· إن مساعدة اليافع على أن يصبح شخصًا ناضجًا مهتمًّا ومستقلًا ومتحملًا للمسئولية ليست مهمة سهلة.
· احرص على فَهم المهارات التربوية التي تحتاجها لتساعدك على توجيه ابنك اليافع بشكل صحيح.
· يشعر اليافعين في هذه المرحلة أنهم بالغون بالفعل، ولكن في واقع الأمر، هم لا يزالون أطفالًا. مع التغيرات الهرمونية والكثير من الأمور التي تحدث في أجسامهم، يكون من الصعب عليهم التعامل مع كثير من المواقف على النحو المناسب.
· في هذه المرحلة، يمر اليافعين بمرحلة حرجة للغاية من حياتهم، فهم بحاجة إلى آبائهم ومعلميهم لرعايتهم والاهتمام بهم ومنحهم الشعور بالانتماء، لكنهم لن يطلبوا ذلك أبدًا.
· إذا شعر اليافعين أن آباءهم ومعلميهم لا يساندونهم، وينتقدونهم باستمرار، ويعاقبونهم دائمًا، ويصدرون أحكامًا على كل خطوة من خطواتهم دون وجود حوار حقيقي بينهم، فسوف يشعرون بعدم الانتماء وهم داخل منازلهم ومدارسهم.