Recommended
More Related Content
Recently uploaded
Recently uploaded (10)
Featured
Featured (20)
الترادف بين اللغة العربية والإنجليزية.pptx
- 1. العربية اللغة بين الترادف واإلنجليزية الطالبة إعداد أحمد هللا عبد ميمونة
- 4. رادفَّتال ومُهمف ً اصطالحا : والمهند والحسام كالسيف ،واحد مدلول على كلمات عدة إطلق أو معناه واتفق لفظه اختلف ما هو الترادف وعرفه ،واليماني ًابنًجني المعاني وتلقي األلفاظ اختلف باب في " : ع فتبحث اةكثير اءأسما الواحد للمعنى تجد أن مفضي فتجده منها أصل ن صاحبه معنى إلى المعنى ( " 2 ) به صرح ما وهذا الجرجاني كتابه في التعريفات بقوله " : وهو كثيرة وأسماؤه ااواحد معناه أن ما المترادف أخذ ،المشترك ضد واألسد كالليث عليه راكبان واللفظان مركوب المعنى أن ،آخر خلف أحد ركوب هو الذي الترادف من " ( 3 ) اإلنجليزي اللغوي يقول المعاصرين ومن أولمان : " فيم للتبادل اةوقابل المعنى اةمتحد ألفاظ المترادفات أي في بينهما ا سياق (." 4 )
- 5. الترادف أسباب العربية اللغة في .1 العربية اللهجات اختلط . .2 الوصفية فقدان . .3 األعجمية اللغات من االقتراض . .4 االستعمال في التساهل . اإلنجليزية اللغة في .1 تنوع اللهجات التي يتحدث بها أهل اللغة اإلنجل يزية كاألمريكية والبريطانية واألسترالية . .2 استخدام التعبير الملطف وهو تعبير أو كلمة مه ،ذبة لطيفة أو محايدة تستخدم لإلشارة إلى شيء قد يجده الناس اامزعج أو اامحرج للحديث عنه . .3 استعارت اللغة اإلنجليزية من عدد من اللغات م فردات متنوعة .
- 9. الترادف أنواع الترادفًالجزئي Partial/Near Synonymy) ) هذا النوع من المترادفات ال يمكن استخدامها في نفس السياق إال بالتمييز ،بينها أي وجود جانب من المعن ى في كل لفظ ال يكون ااموجود باآلخر وهذا النوع من المترادفات يصعب على الكثير التمييز ،بينهما حيث ال يميز الفرق بينهما إال العالم ،باللغة وفي التراث العربي ذكر كبير لهذه ،الفروق ومن ذلك ما جاء في نظرية التحليل التكويني ألبي هلل ،العسكري إذ يبين الفرق بين ً المدح ،والتقريظ فيجد أن المدح يكون للحي ،والميت أما التقريظ فل يكون إال ،للحي والفرق بين ا ً لمدح والثناء أن الثناء مدح ،متكرر أما المدح فل يكون ،اامتكرر وغير ذلك من المتشابهات . ومثال الترادف الجزئي في اإلنجليزية لفظتا (jump) (leap) فنجد أن jump) ) تعني القفز بينما (leap) للوثب . He jumps very high. To cross the river, he leaps from rock to rock.
- 12. الترادف في العلماء آراء ًاألولُهاالتجا : ًالترادفُإنكار : ومنهم ابن فارس وأبو علي ً الفارسي وأبو ً هالل العسكري والبيضاوي وترنش وتشارلتن وقودمان وستروك ويقول أص حاب هذا االتجاه : من العبث أن يأتي الترادف إال ولكل كلمة ،داللة ففي كل لفظة زيادة معنى ليس في ،األخرى ففي قع د معنى ليس في ،جلس ويفرق المبرد بين قولي ،أبصرته وبصرت ،به فإن أبصرت به معناه أنك صرت به اابصير بموضعه ، وأما أبصرته فقد يجوز أن يكون اةمر وأن يكون ألكثر من ،ذلك وكذلك أدخلته ودخلت ،به فإذا قلت أدخلته جاز أن تدخله وأنت ،معه وج از أال تكون ،معه ودخلت به أخبار بأن الدخول لك وهو ،معك وبسببك . وقد روي عن أبي علي الفارسي أنه قال : " كنت بمجلس سيف الدولة بحلب وبالحضرة جماعة من أهل ،اللغة وفيهم ا بن خالويه ، فقال ابن خالويه : أحفظ للسيف خمسين ،اااسم فتبسم أبو علي وقال : ما أحفظ له إال اااسم ااواحد وهو السيف قال ابن خالويه : فأين المهند والصارم وكذا وكذا ؟ قال أبو علي : هذه صفات .
- 13. الترادف في العلماء آراء االتجاهًالثاني : إثباتًالترادف : منهم : ،سيبويه ،واألصمعي وأبو الحسن ،الرماني وابن خالويه ، وحمزة بن حمزة ،األصفهاني ،ّوالفيروزآبادي وأصحاب هذا االتجاه يرون أن هناك كلمات ،مترادفة وتؤدي معنى ااواحد ،ااتام لم تأت في العربية ،ااعبث وإنما جاءت ألغراض ،ومقاصد ويرون لو كان لكل لفظة معنى غير معني األخرى لما أمكن أن نعبر عن شيء بغير ،عبارته وأهل اللغة إذا أردوا أن يف سروا ( اللب ) قالوا هو " العقل " فلما عبر عن هذا علم أن المعنى واحد . ويؤيد هذا الرأي القائل بالترادف مجموعة من علماء اللغة لعل من أبرزهم ابن خالويه ، وهو الذي أثبت للسيف أس اءما اةكثير ،مترادفة وابن جني الذي أفرد له ااباب في ،خصائصه والفيروزآبادي الذي يحفظ للعسل ثمانين اااسم . وهذا ما دفع الك ثير من العلماء إلى االفتخار . فابن خالويه يفخر بأنه يحفظ للسيف خمسين اااسم وعشرات من أسماء ،األسد شأنه في ذلك شأن األصمعي الذي قال بأنه يحفظ للحجر سبعين ،اااسم كما ألف الفيروزآبادي ااكتيب في أسماء العسل .
- 14. الكريم القرآن في الترادف إن القول بوجود الترادف ال بد أن خصصي باللغة ،فقط وال يتجـاوز به إلى ساحة القرآن ،الواسعة ألن األصح من أقوال العلماء أن الترادف ال يجد له اامكان في القرآن . نعم إن القرآن ،عربي بيد أنه يختلف ااتمام عن الكلم العربي في جوانب ،كثيرة ومن أبرز الجوانب أنه كتاب أحكمت آياته من لدن حكيم عليم ،خبير وليس من كلم ،البشر ثم إن العلماء قاطبة متفقون ع لى أن القرآن ،عجزم وقد تحد به العالمين من اإلنس والجن أن يأتوا بمثله أو بعشر سور أو بسورة من ،مثله وهذا يعني أنه ال توجد ل فظة أو عبارة تحل محل لفظة قرآنية أو عبارة ،قرآنية وإال فليس عجزبم . ولذلك قال ابن عطية : " ووجه إعجازه تعالى قد أحاط بكل شيء ،ااعلم وأحاط بالكلم كله ،علما فإذا ترتبت اللفظة من ا لقرآن علم بإحاطته أي لفظة تصلح أن تلي وتبين المعنى بعد ،المعنى ثم كذلك من أول القرآن إلى ،آخره والبشر معهم الجهل و النسيان ،والذهول لومومع ضرورة أن اابشر لم يكن قط ،اامحيط فبهذا جاء نظم القرآن في الغاية القصوى من الفصاحة " ، وكذلك يقول : " وكتاب هللا لو نزعت منه لفظة ثم أدير لسان العرب في أن يوجد أحسن منها لم يوجد " .
- 15. الكريم القرآن في الترادف ومن المفسرين الذين نعوام وقوع الترادف في القرآن المجيد محمد بن جرير ،الطبري والراغب ،األصفهاني وابن عطية ،األندلسي ،والزمخشري وابن ،تيمية وابن ،كثير ،والخطابي ،والقرطبي والزركشي . ونرى في القرآن دقة في اخ تيار كتابة ،الكلمات وحتى إنك لتجد الكلمة الواحدة في مكان مكتوبة ،برسم وفي مكان آخر برسم ختلفم اعم تبك في المكان ،األول وليس ذلك ،ااعبث بل لحكمة وذوق يتذوقه الخبير بلغة القرآن ورسمه .
- 16. الكريم القرآن في الترادف لمةك وردت المثال سبيل وعلى " امرأة " أر ،مرة عشرة إحدى الكريم القرآن في ضمير إلى المضاف غير المفردة مرات بع المربوطة بالتاء " امرأة " ً، المفتوحة بالتاء مرات وسبع " امرأت " ً، كلمة ذكر إذا القرآن سنجد القرآن تتبعنا وإذا " ام رأة " ً، وأراد بعين امرأة منها أراد وحيثما ،المربوطة بالتاء تكتب الكلمة فإن ازوجه إلى يضيفها أن غير من المرأة جنس بـها إلى وأضافها ها المفتوحة بالتاء حينئذ الكلمة فتكتب ازوجه . ( شرع اهلو ءىش لك نم تيوتأو مهكلمت اةأرٱم ُّدتجو ىنإ يمظع ( ) النمل سورة : 23 ) ( كلو ىل نيع تَّرق نوعرف تأرٱم تالقو ( ) القصص سورة : 9 ) أن فيها قيل التي األلفاظ بين الفروق لبيان ااتبك العلماء بها فَّأل التي الداللية الفروق من ذلك وغير فهذا ،القرآن في مترادفة ها القي كتابه في المتشابـهة الكريم القرآن ألفاظ من كثير بين الدقيقة الفروق يبين األصفهاني الراغب اإلمام نوعه في الفريد م " مفرداتًألفاظًالقرآن " ً، اسماه ااكتاب فَّأل الترمذي وكذلك " الفروقًومنعًالترادف " ً، قريب آخر بكتاب وأتبعه منه : " ًتحصيل نظائرًالقرآن ."
- 19. اإلنجليزية المراجع Lyons, J. (1968). Introduction to Theoretical Linguistics. Cambridge: Cambridge University press. Palmer, F. R. (1981). Semantics. Cambridge: Cambridge University press.