تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حدٍّ سواء، خاصةً في ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقّدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، فهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
عملية القيادة هي ذلك العنصر الإنساني الذي يقود العاملين ويحفزهم إلى تحقيق أهداف التنظيم، والقيادة ليست ميزة شخصية في شخص القائد، ولكنها محصلة لمركب معقد من الفرد، والمجموعة، وظروف التنظيم. والقائد الناجح هو الذي يستطيع كسب تعاون وتفاهم أفراد مجموعته وإقناعهم بأن في تحقيق أهداف التنظيم نجاحًا شخصيًا وتحقيقًا لأهدافهم الشخصية.
ونجد أن عناية إدارة المشاريع تنحصر عمومًا في تحقيق أهدافه عن طريق الجهود الجماعية المشتركة لمجموعة من الأفراد، فلابد من وجود قيادة للمجموعات. ولا شك أن المدير هو الذي يتولى هذه القيادة في المشروع، وهذا يتطلب أن يقوم بتنسيق مستمر لجهود ونشاط أفراد المجموعة التي يتولي قيادتها حتي يستطيع أن يحقق أهدافها بسهولة. وطالما استخدمت في الماضي طريقة الضغط وفرض النفس بقوة من جهة القيادة كطريقة لتحقيق التنسيق بين جهود الأفراد، إلا أن هذه الطريقة قد أصبحت الآن أقل الطرق كفايةً في إنجاز الأعمال. فالقيادة الحقيقية تتضمن رغبةً من المرؤوسين في التبعية وطاعة القادة وتنفيذ أوامرهم.
لَعِبت المرأة على مر التاريخ دوراً حيوياً وحاسمًا في التكوين الثقافي والتأثير الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وخلال القرن الماضي، حققت المرأة خطوات عملاقة على صعيد تعزيز دورها في مختلف المجالات، بما فيها السياسية والتعليمية والقانونية والاجتماعية، وتولت بنجاح واقتدار قيادة اقتصادات كبرى كما نجحت أيضاً في تحقيق التوازن بين حياتها المهنية والأسرية.
تتمتع النساء بشكل عام بسمات خاصة ومواهب وملكات مميزة تنبع من طبيعتها الاجتماعية. ولكن هل يكفي ذلك لتشغل المرأة أدور قيادية؟! بالطبع لا.
تقول النظرية السلوكية أن القادة يتم صناعتهم خطوة بخطوة من خلال عمليات متواصلة تدعم إمكانياتهم وتصقلها.
وغالباً ما يختلف الأسلوب القيادي بين المرأة والرجل، حيث تعتمد المرأة أسلوب «التغيير الإيجابي» في القيادة، وتمزج ما بين التركيز والذكاء العاطفي، وتميل للتواصل بانفتاح ومشاركة المسؤوليات بشكل تام، مع التركيز على التفاصيل، وإبداء التزام أكبر مما يبديه الرجال وعليه، فإن أسلوب المرأة في القيادة يكون أقل استبداداً وأكثر شمولية من أسلوب الرجل.
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة، وهذا الأمر لم يأتِ من فراغ؛ بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائدٍ يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليست مغنمًا؛ بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجالٍ واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة، وكلّما ازداد عدد الناس؛ ألحّت الضرورة على وجود قائدٍ قادرٍ على تولّي أمور هؤلاء الناس بأعدادهم الكبيرة هذه، فالأمر ليس سهلًا، ويحتاج إلى مواصفاتٍ عاليةٍ ومتميّزة لا تتوافر عند كل الناس؛ كالقدرة على التفكير العقلاني، وفيما يصب بالصالح العام، بالإضافة إلى القدرة على إيجاد الحلول الإبداعيّة لكافّة المشاكل التي قد تعترض طريقه، علاوةً على الأمانة، والصدق، والإخلاص في العمل، والعديد من المميّزات الأخرى الهامّة والتي إن توفّرت في شخصٍ معيّن أطلق عليه لقب القائد المثالي؛ لذلك كانت هناك حاجة ماسة لعمل مثل هذا البرنامج التدريبي الذي سيساعدنا في بناء الشخصية القيادية.
يسعى الإنسان الطموح لتكوين شخصيةٍ متكاملةٍ، تتميز بصفاتٍ عديدة، من أهمها، القدرة على الحديث أمام الناس بكل ثقةٍ، واتزان، وإيصال الفكرة التي لديه إلى المستمعين، ومن المفيد أن يعتمد في ذلك على أساسٍ قوي، وهو معرفة مفتاح احتياجات الناس ومتطلباتهم ورغباتهم ومخاطبتهم من خلالها، فالرغبات، وحب الحياة، والنجاح، والسعادة والرفاهية، كلها أمور حياتية تُريدها الناس، وهذا الأمر يُسهّل على الإنسان التحدث بثقةٍ أمام الناس.
الانتماء الوظيفي للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بالمملكة العربية السعودية
نشأة المؤسسة، الرؤيا والرسالة في تنمية و زرع الولاء للمؤسسة تنظيما و إداراة
الإبداع الإداري أصبح ذو أهمية كبيرة لجميع المؤسسات وهو لم يعد مقتصرا على نوع محدد من المؤسسات سواء أكانت خاصة أو هادفة للربح وذلك ناتج عن التغيرات السريعة التي طرأت في هذا العصر على العالم ومن هذه التغيرات المنافسة الشديدة والمحتدمة بين الشركات للاستحواذ على الأسواق والزبائن.
لقد أصبحت القيادة الإدارية للفرق الرياضية ميدانًا من ميادين الدراسات العلمية الحديثة، ومهنة من المهن لها قواعد معروفة وأصول ثابتة، بعد أن أصبحت المؤسسات الرياضية مؤسسات تعالج مشكلاتها بأسلوب علمي يقوم على الدراسة والتحليل، ويخضع للتفكير والاستقراء ويلتزم بأدوات التقويم والقياس الموضوعي. والقيادة الإدارية الفعالة تلعب دورًا بارزًا في نجاح المؤسسات الرياضية، وفي رفع مستوى العمل، وهي التي تنسق وتوجه جهود أفراد التنظيم جميعًا وفي تحقيق أهداف المؤسسة، ويتمتع القائد بالقدرة على تقديم أهداف محددة وواضحة، وبتحديد الأعمال التي تساعد على تحقيق أهداف الجماعة، ووضع الخطط السليمة المتكاملة، ووضع الرجل المناسب في المكان الذي يتناسب وقدراته الفردية وتوفير الفرص الكافية لفريق العمل الذي يعمل معه، وعلى القدرة في اتخاذ القرارات الفعالة المرتبطة بتحليل مشكلات الجماعة داخل إطار العمل الخاص بالتنظيم.
فالقائد الرياضي هو شخص ذو رؤيا بعيدة يحافظ على الاتجاه الذي تسير فيه المؤسسة، ويحاول تغيره ليستجيب للتطورات الخارجية في البيئة المحيطة، ويركز بدوره على إعادة تحديد أهداف المؤسسة، ويحفز الأعضاء ليصلوا إلى درجة عالية في تحقيق الأهداف. ولا يعني ذلك أن للقائد السلطة المطلقة في إعادة تحديد الأهداف، ولكنه يجب أن يتصرف في ضوء القوى الخارجية المؤثرة في التنظيم وضغوطات وآراء ذوي المركز والقدرة، ويتبع خطة عمل من شأنها أن تتحقق نجاحًا ضمن هذه المعطيات. فتحديد الأهداف هي نقطة الانطلاقة في عملية الإدارة، وبها تحدد الاتجاه العام للمجهودات الجماعية وفي إزالة الغموض الذي يعترض عمليات التنفيذ.
كما أن وضوح الأهداف ييسر للمسؤولين تحديد أنسب الطرق والوسائل لتحقيقها ويسهل عملية التنسيق بين أفراد الجهاز الفني والإداري، ويتم التعاون فيما بينهم دون تداخل أو تعارض في أعمالهم.
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حدٍّ سواء، خاصةً في ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقّدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، فهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
عملية القيادة هي ذلك العنصر الإنساني الذي يقود العاملين ويحفزهم إلى تحقيق أهداف التنظيم، والقيادة ليست ميزة شخصية في شخص القائد، ولكنها محصلة لمركب معقد من الفرد، والمجموعة، وظروف التنظيم. والقائد الناجح هو الذي يستطيع كسب تعاون وتفاهم أفراد مجموعته وإقناعهم بأن في تحقيق أهداف التنظيم نجاحًا شخصيًا وتحقيقًا لأهدافهم الشخصية.
ونجد أن عناية إدارة المشاريع تنحصر عمومًا في تحقيق أهدافه عن طريق الجهود الجماعية المشتركة لمجموعة من الأفراد، فلابد من وجود قيادة للمجموعات. ولا شك أن المدير هو الذي يتولى هذه القيادة في المشروع، وهذا يتطلب أن يقوم بتنسيق مستمر لجهود ونشاط أفراد المجموعة التي يتولي قيادتها حتي يستطيع أن يحقق أهدافها بسهولة. وطالما استخدمت في الماضي طريقة الضغط وفرض النفس بقوة من جهة القيادة كطريقة لتحقيق التنسيق بين جهود الأفراد، إلا أن هذه الطريقة قد أصبحت الآن أقل الطرق كفايةً في إنجاز الأعمال. فالقيادة الحقيقية تتضمن رغبةً من المرؤوسين في التبعية وطاعة القادة وتنفيذ أوامرهم.
لَعِبت المرأة على مر التاريخ دوراً حيوياً وحاسمًا في التكوين الثقافي والتأثير الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وخلال القرن الماضي، حققت المرأة خطوات عملاقة على صعيد تعزيز دورها في مختلف المجالات، بما فيها السياسية والتعليمية والقانونية والاجتماعية، وتولت بنجاح واقتدار قيادة اقتصادات كبرى كما نجحت أيضاً في تحقيق التوازن بين حياتها المهنية والأسرية.
تتمتع النساء بشكل عام بسمات خاصة ومواهب وملكات مميزة تنبع من طبيعتها الاجتماعية. ولكن هل يكفي ذلك لتشغل المرأة أدور قيادية؟! بالطبع لا.
تقول النظرية السلوكية أن القادة يتم صناعتهم خطوة بخطوة من خلال عمليات متواصلة تدعم إمكانياتهم وتصقلها.
وغالباً ما يختلف الأسلوب القيادي بين المرأة والرجل، حيث تعتمد المرأة أسلوب «التغيير الإيجابي» في القيادة، وتمزج ما بين التركيز والذكاء العاطفي، وتميل للتواصل بانفتاح ومشاركة المسؤوليات بشكل تام، مع التركيز على التفاصيل، وإبداء التزام أكبر مما يبديه الرجال وعليه، فإن أسلوب المرأة في القيادة يكون أقل استبداداً وأكثر شمولية من أسلوب الرجل.
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة، وهذا الأمر لم يأتِ من فراغ؛ بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائدٍ يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليست مغنمًا؛ بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجالٍ واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة، وكلّما ازداد عدد الناس؛ ألحّت الضرورة على وجود قائدٍ قادرٍ على تولّي أمور هؤلاء الناس بأعدادهم الكبيرة هذه، فالأمر ليس سهلًا، ويحتاج إلى مواصفاتٍ عاليةٍ ومتميّزة لا تتوافر عند كل الناس؛ كالقدرة على التفكير العقلاني، وفيما يصب بالصالح العام، بالإضافة إلى القدرة على إيجاد الحلول الإبداعيّة لكافّة المشاكل التي قد تعترض طريقه، علاوةً على الأمانة، والصدق، والإخلاص في العمل، والعديد من المميّزات الأخرى الهامّة والتي إن توفّرت في شخصٍ معيّن أطلق عليه لقب القائد المثالي؛ لذلك كانت هناك حاجة ماسة لعمل مثل هذا البرنامج التدريبي الذي سيساعدنا في بناء الشخصية القيادية.
يسعى الإنسان الطموح لتكوين شخصيةٍ متكاملةٍ، تتميز بصفاتٍ عديدة، من أهمها، القدرة على الحديث أمام الناس بكل ثقةٍ، واتزان، وإيصال الفكرة التي لديه إلى المستمعين، ومن المفيد أن يعتمد في ذلك على أساسٍ قوي، وهو معرفة مفتاح احتياجات الناس ومتطلباتهم ورغباتهم ومخاطبتهم من خلالها، فالرغبات، وحب الحياة، والنجاح، والسعادة والرفاهية، كلها أمور حياتية تُريدها الناس، وهذا الأمر يُسهّل على الإنسان التحدث بثقةٍ أمام الناس.
الانتماء الوظيفي للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بالمملكة العربية السعودية
نشأة المؤسسة، الرؤيا والرسالة في تنمية و زرع الولاء للمؤسسة تنظيما و إداراة
الإبداع الإداري أصبح ذو أهمية كبيرة لجميع المؤسسات وهو لم يعد مقتصرا على نوع محدد من المؤسسات سواء أكانت خاصة أو هادفة للربح وذلك ناتج عن التغيرات السريعة التي طرأت في هذا العصر على العالم ومن هذه التغيرات المنافسة الشديدة والمحتدمة بين الشركات للاستحواذ على الأسواق والزبائن.
لقد أصبحت القيادة الإدارية للفرق الرياضية ميدانًا من ميادين الدراسات العلمية الحديثة، ومهنة من المهن لها قواعد معروفة وأصول ثابتة، بعد أن أصبحت المؤسسات الرياضية مؤسسات تعالج مشكلاتها بأسلوب علمي يقوم على الدراسة والتحليل، ويخضع للتفكير والاستقراء ويلتزم بأدوات التقويم والقياس الموضوعي. والقيادة الإدارية الفعالة تلعب دورًا بارزًا في نجاح المؤسسات الرياضية، وفي رفع مستوى العمل، وهي التي تنسق وتوجه جهود أفراد التنظيم جميعًا وفي تحقيق أهداف المؤسسة، ويتمتع القائد بالقدرة على تقديم أهداف محددة وواضحة، وبتحديد الأعمال التي تساعد على تحقيق أهداف الجماعة، ووضع الخطط السليمة المتكاملة، ووضع الرجل المناسب في المكان الذي يتناسب وقدراته الفردية وتوفير الفرص الكافية لفريق العمل الذي يعمل معه، وعلى القدرة في اتخاذ القرارات الفعالة المرتبطة بتحليل مشكلات الجماعة داخل إطار العمل الخاص بالتنظيم.
فالقائد الرياضي هو شخص ذو رؤيا بعيدة يحافظ على الاتجاه الذي تسير فيه المؤسسة، ويحاول تغيره ليستجيب للتطورات الخارجية في البيئة المحيطة، ويركز بدوره على إعادة تحديد أهداف المؤسسة، ويحفز الأعضاء ليصلوا إلى درجة عالية في تحقيق الأهداف. ولا يعني ذلك أن للقائد السلطة المطلقة في إعادة تحديد الأهداف، ولكنه يجب أن يتصرف في ضوء القوى الخارجية المؤثرة في التنظيم وضغوطات وآراء ذوي المركز والقدرة، ويتبع خطة عمل من شأنها أن تتحقق نجاحًا ضمن هذه المعطيات. فتحديد الأهداف هي نقطة الانطلاقة في عملية الإدارة، وبها تحدد الاتجاه العام للمجهودات الجماعية وفي إزالة الغموض الذي يعترض عمليات التنفيذ.
كما أن وضوح الأهداف ييسر للمسؤولين تحديد أنسب الطرق والوسائل لتحقيقها ويسهل عملية التنسيق بين أفراد الجهاز الفني والإداري، ويتم التعاون فيما بينهم دون تداخل أو تعارض في أعمالهم.
يهدف اسلوب حل المشكلات إلى تنمية عدد من المهارات التفكيرية أو الأدائية ، وتنميط خطوات عامة تبدأ بالتفكير الجاد حول المشكلة وتنتهي بحلها ويهدف اسلوب حل المشكلات إلى تحقيق العديد من المطالب وهذا ما سنتعرف علية من خلال هذا الدليل .
الذى يتكون من مفهوم المشكلات ومسبباتها والخطوات العلمية لحل المشكلات وكيفية تحليل المشكلات فى حياتنا والمشكلات الادارية مرورا بكيفة اتخاذ قرار ونصائح لاتخاذ قرار فعال ونسأل الله تعالى التوفيق من اجل النهوض بالتعليم والتنمية ببلدنا الحبيب.
إن مفهوم الانتماء والولاء المؤسسي يعتبر من المفاهيم الإدارية الحديثة وقد حظي هذا المفهوم باهتمام العديد من الباحثين منذ أمد بعيد وحتى يومنا هذا ويعزى هذا الاهتمام إلى ما للولاء المؤسسي من تأثيرات هامة على كثير من سلوكيات واتجاهات الأفراد وماله من انعكاسات على الفرد والمنظمة على حد سواء. فيفترض أن يكون الولاء المؤسسي من أولى السلوكيات الطبيعية والمهمة التي يجب أن يتصف بها سلوك الأفراد في التنظيم . وبالتالي فإن للولاء المؤسسي أهمية في حياة المنظمات وله أثره الواضح على سير العمل فيها وتحقيقها لأهدافها بشكل فاعل متميز، وعلى مدى ارتباطه بالسلوك المؤسسي الذي يلعب دوراً هاماً في توجيه الأفراد العاملين داخل التنظيم الوجهة الصحيحة
ما هو تنظيم المجتمع؟
التنظيم هو شكل من أشكال بناء القيادة الذي يمّكن من تحويل موارد مجموعة أو قاعدة مجتمعية إلى القدرة على إحداث التغيير. فهي أسلوب أو نهج يدور حول منح الأشخاص (القاعدة المجتمعية) القدرة أو القوة (القصة والإستراتيجية) على إحداث التغيير (نتائج حقيقية
تعتبر القيادة من أهم الوظائف الإدارية التي يمارسها المدير، وذلك لأن الخطة بعد أن يتم وضعها تنتقل إلى حيز التنفيذ وتتناولها العقول والأيدي والآلات لتنجزها حسب الأهداف المقررة والمراحل المحددة. ويقود المدير في ذلك مجموعةً من الأفراد يوجههم ويرشدهم ويدرّبهم وينسق أعمالهم ويوفق بين مجهوداتهم ويستثير دوافعهم وطموحهم ويحفزهم على التعاون والتنافس، ويقوّم نتائج أعمالهم فيكافئ المجتهدين ويرشد المقصرين إلى كيفية علاج أخطائهم، إنها ليست بالمهمة اليسيرة، إنها تتطلب من المدير جهدًا ووقتًا ومهارات، حتى يستطيع أن يقود جماعته نحو الهدف المنشود بالكفاءة والفاعلية اللازمة.
إن بناء الإنسان الصالح هي الغاية التي يسعى إليها المجتمع وهذا البناء يحتاج إلى تربية تنمّي من خلالها شخصية الإنسان المتكاملة من جميع الجوانب الجسميّة والعقلية والاجتماعية ولابد أن تكون هذه التربية مصدرها القيم والمبادئ والمعتقدات الصحيحة لكي يستطيع الوصول بالشخصية الإنسانية إلى البناء المنشود.
الشّباب هم عصب الأمّة وعودها وعمادها، وإن شئت فقل إنّهم حقًّا ركيزتها ودعامتها الأساسيّة. ليس هذا فحسب، بل هم الشّريان الّذي تُضَخُّ فيه الدّماء المتدفّقة لحياتها ونهضتها؛ ومن ثمَّ، وجب الأخذ في الاعتبار تقدير الدّور الّذي ينبغي لهم فعله، حتّى يخرجوا من حيّز ما ينبغي أن يكون إلى ما هو كائن بالفعل. فلا جرم أنّه لا نهضة حقيقيّة، ولا سبيل لرفعة بلادنا وتقدّمها؛ إلّا بسواعد الشّباب وقدراتهم وإبداعاتهم في مختلف المجالات والميادين، إلى جانب الاستعانة بخبرات الآباء ونُصحهم وإرشادهم، كلّما أمكنَ ذلك.
تعرّف الجدارات القيادية على أنها مجموعة من الخصائص الشخصية المشتركة الموجودة لدى القادة والمطلوبة لتحقيق أداء متميز، علما انها تشتمل على السلوكيات والمعارف والمهارات العملية التي تعتبر جوهرية وأساسية لأي عمل طالما انها تدعم عملية انجاز الاستراتيجية. كما بالإمكان تطوير هذه الجدارات لدى الأفراد بدلا من الإبقاء عليها من دون حركة ديناميكية لتفعيلها. أن الجدارات القيادية تشكل عنصر الهام للثقة بان القائد سيكون قادر على توجيه المؤسسة بأكملها، كبيرة كانت أو صغيرة
مؤسسة أهل - الورشة النسوية رام الله - التنظيم المجتمعيzena_fakhry
ما هو تنظيم المجتمع؟
التنظيم هو شكل من أشكال بناء القيادة الذي يمّكن من تحويل موارد مجموعة أو قاعدة مجتمعية إلى القدرة على إحداث التغيير. فهي أسلوب أو نهج يدور حول منح الأشخاص (القاعدة المجتمعية) القدرة أو القوة (القصة والإستراتيجية) على إحداث التغيير (نتائج حقيقية.
تهتم الإدارة المجتمعية اهتماماً كبيراً بتوجيه طريقة تصرف الأفراد (السلوك الإنساني) والأعمال في محاولة لإنجاز هدف أو مقصد ما للمجموعة، وإن التركيز لا ينصب على نوع المنظمة أو المنشأة في المجالات المختلفة وإنما الجانب المهم في الإدارة يرتكز في توجيهها طريقة عمل الأفراد لإنجاز هدف عام.
ما هو تنظيم المجتمع؟
التنظيم هو شكل من أشكال بناء القيادة الذي يمّكن من تحويل موارد مجموعة أو قاعدة مجتمعية إلى القدرة على إحداث التغيير. فهي أسلوب أو نهج يدور حول منح الأشخاص (القاعدة المجتمعية) القدرة أو القوة (القصة والإستراتيجية) على إحداث التغيير (نتائج حقيقية
دور الاتصال المؤسسي في بناء الهوية والسمعة Naif Althayt
عد إدارة الاتصال المؤسسي من الإدارات الاستراتيجية في المنشآت وتشارك في صنع القرار لدورها في كسب رضا الجمهور الداخلي والخارجي، ومواجهة الأزمات الإعلامية والتخفيف من حدتها، وحماية الهوية والسمعة المؤسسية. وهي ضمير المؤسسة لقدرتها على صناعة المحتوى الذي يجذب الجمهور ويخلق التفاعل والولاء، وبناء علاقة حميمية مع وسائل الإعلام، والتواصل الفعال لتقليل الفجوة بين الاتصالات الداخلية والخارجية وتوحيد الرسالة الاتصالية.
التعاون هو أساس نجاح الأفراد والمجتمعات، فهو يعمل على ازدهار المجتمعات والنهوض بها، كما في قوله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}، والتعاون حسب ما جاء في علم الاجتماع، هو آلية يتبعها مجموعة من الكائنات الحيّة بغض النظر عن ماهية هذا الكائن فقد يكون إنسان أو حيوان أو نبات، تعمل معاً لتحقيق منفعة مشتركة فيما بينهم، ويعتبر نقيض التنافس الذي تكون المنفعة الشخصية فيه هي الدافع، وقد يكون التعاون مع نفس الصنف من الكائن الحي أو تعاون أصناف مختلفة من الكائنات الحية مع بعضها البعض. ويعتبر بناء فرق العمل يتيح الفرصة لإبراز احسن الصفات الموجودة
في الأشخاص ويثري النقاش وتتولد الأفكار ويؤدي في النهاية إلى إنجاز الأعمال وحل المشكلات و يعتبر بناء فرق العمل المخطط والمدروس أعطى لنتائج العمل بعدًا جديدًا.
فرق العمل هي "جماعات يتم إنشاؤها داخل الهيكل التنظيمي لتحقيق هدف أو مهمة محددة تتطلب التنسيق والتفاعل والتكامل بين أعضاء الفريق، ويعتبر أعضاء الفريق مسئولين عن تحقيق هذه الأهداف، كما أن هناك قدر كبير من التمكين للفريق في اتخاذ القرارات "، والفريق في النهاية هو وسيلة لتمكين الأفراد من العمل الجماعي المنسجم كوحدة متجانسة، وغالباً ما يستخدم لفظ الجماعة عندما نتحدث عن ديناميكية الجماعة ولكن عندما يكون الحديث عن التطبيقات العملية فأننا نستخدم لفظ فريق العمل.
يؤدي العمل بأسلوب الفريق تحقيق التعاون بين أعضاء المجموعة وهذه هي الفائدة الأساسية، حيث يرغب الأعضاء في العمل معاً، ومساندة بعضهم البعض لأنهم يتوحدون في فريق ويريدون له النجاح مما يقلل من المنافسة الفردية. كما يتيح أسلوب إدارة وبناء فرق العمل بفعالية فرص تبادل المعلومات المطلوبة بحرية وبطريقة انسيابية حيث تتدفق المعلومات بسهولة من أسفل إلى أعلى (من الأعضاء إلى الإدارة)، ومن أعلى إلى أسفل (من الإدارة إلى الأعضاء)، لأن الأفراد يدركون عند العمل بفرق فعّالة أهمية تبادل المعلومات المطلوبة والمشاركة بفعالية في تحقيق أهداف الفريق والمنظمة.
تعرّف الجدارات على أنها مجموعة من الخصائص الشخصية المشتركة الموجودة لدى القادة والمطلوبة لتحقيق أداء متميز، علمًا أنها تشتمل على السلوكيات والمعارف والمهارات العملية التي تعتبر جوهرية وأساسية لأي عملٍ طالما أنها تدعم عملية إنجاز الإستراتيجية.
كثيرًا ما تحرص المنظمات على إعداد خطط إستراتيجية لإداراتها وتجدول مهامها وأعمالها وفق واقعها الحالي والرؤى المستقبلية التي تسعى لتحقيقها، متناسيةً جانبًا أساسيًا في خدماتها، وهي سمعتها، وقيمتها أمام الشركاء والعملاء.
تعتمد السمعة المؤسسية للمنظمات على المسؤوليات الأخلاقية، ولكونها أحد الموجودات غير الملموسة، فهي تشكل ركنًا هامًا تحرص المنظمة على بنائه والمحافظة عليه، كما أن السمعة المؤسسية مفهوم اقتصادي يدل على الجودة بشكلها العام، ويميز بين الجودة الفعلية والجودة المتوقعة نظير الخدمات التي تقدمها.
يهدف اسلوب حل المشكلات إلى تنمية عدد من المهارات التفكيرية أو الأدائية ، وتنميط خطوات عامة تبدأ بالتفكير الجاد حول المشكلة وتنتهي بحلها ويهدف اسلوب حل المشكلات إلى تحقيق العديد من المطالب وهذا ما سنتعرف علية من خلال هذا الدليل .
الذى يتكون من مفهوم المشكلات ومسبباتها والخطوات العلمية لحل المشكلات وكيفية تحليل المشكلات فى حياتنا والمشكلات الادارية مرورا بكيفة اتخاذ قرار ونصائح لاتخاذ قرار فعال ونسأل الله تعالى التوفيق من اجل النهوض بالتعليم والتنمية ببلدنا الحبيب.
إن مفهوم الانتماء والولاء المؤسسي يعتبر من المفاهيم الإدارية الحديثة وقد حظي هذا المفهوم باهتمام العديد من الباحثين منذ أمد بعيد وحتى يومنا هذا ويعزى هذا الاهتمام إلى ما للولاء المؤسسي من تأثيرات هامة على كثير من سلوكيات واتجاهات الأفراد وماله من انعكاسات على الفرد والمنظمة على حد سواء. فيفترض أن يكون الولاء المؤسسي من أولى السلوكيات الطبيعية والمهمة التي يجب أن يتصف بها سلوك الأفراد في التنظيم . وبالتالي فإن للولاء المؤسسي أهمية في حياة المنظمات وله أثره الواضح على سير العمل فيها وتحقيقها لأهدافها بشكل فاعل متميز، وعلى مدى ارتباطه بالسلوك المؤسسي الذي يلعب دوراً هاماً في توجيه الأفراد العاملين داخل التنظيم الوجهة الصحيحة
ما هو تنظيم المجتمع؟
التنظيم هو شكل من أشكال بناء القيادة الذي يمّكن من تحويل موارد مجموعة أو قاعدة مجتمعية إلى القدرة على إحداث التغيير. فهي أسلوب أو نهج يدور حول منح الأشخاص (القاعدة المجتمعية) القدرة أو القوة (القصة والإستراتيجية) على إحداث التغيير (نتائج حقيقية
تعتبر القيادة من أهم الوظائف الإدارية التي يمارسها المدير، وذلك لأن الخطة بعد أن يتم وضعها تنتقل إلى حيز التنفيذ وتتناولها العقول والأيدي والآلات لتنجزها حسب الأهداف المقررة والمراحل المحددة. ويقود المدير في ذلك مجموعةً من الأفراد يوجههم ويرشدهم ويدرّبهم وينسق أعمالهم ويوفق بين مجهوداتهم ويستثير دوافعهم وطموحهم ويحفزهم على التعاون والتنافس، ويقوّم نتائج أعمالهم فيكافئ المجتهدين ويرشد المقصرين إلى كيفية علاج أخطائهم، إنها ليست بالمهمة اليسيرة، إنها تتطلب من المدير جهدًا ووقتًا ومهارات، حتى يستطيع أن يقود جماعته نحو الهدف المنشود بالكفاءة والفاعلية اللازمة.
إن بناء الإنسان الصالح هي الغاية التي يسعى إليها المجتمع وهذا البناء يحتاج إلى تربية تنمّي من خلالها شخصية الإنسان المتكاملة من جميع الجوانب الجسميّة والعقلية والاجتماعية ولابد أن تكون هذه التربية مصدرها القيم والمبادئ والمعتقدات الصحيحة لكي يستطيع الوصول بالشخصية الإنسانية إلى البناء المنشود.
الشّباب هم عصب الأمّة وعودها وعمادها، وإن شئت فقل إنّهم حقًّا ركيزتها ودعامتها الأساسيّة. ليس هذا فحسب، بل هم الشّريان الّذي تُضَخُّ فيه الدّماء المتدفّقة لحياتها ونهضتها؛ ومن ثمَّ، وجب الأخذ في الاعتبار تقدير الدّور الّذي ينبغي لهم فعله، حتّى يخرجوا من حيّز ما ينبغي أن يكون إلى ما هو كائن بالفعل. فلا جرم أنّه لا نهضة حقيقيّة، ولا سبيل لرفعة بلادنا وتقدّمها؛ إلّا بسواعد الشّباب وقدراتهم وإبداعاتهم في مختلف المجالات والميادين، إلى جانب الاستعانة بخبرات الآباء ونُصحهم وإرشادهم، كلّما أمكنَ ذلك.
تعرّف الجدارات القيادية على أنها مجموعة من الخصائص الشخصية المشتركة الموجودة لدى القادة والمطلوبة لتحقيق أداء متميز، علما انها تشتمل على السلوكيات والمعارف والمهارات العملية التي تعتبر جوهرية وأساسية لأي عمل طالما انها تدعم عملية انجاز الاستراتيجية. كما بالإمكان تطوير هذه الجدارات لدى الأفراد بدلا من الإبقاء عليها من دون حركة ديناميكية لتفعيلها. أن الجدارات القيادية تشكل عنصر الهام للثقة بان القائد سيكون قادر على توجيه المؤسسة بأكملها، كبيرة كانت أو صغيرة
مؤسسة أهل - الورشة النسوية رام الله - التنظيم المجتمعيzena_fakhry
ما هو تنظيم المجتمع؟
التنظيم هو شكل من أشكال بناء القيادة الذي يمّكن من تحويل موارد مجموعة أو قاعدة مجتمعية إلى القدرة على إحداث التغيير. فهي أسلوب أو نهج يدور حول منح الأشخاص (القاعدة المجتمعية) القدرة أو القوة (القصة والإستراتيجية) على إحداث التغيير (نتائج حقيقية.
تهتم الإدارة المجتمعية اهتماماً كبيراً بتوجيه طريقة تصرف الأفراد (السلوك الإنساني) والأعمال في محاولة لإنجاز هدف أو مقصد ما للمجموعة، وإن التركيز لا ينصب على نوع المنظمة أو المنشأة في المجالات المختلفة وإنما الجانب المهم في الإدارة يرتكز في توجيهها طريقة عمل الأفراد لإنجاز هدف عام.
ما هو تنظيم المجتمع؟
التنظيم هو شكل من أشكال بناء القيادة الذي يمّكن من تحويل موارد مجموعة أو قاعدة مجتمعية إلى القدرة على إحداث التغيير. فهي أسلوب أو نهج يدور حول منح الأشخاص (القاعدة المجتمعية) القدرة أو القوة (القصة والإستراتيجية) على إحداث التغيير (نتائج حقيقية
دور الاتصال المؤسسي في بناء الهوية والسمعة Naif Althayt
عد إدارة الاتصال المؤسسي من الإدارات الاستراتيجية في المنشآت وتشارك في صنع القرار لدورها في كسب رضا الجمهور الداخلي والخارجي، ومواجهة الأزمات الإعلامية والتخفيف من حدتها، وحماية الهوية والسمعة المؤسسية. وهي ضمير المؤسسة لقدرتها على صناعة المحتوى الذي يجذب الجمهور ويخلق التفاعل والولاء، وبناء علاقة حميمية مع وسائل الإعلام، والتواصل الفعال لتقليل الفجوة بين الاتصالات الداخلية والخارجية وتوحيد الرسالة الاتصالية.
التعاون هو أساس نجاح الأفراد والمجتمعات، فهو يعمل على ازدهار المجتمعات والنهوض بها، كما في قوله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}، والتعاون حسب ما جاء في علم الاجتماع، هو آلية يتبعها مجموعة من الكائنات الحيّة بغض النظر عن ماهية هذا الكائن فقد يكون إنسان أو حيوان أو نبات، تعمل معاً لتحقيق منفعة مشتركة فيما بينهم، ويعتبر نقيض التنافس الذي تكون المنفعة الشخصية فيه هي الدافع، وقد يكون التعاون مع نفس الصنف من الكائن الحي أو تعاون أصناف مختلفة من الكائنات الحية مع بعضها البعض. ويعتبر بناء فرق العمل يتيح الفرصة لإبراز احسن الصفات الموجودة
في الأشخاص ويثري النقاش وتتولد الأفكار ويؤدي في النهاية إلى إنجاز الأعمال وحل المشكلات و يعتبر بناء فرق العمل المخطط والمدروس أعطى لنتائج العمل بعدًا جديدًا.
فرق العمل هي "جماعات يتم إنشاؤها داخل الهيكل التنظيمي لتحقيق هدف أو مهمة محددة تتطلب التنسيق والتفاعل والتكامل بين أعضاء الفريق، ويعتبر أعضاء الفريق مسئولين عن تحقيق هذه الأهداف، كما أن هناك قدر كبير من التمكين للفريق في اتخاذ القرارات "، والفريق في النهاية هو وسيلة لتمكين الأفراد من العمل الجماعي المنسجم كوحدة متجانسة، وغالباً ما يستخدم لفظ الجماعة عندما نتحدث عن ديناميكية الجماعة ولكن عندما يكون الحديث عن التطبيقات العملية فأننا نستخدم لفظ فريق العمل.
يؤدي العمل بأسلوب الفريق تحقيق التعاون بين أعضاء المجموعة وهذه هي الفائدة الأساسية، حيث يرغب الأعضاء في العمل معاً، ومساندة بعضهم البعض لأنهم يتوحدون في فريق ويريدون له النجاح مما يقلل من المنافسة الفردية. كما يتيح أسلوب إدارة وبناء فرق العمل بفعالية فرص تبادل المعلومات المطلوبة بحرية وبطريقة انسيابية حيث تتدفق المعلومات بسهولة من أسفل إلى أعلى (من الأعضاء إلى الإدارة)، ومن أعلى إلى أسفل (من الإدارة إلى الأعضاء)، لأن الأفراد يدركون عند العمل بفرق فعّالة أهمية تبادل المعلومات المطلوبة والمشاركة بفعالية في تحقيق أهداف الفريق والمنظمة.
تعرّف الجدارات على أنها مجموعة من الخصائص الشخصية المشتركة الموجودة لدى القادة والمطلوبة لتحقيق أداء متميز، علمًا أنها تشتمل على السلوكيات والمعارف والمهارات العملية التي تعتبر جوهرية وأساسية لأي عملٍ طالما أنها تدعم عملية إنجاز الإستراتيجية.
كثيرًا ما تحرص المنظمات على إعداد خطط إستراتيجية لإداراتها وتجدول مهامها وأعمالها وفق واقعها الحالي والرؤى المستقبلية التي تسعى لتحقيقها، متناسيةً جانبًا أساسيًا في خدماتها، وهي سمعتها، وقيمتها أمام الشركاء والعملاء.
تعتمد السمعة المؤسسية للمنظمات على المسؤوليات الأخلاقية، ولكونها أحد الموجودات غير الملموسة، فهي تشكل ركنًا هامًا تحرص المنظمة على بنائه والمحافظة عليه، كما أن السمعة المؤسسية مفهوم اقتصادي يدل على الجودة بشكلها العام، ويميز بين الجودة الفعلية والجودة المتوقعة نظير الخدمات التي تقدمها.
مؤسسة أهل - الورشة النسوية رام الله - الاستراتيجية المشتركةzena_fakhry
ما هي الإستراتيجية؟
الإلتزام بهدفك: الهدف هو تغيير قابل للقياس. أنت ملتزم بالهدف ومدرك تماماً كيف سيُقاس فهنالك نقطة قياس يمكنك من خلالها معرفة ان كنت نجحت أم فشلت.
موارد قاعدتك مُدركة ومُفعلة: إبدأ عملك منطلقاً مما لدى قاعدتك او جماعتك من موارد، واخلق موارد جديدة بالدمج وحدد –من خلال الحوار - الموارد التي تحتاجها والتي تتطلب تحريك لموازيين القوة.
تكتيكات مرنة: بالرغم من أن لديك نظرية حول إستخدامك الخلاق لمواردك لكي تبني القوة التي تحتاجها لتحقيق هدفك، فأنت دائماً تمتحن أمرين. الأول هو الطريقة الأمثل لتطبيق النظرية والثاني هو النظرية ذاتها. أنت تجرب تكتيكات جديدة وبتقييمها وتطويرها مع الوقت تختبر وتتعلم وتحتفل.
مؤسسة أهل - الورشة النسوية رام الله - الفريقzena_fakhry
بناء فريق قيادي ضروري جداً لتنظيم مجتمع فعّال، تنظيماً يدمج العملَ المحليّ مع الهدف الوطني. في العادة تفشل جهود المتطوعين بسبب عدم الإستثمار في تحويلهم أو تطويرهم ليصبحوا قيادات محلية خلاقّة وأهلاً للثقة. فمن المهم بناء فريق قيادي وطني ولكنه لا يغني عن وجود فرق قيادة للمناطق أو فرق قيادة محليّة. ان الحملة الوطنية أو الفريق المؤسس يُعنى بتحديد الإستراتيجيّة الأساسيه و" تقسيمها" إلى أهداف محددة هادفة لإحداث تغيير. ولكن من الضروري أن يتم دمج العمل المحلي مع الهدف الوطني فتولى الفرق المختلفة سواء المحلية أو الفئوية بوضع استراتيجيتها وتعلمّ كيف تنجز أهدافها بإطار الوقت و كيف تنمي قدرة أعضاء فرقها على التعلم والنمو.
هنالك خمسة شروط لتكوين بنية قوية، أو فريق فعّال، وهي: أن يكون فريقاً حقيقياً محدّد الأعضاء، أن يسير على مسار واضح له تداعيات وفيه تحدٍّ، أن يكون قادراً على التصرف ويُمّكن العمل، أن تكون له أعراف و ثقافة عمل واضحه، وخامساً أن يكون متمتعاً بالتنوع والإختلاف وغنيّاً بالمهارات والخبرات.
مؤسسة أهل - الورشة النسوية رام الله - التمكين و قصتي أنا zena_fakhry
التمكين هو تدخلك مع فرد او فريق للمساعدة/هم في تطوير فاعليتهم أو تجاوز
تحدياتهم
ويتطلب:
• وجود علاقة ثابتة فيها ثقة
• حضورك لأجندة الآخر(ين)
• تشخيص الحاجة والتحدي
• التعاطي مع الحاجة والتحدي
• المتابعة وتحفيز التعلم
مؤسسة أهل - الورشة النسوية رام الله - المنحنى والبنيةzena_fakhry
المنحنى هو أداة (رسمة) تساعد في تخطيط تطور الحملة بما في ذلك مراحلها وانجازاتها بشكل متتالي مرتبط بخط زمني ومقياس عددي نحو الهدف الاستراتيجي. المنحنى مكون من قمم مدروسة ومتتالية والقمة هي تلك الفعالية التي يقوم بها اهل الحملة والمتضامنين تحقيقاً لفرضية التغيير التي تبنوها. والقمم ممكن ان تُغطى صحافياً اي هي حدث مرئي له مجريات تُغطى
التمكين هو تدخلك مع فرد او فريق للمساعدة/هم في تطوير فاعليتهم أو تجاوز
تحدياتهم
ويتطلب:
• وجود علاقة ثابتة فيها ثقة
• حضورك لأجندة الآخر(ين)
• تشخيص الحاجة والتحدي
• التعاطي مع الحاجة والتحدي
• المتابعة وتحفيز التعلم
ما هو تنظيم المجتمع؟
التنظيم هو شكل من أشكال بناء القيادة الذي يمّكن من تحويل موارد مجموعة أو قاعدة مجتمعية إلى القدرة على إحداث التغيير. فهي أسلوب أو نهج يدور حول منح الأشخاص (القاعدة المجتمعية) القدرة أو القوة (القصة والإستراتيجية) على إحداث التغيير (نتائج حقيقية
التمكين هو تدخلك مع فرد او فريق للمساعدة/هم في تطوير فاعليتهم أو تجاوز
تحدياتهم
ويتطلب:
• وجود علاقة ثابتة فيها ثقة
• حضورك لأجندة الآخر(ين)
• تشخيص الحاجة والتحدي
• التعاطي مع الحاجة والتحدي
• المتابعة وتحفيز التعلم
الحملات هي موجات مُنسقة من النشاطات والفعّاليات مُركزة على تحقيق اهداف محددة في فترة زمنيّة مُحددة. تنطلق الحملات بإيقاع بطيء فنبني الاسس والمجتمع أولاً، ثم يسرع الإيقاع بعض الشيء بقمم متتالية حتى يتأجج في ذروة الحملة بما نسمية ” قمة القمم” وهنالك نعرف ان حققنا النجاح ام خسرنا وننهي حملتنا بالتعلم في هدوء وربما نُطلق حملة تالية لاستثمار النجاح الذي حققناه.
المنحنى هو أداة (رسمة) تساعد في تخطيط تطور الحملة بما في ذلك مراحلها وانجازاتها بشكل متتالي مرتبط بخط زمني ومقياس عددي نحو الهدف الاستراتيجي. المنحنى مكون من قمم مدروسة ومتتالية والقمة هي تلك الفعالية التي يقوم بها اهل الحملة والمتضامنين تحقيقاً لفرضية التغيير التي تبنوها. والقمم ممكن ان تُغطى صحافياً اي هي حدث مرئي له مجريات تُغطى
قصة الآن تعبر عن تحدي ملح – أو تهديد – للقيم التي نتشارك فيها ويتطلب تصرفاً الآن. ما هي الإختيارات التي يجب أن نتخذها؟ ما هو الشيء المعرض للخطر؟ وأين يكمن الأمل؟
في قصة الآن، تتشكل النتائج من نحن الأبطال واختياراتنا . ونحن نبني ونعتمد على "مصدرنا الأخلاقي" لنجد الشجاعة والأمل وربما العاطفة لنستجيب.في قصة الآن تتداخل القصة مع الإستراتيجية لأن العنصر الأساسي في الأمل هو الإستراتيجية- وهي رؤية موثوقة لكيفية الإنتقال من هنا إلى هناك.
بناء فريق قيادي ضروري جداً لتنظيم مجتمع فعّال، تنظيماً يدمج العملَ المحليّ مع الهدف الوطني. في العادة تفشل جهود المتطوعين بسبب عدم الإستثمار في تحويلهم أو تطويرهم ليصبحوا قيادات محلية خلاقّة وأهلاً للثقة. فمن المهم بناء فريق قيادي وطني ولكنه لا يغني عن وجود فرق قيادة للمناطق أو فرق قيادة محليّة. ان الحملة الوطنية أو الفريق المؤسس يُعنى بتحديد الإستراتيجيّة الأساسيه و" تقسيمها" إلى أهداف محددة هادفة لإحداث تغيير. ولكن من الضروري أن يتم دمج العمل المحلي مع الهدف الوطني فتولى الفرق المختلفة سواء المحلية أو الفئوية بوضع استراتيجيتها وتعلمّ كيف تنجز أهدافها بإطار الوقت و كيف تنمي قدرة أعضاء فرقها على التعلم والنمو.
هنالك خمسة شروط لتكوين بنية قوية، أو فريق فعّال، وهي: أن يكون فريقاً حقيقياً محدّد الأعضاء، أن يسير على مسار واضح له تداعيات وفيه تحدٍّ، أن يكون قادراً على التصرف ويُمّكن العمل، أن تكون له أعراف و ثقافة عمل واضحه، وخامساً أن يكون متمتعاً بالتنوع والإختلاف وغنيّاً بالمهارات والخبرات.
ما هي القيادة؟
"تتمثل القيادة بتحمل مسؤولية تمكين الآخرين من تحقيق غاية مشتركة في سياق مجهول."
التمكين هو تدخلك مع فرد او فريق للمساعدة/هم في تطوير فاعليتهم أو تجاوز
تحدياتهم
ويتطلب:
• وجود علاقة ثابتة فيها ثقة
• حضورك لأجندة الآخر(ين)
• تشخيص الحاجة والتحدي
• التعاطي مع الحاجة والتحدي
• المتابعة وتحفيز التعلم
القصة العامة هي أحد الأساليب نكونها ونوظفها لإيصال قيمنا بشكل محسوس ولإحياء دافعيتنا و حوافزنا . فقيمنا ودافعيتنا هما عنصران ضروريان لتعزيز مجتمعنا وإحدث تغير في العالم. فباللجوء إلى القصة العامة يستطيع المنظم خلق ثقة ومصداقية وتضامن مع المجتمع مُرتكزاً على القيم والتحدي والإختيار. فالقصة العامة كما نطورها فيها ثلاث أجزاء:
• قصتي أنا: أروي قصتي مع القيادة. ما هو التحدي الذي مررت به في حياتي و حرر لدي حاجتي للتصرف و ناداني و دفعني لتولي القيادة؟ لماذا أنا ولماذا هذه القضية؟
• قصتنا نحن: أروي قصتنا نحن معاً –قصة مجتمع مُلتف حول قيم محددة ومشتركة. ما هي التحديات التي واجهناها معاً او نواجهها معاً؟ ماذا تقول هذه القصة عن قيمنا المشتركة التي تدفعنا لنتصرف معاَ وماذا تقول عن قوتنا؟
• قصة الآن: أروي قصة التحديات التي تواجه هذه القيم والتي تتطلب منا تصرفاً مشتركاً آنياً. لماذا هي ملحة؟ ما ثمن عدم التصرف؟ وما نتيجة التصرف؟ وأدعوكم لتنضموا معي بالقيام بتصرف محدد، مشترك وواعد
التحدي الذي نواجهه معاً
كيف تكون الدنيا ان لم نتصرف (صور لجهنم)
كيف تكون الدنيا ان تصرفنا (صور للجنة)
التصرف الذي تدعونا للانضمام لك فيه واهميته
الطلب المحدد والفعلي الذي تريده مني