تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة، وهذا الأمر لم يأتِ من فراغ؛ بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائدٍ يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليست مغنمًا؛ بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجالٍ واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة
مما لاشك فيه أن موضوع القيادة الإستراتيجية من المواضيع الحديثة نسبياً في الأدبيات الإدارية والمهمة بالنسبة للمنظمات بشكل عام إذا ما كانت تمارس وفق الأسس العلمية والأساليب الصحيحة، حيث أنها تلعب دوراً رئيسياً في نجاح المنظمات أو فشلها، وقد تعاظمت أهميتها في الوقت الحاضر نتيجة للتغيرات التي يشهدها العالم يومياً في الميادين كافة, وإن نجاح القيادة الإستراتيجية في ظل هذه التغيرات يتطلب قادة إستراتيجيين ذوي كفاءة عالية للقيام بأدوارهم على أفضل وجه من أجل تحقيق الأهداف الموكلة إليهم, وعليه فإن المهمة الأساسية لقادة اليوم تكمن في إحداث انطباعات جيدة لدى المرؤوسين، وذلك لا يحصل إلا عندما يخلق القائد نوعاً من الصدى الطيب لدى مرؤوسيه، من خلال تحرير أفضل ما يمتلك من طاقات، لذلك يمكن أن نعتبر القيادة في الأساس وظيفة عاطفية، انفعالية أو شعورية، الأمر الذي يمكن أن يقود إلى صياغة نماذج جديدة في الإدارة تدعو القادة إلى وقفة تأمل والاقتداء بالمثل العليا.
تقدم الفرق عادةً تقريرها إلى مشرفٍ قد يكون مديرًا أو قائدًا للفريق؛ ولذلك فإن خصائص القادة وسلوكياتهم تؤثر في عمل الفريق وأدائه، وتعتبر القيادة عملية تأثير اجتماعي يستطيع فيها شخص واحد أن يحشد مساعدة آخرين ودعمهم لإنجاز مهمة مشتركة وفي كثيرٍ من الأحيان؛ يكون للفرق التي في مؤسسة ما قائدًا رسميًا، تمنحه المؤسسة سلطة للتأثير في أعضاء الفريق الآخرين.
وأحيانًا يوجد قادة غير رسميين ليس لهم سلطة رسمية، ولكنهم برغم ذلك لهم تأثير على أعضاء الفريق،وذلك -على سبيل المثال- بسبب مهارات أو مواهب خاصة. وتعتبر القيادة عادة متغيرًا مدخلًا يؤثر في عمليات الجماعة بالإضافة إلى الحالات الناشئة، أحيانًا بالتضافر مع متغيرات أخرى (مثل تنوع الجماعة والاعتماد المتبادل). قد يحفز القائد تبادل المعلومات (عملية الفريق، أو يؤثر في جو الفريق أو الثقة (حالات ناشئة).فقد تنشأ القيادة نفسها نتيجة تفاعل الفريق.
لَعِبت المرأة على مر التاريخ دوراً حيوياً وحاسمًا في التكوين الثقافي والتأثير الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وخلال القرن الماضي، حققت المرأة خطوات عملاقة على صعيد تعزيز دورها في مختلف المجالات، بما فيها السياسية والتعليمية والقانونية والاجتماعية، وتولت بنجاح واقتدار قيادة اقتصادات كبرى كما نجحت أيضاً في تحقيق التوازن بين حياتها المهنية والأسرية.
تتمتع النساء بشكل عام بسمات خاصة ومواهب وملكات مميزة تنبع من طبيعتها الاجتماعية. ولكن هل يكفي ذلك لتشغل المرأة أدور قيادية؟! بالطبع لا.
تقول النظرية السلوكية أن القادة يتم صناعتهم خطوة بخطوة من خلال عمليات متواصلة تدعم إمكانياتهم وتصقلها.
وغالباً ما يختلف الأسلوب القيادي بين المرأة والرجل، حيث تعتمد المرأة أسلوب «التغيير الإيجابي» في القيادة، وتمزج ما بين التركيز والذكاء العاطفي، وتميل للتواصل بانفتاح ومشاركة المسؤوليات بشكل تام، مع التركيز على التفاصيل، وإبداء التزام أكبر مما يبديه الرجال وعليه، فإن أسلوب المرأة في القيادة يكون أقل استبداداً وأكثر شمولية من أسلوب الرجل.
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة، وهذا الأمر لم يأتِ من فراغ؛ بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائدٍ يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليست مغنمًا؛ بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجالٍ واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة
مما لاشك فيه أن موضوع القيادة الإستراتيجية من المواضيع الحديثة نسبياً في الأدبيات الإدارية والمهمة بالنسبة للمنظمات بشكل عام إذا ما كانت تمارس وفق الأسس العلمية والأساليب الصحيحة، حيث أنها تلعب دوراً رئيسياً في نجاح المنظمات أو فشلها، وقد تعاظمت أهميتها في الوقت الحاضر نتيجة للتغيرات التي يشهدها العالم يومياً في الميادين كافة, وإن نجاح القيادة الإستراتيجية في ظل هذه التغيرات يتطلب قادة إستراتيجيين ذوي كفاءة عالية للقيام بأدوارهم على أفضل وجه من أجل تحقيق الأهداف الموكلة إليهم, وعليه فإن المهمة الأساسية لقادة اليوم تكمن في إحداث انطباعات جيدة لدى المرؤوسين، وذلك لا يحصل إلا عندما يخلق القائد نوعاً من الصدى الطيب لدى مرؤوسيه، من خلال تحرير أفضل ما يمتلك من طاقات، لذلك يمكن أن نعتبر القيادة في الأساس وظيفة عاطفية، انفعالية أو شعورية، الأمر الذي يمكن أن يقود إلى صياغة نماذج جديدة في الإدارة تدعو القادة إلى وقفة تأمل والاقتداء بالمثل العليا.
تقدم الفرق عادةً تقريرها إلى مشرفٍ قد يكون مديرًا أو قائدًا للفريق؛ ولذلك فإن خصائص القادة وسلوكياتهم تؤثر في عمل الفريق وأدائه، وتعتبر القيادة عملية تأثير اجتماعي يستطيع فيها شخص واحد أن يحشد مساعدة آخرين ودعمهم لإنجاز مهمة مشتركة وفي كثيرٍ من الأحيان؛ يكون للفرق التي في مؤسسة ما قائدًا رسميًا، تمنحه المؤسسة سلطة للتأثير في أعضاء الفريق الآخرين.
وأحيانًا يوجد قادة غير رسميين ليس لهم سلطة رسمية، ولكنهم برغم ذلك لهم تأثير على أعضاء الفريق،وذلك -على سبيل المثال- بسبب مهارات أو مواهب خاصة. وتعتبر القيادة عادة متغيرًا مدخلًا يؤثر في عمليات الجماعة بالإضافة إلى الحالات الناشئة، أحيانًا بالتضافر مع متغيرات أخرى (مثل تنوع الجماعة والاعتماد المتبادل). قد يحفز القائد تبادل المعلومات (عملية الفريق، أو يؤثر في جو الفريق أو الثقة (حالات ناشئة).فقد تنشأ القيادة نفسها نتيجة تفاعل الفريق.
لَعِبت المرأة على مر التاريخ دوراً حيوياً وحاسمًا في التكوين الثقافي والتأثير الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وخلال القرن الماضي، حققت المرأة خطوات عملاقة على صعيد تعزيز دورها في مختلف المجالات، بما فيها السياسية والتعليمية والقانونية والاجتماعية، وتولت بنجاح واقتدار قيادة اقتصادات كبرى كما نجحت أيضاً في تحقيق التوازن بين حياتها المهنية والأسرية.
تتمتع النساء بشكل عام بسمات خاصة ومواهب وملكات مميزة تنبع من طبيعتها الاجتماعية. ولكن هل يكفي ذلك لتشغل المرأة أدور قيادية؟! بالطبع لا.
تقول النظرية السلوكية أن القادة يتم صناعتهم خطوة بخطوة من خلال عمليات متواصلة تدعم إمكانياتهم وتصقلها.
وغالباً ما يختلف الأسلوب القيادي بين المرأة والرجل، حيث تعتمد المرأة أسلوب «التغيير الإيجابي» في القيادة، وتمزج ما بين التركيز والذكاء العاطفي، وتميل للتواصل بانفتاح ومشاركة المسؤوليات بشكل تام، مع التركيز على التفاصيل، وإبداء التزام أكبر مما يبديه الرجال وعليه، فإن أسلوب المرأة في القيادة يكون أقل استبداداً وأكثر شمولية من أسلوب الرجل.
شركة رؤية للتدريب والتطوير شركة متخصصة فى إعداد الحقائب التدريبية والمناهج العلمية والدبلومات التربوية وتوفير خدمات التصاميم والموشن جرافيك والعروض التقديمية والأنظمة الإلكترونية والدورات التدريبية بخبرة تزيد عن 10 سنوات.
المحتويات الفنية للحقيبة التدريبية :
مقدمة
مفهوم ادارة الازمات .
مفوم الازمة وفقا للنموذج اليابانى .
خصائص الازمة .
مراحل الازمة .
اسباب حدوث الازمات .
فوائد الاستراتيجية اليابانية للتعامل مع الكوارث والأزمات .
متطلبات ادارة الازمات .
عوامل النجاح فى ادرة الازمات .
اليابان والخروج من الازمات والكوارث .
عصر الأزمات
خطة إدارة الأزمات
أزمات معقدة
كيفية ادارة الازمات بأحتراف
قواعد فى ادارة الازمات
ورش عمل
تجارب فى ادارة الازمات
مدة الحقيبة التدريبية :-
عدد الأيام:
يومان
عددالجلسات:
4 جلسات
عدد الساعات:
8 ساعات
ورقمنا للتواصل:
00201033306755
يشهد العالم اليوم العديد من التغيرات السريعة والمتلاحقة فى كافة المجالات، الأمر الذى يفرض على المنظمات ضرورة مواكبة تلك التغيرات، والتعامل معها وخلق قدرات تنافسـية تمكنها من البقاء والاستمرار، ليس فقط على الساحة المحلية وإنما أيضاً على الساحة الدولية.
وهذا لن يتحقق إلا من خلال استخدامها للمداخل الإدارية الحديثة التى تعتمد على الاستثمار فـى المـوارد البشرية والاعتماد على المشاركة والأداء الجماعى فالعقول البشرية هى التى تدير الأصول الأخرى .
ومن هنا سعت المنظمات في السنوات الأخيرة الى بناء فرق عمل مكّونة من العملاء ، والموردين والعاملين بالمنظمة إنطلاقاً من مبادئ ومفاهيم إدارة الجودة الشاملة حتى يتسنى لها التأكد من نجاح جهودها في تقديم الخدمات والمنتجات التي تحقق رضى العملاء وتمكنها من تحقيق ميزة تنافسية نسبية تجعلها في وضعية أفضل في الصناعة التي تعمل بها .
ونقدم لحضراتكم خلال هذه الدورة إدارة وبناء فرق العمل ومن خلال هذا الدليل والتركيز على الحلول المقترحة.
اتخاذ القرارات الإدارية من المهام الجوهرية للمدير لذى وصفت هذه العملية بأنها قلب الإدارة كما تعتبر محور العملية الإدارية لا تقل أهمية عن عملية التنفيذ
على القائد أن يركز على أسس وأساليب لاتخاذ القرارات وإجراءات تنفيذها و الوصول إلى مشاركة الأفراد والجماعات في عملية اتخاذ القرارات
الدورة: العمل المؤسسي
المدرب: محمد الملا
تهدف الدورة إلى تعزيز المهارات القيادية والإداية لدى العاملين في مؤسسات التعمل التطوعي (باختلافها) بما يزيد من كفائتهم في العمل الإداري والتنظيمي للعمل التطوعي
محاور الدورة:
- تعريف العمل المؤسسي
- دور القيادة والإدارة والكوادر في العمل المؤسسي
- الوظائف الإدارية: التخطيط، التنظيم، التوظيف، التحفيز، المراقبة
رابط الدورة:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-30443271
التعريف بالمدرب:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-20384863
أخوكم
المدرب محمد الملا
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حدٍّ سواء، خاصةً في ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقّدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، فهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
عملية القيادة هي ذلك العنصر الإنساني الذي يقود العاملين ويحفزهم إلى تحقيق أهداف التنظيم، والقيادة ليست ميزة شخصية في شخص القائد، ولكنها محصلة لمركب معقد من الفرد، والمجموعة، وظروف التنظيم. والقائد الناجح هو الذي يستطيع كسب تعاون وتفاهم أفراد مجموعته وإقناعهم بأن في تحقيق أهداف التنظيم نجاحًا شخصيًا وتحقيقًا لأهدافهم الشخصية.
ونجد أن عناية إدارة المشاريع تنحصر عمومًا في تحقيق أهدافه عن طريق الجهود الجماعية المشتركة لمجموعة من الأفراد، فلابد من وجود قيادة للمجموعات. ولا شك أن المدير هو الذي يتولى هذه القيادة في المشروع، وهذا يتطلب أن يقوم بتنسيق مستمر لجهود ونشاط أفراد المجموعة التي يتولي قيادتها حتي يستطيع أن يحقق أهدافها بسهولة. وطالما استخدمت في الماضي طريقة الضغط وفرض النفس بقوة من جهة القيادة كطريقة لتحقيق التنسيق بين جهود الأفراد، إلا أن هذه الطريقة قد أصبحت الآن أقل الطرق كفايةً في إنجاز الأعمال. فالقيادة الحقيقية تتضمن رغبةً من المرؤوسين في التبعية وطاعة القادة وتنفيذ أوامرهم.
إن بناء الإنسان الصالح هي الغاية التي يسعى إليها المجتمع وهذا البناء يحتاج إلى تربية تنمّي من خلالها شخصية الإنسان المتكاملة من جميع الجوانب الجسميّة والعقلية والاجتماعية ولابد أن تكون هذه التربية مصدرها القيم والمبادئ والمعتقدات الصحيحة لكي يستطيع الوصول بالشخصية الإنسانية إلى البناء المنشود.
تعيش المؤسسات في بيئة مضطربة ومعقدة يسودها عدم التأكد وترتفع فيها درجة المخاطرة، الأمر الذي يفرض عليها تحديات كبيرة وعديدة ينبغي عليها مواجهتها بسرعة وعليها أيضا أن تستبق الأحداث والتغيرات المفاجأة في بيئتها.
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
شركة رؤية للتدريب والتطوير شركة متخصصة فى إعداد الحقائب التدريبية والمناهج العلمية والدبلومات التربوية وتوفير خدمات التصاميم والموشن جرافيك والعروض التقديمية والأنظمة الإلكترونية والدورات التدريبية بخبرة تزيد عن 10 سنوات.
المحتويات الفنية للحقيبة التدريبية :
مقدمة
مفهوم ادارة الازمات .
مفوم الازمة وفقا للنموذج اليابانى .
خصائص الازمة .
مراحل الازمة .
اسباب حدوث الازمات .
فوائد الاستراتيجية اليابانية للتعامل مع الكوارث والأزمات .
متطلبات ادارة الازمات .
عوامل النجاح فى ادرة الازمات .
اليابان والخروج من الازمات والكوارث .
عصر الأزمات
خطة إدارة الأزمات
أزمات معقدة
كيفية ادارة الازمات بأحتراف
قواعد فى ادارة الازمات
ورش عمل
تجارب فى ادارة الازمات
مدة الحقيبة التدريبية :-
عدد الأيام:
يومان
عددالجلسات:
4 جلسات
عدد الساعات:
8 ساعات
ورقمنا للتواصل:
00201033306755
يشهد العالم اليوم العديد من التغيرات السريعة والمتلاحقة فى كافة المجالات، الأمر الذى يفرض على المنظمات ضرورة مواكبة تلك التغيرات، والتعامل معها وخلق قدرات تنافسـية تمكنها من البقاء والاستمرار، ليس فقط على الساحة المحلية وإنما أيضاً على الساحة الدولية.
وهذا لن يتحقق إلا من خلال استخدامها للمداخل الإدارية الحديثة التى تعتمد على الاستثمار فـى المـوارد البشرية والاعتماد على المشاركة والأداء الجماعى فالعقول البشرية هى التى تدير الأصول الأخرى .
ومن هنا سعت المنظمات في السنوات الأخيرة الى بناء فرق عمل مكّونة من العملاء ، والموردين والعاملين بالمنظمة إنطلاقاً من مبادئ ومفاهيم إدارة الجودة الشاملة حتى يتسنى لها التأكد من نجاح جهودها في تقديم الخدمات والمنتجات التي تحقق رضى العملاء وتمكنها من تحقيق ميزة تنافسية نسبية تجعلها في وضعية أفضل في الصناعة التي تعمل بها .
ونقدم لحضراتكم خلال هذه الدورة إدارة وبناء فرق العمل ومن خلال هذا الدليل والتركيز على الحلول المقترحة.
اتخاذ القرارات الإدارية من المهام الجوهرية للمدير لذى وصفت هذه العملية بأنها قلب الإدارة كما تعتبر محور العملية الإدارية لا تقل أهمية عن عملية التنفيذ
على القائد أن يركز على أسس وأساليب لاتخاذ القرارات وإجراءات تنفيذها و الوصول إلى مشاركة الأفراد والجماعات في عملية اتخاذ القرارات
الدورة: العمل المؤسسي
المدرب: محمد الملا
تهدف الدورة إلى تعزيز المهارات القيادية والإداية لدى العاملين في مؤسسات التعمل التطوعي (باختلافها) بما يزيد من كفائتهم في العمل الإداري والتنظيمي للعمل التطوعي
محاور الدورة:
- تعريف العمل المؤسسي
- دور القيادة والإدارة والكوادر في العمل المؤسسي
- الوظائف الإدارية: التخطيط، التنظيم، التوظيف، التحفيز، المراقبة
رابط الدورة:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-30443271
التعريف بالمدرب:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-20384863
أخوكم
المدرب محمد الملا
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حدٍّ سواء، خاصةً في ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقّدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، فهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
عملية القيادة هي ذلك العنصر الإنساني الذي يقود العاملين ويحفزهم إلى تحقيق أهداف التنظيم، والقيادة ليست ميزة شخصية في شخص القائد، ولكنها محصلة لمركب معقد من الفرد، والمجموعة، وظروف التنظيم. والقائد الناجح هو الذي يستطيع كسب تعاون وتفاهم أفراد مجموعته وإقناعهم بأن في تحقيق أهداف التنظيم نجاحًا شخصيًا وتحقيقًا لأهدافهم الشخصية.
ونجد أن عناية إدارة المشاريع تنحصر عمومًا في تحقيق أهدافه عن طريق الجهود الجماعية المشتركة لمجموعة من الأفراد، فلابد من وجود قيادة للمجموعات. ولا شك أن المدير هو الذي يتولى هذه القيادة في المشروع، وهذا يتطلب أن يقوم بتنسيق مستمر لجهود ونشاط أفراد المجموعة التي يتولي قيادتها حتي يستطيع أن يحقق أهدافها بسهولة. وطالما استخدمت في الماضي طريقة الضغط وفرض النفس بقوة من جهة القيادة كطريقة لتحقيق التنسيق بين جهود الأفراد، إلا أن هذه الطريقة قد أصبحت الآن أقل الطرق كفايةً في إنجاز الأعمال. فالقيادة الحقيقية تتضمن رغبةً من المرؤوسين في التبعية وطاعة القادة وتنفيذ أوامرهم.
إن بناء الإنسان الصالح هي الغاية التي يسعى إليها المجتمع وهذا البناء يحتاج إلى تربية تنمّي من خلالها شخصية الإنسان المتكاملة من جميع الجوانب الجسميّة والعقلية والاجتماعية ولابد أن تكون هذه التربية مصدرها القيم والمبادئ والمعتقدات الصحيحة لكي يستطيع الوصول بالشخصية الإنسانية إلى البناء المنشود.
تعيش المؤسسات في بيئة مضطربة ومعقدة يسودها عدم التأكد وترتفع فيها درجة المخاطرة، الأمر الذي يفرض عليها تحديات كبيرة وعديدة ينبغي عليها مواجهتها بسرعة وعليها أيضا أن تستبق الأحداث والتغيرات المفاجأة في بيئتها.
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
إن ريادة الأعمال هي القدرة على تطوير، وتنظيم، وإدارة مشروعٍ تجاري صغيرٍ، مع الأخذ بعين الاعتبار المخاطر التي قد تحصل؛ كنقص التمويل، وقرارات العمل السيئة، والأزمات الاقتصادية، ونقص الطلب في السوق، وذلك من أجل تحقيق ربح. باختصار؛ ريادة الأعمال هي الطريقة التي تنظم بها عملك، والمخاطر التي تعترضك، والأرباح والخسائر التي تولدها.
تهدف الدورة الى:
- تنشيط دور الجامعات في مفهوم ريادة الأعمال .
- التعريف بمفهوم بريادة الاعمال .
- أهمية دور الجامعات في دعم ريادة الأعمال .
- نتاج الجامعات التي تتميز بريادة الاعمال و انعكاسها على المجتمع.
- نماذج من مشاريع ريادة الاعمال.
تعرّف الجدارات القيادية على أنها مجموعة من الخصائص الشخصية المشتركة الموجودة لدى القادة والمطلوبة لتحقيق أداء متميز، علما انها تشتمل على السلوكيات والمعارف والمهارات العملية التي تعتبر جوهرية وأساسية لأي عمل طالما انها تدعم عملية انجاز الاستراتيجية. كما بالإمكان تطوير هذه الجدارات لدى الأفراد بدلا من الإبقاء عليها من دون حركة ديناميكية لتفعيلها. أن الجدارات القيادية تشكل عنصر الهام للثقة بان القائد سيكون قادر على توجيه المؤسسة بأكملها، كبيرة كانت أو صغيرة
ما الذي يعلمه ويعمله المحترفون المجتهدون الناجحون في أعمالهم حقاً ولا يقوم به بقيتنا؟ ما وصفات نجاحهم السرية؟ فكر في الناس الذين يتميزون في عملهم ومهنهم الخاصة. من يتبادر لذهنك؟ ربما تفكر في زميل عمل معين أو رئيس عمل سابق أو والدك أو شخصية معروفة. بأيِّ أساليب أصبحت مثل هذه النماذج المثالية ناجحة للغاية في عملها؟ ما الذي قاموا به وربما يكون الآخرون قد فشلوا في تحقيق نتيجة مماثلة؟
أياً كانت مهنتك، فباستطاعتك النجاح في عملك والتميز في وظيفتك، ويبقى السؤال الذي تصعب الإجابة عنه، ألا وهو "كيف يمكنك تحقيق ذلك؟".
من أراد النجاح في وظيفته و حياته المهنية أن يأخذ وقته في تحليل نظرته للنجاح ووضع خطة لتحقيقه.
سنسلط الضوء على بعض الإرشادات الهامة التي ستساعدك على تحقيق أهدافك المهنية.
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة؛ وهذا الأمر لم يأت من فراغ
بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائد يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليس مغنمًا، بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجال واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة، وكلّما ازداد عدد الناس ألحّت الضرورة على وجود قائدٍ قادرٍ على تولّي أمور هؤلاء الناس بأعدادهم الكبيرة هذه، فالأمر ليس سهلًا، ويحتاج
إلى مواصفاتٍ عالية ومتميّزة لا تتوافر عند الناس كلهم؛ كالقدرة على التفكير العقلاني، وفيما يصب بالصالح العام، بالإضافة إلى القدرة على إيجاد الحلول الإبداعيّة لكافّة المشاكل التي قد تعترض طريقه، علاوةً على الأمانة،
والصدق، والإخلاص في العمل، والعديد من الميّزات الأخرى الهامّة والتي إن توفّرت في شخص معيّن أطلق
عليه لقب القائد المثالي.