زءنسنينثوث

1. ‫الجودة‬ ‫ثقافة‬ ‫عن‬ ‫مشروع‬
‫اشراف‬ ‫تحت‬
:
‫د‬
/
‫نبيل‬ ‫دعاء‬
‫الطالبة‬ ‫عمل‬
:
‫علي‬ ‫قرني‬ ‫محمد‬ ‫أمال‬
‫االولي‬ ‫الفرقة‬

2. ‫الجودة‬
"
‫ثقافة‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫الجودة‬
‫؟‬
"
‫تعريفها‬
.............................
.............................
‫التي‬ ‫والمعتقدات‬ ‫القيم‬ ،‫القواعد‬ ‫مجموعة‬ ‫عبارةعن‬ ‫هي‬
‫اإلطار‬ ‫تعتبر‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫المستويات‬ ‫كل‬ ‫عبر‬ ‫األفراد‬ ‫تميز‬
‫للمؤسسة‬ ‫المرجعي‬
‫الكاتب‬ ‫عرفها‬ ‫كما‬
:
Gilbert J.B.PROBST
6

3. ‫كتابه‬ ‫في‬ ‫المنظمة‬ ‫ثقافة‬ ‫عرف‬ ‫فقد‬
"
‫القيادة‬ ‫و‬ ‫التنظيمية‬ ‫الثقافة‬
"
‫سنة‬
1986
‫بأنها‬
‫أثنا‬ ‫طورتها‬ ‫أو‬ ‫اكتشفتها‬ ‫أو‬ ‫الجماعة‬ ‫اخترعتها‬ ‫التي‬ ‫األساسية‬ ‫المبادئ‬ ‫مجموع‬
‫حل‬ ‫ء‬
‫من‬ ‫و‬ ‫فعاليتها‬ ‫أثبتت‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫الداخلي‬ ‫االندماج‬ ‫و‬ ‫الخارجي‬ ‫للتكيف‬ ‫مشكالتها‬
‫ثم‬
‫فهمها‬ ‫و‬ ‫إدراكها‬ ‫و‬ ‫بالمشكالت‬ ‫للشعور‬ ‫طريقة‬ ‫كأحسن‬ ‫الجدد‬ ‫لألعضاء‬ ‫تعليمها‬
❖
‫الكاتب‬ ‫عن‬ ‫أما‬
E.Schein
‫الجودة‬ ‫ثقافة‬ ‫تعريف‬
❖
‫الكاتب‬ ‫وعرفها‬
Edgar Morin
‫المعر‬ ‫و‬ ‫األفراد‬ ‫لدى‬ ‫الموجودة‬ ‫التجربة‬ ‫ينقل‬ ‫الذي‬ ‫النظام‬ ‫ذلك‬ ‫أنها‬ ‫على‬
‫فة‬
‫االتجاهات‬ ‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫التي‬ ‫المركبة‬ ‫الجماعية‬
(
‫المعتقدات‬
)
‫ا‬ ‫و‬ ‫القيم‬ ،
‫لمعايير‬
‫الجم‬ ‫الطقوس‬ ‫و‬ ‫المنظمات‬ ‫تاريخ‬ ‫و‬ ‫األساطير‬ ، ‫الجماعات‬ ‫بين‬ ‫السائدة‬
‫اعية‬
“
”

4. ‫الجودة‬ ‫ثقافة‬ ‫تعريف‬
❖
‫التعاريف‬ ‫هذه‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫و‬
‫االتجاهات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫المنظمة‬ ‫ثقافة‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬
‫المتعا‬ ‫السلوك‬ ‫معايير‬ ‫و‬ ‫العادات‬ ،‫القيم‬ ،‫المنظمة‬ ‫في‬ ‫السائدة‬
‫رف‬
‫أثن‬ ‫العاملين‬ ‫توجه‬ ‫أن‬ ‫شأنها‬ ‫من‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫المنظمة‬ ‫هذه‬ ‫داخل‬ ‫عليها‬
‫اء‬
‫المنظ‬ ‫أهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫البعض‬ ‫ببعضهم‬ ‫عالقاتهم‬ ‫و‬ ‫العمل‬
‫مة‬
.
‫اإلحساس‬ ‫و‬ ‫الشعور‬ ‫إيجاد‬ ‫على‬ ‫التنظيمية‬ ‫الثقافة‬ ‫تعمل‬ ‫حيث‬
‫االلتزام‬ ‫خلق‬ ‫على‬ ‫المساعدة‬ ‫و‬ ،‫للعاملين‬ ‫بالنسبة‬ ‫بالهوية‬
‫ال‬ ‫عملية‬ ‫من‬ ‫تسهل‬ ‫بذلك‬ ‫فهي‬ ،‫المالئم‬ ‫للسلوك‬ ‫كمرشد‬ ‫بينهم‬
‫والء‬
‫و‬ ‫اجتماعي‬ ‫كنظام‬ ‫المنظمة‬ ‫توازن‬ ‫و‬ ‫استقرار‬ ‫تعزز‬ ‫و‬ ‫التنظيمي‬
‫األفراد‬ ‫سلوك‬ ‫إرشاد‬ ‫و‬ ‫لتشكيل‬ ‫كمنبه‬ ‫تعمل‬
.
“
”

5. 8
7
6
5
4
3
2
1
5 ‫الرشيدة‬ ‫القياده‬
6 ‫االستدامة‬
7 ‫الفعال‬ ‫االتصال‬
8 ‫المنظومي‬ ‫التفكير‬
1
‫المستمر‬ ‫التحسن‬
2
‫العميل‬ ‫نحو‬ ‫التوجه‬
3
‫والشمول‬ ‫المشاركة‬
4
‫والتطوير‬ ‫التعلم‬
‫الجودة‬ ‫ثقافة‬ ‫عناصر‬

6. ‫الجودة‬ ‫ثقافة‬ ‫عناصر‬
‫العميل‬ ‫نحو‬ ‫التوجه‬
‫هو‬ ‫الجودة‬ ‫إلدارة‬ ‫واألهم‬ ‫األول‬ ‫الهدف‬
‫توقعاته‬ ‫وتلبية‬ ‫العمالء‬ ‫رضا‬ ‫تحقيق‬
‫م‬
‫المستمر‬ ‫التحسن‬
،‫المستمر‬ ‫ن‬
‫التحسي‬ ‫تحقيق‬ ‫هو‬ ‫الهدف‬
‫الحال‬ ‫الوضع‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫وليس‬
‫مثال‬
:
‫بذل‬
‫المعلمين‬
‫مجهودا‬
‫في‬
‫الطالب‬ ‫احتياجات‬ ‫لتلبية‬ ‫المدارس‬
‫مثال‬
:
‫الي‬ ‫للوصول‬ ‫التعليم‬ ‫منظمات‬ ‫تطوير‬
‫اكبر‬
‫ممكنه‬ ‫استفاده‬

7. ‫الجودة‬ ‫ثقافة‬ ‫عناصر‬
‫االستدامة‬
‫ف‬ ‫عليه‬ ‫واالبقاء‬ ‫ئ‬‫الش‬ ‫عل‬ ‫الدوام‬ ‫ن‬
‫تعن‬
‫علينا‬
‫عل‬ ‫واطالع‬ ‫وتفتح‬ ‫اية‬‫ر‬‫د‬ ‫عل‬ ‫نظل‬ ‫ان‬
‫والحياة‬ ‫الواقع‬
‫والشمول‬ ‫كة‬
‫المشار‬
‫األشخاص‬ ‫كل‬‫يشارك‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫ن‬
‫ف‬
‫تحقيق‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫ن‬
‫العاملي‬ ‫إل‬ ‫العليا‬ ‫اإلدارة‬ ‫من‬ ،‫الجودة‬
‫األمامية‬ ‫الخطوط‬
‫مثال‬
:
‫الطالب‬ ‫استمرارية‬
‫ورغبتهم‬
‫ف‬
‫ي‬
‫للعلم‬ ‫طلب‬
‫مثال‬
:
‫المشاركه‬ ‫علي‬ ‫وتحثهم‬ ‫الطالب‬ ‫تجمع‬ ‫مؤتمرات‬ ‫عمل‬
‫نظرهم‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫التعليم‬ ‫تطوير‬ ‫طرق‬ ‫في‬

8. ‫الجودة‬ ‫لتحقيق‬ ‫المفتاح‬ ‫هي‬ ‫الرشيدة‬ ‫القيادة‬
.
‫واألهداف‬ ‫االتجاه‬ ‫يحددوا‬ ‫أن‬ ‫القادة‬ ‫على‬ ‫يجب‬
‫الجماعي‬ ‫العمل‬ ‫يشجعوا‬ ‫وأن‬
‫الرشيدة‬ ‫القيادة‬
‫الشركاء‬ ‫مع‬ ‫جيدة‬ ‫عالقات‬ ‫بناء‬
‫المستم‬ ‫التحسين‬ ‫لتحقيق‬ ‫والموردين‬
‫ر‬
‫الفعال‬ ‫االتصال‬
‫عناصر‬
‫الجودة‬ ‫ثقافة‬
‫ومنظم‬ ‫منطقيه‬ ‫التفكير‬ ‫طريقة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫يجب‬
‫ه‬
‫ومجربه‬ ‫مدروسه‬ ‫علمية‬ ‫اسس‬ ‫علي‬ ‫وتعتمد‬
‫المنظومي‬ ‫التفكير‬
‫مثال‬
:
‫يعد‬
‫القائد‬
‫الرشيد‬
‫نفس‬ ‫هو‬
‫دور‬
‫دكتور‬
‫الجامعه‬
‫المسؤول‬
‫عن‬
‫قيادة‬
‫وتوجيههم‬ ‫طالبه‬
‫مثال‬
:
‫عالقات‬ ‫شبكة‬ ‫وبناء‬ ‫معا‬ ‫الطالب‬ ‫تفاعل‬
‫لتحقيق‬ ‫بعضهم‬ ‫وبين‬ ‫بينهم‬ ‫واسعه‬
‫التفاعل‬ ‫من‬ ‫الهدف‬
‫مثال‬
:
‫والتعلم‬ ‫القراءة‬ ‫علي‬ ‫الجامعات‬ ‫في‬ ‫الطالب‬ ‫حث‬
‫المنظومي‬ ‫التفكير‬ ‫طرق‬ ‫عن‬ ‫اكثر‬

9. ‫بينهما‬ ‫كبيرة‬ ‫فروق‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ،‫بينهما‬ ‫الصفات‬ ‫بعض‬ ‫تشابه‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلى‬ ،‫األعمال‬ ‫بإدارة‬ ‫المرتبطة‬ ‫المفاهيم‬ ‫من‬ ‫هما‬ ‫والقائد‬ ‫المدير‬
.
‫بين‬ ‫الفروقات‬ ‫أبرز‬ ‫ومن‬
‫والقائد‬ ‫المدير‬
:
‫الطريقة‬
:
‫القا‬ ‫يتبع‬ ‫بينما‬ ،‫لتحقيقها‬ ‫المطلوبة‬ ‫والموارد‬ ‫الخطط‬ ‫ووضع‬ ‫األهداف‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫تشتمل‬ ‫والتي‬ ‫النمطية‬ ‫اإلدارة‬ ‫نهج‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫غال‬ ‫المديرون‬ ‫يتبع‬
‫دة‬
‫ا‬ ‫نهج‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫غال‬
‫لقيادة‬
‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫ودعمه‬ ‫وتوجيهه‬ ‫الفريق‬ ‫تحفيز‬ ‫على‬ ‫تشتمل‬ ‫والتي‬ ‫الشخصية‬
.
‫العالقات‬
:
‫األ‬ ‫بين‬ ‫العالقات‬ ‫بناء‬ ‫على‬ ‫القادة‬ ‫يركز‬ ‫بينما‬ ،‫األهداف‬ ‫وتحقيق‬ ‫اإلنتاجية‬ ‫لتحسين‬ ‫الفريق‬ ‫أعضاء‬ ‫بين‬ ‫العالقات‬ ‫بناء‬ ‫على‬ ‫المديرون‬ ‫يركز‬
‫عضا‬
‫خال‬ ‫من‬ ‫ء‬
‫ل‬
‫واإلنتاجية‬ ‫المعنوية‬ ‫الروح‬ ‫مستوى‬ ‫رفع‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ،‫والتحفيز‬ ‫واإللهام‬ ‫التواصل‬
.
‫التفكير‬
:
‫وا‬ ‫اإلبداعي‬ ‫بالتفكير‬ ‫القادة‬ ‫يتميز‬ ‫بينما‬ ،‫اإلنتاجية‬ ‫على‬ ‫والحفاظ‬ ‫األهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫حول‬ ‫يتمحور‬ ‫والذي‬ ‫اإلداري‬ ‫بالتفكير‬ ‫المديرون‬ ‫يتميز‬
‫لذي‬
‫إ‬ ‫يهدف‬
‫تحقيق‬ ‫لى‬
‫المختلفة‬ ‫للمشكالت‬ ‫جديدة‬ ‫حلول‬ ‫وإيجاد‬ ‫األهداف‬
.
‫التحدي‬
:
‫جيد‬ ‫عالقات‬ ‫وبناء‬ ‫والتحفيز‬ ‫اإللهام‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫األهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫القائد‬ ‫يسعى‬ ‫بينما‬ ،‫ثمن‬ ‫بأي‬ ‫وتحقيقها‬ ‫األهداف‬ ‫تحديد‬ ‫إلى‬ ‫المدير‬ ‫يتجه‬
‫ب‬ ‫ة‬
‫الف‬ ‫أفراد‬ ‫ين‬
‫ريق‬
.
‫القدوة‬
:
،‫الصحيح‬ ‫الطريق‬ ‫في‬ ‫وتوجيههم‬ ‫وتحفيزهم‬ ‫مهاراتهم‬ ‫صقل‬ ‫على‬ ‫ويعمل‬ ‫العمل‬ ‫لفريق‬ ‫حسنة‬ ‫قدوة‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫القائد‬ ‫يسعى‬
‫مهاراتهم‬ ‫بتنمية‬ ً‫ا‬‫كثير‬ ‫االهتمام‬ ‫دون‬ ‫وكفاءة‬ ‫بدقة‬ ‫العمل‬ ‫فريق‬ ‫إدارة‬ ‫المدير‬ ‫يحاول‬ ‫بينما‬
.
‫االستراتيجية‬
:
‫بالتفاصيل‬ ‫المدير‬ ‫يهتم‬ ‫بينما‬ ،‫لتحقيقها‬ ‫استراتيجيات‬ ‫ووضع‬ ‫للمستقبل‬ ‫واضحة‬ ‫رؤية‬ ‫صياغة‬ ‫على‬ ‫بالقدرة‬ ‫القائد‬ ‫يتمتع‬
‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫المختلفة‬ ‫الموارد‬ ‫وإدارة‬ ‫الدقيقة‬
.
،‫اإلدارة‬ ‫على‬ ‫والقدرة‬ ‫والتحفيز‬ ‫واإللهام‬ ‫الحماس‬ ‫مثل‬ ‫اإليجابية‬ ‫الصفات‬ ‫من‬ ‫بالعديد‬ ‫يتحلى‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫يمثل‬ ‫القائد‬ ‫فإن‬ ،‫عام‬ ‫وبشكل‬
‫المطلوبة‬ ‫الصفات‬ ‫تختلف‬ ‫أن‬ ‫ويمكن‬ ،‫األهداف‬ ‫بتحقيق‬ ‫ويهتم‬ ‫واإلجراءات‬ ‫بالعمليات‬ ‫يتحكم‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫يمثل‬ ‫المدير‬ ‫بينما‬
‫والظروف‬ ‫المجال‬ ‫باختالف‬ ‫منهما‬ ‫لكل‬
.
‫والمدير‬ ‫القائد‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬

10. ‫المصادر‬
https://www.asjp.cerist.
dz/en/downArticle/417
/3/2/85716
https://www.wafeq.com/ar/%D9%85%D8%B1%D9%8
3%D8%B2-
%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%
D9%84/%D9%84%D8%A3%D8%B5%D8%AD%D8%A7%
D8%A8-
%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%
D9%84/%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-
%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%AF%D8%A9-
%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%85%D9%84%
D8%A9-
%D9%85%D9%81%D9%87%D9%88%D9%85%D9%87%
D8%A7-
%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A6%D9%87%
D8%A7-
%D9%88%D8%A3%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%AA
%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-
%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%
D9%84
‫بالجلفة‬ ‫عاشور‬ ‫زيان‬ ‫جامعة‬
‫والعلوم‬ ‫الحقوق‬ ‫مجلة‬
‫اإلنسانية‬
-
‫إقتصادية‬ ‫دراسات‬
‫وافق‬ ‫موقع‬
02 01

11. THANK YOU