تحاول المجتمعات المتقدمة في ظل تحديات العصر المعرفية والتقنية، التكوين الأمثل والأقصى لعقول أبنائها وتمكينهم أن يكونوا مبدعين.ولأن أحسن طريق للتنبؤ بالمستقبل هو إيجاده الآن، وإيجاد المستقبل والتحكم فيه يتم عن طريق تكوين أجيال مناسبة لهذا العصر، وذلك يعتمد على تنمية ذكاء هذه الأجيال، لأن الذكاء
هو أداة الحرية والإبداع.
وقد توصل العلماء إلى أنه في ظل البيئة والاستعداد الفطري يمكن تنمية أوجه كثيرة للذكاء
(الذكاء المتعدد (Multiple intelligence ، وأن العقل يحتوي على نماذج متعددة مستقلة أو ذكاءات متعددة ،وقد تعددت الدراسات التي أجريت حول نظرية الذكاءات المتعددة ومنها دراسة مورجان1992Morgan،
وفاسكو 1992Fasko، ودراسة ليفين 1994 Levin، ولازير 1992Lazear ، وقد أكدّت جميعها على أنه من الممكن إضافة تعديلات على كل ذكاء من الذكاءات المتعددة بحيث يمكن تنمية هذا النوع من الذكاءات؛ وأن العديد من العوامل الخارجية قد تؤدي إلى تزايد أو تراجع ذكاء فرد معين.
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
إن مسألة تعديل سلوك الإنسان وتربيته -ضمن منهج صحيح وشامل- ترتقي لأن تكون أعظم وظيفة في الوجود ؛ ذلك لكونها وظيفة الأنبياء والمرسلين، ورسالة الدعاة والمصلحين، لذا فقد كان غرسُ القِيَم النبيلة والأخلاق الحميدة جُلّ اهتمام القادة والمربين عبر الأزمان.
وفي العصر الحديث، تُعدُّ عملية "تعديل السلوك" أحد أهداف التربية المجتمعية على مختلف الأصعدة، في الأسرة والمدرسة والجامع والجامعة، وغيرها من المؤسسات التربوية والمجتمعية مصانع الإنسانية ، وتحقيق الإفادة المرجوّة لكل معلّم ،ولكل مهتم بالأمور التربوية، ولكل طالب علم في العلوم التربوية، ولأولياء الامور ...في الوقت الذي نواجه فيه هجمات شرسة تستهدف منظومتنا القِيَميّة، وعقائدنا، وطبائع سلوكنا. وعملية تعديل السلوك لاتعني اللجوء للشدة -كما يعتقد البعض- وإنما هي مساعدة الأفراد علي نمو شخصياتهم في مختلف جوانبها؛ للوصول بها إلى أقصي حدٍّ ممكن، وتوجيه سلوكياتهم، مع ضرورة وأهمية التدرج في التعزيز تجاه سلوكهم،كما أن تشجيع الأفراد وحثهم علي السلوكيات المقبولة والإقدام عليها، له أثر بالغ علي نمو شخصيتهم.
تحاول المجتمعات المتقدمة في ظل تحديات العصر المعرفية والتقنية، التكوين الأمثل والأقصى لعقول أبنائها وتمكينهم أن يكونوا مبدعين.ولأن أحسن طريق للتنبؤ بالمستقبل هو إيجاده الآن، وإيجاد المستقبل والتحكم فيه يتم عن طريق تكوين أجيال مناسبة لهذا العصر، وذلك يعتمد على تنمية ذكاء هذه الأجيال، لأن الذكاء
هو أداة الحرية والإبداع.
وقد توصل العلماء إلى أنه في ظل البيئة والاستعداد الفطري يمكن تنمية أوجه كثيرة للذكاء
(الذكاء المتعدد (Multiple intelligence ، وأن العقل يحتوي على نماذج متعددة مستقلة أو ذكاءات متعددة ،وقد تعددت الدراسات التي أجريت حول نظرية الذكاءات المتعددة ومنها دراسة مورجان1992Morgan،
وفاسكو 1992Fasko، ودراسة ليفين 1994 Levin، ولازير 1992Lazear ، وقد أكدّت جميعها على أنه من الممكن إضافة تعديلات على كل ذكاء من الذكاءات المتعددة بحيث يمكن تنمية هذا النوع من الذكاءات؛ وأن العديد من العوامل الخارجية قد تؤدي إلى تزايد أو تراجع ذكاء فرد معين.
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
إن مسألة تعديل سلوك الإنسان وتربيته -ضمن منهج صحيح وشامل- ترتقي لأن تكون أعظم وظيفة في الوجود ؛ ذلك لكونها وظيفة الأنبياء والمرسلين، ورسالة الدعاة والمصلحين، لذا فقد كان غرسُ القِيَم النبيلة والأخلاق الحميدة جُلّ اهتمام القادة والمربين عبر الأزمان.
وفي العصر الحديث، تُعدُّ عملية "تعديل السلوك" أحد أهداف التربية المجتمعية على مختلف الأصعدة، في الأسرة والمدرسة والجامع والجامعة، وغيرها من المؤسسات التربوية والمجتمعية مصانع الإنسانية ، وتحقيق الإفادة المرجوّة لكل معلّم ،ولكل مهتم بالأمور التربوية، ولكل طالب علم في العلوم التربوية، ولأولياء الامور ...في الوقت الذي نواجه فيه هجمات شرسة تستهدف منظومتنا القِيَميّة، وعقائدنا، وطبائع سلوكنا. وعملية تعديل السلوك لاتعني اللجوء للشدة -كما يعتقد البعض- وإنما هي مساعدة الأفراد علي نمو شخصياتهم في مختلف جوانبها؛ للوصول بها إلى أقصي حدٍّ ممكن، وتوجيه سلوكياتهم، مع ضرورة وأهمية التدرج في التعزيز تجاه سلوكهم،كما أن تشجيع الأفراد وحثهم علي السلوكيات المقبولة والإقدام عليها، له أثر بالغ علي نمو شخصيتهم.
تفترض فلسفة التربية الإيجابية أن الطفل يُولد على الفطرة، وبالاحترام والرعاية والمحبة والتوجيه يمكن أن يصبح خلوقًا ومسؤولًا وناجحًا عند الكبر. والتربية الإيجابية هي مزيج من العطف والحب والتفاهم والحماية، ومما لا شك فيه أن تربية الأطفال من المهام الصعبة والمخيفة التي تواجه الآباء، فالكثير من الآباء يتخوفون من الأوضاع الحالية-في كل أنحاء العالم- من تفشي الجريمة والعنف وفقدان براءة الأطفال.
أصبح الأطفال هذه الأيام أكثر ذكاءً، ويعرفون المساومة من أجل نَيْل أي شيءٍ يريدونه، فربما يجادلك طفلك الصغير مثل الشخص الراشد وهو مازال في عمر الخمس سنوات.
إن المتتبع لطرائق دراسة الشخصية يجد أن كل طريقة أو أسلوب له مسبباته وجوانبه السلبية والإيجابية، ولكن القاسم المشترك بين كل تلك الأساليب والطرائق هو فهم الشخصية الإنسانية وإزالة الغموض عن محددات السلوك وأسبابه.
والأنسان في بحثه الدؤوب عن ذاته وكيانه الفردى والاجتماعي لا يحتاج الي مفهوم إيجابي عن الذات فقط ولكنه يحتاج أيضا تأكيد ذاته في مواجهة ما يقابله من تحديات وصعوبات ولقد أثبتت الدراسات إن إحجام الفرد عن التعبير عن مشاعره بصدق وأمانة في المواقف المختلفة ومع الأشخاص المختلفين من الأسباب الرئيسية للأضطراب, مثال ذلك إن معتمدي المخدرات عموما والهيروين خصوصا أقل توكيدية من المجموعات غير المتعاطية .
تُعد المراهقة من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان ضمن أطواره المختلفة التي تتسم بالتجدد المستمر، والترقي في معارج الصعود نحو الكمال الإنساني الرشيد، ومكمن الخطر في هذه المرحلة التي تنتقل بالإنسان من الطفولة إلى الرشد
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
ويسبب التعرض المستمر للتوتر والضغط النفسي تأثيراتٍ سلبية على الصحة الجسدية والعقلية، فيزيد من الشعور بالتعب والإجهاد، ويؤثر على مستوى التركيز، بالإضافة إلى مجموعة من الأضرار التي تؤذي المخ، فيمكن أن يتسبب الضغط النفسي في ضعف الذاكرة، وذلك لأن زيادة هذا الضغط واستمراره بشكلٍ متكرر يؤدي إلى تلفٍ خلايا المخ، فهناك منطقة بالدماغ تسمى "الحصين"، وهي مركز الذاكرة بالمخ، ومن يعانون من التوتر الزائد والاكتئاب تنكمش لديهم هذه المنطقة.
تفترض فلسفة التربية الإيجابية أن الطفل يُولد على الفطرة، وبالاحترام والرعاية والمحبة والتوجيه يمكن أن يصبح خلوقًا ومسؤولًا وناجحًا عند الكبر. والتربية الإيجابية هي مزيج من العطف والحب والتفاهم والحماية، ومما لا شك فيه أن تربية الأطفال من المهام الصعبة والمخيفة التي تواجه الآباء، فالكثير من الآباء يتخوفون من الأوضاع الحالية-في كل أنحاء العالم- من تفشي الجريمة والعنف وفقدان براءة الأطفال.
أصبح الأطفال هذه الأيام أكثر ذكاءً، ويعرفون المساومة من أجل نَيْل أي شيءٍ يريدونه، فربما يجادلك طفلك الصغير مثل الشخص الراشد وهو مازال في عمر الخمس سنوات.
إن المتتبع لطرائق دراسة الشخصية يجد أن كل طريقة أو أسلوب له مسبباته وجوانبه السلبية والإيجابية، ولكن القاسم المشترك بين كل تلك الأساليب والطرائق هو فهم الشخصية الإنسانية وإزالة الغموض عن محددات السلوك وأسبابه.
والأنسان في بحثه الدؤوب عن ذاته وكيانه الفردى والاجتماعي لا يحتاج الي مفهوم إيجابي عن الذات فقط ولكنه يحتاج أيضا تأكيد ذاته في مواجهة ما يقابله من تحديات وصعوبات ولقد أثبتت الدراسات إن إحجام الفرد عن التعبير عن مشاعره بصدق وأمانة في المواقف المختلفة ومع الأشخاص المختلفين من الأسباب الرئيسية للأضطراب, مثال ذلك إن معتمدي المخدرات عموما والهيروين خصوصا أقل توكيدية من المجموعات غير المتعاطية .
تُعد المراهقة من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان ضمن أطواره المختلفة التي تتسم بالتجدد المستمر، والترقي في معارج الصعود نحو الكمال الإنساني الرشيد، ومكمن الخطر في هذه المرحلة التي تنتقل بالإنسان من الطفولة إلى الرشد
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
ويسبب التعرض المستمر للتوتر والضغط النفسي تأثيراتٍ سلبية على الصحة الجسدية والعقلية، فيزيد من الشعور بالتعب والإجهاد، ويؤثر على مستوى التركيز، بالإضافة إلى مجموعة من الأضرار التي تؤذي المخ، فيمكن أن يتسبب الضغط النفسي في ضعف الذاكرة، وذلك لأن زيادة هذا الضغط واستمراره بشكلٍ متكرر يؤدي إلى تلفٍ خلايا المخ، فهناك منطقة بالدماغ تسمى "الحصين"، وهي مركز الذاكرة بالمخ، ومن يعانون من التوتر الزائد والاكتئاب تنكمش لديهم هذه المنطقة.
الاضطرابات النفسية و السلوكية فى الطفولة و طرق التعامل معها و طرق التدخل المبكر و فائدة استعمال العلاج بالفن فى تعديل سلوك و علاج حالات التوحد و فرط الحركة وضعف الانتباه
محاضرة وورشة الذكاءات المتعددة
الفئة المستهدفة
المعلمين والمعلمات لكافة المباحث
للتعرف على استراتيجيات جديدة والتنويع فيها لتنعكس ايجابا على تعلم الطلبة تبعا لنوع الذكاء الذي يمتلكونة وبالتالي يستطيع المعلم ان ان يحقق النتاجات الرئيسية للدرس ويحقق مخرجات تعلم افضل وهي من اساليب استخدام بما يسميى التعلم المتمايز المتمركز حول الطلبة
students centered teaching strategies
بالرغم من التطور الحادث فى تشخيص اضطراب التوحد ، والأساليب العلاجية الحديثة ، والأجهزة الطبية ؛ إلا أن السبب الرئيسى وراء هذا الاضطراب ما زال غير معروف ، فبعض الدراسات أرجعته لأسباب نفسية واجتماعية ، أى العلاقة بين الوالدين والطفل ، وهناك من أكد على الأسباب البيولوجية ، كما أشارت بعض الدراسات إلى وجود أسباب تتعلق بالجينات ، وظروف الحمل والولادة ، وأيضا إلى التلوث البيئى ، والتطعيمات ، والفيروسات ، إلا انه حتى الآن لم يتم التأكد من سبب التوحد ؛ فقد يكون أحد هذه الأسباب ، أو الأسباب مجتمعة هى التى تسبب المرض ، وهذا يحتاج إلى دراسات عديدة فى هذا المجال ،
على الرغم من أن مفهوم صعوبات التعلم لم يعرف إلا حديثاً، فإن الصعوبات نفسها ليست حديثة كما أن التعلم نفسه ليس حديثاً هو الآخر ، فقد اهتم الانسان منذ أقدم العصور بملاحظة السلوك الإنساني وحاول تفسيره والتنبؤ به.
و مشكلة صعوبات التعلم ليست مشكلة محلية ترتبط بمجتمع معين أو ثقافة معينة
بل هي مشكلة ذات طابع عالمي فأصبحت من الظواهر المتداولة بشكل متواصل في الأوساط التربوية في الآونة الأخيرة، وقد صار الاهتمام بها يتزايد بشكل ملحوظ مع تزايد الوعي تجاه أهمية اكتشافها ومعالجتها، في الأجيال المبكرة على قدر الإمكان؛ لما لها من تأثير كبير على الطلاب من النواحي الاجتماعية والتعليمية، إضافة إلى الأبعاد النفسية التي تتركها على الأطفال، وفي أهمية الكشف والتدخل المبكرين لها في المراحل التعليمية المبكرة التي تبدأ بمرحلة ما قبل الروضة وتستمر إلى المرحلة الابتدائية.
severe and enduring anorexia nervosa : clinical and neuropsychological aspectsHeba Essawy, MD
severe and enduring anorexia nervosa is a persistent dietary restriction , underweight and over evaluation-of weight , history of more than 3 years and exposure to at least two evidence based treatments delivered
Alexithymia and eating disorders : clinical and treatment implicationHeba Essawy, MD
alexithymia and emotion regulation difficulties have an impact on the course and maintenance of eating disorders
lack of insight and the externally- oriented thinking styles typical to alexithymia will interfere with treatment compliance and patients with eating disorders ability to benefit from interventions especially psychotherapy ones
always screen for alexithymia in the everyday clinical practice with psychiatric patients including those suffering from eatings
A Comprehensive Exploration of Alexithymia, Autism spectrum Disorders and Eat...Heba Essawy, MD
Alexithymia , autism and eating disorders are sophisticated conditions that have garnered significant attention in recent years
these conditions have dramatic effects on mental and emotional well-being
one of the specific psychological variables that contribute to the etiology of eating disoders and autism is emotion regulation ability
Alexithymia is sub-clinical phenomenon not identifying a personality disorder per se, but a personality trait with a dimensional nature
construct of alexithymia , difficulty in identifying feelings, difficulty differentiation between typical bodily processes ( Hunger cues exhaustions
externally oriented thinking where the clients are paying more attention to external things arond than to internal experiences
difficulty of describing emotions
Autism eating experience and sensory processing constructs , exteroception, interoceptive
Uncovering the correlation between PTSD and Eating DisordersHeba Essawy, MD
traumatic experience and PTSD and eating disorders commonly co-occur , which can complicate recovery due to how the two psychiatric disorders can fuel one another .
عرض تقديمي لدوره تدريبيه لشرح خطوات دعم الحياة الاساسي والإنعاش القلبي الرئوي وإدارة مجرى الهواء الأساسية للبالغين وشرح وضع التعافي "الإفاقة" للمصاب اللاواعي،
مدعم بالصور التوضيحية، ومعتمد على أحدث التوصيات العالميه لعام 2024
عرض تقديمي مع الصور التوضيحية، لموضوع الإختناق (الغُصَّة) المهدد للحياة عند البالغين والأطفال والرُضّع مع توضيح أسبابه، أنواعه، خطورته وخطوات الإسعاف الأولي للضحيه المتعرض للإختناق (البالغين، الأطفال والرُضَّع)، ونبذة عن بعض إجراءات السلامه للوقاية من التعرض للإختناق.
سرطان الثدى الجزء الاول المقدمة من كتاب كل ما تريد أن تعرفه عن سرطان الثدى بدHeshamElbelkassy
فى هذا العرض سوف نستعرض كتاب كل ما تريد معرفته عن سرطان الثدى لعل الله يشفى به مريض ويكون سبيلا فى شفاء احد
وهذا العرض مأخوذ من كتاب كل ما تريد أن تعرفه عن سرطان الثدى من ضمن المشروع الخيرى لترجمة ونشر كتب السرطان الصادر من الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان بدعم من محمد بن عبد الرحمن العقيل
عرض تقديمي لدوره تدريبيه لشرح خطوات دعم الحياة الاساسي والإنعاش القلبي الرئوي وإدارة مجرى الهواء الأساسية للأطفال والرضّع وشرح وضعية التعافي "الإفاقة" للمصاب اللاواعي،
مدعم بالصور التوضيحية، ومعتمد على أحدث التوصيات العالميه لعام 2024
عرض تقديمي للتعريف بوضعيه التعافي (وضعيه الإفاقة) وأهميتها في إبقاء مجرى الهواء مفتوحا عند الشخص الفاقد للوعي مع شرح لخطوات وضع الضحية اللاواعي في وضع الإفاقة "مع الصور التوضيحية"
مع نبذه عن أوضاع اخرى مشتقة من وضع الإفاقة في حال الإشتباه بإصابة العمود الفقري