تحاول المجتمعات المتقدمة في ظل تحديات العصر المعرفية والتقنية، التكوين الأمثل والأقصى لعقول أبنائها وتمكينهم أن يكونوا مبدعين.ولأن أحسن طريق للتنبؤ بالمستقبل هو إيجاده الآن، وإيجاد المستقبل والتحكم فيه يتم عن طريق تكوين أجيال مناسبة لهذا العصر، وذلك يعتمد على تنمية ذكاء هذه الأجيال، لأن الذكاء
هو أداة الحرية والإبداع.
وقد توصل العلماء إلى أنه في ظل البيئة والاستعداد الفطري يمكن تنمية أوجه كثيرة للذكاء
(الذكاء المتعدد (Multiple intelligence ، وأن العقل يحتوي على نماذج متعددة مستقلة أو ذكاءات متعددة ،وقد تعددت الدراسات التي أجريت حول نظرية الذكاءات المتعددة ومنها دراسة مورجان1992Morgan،
وفاسكو 1992Fasko، ودراسة ليفين 1994 Levin، ولازير 1992Lazear ، وقد أكدّت جميعها على أنه من الممكن إضافة تعديلات على كل ذكاء من الذكاءات المتعددة بحيث يمكن تنمية هذا النوع من الذكاءات؛ وأن العديد من العوامل الخارجية قد تؤدي إلى تزايد أو تراجع ذكاء فرد معين.
تفترض فلسفة التربية الإيجابية أن الطفل يُولد على الفطرة، وبالاحترام والرعاية والمحبة والتوجيه يمكن أن يصبح خلوقًا ومسؤولًا وناجحًا عند الكبر. والتربية الإيجابية هي مزيج من العطف والحب والتفاهم والحماية، ومما لا شك فيه أن تربية الأطفال من المهام الصعبة والمخيفة التي تواجه الآباء، فالكثير من الآباء يتخوفون من الأوضاع الحالية-في كل أنحاء العالم- من تفشي الجريمة والعنف وفقدان براءة الأطفال.
أصبح الأطفال هذه الأيام أكثر ذكاءً، ويعرفون المساومة من أجل نَيْل أي شيءٍ يريدونه، فربما يجادلك طفلك الصغير مثل الشخص الراشد وهو مازال في عمر الخمس سنوات.
يعتبر عسر القراءة أو(Dyslexia) أحد الحالات الشائعة بين الأطفال الذين يعانون من صعوبةٍ في تعلّم القراءة والكتابة، حيث لا تكون المشكلة قلّة التدريب، أو انخفاضاً في مستوى الذكاء بالضرورة، لذلك لا يلزم انضمام الطفل إلى صفوفٍ خاصّةٍ بذوي الاحتياجات الخاصّة أو إلى مدارس خاصّة بذلك، فهي حالةٌ يمكن معالجتها بسهولةٍ عن طريق مساعدة شخصٍ مختصٍ، أو معلمٍ متمرّسٍ بهذه الحالة، بحيث يتمكن الطفل من متابعة أقرانه دون التأخر عنهم دراسياً. الطفل لا يُلام على الإصابة بعسر القراءة، فهو غير مسؤولٍ عنه، ولا يمكنه شفاء نفسه بنفسه مهما حاول أن يدرس ويجتهد، بل على العكس فإنّ عسر القراءة إذا تُرك مدّةً أطول دون معالجة يمكن أن يتسبّب في تأخر الطفل دراسياً وتخلفه عن أقرانه أكثر فأكثر ولذلك وجب علينا إلقاء الضوء علي هذا الموضوع الهام للمساهمة في مساعدة أبناءنا.
تعديل سلوك ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال التعزيزMarwaBadr11
يعتبر موضوع تعديل السلوك مهمًّا بالنسبة للمعلمين والأخصائيين و أُسر ذوي الاحتياجات الخاصة بهدف تغيير السلوك الظاهر الذي يصدر من هذه الفئة في المواقف المختلفة.
تحاول المجتمعات المتقدمة في ظل تحديات العصر المعرفية والتقنية، التكوين الأمثل والأقصى لعقول أبنائها وتمكينهم أن يكونوا مبدعين.ولأن أحسن طريق للتنبؤ بالمستقبل هو إيجاده الآن، وإيجاد المستقبل والتحكم فيه يتم عن طريق تكوين أجيال مناسبة لهذا العصر، وذلك يعتمد على تنمية ذكاء هذه الأجيال، لأن الذكاء
هو أداة الحرية والإبداع.
وقد توصل العلماء إلى أنه في ظل البيئة والاستعداد الفطري يمكن تنمية أوجه كثيرة للذكاء
(الذكاء المتعدد (Multiple intelligence ، وأن العقل يحتوي على نماذج متعددة مستقلة أو ذكاءات متعددة ،وقد تعددت الدراسات التي أجريت حول نظرية الذكاءات المتعددة ومنها دراسة مورجان1992Morgan،
وفاسكو 1992Fasko، ودراسة ليفين 1994 Levin، ولازير 1992Lazear ، وقد أكدّت جميعها على أنه من الممكن إضافة تعديلات على كل ذكاء من الذكاءات المتعددة بحيث يمكن تنمية هذا النوع من الذكاءات؛ وأن العديد من العوامل الخارجية قد تؤدي إلى تزايد أو تراجع ذكاء فرد معين.
تفترض فلسفة التربية الإيجابية أن الطفل يُولد على الفطرة، وبالاحترام والرعاية والمحبة والتوجيه يمكن أن يصبح خلوقًا ومسؤولًا وناجحًا عند الكبر. والتربية الإيجابية هي مزيج من العطف والحب والتفاهم والحماية، ومما لا شك فيه أن تربية الأطفال من المهام الصعبة والمخيفة التي تواجه الآباء، فالكثير من الآباء يتخوفون من الأوضاع الحالية-في كل أنحاء العالم- من تفشي الجريمة والعنف وفقدان براءة الأطفال.
أصبح الأطفال هذه الأيام أكثر ذكاءً، ويعرفون المساومة من أجل نَيْل أي شيءٍ يريدونه، فربما يجادلك طفلك الصغير مثل الشخص الراشد وهو مازال في عمر الخمس سنوات.
يعتبر عسر القراءة أو(Dyslexia) أحد الحالات الشائعة بين الأطفال الذين يعانون من صعوبةٍ في تعلّم القراءة والكتابة، حيث لا تكون المشكلة قلّة التدريب، أو انخفاضاً في مستوى الذكاء بالضرورة، لذلك لا يلزم انضمام الطفل إلى صفوفٍ خاصّةٍ بذوي الاحتياجات الخاصّة أو إلى مدارس خاصّة بذلك، فهي حالةٌ يمكن معالجتها بسهولةٍ عن طريق مساعدة شخصٍ مختصٍ، أو معلمٍ متمرّسٍ بهذه الحالة، بحيث يتمكن الطفل من متابعة أقرانه دون التأخر عنهم دراسياً. الطفل لا يُلام على الإصابة بعسر القراءة، فهو غير مسؤولٍ عنه، ولا يمكنه شفاء نفسه بنفسه مهما حاول أن يدرس ويجتهد، بل على العكس فإنّ عسر القراءة إذا تُرك مدّةً أطول دون معالجة يمكن أن يتسبّب في تأخر الطفل دراسياً وتخلفه عن أقرانه أكثر فأكثر ولذلك وجب علينا إلقاء الضوء علي هذا الموضوع الهام للمساهمة في مساعدة أبناءنا.
تعديل سلوك ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال التعزيزMarwaBadr11
يعتبر موضوع تعديل السلوك مهمًّا بالنسبة للمعلمين والأخصائيين و أُسر ذوي الاحتياجات الخاصة بهدف تغيير السلوك الظاهر الذي يصدر من هذه الفئة في المواقف المختلفة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاضرة هامة جداً
#ماذا_تفعل_في_حالة_الحريق
#fireaction
#EmergencyActionPlan
How to use #fireextinguisher
بشكل بسيط ومعلومات قيمة باللغة العربية والانجليزية
بفضل الله تعالى
أخذت مجهود كبير من البحث والتأليف والتصميم
يمكن مشاركتها لتعم الفائدة والاجر
مع الاحتفاظ بحقوق الملكية الفكرية وعدم ارالة الاسم منها
يوجد شرائح تصلح لملصقات توعية منفصلة في #السلامة من الحرائق و #الاخلاء في حالة طوارئ #الحريق ومكافحة الحريق و #طفاية_الحريق انواعها وانواع الحرائق ومسبباتها
لاي معلومات ولتقديم المحاضرة مجانا يمكنكم التواصل على الخاص
نحتسب الأجر في ميزان حسنات والدينا رحمهم الله تعالى
مقدمة عن لغة بايثون.pdf-اهم لغات البرمجةelmadrasah
تعتبر لغة البرمجة بايثون من أشهر لغات البرمجة في العالم بفضل تصميمها البسيط وسهولة تعلمها، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للمبتدئين والمحترفين على حد سواء. تأسست بايثون في أواخر الثمانينات من القرن الماضي على يد المبرمج الهولندي جيدو فان روسوم، ومنذ ذلك الحين تطورت لتصبح واحدة من أكثر اللغات استخدامًا في مجالات متعددة، بدءًا من تطوير الويب وحتى تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي.