يعتبر مفهوم جودة الحياة من مجالات البحوث الأسرع نموا واهتماما في مجال الطب النفسي خلال القرن الحادي والعشرين وهو مفهوم يعد مقياسا لمدى رفاهية الأفراد والمجتمعات والشعوب.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
يعتبر مفهوم جودة الحياة من مجالات البحوث الأسرع نموا واهتماما في مجال الطب النفسي خلال القرن الحادي والعشرين وهو مفهوم يعد مقياسا لمدى رفاهية الأفراد والمجتمعات والشعوب.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
تعتبر مهارت المشرف القائد هي محاولةالتأثير في الناس المحيطين به محاولة توجيههم لإنجاز الهدف المطلوب.
عند المبادرة بتنظيم مجموعة من الافراد لانجاز هدف معين مثل عمل تطوعي او انجار الاعمار المراد تحقيقيها في مثل هذه الحالات لابد من وجود قائد لهذه المجموعة والقيادي الفعال لابد من تحقيق الهدف المرجو ولابد ان يتحلى القيادي بصفات ومهارات اشرافية و القيادة فعالة، وأن يتعرف القيادي على الأنماط المختلفة للقيادة وكيف ومتى تطبق كل منها على القائد والشعور بأهمية الرسالة التي يريد تأديتها وان يؤمن بقدرته على القيادة وعلى المشرف القائد لابد ان يتحلى بالشخصية القوية وان يحب عمله وان يكون له القدرة على مواجهة الحقائق القاسية بشجاعة وإقدام. على المشرف الإخلاص بقيادته ويكون المجموعة اوالمنظمة لها دور في القيادة .
إن مفهوم الانتماء والولاء المؤسسي يعتبر من المفاهيم الإدارية الحديثة وقد حظي هذا المفهوم باهتمام العديد من الباحثين منذ أمد بعيد وحتى يومنا هذا ويعزى هذا الاهتمام إلى ما للولاء المؤسسي من تأثيرات هامة على كثير من سلوكيات واتجاهات الأفراد وماله من انعكاسات على الفرد والمنظمة على حد سواء. فيفترض أن يكون الولاء المؤسسي من أولى السلوكيات الطبيعية والمهمة التي يجب أن يتصف بها سلوك الأفراد في التنظيم . وبالتالي فإن للولاء المؤسسي أهمية في حياة المنظمات وله أثره الواضح على سير العمل فيها وتحقيقها لأهدافها بشكل فاعل متميز، وعلى مدى ارتباطه بالسلوك المؤسسي الذي يلعب دوراً هاماً في توجيه الأفراد العاملين داخل التنظيم الوجهة الصحيحة
تعرّف الجدارات على أنها مجموعة من الخصائص الشخصية المشتركة الموجودة لدى القادة والمطلوبة لتحقيق أداء متميز، علمًا أنها تشتمل على السلوكيات والمعارف والمهارات العملية التي تعتبر جوهرية وأساسية لأي عملٍ طالما أنها تدعم عملية إنجاز الإستراتيجية.
كثيرًا ما تحرص المنظمات على إعداد خطط إستراتيجية لإداراتها وتجدول مهامها وأعمالها وفق واقعها الحالي والرؤى المستقبلية التي تسعى لتحقيقها، متناسيةً جانبًا أساسيًا في خدماتها، وهي سمعتها، وقيمتها أمام الشركاء والعملاء.
تعتمد السمعة المؤسسية للمنظمات على المسؤوليات الأخلاقية، ولكونها أحد الموجودات غير الملموسة، فهي تشكل ركنًا هامًا تحرص المنظمة على بنائه والمحافظة عليه، كما أن السمعة المؤسسية مفهوم اقتصادي يدل على الجودة بشكلها العام، ويميز بين الجودة الفعلية والجودة المتوقعة نظير الخدمات التي تقدمها.
يرتبط مفهوم القيادة بالجماعات الرياضية أكثر من ارتباطها بالأفراد الرياضين، حيث تُعدّ القيادة شكلًا من أشكال التفاعل الاجتماعي الذي يحدث بين القائد والأتباع (الأفراد)، كما أنها تُعدّ سلوكًا يقوم به القائد الرياضي؛ لمساعدة فريقه على تحقيق أهدافه.
مهارات الاتصال واحدة من أهم المهارات الإنسانية التي بموجبها يقوم شخص بنقل أفكار أو معاني أو معلومات على شكل رسائل كتابية أو شفوية مصاحبة بتعبيرات الوجه ولغة الجسد وعبر وسيلة اتصال، تنقل هذه الأفكار إلى شخص آخر وبدوره يقوم بالرد على هذه الرسالة حسب فهمه لها. عادة ما تلعب الشخصية بناءاً على هذه المهارات، دوراً رئيسياً وأساسياً في الترويج للإنسان، سواء تقدم لوظيفة ما أوالتأهل لبرنامج معين بناء على تنافس بينه وبين الآخرين، أو خوض غمار المعارك الانتخابية، التقدم لخطبة فتاة، الدعوة لرسالة سامية، وغيرها من الأمور.
فإن وزارة التعليم ممثلة في الإدارة العامة القياس والاداء وسعيا منها للتطوير المستمر للأداء التعليمي في الميدان التربوي؛ اتجهت إلى تصميم وتفعيل نظام قياس الأداء التعليمي، وهو منهج إستراتيجي تستخدمه جميع المؤ سسات ذات الأداء الفعال حول العالم إن عدم وجود قياس للأداء في مؤسسة ما يترك آثاراً سلبية متعددة منها؛ وجود جهود كبيرة وإجهاد في العمل دون تحقيق نتائج تذكر، يقود إلى الحاجة للتركيز في الأداء بتوجيه الجهود في اتجاهات مرغوبة بدل إنهاكها في أعمال ذات أثر محدود، والقدرة على معرفة موطن الخلل بدقة واتخاذ الإجراءات التصحيحية لها، وهو ما يحققه نظام قياس الأداء بفعالية عالية، وقد سبق ظهور هذا المفهوم في المؤسسات الاقتصادية أما في مجال التعليم العالي فإن الأخذ بهذا المفهوم لا يزال حديثًا ولم يُعطى الاهتمام الكافي إذ أنه نتيجة للنجاح الذي حققه هذا المفهوم في التنظيمات الاقتصادية الصناعية، والتجارية والتكنولوجية في الدول المتقدمة وظهور تنافس بين هذه التنظيمات الصناعية للحصول على المنتج الأفضل ، ظهر اهتمام المؤسسات التربوية بتطبيق مفهوم قياس الاداء في مجال التعليم للحصول على نوعية أفضل من التعلم ويساعد المعلمين والمشرفين على التركيز في الأداء بتوجيه الجهود في اتجاهات مرغوبة بدل إنهاكها في أعمال ذات أثر محدود، والقدرة على معرفة موطن الخلل بدقة واتخاذ الإجراءات التصحيحية لها،وكذلك تخريج طلبة قادرين على ممارسة
دورهم بصورة أفضل.
تعرّف الجدارات القيادية على أنها مجموعة من الخصائص الشخصية المشتركة الموجودة لدى القادة والمطلوبة لتحقيق أداء متميز، علما انها تشتمل على السلوكيات والمعارف والمهارات العملية التي تعتبر جوهرية وأساسية لأي عمل طالما انها تدعم عملية انجاز الاستراتيجية. كما بالإمكان تطوير هذه الجدارات لدى الأفراد بدلا من الإبقاء عليها من دون حركة ديناميكية لتفعيلها. أن الجدارات القيادية تشكل عنصر الهام للثقة بان القائد سيكون قادر على توجيه المؤسسة بأكملها، كبيرة كانت أو صغيرة
تعتبر مهارت المشرف القائد هي محاولةالتأثير في الناس المحيطين به محاولة توجيههم لإنجاز الهدف المطلوب.
عند المبادرة بتنظيم مجموعة من الافراد لانجاز هدف معين مثل عمل تطوعي او انجار الاعمار المراد تحقيقيها في مثل هذه الحالات لابد من وجود قائد لهذه المجموعة والقيادي الفعال لابد من تحقيق الهدف المرجو ولابد ان يتحلى القيادي بصفات ومهارات اشرافية و القيادة فعالة، وأن يتعرف القيادي على الأنماط المختلفة للقيادة وكيف ومتى تطبق كل منها على القائد والشعور بأهمية الرسالة التي يريد تأديتها وان يؤمن بقدرته على القيادة وعلى المشرف القائد لابد ان يتحلى بالشخصية القوية وان يحب عمله وان يكون له القدرة على مواجهة الحقائق القاسية بشجاعة وإقدام. على المشرف الإخلاص بقيادته ويكون المجموعة اوالمنظمة لها دور في القيادة .
إن مفهوم الانتماء والولاء المؤسسي يعتبر من المفاهيم الإدارية الحديثة وقد حظي هذا المفهوم باهتمام العديد من الباحثين منذ أمد بعيد وحتى يومنا هذا ويعزى هذا الاهتمام إلى ما للولاء المؤسسي من تأثيرات هامة على كثير من سلوكيات واتجاهات الأفراد وماله من انعكاسات على الفرد والمنظمة على حد سواء. فيفترض أن يكون الولاء المؤسسي من أولى السلوكيات الطبيعية والمهمة التي يجب أن يتصف بها سلوك الأفراد في التنظيم . وبالتالي فإن للولاء المؤسسي أهمية في حياة المنظمات وله أثره الواضح على سير العمل فيها وتحقيقها لأهدافها بشكل فاعل متميز، وعلى مدى ارتباطه بالسلوك المؤسسي الذي يلعب دوراً هاماً في توجيه الأفراد العاملين داخل التنظيم الوجهة الصحيحة
تعرّف الجدارات على أنها مجموعة من الخصائص الشخصية المشتركة الموجودة لدى القادة والمطلوبة لتحقيق أداء متميز، علمًا أنها تشتمل على السلوكيات والمعارف والمهارات العملية التي تعتبر جوهرية وأساسية لأي عملٍ طالما أنها تدعم عملية إنجاز الإستراتيجية.
كثيرًا ما تحرص المنظمات على إعداد خطط إستراتيجية لإداراتها وتجدول مهامها وأعمالها وفق واقعها الحالي والرؤى المستقبلية التي تسعى لتحقيقها، متناسيةً جانبًا أساسيًا في خدماتها، وهي سمعتها، وقيمتها أمام الشركاء والعملاء.
تعتمد السمعة المؤسسية للمنظمات على المسؤوليات الأخلاقية، ولكونها أحد الموجودات غير الملموسة، فهي تشكل ركنًا هامًا تحرص المنظمة على بنائه والمحافظة عليه، كما أن السمعة المؤسسية مفهوم اقتصادي يدل على الجودة بشكلها العام، ويميز بين الجودة الفعلية والجودة المتوقعة نظير الخدمات التي تقدمها.
يرتبط مفهوم القيادة بالجماعات الرياضية أكثر من ارتباطها بالأفراد الرياضين، حيث تُعدّ القيادة شكلًا من أشكال التفاعل الاجتماعي الذي يحدث بين القائد والأتباع (الأفراد)، كما أنها تُعدّ سلوكًا يقوم به القائد الرياضي؛ لمساعدة فريقه على تحقيق أهدافه.
مهارات الاتصال واحدة من أهم المهارات الإنسانية التي بموجبها يقوم شخص بنقل أفكار أو معاني أو معلومات على شكل رسائل كتابية أو شفوية مصاحبة بتعبيرات الوجه ولغة الجسد وعبر وسيلة اتصال، تنقل هذه الأفكار إلى شخص آخر وبدوره يقوم بالرد على هذه الرسالة حسب فهمه لها. عادة ما تلعب الشخصية بناءاً على هذه المهارات، دوراً رئيسياً وأساسياً في الترويج للإنسان، سواء تقدم لوظيفة ما أوالتأهل لبرنامج معين بناء على تنافس بينه وبين الآخرين، أو خوض غمار المعارك الانتخابية، التقدم لخطبة فتاة، الدعوة لرسالة سامية، وغيرها من الأمور.
فإن وزارة التعليم ممثلة في الإدارة العامة القياس والاداء وسعيا منها للتطوير المستمر للأداء التعليمي في الميدان التربوي؛ اتجهت إلى تصميم وتفعيل نظام قياس الأداء التعليمي، وهو منهج إستراتيجي تستخدمه جميع المؤ سسات ذات الأداء الفعال حول العالم إن عدم وجود قياس للأداء في مؤسسة ما يترك آثاراً سلبية متعددة منها؛ وجود جهود كبيرة وإجهاد في العمل دون تحقيق نتائج تذكر، يقود إلى الحاجة للتركيز في الأداء بتوجيه الجهود في اتجاهات مرغوبة بدل إنهاكها في أعمال ذات أثر محدود، والقدرة على معرفة موطن الخلل بدقة واتخاذ الإجراءات التصحيحية لها، وهو ما يحققه نظام قياس الأداء بفعالية عالية، وقد سبق ظهور هذا المفهوم في المؤسسات الاقتصادية أما في مجال التعليم العالي فإن الأخذ بهذا المفهوم لا يزال حديثًا ولم يُعطى الاهتمام الكافي إذ أنه نتيجة للنجاح الذي حققه هذا المفهوم في التنظيمات الاقتصادية الصناعية، والتجارية والتكنولوجية في الدول المتقدمة وظهور تنافس بين هذه التنظيمات الصناعية للحصول على المنتج الأفضل ، ظهر اهتمام المؤسسات التربوية بتطبيق مفهوم قياس الاداء في مجال التعليم للحصول على نوعية أفضل من التعلم ويساعد المعلمين والمشرفين على التركيز في الأداء بتوجيه الجهود في اتجاهات مرغوبة بدل إنهاكها في أعمال ذات أثر محدود، والقدرة على معرفة موطن الخلل بدقة واتخاذ الإجراءات التصحيحية لها،وكذلك تخريج طلبة قادرين على ممارسة
دورهم بصورة أفضل.
تعرّف الجدارات القيادية على أنها مجموعة من الخصائص الشخصية المشتركة الموجودة لدى القادة والمطلوبة لتحقيق أداء متميز، علما انها تشتمل على السلوكيات والمعارف والمهارات العملية التي تعتبر جوهرية وأساسية لأي عمل طالما انها تدعم عملية انجاز الاستراتيجية. كما بالإمكان تطوير هذه الجدارات لدى الأفراد بدلا من الإبقاء عليها من دون حركة ديناميكية لتفعيلها. أن الجدارات القيادية تشكل عنصر الهام للثقة بان القائد سيكون قادر على توجيه المؤسسة بأكملها، كبيرة كانت أو صغيرة
دورة تأهيل اخصائي موارد بشرية اليوم الثاني
تقييم الاداء
- عناصر ومعايير تقييم أداء العاملين.
- مكونات النموذج الجيد الذي يجب استخدامه لتقييم أداء الموظفين.
- الادارة بالأهداف ومعايير التقدير في تقييم أداء الموظفين.
اضع بين يديكم هذا الكتيب و هو حصيلة جهد طويل و أتمنى للقارئ أقصى درجة من الاستفادة علماً آن الكتيب قد نشر تحت رعاية مركز جلوبال هورايزن للتدريب و الاستشارات و البحوث الادارية
Global Horizon Training Center
gh4tplus.com
و هو موجه لمدراء الموارد البشرية و مدراء التدريب و التطوير و مدراء التطوير التنظيمي
أقدم لكم
دليل قياس الكفاءات من خلال دراسة المؤشرات السلوكية بحسب المستوى الوظيفي
ما الذي يعلمه ويعمله المحترفون المجتهدون الناجحون في أعمالهم حقاً ولا يقوم به بقيتنا؟ ما وصفات نجاحهم السرية؟ فكر في الناس الذين يتميزون في عملهم ومهنهم الخاصة. من يتبادر لذهنك؟ ربما تفكر في زميل عمل معين أو رئيس عمل سابق أو والدك أو شخصية معروفة. بأيِّ أساليب أصبحت مثل هذه النماذج المثالية ناجحة للغاية في عملها؟ ما الذي قاموا به وربما يكون الآخرون قد فشلوا في تحقيق نتيجة مماثلة؟
أياً كانت مهنتك، فباستطاعتك النجاح في عملك والتميز في وظيفتك، ويبقى السؤال الذي تصعب الإجابة عنه، ألا وهو "كيف يمكنك تحقيق ذلك؟".
الشّباب هم عصب الأمّة وعودها وعمادها، وإن شئت فقل إنّهم حقًّا ركيزتها ودعامتها الأساسيّة. ليس هذا فحسب، بل هم الشّريان الّذي تُضَخُّ فيه الدّماء المتدفّقة لحياتها ونهضتها؛ ومن ثمَّ، وجب الأخذ في الاعتبار تقدير الدّور الّذي ينبغي لهم فعله، حتّى يخرجوا من حيّز ما ينبغي أن يكون إلى ما هو كائن بالفعل. فلا جرم أنّه لا نهضة حقيقيّة، ولا سبيل لرفعة بلادنا وتقدّمها؛ إلّا بسواعد الشّباب وقدراتهم وإبداعاتهم في مختلف المجالات والميادين، إلى جانب الاستعانة بخبرات الآباء ونُصحهم وإرشادهم، كلّما أمكنَ ذلك.
توظيف القياده العجاف لادارة راس المال الرمزي (1)ahmed khanjar
• تميز القيادة العجاف في أنه بالإضافة إلى تحسين عمليات الشركة (على سبيل المثال "تجنب النفايات"، "زيادة القيمة") عززت يتم أخذ العامل البشري في الاعتبار. شعار: "تمكين بدلا تعليم".
• وتهدف القيادة العجاف تباعا قدرة المديرين على زيادة تطوير خبراتهم الخاصة والتي من موظفيها، وليس فقط يتم حل المشاكل الحادة بشكل صحيح، ولكن أيضا الخبرة باستمرار لتحسين أداء الزيادات المنظمة بأكملها.
• القيادة الهزيل لديه الهدف العام من إنشاء في عمليات حل المشكلة جيدة التنظيم، لذلك أن تحقيق الأهداف هو عملية طبيعية2009. Mike Rother))
• دور القيادة أمرا حيويا في تحويل منظمة إلى مؤسسة العجاف.
• يجب أن يكون زعيم بعض الصفات الفريدة التي يمكن أن تساعد في تحقيق التنافسية العالمية.