اضطراب التوحد

1. ‫د‬‫ح‬‫و‬‫ت‬‫ل‬‫ا‬

2. #‫التوحد‬ ‫هو‬ ‫ما‬:
‫مع‬ ‫وكيفية‬ ‫للمعلومات‬ ‫المخ‬ ‫استيعاب‬ ‫من‬ ‫تعوق‬ ‫التي‬ ‫االعاقة‬ ‫حاالت‬ ‫إحدى‬ ‫هو‬‫الجتها‬
‫حوله‬ ‫بمن‬ ‫االتصال‬ ‫كيفية‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫لدى‬ ‫مشاكل‬ ‫حدوث‬ ‫إلى‬ ‫وتؤدي‬.
‫التعليم‬ ‫مهارات‬ ‫اكتساب‬ ‫في‬ ‫واضطرابات‬‫السلوكى‬‫واالجتماعى‬

3. #‫التوحد‬ ‫انتشار‬ ‫نسب‬ ‫هي‬ ‫ما‬..
‫جع‬ ‫مما‬ ‫بالتوحد‬ ‫المصابين‬ ‫أعداد‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫زيادة‬ ‫هنـاك‬‫له‬
‫أكثر‬ ‫ثالث‬‫اإلضطرابات‬‫وصلت‬ ‫حيث‬ ‫شيوعا‬ ‫النمائية‬‫نسبة‬
‫إلى‬ ‫بالتوحد‬ ‫اإلصابة‬(110)%‫فى‬‫السنة‬.
‫التوحد‬‫بمعدل‬ ‫يحدث‬5‫أكثر‬ ‫مرات‬‫فى‬‫اإلناث‬ ‫عن‬ ‫الذكور‬.
‫نسبة‬‫إنتشار‬‫أ‬ ‫المتطابقة‬ ‫للتوائم‬ ‫بالنسبة‬ ‫التوحد‬‫بمقارنة‬ ‫على‬
‫المتطابقة‬ ‫غير‬ ‫بالتوائم‬.

4. #‫التوحد‬ ‫أنواع‬ ‫هي‬ ‫ما‬:
1-‫الكالسيكي‬ ‫التوحد‬ ‫أو‬ ‫التوحد‬ ‫مرض‬..
‫ويتمث‬ ‫سنوات‬ ‫الثالث‬ ‫عمر‬ ‫قبل‬ ‫يظهر‬ ‫التوحد‬ ‫مرض‬ ‫إن‬‫ل‬
‫وغي‬ ‫الكالمي‬ ‫التواصل‬ ‫في‬ ‫وبخلل‬ ‫الكالم‬ ‫تطور‬ ‫بعدم‬‫ر‬
‫في‬ ‫االنخراط‬ ‫وفي‬ ‫الكالمي‬‫المجتمع‬.‫هذا‬‫إلى‬ ‫باإلضافة‬‫وجود‬
‫الطف‬ ‫على‬ ‫تستحوذ‬ ‫متكررة‬ ‫وحركات‬ ‫محدودة‬ ‫تصرفات‬‫ل‬
‫بعمره‬ ‫ولد‬ ‫من‬ ‫المتوقع‬ ‫الطبيعي‬ ‫التصرف‬ ‫من‬ ‫وتمنعه‬.

5. 2-‫الشامل‬ ‫التطور‬ ‫خلل‬:
‫التوحد‬ ‫من‬ ‫أخف‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬‫الكالسيكي‬.‫أكثر‬‫الذ‬ ‫األطفال‬‫ين‬
‫و‬ ‫الكالم‬ ‫في‬ ‫تأخر‬ ‫عندهم‬ ‫الشامل‬ ‫التطور‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫يعانون‬‫خلل‬
‫المص‬ ‫أولئك‬ ‫من‬ ‫وأخف‬ ‫أقل‬ ‫عوارضهم‬ ‫لكن‬ ‫التصرف‬ ‫في‬‫ابين‬
‫الكالسيكي‬ ‫بالتوحد‬.

6. 3-‫جر‬ ‫اسبر‬ ‫تنازل‬:
‫طبيعية‬ ‫معرفة‬ ‫لهم‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫الذين‬ ‫األطفال‬‫باللغة‬
‫قد‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫لكنهم‬ ‫طبيعي‬ ‫شبه‬ ‫أو‬ ‫طبيعي‬ ‫وذكاء‬‫رتهم‬
‫خ‬ ‫ولديهم‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫في‬ ‫اللغة‬ ‫استعمال‬ ‫على‬‫في‬ ‫لل‬
‫التواصل‬‫الكالمي‬.‫مفرداتهم‬‫يستطيعون‬ ‫ال‬ ‫ولكن‬ ‫جيدة‬
‫للتعبير‬ ‫صحيحة‬ ‫بطريقة‬ ‫استعمالها‬‫السليم،فهم‬‫دا‬‫منشغلون‬ ‫ئما‬
‫الم‬ ‫في‬ ‫االنخراط‬ ‫في‬ ‫مشاكل‬ ‫من‬ ‫ويعانون‬ ‫جانبية‬ ‫بأمور‬‫جتمع‬
‫ومتكررة‬ ‫محدودة‬ ‫بطريقة‬ ‫ويتصرفون‬.

7. 4-‫تنازل‬‫هلر‬‫الطفولي‬ ‫االنحاللي‬ ‫المرض‬:
‫طبيع‬ ‫بشكل‬ ‫يتطورون‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫الذين‬ ‫األطفال‬‫حتى‬ ‫ي‬
‫التواص‬ ‫في‬ ‫مضطرد‬ ‫تراجع‬ ‫يصيبهم‬ ‫ثم‬ ‫الثاني‬ ‫العام‬ ‫حوالي‬‫ل‬
‫مدة‬ ‫على‬ ‫يتزايد‬ ‫االجتماعي‬ ‫واالنخراط‬ ‫الكالمي‬ ‫وغير‬ ‫الكالمي‬
‫معدودة‬ ‫أشهر‬.‫ومتكر‬ ‫محدود‬ ‫منحنى‬ ‫بأخذ‬ ‫تصرفاتهم‬ ‫تبدأ‬ ‫كما‬‫ر‬.‫إن‬
‫الحركية‬ ‫المهارات‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫يؤثر‬ ‫قد‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬.

8. #‫التوحدي‬ ‫الطفل‬ ‫صفات‬ ‫ماهي‬:
1‫البعض‬ ‫ببعضها‬ ‫األمور‬ ‫ربط‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬.
2‫ا‬ ‫وقت‬ ‫استغالل‬ ‫ّة‬‫ي‬‫كيف‬ ‫ومهارة‬ ‫اللعب‬ ‫على‬ ‫مقدرة‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬‫لفراغ‬.
3‫واإلبداع‬ ‫والتخيل‬ ‫ر‬ ّ‫التصو‬ ‫على‬ ‫المقدرة‬ ‫عـــدم‬.
4‫ذاته‬ ‫تلقاء‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫على‬ ‫المقدرة‬ ‫عدم‬.
5‫اآلخرون‬ ‫به‬ ‫ث‬ّ‫د‬‫يتح‬ ‫ما‬ ‫استيعاب‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬.
6‫اآلخري‬ ‫مع‬ ‫التواصل‬ ‫من‬ ‫نه‬ّ‫ك‬‫تم‬ ‫ألفاظ‬ ‫إيجاد‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬‫ن‬.
7‫حوله‬ ‫من‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫التأقلم‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫عدم‬.
8‫حوله‬ ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫المتغيرات‬ ‫ل‬ّ‫م‬‫تح‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫عدم‬.

9. #‫التوحد‬ ‫ذوي‬ ‫تدريس‬ ‫طرق‬ ‫ماهي‬:
‫خاللها‬ ‫من‬ ‫التعلم‬ ‫يمكن‬ ‫مختلفة‬ ‫أساليب‬ ‫ثالث‬ ‫هنالك‬:

10. 1-‫البصري‬ ‫التعلم‬:‫أ‬ ‫القراءة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫صاحبه‬ ‫يتعلم‬ ‫و‬‫و‬
‫المشاهدة‬.

11. 2-‫السمعي‬ ‫التعلم‬:‫المحاضر‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫صاحبه‬ ‫ويتعلم‬‫أو‬ ‫ات‬
‫الموسيقي‬ ‫أومن‬ ‫التعليمات‬ ‫إتباع‬.

12. 3-‫الحركي‬ ‫التعلم‬:‫األنشط‬ ‫من‬ ‫بسرعة‬ ‫صاحبه‬ ‫ويتعلم‬‫ة‬
‫الحركية‬.‫ع‬ ‫أداء‬ ‫تقليد‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫فيفضلون‬‫بدال‬ ‫ما‬ ‫مل‬
‫المشاهدة‬ ‫مجرد‬ ‫من‬.

13. #‫التوحد‬ ‫لذوي‬ ‫العالج‬ ‫أساليب‬
‫والسلوكيات‬ ‫العجز‬ ‫مظاهر‬ ‫من‬ ‫التخفيف‬ ‫التوحد‬ ‫عالج‬ ‫يحاول‬‫الشاذة‬
‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطرابات‬ ‫من‬ ‫وغيره‬ ‫التوحد‬ ‫بـ‬ ‫المرتبطة‬(ASD)
‫ل‬ ‫الوظيفي‬ ‫باالستقالل‬ ‫واالرتقاء‬ ‫الحياة‬ ‫نوعية‬ ‫وتحسين‬‫ألفراد‬
‫األطفال‬ ‫وبخاصة‬ ،‫بالتوحد‬ ‫المصابين‬.‫العال‬ ‫هيأ‬ُ‫ي‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬‫حسب‬ ‫ج‬
‫طفل‬ ‫كل‬ ‫احتياجات‬.
***‫وهما‬ ‫أساسيتين‬ ‫فئتين‬ ‫إلى‬ ‫العالج‬ ‫ينقسم‬ ‫لذا‬:

14. 1-‫التعليمية‬ ‫التدخالت‬>‫التدريس‬ ‫واساليب‬ ‫طرق‬ ‫مثل‬.
2-‫الطبية‬ ‫اإلدارة‬>‫العالج‬ ‫مثل‬‫الكميائي‬‫اذ‬ ‫كالعقاقير‬‫ا‬
‫مصاحبة‬ ‫اعاقة‬ ‫او‬ ‫مرض‬ ‫صاحبه‬.
‫ال‬ ‫للعائالت‬ ‫ودعم‬ ‫تدريبية‬ ‫برامج‬ ‫توفير‬ ‫يتم‬ ‫وكذلك‬‫لديها‬ ‫تي‬
‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطرابات‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫أطفال‬.