بالرغم من التطور الحادث فى تشخيص اضطراب التوحد ، والأساليب العلاجية الحديثة ، والأجهزة الطبية ؛ إلا أن السبب الرئيسى وراء هذا الاضطراب ما زال غير معروف ، فبعض الدراسات أرجعته لأسباب نفسية واجتماعية ، أى العلاقة بين الوالدين والطفل ، وهناك من أكد على الأسباب البيولوجية ، كما أشارت بعض الدراسات إلى وجود أسباب تتعلق بالجينات ، وظروف الحمل والولادة ، وأيضا إلى التلوث البيئى ، والتطعيمات ، والفيروسات ، إلا انه حتى الآن لم يتم التأكد من سبب التوحد ؛ فقد يكون أحد هذه الأسباب ، أو الأسباب مجتمعة هى التى تسبب المرض ، وهذا يحتاج إلى دراسات عديدة فى هذا المجال ،
بالرغم من التطور الحادث فى تشخيص اضطراب التوحد ، والأساليب العلاجية الحديثة ، والأجهزة الطبية ؛ إلا أن السبب الرئيسى وراء هذا الاضطراب ما زال غير معروف ، فبعض الدراسات أرجعته لأسباب نفسية واجتماعية ، أى العلاقة بين الوالدين والطفل ، وهناك من أكد على الأسباب البيولوجية ، كما أشارت بعض الدراسات إلى وجود أسباب تتعلق بالجينات ، وظروف الحمل والولادة ، وأيضا إلى التلوث البيئى ، والتطعيمات ، والفيروسات ، إلا انه حتى الآن لم يتم التأكد من سبب التوحد ؛ فقد يكون أحد هذه الأسباب ، أو الأسباب مجتمعة هى التى تسبب المرض ، وهذا يحتاج إلى دراسات عديدة فى هذا المجال ،
تفترض فلسفة التربية الإيجابية أن الطفل يُولد على الفطرة، وبالاحترام والرعاية والمحبة والتوجيه يمكن أن يصبح خلوقًا ومسؤولًا وناجحًا عند الكبر. والتربية الإيجابية هي مزيج من العطف والحب والتفاهم والحماية، ومما لا شك فيه أن تربية الأطفال من المهام الصعبة والمخيفة التي تواجه الآباء، فالكثير من الآباء يتخوفون من الأوضاع الحالية-في كل أنحاء العالم- من تفشي الجريمة والعنف وفقدان براءة الأطفال.
أصبح الأطفال هذه الأيام أكثر ذكاءً، ويعرفون المساومة من أجل نَيْل أي شيءٍ يريدونه، فربما يجادلك طفلك الصغير مثل الشخص الراشد وهو مازال في عمر الخمس سنوات.
ورشة التربية الإيجايبة - الآباء مرآة ينعكس عليها سلوك الأبناء.. فلنبدأ بأنن...Heba Hosny
التربية الإيجابية تقوم على منح الحب الغير مشروط والاحترام والرعاية والتوجيه للطفل وتفهم احتياجاته بعمق بهدف بناء شخصيته وتنمية مهاراته النفسية والعقلية والاجتماعية.
محتويات ورشة "التربية الإيجابية"
* مفهوم التربية الإيجابية
* سكتش تربوي: الكباية اتكسرت!
* الأسس التي تقوم عليها التربية الإيجابية
* فوائد وثمرات التربية الإيجابية
* احتياجات الطفل منذ الميلاد حتى سن السادسة
* احتياجات الطفل من سبع إلى عشر سنوات
* القواعد العشرة للتربية الإيجابية الناجحة
* أهم استراتجيات التربية الإيجايبة
* أمثلة وتطبيقات عمليه من الحياة
التربية الإيجابية للأبناء- ماذا نعرف عن الأبناء؟- ماهي صفاتهم، خصائصهم؟- كيف نتعامل مع كل مرحلة عمرية ؟ ماهي التربية الإيجابية؟ وماهو الفرق بينها وبين التربية التقليدية؟
كانت الأسرة ولا تزال محل اهتمام الكثير من المتخصصين في مختلف التخصصات، خاصة العلوم الاجتماعية والإنسانية نظرا لأهميتها، واعتبارها الخلية الأولى و الرئيسية التي يتكون منها المجتمع، فهي أول وحدة اجتماعية عرفها الإنسان في حياته من أول أسرة زواجية والتي ضمت (آدم وحواء) وانبثاق أولى الجماعات الأسرية التي تطورت عبر الزمن، إلى تنظيمات اجتماعية عديدة مختلفة، تنوعت فيها التنظيمات الأسرية في بنيانها وأحجامها ووظائفها وأدوارها، وعلاقاتها وسلطاتها من مجتمع إلى أخر. ولقد حاولنا التعرض من خلال التغيرات المطردة عبر الزمن إلى أشكال الأسرة المختلفة ووظائفها المتباينة، والتي قامت الأسرة بتعديل أشكالها حتى تتلاءم مع ظروف الحياة السائدة، وتغير معها أنماط معيشتها لتتكيف مع الأزمات الاجتماعية التي شهدها تاريخنا المعاصر، ولا تزال الأسرة في حالة تغير و إنماء مستمرين.
-----------------------
قوة الدبلوم
----------------------
• يعد هذا الدبلوم نتيجة أبحاث استمرت عشر سنوات .. وتناولت كل ما تيسر من كتب ومقالات وتجارب مسجلة وخبرات متداولة .. سواء لدى علماء الاسرة والتربية أو علم النفس الاسري والتربوي وخبراء هذا المجال.
• يمدك هذا البرنامج بأفضل الطرق للتعامل .. بنجاح ومصداقية .. وايجابية ودون صدام.
• يدلك على أحدث الوسائل التربوية .. وأكثرها فاعلية وتأثيرا .. كما يوضح لك الأخطاء التي من الممكن أن يقع فيها المربين .. ويبصرك بسلبياتها وأخطارها .. وطرق تفاديها.
• هذا البرنامج يعد من البرامج الشاملة .. التي تتناول الاسرة والتربية بمختلف قضاياها بوضوح وتفصيل .. وتتناسب مع جميع المراحل العمرية.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
اهداف الدبلوم
-----------------------
• توعية المستشار والأم والمربي بأساليب التربية الناجحة والاسرة السعيدة.
• إعداد زوج وزوجة وأبناء أصحاء نفسيا ً وفكرياً لمواجهة الحياة بمواقفها المختلفة.
• وضع أيدينا على أخطاءونا في الاسرة والتربية والبدء بالعلاج.
• القضاء على الصور التربوية السلبية لممارسات الأم والتي تضرها هي قبل أبنائها.. ولا تصل بها لنتائج.
• تغيير طبيعة العلاقة السيئة المتوترة بين الأم وابنائها واستبدالها بعلاقة صداقة حميمة دافئة.
• الوصول إلى تربية سليمة ممتعة يتسمتع بها الأم والأب والأبناء و المجتمع.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
لمعرفة تفاصيل المحتوى للمستويات الثلاثة تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليلجرام : 01011535664
فترة البرنامج 80 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
يعتبر الذكاء هو العقل والقدرات العقلية هي السمة التي تميز الإنسان عن المخلوقات الأخرى، والتي تمتلك أيضًا بدورها خلايا عقلية، ولكنها ليست كما هي لدى النوع البشري القادر على استخدام قدراته العقلية هذه في الكثير من المجالات والميادين الحياتية المختلفة، والتي تمكّنه من التطوير من قدراته وتحسين الوسط المعيشي الذي يتواجد فيه بكل الصور الممكنة. ويعتبر الذكاء الاجتماعى أحد أنواع الذكاءات المتعددة، فهو يعتبر من المهارات التي يمكن أن يكتسبها الإنسان ويتعلمها من خلال التدريب والممارسة
تفترض فلسفة التربية الإيجابية أن الطفل يُولد على الفطرة، وبالاحترام والرعاية والمحبة والتوجيه يمكن أن يصبح خلوقًا ومسؤولًا وناجحًا عند الكبر. والتربية الإيجابية هي مزيج من العطف والحب والتفاهم والحماية، ومما لا شك فيه أن تربية الأطفال من المهام الصعبة والمخيفة التي تواجه الآباء، فالكثير من الآباء يتخوفون من الأوضاع الحالية-في كل أنحاء العالم- من تفشي الجريمة والعنف وفقدان براءة الأطفال.
أصبح الأطفال هذه الأيام أكثر ذكاءً، ويعرفون المساومة من أجل نَيْل أي شيءٍ يريدونه، فربما يجادلك طفلك الصغير مثل الشخص الراشد وهو مازال في عمر الخمس سنوات.
ورشة التربية الإيجايبة - الآباء مرآة ينعكس عليها سلوك الأبناء.. فلنبدأ بأنن...Heba Hosny
التربية الإيجابية تقوم على منح الحب الغير مشروط والاحترام والرعاية والتوجيه للطفل وتفهم احتياجاته بعمق بهدف بناء شخصيته وتنمية مهاراته النفسية والعقلية والاجتماعية.
محتويات ورشة "التربية الإيجابية"
* مفهوم التربية الإيجابية
* سكتش تربوي: الكباية اتكسرت!
* الأسس التي تقوم عليها التربية الإيجابية
* فوائد وثمرات التربية الإيجابية
* احتياجات الطفل منذ الميلاد حتى سن السادسة
* احتياجات الطفل من سبع إلى عشر سنوات
* القواعد العشرة للتربية الإيجابية الناجحة
* أهم استراتجيات التربية الإيجايبة
* أمثلة وتطبيقات عمليه من الحياة
التربية الإيجابية للأبناء- ماذا نعرف عن الأبناء؟- ماهي صفاتهم، خصائصهم؟- كيف نتعامل مع كل مرحلة عمرية ؟ ماهي التربية الإيجابية؟ وماهو الفرق بينها وبين التربية التقليدية؟
كانت الأسرة ولا تزال محل اهتمام الكثير من المتخصصين في مختلف التخصصات، خاصة العلوم الاجتماعية والإنسانية نظرا لأهميتها، واعتبارها الخلية الأولى و الرئيسية التي يتكون منها المجتمع، فهي أول وحدة اجتماعية عرفها الإنسان في حياته من أول أسرة زواجية والتي ضمت (آدم وحواء) وانبثاق أولى الجماعات الأسرية التي تطورت عبر الزمن، إلى تنظيمات اجتماعية عديدة مختلفة، تنوعت فيها التنظيمات الأسرية في بنيانها وأحجامها ووظائفها وأدوارها، وعلاقاتها وسلطاتها من مجتمع إلى أخر. ولقد حاولنا التعرض من خلال التغيرات المطردة عبر الزمن إلى أشكال الأسرة المختلفة ووظائفها المتباينة، والتي قامت الأسرة بتعديل أشكالها حتى تتلاءم مع ظروف الحياة السائدة، وتغير معها أنماط معيشتها لتتكيف مع الأزمات الاجتماعية التي شهدها تاريخنا المعاصر، ولا تزال الأسرة في حالة تغير و إنماء مستمرين.
-----------------------
قوة الدبلوم
----------------------
• يعد هذا الدبلوم نتيجة أبحاث استمرت عشر سنوات .. وتناولت كل ما تيسر من كتب ومقالات وتجارب مسجلة وخبرات متداولة .. سواء لدى علماء الاسرة والتربية أو علم النفس الاسري والتربوي وخبراء هذا المجال.
• يمدك هذا البرنامج بأفضل الطرق للتعامل .. بنجاح ومصداقية .. وايجابية ودون صدام.
• يدلك على أحدث الوسائل التربوية .. وأكثرها فاعلية وتأثيرا .. كما يوضح لك الأخطاء التي من الممكن أن يقع فيها المربين .. ويبصرك بسلبياتها وأخطارها .. وطرق تفاديها.
• هذا البرنامج يعد من البرامج الشاملة .. التي تتناول الاسرة والتربية بمختلف قضاياها بوضوح وتفصيل .. وتتناسب مع جميع المراحل العمرية.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
اهداف الدبلوم
-----------------------
• توعية المستشار والأم والمربي بأساليب التربية الناجحة والاسرة السعيدة.
• إعداد زوج وزوجة وأبناء أصحاء نفسيا ً وفكرياً لمواجهة الحياة بمواقفها المختلفة.
• وضع أيدينا على أخطاءونا في الاسرة والتربية والبدء بالعلاج.
• القضاء على الصور التربوية السلبية لممارسات الأم والتي تضرها هي قبل أبنائها.. ولا تصل بها لنتائج.
• تغيير طبيعة العلاقة السيئة المتوترة بين الأم وابنائها واستبدالها بعلاقة صداقة حميمة دافئة.
• الوصول إلى تربية سليمة ممتعة يتسمتع بها الأم والأب والأبناء و المجتمع.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
لمعرفة تفاصيل المحتوى للمستويات الثلاثة تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليلجرام : 01011535664
فترة البرنامج 80 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
يعتبر الذكاء هو العقل والقدرات العقلية هي السمة التي تميز الإنسان عن المخلوقات الأخرى، والتي تمتلك أيضًا بدورها خلايا عقلية، ولكنها ليست كما هي لدى النوع البشري القادر على استخدام قدراته العقلية هذه في الكثير من المجالات والميادين الحياتية المختلفة، والتي تمكّنه من التطوير من قدراته وتحسين الوسط المعيشي الذي يتواجد فيه بكل الصور الممكنة. ويعتبر الذكاء الاجتماعى أحد أنواع الذكاءات المتعددة، فهو يعتبر من المهارات التي يمكن أن يكتسبها الإنسان ويتعلمها من خلال التدريب والممارسة
البكتريا Bacteria
اعداد مجموعة طلاب قسم الاحياء كلية التربية جامعة دنقلا
اشراف: د: عمر بشارة احمد بشارة
Dr. Omer Bushara Ahmed, University of Dongola, Sudan
مقدمة.
تعريف الذكاء المنظومي.
قياس الذكاء المنظومي.
الهدف من المقياس.
وصف المقياس.
صدق المقياس.
ثبات المقياس.
الاتساق الداخلي للمقياس.
طريقة تصحيح مقياس الذكاء المنظومي.
الفصل الأول: طبيعة الذكاء المنظومي.
الفصل الثاني: تنمية الذكاء المنظومي.
الفصل الثالث: مدخل إلى نظرية العبء المعرفي.
الفصل الرابع: إدارة العبء المعرفي.
الفصل الخامس: نظرية العبء المعرفي كمدخل لتصميم التعليم.
الفصل السادس: دراسات سابقة فى العبء المعرفي.
الفصل السابع: ملخص دراسة بعنوانتصميم مقرر إلكتروني فى علم النفس قائم على مبادئ نظرية المرونة المعرفية وتأثيره فى تنمية الذكاء المنظومي وخفض العبء المعرفى لدى طلاب كلية التربية النوعية جامعة الإسكندرية.
تحتل العناية بالطفولة مكانةً متميزةً في جميع دول العالم، لما لهذه المرحلة من أهميةٍ ودورٍ في بناء شخصية الإنسان، فهي مرحلة حساسة وحرجة في حياة الطفل، لها انعكاساتها الإيجابية عليه إذا نما نموًا طبيعيًا في ظل أجواء مساعدة، كما أن لها في المقابل آثارها السلبية إذا غابت أو انعدمت تلك الظروف التي ستترك حتمًا بصماتها على شخصيته في مراحل نموه اللاحقة. ومن ثم؛ تصبح للتربية في مرحلة الطفولة أهمية بالغة في تحقيق النمو السليم لشخصية الطفل، وفي تكوين خصائصه العقلية والنفسية والاجتماعية بما يساعده على التفاعل مع المحيط الذي ينتمي إليه وتحقيق التقدم في حياته. تبدأ عملية تربية الطفل من الأسرة التي تُعد أول وأهم مؤسسة اجتماعية تربوية يتم فيها أول تفاعلٍ اجتماعيٍ للطفل يستمد منه نماذج حية عن الحياة والعلاقات الاجتماعية، بالإضافة إلى دور الوالدين في نمو الطفل وزيادة قدرته.
من المألوف أن تتجه عين المولود إلى الداخل أو الخارج: خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عمر الطفل نلاحظ أنة من المألوف جدا ان تتجه عيناه إلى الداخل أو الخارج، ويتكرر حدوث ذلك من حين الى حين، ولكن في معظم الحالات تنصلح هذه الأمور بمرور الوقت تلقائياً. اما اذا لاحظت الام ان العينين متجهتان إلى الداخل والخارج بصفة دائمة أو معظم الوقت، وإذا مر الشهر الاول من عمر الطفل وهو على هذا الحال ثم استمرت نفس الحاله بعد الشهر الثالث من عمره هنا يصبح من الضروري عرض الطفل على طبيب العيون.
مهمة الآباء والأُمهات ليست مهمة سهلة بالمرة، وتربية الطفل هي الوظيفة الوحيدة التي تأتي دون اختيارٍ من أحدهما، ولكن في المُقابل هي ذات عائد عظيم ورائع جدًا إذا تمت بطريقةٍ صحيحة، وحقيقةً؛ ليس هُناك من نموذجٍ مُعين لتربية الطفل تربيةً إيجابية، ولا كيفية الوصول لمُسمى أُم مثالية، فلكل صغيرٍ خِصال فريدة خاصة به، لذا؛ ليس هُناك طريقة مُعينة تتماشى مع كل الأطفال، وهُناك الكثير من التحديات لأي طريقةٍ يسلكها الآباء والأمهات في تربية الطفل تربيةً إيجابية. والسعادة للأطفال حق أصيل من حقوقهم، فالسعادة والصحة النفسية وجهان لعملةٍ واحدة؛ فالطفل يعتمد في تقديره لذاته على الآخرين
19. Screening Instruments
• Checklist for Autism in Toddlers (CHAT)
• The Quantitative CHAT (Q-CHAT)
• The Modified CHAT (M-CHAT)
• The Screening Test for Autism (STAT)
• The Pervasive Developmental Disorders Screening Test II
(PDDST-II)
• The Early Screening for Autism Questionnaire (ESA)
All of these sound wonderful
BUT
What about the toddler in the family doctor’s office?
20. Screening Results
• Screening results are consistent
with typical development. No
signs of developmental delays
or risk factors identified.
• Screening results are consistent
with typical development;
however, presence of risk
factors.
• Screening results indicate a
possible delay or disorder. Risk
factors may be identified.
• Routine monitoring
• Referral for services
and supports &
heightened monitoring
• Assessment, referral
for services and
supports as needed, &
heightened monitoring
23. M-CHAT: Does your child...
• Like to be swung?
• Take interest in other
children?
• Like climbing?
• Enjoy peek-a-boo?
• Ever pretend to talk on the
phone?
• Ever use index finger to point
to ask? To indicate interest?
• Play properly with small toys?
• Bring objects to show?
• Look you in the eye?
• Seem oversensitive to noise?
• Smile in response to you?
• Imitate you?
• Respond to name?
• If you point, does he look?
• Walk?
• Look at things you are?
• Make unusual finger
movements near face?
• Act as if deaf?
• Understand what people say?
• Stare at nothing?
• Look at your face to check
reaction?
Robins et al, 1999
http://www2.gsu.edu/~psydlr/Diana_L._Robins,_Ph.D._files/M-
CHATInterview.pdf
24. Please fill out the following about how your child usually is. Please try to answer every question. If the behavior
is rare (e.g., you've seen it once or twice), please answer as if the child does not do it.
1. Does your child enjoy being swung, bounced on your knee, etc.? Yes No
2. Does your child take an interest in other children? Yes No
3. Does your child like climbing on things, such as up stairs? Yes No
4. Does your child enjoy playing peek-a-boo/hide-and-seek? Yes No
5. Does your child ever pretend, for example, to talk on the phone or take care of dolls, or
pretend other things? Yes No
6. Does your child ever use his/her index finger to point, to ask for something? Yes No
7. Does your child ever use his/her index finger to point, to indicate interest in something? Yes No
8. Can your child play properly with small toys (e.g. cars or bricks) without just mouthing,
fiddling, or dropping them? Yes No
9. Does your child ever bring objects over to you (parent) to show you something? Yes No
10. Does your child look you in the eye for more than a second or two? Yes No
11. Does your child ever seem oversensitive to noise? (e.g., plugging ears) Yes No
12. Does your child smile in response to your face or your smile? Yes No
13. Does your child imitate you? (e.g., you make a face-will your child imitate it?) Yes No
14. Does your child respond to his/her name when you call? Yes No
15. If you point at a toy across the room, does your child look at it? Yes No
16. Does your child walk? Yes No
17. Does your child look at things you are looking at? Yes No
18. Does your child make unusual finger movements near his/her face? Yes No
19. Does your child try to attract your attention to his/her own activity? Yes No
20. Have you ever wondered if your child is deaf? Yes No
21. Does your child understand what people say? Yes No
21. Does your child sometimes stare at nothing or wander with no purpose? Yes No
23. Does your child look at your face to check your reaction when faced with Yes No
something unfamiliar?
Modified Checklist for Autism in Toddlers (M-CHAT)
25. Screening in Primary Care
• Surveillance for Social and
Communication skills
• Screen at 18 and 24 months with
specific screening test
• Reassess at well child visits and if
concerns arise
– Later age at diagnosis for children with
high functioning ASD
26. Autism is a MEDICAL disorder,
not a MENTAL disorder.
Most Autistic patients have
environmentally-induced toxicity.
Autism is therefore preventable,
reversible, and treatable.
28. Management Plan
Should address:
• Establishing goals for language/communication interventions
• Establishing goals for educational intervention
• Prioritizing target symptoms/comorbid conditions
• Monitoring multiple domains of functioning
• Behavioral adjustment
• Adaptive skills
• Academic skills
• Social/communication skills
• Social intervention with family members and peers
• Monitoring medications
29. Treatment
• Social Skills Training
• Behavioral Therapy
• Facilitaed communication (not proven)
• B6 and Magnesium (not proven)
• Pharmacotherapies
– Used as one would with nonautistics
30. Treatment
• Goals
– Minimize core features and associated deficits
– Maximize functional independence and QOL
– Alleviate family stress
• Educational intervention
• Developmental Therapies
– Communication
– Sensory, fine motor, gross motor
• Behaviorally Based treatments
– Core and associated symptoms
– Social skills
• Medical or biologic treatments
• Support family in home and community