عرض علمي شرعي لهذه القضية الجدلية

1. ‫بينهم‬ ‫والعالقة‬ ‫الفروق‬
‫والخ‬ ‫المثلي‬ ‫والميول‬ ‫المثلية‬‫نوثة‬

2. ‫المثلية‬ ‫موضوع‬ ‫مطالعة‬ ‫عند‬ ‫القارئ‬ ‫يواجه‬
‫والت‬ ‫المتشابكة‬ ‫المصطلحات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬‫ي‬
‫ع‬ ‫لكن‬ ‫مترادفات‬ ‫أنها‬ ‫المختص‬ ‫غير‬ ‫يظنها‬‫ند‬
‫حقي‬ ً‫ا‬‫اختالف‬ ‫هنالك‬ ‫أن‬ ‫تجد‬ ‫فيها‬ ‫اإلمعان‬ً‫ا‬‫قي‬
‫بينها‬.

3. ‫با‬ ‫المتعلقة‬ ‫اإلحصائيات‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫وعند‬‫لمثلية‬
‫متضاربة‬ ‫سنجدها‬ ‫الفرق‬ ‫هذه‬ ‫مراعاة‬ ‫دون‬
‫هذا‬ ‫سنفهم‬ ‫الفرق‬ ‫هذه‬ ‫اسيعاب‬ ‫عند‬ ‫لكن‬
‫اإلحصائيات‬ ‫في‬ ‫االختالف‬

4. ‫الجنسي‬ ‫الشذوذ‬(‫المثلية‬)Homosexuality:
‫هي‬‫جنسي‬ ‫توجه‬‫باالنجذاب‬ ‫يتسم‬‫الجنسي‬‫و‬‫الشعوري‬‫أشخ‬ ‫بين‬‫من‬ ‫اص‬
‫نفس‬‫بذلك‬ ‫والرضا‬ ‫الجنس‬
‫بين‬ ‫كندا‬ ‫و‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫في‬ ‫نسبتهم‬1-2%
‫المرجع‬:Billy JO, Tanfer K, Grady WR, Klepinger DH (1993). "The
sexual behavior of men in the United States". Family Planning
Perspectives 25 (2)

5. ‫المثلي‬ ‫الجنسي‬ ‫الميول‬(same sex attraction:)
‫الجنس‬ ‫من‬ ‫ألفراد‬ ‫الجنسي‬ ‫باالنجذاب‬ ‫الشخص‬ ‫شعور‬ ‫هو‬
‫نفسه‬.
‫أفاد‬20%‫الجنسي‬ ‫باالنجذاب‬ ‫أحسوا‬ ‫أنهم‬ ‫األمريكان‬ ‫من‬
‫فعل‬ ‫وقوع‬ ‫دون‬ ‫نفسه‬ ‫الجنس‬ ‫من‬ ‫ألفراد‬.

6. ‫المثلي‬ ‫السلوك‬(homosexual behavior:)
‫الج‬ ‫بممارسة‬ ‫شهواتهم‬ ‫بإشباع‬ ‫نفسه‬ ‫الجنس‬ ‫من‬ ‫شخصين‬ ‫اقدام‬ ‫هو‬، ‫نس‬
‫فيها‬ ‫المشاركين‬ ‫األفراد‬ ‫جنس‬ ‫حسب‬ ‫وسحاق‬ ‫لواط‬ ‫إلى‬ ‫وينقسم‬.
‫أفاد‬10%‫اللواط‬ ‫فاحشة‬ ‫مارسوا‬ ‫بأنهم‬ ‫األمريكان‬ ‫من‬/‫في‬ ‫السحاق‬
‫لكن‬ ، ‫حياتهم‬1%ً‫ا‬‫مثلي‬ ‫نفسه‬ ‫يعتبر‬ ‫فقط‬
‫المرجع‬:McConaghy et al., 2006

7. ‫سبق‬ ‫مما‬ ‫يتضح‬
‫مختلف‬ ‫الثالث‬ ‫الحاالت‬ ‫هذه‬ ‫أن‬‫ة‬
‫ميو‬ ‫لديه‬ ‫فاللذي‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬‫مثلية‬ ‫ل‬
‫شاذ‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫بالضرورة‬ ‫ليس‬ً‫ا‬
‫الفاحشة‬ ‫مارس‬ ‫اللذي‬ ‫أن‬ ‫كما‬
ً‫ا‬‫مثلي‬ ‫بالضرورة‬ ‫ليس‬

8. ‫؟‬ ‫مرض‬ ‫الجنسي‬ ‫الشذوذ‬ ‫هل‬

9. ‫ال‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫اإلجابة‬ ‫في‬ ‫النفسيين‬ ‫األطباء‬ ‫يختلف‬‫سؤال‬
‫والسبب‬:
‫عام‬ ‫حتى‬1973، ‫مرض‬ ‫الجنسي‬ ‫الشذوذ‬ ‫يعتبر‬ ‫كان‬
‫للش‬ ‫المناصرة‬ ‫الجمعيات‬ ‫من‬ ‫الضغوط‬ ‫نتيجة‬ ‫لكن‬، ‫واذ‬
‫األمراض‬ ‫الئحة‬ ‫من‬ ‫الجنسي‬ ‫الشذوذ‬ ‫إزالة‬ ‫تم‬
‫األمريكية‬.

10. ‫؟‬ ّ‫ي‬‫مرض‬ ‫الشعور‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬

11. ‫مرتبط‬ ‫القهري‬ ‫الوسواس‬ ‫من‬ ‫حالة‬ ‫هناك‬ ، ‫نعم‬
‫يقا‬ ‫أن‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫الفرد‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ، ‫بالمثلية‬‫األفكار‬ ‫وم‬
‫ترفضها‬ ‫نفسه‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫المثلية‬
‫وهو‬ ‫ناجع‬ ‫عالج‬ ‫الحالة‬ ‫ولهذه‬”‫استرجاع‬ ‫مثبطات‬
‫السيروتونين‬“‫الـ‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫أو‬SSRI”“‫يمكن‬
‫النفسيين‬ ‫األطباء‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫الحصول‬

12. ‫؟‬ ‫الحيوانات‬ ‫لدى‬ ‫شذوذ‬ ‫يوجد‬ ‫هل‬

13. ‫ب‬ ‫الجنسي‬ ‫الشذوذ‬ ‫حاالت‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫وثقت‬ ‫لقد‬ ، ‫نعم‬‫ين‬
‫الحيوانات‬
‫؟‬ ‫طبيعي‬ ‫الفعل‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫على‬ ً‫ال‬‫دلي‬ ‫يعد‬ ‫هذا‬ ‫هل‬ ،‫لكن‬
.1‫تم‬ ‫باألمراض‬ ‫تصاب‬ ‫الحيوانات‬ ‫ألن‬ ، ‫بالضرورة‬ ‫ليس‬ً‫ا‬‫ام‬
‫ا‬ ‫أو‬ ‫بالسرطان‬ ‫الحيوانات‬ ‫تصاب‬ ‫قد‬ ً‫ال‬‫فمث‬ ‫كاإلنسان‬‫النفلونزا‬
.2‫ال‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫غريزتها‬ ‫تشبغ‬ ‫كائنات‬ ‫الحيوانات‬‫وسيلة‬
ً‫ال‬‫مث‬ ‫الجوع‬ ‫غريزة‬ ‫لتشبع‬ ‫بعضها‬ ‫تقتل‬ ‫فتراها‬

14. ‫الميول‬ ‫يحدد‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫الجينات‬ ‫هل‬
‫لألفراد؟‬ ‫المثلي‬

15. ‫للمث‬ ‫الجنسي‬ ‫التوجه‬ ‫يفرض‬ ‫معين‬ ‫جين‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬‫لكن‬ ‫لين‬
‫ا‬ ‫لدى‬ ‫المثلي‬ ‫التوجه‬ ‫فرصة‬ ‫من‬ ‫تزيد‬ ‫جينات‬ ‫هناك‬‫لفرد‬
‫تقول‬ ‫التي‬ ‫النظرية‬ ‫يدعم‬ ‫مما‬”‫نتاج‬ ‫هي‬ ‫المثلية‬ ‫أن‬
‫والجيني‬ ‫واإلجتماعية‬ ‫النفسية‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬‫وال‬ ‫ة‬
‫فقط‬ ‫واحد‬ ‫عامل‬ ‫إلى‬ ‫سببها‬ ‫نرجع‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬“
‫المرجع‬:My Genes Made Me Do It! - a scientific look at sexual orientation

16. ‫المثليين‬ ‫أن‬ ‫صحيح‬ ‫هل‬
‫يشكلون‬10%‫؟‬ ‫المجتمع‬ ‫من‬

17. ‫للمثلي‬ ‫المناصرة‬ ‫الجمعيات‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫تدعي‬‫أن‬ ‫ين‬
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫يشكلون‬ ‫المثليين‬10%‫لكن‬ ‫المجتمع‬ ‫من‬
‫دراسات‬ ‫عدة‬ ‫أظهرت‬ ‫حيث‬ ‫صحيح‬ ‫غير‬ ‫هذا‬
‫أمر‬ ‫في‬ ‫واتقائها‬ ‫األمراض‬ ‫مكافحة‬ ‫هيئة‬ ‫أجرتها‬‫يكا‬
CDC‫نسبتهم‬ ‫أن‬2%‫المجتمع‬ ‫من‬ ‫فقط‬
‫األمريكي‬.

18. ‫الجنسية‬ ‫الهوية‬ ‫اضطراب‬
(Gender Identity Disorder)

19. ‫الجنس‬ ‫بالمثلية‬ ‫خلطه‬ ‫يتم‬ ‫أخر‬ ‫موضوع‬‫ية‬
‫يختلف‬ ، ‫الجنسية‬ ‫الهوية‬ ‫اضطراب‬ ‫هو‬
‫كثيراص‬ ‫الجنسية‬ ‫الهوية‬ ‫اضطراب‬ ‫هو‬
‫حو‬ ‫تدور‬ ‫المثلية‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫المثلية‬ ‫عن‬‫ل‬
‫اضطراب‬ ‫هو‬ ‫بينما‬ ‫الجنسي‬ ‫التوجه‬
‫الهوية‬ ‫حول‬ ‫يتمركز‬ ‫الجنسية‬ ‫الهوية‬
‫للفرد‬ ‫الجنسية‬.

20. ‫إلى‬ ‫الجنسية‬ ‫الهوية‬ ‫اضطراب‬ ‫ينقسم‬:
.1‫الجنس‬ ‫مغايرة‬‫أو‬‫ترانزجندر‬(Transgender: )
‫لألعض‬ ‫سليم‬ ‫بتكوين‬ ‫تتميز‬ ‫مرضية‬ ‫حالة‬ ‫وهي‬‫اء‬
‫ينتم‬ ‫أن‬ ‫يحب‬ ‫أو‬ ‫يشعر‬ ‫الشخص‬ ‫لكن‬ ‫التناسلية‬‫للجنس‬ ‫ي‬
‫اآلخر‬.
.2‫انترسكس‬ ‫أو‬ ‫الخنثى‬(Intersex: )‫حالة‬ ‫وهي‬
‫بالط‬ ‫الشخص‬ ‫جنس‬ ‫تحديد‬ ‫فيها‬ ‫يصعب‬ ‫مرضية‬‫رق‬
‫ا‬ ‫أو‬ ‫الجينات‬ ‫تكوين‬ ‫في‬ ‫خلل‬ ‫نتيجة‬ ‫التقليدية‬‫ألعضاء‬
‫طري‬ ‫وتختلف‬ ‫الجنسية‬ ‫الهرمونات‬ ‫أو‬ ‫التناسلية‬‫قة‬
‫الحالة‬ ‫بحسب‬ ‫عالجها‬.

21. ‫مكون‬ ‫فريق‬ ‫عند‬ ‫الجنسية‬ ‫الهوية‬ ‫اضطراب‬ ‫مرضى‬ ‫يعالج‬‫من‬
‫السن‬ ‫صغار‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫نفسي‬ ‫طبيب‬ ‫و‬ ‫أطفال‬ ‫جراح‬
‫ج‬ ‫من‬ ‫مكون‬ ‫األطباء‬ ‫من‬ ‫فريق‬ ‫عند‬ ‫فيعالجون‬ ‫البالغين‬ ‫أما‬‫راح‬
‫نفسي‬ ‫طبيب‬ ‫و‬ ‫والنسائية‬ ‫البولية‬ ‫المسالك‬
‫أل‬ ، ‫فقط‬ ‫نفسي‬ ‫معالج‬ ‫إلى‬ ‫فيحتاج‬ ‫الجنسي‬ ‫الشذوذ‬ ‫أما‬‫الشذوذ‬ ‫ن‬
‫الجنسية‬ ‫الهوية‬ ‫في‬ ‫وليس‬ ‫فقط‬ ‫الميول‬ ‫في‬ ‫خلل‬ ‫هو‬.

22. ‫؟‬ ‫الخنثى‬ ‫من‬ ‫اإلسالم‬ ‫موقف‬ ‫ما‬

23. ‫بكرا‬ ‫اإلسالمية‬ ‫الشريعة‬ ‫في‬ ‫الخنثى‬ ‫يعامل‬‫بني‬ ‫مة‬
‫والميراث‬ ‫والعمل‬ ‫الحياة‬ ‫حق‬ ‫له‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫آدم‬
‫تطب‬ ‫الذين‬ ‫الشواذ‬ ‫بعكس‬ ‫عقوبة‬ ‫عليه‬ ‫وليس‬‫ق‬
‫اللواط‬ ‫عقوبة‬ ‫عليهم‬.‫الش‬ ‫المذهب‬ ‫في‬ ً‫ال‬‫فمث‬‫افعي‬
‫هو‬ ‫بأنه‬ ‫المخنث‬ ‫يعرف‬‫الن‬ ‫بأخالق‬ ‫يتخلق‬ ‫من‬‫ساء‬
‫إث‬ ‫فال‬ ‫خلقة‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫فإن‬ ، ‫هيئة‬ ‫أو‬ ‫حركة‬ ‫في‬‫م‬.
‫إلى‬ ‫انظر‬ ‫وللمزيد‬”‫الخنثى‬ ‫أحكام‬“

24. ‫بالشعور‬ ‫محاسبون‬ ‫نحن‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫فعل‬ ‫يصاحبه‬ ‫لم‬ ‫إذا‬

25. ‫محاسب‬ ‫غير‬ ‫اإلسالمية‬ ‫الشريعة‬ ‫في‬ ‫اإلنسان‬‫عما‬
‫ه‬ ‫ألنه‬ ‫يثاب‬ ‫بل‬ ، ‫يفعله‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫عقله‬ ‫في‬ ‫يدور‬‫من‬ ‫ذا‬
‫المعصية‬ ‫عن‬ ‫الصبر‬ ‫أنواع‬
‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬ ‫الرسول‬ ‫يقول‬(‫ن‬َ‫م‬ َ‫و‬َّ‫م‬َ‫ه‬
َ‫ك‬ ،‫ها‬‫ل‬َ‫م‬‫ع‬َ‫ي‬ ‫م‬َ‫ل‬َ‫ف‬ ٍ‫ة‬َ‫ئ‬ِّ‫ي‬َ‫س‬ِ‫ب‬َ‫ح‬ ُ‫ه‬َ‫د‬‫ن‬ِ‫ع‬ ُ‫ه‬َ‫ل‬ ُ‫هللا‬ ‫ها‬َ‫ب‬َ‫ت‬،ً‫ة‬َ‫ل‬ِ‫كام‬ ً‫ة‬َ‫ن‬َ‫س‬
َ‫ت‬َ‫ك‬ ‫ها‬َ‫ل‬ِ‫م‬َ‫ع‬َ‫ف‬ ‫ها‬ِ‫ب‬ َّ‫م‬َ‫ه‬ َ‫و‬ُ‫ه‬ ‫ن‬ِ‫إ‬َ‫ف‬َ‫ئ‬ِّ‫ي‬َ‫س‬ ُ‫ه‬َ‫ل‬ ُ‫هللا‬ ‫ها‬َ‫ب‬ً‫ة‬َ‫د‬ ِ‫واح‬ ً‫ة‬)
‫عليه‬ ‫متفق‬

26. ‫الفاحش‬ ‫في‬ ‫وقع‬ ‫من‬ ‫توبة‬ ‫تقبل‬ ‫هل‬‫ة؟‬

27. ‫ب‬ ‫العبد‬ ‫يذنبه‬ ‫ذنب‬ ‫لكل‬ ‫جعل‬ ‫أن‬ ،‫ورحمته‬ ‫هللا‬ ‫فضل‬ ‫من‬‫يتوب‬ ً‫ا‬‫اب‬
‫لسعة‬ ‫إال‬ ‫ذلك‬ ‫وما‬ ،‫إثمه‬ ‫وكبر‬ ‫جرمه‬ ‫عظم‬ ‫ولو‬ ،‫منه‬ ‫هللا‬ ‫إلى‬
‫على‬ ‫وتعالى‬ ‫فسبحانه‬ ،‫إحسانه‬ ‫ومزيد‬ ،‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫رحمة‬‫حلمه‬
‫وجل‬ ‫عز‬ ‫قال‬ ،‫قدرته‬ ‫بعد‬ ‫وعفوه‬ ،‫علمه‬ ‫بعد‬:‫ع‬َ‫ي‬ ‫ن‬َ‫م‬ َ‫و‬ً‫ا‬‫وء‬ُ‫س‬ ‫ل‬َ‫م‬
ِ‫ر‬ِ‫ف‬‫غ‬َ‫ت‬‫س‬َ‫ي‬ َّ‫م‬ُ‫ث‬ ُ‫ه‬َ‫س‬‫َف‬‫ن‬ ‫م‬ِ‫ل‬‫ظ‬َ‫ي‬ ‫و‬َ‫أ‬ً‫ا‬‫ور‬ُ‫ف‬َ‫غ‬ َ َّ‫اَّلل‬ ِ‫د‬ ِ‫ج‬َ‫ي‬ َ َّ‫اَّلل‬
ً‫ا‬‫يم‬ ِ‫ح‬َ‫ر‬[‫النساء‬:110.]
‫موقع‬ ‫على‬ ‫كاملة‬ ‫الفتوى‬ ‫لمراجعة‬”‫ويب‬ ‫إسالم‬“‫عن‬ ‫تحت‬‫وان‬
”‫اللواط‬ ‫من‬ ‫التوبة‬ ‫تقبل‬ ‫هل‬“

28. ‫نجحوا‬ ‫أشخاص‬ ‫هناك‬ ‫هل‬
‫الشذوذ؟‬ ‫من‬ ‫بالتخلص‬

29. ‫عال‬ ‫إلى‬ ‫ويحتاج‬ ‫السهل‬ ‫باألمر‬ ‫ليس‬ ‫الشذوذ‬ ‫من‬ ‫التخلص‬‫ج‬
‫ل‬ ّ‫مطو‬
‫أي‬ ‫والعربية‬ ‫الغربية‬ ‫النجاح‬ ‫قصص‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫هناك‬ ‫لكن‬ً‫ا‬‫ض‬

30. ‫؟‬ ‫العالج‬ ‫في‬ ‫الخطوات‬ ‫أهم‬ ‫هي‬ ‫ما‬

31. ‫الصح‬ ‫التشخيص‬ ‫هو‬ ‫العالج‬ ‫في‬ ‫خطوة‬ ‫أهم‬ ‫لعل‬‫يح‬
‫في‬ ‫وقوع‬ ‫مجرد‬ ‫أم‬ ‫جنسي‬ ‫شذوذ‬ ‫هي‬ ‫الحالة‬ ‫هل‬ ،
‫ف‬ ‫اضطراب‬ ‫أم‬ ‫وميول‬ ‫خياالت‬ ‫مجرد‬ ‫أم‬ ‫الفاحشة‬‫ي‬
ً‫ا‬‫كثير‬ ‫يختلف‬ ‫العالج‬ ‫ألن‬ ‫الجنسية‬ ‫الهوية‬‫حسب‬
‫الحالة‬
‫اإلباحية‬ ‫والمواد‬ ‫األفالم‬ ‫من‬ ‫التخلص‬
‫السوء‬ ‫رفقاء‬ ‫عن‬ ‫االبتعاد‬

32. ‫خاص‬ ‫شكر‬
‫لموقع‬”‫مجانين‬“
‫عليه‬ ‫القائمين‬ ‫واألطباء‬
www.maganin.com