2. التحتياجات
• إن تزايد عالم التجارة
التنافسية اليوم يتطلب
وجود عملية الحفز , وهو
أمر له ضرورة وأهمية ل ي
مؤسسة تسعي إلى تحقيق
نتائج رائعة
3. التحتياجات
• إن تعلم كيفية تحفز الجرين
قد أصبح مهارة ضرورية
ومهمة للمديرين
• تحفز الفراد يبين لك أفضل
طريقة لوضع نظريات
الحفز وصياغتها وتحويلها
إلى واقع عملي أو تطبيقها
ليجاد بيئة إيجابية بناءة
وتعزيزها في موقع العمل .
4. مفهوم الحفز
• يبدأ تحفز الفراد بتعلم كيفية
التأثير في سلوك الفراد فإن
تحقق هذا ازداد امكان الحصول
على النتائج التي تهدف إليها
كل من المؤسسة وأعضائها .
5. تدريب
• اكتب موقف قمت به و ندمت بعد ذلك كثيرا و شعرت أن
صاتحب هذا الموقف لم يكن أنت
6. تسلسل ماسلو الهرمي لتحتياجات البشر
طور ابراهام ماسلو نظرية الدوافع البشرية و التي تشمل •
التسلسل الهرمي للتحتياجات البشرية
البقاء •
المان •
الجتماعيات •
التحترام •
تحقيق الذات •
8. نظرية ماسلو
• و تقرر نظرية ماسلو أنه إلى أن تحقق اتحتياجاتك الدنيا ، و
بدءا من البقاء ، ل يمكنك تخطي التحتياجات الرخرى لتصل
إلى تحقيق ذاتك
• يجب أن يبدأ البشر بالعمل على تلبية التحتياجات من أسفل
إلى أعلى أ ي من المستوى الدنى إلى المستوى العلى و
يمكن أيضا الهبوط إلى التحتياجات الولية رخلل بعض
الوقات
10. اتحتياجات البقاء تحيا
• في التسلسل الهرمي لماسلو
اشتملت اتحتياجات البقاء
لساسيات التحتياجات
البيولوجية مثل اتحتياج
الكسجين و الطعام و الماء
والفسيولوجية مثل الرعاية
)الرضع و كبار السن ( و
الزاوج.
11. اتحتياجات البقاء تحيا
• طالما التحتياجات البشرية و
السيكولوجية غير مستوفاة فإن
هناك قوة دافعة أو محركة للبشر .
• في بعض الدراسات ) تعليمات مايكل
( التركيز على البقاء مساو لحالة
النفس الرضيعة أو النفس في
مرتحلة الرضاعة.
12. اتحتياجات البقاء تحيا
• وتحين نشترك مع تلك الدراسة
نجد أن تسمية هذه المرتحلة
)الرؤية ( بمرتحلة البقاء ،
تعني أن الحياة ينظر لها برؤية
غير ناضجة ، بمعنى أن يبحث
الشخص عن بقاءه بأ ي ثمن .
13. اتحتياجات البقاء تحيا
• الناس الذين ينظرون
للحياة بمنظار البقاء ل
يمكن معالجة مشاكل
الحياة و صعوبة الحياة
المدنية المعقدة كأنما
وضعت طفل ليدير
تحياته الخاصة .
14. اتحتياجات البقاء تحيا
• الشخاص الذين يعملون دارخل • أيا كان هدفنا في الحياة
إطار البقاء و الغير ناضجين فإنه إذا لم يحصل الفرد
اجتماعيا ، يعيشون على على اتحتياجاته الشخصية و
أطراف الحياة ، بل و يعيشون التي تبقيه تحيا فلن يستطيع
بمعزل عن التمدن بثقافة تحينها أن يتأثر بالحياة
بدائية، فهم ل يستطيعون النظر
المعقدة من تحوله و ل
للصورة العامة للحياة و ل
يفهمون التناغم الكبر و يستطيع يندمج بطريقة
السبب في الحياة محنكة أو مصقولة.
16. اتحتياجات المان
• في التسلسل الهرمي لماسلو
اشتملت اتحتياجات المان على
الملجأ و الستقرار و الحماية و
الحياة بل رخوف و ل رعب و ل
قلق .
17. اتحتياجات المان
• الحياة بالقانون والهيكل و
النظام و مع الدراسات
الرخرى ) تعليمات مايكل (
التركيز على المان مساو
لحالة النفس الطفلة أو
النفس في مرتحلة الطفولة.
18. اتحتياجات المان
• هذه المرتحلة من المراتحل
الوظيفية تسمى مرتحلة
صنع التحكام وهي رؤية
الحياة مع وضع تحدود من
القوانين و الهيكلة لحماية
البشر مثلما ينظر لها الطفل
19. اتحتياجات المان
• الشخاص الذين يعملون في
هذه المرتحلة من صنع التحكام
و رؤيتهم للحياة من رخللها ،
تكون الحياة في صورة بسيطة
لنها تتبع نمط صارم .
20. اتحتياجات المان
• هم يتبعون أتحكام و هيكل
للحياة و نظام كخط آمن
للحياة ، و إذا ما تحدث رخلل في
تلك التحكام أصابهم القلق
الشديد و الرهبة و الخوف .
21. اتحتياجات المان
• في تلك المرتحلة يعتبر الشخص
أن أهم شيء في الحياة هو
إتباع القواعد العامة و القوانين
،
• في تلك الحالة يدافعون
بشراسة عما هو صحيح و
يهاجمون بشدة من ل يتبع
القانون .
22. اتحتياجات المان
• جيدون جدا في وضع القوانين
و لكن ل يسمحون لتحد بأن
يتبع قانون آرخر أو أوامر أرخرى
لم يفرضوها بأنفسهم و يجب
على الرخرين اتباعهم فيما
يفعلون.
23. اتحتياجات المان
أيا كان هدفنا العام في الحياة فإن •
الذ ي ينظر للحياة برؤية الخائف
كمن وجد نفسه يعيش في البرد بل
مأوى دون أن يعلم بوجود ما
يخرجه من ذلك المأزق أو كأن يلقى
في مكان غريب موتحش .
في تلك الحالة ل يتصرف هذا •
الشخص برؤية كاملة للحياة و لكن
ينظر لها برؤية رخاصة تعلمه كيف
يخرج من تلك النقطة إلى نقطة أكثر
دفئا و أمانا.
25. التحتياج الجتماعي
• في التسلسل الهرمي لماسلو
اشتملت اتحتياجات النتماء ،
الرتباط النبيل بالمجموعة و
الحصول على الحب .
26. التحتياج الجتماعي
• فالشخاص في هذا المستوى
يكافحون و يناضلون للحصول
على قبول المجاميع المناظرة
لهم ويلتمسون النظرة المستقلة
للتحترام بالمقارنة بالرخرين
27. التحتياج الجتماعي
• الكسب في المسابقات ،
النتصار في الحرب ، معاقبة
العداء ، إتحراز النجاح ،
الحصول على وضع مميز ،
جمع اللعب أو الموال ،
الشعور بالجمال و التفوق ،
الشعور بالقوة و ...إلخ
28. التحتياج الجتماعي
• في تعليمات مايكل التركيز على التحتياج الجتماعي مساو
لحالة الشباب أو النفس الشابة.
30. التحتياج الجتماعي
• هذا المنظور يكون دائما التركيز
على كسب المال و النجاح و
اللتحاق بأفضل المدارس و
العتناء بالشكل الخارجي و
اقتناء السيارات ، أ ي الثقافة
السطحية.
31. التحتياج الجتماعي
• أيا كان هدفنا الساسي في
الحياة فإننا إذا لم نشعر
بنجاتحنا و قبول الرخرين لنا ،
فإننا سنعمل لسد هذا التحتياج
• كل منا له ما يدعمه لكي يكسب
اتحترام و تقبل الرخرين ،
32. التحتياج الجتماعي
• الطفال الذين ل يحصلون على
الحب و الدعم ، يموتون ،
• بالمثل فالمراهقون و البالغون
إذا لم يحصلوا على الحب و
التحترام و القبول فلن
يستطيعون العيش كثيرا .
34. التحتياج لتحترام الذات
• في التسلسل الهرمي لماسلو اشتملت اتحتياجات اتحترام الذات ،
التقدير و التبجيل للنفس من دارخل نفسك و من الرخرين .
35. التحتياج لتحترام الذات
• الناس في هذه المنطقة تحب الشتراك مع الرخرين في مجموعة و
الستفادة من ذلك الوضع و يفضلون ذلك عن العمل منفردين .
• هذه هي النفس الناضجة من تعليمات مايكل.
36. التحتياج لتحترام الذات
في النسخة المشتركة للدراسة فتسمى تلك المرتحلة بمنظور العلقات . •
في هذا المنظور تدور الحياة رخلل التركيز على العلقات مع الرخرين ، مثل العلقات •
السرية ، و الصداقات بحيث تصبح العلقات المبنية على التعاون و الثقة هي الساس
بل أهم من التحتياجات الشخصية .
37. التحتياج لتحترام الذات
• هذا المنظور يبحث عن تقديرا أكبر
مما نستطيع أن نفعله وتحدنا ، فنحن
نحتاج آرخرون لمساعدتنا في تحقيقه.
• نظرا لتحتياج الشخاص لرخرين في
تلك المرتحلة ، ذلك يجعلهم يتساءلون
عن قيمتهم المنفردة الشخصية ،
38. التحتياج لتحترام الذات
• تحين كان الشخص مازال في منظور المنافسة ، كان اهتمامه الوتحيد
هو اتحتياجاته الشخصية باعتباره فردا منفردا ل ينظر لدارخله ول
يعتبر أن وجوده في جماعة يهمه في شيء .
39. التحتياج لتحترام الذات
مع تقدمه إلى مرتحلة العلقات الرخرى ، يبدأ الشخص بمقارنة نفسه مع الرخرين •
بطريقة مختلفة و يبدأ بالتمسك بدوره كفرد من مجموعة بدل من محاولته
الوقوف منفردا .
40. التحتياج لتحترام الذات
• عادة ما يندمج الفرد في هذا المنظور
مع الجماعة بدرجة تلهيه عن
اتحتياجاته مما يسبب له الرتباك و
التشوش الذهني ، في منظور
العلقات ،
41. التحتياج لتحترام الذات
• من الصعب على الشخاص في هذا المنظور التخلص من علقاتهم
بالرخرين .
• مسألة الرختلف أو النزاع تمثل دراما في تحياتهم و تستهلك كل
طاقتهم تحتى يحل هذا الخلف ، وفي هذا الجزء تتعلم الطريقة
المناسبة للعمل مع الرخرين و تتعلم كيف يمكنك تثبيت الحدود
المناسبة ، هذا جزء مهم جدا للوصول إلى اتحترام الذات.
43. التحتياج لتحترام الذات
• كانت الثقافة المريكية تدور في
المنافسة و المنافسة الشديدة
مع الجميع و على كل شيء ،
ولكنها الن اتجهت في فترة
الرئيس كلينتون إلى العلقات .
44. التحتياج لتحترام الذات
• هذا التغيير أرخد أهميته
في التركيز القوى على
الشراكة و العمل مع
الرخر في التجارة و
العلقات العالمية .
45. التحتياج لتحترام الذات
• تغير التركيز مرة أرخرى مع
الرئيس بوش و نجد أن تغيير
سياسة الدولة يغير من منظور
الشعب و أيضا تغيير آراء
مشاهير المجتمع و الفنانين
يغير من منظور المجتمع لنهم
هم دائما تحت المجهر
العلمي و العديد من الفراد
يحاكون هؤلء الشخاص.
47. التحتياج لتحقيق الذات
• في التسلسل الهرمي لماسلو اشتملت
اتحتياجات إدراك الذات ، و الوصول
إلى التطور الذاتي و عملية الوصول
إلى أقصى ما يستطيع الفرد أن يصل
إليه .
• قال ماسلو إنه لكي تصل إلى هذه
النقطة فيجب عليه أن يرضي
اتحتياجات الرخرين أول ، و في
تعليمات مايكل يناظر هذا الروح
العجوز
48. التحتياج لتحقيق الذات
• في النسخة المشتركة يسمى هذا المنظور بالمنظور التدريسي
وهذا يعني النظرة للحياة بهدف ، و تحكمة و تقبل و تعليم
الرخرين و رؤية الحياة بأوسع رؤية ممكنة ،
49. التحتياج لتحقيق الذات
• في هذه الرؤية إلى تحد ما ينفصل
المرء عن دراما العلقات و ينظر
للمنافسة بتسامح الباء مع
أولدهم في سن المراهقة ،
ويهتمون أكثر بالفلسفة و
العمال الفاتحصة و يحاولون
الوصول إلى قوتهم العظمى بأ ي
وسيلة يجدونها متوفرة ،
50. التحتياج لتحقيق الذات
• النجاح عند هذه الرؤية ل يرتبط
بالنجاح الذ ي ينظر إليه
الرخرون و لكنهم يهتمون
بشعورهم برضاهم عن أنفسهم
و عن قيمتهم لمجتمعهم
وقبيلتهم.
51. التحتياج لتحقيق الذات
• الشخاص في الرؤية التعليمية ، يطورون تعريفهم
الخاص للنجاح اعتمادا على مقارنتهم بأهدافهم
الخاصة الشخصية ، غير آبهين بمعايير النجاح في
الثقافة العامة ،
52. التحتياج لتحقيق الذات
• تجدهم في صورة جنايني
فقير و لكن لديه من
السعادة الجمة التي يجدها
في عمله مهما كان فيه من
بطء و رتابة
53. التحتياج لتحقيق الذات
• قد يختارون إنشاء
تجارة ناجحة لتساعدهم
في تعليم الرخرون
وجهة نظرهم و قد
تراهم بين الحالتين .
55. منظور الحياة
الواقع هو تحالة ذهنية ، فالشخاص ل يرون
الحياة كما هي في الواقع و لكن يرونها بمنظور
رخاص
56. منظور البقاء
• الشخاص الذين يرون الحياة من
هذا المنظور ل يكون لديهم أ ي
رخبرة في الحياة وهم في هذه
الحالة ل يجدون أ ي تناغم أو
سبب للحياة ، في هذا المنظور ل
يتحمل الشخاص تعقد الحياة
بسبب المدنية وهم مثلما أعطيت
طفل صغيرا رضيعا مسئولية
نفسه .
57. منظور البقاء
• معظم الشخاص الذين ينظرون
بهذا المنظور يعيشون على
هامش المجتمع و بثقافة أشبه
بالبدائية وقد يكون منهم التحداث
أو الشخاص ذوى الرؤية غير
الجتماعية .
58. منظور البقاء
• دائما يقول صاتحب هذا المنظور
• " الحياة أعقد من أن أتحملها
وتحد ي "
• في هيكل مارسلو هذا المنظور
يواز ي منظور البقاء أو الروح
الرضيعة
59. منظور البناء و توزيع الدوار
• الشخاص الذين يرون الحياة من هذا
المنظور يعيشون رخلل تحدود و قوانين
و صلتحيات ، كما يقومون بخرق هذه
القوانين لمعرفة الحدود التي ل يجب أن
يقربوها تحسب القواعد الموضوعة
ممن هم أكبر منهم أو لنقول المسئولين
عنهم أو ممن وضع القوانين و
القواعد.
60. منظور البناء و توزيع الدوار
• هؤلء الشخاص يحبون أن تكون
الحياة بسيطة بإتباع ما هو المفروض
عليهم إتباعه ، كما أنهم ل يريدون
رخرق أ ي قاعدة وضعوها من وجهة
نظرهم و يصل بهم الدفاع عن القواعد
الموضوعة إلى تحد النضال و العنف
لن كسر القاعدة تعني أنك تسير في
اتجاه رخطأ و يجب أن تفعل كل ما هو
صحيح من وجهة نظرهم
61. منظور البناء و توزيع الدوار ) التعلم (
• الشخاص في هذا المنظور
يريدون كل من تحولهم أن
يتبعوا نفس قواعدهم ، و ل
يتقبلون أبدا اللتباس و
الغموض و الحرية المطلقة.
62. منظور البناء و توزيع الدوار ) التعلم (
تحتى البلدان التي تعيش في بيروقراطية فإنها •
تدرج تحت البلدان ذات منظور البناء و في
هذه البلدان نجد القوانين العديدة تسن
للرخرين ليعملوا بها
هذا المنظور يواز ي منظور تحد التحتياج أو •
المان
دائما يقول صاتحب هذا المنظور •
" يجب أن تفعل كل شيء بطريقتي أنا أو ل •
"
63. منظور المنافسة و النضال
• الشخاص الذين يرون الحياة من
هذا المنظور ينظرون للحياة على
أنها تنافس و مسابقة مع
الرخرين ، تركيزهم العظم على
جمع المال و النجاح و الشهرة بين
القران ، سواء بالشكل ،
بالنجازات أو بالمقتنيات ، أو تحتى
بالنضمام إلى أفضل النواد ي و
أتحسن المدارس و شراء أغلى
السيارات مع بقاءهم في الطريق
64. منظور المنافسة و النضال
• هذا المنظور يواز ي منظور تحد
الجتماع و العلقات
• دائما يقول صاتحب هذا المنظور
– " يجب أن أحصل على ما أريد أول
"
أو
– " البكثر و البكبر هو الضفضل "
65. منظور الزمالة و الصداقة
الشخاص الذين يرون الحياة من •
هذا المنظور ينظرون للحياة على
أنها وسيلة للتعاون مع التركيز أكثر
على الشراكة ، العمل الجماعي و
العمل ضمن فريق و العلقات مع
الرخرين، ففي هذا المنظور يركز
الفراد على فريق العمل المتمثل في
الشركة التي يعمل بها أو الفريق
الرياضي الذ ي ينتمي إليه وهو بذلك
يعطي أولوية لتلك الشياء عن
اتحتياجاته الفردية.
66. منظور الزمالة و الصداقة
• الشخاص في هذا المنظور
لديهم قضاياهم التي
تشغلهم في علقاتهم العامة
وهم يناضلون للحصول
على علقات طيبة مع كل
من تحولهم.
67. منظور الزمالة و الصداقة
• لتحويل الدولة إلى هذا
المنظور فإن تلك الدولة
يجب أن تركز أكثر في
الشراكة في العمال و
العلقات العالمية و التركيز
على أننا لن نفعل أ ي شيء
وتحدنا ، هناك اتجاه عالمي
بأنه يجب أن يتعاون في
بناء الشياء و يساعدنا
الرخرين في ذلك
68. منظور الزمالة و الصداقة
• هذا المنظور يواز ي منظور
اتحترام الذات
• دائما يقول صاتحب هذا المنظور
• " هيا نحاول تحلها و إنهاءها
سويا "
69. منظور التعليم و الفلسفة
• الشخاص الذين يرون الحياة
من هذا المنظور ينظرون
للحياة بحكمة وتقبل و تحمل
أكثر و لهم دائما غرض أن
يعلموا من تحولهم و أن يروا
الحياة برؤية أعرض و يجدون
الفرص هي نوعا من
التحتمالت و ل تقودهم الرغبة
الشديدة للنجاح بأ ي ثمن كان
فهو ليس محركهم العظم.
70. منظور التعليم و الفلسفة
• منهم الفلسفة ، المدرسون ،
المدربون و القائمون على
العمال ، الزعماء الروتحانيون
و تجدهم في مناتحي الحياة
المختلفة .
• هذا المنظور يواز ي منظور
تحقيق الذات
71. منظور التعليم و الفلسفة
دائما يقول صاتحب هذا المنظور •
" عش الحياة واترك الرخرين •
يعيشون "
أو •
" دع الخلق للخالق " •
72. منظور جورو
الشخاص الذين يرون الحياة من هذا •
المنظور ل يرتبطون كثيرا بالحياة ،
فهم يتجاوزون اليوم بيومه و
تركيزهم على ما هو أهم من الحياة
وواقع آرخر ، أبعد ممن ينظر إليه
الغلبية .
دائما يقول صاتحب هذا المنظور •
" تحينما أراك أرى نفسي " •
أو •
" تحينما أرخدم أرخي أو أرختي فأنا أرخدم •
ذاتي "
73. منظور الزعيم الروتحي
• الشخاص الذين يرون الحياة من هذا المنظور لديهم قوة و
قدرة أكبر من الرخرين وهم يتفانون في رخدمة المجتمع و
الناس و ليس لديهم أولوية في تحياتهم و لكن الولوية
للرخرين وهم الذين يقدمون للحياة الغرض و سبب العيش
وهم النبياء والرسل .
74.
75. تدريب
• قارن بين موقف شخص يقوم بالعمل في مجال التجارة و آرخر
مدرس أثناء شراء سيارة
• قارن بين مدير لديه رخلفية تجارية ولديه أموال و آرخر لديه رخلفية
عسكرية و ليس لديه سوى معاشه