يُعد الأمن النفسي مطلبًا رئيسيًا وضروريًا لحياة الفرد والمجتمع، فهو أحد مقومات الحياة التي يصعب الاستغناء عنها، فمن منا يستطيع تحمل حياة الخوف والتهديد والفزع والقلق.!؟ نحن جميعًا نسعى إلى محاربة هذه المخاوف بكل ما لدينا من طاقة لننعم بحياةٍ أفضل يسودها الاستقرار والهدوء والطمأنينة والسكنية. وعند الحديث عن الأمن النفسي؛ نجد أن العلماء يُصنّفونه في مراتب، فهناك من وضعه في المرتبة الثانية بعد الحاجات الفسيولوجية، والبعض الآخر وضعه في المرتبة الأولى مع الحاجة إلى الأمن الغذائي، وذلك لقوله تعالى "الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف".
تفترض فلسفة التربية الإيجابية أن الطفل يُولد على الفطرة، وبالاحترام والرعاية والمحبة والتوجيه يمكن أن يصبح خلوقًا ومسؤولًا وناجحًا عند الكبر. والتربية الإيجابية هي مزيج من العطف والحب والتفاهم والحماية، ومما لا شك فيه أن تربية الأطفال من المهام الصعبة والمخيفة التي تواجه الآباء، فالكثير من الآباء يتخوفون من الأوضاع الحالية-في كل أنحاء العالم- من تفشي الجريمة والعنف وفقدان براءة الأطفال.
أصبح الأطفال هذه الأيام أكثر ذكاءً، ويعرفون المساومة من أجل نَيْل أي شيءٍ يريدونه، فربما يجادلك طفلك الصغير مثل الشخص الراشد وهو مازال في عمر الخمس سنوات.
ورشة التربية الإيجايبة - الآباء مرآة ينعكس عليها سلوك الأبناء.. فلنبدأ بأنن...Heba Hosny
التربية الإيجابية تقوم على منح الحب الغير مشروط والاحترام والرعاية والتوجيه للطفل وتفهم احتياجاته بعمق بهدف بناء شخصيته وتنمية مهاراته النفسية والعقلية والاجتماعية.
محتويات ورشة "التربية الإيجابية"
* مفهوم التربية الإيجابية
* سكتش تربوي: الكباية اتكسرت!
* الأسس التي تقوم عليها التربية الإيجابية
* فوائد وثمرات التربية الإيجابية
* احتياجات الطفل منذ الميلاد حتى سن السادسة
* احتياجات الطفل من سبع إلى عشر سنوات
* القواعد العشرة للتربية الإيجابية الناجحة
* أهم استراتجيات التربية الإيجايبة
* أمثلة وتطبيقات عمليه من الحياة
إن المتتبع لطرائق دراسة الشخصية يجد أن كل طريقة أو أسلوب له مسبباته وجوانبه السلبية والإيجابية، ولكن القاسم المشترك بين كل تلك الأساليب والطرائق هو فهم الشخصية الإنسانية وإزالة الغموض عن محددات السلوك وأسبابه.
والأنسان في بحثه الدؤوب عن ذاته وكيانه الفردى والاجتماعي لا يحتاج الي مفهوم إيجابي عن الذات فقط ولكنه يحتاج أيضا تأكيد ذاته في مواجهة ما يقابله من تحديات وصعوبات ولقد أثبتت الدراسات إن إحجام الفرد عن التعبير عن مشاعره بصدق وأمانة في المواقف المختلفة ومع الأشخاص المختلفين من الأسباب الرئيسية للأضطراب, مثال ذلك إن معتمدي المخدرات عموما والهيروين خصوصا أقل توكيدية من المجموعات غير المتعاطية .
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
بالرغم من التطور الحادث فى تشخيص اضطراب التوحد ، والأساليب العلاجية الحديثة ، والأجهزة الطبية ؛ إلا أن السبب الرئيسى وراء هذا الاضطراب ما زال غير معروف ، فبعض الدراسات أرجعته لأسباب نفسية واجتماعية ، أى العلاقة بين الوالدين والطفل ، وهناك من أكد على الأسباب البيولوجية ، كما أشارت بعض الدراسات إلى وجود أسباب تتعلق بالجينات ، وظروف الحمل والولادة ، وأيضا إلى التلوث البيئى ، والتطعيمات ، والفيروسات ، إلا انه حتى الآن لم يتم التأكد من سبب التوحد ؛ فقد يكون أحد هذه الأسباب ، أو الأسباب مجتمعة هى التى تسبب المرض ، وهذا يحتاج إلى دراسات عديدة فى هذا المجال ،
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
يُعد الأمن النفسي مطلبًا رئيسيًا وضروريًا لحياة الفرد والمجتمع، فهو أحد مقومات الحياة التي يصعب الاستغناء عنها، فمن منا يستطيع تحمل حياة الخوف والتهديد والفزع والقلق.!؟ نحن جميعًا نسعى إلى محاربة هذه المخاوف بكل ما لدينا من طاقة لننعم بحياةٍ أفضل يسودها الاستقرار والهدوء والطمأنينة والسكنية. وعند الحديث عن الأمن النفسي؛ نجد أن العلماء يُصنّفونه في مراتب، فهناك من وضعه في المرتبة الثانية بعد الحاجات الفسيولوجية، والبعض الآخر وضعه في المرتبة الأولى مع الحاجة إلى الأمن الغذائي، وذلك لقوله تعالى "الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف".
تفترض فلسفة التربية الإيجابية أن الطفل يُولد على الفطرة، وبالاحترام والرعاية والمحبة والتوجيه يمكن أن يصبح خلوقًا ومسؤولًا وناجحًا عند الكبر. والتربية الإيجابية هي مزيج من العطف والحب والتفاهم والحماية، ومما لا شك فيه أن تربية الأطفال من المهام الصعبة والمخيفة التي تواجه الآباء، فالكثير من الآباء يتخوفون من الأوضاع الحالية-في كل أنحاء العالم- من تفشي الجريمة والعنف وفقدان براءة الأطفال.
أصبح الأطفال هذه الأيام أكثر ذكاءً، ويعرفون المساومة من أجل نَيْل أي شيءٍ يريدونه، فربما يجادلك طفلك الصغير مثل الشخص الراشد وهو مازال في عمر الخمس سنوات.
ورشة التربية الإيجايبة - الآباء مرآة ينعكس عليها سلوك الأبناء.. فلنبدأ بأنن...Heba Hosny
التربية الإيجابية تقوم على منح الحب الغير مشروط والاحترام والرعاية والتوجيه للطفل وتفهم احتياجاته بعمق بهدف بناء شخصيته وتنمية مهاراته النفسية والعقلية والاجتماعية.
محتويات ورشة "التربية الإيجابية"
* مفهوم التربية الإيجابية
* سكتش تربوي: الكباية اتكسرت!
* الأسس التي تقوم عليها التربية الإيجابية
* فوائد وثمرات التربية الإيجابية
* احتياجات الطفل منذ الميلاد حتى سن السادسة
* احتياجات الطفل من سبع إلى عشر سنوات
* القواعد العشرة للتربية الإيجابية الناجحة
* أهم استراتجيات التربية الإيجايبة
* أمثلة وتطبيقات عمليه من الحياة
إن المتتبع لطرائق دراسة الشخصية يجد أن كل طريقة أو أسلوب له مسبباته وجوانبه السلبية والإيجابية، ولكن القاسم المشترك بين كل تلك الأساليب والطرائق هو فهم الشخصية الإنسانية وإزالة الغموض عن محددات السلوك وأسبابه.
والأنسان في بحثه الدؤوب عن ذاته وكيانه الفردى والاجتماعي لا يحتاج الي مفهوم إيجابي عن الذات فقط ولكنه يحتاج أيضا تأكيد ذاته في مواجهة ما يقابله من تحديات وصعوبات ولقد أثبتت الدراسات إن إحجام الفرد عن التعبير عن مشاعره بصدق وأمانة في المواقف المختلفة ومع الأشخاص المختلفين من الأسباب الرئيسية للأضطراب, مثال ذلك إن معتمدي المخدرات عموما والهيروين خصوصا أقل توكيدية من المجموعات غير المتعاطية .
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
بالرغم من التطور الحادث فى تشخيص اضطراب التوحد ، والأساليب العلاجية الحديثة ، والأجهزة الطبية ؛ إلا أن السبب الرئيسى وراء هذا الاضطراب ما زال غير معروف ، فبعض الدراسات أرجعته لأسباب نفسية واجتماعية ، أى العلاقة بين الوالدين والطفل ، وهناك من أكد على الأسباب البيولوجية ، كما أشارت بعض الدراسات إلى وجود أسباب تتعلق بالجينات ، وظروف الحمل والولادة ، وأيضا إلى التلوث البيئى ، والتطعيمات ، والفيروسات ، إلا انه حتى الآن لم يتم التأكد من سبب التوحد ؛ فقد يكون أحد هذه الأسباب ، أو الأسباب مجتمعة هى التى تسبب المرض ، وهذا يحتاج إلى دراسات عديدة فى هذا المجال ،
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
الاضطرابات النفسية و السلوكية فى الطفولة و طرق التعامل معها و طرق التدخل المبكر و فائدة استعمال العلاج بالفن فى تعديل سلوك و علاج حالات التوحد و فرط الحركة وضعف الانتباه
الصحة هي نعمة من نعم الله الكثيرة علينا، والتي تمكن الإنسان من العيش بحياة طبيعية، وتمكنه من الاستمتاع في حياته، فلا بد للإنسان أن يحافظ على صحته، وذلك من خلال الابتعاد عن كافة المؤثرات التي تسبب الضرر والأذى لصحته، و تؤدي إلى إتلاف الصحة.
إن الأمراض المنتشرة بين الناس تزداد بشكل ملحوظ، ولا يمكن حصرها، و من الملاحظ أنها أصبحت ترتبط بنوع من التقدم و الإزدهار البشري في مختلف نواحي الحياة، على الصعيد التكنولوجي أو التقني
أو الصناعي أو غير ذلك. فمنها ما يولد مع الإنسان، بلا أدني تدخل منه في ذلك، فيما يعرف (بالأمراض الوراثية)، و غیر ذلك، يكون نتيجة لحدث ما، تسبب به لنفسه، حين يعرض نفسه - بطريقة أو بأخرى - لما قد يترتب عليه في كثير من الأحيان من علل أو أسقام. تكدر عيشه أو تضعه في دائرة ما من العجز و القلق و الإحباط.
severe and enduring anorexia nervosa : clinical and neuropsychological aspectsHeba Essawy, MD
severe and enduring anorexia nervosa is a persistent dietary restriction , underweight and over evaluation-of weight , history of more than 3 years and exposure to at least two evidence based treatments delivered
Alexithymia and eating disorders : clinical and treatment implicationHeba Essawy, MD
alexithymia and emotion regulation difficulties have an impact on the course and maintenance of eating disorders
lack of insight and the externally- oriented thinking styles typical to alexithymia will interfere with treatment compliance and patients with eating disorders ability to benefit from interventions especially psychotherapy ones
always screen for alexithymia in the everyday clinical practice with psychiatric patients including those suffering from eatings
A Comprehensive Exploration of Alexithymia, Autism spectrum Disorders and Eat...Heba Essawy, MD
Alexithymia , autism and eating disorders are sophisticated conditions that have garnered significant attention in recent years
these conditions have dramatic effects on mental and emotional well-being
one of the specific psychological variables that contribute to the etiology of eating disoders and autism is emotion regulation ability
Alexithymia is sub-clinical phenomenon not identifying a personality disorder per se, but a personality trait with a dimensional nature
construct of alexithymia , difficulty in identifying feelings, difficulty differentiation between typical bodily processes ( Hunger cues exhaustions
externally oriented thinking where the clients are paying more attention to external things arond than to internal experiences
difficulty of describing emotions
Autism eating experience and sensory processing constructs , exteroception, interoceptive
Uncovering the correlation between PTSD and Eating DisordersHeba Essawy, MD
traumatic experience and PTSD and eating disorders commonly co-occur , which can complicate recovery due to how the two psychiatric disorders can fuel one another .