بالرغم من التطور الحادث فى تشخيص اضطراب التوحد ، والأساليب العلاجية الحديثة ، والأجهزة الطبية ؛ إلا أن السبب الرئيسى وراء هذا الاضطراب ما زال غير معروف ، فبعض الدراسات أرجعته لأسباب نفسية واجتماعية ، أى العلاقة بين الوالدين والطفل ، وهناك من أكد على الأسباب البيولوجية ، كما أشارت بعض الدراسات إلى وجود أسباب تتعلق بالجينات ، وظروف الحمل والولادة ، وأيضا إلى التلوث البيئى ، والتطعيمات ، والفيروسات ، إلا انه حتى الآن لم يتم التأكد من سبب التوحد ؛ فقد يكون أحد هذه الأسباب ، أو الأسباب مجتمعة هى التى تسبب المرض ، وهذا يحتاج إلى دراسات عديدة فى هذا المجال ،
بالرغم من التطور الحادث فى تشخيص اضطراب التوحد ، والأساليب العلاجية الحديثة ، والأجهزة الطبية ؛ إلا أن السبب الرئيسى وراء هذا الاضطراب ما زال غير معروف ، فبعض الدراسات أرجعته لأسباب نفسية واجتماعية ، أى العلاقة بين الوالدين والطفل ، وهناك من أكد على الأسباب البيولوجية ، كما أشارت بعض الدراسات إلى وجود أسباب تتعلق بالجينات ، وظروف الحمل والولادة ، وأيضا إلى التلوث البيئى ، والتطعيمات ، والفيروسات ، إلا انه حتى الآن لم يتم التأكد من سبب التوحد ؛ فقد يكون أحد هذه الأسباب ، أو الأسباب مجتمعة هى التى تسبب المرض ، وهذا يحتاج إلى دراسات عديدة فى هذا المجال ،
ان الأطباء والمحللين النفسيين استخدم أساليب العلاج النفسي مع اباء وأمهات الأطفال التوحديين. والتوجه على أن الاباء والأمهات يجب أن يحسنوا طرق تعاملهم مع أطفالهم حتى يتمكن الأطفال من النمو العاطفي المتوازن
وأن العلاج النفسي هو الأسلوب الأمثل لتحقيق لتقديم الدعم والمؤازرة للتعامل مع المواقف الصعبة المصاحبة للتوحد .
تقع على عاتق النظام التربوي مسؤولية إعداد المتعلمين إعدادًا علميًا وتربويًا لمواجهة متطلبات الحياة المتغيرة والمتسارعة ومواجهة التحديات التي تعترضهم في شتى المجالات، ويتطلب هذا الإعداد تصميم برامج تربوية قادرة على تزويدهم بمهارات العلم الأساسية ومهارات البحث والاستكشاف ومهارات التفكير المختلفة، ولاسيما مهارات التفكير الإبداعي التي تمكّنهم من مواجهة المشكلات التي تعترضهم بطريقةٍ علميةٍ وإبداعية. إن جُلّ اهتمام التربية العلمية الحديثة أصبح مُنصبًّا على امتلاك المتعلمين لهذه المهارات التي من خلالها يتزودون بالحقائق والمعارف والمفاهيم والاتجاهات الإيجابية نحو العلوم المختلفة. ولاشك أن رياض الأطفال التي تعد المؤسسة التربوية الأولى6 سنوات منوط بها تنمية مهارات التفكير لهذه المرحلة لما لها من أهمية حاسمة في تشكيل شخصية الأطفال من جوانبها المختلفة،
ان الأطباء والمحللين النفسيين استخدم أساليب العلاج النفسي مع اباء وأمهات الأطفال التوحديين. والتوجه على أن الاباء والأمهات يجب أن يحسنوا طرق تعاملهم مع أطفالهم حتى يتمكن الأطفال من النمو العاطفي المتوازن
وأن العلاج النفسي هو الأسلوب الأمثل لتحقيق لتقديم الدعم والمؤازرة للتعامل مع المواقف الصعبة المصاحبة للتوحد .
تقع على عاتق النظام التربوي مسؤولية إعداد المتعلمين إعدادًا علميًا وتربويًا لمواجهة متطلبات الحياة المتغيرة والمتسارعة ومواجهة التحديات التي تعترضهم في شتى المجالات، ويتطلب هذا الإعداد تصميم برامج تربوية قادرة على تزويدهم بمهارات العلم الأساسية ومهارات البحث والاستكشاف ومهارات التفكير المختلفة، ولاسيما مهارات التفكير الإبداعي التي تمكّنهم من مواجهة المشكلات التي تعترضهم بطريقةٍ علميةٍ وإبداعية. إن جُلّ اهتمام التربية العلمية الحديثة أصبح مُنصبًّا على امتلاك المتعلمين لهذه المهارات التي من خلالها يتزودون بالحقائق والمعارف والمفاهيم والاتجاهات الإيجابية نحو العلوم المختلفة. ولاشك أن رياض الأطفال التي تعد المؤسسة التربوية الأولى6 سنوات منوط بها تنمية مهارات التفكير لهذه المرحلة لما لها من أهمية حاسمة في تشكيل شخصية الأطفال من جوانبها المختلفة،
الاضطرابات النفسية و السلوكية فى الطفولة و طرق التعامل معها و طرق التدخل المبكر و فائدة استعمال العلاج بالفن فى تعديل سلوك و علاج حالات التوحد و فرط الحركة وضعف الانتباه
يعتبر الاصابة بسرطان الاطفال من الامراض القاسية للطفل و الاسرة و يمر الطفل بمراحل اربعة اولها الصدمة و الانكار و التقبل ثم يصل الى التكيف بما فيه من تقبل للعلاج و الكيماوى ثم نحاول الاجابة على اسئلة الطفل لماذا أصيب بالسرطان و هل و اخيرا يجب نوجه كلمات ايجابية مثل يا بطل الابطال
يجب ان نقول لهم الحقيقة عن اصابتهم
مراحل الصدمة عند سماع خبر الاصاية بالسرطان و التحول الى مرحله المساوة ثم التقبل و نصل فى النهاية الى مرحلة التكيف و هنا يقوى جهاز المناعة فيساعد على الشفاء من مرض السرطان الى جانب العلاجات الدوائية و الاشعائيه
لقد أصبحت ظاهرة تعاطي المخدِّرات مشكلةً عالميةً بالغة الخطورة، وذات تهديدٍ حقيقي للمجتمعات التي ابتُلِيَت بها؛ وذلك لتأثيرها الكبير على بِنْيَة المجتمعات الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية، مما يؤدي إلى هدم صحة الفرد وذَهاب عقله وفقدان وعيه، وخَسارة وظيفته، وانحطاط كرامته، وتفكُّك أُسْرته؛ ومن ثمّ، يُصبح المُدمِن عالةً على أسرته وعلى المجتمع، بدلًا من أن يكون قوةً منتِجةً وفاعلةً في خِدْمة مجتمعه وتقدُّمِه.
ومما زاد من أزمة ظاهرة المخدِّرات في الوقت الحالي، انتشارها بشكل واسع بين مختلف فئات المجتمع ذكورًا وإناثًا، أطفالًا وراشدين، متعلّمين وغير متعلمين، بالإضافة إلى تنوّع أشكالها وألوانها، وسهولة تداولها والوصول إليها -خاصةً - في ظِلّ العولمة وتَقدُّم وسائل التواصل الاجتماعي وأدوات النقل والتجارة العالمية؛ مما يجعلنا أمام أزمة عالمية وقومية حقيقية تُعِيق تقدُّمنا وأهدافنا الاجتماعية والأخلاقية والاقتصادية.