- سيرة ذاتية c.v
- عبد الرحمن تيشوري
-
- عبد الرحمن تيشوري مواليد 1967
- مدير البرنامج الوطني لنشر المعلوماتية 997-999
- ماجستير بالعلاقات الدولية
- شهادة عليا في الادارة العامة 2007
- رخصة دولية في قيادة الحاسب الالي ICDL
- حاصل على ثلاث شهادات بكالوريا( 1983-1989-1996 )
- اجازة بالعلوم السياسية- قسم العلاقات الدولية 1987 معدل 70%
- دبلوم الدراسات العليا بالعلاقات الاقتصادية الدولية من كلية الاقتصاد جامعة تشرين معدل 84% 2002
- دبلوم التأهيل التربوي من كلية التربية جامعة تشرين معدل 70% 2003
- دبلوم في علوم الادارة العامة من المعهد الوطني للادارة العامة دمشق 2004
- دورة الماجستير العامة بالغة الفرنسية
- دورات كثيرة باللغة الانكليزية
- ماجستير بالعلاقات الاقتصادية الدولية
- موقع انترنت رقم 1: www.rezgar.com
- العديد من المقالات والابحاث المنشورة في الصحف السورية والعربية الورقية والالكترونية اكثر من 5مليون قارئ على الانترنت
- رئيس دائرة التعليم الخاص في تربية طرطوس 2000-2002
o بعض الدراسات والابحاث
دراسة حول إحداث وزارة للوظيفة العامة في سورية تحت اشراف الدكتور سام دلة ورئاسة مجلس الوزراء في سورية
- كاتب في الشأن العام الاقتصادي والاداري في موقع كلنا شركاء في الوطن وموقع سيريا نيوز
الى جانب قانون المراتب الوظيفية نحن بحاجة الى قانون مساءلة الحكومة وقانون الح...
عوامل نجاح الهندرة في بعض المؤسسات التي تعتبر نفسها انها اعادت هندسة اساليب عملها
1. عوامل نجاح الهندرة في بعض المؤسسات التي
تعتبر نفسها انها اعادت هندسة اساليب عملها
• عبد الرحمن تيشوري
• شهادة عليا بالدارة
• شهادة عليا بالقتصاد
• دبلوم بالعلوم التربوية والنفسية
• دورة اعداد المدربين T.O.T
- تغيير العمليات الدارية ل تطويرها وتعديلها .
- التركيز على العمليات وعدم الهتمام ببعض المناهج الدارية السائدة .
- إعادة بناء الشركة ككل وليس إعادة تصميم العمليات فقط .
- عدم تجاهل القيم والمفاهيم السائدة في بيئة المنظمة والعمل على تغيير
السلوكيات بما يتناسب مع قيم العمل الجديدة .
- مواصلة مشروع الهندرة وعدم التراجع عنه عند وجود بعض المشاكل أو التوقف عند
الحساس بالنجاح الجزئي .
- عدم تحديد المشكلت التي تواجه المنظمة بشكل مسبق .
- عدم إتاحة الفرصة للمفاهيم التقليدية بالمنظمة للعمل على إعاقة المشروع .
- تبني الهندرة والبدء بها من القمة , ل من القاعدة .
- وجود قياديين مدركين لبعاد ومفهوم وماهية العمليات ويتبنون المشروع .
- تخصيص موارد كافية لمشروع الهندرة )الوقت ، المال ، الجهد ، الهتمام( .
- وضع المشروعات في قمة الولويات والتعامل معها بجدية .
- التركيز على المشروع وعدم تشتيت الجهود على عدد محدود من العمليات .
- تطبيق الفكار والتصاميم الجديدة للعمليات وعدم التوقف عند طرح الفكار وإعادة
التصميم .
- عدم تقييد المشروع بضرورة حصوله على رضا الجميع .
- عدم استغراق المشروع لكثر من عام لعادة التصميم وبدء التنفيذ .
- العداد المناسب للتغيير الذي سيحدثه المشروع .
- عدم الفراط في التوقعات .
- وجوب إدراك صعوبة التطبيق .
- وجوب الستعانة بتقنية المعلومات عند بدء المشروع وخلل مراحل التطبيق .
- توفير المنهجية المناسبة للتطبيق .
- إعادة التنظيم على أساس النتائج وليس العمليات .
- التركيز على احتياج العملء بالدرجة الولى .
- تفويض العاملين بالصلحيات لتخاذ القرارات ذات العلقة بعملهم .
- جمع وتوحيد النشطة التي يجب أن تؤدى من خلل عمليات متوازية .
- ضرورة اقتناع وتعاون العاملين الذين سيشملهم المشروع .
- الهتمام بالعمليات الستراتيجية ذات القيمة وعدم إهمال العمليات المساندة .
- إيمان الدارة العليا ودعمها ومساندتها لعملية إعادة البناء فعملية إعادة البناء تبدأ
بإحساس الدارة العليا بحتمية التغيير وترجمته في صورة خطط وبرامج يتم تنفيذها .
- الخذ بمنهج المركزية واللمركزية .
- حسن اختيار وتكوين فرق عمل مشاريع الهندرة وتزويده بالسلوكيات اليجابية التي
تنظم دوره في إحداث التغير المطلوب مع ضرورة اقتناع أعضاء فريق الهندرة بجدوى
العمل الذي يقومون به حيث سيساعدهم ذلك على تخطي جميع الصعاب التي
تواجههم .
2. - التحديد الدقيق للعملية التي سيتم هندرتها بالضافة إلى تحديد الرؤيا المستقبلية من
قبل الدارة التنفيذية حيث تحقق هذه الرؤيا رسالة وأهداف المنظمة .
- التحسين المستمر: لتحقيق إعادة البناء الشاملة يجب أل يترك التحسين المستمر في
أداء العمليات للجتهاد الشخصي أو التجربة والخطأ بل يجب المحافظة على استمرارية
جهود التغيير وعدم التراجع أثناء التنفيذ .
- ضرورة الستعانة بالجهات الستشارية الخارجية المتخصصة في هذا المجال
والمشهود لها بالكفاءة والفعالية إضافة إلى المتخصصين من داخل المؤسسة .
- نشر مفهوم الهندرة والتوعية بأهميته للموظفين والدارات التي تشملها عملية الهندرة
.
الخاتمة
تناول هذا البحث دراسة تحليلية عنيت بتوضيح فلسفة إعادة هندسة عمليات
الدارية)الهندرة (، ومحاولة وبيان مضمونها وتعريف مفهوم الهندرة وخصائصها والفوائد
المرجوة منها ومع شرح موجز للمنهج العلمي لتطبيق الهندرة والمنظمات التي تحتاجها
مع عرض نموذج مقترح لتطبيق هذه المنهجية . ويمكن استخلص النتائج التالية من
هذه الدراسة :
- أنه يتعين على المنشآت القتصادية والمؤسسات العامة مراجعة هياكلها وأساليب
عملياتها للنظر في مدى فائدة وجدوى تبني مناهج إدارة التغيير وإعادة هندسة العمليات
والهندرة من أجل تحقيق مزايا تنافسية - إن فلسفة إعادة الهندسة قد تطورت
واتسعت لتشمل التغيرات الجديدة في إدارة المعرفة ودعم العاملين وتطوير قدراتهم
واستغلل تقنية المعلومات الحديثة وتحديد رؤية واضحة وشاملة للمنظمة بشكل عام .
- إن طرق وأساليب التحسين المستمر وتطوير الداء مثل مقياس الداء المتوازن
والقياسات المقارنة تمثل رافدا هاما لدعم منهجية إعادة هندسة العمليات الدارية .
- رصد التجارب والممارسات الدارية المتميزة في مجال إعادة هندسة والمنشآت
الربحية بهدف توثيقها ودراستها والستفادة من نتائجها .
- العمل على نشر وتعميق الوعي بفلسفة الهندرة وإدارة الجودة من خلل الندوات
والمؤتمرات وتكثيف الصدارات ، بهدف الوصول إلى آليات عملية وتطبيقية تمكن من
تفعيل هذه المنهجية و جني ثمارها في المؤسسات الخاصة والعامة .
- وضع خطط وبرامج لعادة الهيكلة وهندسة الجراءات والنظم والحكومية لزيادة
النتاجية ورفع مستوى الجودة قبل البدء في مشروعات الحكومة اللكترونية لضمان
نجاح هذه التجارب .
- دراسة مدى تأثير تقنية المعلومات على انتشار أساليب المحاسبة الدارية الحديثة مثل
محاسبة التكاليف على أساس النشطة وأسلوب قياس الداء المتوازن وإدارة الجودة
الشاملة والتحسين المستمر والمقاييس المرجعية وعلقة ذلك بمناهج إدارة التغيير .