يتناول المستند مفهوم المنهج وعلاقته بالتعليم، حيث يوضح الانتقال من المفهوم التقليدي الذي يركز على المعرفة المجردة إلى مفهوم حديث يهدف إلى تطوير الجوانب المتكاملة للمتعلمين. يتضمن ذلك تحسين الممارسات التعليمية وتلبية احتياجات الطلاب المختلفة، مما يؤدي إلى تعزيز التفاعل والابتكار في بيئتهم. كما يناقش المستند أهمية تعديل المناهج واستراتيجيات التعليم لتكون أكثر توافقًا مع التغيرات التكنولوجية والنفسية والاجتماعية.