تتناول الوثيقة خطوات تطوير المناهج التعليمية، مشددة على ضرورة تقويم المنهج القائم وفهم مواضع القوة والضعف. تتناول أيضًا أهمية الأهداف المرنة والمستمرة، وتوظيف احتياجات المجتمع والبيئة المحلية، بالإضافة إلى ضرورة استثمار التقدم العلمي والتقني والتأكيد على تطوير اللغة العربية الفصحى. كما تشدد على أهمية البحث العلمي والتجريب في تطوير المناهج، واستشراف حاجات المستقبل.