يواجه معظم الناس في عصرنا الحالي شتى أنواع الضغوط، أثناء العمل، أو خارج العمل لأسباب أخرى غير العمل، إذ يُعدّ العمل في المنظمات مصدراً للضغوط التي يشعر بها العاملون على مختلف المستويات الإدارية، إذ يشعر كثير من العاملين بالإرهاق النفسي، وحالات من عدم التوازن النفسي والجسمي، مما يؤثر علىهم، وعلى مستوى الأداء الذي يقومون به بشكل سلبي، وهذا من دواعي الاهتمام بهذا الموضوع، وذلك لأسباب عِدّة، منها إنسانية، إذ يجب على المنظمات الحديثة أن تتحمل مسؤولية اجتماعية كبيرة من خلال التعامل مع العاملين بطرق إنسانية، ورعايتهم كثروة بشرية لايمكن أن يتم العمل إلا بها، لأن ما يميز الإدارة الحديثة هو الشعور الكبير بالمسؤولية الاجتماعية التي تحتّم علىها الاهتمام بالصحة النفسية والجسمية للعاملين. وهناك أسباب تتعلق بالإنتاجية، لأنها (أي الإنتاجية) محصّلة لصحة العامل الجسمية والنفسية، وهناك أسباب تتعلق بالإبداع والابتكار المرتبطان بالقدرة على تحمل المسؤولية وسلامة العقل والجسم.
يواجه كل واحدٍ منا في حياته اليومية العديد من المواقف الضاغطة في محيط العائلة أو الأسرة، أو عندما نذهب إلى العمل أو نواجه ازدحامًا للمرور أو عند إنجاز المعاملات الصعبة أو عندما يواجه أطفالنا مشكلات دراسية تحصيلية.. وغيرها. هذه المواقف عامة وشائعة بيننا في حياتنا اليومية، تسبب لنا بعض الضيق والتوتر، ولكن سرعان ما نتكيف معها. ولكن الذي يسترعي انتباهنا أن هناك مواقف ضاغطة أخرى أشد حدة تسبب لنا الضغط والتوتر، ولكن لا نستطيع أن نتجاهلها أو نتكيف معها بسهولة، كأن يتعرض أحد أفراد الأسرة لمرض شديد أو لعملية جراحية أو أن يفصل الفرد من عمله أو التعرض لأزمة أخلاقية أو مالية أو إلى أزمة بيئية، كالكوارث الطبيعية، مثل الزلزال أو البراكين أو الحريق، أو أزمة سياسية كالحروب وغيرها. إنّ مثل المواقف الضاغطة قادرة على تفجير اضطراب سلوكي قد يكون حادًا ويدوم لفترة طويلة
العمل من أهم الأمور في حياة الإنسان، ويتميّز بفوائده على الفرد والمجتمع، كما أنّه ضرورة من ضروريات الحياة الاجتماعية والاقتصادية، وهو الحلقة التي تصل الفرد بالمجتمع، وتعزز من صحة الإنسان الجسدية والعقلية والفكرية والنفسية، وتسهم في دعمه ليحقق طموحه.
يواجه معظم الناس في عصرنا الحالي شتى أنواع الضغوط، أثناء العمل، أو خارج العمل لأسباب أخرى غير العمل، إذ يُعدّ العمل في المنظمات مصدراً للضغوط التي يشعر بها العاملون على مختلف المستويات الإدارية، إذ يشعر كثير من العاملين بالإرهاق النفسي، وحالات من عدم التوازن النفسي والجسمي، مما يؤثر علىهم، وعلى مستوى الأداء الذي يقومون به بشكل سلبي، وهذا من دواعي الاهتمام بهذا الموضوع، وذلك لأسباب عِدّة، منها إنسانية، إذ يجب على المنظمات الحديثة أن تتحمل مسؤولية اجتماعية كبيرة من خلال التعامل مع العاملين بطرق إنسانية، ورعايتهم كثروة بشرية لايمكن أن يتم العمل إلا بها، لأن ما يميز الإدارة الحديثة هو الشعور الكبير بالمسؤولية الاجتماعية التي تحتّم علىها الاهتمام بالصحة النفسية والجسمية للعاملين. وهناك أسباب تتعلق بالإنتاجية، لأنها (أي الإنتاجية) محصّلة لصحة العامل الجسمية والنفسية، وهناك أسباب تتعلق بالإبداع والابتكار المرتبطان بالقدرة على تحمل المسؤولية وسلامة العقل والجسم.
يواجه كل واحدٍ منا في حياته اليومية العديد من المواقف الضاغطة في محيط العائلة أو الأسرة، أو عندما نذهب إلى العمل أو نواجه ازدحامًا للمرور أو عند إنجاز المعاملات الصعبة أو عندما يواجه أطفالنا مشكلات دراسية تحصيلية.. وغيرها. هذه المواقف عامة وشائعة بيننا في حياتنا اليومية، تسبب لنا بعض الضيق والتوتر، ولكن سرعان ما نتكيف معها. ولكن الذي يسترعي انتباهنا أن هناك مواقف ضاغطة أخرى أشد حدة تسبب لنا الضغط والتوتر، ولكن لا نستطيع أن نتجاهلها أو نتكيف معها بسهولة، كأن يتعرض أحد أفراد الأسرة لمرض شديد أو لعملية جراحية أو أن يفصل الفرد من عمله أو التعرض لأزمة أخلاقية أو مالية أو إلى أزمة بيئية، كالكوارث الطبيعية، مثل الزلزال أو البراكين أو الحريق، أو أزمة سياسية كالحروب وغيرها. إنّ مثل المواقف الضاغطة قادرة على تفجير اضطراب سلوكي قد يكون حادًا ويدوم لفترة طويلة
العمل من أهم الأمور في حياة الإنسان، ويتميّز بفوائده على الفرد والمجتمع، كما أنّه ضرورة من ضروريات الحياة الاجتماعية والاقتصادية، وهو الحلقة التي تصل الفرد بالمجتمع، وتعزز من صحة الإنسان الجسدية والعقلية والفكرية والنفسية، وتسهم في دعمه ليحقق طموحه.
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
ويسبب التعرض المستمر للتوتر والضغط النفسي تأثيراتٍ سلبية على الصحة الجسدية والعقلية، فيزيد من الشعور بالتعب والإجهاد، ويؤثر على مستوى التركيز، بالإضافة إلى مجموعة من الأضرار التي تؤذي المخ، فيمكن أن يتسبب الضغط النفسي في ضعف الذاكرة، وذلك لأن زيادة هذا الضغط واستمراره بشكلٍ متكرر يؤدي إلى تلفٍ خلايا المخ، فهناك منطقة بالدماغ تسمى "الحصين"، وهي مركز الذاكرة بالمخ، ومن يعانون من التوتر الزائد والاكتئاب تنكمش لديهم هذه المنطقة.
القاء محاضرة حول ضغوط العمل وتاثيرها السلبي على العمال والعمل بناسبة الاسبوع الوطني الثالث عشر للسلامة المهنية والذي اقيم على مدرج نقابة المقاولين الانشائية
أصبحت المهارات الحياتية ضرورةً حتميةً لجميع الأفراد في أي مجتمع، فهي من المتطلبات الأساسية التي يحتاج إليها الفرد لكي يتوافق مع نفسه ومع المجتمع الذي يعيش فيه، ويتعايش معه، حيث إنها تمكّنه من التعامل الذكي مع المجتمع، وتساعده على مواجهة المشكلات اليومية، والتفاعل مع مواقف الحياة.
يبحث كل إنسانٍ منا عن السعادة والراحة النفسية والطمأنينة القلبية حتى يعيش حياةً طيبةً هنيئةً، دون كدر ومنغصات، بقدر الاستطاعة، والبعض يسير في الطريق الصحيح المؤدي إلى صحته النفسية، والبعض الآخر قد يتيه في الطرقات وهوامش الحياة؛ وهو يحسب نفسه ويخادعها بأنها سعيدة.
الصحة النفسية للفرد هي في غاية الأهمية، حتى يكون عنصرًا فاعلًا في مجتمعه، مساهمًا في بناء وطنه، نافعًا لأسرته، مرتقيًا بنفسه، مؤديًا أعماله وواجباته ومهامه على أكمل وجه، مؤثرًا في الآخرين التأثير الإيجابي، ويبعث في النفوس الأمل والتفاؤل وحب الخير والبذل والعطاء. وتتحقق الصحة النفسية والطمأنينة القلبية بعدة عوامل وأسباب، وعلى الإنسان أن يسعى في تحقيقها وتحصيلها، ومن أهمها أن يكون الإنسان قريبًا من ربه بعمل الصالحات التي تقربه من خالقه عز وجل، والبُعد عمّا نهى عنه، وأن يكثر من تلاوة كلام الله وأن يتدبره ويعمل به، وأن يكون متوكلًا على الله في جميع شؤونه، مفوضًا أمره إلى ربه، مؤمنًا وراضيًا بقضائه؛ فبهذا تتحقق الطمأنينة القلبية والراحة النفسية التي يحتاجها كل إنسان.
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
هل سبق لك أن لاحظت أن بعض الناس يتمتعون بالقدرة على جذب انتباه الآخرين، وتحفيزهم، والتأثير عليهم دون جهد يذكره فيحبهم الآخرون على الفور ويرغبون في البقاء قريبين منهم.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
نفسك تطلع ايه يا حبيبي سؤال كتير مننا بيتساله وهو صغير واغلب الاجابات المعروفه هي طيار , ظابط , مهندس , دكتور
بس عمرك فكرت فيها بشكل منطقي طيب هو عيب لو انا دخلت تجاره ولا حقوق ولا حتي اداب وهو فيه حاجه اسمها قمه وقاع ولا دي خرفات كل الاجابات دي هتلاقوها فوق
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
ويسبب التعرض المستمر للتوتر والضغط النفسي تأثيراتٍ سلبية على الصحة الجسدية والعقلية، فيزيد من الشعور بالتعب والإجهاد، ويؤثر على مستوى التركيز، بالإضافة إلى مجموعة من الأضرار التي تؤذي المخ، فيمكن أن يتسبب الضغط النفسي في ضعف الذاكرة، وذلك لأن زيادة هذا الضغط واستمراره بشكلٍ متكرر يؤدي إلى تلفٍ خلايا المخ، فهناك منطقة بالدماغ تسمى "الحصين"، وهي مركز الذاكرة بالمخ، ومن يعانون من التوتر الزائد والاكتئاب تنكمش لديهم هذه المنطقة.
القاء محاضرة حول ضغوط العمل وتاثيرها السلبي على العمال والعمل بناسبة الاسبوع الوطني الثالث عشر للسلامة المهنية والذي اقيم على مدرج نقابة المقاولين الانشائية
أصبحت المهارات الحياتية ضرورةً حتميةً لجميع الأفراد في أي مجتمع، فهي من المتطلبات الأساسية التي يحتاج إليها الفرد لكي يتوافق مع نفسه ومع المجتمع الذي يعيش فيه، ويتعايش معه، حيث إنها تمكّنه من التعامل الذكي مع المجتمع، وتساعده على مواجهة المشكلات اليومية، والتفاعل مع مواقف الحياة.
يبحث كل إنسانٍ منا عن السعادة والراحة النفسية والطمأنينة القلبية حتى يعيش حياةً طيبةً هنيئةً، دون كدر ومنغصات، بقدر الاستطاعة، والبعض يسير في الطريق الصحيح المؤدي إلى صحته النفسية، والبعض الآخر قد يتيه في الطرقات وهوامش الحياة؛ وهو يحسب نفسه ويخادعها بأنها سعيدة.
الصحة النفسية للفرد هي في غاية الأهمية، حتى يكون عنصرًا فاعلًا في مجتمعه، مساهمًا في بناء وطنه، نافعًا لأسرته، مرتقيًا بنفسه، مؤديًا أعماله وواجباته ومهامه على أكمل وجه، مؤثرًا في الآخرين التأثير الإيجابي، ويبعث في النفوس الأمل والتفاؤل وحب الخير والبذل والعطاء. وتتحقق الصحة النفسية والطمأنينة القلبية بعدة عوامل وأسباب، وعلى الإنسان أن يسعى في تحقيقها وتحصيلها، ومن أهمها أن يكون الإنسان قريبًا من ربه بعمل الصالحات التي تقربه من خالقه عز وجل، والبُعد عمّا نهى عنه، وأن يكثر من تلاوة كلام الله وأن يتدبره ويعمل به، وأن يكون متوكلًا على الله في جميع شؤونه، مفوضًا أمره إلى ربه، مؤمنًا وراضيًا بقضائه؛ فبهذا تتحقق الطمأنينة القلبية والراحة النفسية التي يحتاجها كل إنسان.
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
هل سبق لك أن لاحظت أن بعض الناس يتمتعون بالقدرة على جذب انتباه الآخرين، وتحفيزهم، والتأثير عليهم دون جهد يذكره فيحبهم الآخرون على الفور ويرغبون في البقاء قريبين منهم.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
نفسك تطلع ايه يا حبيبي سؤال كتير مننا بيتساله وهو صغير واغلب الاجابات المعروفه هي طيار , ظابط , مهندس , دكتور
بس عمرك فكرت فيها بشكل منطقي طيب هو عيب لو انا دخلت تجاره ولا حقوق ولا حتي اداب وهو فيه حاجه اسمها قمه وقاع ولا دي خرفات كل الاجابات دي هتلاقوها فوق
مين فينا ماكانشي في يوم تايه في شويه الكلام اللي موجودين هنا مش بنخترع حاجه بس الفكره كلها اننا بنشغل دماغك علي شويه حاجات ممكن تكون مش واخد باللك منها
147
مبادرة
#تواصل_تطوير
المحاضرة ال 147 من المبادرة
استاذ دكتور / أكرم حسن
استاذ إدارة المشروعات
بعنوان
"ظاهرة التنمر الوظيفي وكيفية التصدي لها"
وذلك يوم الإثنين31 يناير2022
السابعة والنصف مساء توقيت القاهرة
الثامنة والنصف مساء توقيت مكة المكرمة
و الحضور من تطبيق زووم
https://us02web.zoom.us/meeting/register/tZ0qdO6rrjstHtZ5IWXfAsPlPjBXIRWPvpbB
علما ان هناك بث مباشر للمحاضرة على القنوات الخاصة بجمعية المهندسين المصريين
ونأمل أن نوفق في تقديم ما ينفع المهندس ومهمة الهندسة في عالمنا العربي
والله الموفق
للتواصل مع إدارة المبادرة عبر قناة التليجرام
https://t.me/EEAKSA
ومتابعة المبادرة والبث المباشر عبر نوافذنا المختلفة
رابط اللينكدان والمكتبة الالكترونية
https://www.linkedin.com/company/eeaksa-egyptian-engineers-association/
رابط قناة التويتر
https://twitter.com/eeaksa
رابط قناة الفيسبوك
https://www.facebook.com/EEAKSA
رابط قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/user/EEAchannal
رابط التسجيل العام للمحاضرات
https://forms.gle/vVmw7L187tiATRPw9
ملحوظة : توجد شهادات حضور مجانية لمن يسجل فى رابط التقيم اخر المحاضرة.
147
مبادرة
#تواصل_تطوير
المحاضرة ال 147 من المبادرة
استاذ دكتور / أكرم حسن
استاذ إدارة المشروعات
بعنوان
"ظاهرة التنمر الوظيفي وكيفية التصدي لها"
وذلك يوم الإثنين31 يناير2022
السابعة والنصف مساء توقيت القاهرة
الثامنة والنصف مساء توقيت مكة المكرمة
و الحضور من تطبيق زووم
https://us02web.zoom.us/meeting/register/tZ0qdO6rrjstHtZ5IWXfAsPlPjBXIRWPvpbB
علما ان هناك بث مباشر للمحاضرة على القنوات الخاصة بجمعية المهندسين المصريين
ونأمل أن نوفق في تقديم ما ينفع المهندس ومهمة الهندسة في عالمنا العربي
والله الموفق
للتواصل مع إدارة المبادرة عبر قناة التليجرام
https://t.me/EEAKSA
ومتابعة المبادرة والبث المباشر عبر نوافذنا المختلفة
رابط اللينكدان والمكتبة الالكترونية
https://www.linkedin.com/company/eeaksa-egyptian-engineers-association/
رابط قناة التويتر
https://twitter.com/eeaksa
رابط قناة الفيسبوك
https://www.facebook.com/EEAKSA
رابط قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/user/EEAchannal
رابط التسجيل العام للمحاضرات
https://forms.gle/vVmw7L187tiATRPw9
ملحوظة : توجد شهادات حضور مجانية لمن يسجل فى رابط التقيم اخر المحاضرة.
Team building and how build the team and you will learn
لماذا تسمى فرق العمل وليس مجموعة العمل ؟ والفرق بينهما ؟
معنى كلمة الفريق ؟
الحالات التى تستدعى بناء فريق ؟
محتويات بناء فرق العمل ؟
اجراءات تكوين الفريق ؟
عوامل تماسك الفريق ؟
عوامل ضعف الفريق ؟
مميزات العمل كفريق ؟
عيوب العمل ؟
لما يتم تكوين فريق العمل ؟
مواصفات قائد الفريق ومثلث الثقة عند اختيارالفريق ؟
الصفات التى تميز الفريق الفعال والغير فعال ؟
المهارات المطلوبة للعمل فى الفريق ؟
المشاكل التى تواجه فريق العمل
كيفية معالجة الصراع
Sources of psychological stress in families of children autism spectrum disorderالأكاديمية العربية الدولية
مصادر الضغوط النفسية لدى اسر اطفال
اضطراب طيف التوحد وعلاقتها ببعض المتغيرات الشخصية والأسرية
بحث مقدم للحصول على دبلوم أخصائي تربية خاصة
إعداد
الطالبة / مونى شهيب