يواجه كل واحدٍ منا في حياته اليومية العديد من المواقف الضاغطة في محيط العائلة أو الأسرة، أو عندما نذهب إلى العمل أو نواجه ازدحامًا للمرور أو عند إنجاز المعاملات الصعبة أو عندما يواجه أطفالنا مشكلات دراسية تحصيلية.. وغيرها. هذه المواقف عامة وشائعة بيننا في حياتنا اليومية، تسبب لنا بعض الضيق والتوتر، ولكن سرعان ما نتكيف معها. ولكن الذي يسترعي انتباهنا أن هناك مواقف ضاغطة أخرى أشد حدة تسبب لنا الضغط والتوتر، ولكن لا نستطيع أن نتجاهلها أو نتكيف معها بسهولة، كأن يتعرض أحد أفراد الأسرة لمرض شديد أو لعملية جراحية أو أن يفصل الفرد من عمله أو التعرض لأزمة أخلاقية أو مالية أو إلى أزمة بيئية، كالكوارث الطبيعية، مثل الزلزال أو البراكين أو الحريق، أو أزمة سياسية كالحروب وغيرها. إنّ مثل المواقف الضاغطة قادرة على تفجير اضطراب سلوكي قد يكون حادًا ويدوم لفترة طويلة
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
يواجه كل واحدٍ منا في حياته اليومية العديد من المواقف الضاغطة في محيط العائلة أو الأسرة، أو عندما نذهب إلى العمل أو نواجه ازدحامًا للمرور أو عند إنجاز المعاملات الصعبة أو عندما يواجه أطفالنا مشكلات دراسية تحصيلية.. وغيرها. هذه المواقف عامة وشائعة بيننا في حياتنا اليومية، تسبب لنا بعض الضيق والتوتر، ولكن سرعان ما نتكيف معها. ولكن الذي يسترعي انتباهنا أن هناك مواقف ضاغطة أخرى أشد حدة تسبب لنا الضغط والتوتر، ولكن لا نستطيع أن نتجاهلها أو نتكيف معها بسهولة، كأن يتعرض أحد أفراد الأسرة لمرض شديد أو لعملية جراحية أو أن يفصل الفرد من عمله أو التعرض لأزمة أخلاقية أو مالية أو إلى أزمة بيئية، كالكوارث الطبيعية، مثل الزلزال أو البراكين أو الحريق، أو أزمة سياسية كالحروب وغيرها. إنّ مثل المواقف الضاغطة قادرة على تفجير اضطراب سلوكي قد يكون حادًا ويدوم لفترة طويلة
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
يواجه معظم الناس في عصرنا الحالي شتى أنواع الضغوط، أثناء العمل، أو خارج العمل لأسباب أخرى غير العمل، إذ يُعدّ العمل في المنظمات مصدراً للضغوط التي يشعر بها العاملون على مختلف المستويات الإدارية، إذ يشعر كثير من العاملين بالإرهاق النفسي، وحالات من عدم التوازن النفسي والجسمي، مما يؤثر علىهم، وعلى مستوى الأداء الذي يقومون به بشكل سلبي، وهذا من دواعي الاهتمام بهذا الموضوع، وذلك لأسباب عِدّة، منها إنسانية، إذ يجب على المنظمات الحديثة أن تتحمل مسؤولية اجتماعية كبيرة من خلال التعامل مع العاملين بطرق إنسانية، ورعايتهم كثروة بشرية لايمكن أن يتم العمل إلا بها، لأن ما يميز الإدارة الحديثة هو الشعور الكبير بالمسؤولية الاجتماعية التي تحتّم علىها الاهتمام بالصحة النفسية والجسمية للعاملين. وهناك أسباب تتعلق بالإنتاجية، لأنها (أي الإنتاجية) محصّلة لصحة العامل الجسمية والنفسية، وهناك أسباب تتعلق بالإبداع والابتكار المرتبطان بالقدرة على تحمل المسؤولية وسلامة العقل والجسم.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
العلاج من الادمان على المخدرات - علاج ادمان المخدرات المراحل والاسباب والعلاج
الادمان على المخدرات حالة من الهروب المعبِّرة عن سوء التوافق والدالة على وجود اضطراب في الفردية مما يتطلب تدخلا نفسيا ممتدا لنتمكن من إعادة بناء الفردية ؛ حيث تشير الدراسات أن المدمنين يعانون اضطرابا ونقصا في الصحة النفسية .
يُعد الأمن النفسي مطلبًا رئيسيًا وضروريًا لحياة الفرد والمجتمع، فهو أحد مقومات الحياة التي يصعب الاستغناء عنها، فمن منا يستطيع تحمل حياة الخوف والتهديد والفزع والقلق.!؟ نحن جميعًا نسعى إلى محاربة هذه المخاوف بكل ما لدينا من طاقة لننعم بحياةٍ أفضل يسودها الاستقرار والهدوء والطمأنينة والسكنية. وعند الحديث عن الأمن النفسي؛ نجد أن العلماء يُصنّفونه في مراتب، فهناك من وضعه في المرتبة الثانية بعد الحاجات الفسيولوجية، والبعض الآخر وضعه في المرتبة الأولى مع الحاجة إلى الأمن الغذائي، وذلك لقوله تعالى "الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف".
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
ويسبب التعرض المستمر للتوتر والضغط النفسي تأثيراتٍ سلبية على الصحة الجسدية والعقلية، فيزيد من الشعور بالتعب والإجهاد، ويؤثر على مستوى التركيز، بالإضافة إلى مجموعة من الأضرار التي تؤذي المخ، فيمكن أن يتسبب الضغط النفسي في ضعف الذاكرة، وذلك لأن زيادة هذا الضغط واستمراره بشكلٍ متكرر يؤدي إلى تلفٍ خلايا المخ، فهناك منطقة بالدماغ تسمى "الحصين"، وهي مركز الذاكرة بالمخ، ومن يعانون من التوتر الزائد والاكتئاب تنكمش لديهم هذه المنطقة.
اخصائى تحليل الشخصيات المحترف بأستخدام بوصلة الشخصية ومصفوفة ديفيد دريلMuhammed Rashed
أخصائي تحليل الشخصيات المستوى 1&2&3
المنهج الحصرى لبرنامج أخصائي تحليل الشخصيات لكل اخصائي نفسي واسري واجتماعي وتربية خاصة لكل مدربين الادارة والتنمية البشرية لكل المدرسين والعاملين بمجال المبيعات لكل طلبة وخرجين الكليات لكل المهتمين بمعرفة وفهم انفسهم وحل الصراعات الداخلية والخلافات مع الاخرين
قوة المنهج : هذا المنهج بحثا ً فريدا ً من نوعه يمزج بين عدة تصنيفات في الشخصية ونظرياتها وبين التطبيقات العملية لأحدث علوم التنمية البشرية
1. " بوصلة الشخصية " The Personality Compass
2. مصفوفة الأنماط الشخصية لديفيد دريل (Daived Drill ) ™
3. مقياس " هيرمان Herman " للتفكير HBDI
4. الشخصيات التسع The 9 personality types ( Enneagram)
5. ديناميكية التكيف العصبي ( N.C.D ) ™
6. البرمجة اللغوية العصبية ( N.L.P ) ™
• يشتمل البرنامج على تدريبات عملية تضمن بمشيئة الله التفاعل والتجاوب بين المتدربين لتأكيد وضمان قوة استيعابهم وثبات المعلومات والمهارات
• يحتوي البرنامج على اختبار للشخصية يؤديه المتدرب تحت اشراف المدرب وذلك لضمان أن لا ينتهي البرنامج حتى يكون المتدرب قد تعرف على شخصيته تماما
• يهتم البرنامج بمعالجة احتياجات كل شخصية لتحقيق التكامل الذاتي
• يركز البرنامج على تطبيقات التعامل الأمثل مع كل نوع من الشخصيات .. وكيفية تجنب الصدام مع الآخرين .. وأفضل الطرق لتحقيق الانسجام في العلاقات
• يوضح البرنامج طريقة إقناع كل شخصية وأقصر الطرق للتأثير فيها بطريقة فعالة
للحجز والاستعلام تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليجرام : 01011535664
فترة البرنامج 60 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
يبحث كل إنسانٍ منا عن السعادة والراحة النفسية والطمأنينة القلبية حتى يعيش حياةً طيبةً هنيئةً، دون كدر ومنغصات، بقدر الاستطاعة، والبعض يسير في الطريق الصحيح المؤدي إلى صحته النفسية، والبعض الآخر قد يتيه في الطرقات وهوامش الحياة؛ وهو يحسب نفسه ويخادعها بأنها سعيدة.
الصحة النفسية للفرد هي في غاية الأهمية، حتى يكون عنصرًا فاعلًا في مجتمعه، مساهمًا في بناء وطنه، نافعًا لأسرته، مرتقيًا بنفسه، مؤديًا أعماله وواجباته ومهامه على أكمل وجه، مؤثرًا في الآخرين التأثير الإيجابي، ويبعث في النفوس الأمل والتفاؤل وحب الخير والبذل والعطاء. وتتحقق الصحة النفسية والطمأنينة القلبية بعدة عوامل وأسباب، وعلى الإنسان أن يسعى في تحقيقها وتحصيلها، ومن أهمها أن يكون الإنسان قريبًا من ربه بعمل الصالحات التي تقربه من خالقه عز وجل، والبُعد عمّا نهى عنه، وأن يكثر من تلاوة كلام الله وأن يتدبره ويعمل به، وأن يكون متوكلًا على الله في جميع شؤونه، مفوضًا أمره إلى ربه، مؤمنًا وراضيًا بقضائه؛ فبهذا تتحقق الطمأنينة القلبية والراحة النفسية التي يحتاجها كل إنسان.
يواجه معظم الناس في عصرنا الحالي شتى أنواع الضغوط، أثناء العمل، أو خارج العمل لأسباب أخرى غير العمل، إذ يُعدّ العمل في المنظمات مصدراً للضغوط التي يشعر بها العاملون على مختلف المستويات الإدارية، إذ يشعر كثير من العاملين بالإرهاق النفسي، وحالات من عدم التوازن النفسي والجسمي، مما يؤثر علىهم، وعلى مستوى الأداء الذي يقومون به بشكل سلبي، وهذا من دواعي الاهتمام بهذا الموضوع، وذلك لأسباب عِدّة، منها إنسانية، إذ يجب على المنظمات الحديثة أن تتحمل مسؤولية اجتماعية كبيرة من خلال التعامل مع العاملين بطرق إنسانية، ورعايتهم كثروة بشرية لايمكن أن يتم العمل إلا بها، لأن ما يميز الإدارة الحديثة هو الشعور الكبير بالمسؤولية الاجتماعية التي تحتّم علىها الاهتمام بالصحة النفسية والجسمية للعاملين. وهناك أسباب تتعلق بالإنتاجية، لأنها (أي الإنتاجية) محصّلة لصحة العامل الجسمية والنفسية، وهناك أسباب تتعلق بالإبداع والابتكار المرتبطان بالقدرة على تحمل المسؤولية وسلامة العقل والجسم.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
العلاج من الادمان على المخدرات - علاج ادمان المخدرات المراحل والاسباب والعلاج
الادمان على المخدرات حالة من الهروب المعبِّرة عن سوء التوافق والدالة على وجود اضطراب في الفردية مما يتطلب تدخلا نفسيا ممتدا لنتمكن من إعادة بناء الفردية ؛ حيث تشير الدراسات أن المدمنين يعانون اضطرابا ونقصا في الصحة النفسية .
يُعد الأمن النفسي مطلبًا رئيسيًا وضروريًا لحياة الفرد والمجتمع، فهو أحد مقومات الحياة التي يصعب الاستغناء عنها، فمن منا يستطيع تحمل حياة الخوف والتهديد والفزع والقلق.!؟ نحن جميعًا نسعى إلى محاربة هذه المخاوف بكل ما لدينا من طاقة لننعم بحياةٍ أفضل يسودها الاستقرار والهدوء والطمأنينة والسكنية. وعند الحديث عن الأمن النفسي؛ نجد أن العلماء يُصنّفونه في مراتب، فهناك من وضعه في المرتبة الثانية بعد الحاجات الفسيولوجية، والبعض الآخر وضعه في المرتبة الأولى مع الحاجة إلى الأمن الغذائي، وذلك لقوله تعالى "الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف".
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
ويسبب التعرض المستمر للتوتر والضغط النفسي تأثيراتٍ سلبية على الصحة الجسدية والعقلية، فيزيد من الشعور بالتعب والإجهاد، ويؤثر على مستوى التركيز، بالإضافة إلى مجموعة من الأضرار التي تؤذي المخ، فيمكن أن يتسبب الضغط النفسي في ضعف الذاكرة، وذلك لأن زيادة هذا الضغط واستمراره بشكلٍ متكرر يؤدي إلى تلفٍ خلايا المخ، فهناك منطقة بالدماغ تسمى "الحصين"، وهي مركز الذاكرة بالمخ، ومن يعانون من التوتر الزائد والاكتئاب تنكمش لديهم هذه المنطقة.
اخصائى تحليل الشخصيات المحترف بأستخدام بوصلة الشخصية ومصفوفة ديفيد دريلMuhammed Rashed
أخصائي تحليل الشخصيات المستوى 1&2&3
المنهج الحصرى لبرنامج أخصائي تحليل الشخصيات لكل اخصائي نفسي واسري واجتماعي وتربية خاصة لكل مدربين الادارة والتنمية البشرية لكل المدرسين والعاملين بمجال المبيعات لكل طلبة وخرجين الكليات لكل المهتمين بمعرفة وفهم انفسهم وحل الصراعات الداخلية والخلافات مع الاخرين
قوة المنهج : هذا المنهج بحثا ً فريدا ً من نوعه يمزج بين عدة تصنيفات في الشخصية ونظرياتها وبين التطبيقات العملية لأحدث علوم التنمية البشرية
1. " بوصلة الشخصية " The Personality Compass
2. مصفوفة الأنماط الشخصية لديفيد دريل (Daived Drill ) ™
3. مقياس " هيرمان Herman " للتفكير HBDI
4. الشخصيات التسع The 9 personality types ( Enneagram)
5. ديناميكية التكيف العصبي ( N.C.D ) ™
6. البرمجة اللغوية العصبية ( N.L.P ) ™
• يشتمل البرنامج على تدريبات عملية تضمن بمشيئة الله التفاعل والتجاوب بين المتدربين لتأكيد وضمان قوة استيعابهم وثبات المعلومات والمهارات
• يحتوي البرنامج على اختبار للشخصية يؤديه المتدرب تحت اشراف المدرب وذلك لضمان أن لا ينتهي البرنامج حتى يكون المتدرب قد تعرف على شخصيته تماما
• يهتم البرنامج بمعالجة احتياجات كل شخصية لتحقيق التكامل الذاتي
• يركز البرنامج على تطبيقات التعامل الأمثل مع كل نوع من الشخصيات .. وكيفية تجنب الصدام مع الآخرين .. وأفضل الطرق لتحقيق الانسجام في العلاقات
• يوضح البرنامج طريقة إقناع كل شخصية وأقصر الطرق للتأثير فيها بطريقة فعالة
للحجز والاستعلام تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليجرام : 01011535664
فترة البرنامج 60 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
يبحث كل إنسانٍ منا عن السعادة والراحة النفسية والطمأنينة القلبية حتى يعيش حياةً طيبةً هنيئةً، دون كدر ومنغصات، بقدر الاستطاعة، والبعض يسير في الطريق الصحيح المؤدي إلى صحته النفسية، والبعض الآخر قد يتيه في الطرقات وهوامش الحياة؛ وهو يحسب نفسه ويخادعها بأنها سعيدة.
الصحة النفسية للفرد هي في غاية الأهمية، حتى يكون عنصرًا فاعلًا في مجتمعه، مساهمًا في بناء وطنه، نافعًا لأسرته، مرتقيًا بنفسه، مؤديًا أعماله وواجباته ومهامه على أكمل وجه، مؤثرًا في الآخرين التأثير الإيجابي، ويبعث في النفوس الأمل والتفاؤل وحب الخير والبذل والعطاء. وتتحقق الصحة النفسية والطمأنينة القلبية بعدة عوامل وأسباب، وعلى الإنسان أن يسعى في تحقيقها وتحصيلها، ومن أهمها أن يكون الإنسان قريبًا من ربه بعمل الصالحات التي تقربه من خالقه عز وجل، والبُعد عمّا نهى عنه، وأن يكثر من تلاوة كلام الله وأن يتدبره ويعمل به، وأن يكون متوكلًا على الله في جميع شؤونه، مفوضًا أمره إلى ربه، مؤمنًا وراضيًا بقضائه؛ فبهذا تتحقق الطمأنينة القلبية والراحة النفسية التي يحتاجها كل إنسان.
daily life Stresses, psychosomatic disease, prevention and treatment
الصحة الجسمية و النفسية و ضغوط الحياة اليومية، الوقاية و العلاج
الدكتور إسلام الرفاعي الحاج عبده