التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
لا تقدَّر خدمات الكوتشنج بثمن لشخص يبحث عن نقاط قوته، هدفه، رسالته، تخصصه، وظيفته، مشروعه الخاص أو تطوير مهارةٍ ما. ويُعدُّ الكوتشنج من الخدمات التي باتت تأخذ رواجًا كبيرًا في العشر سنوات الماضية لعدَّة أسباب منها: التحوُّلات الاقتصادية والاجتماعية والمعرفية في عصر لم تَعُد المعرفة أو الشهادة المؤشر
الكافي للنجاح.
ويمكن لعملية الكوتشنج أن تفسِّر أفضل طريقة ممكِنة للشخص أن يغوص في أعماق ذاته وفهمها عن طريق التفكير بصوتٍ عالٍ مع الكوتش من خلال أسئلة يطرحها الكوتش للمتدرب تُحفِّزه وتُثير عقله."أعتقد أنه أفضل برنامج تطويريّ حَظيتُ به إلى الآن.. وهو أول خطوة علمية عملية توصلني إلى الهدف...هو فعلًا رحلة الاسترشاد إلى النور".
إن مفهوم الانتماء والولاء المؤسسي يعتبر من المفاهيم الإدارية الحديثة وقد حظي هذا المفهوم باهتمام العديد من الباحثين منذ أمد بعيد وحتى يومنا هذا ويعزى هذا الاهتمام إلى ما للولاء المؤسسي من تأثيرات هامة على كثير من سلوكيات واتجاهات الأفراد وماله من انعكاسات على الفرد والمنظمة على حد سواء. فيفترض أن يكون الولاء المؤسسي من أولى السلوكيات الطبيعية والمهمة التي يجب أن يتصف بها سلوك الأفراد في التنظيم . وبالتالي فإن للولاء المؤسسي أهمية في حياة المنظمات وله أثره الواضح على سير العمل فيها وتحقيقها لأهدافها بشكل فاعل متميز، وعلى مدى ارتباطه بالسلوك المؤسسي الذي يلعب دوراً هاماً في توجيه الأفراد العاملين داخل التنظيم الوجهة الصحيحة
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
لا تقدَّر خدمات الكوتشنج بثمن لشخص يبحث عن نقاط قوته، هدفه، رسالته، تخصصه، وظيفته، مشروعه الخاص أو تطوير مهارةٍ ما. ويُعدُّ الكوتشنج من الخدمات التي باتت تأخذ رواجًا كبيرًا في العشر سنوات الماضية لعدَّة أسباب منها: التحوُّلات الاقتصادية والاجتماعية والمعرفية في عصر لم تَعُد المعرفة أو الشهادة المؤشر
الكافي للنجاح.
ويمكن لعملية الكوتشنج أن تفسِّر أفضل طريقة ممكِنة للشخص أن يغوص في أعماق ذاته وفهمها عن طريق التفكير بصوتٍ عالٍ مع الكوتش من خلال أسئلة يطرحها الكوتش للمتدرب تُحفِّزه وتُثير عقله."أعتقد أنه أفضل برنامج تطويريّ حَظيتُ به إلى الآن.. وهو أول خطوة علمية عملية توصلني إلى الهدف...هو فعلًا رحلة الاسترشاد إلى النور".
إن مفهوم الانتماء والولاء المؤسسي يعتبر من المفاهيم الإدارية الحديثة وقد حظي هذا المفهوم باهتمام العديد من الباحثين منذ أمد بعيد وحتى يومنا هذا ويعزى هذا الاهتمام إلى ما للولاء المؤسسي من تأثيرات هامة على كثير من سلوكيات واتجاهات الأفراد وماله من انعكاسات على الفرد والمنظمة على حد سواء. فيفترض أن يكون الولاء المؤسسي من أولى السلوكيات الطبيعية والمهمة التي يجب أن يتصف بها سلوك الأفراد في التنظيم . وبالتالي فإن للولاء المؤسسي أهمية في حياة المنظمات وله أثره الواضح على سير العمل فيها وتحقيقها لأهدافها بشكل فاعل متميز، وعلى مدى ارتباطه بالسلوك المؤسسي الذي يلعب دوراً هاماً في توجيه الأفراد العاملين داخل التنظيم الوجهة الصحيحة
This presentation was a tool to build productive teams that can learn by doing and accomplish tasks by collaboration. The proposed projeects were the incubating environment the learners build their skills through.
In an attempt to serve the Arabic speaking community.