الأسرة نواة المجتمع ينمو في رحابها الصغار حتى يبلغون مرحلة البلوغ والنضج ومنذ ولادة الطفل يتلقى خلاصة الخبرة من أسرته، وبفضل رعاية أسرته له صحيا واجتماعيا يشب وينمو وتكتمل ملكاته وقدراته الذهنية. ولقد عرفت المجتمعات بأشكالها المختلفة (سواء بدوية أو ريفية أو حضرية) الحياة الزوجية والحياة الأسرية. والأسرة بشكلها البسيط تتكون من الزوج والزوجة والأبناء غير المتزوجين. ويطلق على هذا الشكل الأسرة النواة لأنها تتكون من جيلين فقط. وقد تتكون الأسرة من جيل واحد في حالة العقم أو عدم الرغبة في الإنجاب. والأسرة هي الخلية الأولى في المجتمع وهي الوحدة الأساسية في البناء الاجتماعي.
الأسرة نواة المجتمع ينمو في رحابها الصغار حتى يبلغون مرحلة البلوغ والنضج ومنذ ولادة الطفل يتلقى خلاصة الخبرة من أسرته، وبفضل رعاية أسرته له صحيا واجتماعيا يشب وينمو وتكتمل ملكاته وقدراته الذهنية. ولقد عرفت المجتمعات بأشكالها المختلفة (سواء بدوية أو ريفية أو حضرية) الحياة الزوجية والحياة الأسرية. والأسرة بشكلها البسيط تتكون من الزوج والزوجة والأبناء غير المتزوجين. ويطلق على هذا الشكل الأسرة النواة لأنها تتكون من جيلين فقط. وقد تتكون الأسرة من جيل واحد في حالة العقم أو عدم الرغبة في الإنجاب. والأسرة هي الخلية الأولى في المجتمع وهي الوحدة الأساسية في البناء الاجتماعي.
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
يُعد الأمن النفسي مطلبًا رئيسيًا وضروريًا لحياة الفرد والمجتمع، فهو أحد مقومات الحياة التي يصعب الاستغناء عنها، فمن منا يستطيع تحمل حياة الخوف والتهديد والفزع والقلق.!؟ نحن جميعًا نسعى إلى محاربة هذه المخاوف بكل ما لدينا من طاقة لننعم بحياةٍ أفضل يسودها الاستقرار والهدوء والطمأنينة والسكنية. وعند الحديث عن الأمن النفسي؛ نجد أن العلماء يُصنّفونه في مراتب، فهناك من وضعه في المرتبة الثانية بعد الحاجات الفسيولوجية، والبعض الآخر وضعه في المرتبة الأولى مع الحاجة إلى الأمن الغذائي، وذلك لقوله تعالى "الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف".
تُعد دراسة شخصيات الإنسان من المواضيع التي لاقت اهتمامًا كبيرًا خاصةً من قبل علماء النفس؛ وتعرف الشخصية على أنها طريقة نمطية شخصية للتفكير والشعور والتصرف، ويعبر عنها من خلال المزاج والرأي والسلوك، وتتكون الشخصية الفردية بناءً على التجارب الحياتية والمواقف والأحداث التي مرّ بها الشخص سابقًا ويمر بها يوميًا، إذ قد تتغير مع الزمن بناءً على هذه العوامل، لذا يدرس علماء النفس الوظائف والعمليات التي تندرج تحتها الدوافع والاهتمامات والأنماط الشخصية مع التركيز على التغيرات الطارئة عليها وما ينتج عنها من معطيات ومستجدات
تعتبر الخلافات في العمل من أكثر العوامل التي تؤثر على الكفاءة الإنتاجية للمنظمة أو المؤسسة، فالخلاف كثيرًا ما يتطور إلى نزاعاتٍ وعدم تكيف، وبالتالي يؤثر على العطاء والأداء الإنجازي للمنظمة.
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان، وإن غلبهُ الصمت.
ورغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
ونحن كلما فهمنا مشاعرنا وتقبلناها ووجهناها بشكلٍ حقيقي وإيجابي، وكلما استطعنا تحويل تلك المشاعر المزعجة أثناء تعاملاتنا المختلفة إلى مشاعر دافعة نحو تحقيق أهدافنا، وكلما فهمنا مشاعر الآخرين وتقبلناها.. أصبحنا قادرين بجدارة على التفوق على مصاعب الحياة وتحديات الواقع وجروح الآخرين.
إدارة الذات والوعي الذاتي من المكتسبات التي يكتسبها الإنسان في مرحلة الطفولة المبكرة، والطفل يتكون لديه هذا الوعي خلال عملية التنشئة عن طريق تقمصه لقيم والديه، ولأوامرهما ونواهيهما، وأفكارهما عن الصواب والخطأ، وعن الخير والشر والحق والباطل، وعن العدل والظلم، وتتبلور في نفسه هذه القيم على شكل سلطة داخلية تقوم مقام الوالدين – حتى في غيابهما – فيما يقومان به من نقد وتوجيه وإثابة وعقاب
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
يُعد الأمن النفسي مطلبًا رئيسيًا وضروريًا لحياة الفرد والمجتمع، فهو أحد مقومات الحياة التي يصعب الاستغناء عنها، فمن منا يستطيع تحمل حياة الخوف والتهديد والفزع والقلق.!؟ نحن جميعًا نسعى إلى محاربة هذه المخاوف بكل ما لدينا من طاقة لننعم بحياةٍ أفضل يسودها الاستقرار والهدوء والطمأنينة والسكنية. وعند الحديث عن الأمن النفسي؛ نجد أن العلماء يُصنّفونه في مراتب، فهناك من وضعه في المرتبة الثانية بعد الحاجات الفسيولوجية، والبعض الآخر وضعه في المرتبة الأولى مع الحاجة إلى الأمن الغذائي، وذلك لقوله تعالى "الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف".
تُعد دراسة شخصيات الإنسان من المواضيع التي لاقت اهتمامًا كبيرًا خاصةً من قبل علماء النفس؛ وتعرف الشخصية على أنها طريقة نمطية شخصية للتفكير والشعور والتصرف، ويعبر عنها من خلال المزاج والرأي والسلوك، وتتكون الشخصية الفردية بناءً على التجارب الحياتية والمواقف والأحداث التي مرّ بها الشخص سابقًا ويمر بها يوميًا، إذ قد تتغير مع الزمن بناءً على هذه العوامل، لذا يدرس علماء النفس الوظائف والعمليات التي تندرج تحتها الدوافع والاهتمامات والأنماط الشخصية مع التركيز على التغيرات الطارئة عليها وما ينتج عنها من معطيات ومستجدات
تعتبر الخلافات في العمل من أكثر العوامل التي تؤثر على الكفاءة الإنتاجية للمنظمة أو المؤسسة، فالخلاف كثيرًا ما يتطور إلى نزاعاتٍ وعدم تكيف، وبالتالي يؤثر على العطاء والأداء الإنجازي للمنظمة.
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان، وإن غلبهُ الصمت.
ورغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
ونحن كلما فهمنا مشاعرنا وتقبلناها ووجهناها بشكلٍ حقيقي وإيجابي، وكلما استطعنا تحويل تلك المشاعر المزعجة أثناء تعاملاتنا المختلفة إلى مشاعر دافعة نحو تحقيق أهدافنا، وكلما فهمنا مشاعر الآخرين وتقبلناها.. أصبحنا قادرين بجدارة على التفوق على مصاعب الحياة وتحديات الواقع وجروح الآخرين.
إدارة الذات والوعي الذاتي من المكتسبات التي يكتسبها الإنسان في مرحلة الطفولة المبكرة، والطفل يتكون لديه هذا الوعي خلال عملية التنشئة عن طريق تقمصه لقيم والديه، ولأوامرهما ونواهيهما، وأفكارهما عن الصواب والخطأ، وعن الخير والشر والحق والباطل، وعن العدل والظلم، وتتبلور في نفسه هذه القيم على شكل سلطة داخلية تقوم مقام الوالدين – حتى في غيابهما – فيما يقومان به من نقد وتوجيه وإثابة وعقاب
تعتبر مهارات سوق العمل والاندماج فيه من المهارات الهامة لاي راغب للالتحاق بعمل جديد وخصوصا في ظل التنافس الشديد بين الكفاءات وخريجين الجامعات والمعاهد ولذلك يوجد عدة نصائح لتحسين مهارتك للدخول الي سوق العمل مثل كيفية التحلى بالمرونة النفسية واسس التواصل الفعال مع اخصائيين الموارد البشرية وكيفية التخطيط الاستراتيجي لاهدافك الحياة وفي العمل وصياغه اهدافك الحياتية وتكوين الذكاء العاطفي بالإضافة الي كيفية التحلى بمهارة الذكاء العاطفى .
تبدأ إستراتيجيات النجاح بتحديد الهدف المراد الوصول إليه، ثم يبدأ الإنسان بالعمل لتحقيق ذلك الهدف مع التركيز وإرهاف الحواس للتحقق باستمرار من أنه يسير باتجاه الهدف، وفي هذه الأثناء يتساءل باستمرار؛ هل تحقق الهدف؟ فإذا كانت الإجابة نعم؛ أوقف العمل، وإلا اتجه إلى عملية المرونة للبحث عن وسائل أخرى توصله للهدف، ثم عاد إلى العمل، وهكذا.
فالنّجاح هو أن يحقق الإنسان مراده ويصل إلى هدفه بعد المثابرة والجهد، وقد يطول الوقت لتحقيق النجاح لأسابيع أو أشهر أو سنوات، ويمكن أن يمر الإنسان بمحطات فشل كثيرة قبل أن يصل أخيرًا إلى مبتغاه، فالنجاح الحقيقي ليس الذي نصل إليه بسهولة ودون تعب؛ بل الذي نتخطى من أجله المطبات ونسهر الليالي لتحقيقه، وهذه المتاعب هي التي تُشعرنا بالنهاية بقيمة النجاح وتجعلنا أكثر تقديرًا له وفرحةً به.
يُعدّ إدوارد دي بونو من رواد التفكير الإبداعي، وله إسهامات بارزة في مجال توسيع الإدراك لحل المشكلات. تهدف أساليبه إلى تحرير الفكر من القيود النمطية، وتشجيع التفكير الجانبي، والوصول إلى حلول مبتكرة.
إن إدارة الذات يقوم بها الإنسان بإلزام نفسه بعدة قواعد ومخططات، وكذلك لابد أن يراقب الإنسان نفسه، وأن يتحكم جيدًا بنفسه، وتمنح إدارة الذات الإنسان الثقة التي تعينه على استغلال الفرص، وعدم الشعور بأن هناك فرص ضائعة؛ بل تعينه على حسن استغلال الفرص، فإدارة الذات تقوم على قدرة توجيه المشاعر والأفكار بشكلٍ صحيح يصل به في نهاية الأمر إلى تحقيق ما
يسعى إليه.
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfEsmaeelAlsafeen1
تعريف الأفكار اللاعقلانية : يعد التفكير إحدى العمليات العقلية المعرفية العليا الكامنة وراء تطور الحياة الإنسانية ، وسيطرة الإنسان على كافة الكائنات الحية .
الأسرة هي نقطة الإنطلاق المهمة التي يجب الاهتمام بها من أجل أن نبني جيلًا قويًا قادرًا على العطاء في زمن نحتاج فيه إلى الإنسان، وهو متسلح بالفضيلة والمبادئ السامية ليؤدي مهمته التي من أجلها وجد على الأرض.
وتلعب الأسرة الدور الأكبر في تنشئة الأطفال تنشئة سليمة، فيتجسد أمام الطفل ما يسمى "القدوة " من خلال سلوك الأم وسلوك الأب والتربية عملية شاملة تحتوي الأخلاق، والإيمانيات، والحلال، والحرام،، وكلما تم غرس القيم مبكرا كانت أثبت وأنفع لدى الأبناء فالتربية في الصغر كالنقش على الحجر، ومن شَبَّ على شيء شاب عليه، والأمن الفكري هو مصطلح حديث، ويعني تحقيق الطمأنينة على سلامة الفكر والاعتقاد، والتفاعل الرشيد مع الثقافات الأخرى، ومعالجة مظاهر الانحراف الفكري في النفس والمجتمع.
يُعدّ فن الحوار من المهارات الأساسية الهامة في الحياة، لهذا؛ فمن الضروري أن يُتقنه جميع البشر، من أجل تفادي أي مشاكل أو سوء فَهْم قد ينتج عن الحوار بطريقةٍ خاطئة.
إن عقد التدريب من العقود الواسعة الانتشار، بل إن لها تأثيرًا اقتصاديًّا نظرًا لقيمتها الكبيرة سواء على مستوى المملكة العربية السعودية أم على المستوى العالمي.
لقد حظي موضوع الشراكة باهتمام كبير من قبل الحكومات والمجتمعات والمراكز البحثية في مختلف أنحاء العالم بعد أن تأكد بما لا يدع مجال للشك بأن عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية .
تعديل سلوك ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال التعزيزMarwaBadr11
يعتبر موضوع تعديل السلوك مهمًّا بالنسبة للمعلمين والأخصائيين و أُسر ذوي الاحتياجات الخاصة بهدف تغيير السلوك الظاهر الذي يصدر من هذه الفئة في المواقف المختلفة.