كثيرا ما نجد سلوكيات شاذة ومضطربة في الأطفال مثل السرقة والكذب ولا نعرف ما السبب ولا العلاج فيجب أن نفهم ما هو السلوك وكيف نتعلمه

1. ‫صادق‬ ‫اسماعيل‬ ‫دكتور‬
‫واالعصاب‬ ‫النفسي‬ ‫الطب‬ ‫استشارى‬
‫االزهر‬ ‫جامعة‬ ‫الطب‬ ‫بكلية‬ ‫مدرس‬

2. ‫رسالة‬ ‫هو‬ ‫السلوك‬ ‫اضطراب‬.
،‫داخلي‬ ‫لصراع‬ ‫حل‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫أوجه‬ ‫أحد‬ ‫إنه‬
‫وتفهم‬ ‫اهتمام‬ ‫طلب‬ ‫إنه‬.
‫عملية‬ ‫في‬ ‫القصور‬ ‫عن‬ ‫داللة‬ ‫هي‬ ‫السلوكية‬ ‫االضطرابات‬ ‫ان‬ ‫االحوال‬ ‫كل‬ ‫في‬
‫والتناغم‬ ‫السليم‬ ‫الشخصية‬ ‫تطور‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫الذات‬ ‫على‬ ‫المنسجمة‬ ‫السيطرة‬
‫االجتماعي‬.

3. ‫نشاط‬ ‫أي‬ ‫هو‬ ‫السلوك‬(‫انفعالي‬ ‫أو‬ ‫اجتماعي‬ ،‫عقلي‬ ،‫جسمي‬(‫الكائن‬ ‫من‬ ‫يصدر‬
‫به‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫وبين‬ ‫بينه‬ ‫وتفاعل‬ ‫دينامية‬ ‫لعالقة‬ ‫نتيجة‬ ‫الحي‬.
‫معينة‬ ‫لمثيرات‬ ‫استجابات‬ ‫أو‬ ‫استجابة‬ ‫أنه‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫والسلوك‬.
‫اجتماعي‬ ً‫اتصاال‬ ‫ويتضمن‬ ‫االجتماعية‬ ‫التنشئة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫متعلم‬ ‫والسلوك‬ً‫ا‬.

4. ‫في‬ ‫الفرد‬ ‫يتلقاها‬ ‫والتعليم‬ ‫للتربية‬ ‫قواعد‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫اجتماعي‬ ‫تفاعل‬ ‫هي‬‫مراحل‬
‫بالجماعات‬ ‫عالقته‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الشيخوخة‬ ‫حتى‬ ‫الطفولة‬ ‫منذ‬ ‫المختلفة‬ ‫عمره‬
‫االولية‬(‫الزمالء‬ ،‫الجيرة‬ ،‫المدرسة‬ ،‫االسرة‬....‫الخ‬)‫والخب‬ ‫القواعد‬ ‫تلك‬ ‫وتعاونه‬‫رات‬
‫االجتماعي‬ ‫التوافق‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫يتلقاها‬ ‫التي‬ ‫اليومية‬.
‫ور‬ ‫الفرد‬ ‫دوافع‬ ‫بين‬ ‫التوفيق‬ ‫في‬ ‫االجتماعية‬ ‫التنشئة‬ ‫عملية‬ ‫تساهم‬ ‫كما‬‫غباته‬
‫به‬ ‫المحيطين‬ ‫االخرين‬ ‫واهتمامات‬ ‫ومطالب‬.

5. 1.‫المؤثر‬ ‫التعلم‬:
‫ي‬ ‫السلوكي‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫الفرد‬ ‫يعلم‬ ‫وبهذا‬ ‫تدعيم‬ ‫لها‬ ‫يحدث‬ ‫بها‬ ‫المرغوب‬ ‫االستجابات‬‫تفق‬
‫فيتعلمه‬ ‫فيه‬ ‫المرغوب‬ ‫والمعيار‬.
2.‫المباشر‬ ‫التعليم‬:
‫باال‬ ‫الفرد‬ ‫فيكافأ‬ ‫الشفوية‬ ‫والتوجيهات‬ ‫الرموز‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وتدعيمه‬ ‫السلوك‬ ‫تمكين‬‫ستحسان‬
‫فيه‬ ‫المرغوب‬ ‫السلوك‬ ‫أداء‬ ‫في‬ ‫الفشل‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫التوبيخ‬ ‫أو‬.
3.‫العرضي‬ ‫التعلم‬:
‫ت‬ ‫قد‬ ‫والتي‬ ‫الالئقة‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫المهذبة‬ ‫غير‬ ‫العبارات‬ ‫أو‬ ‫االلفاظ‬ ‫بعض‬ ‫الطفل‬ ‫ينطق‬ ‫عندما‬‫ثير‬
‫عرض‬ ‫التدعيم‬ ‫أن‬ ‫ورغم‬ ،‫اللفظ‬ ‫أو‬ ‫العبارة‬ ‫لهذه‬ ‫الطفل‬ ‫استخدام‬ ‫يدعم‬ ‫مما‬ ،‫الكبار‬ ‫ضحك‬‫ي‬
‫إث‬ ‫تكرارها‬ ‫في‬ ‫ألن‬ ‫الالئقة‬ ‫غير‬ ‫االلفاظ‬ ‫لهذه‬ ‫الطفل‬ ‫تكرار‬ ‫من‬ ‫يزيد‬ ‫أنه‬ ‫إال‬ ‫مقصود‬ ‫غير‬‫ارة‬
‫أنظارهم‬ ‫ولفت‬ ‫النتباه‬.

6. 4.‫العقاب‬ ‫أثار‬:
‫ي‬ ‫ألنه‬ ‫مؤقتة‬ ‫بصفة‬ ً‫معينا‬ ً‫سلوكا‬ ‫يكبت‬ ‫قد‬ ‫العقاب‬ ‫أن‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫بعض‬ ‫يرى‬‫الدافعية‬ ‫ضعف‬
‫أفع‬ ‫ينكر‬ ‫أن‬ ‫الطفل‬ ‫فيتعلم‬ ‫مقصود‬ ‫غير‬ ‫تعلم‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫العقاب‬ ‫أن‬ ،‫العمل‬ ‫ألداء‬‫بها‬ ‫قام‬ ً‫اال‬
‫فيصبح‬ ‫االمر‬ ‫هذا‬ ‫يتكرر‬ ‫وقد‬ ‫العقاب‬ ‫من‬ ً‫هربا‬ ‫عليها‬ ‫يعاقب‬ ‫أن‬ ‫يتوقع‬"‫عادة‬"‫لديه‬.
5.‫النماذج‬ ‫من‬ ‫التعلم‬
‫السينما‬ ‫وأبطال‬ ‫واالقرباء‬ ‫االباء‬ ‫أفعال‬ ‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫تشبه‬ ‫بأفعال‬ ‫االطفال‬ ‫شغل‬ُ‫ي‬،‫والتلفزيون‬
‫غريزية‬ ‫بصور‬ ‫المحاكاة‬ ‫أو‬ ‫التقليد‬ ‫فيه‬ ‫يبدو‬ ‫سلوك‬ ‫وهو‬.
6.‫التقمص‬
‫المفه‬ ‫يعامل‬ ‫كثيرة‬ ‫أوقات‬ ‫في‬ ‫وأنه‬ ،‫بالتقليد‬ ‫وثيقة‬ ‫عالقة‬ ‫له‬ ‫التقمص‬ ‫مفهوم‬ ‫إن‬‫بصورة‬ ‫ومين‬
‫تبادلية‬.

7. ً‫أوال‬:‫الثقافة‬
‫ال‬ ‫للمجتمع‬ ‫العامة‬ ‫بالثقافة‬ ‫االجتماعية‬ ‫التنشئة‬ ‫عمليات‬ ‫في‬ ‫الفرد‬ ‫يتأثر‬‫يعيش‬ ‫ذي‬
‫فيه‬.‫وتشمل‬:‫والدينية‬ ‫االخالقية‬ ‫والقواعد‬ ،‫والعرف‬ ،‫والتقاليد‬ ‫المعتقدات‬‫والقوانين‬ ،
‫والتكنولجيا‬ ،‫والمعارف‬ ‫والعلوم‬ ‫والفنون‬.

8. ً‫ثانيا‬:‫االسرة‬
‫ع‬ ‫يساعد‬ ‫مما‬ ‫اآلباء‬ ‫يعتنقها‬ ‫التي‬ ‫والقيم‬ ‫المعايير‬ ‫يمتص‬ ‫أن‬ ‫للطفل‬ ‫يمكن‬‫عملية‬ ‫لى‬
‫االجتماعي‬ ‫التطبيع‬.
‫أل‬ ،‫لالخرين‬ ً‫حبا‬ ‫يعطى‬ ‫أن‬ ‫منه‬ ‫ينتظر‬ ‫ال‬ ‫طفولته‬ ‫أثناء‬ ‫الحب‬ ‫من‬ ‫حرم‬ ‫الذي‬ ‫الفرد‬‫ن‬
‫يعطيه‬ ‫ال‬ ‫الشيء‬ ‫فاقد‬.
‫الوالدين‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬:
‫سليمة‬ ‫اجتماعية‬ ‫تنشئة‬ ‫لألطفال‬ ‫تحقق‬ ‫الزوجية‬ ‫السعادة‬.‫وصر‬ ‫الوالدين‬ ‫تناحر‬‫اعهما‬
‫يشه‬ ‫عندما‬ ‫لالنتماء‬ ‫حاجاته‬ ‫وسالمة‬ ‫أمنه‬ ‫ويهدد‬ ،‫أليم‬ ‫نفسي‬ ‫لصراع‬ ‫الطفل‬ ‫يعرض‬‫د‬
‫فق‬ ،‫النفسية‬ ‫آثارها‬ ‫من‬ ‫يهرب‬ ‫أن‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫قاسية‬ ً‫ألفاظا‬ ‫ويسمع‬ ‫الصراع‬ ‫هذا‬‫تؤدي‬ ‫د‬
‫كالغيرة‬ ‫االطفال‬ ‫لدى‬ ‫المضطرب‬ ‫السلوك‬ ‫من‬ ‫انماط‬ ‫إلى‬ ‫الوالدين‬ ‫بين‬ ‫الخالفات‬ ‫هذه‬
‫االنفعالي‬ ‫االتزان‬ ‫وعدم‬ ‫والخوف‬ ‫واالنانية‬.

9. ً‫ثانيا‬:‫االسرة‬
‫والطفل‬ ‫الوالدين‬ ‫بين‬ ‫العالقات‬:
‫لل‬ ‫المناسب‬ ‫االشباع‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫بأبويه‬ ‫عالقته‬ ‫تقوم‬ ‫الذي‬ ‫الطفل‬‫حاجات‬
‫سليمة‬ ‫مستقبلية‬ ‫شخصية‬ ‫له‬ ‫نتوقع‬ ‫والنفسية‬ ‫البيولوجية‬.
‫على‬ ‫قائمة‬ ‫والطفل‬ ‫الوالدين‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫العكس‬ ‫وعلى‬
‫شخصية‬ ‫ستفرز‬ ‫فإنها‬ ‫بأبويه‬ ‫الطفل‬ ‫والتصاق‬ ‫والتدليل‬ ‫الحب‬ ‫في‬ ‫االفراط‬‫اتكالية‬
‫و‬ ‫التعاون‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫وعدم‬ ،‫بالنفس‬ ‫الثقة‬ ‫بضعف‬ ‫تتميز‬ ،‫وأنانية‬ ‫مفرطة‬‫التوافق‬
‫االخرين‬ ‫مع‬.

10. ً‫ثانيا‬:‫االسرة‬
‫والطفل‬ ‫الوالدين‬ ‫بين‬ ‫العالقات‬:
‫اشع‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ‫والقسوة‬ ‫الصرامة‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫بالطفل‬ ‫االبوين‬ ‫عالقة‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫أما‬‫ار‬
‫ل‬ ‫يميل‬ ‫ويجعله‬ ،‫وااليذاء‬ ‫للشر‬ ً‫مياال‬ ‫الطفل‬ ‫يجعل‬ ‫ذلك‬ ‫فإن‬ ،‫بالحب‬ ‫الطفل‬‫لتشاؤم‬
‫االسرة‬ ‫على‬ ‫عدوانه‬ ‫الطفل‬ ‫يصب‬ ‫وقد‬ ،‫العدوان‬ ‫أو‬ ‫السلبية‬ ‫أو‬ ‫المباالة‬ ‫عدم‬ ‫أو‬
‫المدرسي‬ ‫المجتمع‬ ‫على‬ ‫أو‬ ‫ذاتها‬.

11. ً‫ثالثا‬:‫المدرسة‬
‫البيت‬ ‫أعده‬ ‫ما‬ ‫إتمام‬ ‫في‬ ‫أساسي‬ ‫المدرسة‬ ‫دور‬.‫لتعليم‬ ‫رحب‬ ‫مجال‬ ‫والمدرسة‬
‫االجتماعي‬ ‫واالدوار‬ ‫واالتجاهات‬ ‫والقيم‬ ،‫االجتماعية‬ ‫المعايير‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫الطفل‬‫ة‬
‫ومنظم‬ ‫مضبوط‬ ‫بشكل‬ ‫الجديدة‬.

12. ً‫رابعا‬:‫والرفاق‬ ‫االقران‬ ‫جماعة‬
‫حياته‬ ‫تشكيل‬ ‫في‬ ‫وفوائده‬ ‫مميزاته‬ ‫له‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫بعضهم‬ ‫األطفال‬ ‫وتأثير‬‫م‬
‫حاجاتهم‬ ‫اشباع‬ ‫وفي‬ ،‫المتنوعة‬ ‫الخبرات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫واكتسابهم‬ ‫االجتماعية‬
‫النفسي‬ ‫النمو‬ ‫عن‬ ً‫فضال‬ ،‫االجتماعي‬ ‫النمو‬ ‫على‬ ‫يساعدهم‬ ‫مما‬ ‫النفسية‬.
‫يعتب‬ ‫معزول‬ ‫طفل‬ ،‫اللعب‬ ‫يشاركهم‬ ‫آخرين‬ ‫أطفال‬ ‫صحبة‬ ‫من‬ ‫المحروم‬ ‫فالطفل‬‫ر‬
‫ع‬ ‫في‬ ‫ويعيش‬ ،‫حياته‬ ‫ينتاب‬ ‫الذي‬ ‫والملل‬ ‫بالضيق‬ ‫ويحس‬ ‫ووحشة‬ ‫غربة‬ ‫في‬‫الم‬
‫في‬ ‫يعيش‬ ‫اآلخرين‬ ‫األطفال‬ ‫من‬ ‫خلطاء‬ ‫له‬ ‫الذي‬ ‫الطفل‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬ ،‫االوهام‬ ‫من‬
‫والسعادة‬ ‫بالبهجة‬ ‫مليء‬ ‫واقعي‬ ‫عالم‬.

13. ً‫خامسا‬:‫األعالم‬ ‫وسائل‬
‫والعالقا‬ ‫االجتماعية‬ ‫المشكالت‬ ‫من‬ ‫متعددة‬ ً‫نماذجا‬ ‫تعكس‬ ‫األعالم‬ ‫وسائل‬ ‫إن‬‫ت‬
‫سلوك‬ ‫على‬ ً‫كبيرا‬ ً‫تأثيرا‬ ‫فتترك‬ ‫االنتباه‬ ‫تشد‬ ‫جذابة‬ ‫بطرق‬ ‫االجتماعية‬‫الفرد‬.

14. ‫السلوك‬ ‫اضطرابات‬Behavior Disorders‫االنفعالية‬ ‫االضطرابات‬ ‫او‬
emotional Disturbances‫اإلنفعالية‬ ‫االعاقة‬ ‫أو‬Emotional
Impairment،‫يظهرون‬ ‫الذين‬ ‫االشخاص‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫تصف‬ ‫مصطلحات‬ ‫كلها‬
‫متوقع‬ ‫أو‬ ‫مألوف‬ ‫هو‬ ‫عما‬ ‫السلوك‬ ‫من‬ ‫شاذة‬ ‫أو‬ ‫منحرفة‬ ً‫أنماطا‬ ،‫متكرر‬ ‫وبشكل‬.

15. ‫المضطرب‬ ‫السلوك‬(‫السوي‬ ‫غير‬ ‫السلوك‬ ‫تكرار‬)
‫التكرار‬(‫مألوف‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫السلوك‬ ‫اعادة‬)
‫المدة‬(‫السلوك‬ ‫تكرار‬ ‫في‬ ‫يقضيها‬ ‫التي‬ ‫المدة‬)
‫السلوك‬ ‫شدة‬
‫المعالم‬(‫الطوبوغرافيا‬=‫الجسم‬/‫المصاحبة‬ ‫الحركة‬)
*‫الشخص‬ ‫عمر‬*‫الموقف‬*‫المالءمة‬ ‫مدى‬

16. ‫ع‬ ‫شامل‬ ‫اتفاق‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫ولكن‬ ، ‫السلوك‬ ‫الضطرابات‬ ‫عديدة‬ ‫تعريفات‬ ‫ظهرت‬ ‫لقد‬‫لى‬
‫التالية‬ ‫لألسباب‬ ‫وذلك‬ ‫التعريفات‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫أي‬:
1.‫السلوك‬ ‫معنى‬ ‫على‬ ‫الباحثين‬ ‫بين‬ ‫االتفاق‬ ‫عدم‬"‫السوي‬"‫أ‬ ‫الطبيعي‬ ‫أو‬‫و‬
‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫مفهوم‬ ‫حول‬.
2.‫السلوك‬ ‫لتحديد‬ ‫واختبارات‬ ‫مقاييس‬ ‫على‬ ‫الباحثين‬ ‫بين‬ ‫االتفاق‬ ‫عدم‬
‫المضطرب‬
3.‫وأس‬ ‫السلوك‬ ‫اضطرابات‬ ‫تفسر‬ ‫التي‬ ‫والنظريات‬ ‫االتجاهات‬ ‫واختالف‬ ‫تعدد‬‫بابها‬
‫المختلفة‬ ‫النظر‬ ‫وجهات‬ ‫تعكس‬ ‫وتسميات‬ ‫وتعريفات‬ ‫مصطلحات‬ ‫واستخدام‬.
4.‫تتبن‬ ‫قد‬ ‫الذي‬ ‫االشخاص‬ ‫من‬ ‫المتوقع‬ ‫والسلوك‬ ‫المعايير‬ ‫في‬ ‫التباين‬‫اه‬
‫السلوك‬ ‫اضطراب‬ ‫على‬ ‫الحكم‬ ‫في‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫أكثر‬ ‫أو‬ ‫مجموعة‬.
5.‫الصع‬ ‫من‬ ‫يجعل‬ ‫قد‬ ‫المختلفة‬ ‫االعاقة‬ ‫فئات‬ ‫لدى‬ ‫السلوك‬ ‫اضطرابات‬ ‫ظهور‬‫ب‬
‫منها‬ ‫يعاني‬ ‫التي‬ ‫االعاقة‬ ‫عن‬ ‫ناتج‬ ‫السلوك‬ ‫في‬ ‫االضطراب‬ ‫هل‬ ‫تحديد‬ ً‫أحيانا‬
‫االعاقة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫سبب‬ ‫هي‬ ‫أم‬ ‫الشخص‬.

17. ‫أكث‬ ‫أو‬ ‫التالية‬ ‫الخصائص‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫لديهم‬ ‫تتوافر‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫المضطربون‬ ‫االطفال‬‫ولفترة‬ ‫ر‬
‫زمنية‬:
•‫ص‬ ‫أو‬ ‫حسية‬ ‫أو‬ ‫عقلية‬ ‫بأسباب‬ ‫تفسر‬ ‫ال‬ ‫والتي‬ ‫التعلم‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬‫حية‬.
•‫القدر‬ ‫وعدم‬ ‫واألقران‬ ‫المعلمين‬ ‫مع‬ ‫شخصية‬ ‫عالقات‬ ‫بناء‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬‫ة‬
‫العالقات‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫على‬.
•‫العادية‬ ‫المواقف‬ ‫في‬ ‫مناسبة‬ ‫غير‬ ‫سلوكية‬ ‫أنماط‬ ‫ظهور‬.
•‫والحزن‬ ‫الكآبة‬ ‫من‬ ‫عام‬ ‫مزاج‬.
•‫شخصي‬ ‫بمشكالت‬ ‫مرتبطة‬ ‫مخاوف‬ ‫أو‬ ،‫آالم‬ ،‫جسمية‬ ‫أعراض‬ ‫لتطوير‬ ‫الميل‬‫ة‬
‫ومدرسية‬.

18. ‫الضطرابات‬ ‫العالمية‬ ‫االنتشار‬ ‫نسب‬ ‫تفاوت‬ ‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫المختلفة‬ ‫الدراسات‬
‫من‬ ‫السلوك‬0.1%‫إلى‬30%‫المدرسة‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫االطفال‬ ‫من‬.
‫تفوق‬ ‫الذكور‬ ‫لدى‬ ‫السلوك‬ ‫اضطرابات‬ ‫انتشار‬ ‫نسبة‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫الدراسات‬ ‫تشير‬‫نسبة‬
‫النسبة‬ ‫هذه‬ ‫تتراوح‬ ‫حيث‬ ‫االناث‬ ‫لدى‬ ‫انتشارها‬2:1‫من‬ ‫الدراسات‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬5
:1.
‫يمي‬ ‫فبينما‬ ،‫واالنات‬ ‫الذكور‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫لدى‬ ‫السلوك‬ ‫اضطرابات‬ ‫طبيعة‬ ‫تختلف‬‫الذكور‬ ‫ل‬
‫إ‬ ‫االناث‬ ‫تميل‬ ‫اآلخرين‬ ‫تحو‬ ‫الموجه‬ ‫والسلوك‬ ‫واالندفاع‬ ‫العدواني‬ ‫السلوك‬ ‫إلى‬‫لى‬
‫االجتماعي‬ ‫واالنسحاب‬ ‫والقلق‬ ‫الخجل‬.
‫و‬ ‫االولى‬ ‫الصفوف‬ ‫في‬ ‫قليلة‬ ‫تكون‬ ‫االضطرابات‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫الدراسات‬ ‫تشير‬‫تزداد‬
‫العليا‬ ‫الصفوف‬ ‫في‬ ‫االنخفاض‬ ‫إلى‬ ‫تميل‬ ‫ثم‬ ‫المتوسطة‬ ‫الصفوف‬ ‫في‬

19. ‫ال‬ ‫النفسيين‬ ‫االطباء‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ً‫استخداما‬ ‫األكثر‬ ‫التصنيفي‬ ‫النظام‬ ‫إن‬‫ضطرابات‬
‫لالضطرابات‬ ‫واالحصائي‬ ‫التشخيصي‬ ‫الدليل‬ ‫في‬ ‫ظهر‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫السلوك‬
‫التي‬ ‫االضطرابات‬ ‫عنوان‬ ‫تحت‬ ‫االضطرابات‬ ‫تصنف‬ ‫الدليل‬ ‫لهذا‬ ‫العقليةووفقا‬‫تنشأ‬
‫يلي‬ ‫كما‬ ‫المراهقة‬ ‫أو‬ ‫الطفولة‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬:
1.‫ويشمل‬ ‫الذكائي‬ ‫الجانب‬ ‫في‬:‫العقلي‬ ‫التخلف‬
2.‫وتشمل‬ ‫السلوكية‬ ‫االضطرابات‬:‫التصرف‬ ‫واضطرابات‬ ،‫االنتباه‬ ‫اضطرابات‬.
3.‫وتشمل‬ ‫االنفعالية‬ ‫االضطرابات‬:‫أخ‬ ‫واضطرابات‬ ،‫المراهقة‬ ‫أو‬ ‫الطفولة‬ ‫قلق‬‫رى‬.
4.‫وتشمل‬ ‫الجسمية‬ ‫االضطرابات‬:‫الحركات‬ ‫اضطرابات‬ ،‫األكل‬ ‫اضطرابات‬
‫أخرى‬ ‫اضطرابات‬ ‫و‬ ‫النمطية‬.
5.‫كالتوحد‬ ‫المحددة‬ ‫النمائية‬ ‫واالضطرابات‬ ،‫العامة‬ ‫النمائية‬ ‫االضطرابات‬.

20. ‫ال‬ ‫وصف‬ ‫على‬ ‫فيعتمد‬ ‫السلوك‬ ‫اضطرابات‬ ‫تصنيف‬ ‫في‬ ‫السلوكي‬ ‫النظام‬ ‫أما‬‫سلوك‬:
1.‫واالندفاعية‬ ،‫والتخريب‬ ،‫الزائدة‬ ‫الحركة‬
2.‫العدوان‬
3.‫المناسبة‬ ‫غير‬ ‫والشخصية‬ ‫النضج‬ ‫وعدم‬ ،‫االنسحاب‬.
4.‫واالنحراف‬ ‫الخلقي‬ ‫بالنمو‬ ‫المتعلقة‬ ‫المشكالت‬.

21. ‫ق‬ ‫حيث‬ ‫متجانسة‬ ‫مجموعات‬ ‫في‬ ‫الصفات‬ ‫وضع‬ ‫يعتمد‬ ‫تصنيف‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬‫سم‬
‫يلي‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫السلوك‬ ‫اضطرابات‬:
1.‫التصرف‬ ‫اضطرابات‬:،‫االخرين‬ ‫مع‬ ‫المشاجرة‬ ،‫االزعاج‬ ،‫الطاعة‬ ‫عدم‬ ‫وتتضمن‬
‫الغضب‬ ‫ثورات‬ ،‫الزعامة‬ ،‫السيطرة‬.
2.‫الشخصية‬ ‫اضطرابات‬:‫االكتئاب‬ ،‫القلق‬ ،‫االجتماعي‬ ‫االنسحاب‬ ‫وتتضمن‬،
‫السعادة‬ ‫وعدم‬ ‫الخجل‬ ،‫بالذنب‬ ‫الشعور‬ ،‫بالنقص‬ ‫الشعور‬.
3.‫النضج‬ ‫عدم‬:‫ال‬ ‫أحالم‬ ،‫الشديدة‬ ‫السلبية‬ ،‫االنتباه‬ ‫مدى‬ ‫قصر‬ ‫ويتضمن‬،‫يقظة‬
‫الرشاقة‬ ‫عدم‬ ،ً‫سنا‬ ‫االصغر‬ ‫االطفال‬ ‫مع‬ ‫اللعب‬ ‫تفضيل‬.
4.‫وتتضمن‬ ‫االجتماعية‬ ‫االنحرافات‬:‫السرق‬ ، ‫عصابات‬ ‫إلى‬ ‫االنضمام‬ ،‫الهروب‬،‫ة‬
‫والغرور‬.

22. ‫الذكاء‬:
‫اضطرابات‬ ‫يظهرون‬ ‫الذين‬ ‫االطفال‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫السائد‬ ‫الخاطئ‬ ‫لالعتقاد‬ ً‫خالفا‬‫في‬
‫المتوسط‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫ذكاء‬ ‫معامالت‬ ‫على‬ ‫يحصلون‬ ‫معظمهم‬ ‫إن‬ ، ‫أذكياء‬ ‫السلوك‬
‫عن‬ ‫يزيد‬ ‫ال‬ ‫ذكائهم‬ ‫فمتوسط‬ ،‫المضطربين‬ ‫غير‬ ‫بأقرانهم‬ ‫مقارنة‬90‫الكثير‬ ‫وإن‬
‫البسيط‬ ‫العقلي‬ ‫التخلف‬ ‫أو‬ ‫التعلم‬ ‫بطء‬ ‫حدود‬ ‫في‬ ‫ذكائهم‬ ‫يقع‬ ‫منهم‬.

23. ‫التحصيل‬:
‫منخف‬ ‫المدرسة‬ ‫في‬ ‫االكاديمي‬ ‫تحصيلهم‬ ‫المضطربين‬ ‫االشخاص‬ ‫معظم‬ ‫إن‬ً‫ضا‬
‫الرسمية‬ ‫وغير‬ ‫الرسمية‬ ‫المدرسية‬ ‫التحصيل‬ ‫باختبارات‬ ً‫مقاسا‬.

24. ‫العدواني‬ ‫السلوك‬:
‫االطف‬ ‫لدى‬ ‫الشائعة‬ ‫السلوكية‬ ‫الخصائص‬ ‫من‬ ‫العدواني‬ ‫السلوك‬ ‫يعتبر‬‫ال‬
‫الخارج‬ ‫نحو‬ ‫الموجهة‬ ‫السلوكات‬ ‫ضمن‬ ‫السلوك‬ ‫هذا‬ ‫يصنف‬ ،‫المضطربين‬
Externalizing‫التصرف‬ ‫اضطرابات‬ ‫وضمن‬Conduct Disorders .
‫مختلفة‬ ‫بأشكال‬ ‫االخرين‬ ‫على‬ ‫اعتداء‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫العدواني‬ ‫السلوك‬ ‫يظهر‬
‫اللفظي‬ ‫باالعتداء‬ ‫أو‬ ،‫باآلخرين‬ ‫المادي‬ ‫االذى‬ ‫وإلحاق‬ ‫الجسدي‬ ‫كاالعتداء‬
‫والمخاصمة‬ ‫التذمر‬ ‫بإظهار‬ ‫الرمزي‬ ‫بالعدوان‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ،‫والشتائم‬ ‫كالسباب‬.

25. ‫االنسحابي‬ ‫السلوك‬:
‫الذات‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫نحو‬ ‫الموجه‬ ‫بالسلوك‬ ‫يعرف‬ ‫ما‬ ‫ضمن‬ ‫ويصنف‬
Internalizing‫االشخ‬ ‫عند‬ ‫واالنفعالية‬ ‫الجسمية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫البعد‬ ‫ويتضمن‬‫اص‬
‫االجتماعية‬ ‫والمواقف‬.
‫االجتماعي‬ ‫المواقف‬ ‫من‬ ً‫انسحابا‬ ‫المضطربين‬ ‫االشخاص‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يظهر‬،‫ة‬
‫والخمول‬ ‫والكسل‬ ‫اليقظة‬ ‫أحالم‬ ‫في‬ ‫واالستغراق‬ ‫وبالعزلة‬.

26. ‫الوظيفية‬ ‫االضطرابات‬:‫البول‬ ‫سلس‬,‫االصابع‬ ‫مص‬,‫األظافر‬ ‫قضم‬,‫ال‬ ‫فقدان‬‫شهية‬
‫الشراهة‬ ‫أو‬,‫االرق‬
‫الذهنية‬ ‫االضطرابات‬:‫ك‬ ‫ـ‬ ‫الفكري‬ ‫االنتاج‬ ‫في‬ ‫قصور‬ ‫عنها‬ ‫ينتج‬ ‫التي‬ ‫الحاالت‬‫الكبت‬
‫الت‬ ‫الى‬ ‫يؤدي‬ ‫كله‬ ‫وهذا‬ ‫الذاكرة‬ ‫اضطرابات‬ ‫ـ‬ ‫التركيز‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬ ‫ـ‬ ‫الفكري‬‫أخر‬
‫المدرسة‬ ‫من‬ ‫والهروب‬ ‫الدراسي‬.
‫السلوكية‬ ‫االضطرابات‬:‫السلوك‬ ‫اضطراب‬ ،‫العدوانية‬ ،‫االختالس‬ ،‫الكذب‬
،‫الجنسي‬....
‫الحركة‬ ‫فرط‬

28. ‫ينتظ‬ ‫كان‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫بالليل‬ ‫نومهم‬ ‫أثناء‬ ‫في‬ ‫يتبولون‬ ‫األطفال‬ ‫نجد‬ ‫ما‬ ‫كثيرا‬‫منهم‬ ‫ر‬
‫البولي‬ ‫جهازهم‬ ‫ضبط‬ ‫تعودوا‬ ‫قد‬ ‫يكونوا‬ ‫ان‬ ‫فيها‬.‫ت‬ ‫البولي‬ ‫جهازهم‬ ‫ضبط‬ ‫وسن‬‫قع‬
‫ا‬ ‫سن‬ ‫قبل‬ ‫يضبطون‬ ‫األطفال‬ ‫بعض‬ ‫أن‬ ‫ولو‬ ‫العمر‬ ‫من‬ ‫الثالثة‬ ‫في‬ ‫بالتقريب‬‫لثانية‬.
‫يفك‬ ‫أن‬ ‫اآلباء‬ ‫فعلى‬ ،‫الرابعة‬ ‫بعد‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫نائم‬ ‫وهو‬ ‫يتبول‬ ‫الطفل‬ ‫استمر‬ ‫وإذا‬‫جديا‬ ‫روا‬
‫األمر‬ ‫في‬.

29. -‫األولي‬ ‫السلس‬:‫الثال‬ ‫سن‬ ‫تجاوز‬ ‫وقد‬ ‫جفاف‬ ‫بمرحلة‬ ‫الطفل‬ ‫يمر‬ ‫لم‬ ‫عندما‬ ‫وهو‬‫ثة‬
‫عمره‬ ‫من‬.
-‫الثانوي‬ ‫السلس‬:‫افتق‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫جفاف‬ ‫بمرحلة‬ ‫مر‬ ‫قد‬ ‫الطفل‬ ‫بأن‬ ‫نجد‬ ‫عندما‬‫دها‬.
‫في‬ ‫معين‬ ‫تغيير‬ ‫حصول‬ ‫عند‬ ‫يحدث‬ ،‫مرحلي‬ ‫البول‬ ‫سلس‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬
‫االم‬ ‫وفقدان‬ ،‫له‬ ‫أهله‬ ‫بفقدان‬ ‫الطفل‬ ‫حينها‬ ‫يشعر‬ ،‫العيش‬ ‫نمط‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫المحيط‬‫ان‬
‫نحوه‬ ‫االنتباه‬ ‫لفت‬ ‫عندئذ‬ ‫فيقرر‬.

30. ‫الجسمية‬ ‫االسباب‬:
‫ي‬ ‫وقد‬ ،‫العامة‬ ‫العصبية‬ ‫االضطرابات‬ ‫أو‬ ‫الدم‬ ‫كفقر‬ ‫عامة‬ ‫جسمية‬ ‫أسباب‬ ‫هناك‬‫كون‬
‫المثان‬ ‫أو‬ ‫كالكليتين‬ ‫البولي‬ ‫الجهاز‬ ‫في‬ ‫كائنة‬ ‫محلية‬ ‫جسمية‬ ‫أسباب‬ ‫هناك‬‫أو‬ ‫ة‬
‫البول‬ ‫مجرى‬.
‫النفسية‬ ‫األسباب‬:
،‫الخوف‬ ‫عنصر‬ ‫هو‬ ‫فيها‬ ‫عنصر‬ ‫أهم‬ ،‫نفسية‬ ‫عوامل‬ ‫إلى‬ ‫الالإرادي‬ ‫التبول‬ ‫ويرجع‬
‫الخو‬ ‫يكون‬ ‫وقد‬ ،‫مركبة‬ ‫انفعاالت‬ ‫تكوين‬ ‫في‬ ‫داخال‬ ‫أم‬ ‫بذاته‬ ً‫قائما‬ ‫أكان‬ ‫سواء‬‫قائما‬ ‫ف‬
‫قص‬ ‫سماع‬ ‫بعد‬ ‫أو‬ ‫التهديد‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫الحيوان‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫الظالم‬ ‫من‬ ‫الخوف‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫بذاته‬‫ة‬
‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫مزعجة‬.‫كالغيرة‬ ‫آخر‬ ‫انفعال‬ ‫تركيب‬ ‫في‬ ‫الخوف‬ ‫يدخل‬ ‫وقد‬.

31. 1-‫والمحلية‬ ‫العامة‬ ‫الجسم‬ ‫حالة‬ ‫فحص‬ ‫فيجب‬ ‫الجسم‬ ‫سالمة‬ ‫من‬ ‫التأكد‬ ‫يجب‬
‫الغرض‬ ‫لهذا‬ ‫والدم‬ ‫والبراز‬ ‫البول‬ ‫تحليل‬ ‫ويجب‬ ‫دقيقا‬ ‫فحصا‬.
2-‫الط‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫حيث‬ ،‫الطفل‬ ‫فيها‬ ‫يعيش‬ ‫التي‬ ‫البيئة‬ ‫حالة‬ ‫تحسين‬‫فل‬
‫مطمئنا‬.
3-‫توبيخه‬ ‫وعدم‬ ،‫ولدنته‬ ‫عدم‬ ‫مع‬ ‫الحنان‬ ‫من‬ ‫كافية‬ ‫حصة‬ ‫اعطاءه‬
4-‫النوم‬ ‫قبل‬ ‫ساعات‬ ‫ثالث‬ ‫سوائل‬ ‫اعطاءه‬ ‫عدم‬
5-‫التبول‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الليل‬ ‫منتصف‬ ‫في‬ ‫ايقاظه‬.

32. ‫السن‬ ‫في‬ ‫التقدم‬ ‫عند‬ ‫عليها‬ ‫واإلصرار‬ ‫استمرارها‬ ‫في‬ ‫الخطورة‬.‫األطفال‬ ‫وبعض‬
‫عشر‬ ‫الثانية‬ ‫سن‬ ‫إلى‬ ‫أصابعهم‬ ‫يمصون‬ ‫يظلون‬.
‫ال‬ ‫لنشاط‬ ‫أسلوب‬ ‫أنها‬ ‫وهو‬ ‫واحد‬ ‫أمر‬ ‫في‬ ‫يتلخص‬ ‫العادة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫اإلستمرار‬ ‫وضرر‬
‫يس‬ ‫مساعدا‬ ‫عامال‬ ‫األصابع‬ ‫مص‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ،‫ملموسة‬ ‫إيجابية‬ ‫نتيجة‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬‫هل‬
‫غي‬ ‫التكرارية‬ ‫األعمال‬ ‫جميع‬ ‫شأن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫شأنه‬ ‫اليقظة‬ ‫أحالم‬ ‫في‬ ‫اإلغراق‬ ‫معه‬‫ر‬
‫المنتجة‬.
‫المكيفات‬ ‫لتعاطي‬ ‫المدمنين‬ ‫مثل‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫مثله‬.‫عن‬ ‫الكبير‬ ‫الطفل‬ ‫أن‬ ‫ونجد‬‫د‬
‫المكيفات‬ ‫لتعاطي‬ ‫المدمنين‬ ‫مثل‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫مثله‬ ‫ممارستها‬.‫ا‬ ‫الطفل‬ ‫أن‬ ‫ونجد‬‫لكبير‬
‫الواقعي‬ ‫العالم‬ ‫بهذا‬ ‫الصلة‬ ‫عن‬ ‫بعيدأ‬ ‫يكون‬ ‫ممارستها‬ ‫عند‬.‫األصا‬ ‫مص‬ ‫أن‬ ‫كما‬‫بع‬
‫األصابع‬ ‫وشكل‬ ‫سنان‬ ‫األ‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ً‫تشوها‬ ‫يحدث‬.

33. ‫العالج‬:
1-‫والقلق‬ ‫الخوف‬ ‫بإزالة‬ ‫العصبية‬ ‫وراء‬ ‫تكمن‬ ‫التي‬ ‫النفسية‬ ‫األسباب‬ ‫إزالة‬‫وتأمين‬
‫األمن‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ ‫مثل‬ ‫للطفل‬ ‫األساسية‬ ‫الحاجات‬ ‫إلشباع‬ ‫المناسب‬ ‫الجو‬
‫والحرية‬ ‫والعطف‬.
2-‫فراغه‬ ‫أوقات‬ ‫توجيه‬ ‫على‬ ‫بتشجيعه‬ ‫وذلك‬ ‫منتج‬ ‫مشوق‬ ‫بعمل‬ ‫الطفل‬ ‫شغل‬
‫كليهما‬ ‫أو‬ ‫وفمه‬ ‫يده‬ ‫يشغل‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫أو‬ ‫اللعب‬ ‫ممارسة‬ ‫في‬.
3-‫و‬ ‫اإلمكان‬ ‫بقدر‬ ‫تستوعب‬ ‫التي‬ ‫الممتعة‬ ‫النشاط‬ ‫أنواع‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫تحبيب‬‫قته‬.

34. ‫العالج‬:
4-‫بمظهر‬ ‫وإظهاره‬ ‫العادة‬ ‫هذه‬ ‫بمزاولة‬ ‫المصاب‬ ‫بالشخص‬ ‫السخرية‬ ‫إبعاد‬
‫استس‬ ‫من‬ ‫ويزيد‬ ‫الخيبة‬ ‫شعور‬ ‫نفسه‬ ‫في‬ ‫يضاعف‬ ‫ذلك‬ ‫فإن‬ ‫الشاذ‬ ‫المنحرف‬‫المه‬
‫للعصبية‬.
5-‫التذ‬ ‫بطريقة‬ ‫المعروفة‬ ‫الطريقة‬ ‫إلى‬ ‫المتقدمة‬ ‫الوسائل‬ ‫مع‬ ‫اللجوء‬ ‫يمكن‬‫كير‬
‫العادة‬ ‫عن‬ ‫باإلقالع‬ ‫تذكيره‬ ‫على‬ ‫المريض‬ ‫الشخص‬ ‫مع‬ ‫اإلتفاق‬ ‫في‬ ‫وتتلخص‬‫في‬
‫النسيان‬ ‫حالة‬.‫التأنيب‬ ‫أو‬ ‫العقاب‬ ‫صورة‬ ‫يأخذ‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ ‫التذكير‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫غير‬.

35. ‫ن‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫الشاذ‬ ‫النشاط‬ ‫أساليب‬ ‫من‬ ‫أسلوبا‬ ‫األظافر‬ ‫قضم‬ ‫يعتبر‬‫تيجة‬
‫ويساعده‬ ‫الواقع‬ ‫مجابهة‬ ‫عن‬ ‫صاحبه‬ ‫يبعد‬ ‫إنسحابي‬ ‫نمط‬ ‫لذلك‬ ‫فهو‬ ،‫إيجابية‬‫على‬
‫التركيز‬ ‫وعدم‬ ‫اليقظة‬ ‫وأحالم‬ ‫السرحان‬ ‫في‬ ‫اإلستغراق‬.
‫الت‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫ينشأ‬ ‫الذي‬ ‫الغضب‬ ‫انفعال‬ ‫هو‬ ‫األظافر‬ ‫لقرض‬ ‫المصاحب‬ ‫واإلنفعال‬‫وتر‬
‫القلقي‬.
‫العالج‬:
‫األصابع‬ ‫مص‬ ‫عالج‬ ‫نفس‬.

36. ،‫كذلك‬ ‫والكبار‬ ‫األطفال‬ ‫له‬ ‫يتعرض‬ ‫كالمي‬ ‫عيب‬ ‫واللجلجة‬
‫يضع‬ ‫للكالم‬ ‫الطبيعي‬ ‫اإلستعداد‬ ‫أن‬ ‫وجد‬ ‫وقد‬ ،‫ومعقدة‬ ‫فكثيرة‬ ‫أسبابها‬ ‫اما‬‫نتيجة‬ ‫ف‬
‫األمن‬ ‫وفقدان‬ ‫الخوف‬ ‫مشاعر‬ ‫من‬ ‫البيئة‬ ‫به‬ ‫توحي‬ ‫لما‬.
‫وراثية‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬ ‫معينة‬ ‫جسمانية‬ ً‫علال‬ ‫الى‬ ‫اللجلجة‬ ‫أسباب‬ ‫تعود‬.‫وقد‬
‫متوقعة‬ ‫غير‬ ‫ضربة‬ ‫أو‬ ‫مفاجأة‬ ‫نتيجة‬ ‫اللجلجة‬ ‫تحدث‬.

37. -‫و‬ ‫الثقة‬ ‫احالل‬ ‫و‬ ‫الخوف‬ ‫و‬ ‫التردد‬ ‫اسباب‬ ‫ازالة‬ ‫الى‬ ‫يهدف‬ ‫و‬ ‫النفسي‬ ‫العالج‬
‫محلهما‬ ‫الجرأة‬.
-‫نطق‬ ‫عيوب‬ ‫على‬ ‫التغلب‬ ‫على‬ ‫المصاب‬ ‫معاونة‬ ‫الى‬ ‫يهدف‬ ‫و‬ ‫الكالمي‬ ‫العالج‬‫ه‬.
‫طريق‬ ‫و‬ ‫االيقاعية‬ ‫التمرينات‬ ‫و‬ ‫الكالمي‬ ‫االسترخاء‬ ‫طريقة‬ ‫الطرق‬ ‫هذه‬ ‫أهم‬ ‫من‬‫ة‬
‫جديد‬ ‫من‬ ‫الكالم‬ ‫تعليم‬.

38. ‫حالة‬ ‫عن‬ ‫يعبران‬ ‫أنهما‬ ‫حيث‬ ‫واحدة‬ ‫لعملة‬ ‫وجهان‬ ‫لكنهما‬ ‫متناقضتان‬ ‫كلمتان‬
‫ي‬ ‫ما‬ ً‫غالبا‬ ‫الذي‬ ‫العاطفي‬ ‫للنقص‬ ‫تعويض‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫فهي‬ ،‫واحدة‬ ‫نفسية‬‫عن‬ ‫نتج‬
‫عنها‬ ‫ينوب‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫األم‬ ‫مع‬ ‫بالعالقة‬ ‫عميقة‬ ‫اضطرابات‬.
‫العالج‬
ً‫عنها‬ ‫ينوب‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫األم‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬ ‫بتحسين‬ ‫وذلك‬ ً‫نفسيا‬ ً‫عالجا‬ ‫يكون‬
ً‫غذائيا‬ ً‫عالجا‬ ‫ثم‬.

39. ‫الحياة‬ ‫من‬ ‫االولى‬ ‫السنة‬ ‫خالل‬ ‫الليل‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫يستيقظ‬ ‫أن‬ ‫طبيعي‬ ‫من‬.‫ل‬‫كنه‬
‫ن‬ ‫في‬ ‫الالستقرار‬ ‫لعدم‬ ‫عودة‬ ‫يشهد‬ ‫العمر‬ ‫من‬ ‫والسادسة‬ ‫الثالثة‬ ‫السنة‬ ‫في‬‫ومه‬
ً‫كوابيسا‬ ‫يرى‬ ‫وكأنه‬....‫الي‬ ‫حياته‬ ‫في‬ ‫يواجه‬ ‫الطفل‬ ‫ألن‬ ‫طبيعي‬ ‫أمر‬ ‫هذا‬ ‫كل‬‫ومية‬
‫المدرسة‬ ‫إلى‬ ‫كالدخول‬ ،‫بسرعة‬ ‫معها‬ ‫التأقلم‬ ‫عليه‬ ‫سريعة‬ ‫تغيرات‬.....‫قب‬‫ول‬
‫االجتماعية‬ ‫القواعد‬.

40. ‫األرق‬ ‫من‬ ‫أنواع‬ ‫عدة‬ ‫هناك‬:‫والصاخب‬ ‫الباكي‬ ‫واألرق‬ ‫الهادئ‬ ‫األرق‬.
‫العالج‬:
-‫بالطمأنينة‬ ‫والشعور‬ ‫الحنان‬ ‫من‬ ‫حاجته‬ ‫الطفل‬ ‫اعطاء‬
-‫االفراط‬ ‫دون‬ ‫جانبه‬ ‫إلى‬ ‫فعلي‬ ‫بوجود‬ ‫أرقه‬ ‫خالل‬ ‫الطفل‬ ‫مرافقة‬.
-‫ي‬ ‫الذي‬ ‫بالراشد‬ ‫يذكره‬ ‫معه‬ ‫ينام‬ ‫بغرض‬ ‫الطفل‬ ‫وتخصيص‬ ‫المكان‬ ‫انارة‬‫حبه‬
‫به‬ ‫ويهتم‬.

41. ‫هي‬ ‫المدرسي‬ ‫االنتاج‬ ‫تدهور‬ ،‫الذاكرة‬ ‫اضطرابات‬ ،‫التركيز‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬ ‫إن‬
‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫وهي‬ ‫واحدة‬ ‫بوضعية‬ ‫تتلخص‬ ‫ال‬ ‫لكنها‬ ‫مألوفة‬ ‫عوارض‬
‫النفسية‬ ‫االضطرابات‬.

42. ‫به‬ ‫ويشقى‬ ‫التلميذ‬ ‫فيها‬ ‫يقع‬ ‫اجتماعية‬ ‫تربوية‬ ‫مشكلة‬ ‫الدراسي‬ ‫التأخر‬‫اآلباء‬ ‫ا‬
‫والمدرسة‬ ‫المنزل‬ ‫في‬ ‫والمدرسون‬.

43. 1–‫الذاتية‬ ‫العوامل‬
2-‫المدرسية‬ ‫العوامل‬
3-‫واالسرية‬ ‫المنزلية‬ ‫العوامل‬

44. 1–‫إلى‬ ‫وتنقسم‬ ‫الذاتية‬ ‫العوامل‬:-
(‫أ‬)-‫العقلية‬ ‫العوامل‬:
‫الفطر‬ ‫العقلية‬ ‫القدرة‬ ‫هو‬ ‫والذكاء‬ ‫للطفل‬ ‫العام‬ ‫الذكاء‬ ‫ضعف‬ ‫إلى‬ ‫الدراسي‬ ‫التأخر‬ ‫يرجع‬ ‫قد‬‫ية‬
،‫العامة‬ ‫المعرفية‬
(‫ب‬)-‫الجسمية‬ ‫العوامل‬:
1-‫والمزمنة‬ ‫الطفيلية‬ ‫واألمراض‬ ‫العامة‬ ‫والصحة‬ ‫البنية‬ ‫وضعف‬ ‫الجسمي‬ ‫النمو‬ ‫اضطراب‬
‫الغدد‬ ‫إفرازات‬ ‫واضطراب‬.
2-‫األ‬ ‫وعمى‬ ‫وقصره‬ ‫البصر‬ ‫طول‬ ‫وكذلك‬ ‫الجزئي‬ ‫البصر‬ ‫ضعف‬ ‫حاالت‬ ‫مثل‬ ‫الجسمية‬ ‫العاهات‬‫لوان‬
‫والحركي‬ ‫الحسي‬ ‫التوافق‬ ‫كعدم‬ ‫االضطرابات‬ ‫وحاالت‬.
3-‫ويؤدي‬ ‫النطق‬ ‫صعوبة‬ ‫يسبب‬ ‫مما‬ ‫الكالم‬ ‫وأجهزة‬ ‫اللسان‬ ‫تصيب‬ ‫التي‬ ‫االضطراب‬ ‫حاالت‬‫إلى‬
‫بالنقص‬ ‫والشعور‬ ‫التالميذ‬ ‫معايرة‬.
(‫ج‬)-‫االنفعالية‬ ‫العوامل‬:
‫الطف‬ ‫أو‬ ‫الحياء‬ ‫شديد‬ ‫فالطفل‬ ،‫االنفعالية‬ ‫المؤثرات‬ ‫بعض‬ ‫إلى‬ ‫الدراسي‬ ‫التأخر‬ ‫يرجع‬ ‫قد‬‫القلق‬ ‫ل‬
‫المدرسة‬ ‫جو‬ ‫مع‬ ‫التكيف‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫صعوبة‬ ً‫ة‬‫عاد‬ ‫يجد‬ ‫المستقر‬ ‫غير‬.

45. 2-‫المدرسية‬ ‫العوامل‬:‫يلي‬ ‫فيما‬ ‫وتتخلص‬:
1-‫والتجانس‬ ‫التناسق‬ ‫مراعاة‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫الفصول‬ ‫على‬ ‫التالميذ‬ ‫توزيع‬ ‫سوء‬‫في‬
‫والطال‬ ‫التعلم‬ ‫سريعي‬ ‫الطالب‬ ‫بمشكلة‬ ‫المعلم‬ ‫يجابه‬ ً‫مثال‬ ‫التوزيع،كأن‬‫بطيئي‬ ‫ب‬
‫التعلم‬.
2-‫ي‬ ‫والغياب‬ ‫التأخر‬ ‫ود‬َّ‫تع‬ ‫الذي‬ ‫فالتلميذ‬ ،‫الدراسة‬ ‫في‬ ‫االنتظام‬ ‫عدم‬‫كون‬
‫التحصيل‬ ‫في‬ ‫زمالئه‬ ‫عن‬ ‫للتأخر‬ ‫رضة‬ُ‫ع‬.
3-‫ازدياد‬ ‫عوامل‬ ‫من‬ ‫عامل‬ ‫استقرارهم‬ ‫وعدم‬ ‫المدرسين‬ ‫تنقالت‬ ‫كثرة‬
ً‫تعقيدا‬ ‫المشكلة‬.
4-‫الت‬ ‫سير‬ ‫في‬ ‫يؤثر‬ ‫بالمدرسة‬ ‫السيء‬ ‫والتنظيم‬ ‫الدكتاتورية‬ ‫اإلدارة‬‫لميذ‬
‫الدراسي‬.

46. 3-‫المنزلية‬ ‫العوامل‬:
(‫أ‬)‫االقتصادي‬ ‫األسرة‬ ‫مستوى‬:
(‫ب‬)‫لألسرة‬ ‫الثقافي‬ ‫المستوى‬:
(‫ج‬)‫المنزلي‬ ‫الجو‬:

47. ‫المدرسة‬ ‫في‬:
‫أوأل‬:‫م‬ ‫متجانسة‬ ‫فصول‬ ‫في‬ ‫ووضعهم‬ ‫التالميذ‬ ‫بين‬ ‫الفردية‬ ‫بالفروق‬ ‫االهتمام‬‫حيث‬ ‫ن‬
‫التحصيلية‬ ‫والقدرة‬ ‫والذكاء‬ ‫السن‬.
ً‫ثانيا‬:‫لكي‬ ‫مختلفة‬ ‫بوسائل‬ ‫الفرد‬ ‫مساعدة‬ ‫أي‬ ‫التربوي‬ ‫بالتوجيه‬ ‫االهتمام‬‫إلى‬ ‫يصل‬
‫الدراسة‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫له‬ ‫نمو‬ ‫أقصى‬.
ً‫ثالثا‬:ً‫شامال‬ ً‫فحصا‬ ‫التالميذ‬ ‫بفحص‬ ‫وذلك‬ ‫الصحية‬ ‫بالنواحي‬ ‫االهتمام‬.

48. ‫المدرسة‬ ‫في‬:
‫رابعا‬:‫والمدرسة‬ ‫المنزل‬ ‫بتعاون‬ ‫وذلك‬ ‫االجتماعية‬ ‫بالنواحي‬ ‫االهتمام‬.
ً‫خامسا‬:‫زيادة‬ ‫إلى‬ ‫لحاجتهم‬ ‫الضعيفة‬ ‫الفصول‬ ‫تالميذ‬ ‫عدد‬ ‫من‬ ‫اإلقالل‬ ‫يجب‬‫الجهد‬
‫ل‬ ‫المدرسين‬ ‫أمهر‬ ‫اختيار‬ ‫ويجب‬ ‫بالتالميذ‬ ‫الفردي‬ ‫واالهتمام‬ ‫المعونة‬ ‫وبذل‬‫يقوموا‬
‫الفصول‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫بالتدريس‬.
ً‫سادسا‬:‫الصالح‬ ‫المدرسي‬ ‫الجو‬ ‫تهيئة‬ ‫على‬ ‫المدرسة‬ ‫تعمل‬ ‫أن‬.
ً‫سابعا‬:‫وإعداد‬ ‫التدريس‬ ‫بطرق‬ ‫والعناية‬ ‫المناهج‬ ‫في‬ ‫النظر‬ ‫بإعادة‬ ‫االهتمام‬
‫المعلمين‬.

49. ‫المنزل‬ ‫في‬:
-‫المنزل‬ ‫الطمأنينة‬ ‫جو‬ ‫يسود‬ ‫أن‬
-‫المنزل‬ ‫في‬ ‫المناسب‬ ‫الدراسي‬ ‫الجو‬ ‫تأمين‬
-‫مشاكله‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫ومساعدته‬ ‫الطفل‬ ‫من‬ ‫التقرب‬
-‫معه‬ ‫الدرس‬ ‫برنامج‬ ‫بتنظيم‬ ‫وذلك‬ ‫لللعب‬ ‫الالزم‬ ‫الوقت‬ ‫الطفل‬ ‫إعطاء‬.

50. ‫يأتي‬ ‫ما‬ ‫منها‬ ‫كثيرة‬ ‫أسباب‬ ‫المدرسة‬ ‫من‬ ‫للهروب‬:
1-‫وعدم‬ ‫وميوله‬ ‫لحاجاته‬ ‫إشباعها‬ ‫وعدم‬ ‫المدرسة‬ ‫في‬ ‫التلميذ‬ ‫راحة‬ ‫عدم‬
‫المواد‬ ‫من‬ ‫لمادة‬ ‫أو‬ ‫معلميها‬ ‫لبعض‬ ‫أو‬ ‫لها‬ ‫وكرهه‬ ‫نشاطها‬ ‫مع‬ ‫انسجامه‬.
2-‫الطفل‬ ‫هروب‬ ‫في‬ ً‫سببا‬ ‫األسرة‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬:‫الذي‬ ‫المصروف‬ ‫قيمة‬ ً‫فمثال‬‫يأخذة‬
‫عدم‬ ‫أو‬ ‫ملبسه‬ ‫رداءة‬ ‫أو‬ ،‫الصف‬ ‫في‬ ‫معه‬ ‫آخر‬ ‫تلميذ‬ ‫مصروف‬ ‫مع‬ ‫ومقارنته‬ ‫الطفل‬
‫إليها‬ ‫بذهابه‬ ‫الطفل‬ ‫أهل‬ ‫اهتمام‬.
3-‫إلى‬ ‫أو‬ ‫السينما‬ ‫دور‬ ‫إلى‬ ‫ويذهبون‬ ‫رفاقه‬ ‫من‬ ‫جماعة‬ ‫مع‬ ‫التلميذ‬ ‫يهرب‬ ‫وقد‬
‫له‬ ً‫مأوى‬ ‫وأوكارهم‬ ‫السوء‬ ‫رفاق‬ ‫من‬ ‫يتخذ‬ ‫أو‬ ،‫لللعب‬ ‫الشوارع‬.

51. ‫العالج‬
‫وطرق‬ ‫ومناهجها‬ ‫امكانياتها‬ ‫يء‬َّ‫ه‬ُ‫ت‬ ‫أن‬ ‫المدرسة‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫ولعالج‬
‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ،‫فيها‬ ‫وتحببهم‬ ‫األطفال‬ ‫وق‬ َّ‫ش‬ُ‫ت‬‫و‬ ‫تشجع‬ ‫كي‬ ‫بها‬ ‫التدريس‬‫المعاملة‬
‫للطفولة‬ ‫ومحبتهم‬ ‫وتقديرهم‬ ‫المعلمين‬ ‫من‬ ‫الحسنة‬.

52. ‫و‬ ‫التخريب‬ ‫و‬ ‫العدوان‬ ‫الى‬ ‫المتطرف‬ ‫الميل‬ ‫في‬ ‫نفسها‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬ ‫الجنوح‬ ‫ظاهرة‬
‫ال‬ ‫الى‬ ‫الميل‬ ‫أخيرا‬ ‫و‬ ‫الفتن‬ ‫احداث‬ ‫و‬ ‫الجو‬ ‫تعكير‬ ‫و‬ ‫للتحدي‬ ‫والميل‬ ‫االنتقام‬‫و‬ ‫كذب‬
‫السلطة‬ ‫معارضة‬ ‫و‬ ‫السرقة‬.

53. ‫للجنوح‬ ‫النفسية‬ ‫األسباب‬:
1-‫وإحساسه‬ ‫اإلجتماعية‬ ‫بالخيبة‬ ‫الحدث‬ ‫شعور‬ ‫النفسية‬ ‫األسباب‬ ‫من‬
‫النجاح‬ ‫محاوالت‬ ‫في‬ ‫المتكرر‬ ‫باإلخفاق‬.
2-‫إلى‬ ‫الحدث‬ ‫تدفع‬ ‫التي‬ ‫الشائعة‬ ‫األسباب‬ ‫من‬ ‫عد‬ُ‫ي‬ ‫وهذا‬ ‫العقلي‬ ‫الضعف‬
‫الجنوح‬.

54. ‫للجنوح‬ ‫التربوية‬ ‫األسباب‬:
1-‫معامل‬ ‫في‬ ‫اآلباء‬ ‫يتذبذب‬ ‫كأن‬ ‫وذلك‬ ‫ثباتها‬ ‫وعدم‬ ‫الضابطة‬ ‫السلطة‬ ‫في‬ ‫التغير‬‫ة‬
‫لقي‬ُ‫خ‬ ‫قواعد‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫آخر‬ ً‫حينا‬ ‫ويلينون‬ ً‫حينا‬ ‫عليهم‬ ‫يقسون‬ ،‫أوالدهم‬‫ثابتة‬ ‫ة‬
‫هديها‬ ‫على‬ ‫يسيرون‬.
2-‫بالصغار‬ ‫الخاصة‬ ‫الشؤون‬ ‫في‬ ‫المستمر‬ ‫والتدخل‬ ‫الحرية‬ ‫تقييد‬ ‫في‬ ‫المبالغة‬.
3-‫وكذل‬ ،‫عليه‬ ‫الغير‬ ‫ذلك‬ ‫وتفضيل‬ ،‫لغيره‬ ‫السلطة‬ ‫ذوي‬ ‫حاباة‬ُ‫م‬ِ‫ب‬ ‫الحدث‬ ‫شعور‬‫ك‬
‫يوقعها‬ ‫التي‬ ‫اإلمتيازات‬ ‫من‬ ‫إلىحرمانه‬ ‫المؤدية‬ ‫الموازنة‬.
4-‫اإلطمئنان‬ ‫إلى‬ ‫األطفال‬ ‫حاجة‬ ‫إشباع‬ ‫في‬ ‫المجتمع‬ ‫أو‬ ‫المدرسة‬ ‫أو‬ ‫البيت‬ ‫فشل‬
‫والدوافع‬ ‫الرغبات‬ ‫عن‬ ‫التنفيس‬ ‫إلى‬ ‫وحاجتهم‬ ‫الضابطة‬ ‫السلطة‬ ‫إلى‬ ‫وحاجتهم‬.
5-‫السعاد‬ ‫إلشاعة‬ ‫المناسب‬ ‫الجو‬ ‫وتهيئة‬ ‫نحوها‬ ‫التالميذ‬ ‫اجتذاب‬ ‫عن‬ ‫المدرسة‬ ‫عجز‬‫ة‬
‫نفوسهم‬ ‫في‬.

55. ‫للجنوح‬ ‫اإلجتماعية‬ ‫األسباب‬:
1-‫الحدث‬ ‫ألسرة‬ ‫االقتصادية‬ ‫الحالة‬.
2-‫األسرة‬ ‫جو‬ ‫تسود‬ ‫التي‬ ‫اإلنسانية‬ ‫العالقة‬.
3-‫الحدث‬ ‫خضمها‬ ‫في‬ ‫يعيش‬ ‫التي‬ ‫الخارجية‬ ‫التيارات‬.

56. ‫العالج‬:
‫بالن‬ ‫الثقة‬ ‫تقوية‬ ‫و‬ ‫عالجها‬ ‫و‬ ‫المسببات‬ ‫دراسة‬ ‫على‬ ‫فتتوقف‬ ‫المعالجة‬ ‫أما‬‫فس‬
‫الحدث‬ ‫لدى‬.‫على‬ ‫العمل‬ ‫أهمية‬ ‫هنا‬ ‫فمن‬:
-‫ومتينة‬ ‫سليمة‬ ‫عالقات‬ ‫خلق‬
-‫بتدرج‬ ‫المدرسية‬ ‫واالعمال‬ ‫المعلومات‬ ‫اعطاء‬
-‫الطفل‬ ‫أو‬ ‫الشاب‬ ‫من‬ ‫يطلب‬ ‫ال‬ ‫كي‬ ‫مادة‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الفرد‬ ‫وقدرات‬ ‫مستوى‬ ‫تحديد‬
‫جديد‬ ‫فتل‬ ‫أمام‬ ‫يضعه‬ ‫وامكانياته‬ ‫يتناسب‬ ‫ال‬ ‫مجهود‬.

58. ‫واحت‬ ‫صميمة‬ ‫عالقات‬ ‫اختبار‬ ‫البدء‬ ‫منذ‬ ‫يستطيع‬ ‫لم‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫العدواني‬ ‫الطفل‬‫رام‬
‫عائلته‬ ‫افراد‬ ‫وبين‬ ‫بينه‬.‫الع‬ ً‫دوما‬ ‫كانت‬ ‫لالتصال‬ ‫االساسية‬ ‫فالوسيلة‬،‫الكبت‬ ،‫نف‬
‫واالمكنة‬ ‫االنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫استقرار‬ ‫عدم‬ ،‫الحرمان‬.......‫ع‬ ‫ينشأ‬ ‫الطفل‬ ‫فهذا‬‫لى‬
‫االيجا‬ ‫الحوار‬ ‫أو‬ ،‫الهادئ‬ ‫الكالمي‬ ‫التعبير‬ ‫يعتد‬ ‫لم‬ ‫إذ‬ ‫السلوك‬ ‫من‬ ‫المنحى‬ ‫هذا‬‫بي‬
‫المشاكل‬ ‫لحل‬.
‫يفت‬ ‫تجعله‬ ‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫ايجابية‬ ‫صورة‬ ‫إيجاد‬ ‫الولد‬ ‫يستطع‬ ‫لم‬ ‫االطار‬ ‫هذا‬ ‫في‬‫بذاته‬ ‫خر‬
‫يمث‬ ‫من‬ ‫وعلى‬ ‫المحيط‬ ‫على‬ ‫والثورة‬ ‫واالذى‬ ‫الذل‬ ‫مشاعر‬ ‫يعيش‬ ‫بل‬ ‫وببيئته‬‫ل‬
‫السلطة‬.

59. ‫العالج‬:
-‫صغيرة‬ ‫تربوية‬ ‫مجموعات‬ ‫في‬ ‫الولد‬ ‫انخراط‬
-‫الع‬ ‫المشادات‬ ‫أو‬ ‫بالمشاكل‬ ‫تتأثر‬ ‫ال‬ ‫وواضحة‬ ‫سليمة‬ ‫عالئقية‬ ‫اسس‬ ‫وضع‬‫اطفية‬.
-‫الصريح‬ ‫الكالمي‬ ‫التعبير‬ ‫تشجيع‬
-‫يكو‬ ‫وال‬ ‫وللمجموعة‬ ‫للفرد‬ ً‫إيجابيا‬ ً‫بعدا‬ ‫يعطي‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫العقاب‬ ‫اضطر‬ ‫اذا‬‫عملية‬ ‫ن‬
‫وتحطيم‬ ‫اذالل‬.

60. ‫للطفل‬ ‫عادة‬ ‫وأصبح‬ ‫تكرر‬ ‫إذ‬ ‫إال‬ ً‫مرضيا‬ ً‫عرضا‬ ‫الكذب‬ ‫عتبر‬ُ‫ي‬ ‫ال‬.‫الك‬ ‫يعتبر‬‫مشكلة‬ ‫ذب‬
‫االجتماعية‬ ‫القواعد‬ ‫فهم‬ ‫قد‬ ‫الولد‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫السابعة‬ ‫سن‬ ‫بعد‬.‫يتخذ‬ ‫وهو‬
‫أيضا‬ ‫مختلفة‬ ‫أغراضا‬ ‫مختلفةتخدم‬ ً‫أشكاال‬.‫عل‬ ‫نطلق‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫والواقع‬‫ى‬
‫لديه‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫نعزز‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫الكذاب‬ ‫تسمية‬ ‫الطفل‬,‫نتغ‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫كذلك‬‫اضى‬
‫بالعار‬ ‫نشعره‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫نصحح‬ ‫أن‬ ‫الواجب‬ ‫من‬ ‫إنه‬ ‫بل‬ ‫عنه‬.

61. ‫الكذب‬ ‫أشكال‬:
‫فيج‬ ‫الخاصة‬ ‫تجاربه‬ ‫وصف‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫يبالغ‬ ‫عندما‬ ‫عادة‬ ‫يحدث‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫االدعائي‬ ‫ألكذب‬‫عل‬
‫اإلعجاب‬ ‫ينتزع‬ ً‫بطال‬ ‫نفسه‬ ‫من‬.‫الس‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫السرور‬ ‫إحداث‬ ‫إلى‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫ويهدف‬‫امع‬
‫الذات‬ ‫وتأكيد‬ ‫السيطرة‬ ‫إلى‬ ‫حيله‬ ‫إشباع‬ ‫الطفل‬ ‫لدي‬ ‫يتحقق‬ ‫وبذلك‬.
‫تصوراتهم‬ ‫في‬ ‫خيالية‬ ‫لقفزات‬ ‫نتيجة‬ ‫االطفال‬ ‫عند‬ ‫هذا‬ ‫ويظهر‬ ‫الخيالي‬ ‫الكذب‬.‫الو‬‫اجب‬
‫صالحة‬ ‫وجهة‬ ‫ونوجهها‬ ‫الخيالية‬ ‫القوة‬ ‫هذه‬ ‫األطفال‬ ‫في‬ ‫نكشف‬ ‫أن‬ ‫هو‬.
‫شخصي‬ ‫هدف‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫رغبة‬ ‫األطفال‬ ‫يكذب‬ ‫حيث‬ ‫األناني‬ ‫الكذب‬.‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫وعالج‬
‫يعت‬ ‫الطفل‬ ‫وجعل‬ ‫والكبار‬ ‫الصغار‬ ‫بين‬ ‫المفقودة‬ ‫الثقة‬ ‫توفير‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫يتحقق‬‫هناك‬ ‫أن‬ ‫قد‬
‫مطالبه‬ ‫من‬ ‫العادل‬ ‫لتحقيق‬ ً‫دائما‬ ‫يدفعهم‬ ‫الكبار‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ً‫عطفا‬.

62. ‫الكذب‬ ‫أشكال‬:
‫الطفل‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬ ‫التي‬ ‫الحادة‬ ‫لإلنفعاالت‬ ‫نتيجة‬ ‫يحدث‬ ‫اإلنتقامي‬ ‫الكذب‬‫ويغلب‬ ،
‫في‬ ‫المساواة‬ ‫وعدم‬ ‫والغبن‬ ‫بالغيرة‬ ‫يحسون‬ ‫الذين‬ ‫األطفال‬ ‫عند‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬
‫المعاملة‬.‫معاملة‬ ‫في‬ ‫العدالة‬ ‫و‬ ‫النفس‬ ‫في‬ ‫الثقة‬ ‫بناء‬ ‫حول‬ ‫عالجه‬ ‫يتركز‬ ‫و‬
‫االطفال‬.
‫عقوبة‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫يقع‬ ‫مما‬ ‫خوفا‬ ‫الطفل‬ ‫يكذب‬ ‫عندما‬ ‫يظهر‬ ‫الوقائي‬ ‫الكذب‬.
‫حولهم‬ ‫لمن‬ ‫تقليدا‬ ‫الطفل‬ ‫فيه‬ ‫يكذب‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫التقليد‬ ‫كذب‬.
‫تحدي‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫يجده‬ ‫الذي‬ ‫لإلرتياح‬ ‫نتيجة‬ ‫يحدث‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫العنادي‬ ‫الكذب‬
‫ف‬ ‫المراقبة‬ ‫وشديدة‬ ‫الحنو‬ ‫قليلة‬ ‫السلطة‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ً‫ة‬‫خاص‬ ،‫السلطة‬‫بيئة‬ ‫ي‬
‫والقسوة‬ ‫والتعسف‬ ‫بالشدة‬ ‫تتميز‬.

63. ‫الكذب‬ ‫عالج‬:
‫هي‬ ‫والمدرسون‬ ‫اآلباء‬ ‫بها‬ ‫يسترشد‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫عامة‬ ً‫أصوال‬ ‫هناك‬:
1-‫السخرية‬ ‫أو‬ ‫بالضرب‬ ‫الكذب‬ ‫عالج‬ ‫إلى‬ ‫الميل‬ ‫من‬ ‫التقليل‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬.
2-‫للكذب‬ ‫الدافع‬ ‫نوع‬ ‫من‬ ‫نتأكد‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬.
3-ً‫متكررا‬ ‫أو‬ ً‫نادرا‬ ‫الكذب‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫مما‬ ‫نتأكد‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬.
4-‫علي‬ ‫شجع‬ُ‫ت‬‫و‬ ‫الكذب‬ ‫على‬ ‫غري‬ُ‫ت‬ ‫التي‬ ‫الظروف‬ ‫الطفل‬ ‫جنب‬ُ‫ن‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬‫ه‬.

64. ‫الكذب‬ ‫عالج‬:
5-‫واإلطمئنا‬ ‫األمن‬ ‫إلى‬ ‫حاجاته‬ ‫مثل‬ ،‫الرئيسية‬ ‫الطفل‬ ‫حاجات‬ ‫إشباع‬ ‫يجب‬‫ن‬
‫حولة‬ ‫فيمن‬ ‫الثقة‬ ‫إلى‬ ‫وحاجته‬.
6-‫ع‬ ‫التعبير‬ ‫فرصة‬ ‫وإعطائهم‬ ‫لألطفال‬ ‫والهوايات‬ ‫النشاط‬ ‫أوجه‬ ‫توفير‬ ‫يجب‬‫ن‬
‫انفعاالتهم‬ ‫عن‬ ‫والتنفيس‬ ‫ومواهبهم‬ ‫ميولهم‬.
7-‫والقصة‬ ‫الشعر‬ ‫قراءة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الطفل‬ ‫خيلة‬ُ‫م‬ ‫تشجيع‬ ‫يجب‬.‫المهم‬ ‫ومن‬
‫وا‬ ‫إعجابهم‬ ‫ظهروا‬ُ‫ي‬‫و‬ ‫بالصدق‬ ‫بالطفل‬ ‫المحيطون‬ ‫الكبار‬ ‫يتصف‬ ‫أن‬ ً‫أيضا‬‫حترامهم‬
‫ح‬ ‫لمن‬ ‫والمحاكة‬ ‫التقليد‬ ‫إلى‬ ‫ميال‬ ‫فالطفل‬ ،‫وأفعالهم‬ ‫أقوالهم‬ ‫في‬ ‫للصادقين‬‫وله‬.

65. ‫يورث‬ ‫وال‬ ‫يكتسب‬ ‫أمر‬ ‫األمانة‬.
‫القواع‬ ‫فهم‬ ‫قد‬ ‫الولد‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫السابعة‬ ‫سن‬ ‫بعد‬ ‫مشكلة‬ ‫السرقة‬ ‫تعتبر‬‫د‬
‫االجتماعية‬.
‫أن‬ ‫غير‬ ،‫عليه‬ ٌ‫م‬‫ر‬ًّ‫ح‬ُ‫م‬ ‫األشياء‬ ‫من‬ ً‫كثيرا‬ ‫أن‬ ‫بخبرته‬ ‫الطفل‬ ‫يتعلم‬ ‫حيث‬‫سبب‬
‫المحر‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫حصل‬ ‫أنه‬ ‫لو‬ ‫تلحقه‬ ‫التي‬ ‫السيئة‬ ‫النتائج‬ ‫وسبب‬ ‫التحريم‬‫مات‬
‫العق‬ ‫من‬ ‫والخوف‬ ‫السخط‬ ‫خشية‬ ‫كانت‬ ‫م‬َّ‫ث‬ ‫ومن‬ ،ً‫قليال‬ ‫إال‬ ‫دركه‬ُ‫ي‬ ‫ال‬ ُ‫ر‬‫فأم‬‫في‬ ‫اب‬
‫السرقة‬ ‫عن‬ ‫األطفال‬ ‫صغار‬ ‫يردع‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫العامل‬ ‫هو‬ ‫الطفل‬ ‫حياة‬ ‫مطالع‬.

66. ‫لدي‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫نعزز‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫السارق‬ ‫تسمية‬ ‫الطفل‬ ‫على‬ ‫نطلق‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ال‬‫ه‬,
‫عنه‬ ‫نتغاضى‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫كذلك‬.
‫بالعار‬ ‫نشعره‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫نصحح‬ ‫أن‬ ‫الواجب‬ ‫من‬ ‫إنه‬ ‫بل‬.
‫وصراحة‬ ‫بجالء‬ ‫الموقف‬ ‫اآلباء‬ ‫يواجه‬ ‫أن‬ ‫وينبغي‬.

67. ‫أدوا‬ ‫من‬ ‫يملك‬ ‫فيما‬ ‫الطفل‬ ‫حقوق‬ ‫احترام‬ ‫من‬ ‫األمانة‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫أجدى‬ ‫وليس‬،‫ت‬
‫استطعنا‬ ‫ما‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫المشروع‬ ‫التصرف‬ ‫حق‬ ‫تخويله‬ ‫ومن‬.‫نتص‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫وال‬‫رف‬
‫وموافقته‬ ‫رضاه‬ ‫دون‬ ‫يملكه‬ ‫ما‬ ‫من‬ ٍ‫ء‬‫شي‬ ‫في‬.
‫األطفال‬ ‫من‬ ‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫لعبه‬ ‫مشاطرة‬ ‫إلى‬ ‫نشجعه‬ ‫أن‬ ‫وينبغي‬.
‫ال‬ ‫موقفهم‬ ‫تكوين‬ ‫في‬ ‫فيها‬ ‫يعيشون‬ ‫التي‬ ‫البيئة‬ ‫على‬ ‫األطفال‬ ‫ويعتمد‬،‫لقي‬ُ‫خ‬
‫أبناء‬ ‫وجدنا‬ ،‫اآلخرين‬ ‫حقوق‬ ‫على‬ ‫التعدي‬ ‫إلى‬ ً‫ميال‬ ‫اآلباء‬ ‫في‬ ‫وجدنا‬ ‫فحيثما‬‫هم‬
‫ينشأون‬ ‫النحو‬ ‫هذا‬ ‫على‬.

68. 1-‫الغاية‬ ‫تحديد‬
‫تحققه‬ ‫التي‬ ‫الغاية‬ ‫على‬ ‫نقف‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫المشكالت‬ ‫هذه‬ ‫لحل‬ ‫عمله‬ ‫ينبغي‬ ‫ما‬ ‫أهم‬‫ا‬
‫الط‬ ‫لعون‬ ‫جهد‬ ‫من‬ ‫استطعنا‬ ‫ما‬ ‫نبذل‬ ‫وأن‬ ،‫االنفعالية‬ ‫الطفل‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫السرقة‬‫فل‬
‫س‬ ،‫المجتمع‬ ‫يقبله‬ ‫و‬ ‫هو‬ ‫يرضاه‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫االنفعالية‬ ‫الرغبة‬ ‫هذه‬ ‫اشباع‬ ‫على‬‫واء‬
‫غ‬ ‫كانت‬ ‫أم‬ ‫تحقيقها‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫يعمل‬ ‫غاية‬ ‫نحو‬ ‫وسيلة‬ ‫مجرد‬ ‫السرقة‬ ‫أكانت‬‫اية‬
‫ذاتها‬ ‫حد‬ ‫في‬.

69. 2-‫المواجهة‬
‫لسمعة‬ ‫أو‬ ‫للطفل‬ ‫حماية‬ ‫إخفائه‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫أو‬ ‫الذنب‬ ‫تهوين‬ ‫يبنغي‬ ‫ال‬ ‫كذلك‬
‫في‬ ‫المشكلة‬ ‫مواجهة‬ ‫على‬ ‫تشجيعه‬ ‫بل‬ ‫إذالله‬ ‫عدم‬ ‫كذلك‬ ‫ينبغي‬ ‫وأنه‬ ،‫أهله‬
‫واإلرشاد‬ ‫والنصح‬ ‫التفهيم‬ ‫مع‬ ،‫ووضوح‬ ‫وجرأة‬ ‫صراحة‬.
‫البيئة‬ ‫تحسين‬

70. ‫مالحظة‬:
‫الجنح‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫والسرقة‬ ‫الكذب‬:‫بعد‬ ‫الولد‬ ‫يشعر‬ ‫ال‬ ‫لها‬ ‫ومخطط‬ ‫واعية‬ ‫عملية‬‫ها‬
‫كثيرة‬ ‫أشياء‬ ‫حرمه‬ ‫الذي‬ ‫محيطه‬ ‫يلوم‬ ‫بل‬ ‫بالذنب‬.‫النفس‬ ‫العالج‬ ‫أهمية‬ ‫فهنا‬‫ي‬
‫االجتماعي‬ ‫التربوي‬.

71. ‫ما‬ ‫آلحباط‬ ‫محاولة‬ ‫أو‬ ‫اعتراض‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫ينتج‬ ‫الذي‬ ‫الكريه‬ ‫الشعور‬ ‫ذلك‬ ‫هي‬ ‫الغيرة‬
‫مرغوب‬ ‫شيء‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫جهد‬ ‫من‬ ‫نبذله‬.
‫الحص‬ ‫في‬ ‫أخفق‬ ‫أنه‬ ‫ظن‬ ‫فقد‬ ‫الغيور‬ ‫الطفل‬ ‫من‬ ً‫ء‬‫شقا‬ ‫أكثر‬ ‫هو‬ ‫من‬ ‫هناك‬ ‫وليس‬‫ول‬
ً‫كبيرا‬ ً‫ولعا‬ ‫به‬ ٌ‫ع‬‫مول‬ ‫هو‬ ‫شخص‬ ‫من‬ ‫والعطف‬ ‫والرعاية‬ ‫الوقت‬ ‫على‬.
‫الترب‬ ‫من‬ ‫تنتج‬ ‫التي‬ ‫لألنانية‬ ‫نتيجة‬ ‫إنها‬ ‫بل‬ ً‫وراثيا‬ ً‫أمرا‬ ‫الغيرة‬ ‫وليست‬‫السيئة‬ ‫ية‬
‫الخاطئة‬.‫فإ‬ ،‫غيره‬ ‫مع‬ ‫والديه‬ ‫محبة‬ ‫واقتسام‬ ‫لعبه‬ ‫مشاطرة‬ ‫الطفل‬ ‫تعلم‬ ‫فإذا‬‫ن‬
‫عليه‬ ‫تطغى‬ ‫أو‬ ‫الغيرة‬ ‫تالزمه‬ ‫لن‬ ‫الطفل‬ ‫هذا‬.

72. ‫جنسية‬ ‫تصرفات‬ ‫هناك‬"‫طبيعية‬"‫الطفل‬ ‫عند‬ ‫التطور‬ ‫عملية‬ ‫تواكب‬.‫أهم‬‫ية‬
‫هي‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫المربي‬ ‫دور‬:
-‫النشاذ‬ ‫والسلوك‬ ‫العادي‬ ‫السلوك‬ ‫بين‬ ‫التمييز‬
-‫ايجابية‬ ‫بكل‬ ‫الواقع‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬
-‫وسليمة‬ ‫واعية‬ ‫جنسية‬ ‫تربية‬
-‫الجنس‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫باالنتماء‬ ‫الفخر‬ ‫تنمي‬ ‫وللمرأة‬ ‫للرجل‬ ‫ايجابية‬ ‫صورة‬ ‫اعطاء‬‫أو‬
‫المتبادل‬ ‫واالحترام‬ ‫الجنسي‬ ‫التكامل‬ ‫مفهوم‬ ‫على‬ ‫وتشدد‬ ‫االخر‬ ‫إلى‬.

73. ‫الجنسية‬ ‫االضطرابات‬ ‫تطور‬ ‫على‬ ‫تساعد‬ ‫التي‬ ‫المؤثرات‬:
•‫المبكرة‬ ‫االثارة‬:‫الطفل‬ ‫يستطيع‬ ‫فال‬ ‫جنسية‬ ‫ممارسة‬ ‫أو‬ ‫مشاهدة‬ ‫في‬
‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫جسد‬ ‫أو‬ ‫جسده‬ ‫حرمة‬ ‫على‬ ‫تعدي‬ ‫يفهمه‬ ‫بل‬ ‫يحصل‬ ‫ما‬ ‫استيعاب‬
‫شاهده‬.
•‫السرية‬ ‫العادة‬:‫للعمر‬ ‫االولى‬ ‫السنين‬ ‫في‬ ‫طبيعية‬ ‫تعرف‬ ‫انها‬.‫هي‬ ‫كما‬
‫جنسية‬ ‫رغبات‬ ‫بروز‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬ ‫حيث‬ ‫المراهقة‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫طبيعية‬.‫تخطت‬ ‫إذا‬ ‫اما‬
‫بالوحدة‬ ‫وشعور‬ ‫نفسي‬ ‫قلق‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫فهي‬ ‫اإلطار‬ ‫هذا‬.‫معالجة‬ ‫أهمية‬
‫الظاهرة‬ ‫معاقبة‬ ‫وليس‬ ‫المشكلة‬.

74. ‫فهي‬ ‫الجنسي‬ ‫السلوك‬ ‫في‬ ‫الشائعة‬ ‫إالضطرابات‬ ‫أما‬:
‫المماثل‬ ‫اشتهاء‬:‫ب‬ ‫طبيعي‬ ‫تقارب‬ ‫هناك‬ ‫المراهقة‬ ‫سن‬ ‫من‬ ‫االولى‬ ‫المرحلة‬ ‫في‬‫ين‬
‫االخ‬ ‫نحو‬ ‫للذهاب‬ ‫الذات‬ ‫ومعرفة‬ ‫الذات‬ ‫اكتشاف‬ ‫على‬ ‫تساعد‬ ‫الواحد‬ ‫الجنس‬ ‫افراد‬‫ر‬
‫الحقة‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬.
‫التطور‬ ‫فشل‬ ‫على‬ ‫دليل‬ ‫هذا‬ ‫الجنس‬ ‫هذا‬ ‫أفراد‬ ‫بين‬ ‫شاذة‬ ‫عالقات‬ ‫بدأت‬ ‫إذا‬ ‫اما‬
‫يحصل‬ ‫لم‬ ‫المراهق‬ ‫أن‬ ‫بحيث‬ ‫الوالدين‬ ‫مع‬ ‫العالقات‬ ‫في‬ ‫خلل‬ ‫سببه‬ ‫العاطفي‬‫على‬
‫بالجنس‬ ‫لالتصال‬ ‫الرغبة‬ ‫وتعطيه‬ ‫بجنسه‬ ‫االفتخار‬ ‫له‬ ‫تسمح‬ ‫إيجابية‬ ‫صور‬‫االخر‬.

75. ‫فهي‬ ‫الجنسي‬ ‫السلوك‬ ‫في‬ ‫الشائعة‬ ‫إالضطرابات‬ ‫أما‬:
-‫الجنسية‬ ‫التعديات‬:
-‫عليه‬ ‫المعتدي‬:‫وال‬ ‫الذهول‬ ‫من‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫تضعه‬ ‫أو‬ ‫تجعله‬ ‫صعبه‬ ‫حالة‬ ‫يعيش‬‫خجل‬
‫بالذنب‬ ‫والشعور‬,‫الذات‬ ‫احتقار‬ ‫كما‬.‫المتكرر‬ ‫التعدي‬ ‫يؤدي‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫في‬‫إلى‬
‫الفرد‬ ‫جعل‬homosexual.
-‫ح‬ ‫نفسية‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫يشكو‬ ‫إما‬ ‫ألنه‬ ‫معالجته‬ ‫يجب‬ ‫مريض‬ ‫انسان‬ ‫هو‬ ‫المعتدي‬‫ادة‬
‫مشكلته‬ ‫لحل‬ ‫مساعدته‬ ‫الحالتين‬ ‫بكلتا‬ ‫علينا‬ ‫ومحترف‬ ‫منحرف‬ ‫جانح‬ ‫أنه‬ ‫أو‬.

76. ‫الط‬ ‫وانجذاب‬ ‫التركيز‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫بضعف‬ ‫االطفال‬ ‫عند‬ ‫يتصف‬ ‫االضطراب‬ ‫هذا‬ ‫ان‬‫فل‬
‫الثواني‬ ‫التتجاوز‬ ‫فترة‬ ‫في‬ ‫االصلي‬ ‫المثير‬ ‫عن‬ ‫ملهيا‬ ‫حوله‬ ‫خارجي‬ ‫مثير‬ ‫الي‬
‫الى‬ ‫ومتسرعا‬ ‫مندفعا‬ ‫الطفل‬ ‫ويكون‬ ‫زائد‬ ‫ونشاط‬ ‫الحركه‬ ‫في‬ ‫فرط‬ ‫هذا‬ ‫ويصاحب‬
‫مرضيه‬ ‫درجة‬
‫ومعدل‬ ‫االجتماعيه‬ ‫الطبقات‬ ‫مختلف‬ ‫في‬ ‫االطفال‬ ‫بين‬ ‫االضطراب‬ ‫هذا‬ ‫وينتشر‬
‫من‬ ‫انتشاره‬5‫الى‬20%‫لدى‬ ‫انتشار‬ ‫ونسبة‬ ‫االبتدائيه‬ ‫المدارس‬ ‫اطفال‬ ‫من‬
‫الذكور‬5‫االناث‬ ‫لدى‬ ‫انتشاره‬ ‫امثال‬.

77. ‫االسباب‬
‫مثل‬ ‫عضوية‬ ‫أسباب‬
‫الرضوض‬ ‫الدماغ‬ ‫الصابات‬ ‫االطفال‬ ‫تعرض‬,‫مبكر‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫البسيطه‬ ‫المخ‬ ‫وهزات‬،‫ة‬
‫بالمخ‬ ‫االلتهابات‬ ‫بعض‬,
‫التسمم‬ ‫او‬,‫المحفوظه‬ ‫االغذيه‬ ‫في‬ ‫يكثر‬ ‫الذي‬ ‫بالرصاص‬ ‫وخصوصا‬.

78. ‫منها‬ ‫النفسية‬ ‫االسباب‬:
‫االسريه‬ ‫االضطرابات‬
‫والمؤسسات‬ ‫المالجى‬ ‫في‬ ‫يعيشون‬ ‫الذين‬ ‫خصوصا‬ ‫عاطفيا‬ ‫الطفل‬ ‫حرمان‬
‫المدرسه‬ ‫دخول‬ ‫مثل‬ ‫جديدة‬ ‫ضغوط‬ ‫او‬ ‫العباء‬ ‫الطفل‬ ‫تعرض‬

79. ‫في‬ ‫الحركه‬ ‫اضطراب‬ ‫اعراض‬ ‫وتتمثل‬
‫االنتباه‬ ‫نقص‬,
‫الحركه‬ ‫وفرط‬,
‫واالندفاعيه‬

80. ‫العالج‬
‫االكتئاب‬ ‫مضادات‬ ‫مثل‬ ‫االدوية‬ ‫الطفل‬ ‫اعطاء‬ ‫في‬ ‫العالج‬ ‫ويتمثل‬
‫السلوكي‬ ‫العالج‬
‫اللعب‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫والعالج‬
‫للمراهقين‬ ‫السلوكي‬ ‫المعرفي‬ ‫العالج‬