اثارة التحفيز والدافعية لدى الطلاب للتعلم
حقيبة اثارة التحفيز والدافعية لدى المتعلمين
لا شك ان المعلم هو الاساس وله الدور الاكبر في اثارة الدافعية هي واحدة من استراتيجيات التعلـم والتعليم التــــي يمارسها المعلم في الغرفة الصفية بل ربما تكون هي من اهم هذه الاستراتيجيات واصعبها تطبيقا ، فالطلبة ياتون الى المؤسسة التعليمية بمستويات مختلفة من الدافعية ( مرتفعة ، متوسطه، ومنخفضة) ولا يوجد هناك وصفة سحرية لاثارة دافعية الطلبة للتعلم، لذلك فاثارة دافعية الطلبة بحاجة لمهارة وفن من قبل المعلم
المحتويات الفنية للحقيبة التدريبية:
فيديو تدريبي.
نشاط تدريبى
مفهوم الدافعية
أهمية الدافعية فى التعليم
نشاط تدريبى
أنواع الدافعية
وظائف الدوافع
نشاط تدريبى
فيديو تدريبي.
استخدام الدوافع فى التعليم الصفى
العلاقة بين الدوافع والعادات
الدوافع والتحفيز
نشاط تدريبى
مظاهر وأسباب تدنى الدافعية للتعلم
وظيفة الدوافع فى عملية التعلم
قصة تدريبية
تفسير الاتجاهات النفسية فى تفسير الدافعية للتعليم
فيديو تدريبي.
توظيف الدافعية داخل الفصل الدراسى
نشاط تدريبى
أسباب مشكلة انخفاض الدافعية للتعليم عند الطلاب
نشاط تدريبى
فيديو تدريبي.
حلول مقترحة لعلاج مشكلة تدنى الدافعية للتعليم
دور المعلم فى اثارة وتحفيز دافعية الطلاب للتعلم
نشاط تدريبى
دور الاسرة فى اثارة وتحفيز دافعية الطلاب للتعلم
العوامل المثيرة للتفاعل الصفى والدافعية
نشاط تدريبى
فيديو تدريبي.
انواع التفاعل الصفى
التقويم وزيادة الدافعية للتعليم
نشاط تدريبى
العلاقة بين التحفيز والتعليم
حالة عملية
مدة الحقيبة التدريبية:-
عدد الأيام:
يوم تدريبى
عددالجلسات:
جلستان
عدد الساعات:
4 ساعات
أهم خداماتنا فى مجالات الحقائب التدريبية:
حقائب تدريبية, حقائب تدريبية تعليمية,حقائب تدريبية اسرية,حقائب تدريبية عن تطوير الذات
حقائب تدريبية خاصة بمجال الاطفال , حقائب تدريبية عن الموارد بشرية
حقائب تدريبية تسويق ومبيعات,حقائب تدريبية عن الادارة,حقائب تدريبية عن القيادة
على خلاف ما كان سائدًا في السابق؛ نجد النظريات الحديثة تقول بأن التعلم الحقيقي لن يتم بناءً على ما سمعه المتعلم حتى ولو حفظه وكرره أمام المدرس؛ بل تؤكد هذه النظريات -ومنها النظرية (البنائية)- أن الشخص يبني معلوماته داخليًا متأثرًا بالبيئة المحيطة به والمجتمع واللغة، وأن لكل متعلمٍ طريقةً وخصوصيةً في فهم المعلومة، وليس بالضرورة أن تكون كما يريد المدرس، إذن؛ فانهماك المدرس في إرسال المعلومات للمتعلم وتأكيدها وتكرارها لن يكون مُجديًا في بناء المعلومة كما يريدها في عقل المتعلم .
اثارة التحفيز والدافعية لدى الطلاب للتعلم
حقيبة اثارة التحفيز والدافعية لدى المتعلمين
لا شك ان المعلم هو الاساس وله الدور الاكبر في اثارة الدافعية هي واحدة من استراتيجيات التعلـم والتعليم التــــي يمارسها المعلم في الغرفة الصفية بل ربما تكون هي من اهم هذه الاستراتيجيات واصعبها تطبيقا ، فالطلبة ياتون الى المؤسسة التعليمية بمستويات مختلفة من الدافعية ( مرتفعة ، متوسطه، ومنخفضة) ولا يوجد هناك وصفة سحرية لاثارة دافعية الطلبة للتعلم، لذلك فاثارة دافعية الطلبة بحاجة لمهارة وفن من قبل المعلم
المحتويات الفنية للحقيبة التدريبية:
فيديو تدريبي.
نشاط تدريبى
مفهوم الدافعية
أهمية الدافعية فى التعليم
نشاط تدريبى
أنواع الدافعية
وظائف الدوافع
نشاط تدريبى
فيديو تدريبي.
استخدام الدوافع فى التعليم الصفى
العلاقة بين الدوافع والعادات
الدوافع والتحفيز
نشاط تدريبى
مظاهر وأسباب تدنى الدافعية للتعلم
وظيفة الدوافع فى عملية التعلم
قصة تدريبية
تفسير الاتجاهات النفسية فى تفسير الدافعية للتعليم
فيديو تدريبي.
توظيف الدافعية داخل الفصل الدراسى
نشاط تدريبى
أسباب مشكلة انخفاض الدافعية للتعليم عند الطلاب
نشاط تدريبى
فيديو تدريبي.
حلول مقترحة لعلاج مشكلة تدنى الدافعية للتعليم
دور المعلم فى اثارة وتحفيز دافعية الطلاب للتعلم
نشاط تدريبى
دور الاسرة فى اثارة وتحفيز دافعية الطلاب للتعلم
العوامل المثيرة للتفاعل الصفى والدافعية
نشاط تدريبى
فيديو تدريبي.
انواع التفاعل الصفى
التقويم وزيادة الدافعية للتعليم
نشاط تدريبى
العلاقة بين التحفيز والتعليم
حالة عملية
مدة الحقيبة التدريبية:-
عدد الأيام:
يوم تدريبى
عددالجلسات:
جلستان
عدد الساعات:
4 ساعات
أهم خداماتنا فى مجالات الحقائب التدريبية:
حقائب تدريبية, حقائب تدريبية تعليمية,حقائب تدريبية اسرية,حقائب تدريبية عن تطوير الذات
حقائب تدريبية خاصة بمجال الاطفال , حقائب تدريبية عن الموارد بشرية
حقائب تدريبية تسويق ومبيعات,حقائب تدريبية عن الادارة,حقائب تدريبية عن القيادة
على خلاف ما كان سائدًا في السابق؛ نجد النظريات الحديثة تقول بأن التعلم الحقيقي لن يتم بناءً على ما سمعه المتعلم حتى ولو حفظه وكرره أمام المدرس؛ بل تؤكد هذه النظريات -ومنها النظرية (البنائية)- أن الشخص يبني معلوماته داخليًا متأثرًا بالبيئة المحيطة به والمجتمع واللغة، وأن لكل متعلمٍ طريقةً وخصوصيةً في فهم المعلومة، وليس بالضرورة أن تكون كما يريد المدرس، إذن؛ فانهماك المدرس في إرسال المعلومات للمتعلم وتأكيدها وتكرارها لن يكون مُجديًا في بناء المعلومة كما يريدها في عقل المتعلم .
التدريس تلك المهنة المقدسة، مهنة الأنبياء والرسل، التي كان يُنظر إليها بإكبارٍ واحترامٍ على مر العصور
ولا تخلوا منها حضارة بشرية مهما كان مستواها، كيف لا، وهي المهنة التي تتولى التعامل مع عقل الإنسان، وهو أشرف ما فيه، وهي التي تُنمّي في الإنسان أعظم خصيصةٍ ميزهُ الله بها، وهي خصيصة العلم، فالإنسان الحق عقلٌ في جسد.
بُعث الأنبياء -عليهم السلام- معلمين يعلمون الناس الكتاب والحكمة، ويزكونهم، وجعل الله العلماء ورثة الأنبياء، فنعم الإرث. ومن المتعارف عليه أن مهارة التدريس، لا يمكن الحصول عليها عن طريق الوراثة، ولكن عن طريق تدريب، وتأهيل المعلمين على اكتسابها.
تشكل إدارة الصف عنصراً هاماً من عناصر المنظومة التربوية الحديثة، لأنها تؤثر في كل عناصر هذه المنظومة من مدخلات ومخرجات وهي ذات فعالية هامة تندرج تحتها كثير من المفاهيم التربوية كالتخطيط وتنفيذ التدريس وتقويم النتاجات النهائية لعملية التدريس، إضافة إلى التعامل مع الطلبة لإثارة دافعيتهم للتعلم ومساعدتهم على النمو الشامل في كافة المظاهر الشخصية، من عقلية واجتماعية
وعندما نسأل عن أهمية الغرفة الصفية في عملية التدريس يتبادر للذهن مفهوم البيئة المادية للغرفة الصفية من حيث اتساعها والإضاءة ونوعية مقاعد الطلبة والتجهيزات الحديثة فيها. والاعتقاد أن توفر مثل هذه البيئة المادية الممتازة يمكن أن يوفر تعلما جيدا وهذا ممكن إذا وفرنا استراتيجيات تدريسية تتناسب مع متطلبات الواقع الذي نعيش أما إذا توافرت البيئة المادية الممتازة وكان المفهوم التقليدي في التدريس هو السائد فإن العملية التعليمية تبقى كما هي دون التوقعات.
للتحفيز أهميةٌ في بناء وتكامل الشخصية وتحديد أنواع السلوك الإنساني، فما من نشاطٍ يقوم به الإنسان إلا وله هدفٌ يسعى إلى تحقيقه وإشباعه، ويُعد التحفيز في مجال التربية والتعليم من أهم المرتكزات التي من خلالها نصِلُ إلى تحقيق أهداف التربية، سواءً الأهداف العامة أو الأهداف المرحلية أو الأهداف السلوكية، ورفع القدرات الإنتاجية لدى محور العملية التربوية التعليمية "الطلاب".
إن مسألة تعديل سلوك الإنسان وتربيته -ضمن منهج صحيح وشامل- ترتقي لأن تكون أعظم وظيفة في الوجود ؛ ذلك لكونها وظيفة الأنبياء والمرسلين، ورسالة الدعاة والمصلحين، لذا فقد كان غرسُ القِيَم النبيلة والأخلاق الحميدة جُلّ اهتمام القادة والمربين عبر الأزمان.
وفي العصر الحديث، تُعدُّ عملية "تعديل السلوك" أحد أهداف التربية المجتمعية على مختلف الأصعدة، في الأسرة والمدرسة والجامع والجامعة، وغيرها من المؤسسات التربوية والمجتمعية مصانع الإنسانية ، وتحقيق الإفادة المرجوّة لكل معلّم ،ولكل مهتم بالأمور التربوية، ولكل طالب علم في العلوم التربوية، ولأولياء الامور ...في الوقت الذي نواجه فيه هجمات شرسة تستهدف منظومتنا القِيَميّة، وعقائدنا، وطبائع سلوكنا. وعملية تعديل السلوك لاتعني اللجوء للشدة -كما يعتقد البعض- وإنما هي مساعدة الأفراد علي نمو شخصياتهم في مختلف جوانبها؛ للوصول بها إلى أقصي حدٍّ ممكن، وتوجيه سلوكياتهم، مع ضرورة وأهمية التدرج في التعزيز تجاه سلوكهم،كما أن تشجيع الأفراد وحثهم علي السلوكيات المقبولة والإقدام عليها، له أثر بالغ علي نمو شخصيتهم.
التعليم هو الاستثمار الناجح في أي إنسان على وجه الأرض، والتعليم هو لبنة المجتمع الأولى وأساسه المتين الذي كلما كان صلباً عميقاً كلما تحمل من الحمل الكثير لنيل العلى.
ينجذب الكثير من الطلاب إلى المعلم الناجح، وكلمة ناجح ليست مُقتصرة على نجاحه في أسلوبه العلمي الذي يقوم به عند شرح دروسه، ولكن هي كلمة أكثر عامية، حيث تشمل صفات المعلم الناجح، وأسلوب تعامله مع طلابه، وتشجيعه لهم وحرصه على أدائهم الدراسي، معظم المعلمون ناجحون ويتميزون بصفات رائعة، لكن القليل منهم الذي يراعي كل هذه الأمور التي تُجرى مع الطلاب.
يعتبر المعلم بمثابة الأب والأخ والقدوة لطلابه ويتخرج من بين يديه كثير من الطلاب الذين ينفعون بلدهم.
فالمعلم يعمل على نقل العلم والمعرفة وثقافة البلد الذي يعيش فيها ويبذل جهد كبير في تعليم الطلاب. وهو يسهر الليالي حتى يعمل على تجهيز المحتوى الدراسي الذي يقدمه إلى طلابه.
والمعلم المبدع يتبع طرق تعلم إبداعية، ويشجع الأفكار الغريبة والجديدة ويحل المشكلات التي تقابله
بطريقة إبداعية.
التدريس تلك المهنة المقدسة، مهنة الأنبياء والرسل، التي كان يُنظر إليها بإكبارٍ واحترامٍ على مر العصور
ولا تخلوا منها حضارة بشرية مهما كان مستواها، كيف لا، وهي المهنة التي تتولى التعامل مع عقل الإنسان، وهو أشرف ما فيه، وهي التي تُنمّي في الإنسان أعظم خصيصةٍ ميزهُ الله بها، وهي خصيصة العلم، فالإنسان الحق عقلٌ في جسد.
بُعث الأنبياء -عليهم السلام- معلمين يعلمون الناس الكتاب والحكمة، ويزكونهم، وجعل الله العلماء ورثة الأنبياء، فنعم الإرث. ومن المتعارف عليه أن مهارة التدريس، لا يمكن الحصول عليها عن طريق الوراثة، ولكن عن طريق تدريب، وتأهيل المعلمين على اكتسابها.
تشكل إدارة الصف عنصراً هاماً من عناصر المنظومة التربوية الحديثة، لأنها تؤثر في كل عناصر هذه المنظومة من مدخلات ومخرجات وهي ذات فعالية هامة تندرج تحتها كثير من المفاهيم التربوية كالتخطيط وتنفيذ التدريس وتقويم النتاجات النهائية لعملية التدريس، إضافة إلى التعامل مع الطلبة لإثارة دافعيتهم للتعلم ومساعدتهم على النمو الشامل في كافة المظاهر الشخصية، من عقلية واجتماعية
وعندما نسأل عن أهمية الغرفة الصفية في عملية التدريس يتبادر للذهن مفهوم البيئة المادية للغرفة الصفية من حيث اتساعها والإضاءة ونوعية مقاعد الطلبة والتجهيزات الحديثة فيها. والاعتقاد أن توفر مثل هذه البيئة المادية الممتازة يمكن أن يوفر تعلما جيدا وهذا ممكن إذا وفرنا استراتيجيات تدريسية تتناسب مع متطلبات الواقع الذي نعيش أما إذا توافرت البيئة المادية الممتازة وكان المفهوم التقليدي في التدريس هو السائد فإن العملية التعليمية تبقى كما هي دون التوقعات.
للتحفيز أهميةٌ في بناء وتكامل الشخصية وتحديد أنواع السلوك الإنساني، فما من نشاطٍ يقوم به الإنسان إلا وله هدفٌ يسعى إلى تحقيقه وإشباعه، ويُعد التحفيز في مجال التربية والتعليم من أهم المرتكزات التي من خلالها نصِلُ إلى تحقيق أهداف التربية، سواءً الأهداف العامة أو الأهداف المرحلية أو الأهداف السلوكية، ورفع القدرات الإنتاجية لدى محور العملية التربوية التعليمية "الطلاب".
إن مسألة تعديل سلوك الإنسان وتربيته -ضمن منهج صحيح وشامل- ترتقي لأن تكون أعظم وظيفة في الوجود ؛ ذلك لكونها وظيفة الأنبياء والمرسلين، ورسالة الدعاة والمصلحين، لذا فقد كان غرسُ القِيَم النبيلة والأخلاق الحميدة جُلّ اهتمام القادة والمربين عبر الأزمان.
وفي العصر الحديث، تُعدُّ عملية "تعديل السلوك" أحد أهداف التربية المجتمعية على مختلف الأصعدة، في الأسرة والمدرسة والجامع والجامعة، وغيرها من المؤسسات التربوية والمجتمعية مصانع الإنسانية ، وتحقيق الإفادة المرجوّة لكل معلّم ،ولكل مهتم بالأمور التربوية، ولكل طالب علم في العلوم التربوية، ولأولياء الامور ...في الوقت الذي نواجه فيه هجمات شرسة تستهدف منظومتنا القِيَميّة، وعقائدنا، وطبائع سلوكنا. وعملية تعديل السلوك لاتعني اللجوء للشدة -كما يعتقد البعض- وإنما هي مساعدة الأفراد علي نمو شخصياتهم في مختلف جوانبها؛ للوصول بها إلى أقصي حدٍّ ممكن، وتوجيه سلوكياتهم، مع ضرورة وأهمية التدرج في التعزيز تجاه سلوكهم،كما أن تشجيع الأفراد وحثهم علي السلوكيات المقبولة والإقدام عليها، له أثر بالغ علي نمو شخصيتهم.
التعليم هو الاستثمار الناجح في أي إنسان على وجه الأرض، والتعليم هو لبنة المجتمع الأولى وأساسه المتين الذي كلما كان صلباً عميقاً كلما تحمل من الحمل الكثير لنيل العلى.
ينجذب الكثير من الطلاب إلى المعلم الناجح، وكلمة ناجح ليست مُقتصرة على نجاحه في أسلوبه العلمي الذي يقوم به عند شرح دروسه، ولكن هي كلمة أكثر عامية، حيث تشمل صفات المعلم الناجح، وأسلوب تعامله مع طلابه، وتشجيعه لهم وحرصه على أدائهم الدراسي، معظم المعلمون ناجحون ويتميزون بصفات رائعة، لكن القليل منهم الذي يراعي كل هذه الأمور التي تُجرى مع الطلاب.
يعتبر المعلم بمثابة الأب والأخ والقدوة لطلابه ويتخرج من بين يديه كثير من الطلاب الذين ينفعون بلدهم.
فالمعلم يعمل على نقل العلم والمعرفة وثقافة البلد الذي يعيش فيها ويبذل جهد كبير في تعليم الطلاب. وهو يسهر الليالي حتى يعمل على تجهيز المحتوى الدراسي الذي يقدمه إلى طلابه.
والمعلم المبدع يتبع طرق تعلم إبداعية، ويشجع الأفكار الغريبة والجديدة ويحل المشكلات التي تقابله
بطريقة إبداعية.
من منا لا يريد أن يتمتع في حياته بالصحة الجسدية والعافية النفسية والاجتماعية إلا أن هذا ليس هبة من الطبيعة تحل علينا دن مساعدة منا.إن الاقتراب من هذا المثل الأعلى يتطلب بذل جهود اجتماعية متنوعة وجهود خاصة إيضاً.
الدوافع من أهم موضوعات علم النفس ، لأن موقع الدافع من السلوك الذي هو موضوع علم النفس موقع أساسي ومركزي، فالذي يحرك السلوك هو الدافع، وأساليب سلوكنا كلها ترتبط بصورة قوية بدافع معين .. ويهمّ الناس جميعاً أن يتعرفوا على الدوافع التي تدفعهم وتدفع الآخرين إلى السلوك في اتجاه معين حتى يستطيعوا فهم أنفسهم وفهم الآخرين مما يمكّنهم من تحقيق التكيف الفردي والتكيف الاجتماعي .
التأهيل بمعناه الشمولي يعني تطوير وتنمية قدرات الشخص لكي يكون مستقلاً ومنتجاً ومتكيّفاً
يهتم التأهيل النفسي بالأعراض السلبية للمرض النفسى مثل صعوبة الاستمرار فى أداء مهمة ما أو صعوبة
التركيز .. الخ.
ويقوم التأهيل النفسى بتعليم مهارات وأساليب التكيف ومساعدة الشخص لتطوير بيئة داعمة ولإستعادة إحساسه بالقدرة على التحكم فى حياته.
ويمثل التأهيل النفسي ثورة في علاج الأمراض النفسية الخطيرة كما أنه تطور في نفس عصر ظهور الأدوية النفسية.
التعلم عملية أساسية تحدث في حياة الفرد ولا يخلو أي نشاط يقوم به الإنسان من التعلم؛ بل هو المؤشر الرئيسي لهذا النشاط، فبواسطته يكتسب الإنسان مجمل خبراته وبفضله ينمو ويتقدم، وعن طريق التعلم يستطيع تكوين أنماط مختلفة من السلوك التي تتلائم بمحيطه؛ ولهذا يمثل التعلم محورًا هامًا في حياة الأفراد. والدارس لموضوع التعلم يلاحظ
أن الدافعية هي أحد الشروط اللازمة للتعلم
تقع على عاتق النظام التربوي مسؤولية إعداد المتعلمين إعدادًا علميًا وتربويًا لمواجهة متطلبات الحياة المتغيرة والمتسارعة ومواجهة التحديات التي تعترضهم في شتى المجالات، ويتطلب هذا الإعداد تصميم برامج تربوية قادرة على تزويدهم بمهارات العلم الأساسية ومهارات البحث والاستكشاف ومهارات التفكير المختلفة، ولاسيما مهارات التفكير الإبداعي التي تمكّنهم من مواجهة المشكلات التي تعترضهم بطريقةٍ علميةٍ وإبداعية. إن جُلّ اهتمام التربية العلمية الحديثة أصبح مُنصبًّا على امتلاك المتعلمين لهذه المهارات التي من خلالها يتزودون بالحقائق والمعارف والمفاهيم والاتجاهات الإيجابية نحو العلوم المختلفة. ولاشك أن رياض الأطفال التي تعد المؤسسة التربوية الأولى6 سنوات منوط بها تنمية مهارات التفكير لهذه المرحلة لما لها من أهمية حاسمة في تشكيل شخصية الأطفال من جوانبها المختلفة،
الأسرة هي نقطة الإنطلاق المهمة التي يجب الاهتمام بها من أجل أن نبني جيلًا قويًا قادرًا على العطاء في زمن نحتاج فيه إلى الإنسان، وهو متسلح بالفضيلة والمبادئ السامية ليؤدي مهمته التي من أجلها وجد على الأرض.
وتلعب الأسرة الدور الأكبر في تنشئة الأطفال تنشئة سليمة، فيتجسد أمام الطفل ما يسمى "القدوة " من خلال سلوك الأم وسلوك الأب والتربية عملية شاملة تحتوي الأخلاق، والإيمانيات، والحلال، والحرام،، وكلما تم غرس القيم مبكرا كانت أثبت وأنفع لدى الأبناء فالتربية في الصغر كالنقش على الحجر، ومن شَبَّ على شيء شاب عليه، والأمن الفكري هو مصطلح حديث، ويعني تحقيق الطمأنينة على سلامة الفكر والاعتقاد، والتفاعل الرشيد مع الثقافات الأخرى، ومعالجة مظاهر الانحراف الفكري في النفس والمجتمع.
كل انسان يفعل شيئ ما ولكن يبقي السؤال لمذا نفعل ذلك؟ بل ولماذا يختلف الناس فيما يفعلون؟ وعندما نقول اننا مجهدين ولا نستطيع العمل هل نحن مجهدين فعلا ام ليس لدينا دافع لفعل هذا العمل
إن الدافعية من المواضيع الرئيسية في علم النفس لما لهذا الموضوع من أهمية في بناء وتكامل الشخصية وتحديد أنواع السلوك الإنساني، فما من نشاط يقوم به الإنسان إلا وله هدف يسعى إلى تحقيقه وإشباعه، وعليه؛ يمكننا تفسير السلوك الإنساني في ضوء دافعية الفرد
إن ظاهرة التنمر يعاني منها الأفراد والمجتمعات، ويبحث المهتمون بالعملية التربوية وبنشأة الأجيال سبل علاجها لخطورتها، وذلك منذ وقتٍ طويل، وتلقى تلك الظاهرة اهتمامًا غير عادي من المهتمين بقضايا ومشكلات التربية والتعليم في جميع أنحاء العالم، حيث إ هذه المشكلة تعتبر سببًا هامًا ومؤثرًا في تعثُّر الكثير من الطلاب دراسيًا، وقد تدفع بالبعض إلى كُره الدراسة وتركها بالكلية، ألا وهي ظاهرة العنف الشديد في المدارس بين الطلاب، والذي بلغ حدًا من التوحش لدرجة أن العالم تعامل معه باسمٍ توصيفي جديد وسماه "ظاهرة التنمر" ، كدلالة على تحول السلوك الإنساني لسلوك مشابه للسلوك الحيواني في التعامل في الغابة