تتناول الدورة بشكل أساسي ومركز هذه المحاور:
- فرق العمل ... المعنى والسياق
- دورة حياة فريق العمل
- مرحلة التأسيس
- مرحلة العاصفة
- مرحلة الاستقرار
- مرحلة الإنجاز
والدورة تستعرض هذه النظريات المتعلقة بفرق العمل:
- The 60-30-10 Principle
- Tuckman Model
- Team Player style (Glenn Parker)
- The Five Dysfunctions of a Team
- GRPI-Model
أخوكم
المدرب محمد الملا
تتناول الدورة بشكل أساسي ومركز هذه المحاور:
- فرق العمل ... المعنى والسياق
- دورة حياة فريق العمل
- مرحلة التأسيس
- مرحلة العاصفة
- مرحلة الاستقرار
- مرحلة الإنجاز
والدورة تستعرض هذه النظريات المتعلقة بفرق العمل:
- The 60-30-10 Principle
- Tuckman Model
- Team Player style (Glenn Parker)
- The Five Dysfunctions of a Team
- GRPI-Model
أخوكم
المدرب محمد الملا
يأخذنا مدرب التغيير الذاتى محمد عبد العظيم فى رحلة هامة جداً مع كيفية تحديد الإحتياجات التدريبية ونماذج مختلفة لتحديدها تحديداً علمياً وعمليا مقاساً داخل إطار تدريب المدربين بالأسلوب الخاص به فى مادته المتكاملة خطوات صناعة المدرب
يشهد العالم-وبشكلٍ مستمر-تطوراتٍ متلاحقةٍ وسريعةٍ أثّرت في بيئة الأعمال ووضع المنظمات، حيث يُطلب منها أن تتواكب في أدائها مع ما تفرضه هذه المتغيرات من متطلبات، فلم يعد البقاء في السوق للمنظمات الأصلح فقط؛ بل للمنظمات المحققة للتميز والتي تتسم بالمقدرة التنافسية.
وارتكازًا إلى الدور الذي تضطلع به القيادات التنفيذية في المنظمات وتحمُّلها القدر الأكبر من المسؤولية في تخطيط سياسات العمل وصناعة القرارات، والتي يتوقف عليها نجاح المنظمة في تحقيق أهدافها؛ فإن الأمر يتطلب نبذ التقاليد الإدارية الموروثة التي لا تعتمد على الفكر الإداري المتطور ولا تتلاءم مع التطورات التقنية المتسارعة، والاهتمام بتجديد وتنمية مهارات هذه القيادات ودعمها بالمنهجية العلمية المستجدة في الفكر الإداري، والتجارب الناجحة للممارسات القيادية التطبيقية
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
تستطيع أي مؤسسة التنافس في بيئة عمل سريعة التغيير؛ عليها أن تكون قادرة على استشعار التغيير القادم، والاستعداد بل والاستجابة له بسرعة ومرونة، وقراءة التغييرات الموجودة في البيئة المحيطة بها، والتنبؤ بما هو قادم بقدر المستطاع بل أن تكون قادرة على استغلال الفرص وتحسين أدائها، ومن ثم ظهر مفهوم الرشاقة المؤسسية، لقدرة المؤسسة على الإستجابة والتكيف بسرعة والإزدهار في البيئة المتغيرة على نطاق أوسع وتحقيق الإستدامة في النتائج مع الإستفادة المثلى من الموارد البشرية المتاحة.
لذا صمم هذا البرنامج لينتقل بنا من عالم تقليدي الى عالم آخر أبرز ملامحه أننا سنكون فيه مبادرين لا تابعين، نسعى للتغيير الحقيقي وهو تغيير مؤسساتهم من مؤسسات تقليدية الى مؤسسات رشيقة.
دورة تدريبية متكاملة متخصصة في تطوير مهارات إدارة التغيير للمدراء والمشرفين تم تطويرها لتتضمن جميع الموضوعات المتعلقة بمهارات ادارة التغيير من مفهوم التغيير ومهارات الاشراف الاداري الفعال ومهارات التواصل في بيئة العمل ومهارات مقاومة التغيير ومهارات اعادة هندسة العمليات ومفهوم الثقافة التنظيمية تتضمن المادة التدريبية العديد من المواضيع النظرية والتطبيقات العملية وهي متناغمة وتضم ورش العمل والتطبيقات والتمارين اللازمة لاكتساب المهارة مع بعض الالعاب التدريبية وعروض افلام فيديو
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة؛ وهذا الأمر لم يأت من فراغ
بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائد يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليس مغنمًا، بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجال واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة، وكلّما ازداد عدد الناس ألحّت الضرورة على وجود قائدٍ قادرٍ على تولّي أمور هؤلاء الناس بأعدادهم الكبيرة هذه، فالأمر ليس سهلًا، ويحتاج
إلى مواصفاتٍ عالية ومتميّزة لا تتوافر عند الناس كلهم؛ كالقدرة على التفكير العقلاني، وفيما يصب بالصالح العام، بالإضافة إلى القدرة على إيجاد الحلول الإبداعيّة لكافّة المشاكل التي قد تعترض طريقه، علاوةً على الأمانة،
والصدق، والإخلاص في العمل، والعديد من الميّزات الأخرى الهامّة والتي إن توفّرت في شخص معيّن أطلق
عليه لقب القائد المثالي.
لا مِراء في أن الإبداع بات لغة لعصر، ولم يعُد فيه مكان للنمطيين في أحلامهم وطموحاتهم، للنمطيين في طرق تفكيرهم أو إداراتهم، للنمطيين في مواجهة التحديات وطرح الأفكار.
ولأننا نعيش عصرًا تتسارع فيه وتيرة الحركة في كافة الاتجاهات، وعلى مختلف الأصعدة لم يعُد فيه للتفكير النمطي مكانًا، ولأن التفكير رياضة ذهنية تنمو وتزدهر برعايتها والعمل على تعميقها وصقلها، كان لزامًا أن يكون ذلك منذ مراحل التعليم الأولى حتى يصبح الإبداع والابتكار جزءًا من النشاط اليومي للفرد، ذلك أن القوة البشرية القادرة هي الثروة التي تدور معها ومن حولها باقي الثروات وهي من يكتشفها ومن يعظم من قيمتها ومن سبل الانتفاع بها وتسخيرها لما فيه الخير والنماء.
والابتكار يجعل للحياة معنى، ويجعل صاحبة يعيش دائمًا تجارب هو ذاته لم يتوقعها، إنها الأمل أو لحظة النجاح التي لم تأت بعد، كما أنه لا يرتبط بسن محددة ولا زمان ولا مكان.
إن تبني التخطيط بالسيناريوهات سيقود المؤسسة من مجرد التقيد بمستقبل واحد له مجموعة واحدة ومحددة من الفرص والتهديدات إلي تخطيط يفتح آفاقا مختلفة فيها عدة احتمالات مستقبلية مع مجموعة كبيرة من التهديدات والفرص وبذلك يكون الاستعداد أفضل لظروف البيـئة الخارجية والتي تتطلب منظور أوسع نتيجة لكثرة وسرعة التغيرات المختلفة ..
* يهدف هذا الكتاب لشرح مفهوم التخطيط بالسناريوهات خطوة بخطوة ويتضمن الكتاب شرحا عن تقنية GBN 2X2 وكذلك شرح لطريقة جامعة أوكسفورد مع أمثلة تطبيقية كما تضمن الكتاب فصلا عن أهم المفاهيم المرتبطة بموضوع التخطيط بالسيناريوهات و ما لها من أهمية في نجاح عملية تصميم وتشكيل السيناريوهات المختلفة ..
الدورة: العمل المؤسسي
المدرب: محمد الملا
تهدف الدورة إلى تعزيز المهارات القيادية والإداية لدى العاملين في مؤسسات التعمل التطوعي (باختلافها) بما يزيد من كفائتهم في العمل الإداري والتنظيمي للعمل التطوعي
محاور الدورة:
- تعريف العمل المؤسسي
- دور القيادة والإدارة والكوادر في العمل المؤسسي
- الوظائف الإدارية: التخطيط، التنظيم، التوظيف، التحفيز، المراقبة
رابط الدورة:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-30443271
التعريف بالمدرب:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-20384863
أخوكم
المدرب محمد الملا
د.احمد عبد الرحمن
ادرة التغيير
Dr.Ahmed M abd elrahman
Consultant of Management development,
Marketing and Self-development .
00201065172800
00201149406276
d.ahmedabdelrahman@yahoo.com
عرض بوربوينت لدورة تدريبية متكاملة مدتها ثلاثة ايام لمهارات الثقافة التنظيمية لجامعة الملك سعود في السعودية بالرياض تتضمن ورش العمل والتطبيقات العملية المصاحبة للدورة اضافة للمعلومات التفصيلية لبناء مهارة الثقافة التنظيمية للموظفين في الشركة او الوزارة الحكومية
يأخذنا مدرب التغيير الذاتى محمد عبد العظيم فى رحلة هامة جداً مع كيفية تحديد الإحتياجات التدريبية ونماذج مختلفة لتحديدها تحديداً علمياً وعمليا مقاساً داخل إطار تدريب المدربين بالأسلوب الخاص به فى مادته المتكاملة خطوات صناعة المدرب
يشهد العالم-وبشكلٍ مستمر-تطوراتٍ متلاحقةٍ وسريعةٍ أثّرت في بيئة الأعمال ووضع المنظمات، حيث يُطلب منها أن تتواكب في أدائها مع ما تفرضه هذه المتغيرات من متطلبات، فلم يعد البقاء في السوق للمنظمات الأصلح فقط؛ بل للمنظمات المحققة للتميز والتي تتسم بالمقدرة التنافسية.
وارتكازًا إلى الدور الذي تضطلع به القيادات التنفيذية في المنظمات وتحمُّلها القدر الأكبر من المسؤولية في تخطيط سياسات العمل وصناعة القرارات، والتي يتوقف عليها نجاح المنظمة في تحقيق أهدافها؛ فإن الأمر يتطلب نبذ التقاليد الإدارية الموروثة التي لا تعتمد على الفكر الإداري المتطور ولا تتلاءم مع التطورات التقنية المتسارعة، والاهتمام بتجديد وتنمية مهارات هذه القيادات ودعمها بالمنهجية العلمية المستجدة في الفكر الإداري، والتجارب الناجحة للممارسات القيادية التطبيقية
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
تستطيع أي مؤسسة التنافس في بيئة عمل سريعة التغيير؛ عليها أن تكون قادرة على استشعار التغيير القادم، والاستعداد بل والاستجابة له بسرعة ومرونة، وقراءة التغييرات الموجودة في البيئة المحيطة بها، والتنبؤ بما هو قادم بقدر المستطاع بل أن تكون قادرة على استغلال الفرص وتحسين أدائها، ومن ثم ظهر مفهوم الرشاقة المؤسسية، لقدرة المؤسسة على الإستجابة والتكيف بسرعة والإزدهار في البيئة المتغيرة على نطاق أوسع وتحقيق الإستدامة في النتائج مع الإستفادة المثلى من الموارد البشرية المتاحة.
لذا صمم هذا البرنامج لينتقل بنا من عالم تقليدي الى عالم آخر أبرز ملامحه أننا سنكون فيه مبادرين لا تابعين، نسعى للتغيير الحقيقي وهو تغيير مؤسساتهم من مؤسسات تقليدية الى مؤسسات رشيقة.
دورة تدريبية متكاملة متخصصة في تطوير مهارات إدارة التغيير للمدراء والمشرفين تم تطويرها لتتضمن جميع الموضوعات المتعلقة بمهارات ادارة التغيير من مفهوم التغيير ومهارات الاشراف الاداري الفعال ومهارات التواصل في بيئة العمل ومهارات مقاومة التغيير ومهارات اعادة هندسة العمليات ومفهوم الثقافة التنظيمية تتضمن المادة التدريبية العديد من المواضيع النظرية والتطبيقات العملية وهي متناغمة وتضم ورش العمل والتطبيقات والتمارين اللازمة لاكتساب المهارة مع بعض الالعاب التدريبية وعروض افلام فيديو
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة؛ وهذا الأمر لم يأت من فراغ
بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائد يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليس مغنمًا، بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجال واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة، وكلّما ازداد عدد الناس ألحّت الضرورة على وجود قائدٍ قادرٍ على تولّي أمور هؤلاء الناس بأعدادهم الكبيرة هذه، فالأمر ليس سهلًا، ويحتاج
إلى مواصفاتٍ عالية ومتميّزة لا تتوافر عند الناس كلهم؛ كالقدرة على التفكير العقلاني، وفيما يصب بالصالح العام، بالإضافة إلى القدرة على إيجاد الحلول الإبداعيّة لكافّة المشاكل التي قد تعترض طريقه، علاوةً على الأمانة،
والصدق، والإخلاص في العمل، والعديد من الميّزات الأخرى الهامّة والتي إن توفّرت في شخص معيّن أطلق
عليه لقب القائد المثالي.
لا مِراء في أن الإبداع بات لغة لعصر، ولم يعُد فيه مكان للنمطيين في أحلامهم وطموحاتهم، للنمطيين في طرق تفكيرهم أو إداراتهم، للنمطيين في مواجهة التحديات وطرح الأفكار.
ولأننا نعيش عصرًا تتسارع فيه وتيرة الحركة في كافة الاتجاهات، وعلى مختلف الأصعدة لم يعُد فيه للتفكير النمطي مكانًا، ولأن التفكير رياضة ذهنية تنمو وتزدهر برعايتها والعمل على تعميقها وصقلها، كان لزامًا أن يكون ذلك منذ مراحل التعليم الأولى حتى يصبح الإبداع والابتكار جزءًا من النشاط اليومي للفرد، ذلك أن القوة البشرية القادرة هي الثروة التي تدور معها ومن حولها باقي الثروات وهي من يكتشفها ومن يعظم من قيمتها ومن سبل الانتفاع بها وتسخيرها لما فيه الخير والنماء.
والابتكار يجعل للحياة معنى، ويجعل صاحبة يعيش دائمًا تجارب هو ذاته لم يتوقعها، إنها الأمل أو لحظة النجاح التي لم تأت بعد، كما أنه لا يرتبط بسن محددة ولا زمان ولا مكان.
إن تبني التخطيط بالسيناريوهات سيقود المؤسسة من مجرد التقيد بمستقبل واحد له مجموعة واحدة ومحددة من الفرص والتهديدات إلي تخطيط يفتح آفاقا مختلفة فيها عدة احتمالات مستقبلية مع مجموعة كبيرة من التهديدات والفرص وبذلك يكون الاستعداد أفضل لظروف البيـئة الخارجية والتي تتطلب منظور أوسع نتيجة لكثرة وسرعة التغيرات المختلفة ..
* يهدف هذا الكتاب لشرح مفهوم التخطيط بالسناريوهات خطوة بخطوة ويتضمن الكتاب شرحا عن تقنية GBN 2X2 وكذلك شرح لطريقة جامعة أوكسفورد مع أمثلة تطبيقية كما تضمن الكتاب فصلا عن أهم المفاهيم المرتبطة بموضوع التخطيط بالسيناريوهات و ما لها من أهمية في نجاح عملية تصميم وتشكيل السيناريوهات المختلفة ..
الدورة: العمل المؤسسي
المدرب: محمد الملا
تهدف الدورة إلى تعزيز المهارات القيادية والإداية لدى العاملين في مؤسسات التعمل التطوعي (باختلافها) بما يزيد من كفائتهم في العمل الإداري والتنظيمي للعمل التطوعي
محاور الدورة:
- تعريف العمل المؤسسي
- دور القيادة والإدارة والكوادر في العمل المؤسسي
- الوظائف الإدارية: التخطيط، التنظيم، التوظيف، التحفيز، المراقبة
رابط الدورة:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-30443271
التعريف بالمدرب:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-20384863
أخوكم
المدرب محمد الملا
د.احمد عبد الرحمن
ادرة التغيير
Dr.Ahmed M abd elrahman
Consultant of Management development,
Marketing and Self-development .
00201065172800
00201149406276
d.ahmedabdelrahman@yahoo.com
عرض بوربوينت لدورة تدريبية متكاملة مدتها ثلاثة ايام لمهارات الثقافة التنظيمية لجامعة الملك سعود في السعودية بالرياض تتضمن ورش العمل والتطبيقات العملية المصاحبة للدورة اضافة للمعلومات التفصيلية لبناء مهارة الثقافة التنظيمية للموظفين في الشركة او الوزارة الحكومية
إن مفهوم الانتماء والولاء المؤسسي يعتبر من المفاهيم الإدارية الحديثة وقد حظي هذا المفهوم باهتمام العديد من الباحثين منذ أمد بعيد وحتى يومنا هذا ويعزى هذا الاهتمام إلى ما للولاء المؤسسي من تأثيرات هامة على كثير من سلوكيات واتجاهات الأفراد وماله من انعكاسات على الفرد والمنظمة على حد سواء. فيفترض أن يكون الولاء المؤسسي من أولى السلوكيات الطبيعية والمهمة التي يجب أن يتصف بها سلوك الأفراد في التنظيم . وبالتالي فإن للولاء المؤسسي أهمية في حياة المنظمات وله أثره الواضح على سير العمل فيها وتحقيقها لأهدافها بشكل فاعل متميز، وعلى مدى ارتباطه بالسلوك المؤسسي الذي يلعب دوراً هاماً في توجيه الأفراد العاملين داخل التنظيم الوجهة الصحيحة
التمكين الذاتي للعامل والموظف هو الخطوة الاساس لتمكين مؤسسته وشركتهشركة الاتصالات السورية
ارجو لكم السعادة في حياتكم المهنية والشخصية
اشكركم اشكر اعجابكم اعتز بصداقتكم ارجو ان نبقى على تواصل
سنظل نحارب الفساد حتى نقتلعه من ارض سورية ومؤسساتها
ارجو نشر المقالات والفديو في اكبر المجموعات الوطنية لان الفيس بوك الصهيوني الماسوني منع زر المشاركة عندي
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة – شهادة عليا بالاقتصاد طرطوس – سورية
Phon:369100
Fax:369200 – ALRAHMANABD@GMAIL.COM
من خلال الاطلاع على على دراسة الحاله الفريده المشتركه للاستاذ المساعد الدكتور ليث الحكيم )السلوك
السياسي لمدراء المستشفيات وتأثيره في إنتشار الإرهاق العاطفي بين الممرضين والممرضات( نلخص
مافهمنا ان السلوك السياسي هو صفه سلوكيه حديثه للمنظمات تساهم بشكل فعال في الاداء والرضاء
الوظيفي وتحسين جودة المنتج الصحي لاسيما بالمستشفيات في حال ان يفهمها المدراء والمسؤولين على
انها خدمه مستوحاة من السمات الشخصيه والانسانيه والطبيه الجيده لاستيعاب المرؤسين والتعامل معهم
بما ينفع المنظمه وتصيير هذه الخدمة للمجتمع وان تبتعد عن كل السياسات الخارجيه الفئويه والحزبيه
والتاثيرات السلبيه الشخصيه مثل السلطويه وحب الذات والعمل لاجل ارضاء المافوق فقط والتعنصر
الوظيفي كما يحدث الان في اغلب المستشفيات العراقيه.
هل شعرت يوما بإنشغال ذهنك و إصابتك ببعض التوتر وخوفك من وجود المال اللازم لتوفير متطلبات الحياة إذا كانت الاجابة بنعم فأنت واحد من 35% من الموظفيين حول العالم اللذين يعانوا من إنعدام الامان الوظيفى .
كل عام وانتم ومن تحبون وسورية بالف خير
اشكركم اشكر اعجابكم اعتز بصداقتكم ارجو لكم السعادة ارجو ان نبقى على تواصل
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة – شهادة عليا بالاقتصاد
طرطوس – سورية – ALRAHMANABD@GMAIL.COM
http://www.facebook.com/home.php
رابط جديد لحساب جديد من اجل اضافة المزيد من الاصدقاء
Development of higher values for employeesahmed khanjar
يعد البعد القيمي من اهم عناصر النجاح فبقدر نشاطه وقوته تتحدد كفائة المنظمه وفاعليتها وقد
ركزت كثير من الابحاث على والدراسات على اهمية القيم الشخصيه والاتقادات التي يتبناها المدير
او القائد في المنظمه ودورها في تفعيل العمليه الاداريه فكلما زادت القيم الايجابيه لدى القاده
الاداريين كلما اثر ذالك على كفاءة الاجراءات الاداريه ويكون ذالك عن طريق تفهم القاده الاداريين
.
وتحقيق عملية التوافق والترابط بين المنظمه والقيم الشخصيه في اطار موحد يعد منظومه قويه تخدم
العمليه الاراديه حيث ان التوافق والانساجام بين القيم التي ينتمي اليها الفرد وبين القيم السائده في
بئية العمل بشكل عام يساهم في خفض معدل الصراع وتوفير عنصري العداله والاتصال الاداري
الفاعل وهذا يعني انه كلما ازداة درجة التوافق بين قيم المنظمه وقيم الافراد كلما كان ذالك ادعى
لتطابق القيم بينهم. أداء المنظمات. وان القيم التنظيمية لاحظت داخل المؤسسة تؤثر على أداء
المنظمه نفسها المنظمات. ويقول في هذا السياق أن المنظمات يمكن أن تكون ناجحة عندما تتماشى
مع الأهداف التنظيمية القيم التنظيمية وتلك تتماشى مع القيم الشخصية من الناس الذين هم هذه
المنظمة نفسها.
الفصل الاول - ماهية المنظمة وخصائصها وانواعها
مفهوم المنظمة وابعادها
خصائص المنظمة
تصنيف المنظمات
اهم التحديات التي تواجه المنظمات
صفات المنظمة
الاهداف التي ترمي اليها المنظمات
اسباب الاهتمام بدراسة نظرية المنظمة
اهمية المنظمات للمجتمع
Similar to أهمية ثقافة المؤسسة في تطور أداءها ونجاحها (20)
احتل موضوع المانجمت العمومي مركزا هاما في نظام الحكم الداخلي للعديد من الدول نظرا لما تقوم به هذه الأخيرة من دور فعال في تحقيق التنمية على المستوى المحلي لتصبح بعد ذلك على مستوى قومي ، ولعل أهم مايميزها كونها إدارة قريبة من المواطن ونابعة من صميمه .
بالمقابل تشكل الجماعات المحلية حاليا من أهم المواضيع المطروحة على الساحة الاقتصادية
و السياسية لدورها البارز كذلك في دفع عجلة التنمية المحلية إلى الأمام و من ثم اصبحت الأنظار متجهة إلى نمط تسييرها محاولة إيجاد الطريقة المثلى التي تمكنها من الوصول إلى تسيير فعال و ناجع .
La GRH à travers les compétences pour améliorer la performance de l’entrepriseBelghanami Wassila Nadjet
Les termes « GRH », « compétence » et « performance » présentent au moins un point commun : ils appartiennent à cette catégorie des mots polysémiques couramment employés dans différentes disciplines et dont il faut clarifier la signification avant d’engager dans un travail de recherche. L’objectif de ce travail est d’une part d’attribuer une définition précise aux concepts de GRH, compétence et de performance utilisée dans la suite de ce modeste travail et d’autre part de préciser clairement notre axe de recherche pour traiter la question de la contribution des compétences à la performance des entreprises.
La grh à travers les compétences pour améliorer la performance de l’entrepriseBelghanami Wassila Nadjet
Toute entité économique cherche à réaliser une performance viable et durable pour dégager une valeur ajoutée capable de développer l’organisation ou l’entreprise afin d’être compétitive sur le marché et l’environnement qui est instable et incertain, c’est pour cette raison les ressources humaines devenues une richesse importante et une source de compétitivité parce que c’est la seule voie de gagner en performance et de rester dans la course, duquel dans une forte majorité des entreprises les efforts portés sur le développement des compétences comme étant un atout clé qu’elle constitue l’un des leviers principaux de la performance de l’entreprise qui fait partie intégrante de la gestion globale et la stratégie générale d’une organisation ou d’une entreprise. N Notre travail de recherche permet de saisir la contribution des compétences pour renforcer et améliorer la performance de l’entreprise notamment le lien entre les compétences et la performance pour que l’entreprise être plus forte force au delà de la compétence. C’est a dire fait un double pari dans la perspective de jeux gagnants pour l'entreprise et son personnel qui s'engage à contribuer à la performance de l'entreprise
Toute entité économique cherche à réaliser une performance viable et durable pour dégager une valeur ajoutée capable de développer l’organisation ou l’entreprise afin d’être compétitive sur le marché et l’environnement qui est instable et incertain, c’est pour cette raison les ressources humaines devenues une richesse importante et une source de compétitivité parce que c’est la seule voie de gagner en performance et de rester dans la course, duquel dans une forte majorité des entreprises les efforts portés sur le développement des compétences comme étant un atout clé qu’elle constitue l’un des leviers principaux de la performance de l’entreprise qui fait partie intégrante de la gestion globale et la stratégie générale d’une organisation ou d’une entreprise. N Notre travail de recherche permet de saisir la contribution des compétences pour renforcer et améliorer la performance de l’entreprise notamment le lien entre les compétences et la performance pour que l’entreprise être plus forte force au delà de la compétence. C’est a dire fait un double pari dans la perspective de jeux gagnants pour l'entreprise et son personnel qui s'engage à contribuer à la performance de l'entreprise