التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
إن مفهوم الانتماء والولاء المؤسسي يعتبر من المفاهيم الإدارية الحديثة وقد حظي هذا المفهوم باهتمام العديد من الباحثين منذ أمد بعيد وحتى يومنا هذا ويعزى هذا الاهتمام إلى ما للولاء المؤسسي من تأثيرات هامة على كثير من سلوكيات واتجاهات الأفراد وماله من انعكاسات على الفرد والمنظمة على حد سواء. فيفترض أن يكون الولاء المؤسسي من أولى السلوكيات الطبيعية والمهمة التي يجب أن يتصف بها سلوك الأفراد في التنظيم . وبالتالي فإن للولاء المؤسسي أهمية في حياة المنظمات وله أثره الواضح على سير العمل فيها وتحقيقها لأهدافها بشكل فاعل متميز، وعلى مدى ارتباطه بالسلوك المؤسسي الذي يلعب دوراً هاماً في توجيه الأفراد العاملين داخل التنظيم الوجهة الصحيحة
كيف تخطط عامك وتحول أحلامك إلى أهداف عملية قابلة للتحقيق
من خلال هذا البرنامج تسطيع أن تصمم لنفسك خطة فريدة ومميزة
ولا تنسى تحميل الأدوات من الموقع
http://www.oysarhan.com/#!plan/u8gbv
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حدٍّ سواء، خاصةً في ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقّدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، فهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
عملية القيادة هي ذلك العنصر الإنساني الذي يقود العاملين ويحفزهم إلى تحقيق أهداف التنظيم، والقيادة ليست ميزة شخصية في شخص القائد، ولكنها محصلة لمركب معقد من الفرد، والمجموعة، وظروف التنظيم. والقائد الناجح هو الذي يستطيع كسب تعاون وتفاهم أفراد مجموعته وإقناعهم بأن في تحقيق أهداف التنظيم نجاحًا شخصيًا وتحقيقًا لأهدافهم الشخصية.
ونجد أن عناية إدارة المشاريع تنحصر عمومًا في تحقيق أهدافه عن طريق الجهود الجماعية المشتركة لمجموعة من الأفراد، فلابد من وجود قيادة للمجموعات. ولا شك أن المدير هو الذي يتولى هذه القيادة في المشروع، وهذا يتطلب أن يقوم بتنسيق مستمر لجهود ونشاط أفراد المجموعة التي يتولي قيادتها حتي يستطيع أن يحقق أهدافها بسهولة. وطالما استخدمت في الماضي طريقة الضغط وفرض النفس بقوة من جهة القيادة كطريقة لتحقيق التنسيق بين جهود الأفراد، إلا أن هذه الطريقة قد أصبحت الآن أقل الطرق كفايةً في إنجاز الأعمال. فالقيادة الحقيقية تتضمن رغبةً من المرؤوسين في التبعية وطاعة القادة وتنفيذ أوامرهم.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
إن مفهوم الانتماء والولاء المؤسسي يعتبر من المفاهيم الإدارية الحديثة وقد حظي هذا المفهوم باهتمام العديد من الباحثين منذ أمد بعيد وحتى يومنا هذا ويعزى هذا الاهتمام إلى ما للولاء المؤسسي من تأثيرات هامة على كثير من سلوكيات واتجاهات الأفراد وماله من انعكاسات على الفرد والمنظمة على حد سواء. فيفترض أن يكون الولاء المؤسسي من أولى السلوكيات الطبيعية والمهمة التي يجب أن يتصف بها سلوك الأفراد في التنظيم . وبالتالي فإن للولاء المؤسسي أهمية في حياة المنظمات وله أثره الواضح على سير العمل فيها وتحقيقها لأهدافها بشكل فاعل متميز، وعلى مدى ارتباطه بالسلوك المؤسسي الذي يلعب دوراً هاماً في توجيه الأفراد العاملين داخل التنظيم الوجهة الصحيحة
كيف تخطط عامك وتحول أحلامك إلى أهداف عملية قابلة للتحقيق
من خلال هذا البرنامج تسطيع أن تصمم لنفسك خطة فريدة ومميزة
ولا تنسى تحميل الأدوات من الموقع
http://www.oysarhan.com/#!plan/u8gbv
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حدٍّ سواء، خاصةً في ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقّدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، فهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
عملية القيادة هي ذلك العنصر الإنساني الذي يقود العاملين ويحفزهم إلى تحقيق أهداف التنظيم، والقيادة ليست ميزة شخصية في شخص القائد، ولكنها محصلة لمركب معقد من الفرد، والمجموعة، وظروف التنظيم. والقائد الناجح هو الذي يستطيع كسب تعاون وتفاهم أفراد مجموعته وإقناعهم بأن في تحقيق أهداف التنظيم نجاحًا شخصيًا وتحقيقًا لأهدافهم الشخصية.
ونجد أن عناية إدارة المشاريع تنحصر عمومًا في تحقيق أهدافه عن طريق الجهود الجماعية المشتركة لمجموعة من الأفراد، فلابد من وجود قيادة للمجموعات. ولا شك أن المدير هو الذي يتولى هذه القيادة في المشروع، وهذا يتطلب أن يقوم بتنسيق مستمر لجهود ونشاط أفراد المجموعة التي يتولي قيادتها حتي يستطيع أن يحقق أهدافها بسهولة. وطالما استخدمت في الماضي طريقة الضغط وفرض النفس بقوة من جهة القيادة كطريقة لتحقيق التنسيق بين جهود الأفراد، إلا أن هذه الطريقة قد أصبحت الآن أقل الطرق كفايةً في إنجاز الأعمال. فالقيادة الحقيقية تتضمن رغبةً من المرؤوسين في التبعية وطاعة القادة وتنفيذ أوامرهم.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
تعتبر الخلافات في العمل من أكثر العوامل التي تؤثر على الكفاءة الإنتاجية للمنظمة أو المؤسسة، فالخلاف كثيرًا ما يتطور إلى نزاعاتٍ وعدم تكيف، وبالتالي يؤثر على العطاء والأداء الإنجازي للمنظمة.
يعتمد نجاح المنظمات الحديثة في تحقيق أهدافها على كفاءة وفاعلية الموارد البشرية العاملة لديها؛ إذ إن هناك اتفاق عام بين رجال الإدارة، على أن العنصر البشري هو أهم مورد للمنظمة وعليه تتوقف كفاءة استخدام باقي الموارد في المنظمة، وذلك لأن الإنسان بما يملكه من مهارات وقدرات وبما يتمتع به من رغبة في العمل هو العنصر الحاسم لتحقيق الكفاءة الإنتاجية للمنظمات في عالم اليوم.
يعتبر مفهوم جودة الحياة من مجالات البحوث الأسرع نموا واهتماما في مجال الطب النفسي خلال القرن الحادي والعشرين وهو مفهوم يعد مقياسا لمدى رفاهية الأفراد والمجتمعات والشعوب.
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
لا تقدَّر خدمات الكوتشنج بثمن لشخص يبحث عن نقاط قوته، هدفه، رسالته، تخصصه، وظيفته، مشروعه الخاص أو تطوير مهارةٍ ما. ويُعدُّ الكوتشنج من الخدمات التي باتت تأخذ رواجًا كبيرًا في العشر سنوات الماضية لعدَّة أسباب منها: التحوُّلات الاقتصادية والاجتماعية والمعرفية في عصر لم تَعُد المعرفة أو الشهادة المؤشر
الكافي للنجاح.
ويمكن لعملية الكوتشنج أن تفسِّر أفضل طريقة ممكِنة للشخص أن يغوص في أعماق ذاته وفهمها عن طريق التفكير بصوتٍ عالٍ مع الكوتش من خلال أسئلة يطرحها الكوتش للمتدرب تُحفِّزه وتُثير عقله."أعتقد أنه أفضل برنامج تطويريّ حَظيتُ به إلى الآن.. وهو أول خطوة علمية عملية توصلني إلى الهدف...هو فعلًا رحلة الاسترشاد إلى النور".
التدريب ليس اكتساب معلومات جديدة فحسب، بل تبادل خبرات، فالأشخاص الذين
على رأس عملهم يمتلكون الكثير من الخبرات، والتدريب يعني تبادل الخبرات ما بين المتدربين وعرض للمشكلات المختلفة التي تواجههم يومياً في عملهم أمام الجميع، والاستماع لأكثر من طريقة لحل مثل هذه المشكلات, ومجرد الحضور لقاعة التدريب، هو بحد ذاته خبرة، وبناء العلاقات الجيدة مع المدربين والتعارف ما بين المتدربين أيضاً خبرة، كذلك تجديد المتدرب لمعلوماته خبرة، ومعرفة إلية التدريب من حيث التنظيم والالتزام بالوقت والحضور وتنفيذ الأنشطة وغيرها تعتبر خبرة يكتسبها المتدرب، وترسيخ قناعات المتدربين بفعالية وفائدة التدريب الذي يمارسونه وحثهم على الابتكار والإبداع وإيجاد الرغبة الذاتية لدى المتدربين لتطوير أنفسهم ورفع كفاياتهم .
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
ويمكن القول إن التميز الوظيفي حظي بشكل عام باهتمامات على المستوى العالمي وتبنت العديد من الدول أمثال الولايات المتحدة وكندا واليابان والاتحاد الأوروبي سياسات واستراتيجيات لدعمه.
تعتبر الخلافات في العمل من أكثر العوامل التي تؤثر على الكفاءة الإنتاجية للمنظمة أو المؤسسة، فالخلاف كثيرًا ما يتطور إلى نزاعاتٍ وعدم تكيف، وبالتالي يؤثر على العطاء والأداء الإنجازي للمنظمة.
يعتمد نجاح المنظمات الحديثة في تحقيق أهدافها على كفاءة وفاعلية الموارد البشرية العاملة لديها؛ إذ إن هناك اتفاق عام بين رجال الإدارة، على أن العنصر البشري هو أهم مورد للمنظمة وعليه تتوقف كفاءة استخدام باقي الموارد في المنظمة، وذلك لأن الإنسان بما يملكه من مهارات وقدرات وبما يتمتع به من رغبة في العمل هو العنصر الحاسم لتحقيق الكفاءة الإنتاجية للمنظمات في عالم اليوم.
يعتبر مفهوم جودة الحياة من مجالات البحوث الأسرع نموا واهتماما في مجال الطب النفسي خلال القرن الحادي والعشرين وهو مفهوم يعد مقياسا لمدى رفاهية الأفراد والمجتمعات والشعوب.
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
لا تقدَّر خدمات الكوتشنج بثمن لشخص يبحث عن نقاط قوته، هدفه، رسالته، تخصصه، وظيفته، مشروعه الخاص أو تطوير مهارةٍ ما. ويُعدُّ الكوتشنج من الخدمات التي باتت تأخذ رواجًا كبيرًا في العشر سنوات الماضية لعدَّة أسباب منها: التحوُّلات الاقتصادية والاجتماعية والمعرفية في عصر لم تَعُد المعرفة أو الشهادة المؤشر
الكافي للنجاح.
ويمكن لعملية الكوتشنج أن تفسِّر أفضل طريقة ممكِنة للشخص أن يغوص في أعماق ذاته وفهمها عن طريق التفكير بصوتٍ عالٍ مع الكوتش من خلال أسئلة يطرحها الكوتش للمتدرب تُحفِّزه وتُثير عقله."أعتقد أنه أفضل برنامج تطويريّ حَظيتُ به إلى الآن.. وهو أول خطوة علمية عملية توصلني إلى الهدف...هو فعلًا رحلة الاسترشاد إلى النور".
التدريب ليس اكتساب معلومات جديدة فحسب، بل تبادل خبرات، فالأشخاص الذين
على رأس عملهم يمتلكون الكثير من الخبرات، والتدريب يعني تبادل الخبرات ما بين المتدربين وعرض للمشكلات المختلفة التي تواجههم يومياً في عملهم أمام الجميع، والاستماع لأكثر من طريقة لحل مثل هذه المشكلات, ومجرد الحضور لقاعة التدريب، هو بحد ذاته خبرة، وبناء العلاقات الجيدة مع المدربين والتعارف ما بين المتدربين أيضاً خبرة، كذلك تجديد المتدرب لمعلوماته خبرة، ومعرفة إلية التدريب من حيث التنظيم والالتزام بالوقت والحضور وتنفيذ الأنشطة وغيرها تعتبر خبرة يكتسبها المتدرب، وترسيخ قناعات المتدربين بفعالية وفائدة التدريب الذي يمارسونه وحثهم على الابتكار والإبداع وإيجاد الرغبة الذاتية لدى المتدربين لتطوير أنفسهم ورفع كفاياتهم .
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
ويمكن القول إن التميز الوظيفي حظي بشكل عام باهتمامات على المستوى العالمي وتبنت العديد من الدول أمثال الولايات المتحدة وكندا واليابان والاتحاد الأوروبي سياسات واستراتيجيات لدعمه.
من أجل تهيئة المنظمة لمواكبة التغييرات؛ يحتاج القائد إلى تنمية قدرات الموظفين والعاملين ورعايتهم من خلال البرامج التدريبية المستمرة التي تلائم احتياجات هذه المنظمة والعاملين فيها.
تهدف الدورة الى:
- تنشيط دور الجامعات في مفهوم ريادة الأعمال .
- التعريف بمفهوم بريادة الاعمال .
- أهمية دور الجامعات في دعم ريادة الأعمال .
- نتاج الجامعات التي تتميز بريادة الاعمال و انعكاسها على المجتمع.
- نماذج من مشاريع ريادة الاعمال.
This presentation was a tool to build productive teams that can learn by doing and accomplish tasks by collaboration. The proposed projeects were the incubating environment the learners build their skills through.
In an attempt to serve the Arabic speaking community.
ما الذي يعلمه ويعمله المحترفون المجتهدون الناجحون في أعمالهم حقاً ولا يقوم به بقيتنا؟ ما وصفات نجاحهم السرية؟ فكر في الناس الذين يتميزون في عملهم ومهنهم الخاصة. من يتبادر لذهنك؟ ربما تفكر في زميل عمل معين أو رئيس عمل سابق أو والدك أو شخصية معروفة. بأيِّ أساليب أصبحت مثل هذه النماذج المثالية ناجحة للغاية في عملها؟ ما الذي قاموا به وربما يكون الآخرون قد فشلوا في تحقيق نتيجة مماثلة؟
أياً كانت مهنتك، فباستطاعتك النجاح في عملك والتميز في وظيفتك، ويبقى السؤال الذي تصعب الإجابة عنه، ألا وهو "كيف يمكنك تحقيق ذلك؟".
أربعة دقائق كافية وشافية لنسيجك الدماغي لكي يتعرف على ماهية الانطباع المحصل عليه من طرف الآخرين، سواء كان إيجابيا أو سلبيا.
إن النظرة أو الانطباع الأولي أساسي وضروري في تقوية وتنمية مؤهلاتك ومقوماتك الشخصية.
Similar to الاتصال الداخلي والسعادة المؤسسية .pdf (20)
دور الاتصال المؤسسي في بناء الهوية والسمعة Naif Althayt
عد إدارة الاتصال المؤسسي من الإدارات الاستراتيجية في المنشآت وتشارك في صنع القرار لدورها في كسب رضا الجمهور الداخلي والخارجي، ومواجهة الأزمات الإعلامية والتخفيف من حدتها، وحماية الهوية والسمعة المؤسسية. وهي ضمير المؤسسة لقدرتها على صناعة المحتوى الذي يجذب الجمهور ويخلق التفاعل والولاء، وبناء علاقة حميمية مع وسائل الإعلام، والتواصل الفعال لتقليل الفجوة بين الاتصالات الداخلية والخارجية وتوحيد الرسالة الاتصالية.
أهمية العلاقات العامة للمشاريع الريادية Naif Althayt
أثرت ثورة المعلومات في مهنة العلاقات العامة خاصة كغيرها من مهن الاتصال حيث تغيرت استراتيجياتها في ظل بروز صحافة المواطن المتمثلة في الشبكات الاجتماعية، ولم يعد استهداف وسائل الإعلام التقليدي معمولاً به في العالم الرقمي كما تغير شكل المحتوى وطرق نشره لدى محترفي العلاقات العامة الرقمية فيتم دمج أربع قنوات هي: القنوات المدفوعة كالإعلانات الرقمية، والتغطية المنشورة بالمؤثرين والمدونين، وقنوات المشاركة كوسائل التواصل الاجتماعي، والقنوات المملوكة كالمحتوى والمدونات والموقع الإلكتروني
How To Be A Great commuincater In MettingNaif Althayt
This document discusses how to be a great communicator in meetings. It emphasizes that effective communication involves building relationships and understanding how people share information differently. It also explores some challenges that can affect communication, like oversharing knowledge or a lack of cooperation. The document recommends that meeting leaders guide participation rather than lecture, welcome all input, and follow up with questions to engage attendees. Being a strong communicator is important for career advancement as it improves productivity, cohesion, and conflict resolution.