د.احمد عبد الرحمن
ادرة التغيير
Dr.Ahmed M abd elrahman
Consultant of Management development,
Marketing and Self-development .
00201065172800
00201149406276
d.ahmedabdelrahman@yahoo.com
دورة تدريبية متكاملة متخصصة في تطوير مهارات إدارة التغيير للمدراء والمشرفين تم تطويرها لتتضمن جميع الموضوعات المتعلقة بمهارات ادارة التغيير من مفهوم التغيير ومهارات الاشراف الاداري الفعال ومهارات التواصل في بيئة العمل ومهارات مقاومة التغيير ومهارات اعادة هندسة العمليات ومفهوم الثقافة التنظيمية تتضمن المادة التدريبية العديد من المواضيع النظرية والتطبيقات العملية وهي متناغمة وتضم ورش العمل والتطبيقات والتمارين اللازمة لاكتساب المهارة مع بعض الالعاب التدريبية وعروض افلام فيديو
د.احمد عبد الرحمن
ادرة التغيير
Dr.Ahmed M abd elrahman
Consultant of Management development,
Marketing and Self-development .
00201065172800
00201149406276
d.ahmedabdelrahman@yahoo.com
دورة تدريبية متكاملة متخصصة في تطوير مهارات إدارة التغيير للمدراء والمشرفين تم تطويرها لتتضمن جميع الموضوعات المتعلقة بمهارات ادارة التغيير من مفهوم التغيير ومهارات الاشراف الاداري الفعال ومهارات التواصل في بيئة العمل ومهارات مقاومة التغيير ومهارات اعادة هندسة العمليات ومفهوم الثقافة التنظيمية تتضمن المادة التدريبية العديد من المواضيع النظرية والتطبيقات العملية وهي متناغمة وتضم ورش العمل والتطبيقات والتمارين اللازمة لاكتساب المهارة مع بعض الالعاب التدريبية وعروض افلام فيديو
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
يشهد العالم-وبشكلٍ مستمر-تطوراتٍ متلاحقةٍ وسريعةٍ أثّرت في بيئة الأعمال ووضع المنظمات، حيث يُطلب منها أن تتواكب في أدائها مع ما تفرضه هذه المتغيرات من متطلبات، فلم يعد البقاء في السوق للمنظمات الأصلح فقط؛ بل للمنظمات المحققة للتميز والتي تتسم بالمقدرة التنافسية.
وارتكازًا إلى الدور الذي تضطلع به القيادات التنفيذية في المنظمات وتحمُّلها القدر الأكبر من المسؤولية في تخطيط سياسات العمل وصناعة القرارات، والتي يتوقف عليها نجاح المنظمة في تحقيق أهدافها؛ فإن الأمر يتطلب نبذ التقاليد الإدارية الموروثة التي لا تعتمد على الفكر الإداري المتطور ولا تتلاءم مع التطورات التقنية المتسارعة، والاهتمام بتجديد وتنمية مهارات هذه القيادات ودعمها بالمنهجية العلمية المستجدة في الفكر الإداري، والتجارب الناجحة للممارسات القيادية التطبيقية
التدريب يجب أن يكون جزء مكمل للتخطيط، فكل مؤسسة يجب أن تحتوي خطتها الإستراتيجية على وصف التدريب والتعليم كأساس لتحقيق الأهداف .
يجب أن يتم وضع مجموعة من الأهداف توفر فرص التدريب الفعال وقياس الأداء كجزء من عملية وضع الموازنة السنوية . والأكثر من ذلك يجب أن تصف وتعرف المؤسسة الموارد التي تحتاجها لتحقيق هذه الأهداف خلال خطة أداءهم السنوية، إن هذه العملية التخطيطية هي خطوة مهمة في تكامل وربط التدريب والتعليم لتحقيق أهداف المؤسسة .
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
يشهد العالم-وبشكلٍ مستمر-تطوراتٍ متلاحقةٍ وسريعةٍ أثّرت في بيئة الأعمال ووضع المنظمات، حيث يُطلب منها أن تتواكب في أدائها مع ما تفرضه هذه المتغيرات من متطلبات، فلم يعد البقاء في السوق للمنظمات الأصلح فقط؛ بل للمنظمات المحققة للتميز والتي تتسم بالمقدرة التنافسية.
وارتكازًا إلى الدور الذي تضطلع به القيادات التنفيذية في المنظمات وتحمُّلها القدر الأكبر من المسؤولية في تخطيط سياسات العمل وصناعة القرارات، والتي يتوقف عليها نجاح المنظمة في تحقيق أهدافها؛ فإن الأمر يتطلب نبذ التقاليد الإدارية الموروثة التي لا تعتمد على الفكر الإداري المتطور ولا تتلاءم مع التطورات التقنية المتسارعة، والاهتمام بتجديد وتنمية مهارات هذه القيادات ودعمها بالمنهجية العلمية المستجدة في الفكر الإداري، والتجارب الناجحة للممارسات القيادية التطبيقية
التدريب يجب أن يكون جزء مكمل للتخطيط، فكل مؤسسة يجب أن تحتوي خطتها الإستراتيجية على وصف التدريب والتعليم كأساس لتحقيق الأهداف .
يجب أن يتم وضع مجموعة من الأهداف توفر فرص التدريب الفعال وقياس الأداء كجزء من عملية وضع الموازنة السنوية . والأكثر من ذلك يجب أن تصف وتعرف المؤسسة الموارد التي تحتاجها لتحقيق هذه الأهداف خلال خطة أداءهم السنوية، إن هذه العملية التخطيطية هي خطوة مهمة في تكامل وربط التدريب والتعليم لتحقيق أهداف المؤسسة .
كثيراً ما تُصيب الإنسان الكآبة والضجر من الحياة وروتينها، ويتمنى أن يُحدِث التغيير في حياته، وأن تُكسّر جميع القيود التي تعيق حركته، إلا أنّه يبقى ساكناً يتساءل كيف ومتى ولماذا التغيير، وهل بمقدوره التغلب على ما يمر به من أزمات.
ومسألة التغيير ليست من المسائل اليسيرة والسهلة، فهي تحتاج من البصيرة والرؤية على مقدار ما تحتاجه من الإرادة والعزيمة، ومن المهم في هذا السياق أن ندرك أننا لا نستطيع الحصول على كل ما نريد، كما أن الحصول على كل ما نريده لا يكون دائماً في مصلحتنا، وهذا يتطلب منا أمرين:
الأول: هو إدراك حدود إمكاناتنا على نحو حسن، فابن الخمسين لا يستطيع أن يلعب مع فريق من الشباب لكرة القدم، وابن الستين لا يستطيع أن يحفظ الشعر كما يحفظه ابن العشرين...
الثاني: هو جعل ما نسعى إليه دائماً في نطاق المشروع والمعتدل.
م.٢٣
الزملاء الأفاضل
نرحب بحضراتكم مع
مبادرة #تواصل_تطوير
المحاضرة الثالثة والعشرون من المبادرة مع
دكتور/ أسامة أبو المكارم
مستشار التغيير المؤسسي والعلاقات العامة
بعنوان
"منهجية التغيير المؤسسي "
التاسعة مساء بتوقيت مكة المكرمة الإثنين 22يونيو2020
وذلك عبر تطبيق زووم
علما ان هناك بث مباشر للمحاضرة على القنوات الخاصة بجمعية المهندسين المصريين
ونأمل أن نوفق في تقديم ما ينفع المهندس ومهمة الهندسة في عالمنا العربي
والله الموفق
للتواصل مع إدارة المبادرة عبر قناة تيليجرام
الرابط
https://t.me/EEAKSA
ومتابعة المبادرة والبث المباشر عبر نوافذنا المختلفة
رابط اللينكدان والمكتبة الالكترونية
www.linkedin.com/company/eeaksa-egyptian-engineers-association/
رابط قناة الفيسبوك
https://www.facebook.com/EEAKSA
رابط قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/user/EEAchannal
رابط التسجيل العام للمحاضرات
https://forms.gle/vVmw7L187tiATRPw9
كل شيء في الدنيا يتغير ولا شيء ثابت إلا التغير نفسه. فالتغيير سنة الحياة، وبدون التغيير لا توجد الحياة. والتغيير هو المستقبل وليس الحاضر فقط، بل هو الماضي أيضاً. والتغيير هو العملية التي من خلالها يقتحم المستقبل حياتنا. فلا مستقبل بلا تغيير. والتغيير يمس الحاضر كما يمس المستقبل. فمن أجل الاستمرار في الحاضر لا بد من التغيير، وإلا فإننا سنصبح ضحايا التغيير ما لم نتغير.
كل شيء في الدنيا يتغير ولا شيء ثابت إلا التغير نفسه. فالتغيير سنة الحياة، وبدون التغيير لا توجد الحياة. والتغيير هو المستقبل وليس الحاضر فقط، بل هو الماضي أيضاً. والتغيير هو العملية التي من خلالها يقتحم المستقبل حياتنا. فلا مستقبل بلا تغيير. والتغيير يمس الحاضر كما يمس المستقبل. فمن أجل الاستمرار في الحاضر لا بد من التغيير، وإلا فإننا سنصبح ضحايا التغيير ما لم نتغير.
1. المنظمات وإدارة التغيير
د. حسين مصيلحي
www.facebook.com/drmoselhy
أستاذ إدارة العمال ونظم المعلومات المساعد
2. إدارة التغيير - تعريف
عملية النتقال من واقع ملموس إلي
التغيير •
حال منشود
1 - التغيير عملية وليس حدث والعملية تعني
أن له مراحل وخطوات منهجية .
2 - أن يفهم ويعرف النسان الواقع الذي
أنطلق منه .
3 - أن يعرف الهدف أو الرؤية الواضحة التي
يرغب في الوصول إليها .
4 - يوجد انتقال من واقع الي رؤية وبالتالي
لبد من وجود خطة
3. التغيير في علم
الدارة
التغيير علي مستوي التغيير علي مستوي
المنظمات الفراد
6. لماذا نقاوم التغيير
الناس ل تقاوم التغيير الضار بها فقط بل تقاوم
أيضا التغير الذي ينفعها
توقع النتيجة -1
السلبية
صعوبة تغيير -2
العادات
الخوف من زيادة أعباء -3
العمل
ضعف التصال -4
الخفاق في النسجام مع باقي -5
أجزاء المنظمة
7. قانون تغيير العقليات
إن تغيير العقليات أهم من تغيير
الشخاص والمكانيات المادية ) اسناد
حل المشكلة لمن تسبب فيها بدون تغير
)فكره وهذا خطأ
قانون السذاجة
السذاجة أن نعمل نفس المور بنفس
الطريقة ثم نتوقع نتائج مختلفة