الذكاء العاطفي هو مصطلح يعبر عن قدرة الفرد على التعرف على عواطفه الشخصية، وفهمها بصورةٍ سليمة، وإدراك مدى تأثيرها على الأشخاص من حوله، ويستطيع الأشخاص الذين يتمتعون بمعدل ذكاء عاطفي عالٍ السيطرة على سلوكهم وضبطه، ولديهم فعالية أكثر على معرفة وإدارة مشاعرهم الخاصة، وإدارة مشاعر الآخرين أيضًا، وكلما ارتفعت مهارات الذكاء العاطفي؛ أدى ذلك لعلاقات شخصية فعَّالة وناجحة بشكلٍ أكبر.
الذكاء العاطفي أصبح أيقونة التفوق على الصعوبات التي تواجهنا بعد توفيق الله.
وما سنقدمه في هذه الدورة التدريبية من شرحٍ وتحليلٍ للذكاء العاطفي سيؤهلنا -بإذن الله- لمستوى متقدمٍ في التعامل مع كل ما يواجهنا وما يعيقنا عن تحقيق أهدافنا والسعي لممارسة حياةٍ متوازنة سوية.
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
تعيش المؤسسات في بيئة مضطربة ومعقدة يسودها عدم التأكد وترتفع فيها درجة المخاطرة، الأمر الذي يفرض عليها تحديات كبيرة وعديدة ينبغي عليها مواجهتها بسرعة وعليها أيضا أن تستبق الأحداث والتغيرات المفاجأة في بيئتها.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
الذكاء العاطفي هو مصطلح يعبر عن قدرة الفرد على التعرف على عواطفه الشخصية، وفهمها بصورةٍ سليمة، وإدراك مدى تأثيرها على الأشخاص من حوله، ويستطيع الأشخاص الذين يتمتعون بمعدل ذكاء عاطفي عالٍ السيطرة على سلوكهم وضبطه، ولديهم فعالية أكثر على معرفة وإدارة مشاعرهم الخاصة، وإدارة مشاعر الآخرين أيضًا، وكلما ارتفعت مهارات الذكاء العاطفي؛ أدى ذلك لعلاقات شخصية فعَّالة وناجحة بشكلٍ أكبر.
الذكاء العاطفي أصبح أيقونة التفوق على الصعوبات التي تواجهنا بعد توفيق الله.
وما سنقدمه في هذه الدورة التدريبية من شرحٍ وتحليلٍ للذكاء العاطفي سيؤهلنا -بإذن الله- لمستوى متقدمٍ في التعامل مع كل ما يواجهنا وما يعيقنا عن تحقيق أهدافنا والسعي لممارسة حياةٍ متوازنة سوية.
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
تعيش المؤسسات في بيئة مضطربة ومعقدة يسودها عدم التأكد وترتفع فيها درجة المخاطرة، الأمر الذي يفرض عليها تحديات كبيرة وعديدة ينبغي عليها مواجهتها بسرعة وعليها أيضا أن تستبق الأحداث والتغيرات المفاجأة في بيئتها.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان
وإن غلبهُ الصمت.
رغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته
في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطيع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
كلما فهمنا مشاعرنا وتقبلناها ووجهناها بشكل حقيقي وإيجابي، وكلما استطعنا تحويل تلك المشاعر المزعجة أثناء تعاملاتنا المختلفة إلى مشاعر دافعة نحو تحقيق أهدافنا، وكلما فهمنا مشاعر الآخرين وتقبلناها.. أصبحنا قادرين بجدارة على التفوق على مصاعب الحياة وتحديات الواقع وجروح الآخرين.
إن الاهتمام بالقيادة الإدارية ظهر بعد التأكد من أن الإخفاق الذي يحدث بالمؤسسات رغم توفر الموارد عائد إلى افتقارها لقيادة ذات كفاءة عالية، وأن السلوك القيادي يؤثر بشكل مباشر على أداء المورد البشري، والذي يعتبر مصدر التميز والإبداع بالمؤسسات، وعليه فالتحدي الأكبر للمنظمات هو مدى قدرة قادتها على تنمية القدرات الإبداعية بها.
ويشكل الذكاء العاطفي أحد المتغيرات الأساسية والتي أخذت في البروز كأحد الصفات الجوهرية للقائد، فالقائد الإداري الناجح هو من يمتلك ذكاءً عاطفياً عالياً، والذي يجعله أكثر تأثيراً على مرؤوسيه.
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان، وإن غلبهُ الصمت.
رغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته
في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطيع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
تُعدُّ الضغوطات النفسية “عوامل مخاطرة” بإمكانها إحداث اكتئابٍ مُزمِن من تجربة صادمة، أو من مرض مزمن، أو من تعنيف لفظي
أو جسدي، أو من خلال الطرد من العمل، أو من مشكلات نواجهها في العلاقات مع أشخاص مقربين لنا.
من زواية أخرى، تعني المرونة في علم النفس الإنساني بأنها قدرة الفرد على النمو والعمل بأقصى إمكانياته على الرغم من وجود ضغوطات مسببة للقلق والتوتر، أي أن الشخص المرن ينظر إلى المشكلات على أنها فرص للنمو، ولا يتعاطى مع الضغوطات على أنها تجارب مسببة للقلق والتوتر أو أنها أحداث غير معتادة، بل يقوم بتحويل تلك الضغوطات الى فرص للتعلم والنمو في حياته.
هل سبق لك أن لاحظت أن بعض الناس يتمتعون بالقدرة على جذب انتباه الآخرين، وتحفيزهم، والتأثير عليهم دون جهد يذكره فيحبهم الآخرون على الفور ويرغبون في البقاء قريبين منهم.
تقدير الذات له تأثير عميق على جميع جوانب حياتنا؛ فهو يؤثر على مستوى أدائنا في العمل، وعلى الطريقة التي نتفاعل بها مع الناس، وفي قدرتنا عاى التأثير على الآخرين، وعلى مستوى صحتنا النفسية. يعد تقدير الذات شرط أساسي من شروط السلوك المثمر والبناء بوجه عام. فأداؤنا يكون أفضل في كل شئ نعتبر أنفسنا أهلًا لأن ننجز ما بدأنا فيه وجديرين بالنجاح؛ نحن نشعر في هذه الحالة بأننا ذوي شأن وأهمية.
تكمن أهمية تقدير الذات في أن الأشخاص الذين لديهم تقدير إيجابي لذاتهم يكونون في الغالب أسعد حالًا وأفضل صحة وأكثر إنتاجية ممن لديهم تقدير متدنٍ لذاتهم. والتقدير المرتفع للذات يصنع الجانب الأكبر من شخصية المرء وقدراته. إنه يشعل حماسه ويقويه من داخله كي يكون قادرًا على بلوغ الأهداف الصعبة. كذلك فإن تقدير الذات يعزز من روح الإبداع والتفاؤل في مواجهة التحديات في موقع العمل وفي حياتنا الشخصية.أيضًا يعد تقدير الذات إحدى السمات الأساسية للقادة الأكفاء.
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان
وإن غلبهُ الصمت.
رغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته
في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطيع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
كلما فهمنا مشاعرنا وتقبلناها ووجهناها بشكل حقيقي وإيجابي، وكلما استطعنا تحويل تلك المشاعر المزعجة أثناء تعاملاتنا المختلفة إلى مشاعر دافعة نحو تحقيق أهدافنا، وكلما فهمنا مشاعر الآخرين وتقبلناها.. أصبحنا قادرين بجدارة على التفوق على مصاعب الحياة وتحديات الواقع وجروح الآخرين.
إن الاهتمام بالقيادة الإدارية ظهر بعد التأكد من أن الإخفاق الذي يحدث بالمؤسسات رغم توفر الموارد عائد إلى افتقارها لقيادة ذات كفاءة عالية، وأن السلوك القيادي يؤثر بشكل مباشر على أداء المورد البشري، والذي يعتبر مصدر التميز والإبداع بالمؤسسات، وعليه فالتحدي الأكبر للمنظمات هو مدى قدرة قادتها على تنمية القدرات الإبداعية بها.
ويشكل الذكاء العاطفي أحد المتغيرات الأساسية والتي أخذت في البروز كأحد الصفات الجوهرية للقائد، فالقائد الإداري الناجح هو من يمتلك ذكاءً عاطفياً عالياً، والذي يجعله أكثر تأثيراً على مرؤوسيه.
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان، وإن غلبهُ الصمت.
رغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته
في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطيع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
تُعدُّ الضغوطات النفسية “عوامل مخاطرة” بإمكانها إحداث اكتئابٍ مُزمِن من تجربة صادمة، أو من مرض مزمن، أو من تعنيف لفظي
أو جسدي، أو من خلال الطرد من العمل، أو من مشكلات نواجهها في العلاقات مع أشخاص مقربين لنا.
من زواية أخرى، تعني المرونة في علم النفس الإنساني بأنها قدرة الفرد على النمو والعمل بأقصى إمكانياته على الرغم من وجود ضغوطات مسببة للقلق والتوتر، أي أن الشخص المرن ينظر إلى المشكلات على أنها فرص للنمو، ولا يتعاطى مع الضغوطات على أنها تجارب مسببة للقلق والتوتر أو أنها أحداث غير معتادة، بل يقوم بتحويل تلك الضغوطات الى فرص للتعلم والنمو في حياته.
هل سبق لك أن لاحظت أن بعض الناس يتمتعون بالقدرة على جذب انتباه الآخرين، وتحفيزهم، والتأثير عليهم دون جهد يذكره فيحبهم الآخرون على الفور ويرغبون في البقاء قريبين منهم.
تقدير الذات له تأثير عميق على جميع جوانب حياتنا؛ فهو يؤثر على مستوى أدائنا في العمل، وعلى الطريقة التي نتفاعل بها مع الناس، وفي قدرتنا عاى التأثير على الآخرين، وعلى مستوى صحتنا النفسية. يعد تقدير الذات شرط أساسي من شروط السلوك المثمر والبناء بوجه عام. فأداؤنا يكون أفضل في كل شئ نعتبر أنفسنا أهلًا لأن ننجز ما بدأنا فيه وجديرين بالنجاح؛ نحن نشعر في هذه الحالة بأننا ذوي شأن وأهمية.
تكمن أهمية تقدير الذات في أن الأشخاص الذين لديهم تقدير إيجابي لذاتهم يكونون في الغالب أسعد حالًا وأفضل صحة وأكثر إنتاجية ممن لديهم تقدير متدنٍ لذاتهم. والتقدير المرتفع للذات يصنع الجانب الأكبر من شخصية المرء وقدراته. إنه يشعل حماسه ويقويه من داخله كي يكون قادرًا على بلوغ الأهداف الصعبة. كذلك فإن تقدير الذات يعزز من روح الإبداع والتفاؤل في مواجهة التحديات في موقع العمل وفي حياتنا الشخصية.أيضًا يعد تقدير الذات إحدى السمات الأساسية للقادة الأكفاء.
تعيش المؤسسات في بيئة مضطربة ومعقدة يسودها عدم التأكد وترتفع فيها درجة المخاطرة، الأمر الذي يفرض عليها تحديات كبيرة وعديدة ينبغي عليها مواجهتها بسرعة وعليها أيضا أن تستبق الأحداث والتغيرات المفاجأة
في بيئتها.
تتعدد أنواع الذكاء في الإنسان وتختلف قوتها من شخصٍ إلى آخر، ويبقى الذكاء العاطفي -أو ذكاء المشاعر كما يقولون- هو الأهم، لأنه يعلّم الإنسان كيفية التعامل والتكيف مع الحياة بجمالها وقبحها بمميزاتها وبمشكلاتها.
ويقصد بالذكاء العاطفي عند الأطفال هو القدرة على أن يكون هناك ذكاء تجاه المشاعر، سواءً مشاعر الطفل نفسه أو مشاعر الآخرين؛ إذ يبرز هذا الذكاء في قدرة الطفل على ملاحظة المشاعر وفهمها والتصرف بناءً عليها بطريقة فعالة وذكية.
المسؤولية هي أحد أهم القيم التي يجب غرسها في تفكير الإنسان منذ الصغر، فهي المعنى الحرفي للتكليف، بمعنى أن يكون الإنسان مكلفًا بإنجاز مهماتٍ محددة موكلة إليه، فإما أن يؤديها بنجاح، أو يحاسب عنها؛ نتيجة إخفاقه في أدائها
يُعدّ فن الحوار من المهارات الأساسية الهامة في الحياة، لهذا؛ فمن الضروري أن يُتقنه جميع البشر، من أجل تفادي أي مشاكل أو سوء فَهْم قد ينتج عن الحوار بطريقةٍ خاطئة.
إن عقد التدريب من العقود الواسعة الانتشار، بل إن لها تأثيرًا اقتصاديًّا نظرًا لقيمتها الكبيرة سواء على مستوى المملكة العربية السعودية أم على المستوى العالمي.
لقد حظي موضوع الشراكة باهتمام كبير من قبل الحكومات والمجتمعات والمراكز البحثية في مختلف أنحاء العالم بعد أن تأكد بما لا يدع مجال للشك بأن عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية .
تعديل سلوك ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال التعزيزMarwaBadr11
يعتبر موضوع تعديل السلوك مهمًّا بالنسبة للمعلمين والأخصائيين و أُسر ذوي الاحتياجات الخاصة بهدف تغيير السلوك الظاهر الذي يصدر من هذه الفئة في المواقف المختلفة.