SlideShare a Scribd company logo
1 of 17
‫الفرد‬
‫للفرد‬ ‫النفسي‬ ‫التنظيم‬
•
‫الخارجية‬ ‫العوامل‬
:
•
‫االجتماعية‬ ‫البيئة‬
:
‫في‬ ‫يعيش‬ ‫الذي‬ ‫والمجتمع‬ ،‫العائلة‬ ،‫األصدقاء‬
‫الفرد‬ ‫ه‬
.
•
‫االقتصادية‬ ‫البيئة‬
:
‫العام‬ ‫المالي‬ ‫والوضع‬ ،‫الدخل‬ ،‫الوظيفة‬
.
•
‫الثقافية‬ ‫البيئة‬
:
‫س‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫والتقاليد‬ ،‫العادات‬ ،‫القيم‬
‫الفرد‬ ‫لوك‬
.
•
‫الجغرافية‬ ‫الظروف‬
:
‫الطبيعي‬ ‫والبيئة‬ ‫والمناخ‬ ‫الجغرافي‬ ‫الموقع‬
‫ة‬
•
‫الداخلية‬ ‫العوامل‬
:
•
‫والمشاعر‬ ‫العواطف‬
:
‫والغضب‬ ،‫الخوف‬ ،‫الحزن‬ ،‫السعادة‬ ‫مثل‬
.
•
‫والقيم‬ ‫االعتقادات‬
:
‫الفرد‬ ‫بها‬ ‫يؤمن‬ ‫التي‬ ‫والمعتقدات‬ ‫المبادئ‬
.
•
‫والمهارات‬ ‫القدرات‬
:
‫متنوعة‬ ‫مجموعة‬ ‫في‬ ‫الفردية‬ ‫والقدرات‬ ‫المهارات‬
‫المجاالت‬ ‫من‬
.
•
‫الشخصية‬ ‫التجارب‬
:
‫ال‬ ‫بها‬ ‫يمر‬ ‫التي‬ ‫والتجارب‬ ‫السابقة‬ ‫الخبرات‬
‫في‬ ‫فرد‬
‫حياته‬
‫االدراك‬
-
‫الفرد‬ ‫سلوك‬ ‫أنماط‬ ‫تحديد‬ ‫في‬ ‫أساسيا‬ ‫دورا‬ ‫االدراك‬ ‫يلعب‬
.
-
‫االدراك‬
:
‫طريق‬ ‫عن‬ ،ّ‫الخارجي‬ ‫محيطه‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫تعرف‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫يتم‬ ‫عقلية‬ ‫عملية‬
‫االتجاهات‬ ‫حسب‬ ‫وتفسيرها‬ ‫تأويلها‬ ّ‫م‬‫ث‬ ‫ومن‬ ،‫ه‬ّ‫س‬‫بحوا‬ ‫الخارجية‬ ‫المنبهات‬ ‫استقبال‬
‫الذاتية‬
.
-
‫إل‬ ‫والوصول‬ ،‫الخارجي‬ ‫عالمه‬ ‫معرفة‬ ‫على‬ ‫اإلنسان‬ ‫تساعد‬ ،ٌ‫نفسية‬ ٌ‫عقلية‬ ٌ‫عملية‬
‫معاني‬ ‫ى‬
‫ف‬ ‫وصياغتها‬ ‫لتفسيرها‬ ،‫الحسية‬ ‫المثيرات‬ ‫تنظيم‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وذلك‬ ،‫األشياء‬ ‫ودالالت‬
‫كليات‬ ‫ي‬
‫معنى‬ ‫ذات‬
-
‫واختيا‬ ،‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫مع‬ ‫التكيف‬ ‫على‬ ‫تساعد‬ ‫التي‬ ‫الرئيسية‬ ‫العمليات‬ ‫أهم‬ ‫أحد‬
‫األساليب‬ ‫ر‬
‫المختلفة‬ ‫االجتماعية‬ ‫المواقف‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫التي‬ ‫السلوكية‬
.
‫التفسيرات‬ ‫ضوء‬ ‫في‬
‫التي‬ ‫والمعاني‬
‫ال‬ ‫الحسية‬ ‫االنطباعات‬ ‫تجميع‬ ‫عملية‬ ‫يمثل‬ ‫وهو‬ ،‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫األشياء‬ ‫عن‬ ‫تكوينها‬ ‫يتم‬
‫عن‬ ‫متنوعة‬
‫تك‬ ‫كي‬ ‫الذاكرة؛‬ ‫في‬ ‫تخزينها‬ ‫يتم‬ ‫خبرات‬ ‫تكوين‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫وتفسيرها؛‬ ‫الخارجي‬ ‫العالم‬
‫بمثابة‬ ‫ون‬
‫العالم‬ ‫في‬ ‫العمليات‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫عليه‬ ‫االعتماد‬ ‫يتم‬ ‫الذي‬ ‫النشاط‬ ‫أو‬ ‫للسلوك‬ ‫المرجع‬
‫الخارجي‬
.
‫الدوافع‬
‫االنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬
:
‫إسهامات‬
‫المدرسة‬
‫االنسانية‬
:
•
‫أهمية‬
‫المناخ‬
‫االجتماعي‬
‫والعالقات‬
‫االجتماعية‬
‫داخل‬
‫فرق‬
‫العمل‬
‫والتنظيمات‬
•
‫أهمية‬
‫االهتمام‬
‫واالحترام‬
‫في‬
‫تحفيز‬
‫المرؤوسين‬
•
‫أولوية‬
‫التحفيز‬
‫الالمادي‬
(
‫المعنوي‬
)
‫لألفراد‬
:
‫أهمية‬
‫االعتبارات‬
‫غير‬
‫االقتصادية‬
‫ف‬
‫ي‬
‫تحقيق‬
‫الرضا‬
‫الوظيفي‬
•
‫أولوية‬
‫االدارة‬
‫بالمشاركة‬
:
‫مشاركة‬
‫األفراد‬
‫في‬
‫تحديد‬
‫األهداف‬
‫واتخاذ‬
‫القرارات‬
.
‫للحاجات‬ ‫ماسلوا‬ ‫هرم‬ ‫نظرية‬
‫ماسلو‬ ‫ابراهام‬
‫عام‬ ‫وضع‬ ‫امريكي‬ ‫نفس‬ ‫عالم‬
1943
‫بـ‬ ‫المعروفة‬ ‫نظريته‬
((
‫الحاجات‬ ‫هرمية‬
‫االنسانية‬
))
‫خالل‬ ‫من‬ ‫حفزون‬ُ‫ي‬ ‫العاملين‬ ‫معظم‬ ‫ان‬ ‫فرضية‬ ‫من‬ ‫دراسته‬ ‫في‬ ‫انطلق‬ ‫حيث‬
‫الرغبة‬
‫بالحا‬ ‫مبتدأ‬ ‫الحاجات‬ ‫بهذه‬ ً‫ا‬‫هرمي‬ ً‫ا‬‫نموذج‬ ‫ووضع‬ ‫الحاجات‬ ‫من‬ ‫محددة‬ ‫مجموعات‬ ‫اشباع‬ ‫في‬
‫جات‬
‫الهرم‬ ‫قمة‬ ‫الى‬ ً‫ا‬‫تباع‬ ‫االخرى‬ ‫الحاجات‬ ‫وتليها‬ ‫الهرم‬ ‫قاعدة‬ ‫في‬ ‫االساسية‬
.
(1
‫الفسيولوجية‬ ‫الحاجات‬
:
‫فطر‬ ‫بأنها‬ ‫وتمتاز‬ ‫اإلنسان‬ ‫حياة‬ ‫لبقاء‬ ‫األساسية‬ ‫الحاجات‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬
‫تعتبرر‬ ‫آما‬ ‫ية‬
‫يعرود‬ ‫االخرتال‬ ‫أن‬ ‫ال‬ ‫البالرر‬ ‫لجميرع‬ ‫عامرة‬ ‫وهري‬ ‫أخررى‬ ‫حاجرات‬ ‫اشرباع‬ ‫لرى‬ ‫الولرول‬ ‫فري‬ ‫البدايرة‬ ‫نقطة‬
‫لرى‬
‫سر‬ ‫معرين‬ ‫قدر‬ ‫لى‬ ‫الحاجات‬ ‫هذه‬ ‫يحقق‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫وأن‬ ، ‫حاجته‬ ‫حسب‬ ‫فرد‬ ‫لكل‬ ‫المطلوبة‬ ‫اإلشباع‬ ‫درجة‬
‫يكون‬
‫العاملين‬ ‫من‬ ‫ورضا‬ ‫قبول‬ ‫موضوع‬
.
(2
‫األمن‬ ‫الى‬ ‫الحاجات‬
:
‫فهي‬ ‫الفسيولوجية‬ ‫الحاجات‬ ‫من‬ ‫المتحقق‬ ‫اإلشباع‬ ‫مقدار‬ ‫على‬ ‫تحقيقها‬ ‫يعتمد‬
‫للفررد‬ ‫مهمرة‬
‫سروا‬ ‫العمرل‬ ‫فري‬ ‫األمرن‬ ‫تحقيرق‬ ‫لى‬ ‫يسعى‬ ‫آذلك‬ ‫ألوالده‬ ‫له‬ ‫والطمأنينة‬ ‫األمن‬ ‫تحقيق‬ ‫لى‬ ‫يسعى‬ ‫فهو‬
‫ناحيرة‬ ‫مرن‬ ‫ء‬
‫سر‬ ‫الحاجرة‬ ‫لهرذه‬ ‫تحقيقره‬ ‫بعردم‬ ‫الفررد‬ ‫شرعور‬ ‫وان‬ ‫العمرل‬ ‫عرن‬ ‫الناتجة‬ ‫األخطار‬ ‫من‬ ‫حمايته‬ ‫أو‬ ‫الدخل‬ ‫تأمين‬
‫يؤدي‬
‫األ‬ ‫رة‬‫ر‬‫حاج‬ ‫رة‬‫ر‬‫أهمي‬ ‫ردر‬‫ر‬‫ت‬ ‫أن‬ ‫اإلدارة‬ ‫رى‬‫ر‬‫عل‬ ‫رذا‬‫ر‬‫له‬ ‫رل‬‫ر‬‫العم‬ ‫ري‬‫ر‬‫ف‬ ‫ره‬‫ر‬‫أداذ‬ ‫رى‬‫ر‬‫عل‬ ‫ر‬ ‫رؤ‬‫ر‬‫ي‬ ‫را‬‫ر‬‫مم‬ ‫ريا‬‫ر‬‫ونفس‬ ‫را‬‫ر‬‫فكري‬ ‫اله‬ ‫ر‬‫ر‬‫انال‬ ‫رى‬‫ر‬‫ل‬
‫رن‬‫ر‬‫م‬
‫العاملين‬ ‫بين‬ ‫اإلبداع‬ ‫من‬ ‫روح‬ ‫لخلق‬ ‫للعامل‬
.
(3
‫االجتماعية‬ ‫الحاجات‬
:
‫ان‬ ‫رريرق‬ ‫عرن‬ ‫اآلخرين‬ ‫من‬ ‫محبوبا‬ ‫يكون‬ ‫ن‬ ‫يرغب‬ ‫بطبعة‬ ‫اجتماعي‬ ‫اإلنسان‬ ‫ن‬
‫تماذره‬
‫ا‬ ‫يزاولره‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫وان‬ ، ‫حياته‬ ‫مسيرة‬ ‫تحدد‬ ‫التي‬ ‫وشعاراتهم‬ ‫مبادذهم‬ ‫في‬ ‫لهم‬ ‫ومالارآته‬ ‫لآلخرين‬
‫فيره‬ ‫لعامرل‬
‫الدر‬ ‫أوضرحا‬ ‫وقرد‬ ‫معه‬ ‫العاملين‬ ‫مع‬ ‫ولداقة‬ ‫ود‬ ‫عالقات‬ ‫تكوين‬ ‫رريق‬ ‫عن‬ ‫الحاجة‬ ‫هذه‬ ‫لتحقيق‬ ‫فرلة‬
‫اسرات‬
‫العرامل‬ ‫لردى‬ ‫النفسي‬ ‫التوازن‬ ‫اختال‬ ‫لى‬ ‫يؤدي‬ ‫الحاجات‬ ‫هذه‬ ‫شباع‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫جو‬ ‫أن‬
‫رم‬ ‫ومرن‬ ‫ين‬
‫الت‬ ‫يجعل‬ ‫وهذا‬ ‫العمل‬ ‫وتر‬ ‫ياب‬ ‫ال‬ ‫معدالت‬ ‫وارتفاع‬ ‫اإلنتاج‬ ‫نقص‬ ‫لى‬ ‫تؤدي‬ ‫عمالية‬ ‫مالكالت‬ ‫لى‬
‫يفالرل‬ ‫نظيم‬
‫أهدافه‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬
.
4
-
‫التقدير‬ ‫حاجات‬
:
‫بم‬ ‫يحسسه‬ ‫اآلخرين‬ ‫من‬ ‫واالحترام‬ ‫التقدير‬ ‫على‬ ‫وحصوله‬ ‫بالثقة‬ ‫العامل‬ ‫شعور‬
‫كانته‬
.
‫هذه‬
‫تعت‬ ‫لهذا‬ ‫المشروع‬ ‫أهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫ليساهم‬ ‫امكانات‬ ‫من‬ ‫لديه‬ ‫ما‬ ‫وقيمة‬ ‫بأهميته‬ ‫الفرد‬ ‫تشعر‬ ‫الحاجة‬
‫من‬ ‫بر‬
‫إمكان‬ ‫من‬ ‫يقلل‬ ‫من‬ ‫عكس‬ ‫على‬ ‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫العاملين‬ ‫يندفع‬ ‫وبذلك‬ ‫حاجات‬ ‫اشباع‬ ‫المدير‬ ‫وظائف‬
‫الفرد‬ ‫يات‬
‫والتنظيم‬ ‫الفرد‬ ‫بين‬ ‫مشكالت‬ ‫ويخلق‬ ‫محدودة‬ ‫منه‬ ‫االستفادة‬ ‫ويجعل‬ ‫هذا‬ ‫التنظيم‬ ‫في‬
.
5
-
‫الذات‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬
:
‫يك‬ ‫أن‬ ‫يريد‬ ‫ما‬ ‫اإلنسان‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫العليا‬ ‫الفرد‬ ‫طموحات‬ ‫تحقيق‬ ‫أي‬
‫وهي‬ ‫ون‬
‫مستقل‬ ‫كيان‬ ‫له‬ ‫ويصبح‬ ‫غيره‬ ‫عن‬ ‫مميزة‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫اإلنسان‬ ‫فيها‬ ‫يصل‬ ‫التي‬ ‫المرحلة‬
.
•
‫االنسران‬ ‫ان‬ ‫هو‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫مضمون‬ ‫ان‬
(
‫سال‬ ‫فاي‬ ‫مليحاا‬ ‫التاي‬ ‫الحاجاة‬ ‫محلحاا‬ ‫محاه‬ ‫جتاى‬ ‫جاجاة‬ ‫ع‬ ‫يبا‬ ‫ا‬ ‫ماا‬
‫م‬
‫واالساتف‬ ‫العلياا‬ ‫االحاجاات‬ ‫االعتارا‬ ‫الى‬ ‫االدارات‬ ‫ماسلو‬ ‫يدعوا‬ ‫لذا‬ ‫لسلوكه‬ ً‫ا‬‫دافع‬ ‫ح‬ ‫فتص‬ ‫الحاجات‬
‫فاي‬ ‫منحاا‬ ‫ادة‬
‫منحاا‬ ‫التواو‬ ‫وعادم‬ ‫المنظمة‬ ‫نجاح‬
,
‫التنظايم‬ ‫فاي‬ ‫العاماه‬ ‫الفارد‬ ‫مان‬ ‫اتارمحاا‬ ‫كيفياة‬ ‫معرفاة‬ ‫ا‬ ‫جيا‬
‫يساحم‬
‫فاي‬
‫منمية‬
‫ا‬
‫في‬ ‫المنظمة‬ ‫داخه‬ ‫رسمية‬ ‫الغير‬ ‫التجمعات‬ ‫مقاومة‬ ‫وعدم‬ ‫االنتماء‬ ‫جاجة‬ ‫مبجيع‬ ‫ا‬ ‫كما‬ ‫لتنظيم‬
‫مصالحة‬ ‫ه‬
‫العاملين‬ ‫لدى‬ ‫الذات‬ ‫محقيق‬ ‫جاجة‬ ‫وارضاء‬ ‫لالدارة‬
.)
•
‫ا‬ ‫من‬ ‫الحرمان‬ ‫ان‬
‫ش‬
‫ا‬ ‫الى‬ ‫يؤدي‬ ‫العليا‬ ‫الحاجات‬ ‫اشباع‬ ‫من‬ ‫الحرمان‬ ‫واما‬ ‫الفناء‬ ‫معناه‬ ‫الدنيا‬ ‫الحاجات‬ ‫باع‬
‫مررا‬
‫سيكولوجية‬
,
‫وف‬ ‫يتباين‬ ‫سلوكهم‬ ‫فأن‬ ‫وبالتالي‬ ‫الحاجات‬ ‫اشباع‬ ‫وساذل‬ ‫في‬ ‫يتباينون‬ ‫فاالفراد‬
‫التباين‬ ‫ذلك‬ ‫ق‬
.
‫هرزايرج‬ ‫لفريدريك‬ ‫العاملين‬ ‫ذات‬ ‫نظرية‬
‫عام‬ ‫هيرزبيرج‬ ‫فريدريك‬ ‫ولد‬
1923
‫المتحدة‬ ‫بالواليات‬ ‫يوتاه‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫دارة‬ ‫وأستاذ‬ ،‫نفس‬ ‫عالم‬ ‫وهو‬ ،
.
‫ركز‬
‫عام‬ ‫وفي‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫البالري‬ ‫الدافع‬ ‫مسألة‬ ‫على‬ ‫أعماله‬ ‫معظم‬
1959
‫عنوان‬ ‫تحا‬ ‫مرجعيا‬ ً‫ال‬‫عم‬ ‫نالر‬ ،
"
‫العمل‬
‫االنسان‬ ‫وربيعة‬
."
‫و‬ ‫الوظيفي‬ ‫الرضا‬ ‫لى‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫الظرو‬ ‫أن‬ ‫هي‬ ‫لهيرزبرج‬ ‫الرذيسية‬ ‫الفكرة‬
‫ليسا‬ ‫التحفيز‬
‫واالستياء‬ ‫الرضا‬ ‫عدم‬ ‫لى‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫تلك‬ ‫نفسها‬ ‫هي‬
.
‫العاملين‬ ‫بنظرية‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫ر‬ ّ‫رو‬ ‫وهكذا‬
(
‫عوام‬
‫مرضية‬ ‫ل‬
(
‫تحفيزية‬
)
‫مرضية‬ ‫وغير‬
(
‫الوقاذية‬ ‫أو‬ ‫النظافة‬ ‫أو‬ ‫الصيانة‬
.)
‫العمل‬ ‫دوافع‬ ‫نظرية‬ ‫محدد‬ ‫محتوى‬ ‫بتطوير‬ ‫هيرزبيرج‬ ‫فريدريك‬ ‫قام‬
;
‫مق‬ ‫جراء‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫نظريته‬ ‫رور‬
‫مع‬ ‫ابالت‬
200
‫بيتسبرغ‬ ‫في‬ ‫شركات‬ ‫في‬ ‫يعملون‬ ‫ومهندس‬ ‫محاسب‬
.
‫يريده‬ ‫ما‬ ‫معرفة‬ ‫هو‬ ‫دراسته‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫ال‬ ‫كان‬
‫الناس‬
‫يحفزهم‬ ‫وما‬
.
‫ا‬ ‫والمناسبات‬ ،‫ومتحمسين‬ ‫راضين‬ ‫فيها‬ ‫كانوا‬ ‫التي‬ ‫المناسبات‬ ‫يتذكروا‬ ‫أن‬ ‫منهم‬ ‫ورلب‬
‫كانوا‬ ‫لتي‬
‫متحمسين‬ ‫وغير‬ ‫راضين‬ ‫غير‬ ‫فيها‬
.
‫كانا‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫مجموعات‬ ‫أن‬ ‫وجد‬ ‫أنه‬ ‫للدهالة‬ ‫المثير‬ ‫ومن‬
‫مرتبطة‬
‫يحدد‬ ‫قد‬ ‫الالخص‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ،‫الرضا‬ ‫وعدم‬ ‫بالرضا‬
"
‫المنخفض‬ ‫األجر‬
"
‫ولك‬ ‫الرضا‬ ‫لعدم‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫سب‬ ‫باعتباره‬
‫يذكر‬ ‫ال‬ ‫نه‬
‫بالضرورة‬
"
‫المرتفع‬ ‫األجر‬
"
‫للرضا‬ ‫كسبب‬
.
•
‫الوقائية‬ ‫العوامل‬
:
‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫ال‬ ‫ولكنها‬ ،‫للعمل‬ ‫أساسية‬ ‫تعتبر‬ ‫العوامل‬ ‫هذه‬
‫إذا‬ ‫العمل‬ ‫د‬
‫متوفرة‬ ‫غير‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫الرضا‬ ‫عدم‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ولكن‬ ،‫توفرت‬
.
‫العو‬ ‫هذه‬ ‫تشمل‬
‫امل‬
:
-
‫وإدارتها‬ ‫المنظمة‬ ‫سياسة‬
.
-
‫واإلشراف‬ ‫القيادة‬ ‫نمط‬
.
-
‫العمل‬ ‫داخل‬ ‫االجتماعية‬ ‫العالقات‬
-
‫المادية‬ ‫العمل‬ ‫ظروف‬
.
-
‫األخرى‬ ‫والعوائد‬ ‫والمكافآت‬ ‫الراتب‬
.
-
‫الوظيفي‬ ‫األمن‬
.
-
‫الناشئة‬ ‫العوامل‬
(
‫المحفزة‬
( )
Motivator Factors):
‫أدائه‬ ‫وكيفية‬ ‫نفسه‬ ‫العمل‬ ‫بطبيعة‬ ‫ترتبط‬ ‫العوامل‬ ‫هذه‬
.
‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬ ‫وهي‬
‫الرضا‬
‫الموظفين‬ ‫عند‬ ‫الوظيفي‬ ‫واإلشباع‬
.
‫العوامل‬ ‫هذه‬ ‫تشمل‬
:
‫اإلنجازات‬
(
Achievement):
‫العمل‬ ‫في‬ ‫والتقدم‬ ‫باإلنجاز‬ ‫الشعور‬
.
‫االعتراف‬
(
Recognition):
‫الشخصية‬ ‫والتحقيقات‬ ‫الجهود‬ ‫عن‬ ‫االعتراف‬ ‫على‬ ‫الحصول‬
.
‫المسؤولية‬
(
Responsibility):
‫القرارات‬ ‫واتخاذ‬ ‫المسؤوليات‬ ‫تحمل‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
.
‫الترقية‬ ‫فرص‬
(
Advancement):
‫المستمر‬ ‫والتطوير‬ ‫للترقية‬ ‫الفرص‬
‫هيرزارج‬ ‫نظرية‬ ‫استودام‬ ‫كيفية‬
•
‫ا‬
‫الثنائية‬ ‫هيرزبرج‬ ‫نظرية‬ ‫لتنفيذ‬ ‫الخطوات‬ ‫هذه‬ ‫تبع‬
:
•
1
.
‫العمل‬ ‫مكان‬ ‫تقييم‬
•
‫تراق‬ ‫ان‬ ‫فيجب‬ ،‫الوقائية‬ ‫والعوامل‬ ‫المحفزة‬ ‫العوامل‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫لمساعدتك‬ ‫عملك‬ ‫بيئة‬ ‫في‬ ‫المعنوية‬ ‫الروح‬ ‫تقييم‬
‫يتفاعل‬ ‫كيف‬ ‫ب‬
‫إذ‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫ينتجونه؛‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫وجودة‬ ‫مواقفهم‬ ‫بين‬ ‫ارتباط‬ ‫عن‬ ‫وابحث‬ ‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫مع‬ ‫الموظفون‬
‫خيار‬ ‫الحظت‬ ‫ا‬
‫تحد‬ ‫يساعدك‬ ‫أن‬ ‫ويمكن‬ ،‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫هي‬ ‫الشركة‬ ‫سياسة‬ ‫أن‬ ‫استنتاج‬ ‫فيمكنك‬ ،‫اإلنتاجية‬ ‫لزيادة‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫العمل‬
‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫ما‬ ‫يد‬
‫تمثلها‬ ‫التي‬ ‫للشركة‬ ‫فائدة‬ ‫أفضل‬ ‫لتحقيق‬ ‫تحسين‬ ‫خطة‬ ‫تخصيص‬ ‫في‬ ‫فريقك‬ ‫تحفيز‬
.
•
2
.
‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫معالجة‬
•
‫سياس‬ ‫في‬ ‫النظر‬ ‫إعادة‬ ‫يمكنك‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫العمل؛‬ ‫مكان‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫لمعالجة‬ ‫خطة‬ ‫ضع‬
‫الشركة‬ ‫ات‬
‫الموظفين‬ ‫احتياجات‬ ‫لتلبية‬ ‫تغييرها‬ ‫كيفية‬ ‫في‬ ‫والتفكير‬
.
‫للمد‬ ‫تدريبية‬ ‫برامج‬ ‫تنفيذ‬ ‫اعتبارك‬ ‫في‬ ‫وضع‬
‫على‬ ‫اإلشراف‬ ‫كيفية‬ ‫لتعلم‬ ‫يرين‬
‫زي‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫لمعرفة‬ ‫المنظمة‬ ‫ميزانية‬ ‫تقييم‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫ويمكنك‬ ،‫المشاريع‬ ‫أثناء‬ ‫ودعمهم‬ ‫فعال‬ ‫بشكل‬ ‫الفريق‬ ‫أعضاء‬
‫الرواتب‬ ‫ادة‬
‫وظائفهم‬ ‫أمان‬ ‫بشأن‬ ‫أفضل‬ ‫بشكل‬ ‫لطمأنتهم‬ ‫العاملة‬ ‫القوى‬ ‫مع‬ ‫بك‬ ‫الخاصة‬ ‫االتصال‬ ‫أنماط‬ ‫وراجع‬ ‫ممكنة؛‬
.
•
3
.
‫المحفزات‬ ‫تعزيز‬
•
‫ت‬ ‫يمكنك‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫الموظفين؛‬ ‫بين‬ ‫الرضا‬ ‫لزيادة‬ ‫العمل‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫انتشار‬ ‫أكثر‬ ‫المحفزة‬ ‫العوامل‬ ‫اجعل‬
‫فرص‬ ‫عزيز‬
‫المهني‬ ‫بنموهم‬ ‫ملتزمة‬ ‫الشركة‬ ‫أن‬ ‫للموظفين‬ ‫لتظهر‬ ‫والتطوير‬ ‫التدريب‬
.
‫للموظف‬ ‫فرصة‬ ‫تقديم‬ ‫اعتبارك‬ ‫في‬ ‫وضع‬
‫الداخليين‬ ‫ين‬
‫بر‬ ‫تصميم‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫ويمكنك‬ ،‫المنظمة‬ ‫خارج‬ ‫من‬ ‫موظفين‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫نطاق‬ ‫توسيع‬ ‫قبل‬ ‫العليا‬ ‫الوظائف‬ ‫الي‬ ‫للترقي‬
‫لالعتراف‬ ‫وتوكول‬
‫ا‬ً‫ن‬‫عل‬ ‫الفرد‬ ‫بإنجازات‬
‫لحيرزارج‬ ‫الثنائي‬ ‫العامه‬ ‫نظرية‬ ‫انتقادات‬
.1
‫ي‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫ينتقد‬ ‫ومن‬ ،‫والمحاسبين‬ ‫المهندسين‬ ‫على‬ ‫هيرزبرج‬ ‫دراسة‬ ‫اقتصرت‬
‫أنها‬ ‫قول‬
‫ا‬ ‫يحبون‬ ‫قد‬ ‫البيضاء‬ ‫الياقات‬ ‫ذوي‬ ‫الموظفين‬ ‫أو‬ ‫المهنيين‬ ‫ألن‬ ‫قاطعة‬ ‫ليست‬ ‫نظرية‬
‫لمسؤولية‬
‫الوظائف‬ ‫في‬ ‫والتحدي‬
/
‫األخ‬ ‫والمزايا‬ ‫باألجور‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫العمال‬ ‫تحفيز‬ ‫يتم‬ ‫ولكن‬
‫فقد‬ ‫رى؛‬
‫ا‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫ا‬ً‫م‬‫تما‬ ‫ا‬ً‫س‬‫معكو‬ ‫التحفيزية‬ ‫والعوامل‬ ‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫تأثير‬ ‫يكون‬
‫األخرى‬ ‫لفئات‬
‫األفراد‬ ‫من‬
.
‫و‬
‫البيضاء‬ ‫الياقات‬ ‫ذوي‬ ‫الموظفين‬
‫بعمل‬ ‫يقومون‬ ‫الذين‬ ‫هم‬
«
‫ذهني‬
»
‫مكتب‬
‫ي‬
‫و‬ ،‫وإبداعية‬ ‫ذهنية‬ ‫لمهارات‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬ ‫باألعمال‬ ‫ويقومون‬
‫الزرقاء‬ ‫الياقات‬ ‫أصحاب‬
‫ه‬
‫م‬
‫وت‬ ‫والبناء‬ ‫والتعدين‬ ‫التصنيع‬ ‫كوظائف‬ ‫بدني‬ ‫ميداني‬ ‫يدوي‬ ‫بعمل‬ ‫يقومون‬ ‫الذين‬
‫ركيب‬
.
.2
‫هي‬ ‫أجراه‬ ‫الذي‬ ‫البحث‬ ‫ولكن‬ ،‫واإلنتاجية‬ ‫الرضا‬ ‫بين‬ ‫عالقة‬ ‫وجود‬ ‫هيرزبرج‬ ‫افترض‬
‫رزبرج‬
‫اإلنتاجية‬ ‫وتجاهل‬ ‫الرضا‬ ‫على‬ ‫شدد‬
.
.3
‫للموظ‬ ‫الطبيعي‬ ‫الفعل‬ ‫رد‬ ‫إلى‬ ‫تستند‬ ‫ألنها‬ ‫التحيز‬ ‫من‬ ‫هيرزبرج‬ ‫نظرية‬ ‫تخلو‬ ‫ال‬
‫يتم‬ ‫عندما‬ ‫فين‬
‫عل‬ ‫الخارجية‬ ‫العوامل‬ ‫يلومون‬ ‫وسوف‬ ‫العمل؛‬ ‫في‬ ‫الرضا‬ ‫وعدم‬ ‫الرضا‬ ‫مصادر‬ ‫عن‬ ‫سؤالهم‬
‫ي‬
‫والعالق‬ ‫الشركة‬ ‫وسياسات‬ ‫الرواتب‬ ‫هيكل‬ ‫الخارجية‬ ‫بالعوامل‬ ‫والمقصود‬ ،‫الرضا‬ ‫عدم‬
‫بين‬ ‫ات‬
‫العمل‬ ‫في‬ ‫الرضا‬ ‫لعامل‬ ‫ألنفسهم‬ ‫الفضل‬ ‫الموظفون‬ ‫سيمنح‬ ،‫ا‬ً‫ض‬‫وأي‬ ‫الزمالء؛‬
‫هيرزارج‬ ‫نظرية‬ ‫على‬ ‫مثال‬
•
‫الر‬ ‫عدم‬ ‫تقليل‬ ‫هو‬ ‫وهدفك‬ ،‫جرافيك‬ ‫تصميم‬ ‫شركة‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫تنفيذي‬ ‫مسؤول‬ ‫أنت‬
‫فإنك‬ ‫لذا‬ ،‫ضا‬
‫الوظيفي‬ ‫واألمان‬ ‫واالستقاللية‬ ‫العمل‬ ‫ظروف‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ،‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫تعالج‬
‫ويمكنك‬ ‫؛‬
‫ب‬ ‫أحدث‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫من‬ ‫الموظفون‬ ‫يتمكن‬ ‫حتى‬ ‫المكتب‬ ‫على‬ ‫مادية‬ ‫تحسينات‬ ‫إجراء‬
‫رامج‬
‫المدف‬ ‫اإلجازة‬ ‫سياسة‬ ‫تطبيق‬ ‫ويمكنك‬ ،‫عملهم‬ ‫لعرض‬ ‫المزدوجة‬ ‫والشاشات‬ ‫التصميم‬
‫وعة‬
‫ي‬ ‫ال‬ ‫وبما‬ ‫الشركة‬ ‫سياسة‬ ‫حسب‬ ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫إجازة‬ ‫بأخذ‬ ‫للموظفين‬ ‫تسمح‬ ‫حتي‬ ‫األجر‬
‫خالف‬
‫للموظفين‬ ‫السماح‬ ‫ويمكنك‬ ،‫الدولة‬ ‫قوانين‬
‫بعد‬ ‫عن‬ ‫بالعمل‬
‫ح‬ ‫المكتب‬ ‫إلى‬ ‫القدوم‬ ‫أو‬
‫سب‬
‫تفضيالتهم‬
.
•
‫ولذل‬ ،‫موظف‬ ‫لكل‬ ‫الوظيفي‬ ‫الرضا‬ ‫زيادة‬ ‫هو‬ ‫هدفك‬ ،‫الرضا‬ ‫عدم‬ ‫تقليل‬ ‫تم‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫اآلن‬
‫أنت‬ ‫ك‬
‫الشركة‬ ‫تتلقى‬ ‫عندما‬ ‫للموظفين‬ ‫الفضل‬ ‫تنسب‬ ‫سوف‬
‫راجعة‬ ‫تغذية‬
‫ا‬ ‫من‬ ‫إيجابية‬
‫ا‬ً‫ض‬‫وأي‬ ‫لعمالء؛‬
‫الت‬ ‫بالعالمة‬ ‫العمالء‬ ‫وعي‬ ‫الموظفين‬ ‫تصميمات‬ ‫عززت‬ ‫كيف‬ ‫بصراحة‬ ‫ستناقش‬ ‫أنت‬
‫جارية‬
‫ع‬ ‫أن‬ ‫للموظفين‬ ‫ظهر‬ُ‫ي‬ ‫مما‬ ،‫المنتجات‬ ‫مبيعات‬ ‫زيادة‬ ‫في‬ ‫تصميماتهم‬ ‫ساهمت‬ ‫وكيف‬
‫مفيد‬ ‫ملهم‬
.

More Related Content

Similar to الفرد، المدرسة الانسانية، ماسلوا،والعاملين.pptx

مقياس إدارة الأفراد السلوك التنظيمي
 مقياس إدارة الأفراد السلوك التنظيمي مقياس إدارة الأفراد السلوك التنظيمي
مقياس إدارة الأفراد السلوك التنظيمي
حسن قروق
 
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.pptتدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
NoorGondi
 
كتاب دليل المهارات الحياتية
كتاب دليل المهارات الحياتيةكتاب دليل المهارات الحياتية
كتاب دليل المهارات الحياتية
Continual Learning
 

Similar to الفرد، المدرسة الانسانية، ماسلوا،والعاملين.pptx (20)

OBد حاتم البيطاررررررررررررررررررررررررررررررر.pdf
OBد حاتم البيطاررررررررررررررررررررررررررررررر.pdfOBد حاتم البيطاررررررررررررررررررررررررررررررر.pdf
OBد حاتم البيطاررررررررررررررررررررررررررررررر.pdf
 
organisational behaviour in management and organisations
organisational behaviour in management and organisationsorganisational behaviour in management and organisations
organisational behaviour in management and organisations
 
العلاقات الانسانية.pptx
العلاقات الانسانية.pptxالعلاقات الانسانية.pptx
العلاقات الانسانية.pptx
 
health care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdf
health care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdfhealth care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdf
health care safety dr hatem el bitar 01202389028.pdf
 
بحث حول الحوافز في المؤسسة
بحث حول الحوافز في المؤسسةبحث حول الحوافز في المؤسسة
بحث حول الحوافز في المؤسسة
 
اخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيم
اخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيماخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيم
اخلاقيات الاعمال.. الفصل السادس: العوامل الفردية: الفلسفة الأخلاقية والقيم
 
مقياس إدارة الأفراد السلوك التنظيمي
 مقياس إدارة الأفراد السلوك التنظيمي مقياس إدارة الأفراد السلوك التنظيمي
مقياس إدارة الأفراد السلوك التنظيمي
 
العمل التطوعي وحديثي التخرج, الاهمية والفائدة
العمل التطوعي وحديثي التخرج, الاهمية والفائدةالعمل التطوعي وحديثي التخرج, الاهمية والفائدة
العمل التطوعي وحديثي التخرج, الاهمية والفائدة
 
الالتزام التنظيمي
الالتزام التنظيميالالتزام التنظيمي
الالتزام التنظيمي
 
موارد بشرية 1.pptx
موارد بشرية 1.pptxموارد بشرية 1.pptx
موارد بشرية 1.pptx
 
توظيف القياده العجاف لادارة راس المال الرمزي (1)
توظيف القياده العجاف لادارة راس المال الرمزي (1)توظيف القياده العجاف لادارة راس المال الرمزي (1)
توظيف القياده العجاف لادارة راس المال الرمزي (1)
 
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.pptتدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
تدريب-حول-مهارات-الادارة-لمنظمات-المجتمع-المدني.ppt
 
خدمة العملاء.ppt
خدمة العملاء.pptخدمة العملاء.ppt
خدمة العملاء.ppt
 
التميز في خدمة العملاء.ppt
التميز في خدمة العملاء.pptالتميز في خدمة العملاء.ppt
التميز في خدمة العملاء.ppt
 
وهم الأمان الوظيفى
وهم الأمان الوظيفىوهم الأمان الوظيفى
وهم الأمان الوظيفى
 
_1..ppt
_1..ppt_1..ppt
_1..ppt
 
الولاء والانتماء المؤسسي
الولاء والانتماء المؤسسيالولاء والانتماء المؤسسي
الولاء والانتماء المؤسسي
 
lfsl_lsb_wlthmn_1.ppt
lfsl_lsb_wlthmn_1.pptlfsl_lsb_wlthmn_1.ppt
lfsl_lsb_wlthmn_1.ppt
 
كتاب دليل المهارات الحياتية
كتاب دليل المهارات الحياتيةكتاب دليل المهارات الحياتية
كتاب دليل المهارات الحياتية
 
القيادة الشابة
القيادة الشابةالقيادة الشابة
القيادة الشابة
 

More from sultanalmazrouei4 (8)

503556188-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-8-Staffing.ppt
503556188-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-8-Staffing.ppt503556188-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-8-Staffing.ppt
503556188-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-8-Staffing.ppt
 
503556171-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-5-Strategic-Workforce-Planning.ppt
503556171-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-5-Strategic-Workforce-Planning.ppt503556171-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-5-Strategic-Workforce-Planning.ppt
503556171-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-5-Strategic-Workforce-Planning.ppt
 
503556154-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-3-Strategic-Management.ppt
503556154-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-3-Strategic-Management.ppt503556154-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-3-Strategic-Management.ppt
503556154-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-3-Strategic-Management.ppt
 
503556145-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-2-Social-Responsibility-and-Human-Resour...
503556145-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-2-Social-Responsibility-and-Human-Resour...503556145-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-2-Social-Responsibility-and-Human-Resour...
503556145-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-2-Social-Responsibility-and-Human-Resour...
 
503556212-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-12-Labor-Relations.ppt
503556212-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-12-Labor-Relations.ppt503556212-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-12-Labor-Relations.ppt
503556212-Jeffrey-a-Mello-4e-Chapter-12-Labor-Relations.ppt
 
SHRD -Chapter 6.ppt
SHRD -Chapter 6.pptSHRD -Chapter 6.ppt
SHRD -Chapter 6.ppt
 
البيئة الخارجية للمنظمة.pptx
البيئة الخارجية للمنظمة.pptxالبيئة الخارجية للمنظمة.pptx
البيئة الخارجية للمنظمة.pptx
 
الفرد.pptx
الفرد.pptxالفرد.pptx
الفرد.pptx
 

الفرد، المدرسة الانسانية، ماسلوا،والعاملين.pptx

  • 2. ‫للفرد‬ ‫النفسي‬ ‫التنظيم‬ • ‫الخارجية‬ ‫العوامل‬ : • ‫االجتماعية‬ ‫البيئة‬ : ‫في‬ ‫يعيش‬ ‫الذي‬ ‫والمجتمع‬ ،‫العائلة‬ ،‫األصدقاء‬ ‫الفرد‬ ‫ه‬ . • ‫االقتصادية‬ ‫البيئة‬ : ‫العام‬ ‫المالي‬ ‫والوضع‬ ،‫الدخل‬ ،‫الوظيفة‬ . • ‫الثقافية‬ ‫البيئة‬ : ‫س‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫والتقاليد‬ ،‫العادات‬ ،‫القيم‬ ‫الفرد‬ ‫لوك‬ . • ‫الجغرافية‬ ‫الظروف‬ : ‫الطبيعي‬ ‫والبيئة‬ ‫والمناخ‬ ‫الجغرافي‬ ‫الموقع‬ ‫ة‬ • ‫الداخلية‬ ‫العوامل‬ : • ‫والمشاعر‬ ‫العواطف‬ : ‫والغضب‬ ،‫الخوف‬ ،‫الحزن‬ ،‫السعادة‬ ‫مثل‬ . • ‫والقيم‬ ‫االعتقادات‬ : ‫الفرد‬ ‫بها‬ ‫يؤمن‬ ‫التي‬ ‫والمعتقدات‬ ‫المبادئ‬ . • ‫والمهارات‬ ‫القدرات‬ : ‫متنوعة‬ ‫مجموعة‬ ‫في‬ ‫الفردية‬ ‫والقدرات‬ ‫المهارات‬ ‫المجاالت‬ ‫من‬ . • ‫الشخصية‬ ‫التجارب‬ : ‫ال‬ ‫بها‬ ‫يمر‬ ‫التي‬ ‫والتجارب‬ ‫السابقة‬ ‫الخبرات‬ ‫في‬ ‫فرد‬ ‫حياته‬
  • 3. ‫االدراك‬ - ‫الفرد‬ ‫سلوك‬ ‫أنماط‬ ‫تحديد‬ ‫في‬ ‫أساسيا‬ ‫دورا‬ ‫االدراك‬ ‫يلعب‬ . - ‫االدراك‬ : ‫طريق‬ ‫عن‬ ،ّ‫الخارجي‬ ‫محيطه‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫تعرف‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫يتم‬ ‫عقلية‬ ‫عملية‬ ‫االتجاهات‬ ‫حسب‬ ‫وتفسيرها‬ ‫تأويلها‬ ّ‫م‬‫ث‬ ‫ومن‬ ،‫ه‬ّ‫س‬‫بحوا‬ ‫الخارجية‬ ‫المنبهات‬ ‫استقبال‬ ‫الذاتية‬ . - ‫إل‬ ‫والوصول‬ ،‫الخارجي‬ ‫عالمه‬ ‫معرفة‬ ‫على‬ ‫اإلنسان‬ ‫تساعد‬ ،ٌ‫نفسية‬ ٌ‫عقلية‬ ٌ‫عملية‬ ‫معاني‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫وصياغتها‬ ‫لتفسيرها‬ ،‫الحسية‬ ‫المثيرات‬ ‫تنظيم‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وذلك‬ ،‫األشياء‬ ‫ودالالت‬ ‫كليات‬ ‫ي‬ ‫معنى‬ ‫ذات‬ - ‫واختيا‬ ،‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫مع‬ ‫التكيف‬ ‫على‬ ‫تساعد‬ ‫التي‬ ‫الرئيسية‬ ‫العمليات‬ ‫أهم‬ ‫أحد‬ ‫األساليب‬ ‫ر‬ ‫المختلفة‬ ‫االجتماعية‬ ‫المواقف‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫التي‬ ‫السلوكية‬ . ‫التفسيرات‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫التي‬ ‫والمعاني‬ ‫ال‬ ‫الحسية‬ ‫االنطباعات‬ ‫تجميع‬ ‫عملية‬ ‫يمثل‬ ‫وهو‬ ،‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫األشياء‬ ‫عن‬ ‫تكوينها‬ ‫يتم‬ ‫عن‬ ‫متنوعة‬ ‫تك‬ ‫كي‬ ‫الذاكرة؛‬ ‫في‬ ‫تخزينها‬ ‫يتم‬ ‫خبرات‬ ‫تكوين‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫وتفسيرها؛‬ ‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫بمثابة‬ ‫ون‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫العمليات‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫عليه‬ ‫االعتماد‬ ‫يتم‬ ‫الذي‬ ‫النشاط‬ ‫أو‬ ‫للسلوك‬ ‫المرجع‬ ‫الخارجي‬ .
  • 4.
  • 5. ‫الدوافع‬ ‫االنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬ : ‫إسهامات‬ ‫المدرسة‬ ‫االنسانية‬ : • ‫أهمية‬ ‫المناخ‬ ‫االجتماعي‬ ‫والعالقات‬ ‫االجتماعية‬ ‫داخل‬ ‫فرق‬ ‫العمل‬ ‫والتنظيمات‬ • ‫أهمية‬ ‫االهتمام‬ ‫واالحترام‬ ‫في‬ ‫تحفيز‬ ‫المرؤوسين‬ • ‫أولوية‬ ‫التحفيز‬ ‫الالمادي‬ ( ‫المعنوي‬ ) ‫لألفراد‬ : ‫أهمية‬ ‫االعتبارات‬ ‫غير‬ ‫االقتصادية‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫تحقيق‬ ‫الرضا‬ ‫الوظيفي‬ • ‫أولوية‬ ‫االدارة‬ ‫بالمشاركة‬ : ‫مشاركة‬ ‫األفراد‬ ‫في‬ ‫تحديد‬ ‫األهداف‬ ‫واتخاذ‬ ‫القرارات‬ .
  • 6. ‫للحاجات‬ ‫ماسلوا‬ ‫هرم‬ ‫نظرية‬ ‫ماسلو‬ ‫ابراهام‬ ‫عام‬ ‫وضع‬ ‫امريكي‬ ‫نفس‬ ‫عالم‬ 1943 ‫بـ‬ ‫المعروفة‬ ‫نظريته‬ (( ‫الحاجات‬ ‫هرمية‬ ‫االنسانية‬ )) ‫خالل‬ ‫من‬ ‫حفزون‬ُ‫ي‬ ‫العاملين‬ ‫معظم‬ ‫ان‬ ‫فرضية‬ ‫من‬ ‫دراسته‬ ‫في‬ ‫انطلق‬ ‫حيث‬ ‫الرغبة‬ ‫بالحا‬ ‫مبتدأ‬ ‫الحاجات‬ ‫بهذه‬ ً‫ا‬‫هرمي‬ ً‫ا‬‫نموذج‬ ‫ووضع‬ ‫الحاجات‬ ‫من‬ ‫محددة‬ ‫مجموعات‬ ‫اشباع‬ ‫في‬ ‫جات‬ ‫الهرم‬ ‫قمة‬ ‫الى‬ ً‫ا‬‫تباع‬ ‫االخرى‬ ‫الحاجات‬ ‫وتليها‬ ‫الهرم‬ ‫قاعدة‬ ‫في‬ ‫االساسية‬ .
  • 7. (1 ‫الفسيولوجية‬ ‫الحاجات‬ : ‫فطر‬ ‫بأنها‬ ‫وتمتاز‬ ‫اإلنسان‬ ‫حياة‬ ‫لبقاء‬ ‫األساسية‬ ‫الحاجات‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ ‫تعتبرر‬ ‫آما‬ ‫ية‬ ‫يعرود‬ ‫االخرتال‬ ‫أن‬ ‫ال‬ ‫البالرر‬ ‫لجميرع‬ ‫عامرة‬ ‫وهري‬ ‫أخررى‬ ‫حاجرات‬ ‫اشرباع‬ ‫لرى‬ ‫الولرول‬ ‫فري‬ ‫البدايرة‬ ‫نقطة‬ ‫لرى‬ ‫سر‬ ‫معرين‬ ‫قدر‬ ‫لى‬ ‫الحاجات‬ ‫هذه‬ ‫يحقق‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫وأن‬ ، ‫حاجته‬ ‫حسب‬ ‫فرد‬ ‫لكل‬ ‫المطلوبة‬ ‫اإلشباع‬ ‫درجة‬ ‫يكون‬ ‫العاملين‬ ‫من‬ ‫ورضا‬ ‫قبول‬ ‫موضوع‬ . (2 ‫األمن‬ ‫الى‬ ‫الحاجات‬ : ‫فهي‬ ‫الفسيولوجية‬ ‫الحاجات‬ ‫من‬ ‫المتحقق‬ ‫اإلشباع‬ ‫مقدار‬ ‫على‬ ‫تحقيقها‬ ‫يعتمد‬ ‫للفررد‬ ‫مهمرة‬ ‫سروا‬ ‫العمرل‬ ‫فري‬ ‫األمرن‬ ‫تحقيرق‬ ‫لى‬ ‫يسعى‬ ‫آذلك‬ ‫ألوالده‬ ‫له‬ ‫والطمأنينة‬ ‫األمن‬ ‫تحقيق‬ ‫لى‬ ‫يسعى‬ ‫فهو‬ ‫ناحيرة‬ ‫مرن‬ ‫ء‬ ‫سر‬ ‫الحاجرة‬ ‫لهرذه‬ ‫تحقيقره‬ ‫بعردم‬ ‫الفررد‬ ‫شرعور‬ ‫وان‬ ‫العمرل‬ ‫عرن‬ ‫الناتجة‬ ‫األخطار‬ ‫من‬ ‫حمايته‬ ‫أو‬ ‫الدخل‬ ‫تأمين‬ ‫يؤدي‬ ‫األ‬ ‫رة‬‫ر‬‫حاج‬ ‫رة‬‫ر‬‫أهمي‬ ‫ردر‬‫ر‬‫ت‬ ‫أن‬ ‫اإلدارة‬ ‫رى‬‫ر‬‫عل‬ ‫رذا‬‫ر‬‫له‬ ‫رل‬‫ر‬‫العم‬ ‫ري‬‫ر‬‫ف‬ ‫ره‬‫ر‬‫أداذ‬ ‫رى‬‫ر‬‫عل‬ ‫ر‬ ‫رؤ‬‫ر‬‫ي‬ ‫را‬‫ر‬‫مم‬ ‫ريا‬‫ر‬‫ونفس‬ ‫را‬‫ر‬‫فكري‬ ‫اله‬ ‫ر‬‫ر‬‫انال‬ ‫رى‬‫ر‬‫ل‬ ‫رن‬‫ر‬‫م‬ ‫العاملين‬ ‫بين‬ ‫اإلبداع‬ ‫من‬ ‫روح‬ ‫لخلق‬ ‫للعامل‬ . (3 ‫االجتماعية‬ ‫الحاجات‬ : ‫ان‬ ‫رريرق‬ ‫عرن‬ ‫اآلخرين‬ ‫من‬ ‫محبوبا‬ ‫يكون‬ ‫ن‬ ‫يرغب‬ ‫بطبعة‬ ‫اجتماعي‬ ‫اإلنسان‬ ‫ن‬ ‫تماذره‬ ‫ا‬ ‫يزاولره‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫وان‬ ، ‫حياته‬ ‫مسيرة‬ ‫تحدد‬ ‫التي‬ ‫وشعاراتهم‬ ‫مبادذهم‬ ‫في‬ ‫لهم‬ ‫ومالارآته‬ ‫لآلخرين‬ ‫فيره‬ ‫لعامرل‬ ‫الدر‬ ‫أوضرحا‬ ‫وقرد‬ ‫معه‬ ‫العاملين‬ ‫مع‬ ‫ولداقة‬ ‫ود‬ ‫عالقات‬ ‫تكوين‬ ‫رريق‬ ‫عن‬ ‫الحاجة‬ ‫هذه‬ ‫لتحقيق‬ ‫فرلة‬ ‫اسرات‬ ‫العرامل‬ ‫لردى‬ ‫النفسي‬ ‫التوازن‬ ‫اختال‬ ‫لى‬ ‫يؤدي‬ ‫الحاجات‬ ‫هذه‬ ‫شباع‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫جو‬ ‫أن‬ ‫رم‬ ‫ومرن‬ ‫ين‬ ‫الت‬ ‫يجعل‬ ‫وهذا‬ ‫العمل‬ ‫وتر‬ ‫ياب‬ ‫ال‬ ‫معدالت‬ ‫وارتفاع‬ ‫اإلنتاج‬ ‫نقص‬ ‫لى‬ ‫تؤدي‬ ‫عمالية‬ ‫مالكالت‬ ‫لى‬ ‫يفالرل‬ ‫نظيم‬ ‫أهدافه‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ .
  • 8. 4 - ‫التقدير‬ ‫حاجات‬ : ‫بم‬ ‫يحسسه‬ ‫اآلخرين‬ ‫من‬ ‫واالحترام‬ ‫التقدير‬ ‫على‬ ‫وحصوله‬ ‫بالثقة‬ ‫العامل‬ ‫شعور‬ ‫كانته‬ . ‫هذه‬ ‫تعت‬ ‫لهذا‬ ‫المشروع‬ ‫أهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫ليساهم‬ ‫امكانات‬ ‫من‬ ‫لديه‬ ‫ما‬ ‫وقيمة‬ ‫بأهميته‬ ‫الفرد‬ ‫تشعر‬ ‫الحاجة‬ ‫من‬ ‫بر‬ ‫إمكان‬ ‫من‬ ‫يقلل‬ ‫من‬ ‫عكس‬ ‫على‬ ‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫العاملين‬ ‫يندفع‬ ‫وبذلك‬ ‫حاجات‬ ‫اشباع‬ ‫المدير‬ ‫وظائف‬ ‫الفرد‬ ‫يات‬ ‫والتنظيم‬ ‫الفرد‬ ‫بين‬ ‫مشكالت‬ ‫ويخلق‬ ‫محدودة‬ ‫منه‬ ‫االستفادة‬ ‫ويجعل‬ ‫هذا‬ ‫التنظيم‬ ‫في‬ . 5 - ‫الذات‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ : ‫يك‬ ‫أن‬ ‫يريد‬ ‫ما‬ ‫اإلنسان‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫العليا‬ ‫الفرد‬ ‫طموحات‬ ‫تحقيق‬ ‫أي‬ ‫وهي‬ ‫ون‬ ‫مستقل‬ ‫كيان‬ ‫له‬ ‫ويصبح‬ ‫غيره‬ ‫عن‬ ‫مميزة‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫اإلنسان‬ ‫فيها‬ ‫يصل‬ ‫التي‬ ‫المرحلة‬ .
  • 9. • ‫االنسران‬ ‫ان‬ ‫هو‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫مضمون‬ ‫ان‬ ( ‫سال‬ ‫فاي‬ ‫مليحاا‬ ‫التاي‬ ‫الحاجاة‬ ‫محلحاا‬ ‫محاه‬ ‫جتاى‬ ‫جاجاة‬ ‫ع‬ ‫يبا‬ ‫ا‬ ‫ماا‬ ‫م‬ ‫واالساتف‬ ‫العلياا‬ ‫االحاجاات‬ ‫االعتارا‬ ‫الى‬ ‫االدارات‬ ‫ماسلو‬ ‫يدعوا‬ ‫لذا‬ ‫لسلوكه‬ ً‫ا‬‫دافع‬ ‫ح‬ ‫فتص‬ ‫الحاجات‬ ‫فاي‬ ‫منحاا‬ ‫ادة‬ ‫منحاا‬ ‫التواو‬ ‫وعادم‬ ‫المنظمة‬ ‫نجاح‬ , ‫التنظايم‬ ‫فاي‬ ‫العاماه‬ ‫الفارد‬ ‫مان‬ ‫اتارمحاا‬ ‫كيفياة‬ ‫معرفاة‬ ‫ا‬ ‫جيا‬ ‫يساحم‬ ‫فاي‬ ‫منمية‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫المنظمة‬ ‫داخه‬ ‫رسمية‬ ‫الغير‬ ‫التجمعات‬ ‫مقاومة‬ ‫وعدم‬ ‫االنتماء‬ ‫جاجة‬ ‫مبجيع‬ ‫ا‬ ‫كما‬ ‫لتنظيم‬ ‫مصالحة‬ ‫ه‬ ‫العاملين‬ ‫لدى‬ ‫الذات‬ ‫محقيق‬ ‫جاجة‬ ‫وارضاء‬ ‫لالدارة‬ .) • ‫ا‬ ‫من‬ ‫الحرمان‬ ‫ان‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫يؤدي‬ ‫العليا‬ ‫الحاجات‬ ‫اشباع‬ ‫من‬ ‫الحرمان‬ ‫واما‬ ‫الفناء‬ ‫معناه‬ ‫الدنيا‬ ‫الحاجات‬ ‫باع‬ ‫مررا‬ ‫سيكولوجية‬ , ‫وف‬ ‫يتباين‬ ‫سلوكهم‬ ‫فأن‬ ‫وبالتالي‬ ‫الحاجات‬ ‫اشباع‬ ‫وساذل‬ ‫في‬ ‫يتباينون‬ ‫فاالفراد‬ ‫التباين‬ ‫ذلك‬ ‫ق‬ .
  • 10. ‫هرزايرج‬ ‫لفريدريك‬ ‫العاملين‬ ‫ذات‬ ‫نظرية‬ ‫عام‬ ‫هيرزبيرج‬ ‫فريدريك‬ ‫ولد‬ 1923 ‫المتحدة‬ ‫بالواليات‬ ‫يوتاه‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫دارة‬ ‫وأستاذ‬ ،‫نفس‬ ‫عالم‬ ‫وهو‬ ، . ‫ركز‬ ‫عام‬ ‫وفي‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫البالري‬ ‫الدافع‬ ‫مسألة‬ ‫على‬ ‫أعماله‬ ‫معظم‬ 1959 ‫عنوان‬ ‫تحا‬ ‫مرجعيا‬ ً‫ال‬‫عم‬ ‫نالر‬ ، " ‫العمل‬ ‫االنسان‬ ‫وربيعة‬ ." ‫و‬ ‫الوظيفي‬ ‫الرضا‬ ‫لى‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫الظرو‬ ‫أن‬ ‫هي‬ ‫لهيرزبرج‬ ‫الرذيسية‬ ‫الفكرة‬ ‫ليسا‬ ‫التحفيز‬ ‫واالستياء‬ ‫الرضا‬ ‫عدم‬ ‫لى‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫تلك‬ ‫نفسها‬ ‫هي‬ . ‫العاملين‬ ‫بنظرية‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫ر‬ ّ‫رو‬ ‫وهكذا‬ ( ‫عوام‬ ‫مرضية‬ ‫ل‬ ( ‫تحفيزية‬ ) ‫مرضية‬ ‫وغير‬ ( ‫الوقاذية‬ ‫أو‬ ‫النظافة‬ ‫أو‬ ‫الصيانة‬ .) ‫العمل‬ ‫دوافع‬ ‫نظرية‬ ‫محدد‬ ‫محتوى‬ ‫بتطوير‬ ‫هيرزبيرج‬ ‫فريدريك‬ ‫قام‬ ; ‫مق‬ ‫جراء‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫نظريته‬ ‫رور‬ ‫مع‬ ‫ابالت‬ 200 ‫بيتسبرغ‬ ‫في‬ ‫شركات‬ ‫في‬ ‫يعملون‬ ‫ومهندس‬ ‫محاسب‬ . ‫يريده‬ ‫ما‬ ‫معرفة‬ ‫هو‬ ‫دراسته‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫ال‬ ‫كان‬ ‫الناس‬ ‫يحفزهم‬ ‫وما‬ . ‫ا‬ ‫والمناسبات‬ ،‫ومتحمسين‬ ‫راضين‬ ‫فيها‬ ‫كانوا‬ ‫التي‬ ‫المناسبات‬ ‫يتذكروا‬ ‫أن‬ ‫منهم‬ ‫ورلب‬ ‫كانوا‬ ‫لتي‬ ‫متحمسين‬ ‫وغير‬ ‫راضين‬ ‫غير‬ ‫فيها‬ . ‫كانا‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫مجموعات‬ ‫أن‬ ‫وجد‬ ‫أنه‬ ‫للدهالة‬ ‫المثير‬ ‫ومن‬ ‫مرتبطة‬ ‫يحدد‬ ‫قد‬ ‫الالخص‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ،‫الرضا‬ ‫وعدم‬ ‫بالرضا‬ " ‫المنخفض‬ ‫األجر‬ " ‫ولك‬ ‫الرضا‬ ‫لعدم‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫سب‬ ‫باعتباره‬ ‫يذكر‬ ‫ال‬ ‫نه‬ ‫بالضرورة‬ " ‫المرتفع‬ ‫األجر‬ " ‫للرضا‬ ‫كسبب‬ .
  • 11.
  • 12.
  • 13. • ‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ : ‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫ال‬ ‫ولكنها‬ ،‫للعمل‬ ‫أساسية‬ ‫تعتبر‬ ‫العوامل‬ ‫هذه‬ ‫إذا‬ ‫العمل‬ ‫د‬ ‫متوفرة‬ ‫غير‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫الرضا‬ ‫عدم‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ولكن‬ ،‫توفرت‬ . ‫العو‬ ‫هذه‬ ‫تشمل‬ ‫امل‬ : - ‫وإدارتها‬ ‫المنظمة‬ ‫سياسة‬ . - ‫واإلشراف‬ ‫القيادة‬ ‫نمط‬ . - ‫العمل‬ ‫داخل‬ ‫االجتماعية‬ ‫العالقات‬ - ‫المادية‬ ‫العمل‬ ‫ظروف‬ . - ‫األخرى‬ ‫والعوائد‬ ‫والمكافآت‬ ‫الراتب‬ . - ‫الوظيفي‬ ‫األمن‬ .
  • 14. - ‫الناشئة‬ ‫العوامل‬ ( ‫المحفزة‬ ( ) Motivator Factors): ‫أدائه‬ ‫وكيفية‬ ‫نفسه‬ ‫العمل‬ ‫بطبيعة‬ ‫ترتبط‬ ‫العوامل‬ ‫هذه‬ . ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬ ‫وهي‬ ‫الرضا‬ ‫الموظفين‬ ‫عند‬ ‫الوظيفي‬ ‫واإلشباع‬ . ‫العوامل‬ ‫هذه‬ ‫تشمل‬ : ‫اإلنجازات‬ ( Achievement): ‫العمل‬ ‫في‬ ‫والتقدم‬ ‫باإلنجاز‬ ‫الشعور‬ . ‫االعتراف‬ ( Recognition): ‫الشخصية‬ ‫والتحقيقات‬ ‫الجهود‬ ‫عن‬ ‫االعتراف‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ . ‫المسؤولية‬ ( Responsibility): ‫القرارات‬ ‫واتخاذ‬ ‫المسؤوليات‬ ‫تحمل‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ . ‫الترقية‬ ‫فرص‬ ( Advancement): ‫المستمر‬ ‫والتطوير‬ ‫للترقية‬ ‫الفرص‬
  • 15. ‫هيرزارج‬ ‫نظرية‬ ‫استودام‬ ‫كيفية‬ • ‫ا‬ ‫الثنائية‬ ‫هيرزبرج‬ ‫نظرية‬ ‫لتنفيذ‬ ‫الخطوات‬ ‫هذه‬ ‫تبع‬ : • 1 . ‫العمل‬ ‫مكان‬ ‫تقييم‬ • ‫تراق‬ ‫ان‬ ‫فيجب‬ ،‫الوقائية‬ ‫والعوامل‬ ‫المحفزة‬ ‫العوامل‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫لمساعدتك‬ ‫عملك‬ ‫بيئة‬ ‫في‬ ‫المعنوية‬ ‫الروح‬ ‫تقييم‬ ‫يتفاعل‬ ‫كيف‬ ‫ب‬ ‫إذ‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫ينتجونه؛‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫وجودة‬ ‫مواقفهم‬ ‫بين‬ ‫ارتباط‬ ‫عن‬ ‫وابحث‬ ‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫مع‬ ‫الموظفون‬ ‫خيار‬ ‫الحظت‬ ‫ا‬ ‫تحد‬ ‫يساعدك‬ ‫أن‬ ‫ويمكن‬ ،‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫هي‬ ‫الشركة‬ ‫سياسة‬ ‫أن‬ ‫استنتاج‬ ‫فيمكنك‬ ،‫اإلنتاجية‬ ‫لزيادة‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫ما‬ ‫يد‬ ‫تمثلها‬ ‫التي‬ ‫للشركة‬ ‫فائدة‬ ‫أفضل‬ ‫لتحقيق‬ ‫تحسين‬ ‫خطة‬ ‫تخصيص‬ ‫في‬ ‫فريقك‬ ‫تحفيز‬ . • 2 . ‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫معالجة‬ • ‫سياس‬ ‫في‬ ‫النظر‬ ‫إعادة‬ ‫يمكنك‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫العمل؛‬ ‫مكان‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫لمعالجة‬ ‫خطة‬ ‫ضع‬ ‫الشركة‬ ‫ات‬ ‫الموظفين‬ ‫احتياجات‬ ‫لتلبية‬ ‫تغييرها‬ ‫كيفية‬ ‫في‬ ‫والتفكير‬ . ‫للمد‬ ‫تدريبية‬ ‫برامج‬ ‫تنفيذ‬ ‫اعتبارك‬ ‫في‬ ‫وضع‬ ‫على‬ ‫اإلشراف‬ ‫كيفية‬ ‫لتعلم‬ ‫يرين‬ ‫زي‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫لمعرفة‬ ‫المنظمة‬ ‫ميزانية‬ ‫تقييم‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫ويمكنك‬ ،‫المشاريع‬ ‫أثناء‬ ‫ودعمهم‬ ‫فعال‬ ‫بشكل‬ ‫الفريق‬ ‫أعضاء‬ ‫الرواتب‬ ‫ادة‬ ‫وظائفهم‬ ‫أمان‬ ‫بشأن‬ ‫أفضل‬ ‫بشكل‬ ‫لطمأنتهم‬ ‫العاملة‬ ‫القوى‬ ‫مع‬ ‫بك‬ ‫الخاصة‬ ‫االتصال‬ ‫أنماط‬ ‫وراجع‬ ‫ممكنة؛‬ . • 3 . ‫المحفزات‬ ‫تعزيز‬ • ‫ت‬ ‫يمكنك‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫الموظفين؛‬ ‫بين‬ ‫الرضا‬ ‫لزيادة‬ ‫العمل‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫انتشار‬ ‫أكثر‬ ‫المحفزة‬ ‫العوامل‬ ‫اجعل‬ ‫فرص‬ ‫عزيز‬ ‫المهني‬ ‫بنموهم‬ ‫ملتزمة‬ ‫الشركة‬ ‫أن‬ ‫للموظفين‬ ‫لتظهر‬ ‫والتطوير‬ ‫التدريب‬ . ‫للموظف‬ ‫فرصة‬ ‫تقديم‬ ‫اعتبارك‬ ‫في‬ ‫وضع‬ ‫الداخليين‬ ‫ين‬ ‫بر‬ ‫تصميم‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫ويمكنك‬ ،‫المنظمة‬ ‫خارج‬ ‫من‬ ‫موظفين‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫نطاق‬ ‫توسيع‬ ‫قبل‬ ‫العليا‬ ‫الوظائف‬ ‫الي‬ ‫للترقي‬ ‫لالعتراف‬ ‫وتوكول‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫عل‬ ‫الفرد‬ ‫بإنجازات‬
  • 16. ‫لحيرزارج‬ ‫الثنائي‬ ‫العامه‬ ‫نظرية‬ ‫انتقادات‬ .1 ‫ي‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫ينتقد‬ ‫ومن‬ ،‫والمحاسبين‬ ‫المهندسين‬ ‫على‬ ‫هيرزبرج‬ ‫دراسة‬ ‫اقتصرت‬ ‫أنها‬ ‫قول‬ ‫ا‬ ‫يحبون‬ ‫قد‬ ‫البيضاء‬ ‫الياقات‬ ‫ذوي‬ ‫الموظفين‬ ‫أو‬ ‫المهنيين‬ ‫ألن‬ ‫قاطعة‬ ‫ليست‬ ‫نظرية‬ ‫لمسؤولية‬ ‫الوظائف‬ ‫في‬ ‫والتحدي‬ / ‫األخ‬ ‫والمزايا‬ ‫باألجور‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫العمال‬ ‫تحفيز‬ ‫يتم‬ ‫ولكن‬ ‫فقد‬ ‫رى؛‬ ‫ا‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫ا‬ً‫م‬‫تما‬ ‫ا‬ً‫س‬‫معكو‬ ‫التحفيزية‬ ‫والعوامل‬ ‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫تأثير‬ ‫يكون‬ ‫األخرى‬ ‫لفئات‬ ‫األفراد‬ ‫من‬ . ‫و‬ ‫البيضاء‬ ‫الياقات‬ ‫ذوي‬ ‫الموظفين‬ ‫بعمل‬ ‫يقومون‬ ‫الذين‬ ‫هم‬ « ‫ذهني‬ » ‫مكتب‬ ‫ي‬ ‫و‬ ،‫وإبداعية‬ ‫ذهنية‬ ‫لمهارات‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬ ‫باألعمال‬ ‫ويقومون‬ ‫الزرقاء‬ ‫الياقات‬ ‫أصحاب‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫وت‬ ‫والبناء‬ ‫والتعدين‬ ‫التصنيع‬ ‫كوظائف‬ ‫بدني‬ ‫ميداني‬ ‫يدوي‬ ‫بعمل‬ ‫يقومون‬ ‫الذين‬ ‫ركيب‬ . .2 ‫هي‬ ‫أجراه‬ ‫الذي‬ ‫البحث‬ ‫ولكن‬ ،‫واإلنتاجية‬ ‫الرضا‬ ‫بين‬ ‫عالقة‬ ‫وجود‬ ‫هيرزبرج‬ ‫افترض‬ ‫رزبرج‬ ‫اإلنتاجية‬ ‫وتجاهل‬ ‫الرضا‬ ‫على‬ ‫شدد‬ . .3 ‫للموظ‬ ‫الطبيعي‬ ‫الفعل‬ ‫رد‬ ‫إلى‬ ‫تستند‬ ‫ألنها‬ ‫التحيز‬ ‫من‬ ‫هيرزبرج‬ ‫نظرية‬ ‫تخلو‬ ‫ال‬ ‫يتم‬ ‫عندما‬ ‫فين‬ ‫عل‬ ‫الخارجية‬ ‫العوامل‬ ‫يلومون‬ ‫وسوف‬ ‫العمل؛‬ ‫في‬ ‫الرضا‬ ‫وعدم‬ ‫الرضا‬ ‫مصادر‬ ‫عن‬ ‫سؤالهم‬ ‫ي‬ ‫والعالق‬ ‫الشركة‬ ‫وسياسات‬ ‫الرواتب‬ ‫هيكل‬ ‫الخارجية‬ ‫بالعوامل‬ ‫والمقصود‬ ،‫الرضا‬ ‫عدم‬ ‫بين‬ ‫ات‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫الرضا‬ ‫لعامل‬ ‫ألنفسهم‬ ‫الفضل‬ ‫الموظفون‬ ‫سيمنح‬ ،‫ا‬ً‫ض‬‫وأي‬ ‫الزمالء؛‬
  • 17. ‫هيرزارج‬ ‫نظرية‬ ‫على‬ ‫مثال‬ • ‫الر‬ ‫عدم‬ ‫تقليل‬ ‫هو‬ ‫وهدفك‬ ،‫جرافيك‬ ‫تصميم‬ ‫شركة‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫تنفيذي‬ ‫مسؤول‬ ‫أنت‬ ‫فإنك‬ ‫لذا‬ ،‫ضا‬ ‫الوظيفي‬ ‫واألمان‬ ‫واالستقاللية‬ ‫العمل‬ ‫ظروف‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ،‫الوقائية‬ ‫العوامل‬ ‫تعالج‬ ‫ويمكنك‬ ‫؛‬ ‫ب‬ ‫أحدث‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫من‬ ‫الموظفون‬ ‫يتمكن‬ ‫حتى‬ ‫المكتب‬ ‫على‬ ‫مادية‬ ‫تحسينات‬ ‫إجراء‬ ‫رامج‬ ‫المدف‬ ‫اإلجازة‬ ‫سياسة‬ ‫تطبيق‬ ‫ويمكنك‬ ،‫عملهم‬ ‫لعرض‬ ‫المزدوجة‬ ‫والشاشات‬ ‫التصميم‬ ‫وعة‬ ‫ي‬ ‫ال‬ ‫وبما‬ ‫الشركة‬ ‫سياسة‬ ‫حسب‬ ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫إجازة‬ ‫بأخذ‬ ‫للموظفين‬ ‫تسمح‬ ‫حتي‬ ‫األجر‬ ‫خالف‬ ‫للموظفين‬ ‫السماح‬ ‫ويمكنك‬ ،‫الدولة‬ ‫قوانين‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫بالعمل‬ ‫ح‬ ‫المكتب‬ ‫إلى‬ ‫القدوم‬ ‫أو‬ ‫سب‬ ‫تفضيالتهم‬ . • ‫ولذل‬ ،‫موظف‬ ‫لكل‬ ‫الوظيفي‬ ‫الرضا‬ ‫زيادة‬ ‫هو‬ ‫هدفك‬ ،‫الرضا‬ ‫عدم‬ ‫تقليل‬ ‫تم‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫اآلن‬ ‫أنت‬ ‫ك‬ ‫الشركة‬ ‫تتلقى‬ ‫عندما‬ ‫للموظفين‬ ‫الفضل‬ ‫تنسب‬ ‫سوف‬ ‫راجعة‬ ‫تغذية‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫إيجابية‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫وأي‬ ‫لعمالء؛‬ ‫الت‬ ‫بالعالمة‬ ‫العمالء‬ ‫وعي‬ ‫الموظفين‬ ‫تصميمات‬ ‫عززت‬ ‫كيف‬ ‫بصراحة‬ ‫ستناقش‬ ‫أنت‬ ‫جارية‬ ‫ع‬ ‫أن‬ ‫للموظفين‬ ‫ظهر‬ُ‫ي‬ ‫مما‬ ،‫المنتجات‬ ‫مبيعات‬ ‫زيادة‬ ‫في‬ ‫تصميماتهم‬ ‫ساهمت‬ ‫وكيف‬ ‫مفيد‬ ‫ملهم‬ .