ضرورة ظهور المستحدثات التكنولوجية وتوظيفها:
من أهم أسباب ظهور وتوظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية هو ثورة الاتصالات والتي أدت إلى ظهور الجانب المادي من المستحدثات التكنولوجية والمتمثلة في الأجهزة والأدوات أو ما يسميه البعض Hardware Revolution وتلك الثورة جعلتنا نعيش في عصر التطور الهائل السريع في مختلف جوانب الحياة وهو ما يؤثر بدوره في مختلف أنشطتنا الحياتية والتي من أهمها العملية التعليمية لذا أصبح لزاماً علينا أن نلحق أبنائنا بهذا العصر سواء داخل جدران المدرسة أو خراجها.
ويعرض محمد عطية خميس "أسباب التحديث وتوظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية فيرى أنها كثيرة ولكنها معقدة ومتشابكة فبعضها نابع من المجتمع الذي تتحرك فيه منظومة التعليم، بما فيه من ثقافة وسياسة واقتصاد، وبعضها نابع من منظومة التعليم ذاتها
ماهية مستحدثات تكنولوجيا التعليم
هي أفكار أو عمليات أو تطبيقات أو منتجات جديدة تمثل حلول مبتكرة لمشكلات التعليم ، وذلك عندما توظف بطريقة منظومية تزيد من كفاءة وفاعلية المنظومة التعليمية .
ومن أمثلتها : ( التعليم الإلكتروني - الفيديو التفاعلي - مؤتمرات الفيديو عن بعد - المتاحف الإلكترونية - الواقع الإفتراضي - الأقمار الصناعية - الحقائب التعليمية - التعليم المبرمج - التعليم عن بعد - برمجيات الوسائط المتعددة التفاعلية) .
ضرورة ظهور المستحدثات التكنولوجية وتوظيفها:
من أهم أسباب ظهور وتوظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية هو ثورة الاتصالات والتي أدت إلى ظهور الجانب المادي من المستحدثات التكنولوجية والمتمثلة في الأجهزة والأدوات أو ما يسميه البعض Hardware Revolution وتلك الثورة جعلتنا نعيش في عصر التطور الهائل السريع في مختلف جوانب الحياة وهو ما يؤثر بدوره في مختلف أنشطتنا الحياتية والتي من أهمها العملية التعليمية لذا أصبح لزاماً علينا أن نلحق أبنائنا بهذا العصر سواء داخل جدران المدرسة أو خراجها.
ويعرض محمد عطية خميس "أسباب التحديث وتوظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية فيرى أنها كثيرة ولكنها معقدة ومتشابكة فبعضها نابع من المجتمع الذي تتحرك فيه منظومة التعليم، بما فيه من ثقافة وسياسة واقتصاد، وبعضها نابع من منظومة التعليم ذاتها
ماهية مستحدثات تكنولوجيا التعليم
هي أفكار أو عمليات أو تطبيقات أو منتجات جديدة تمثل حلول مبتكرة لمشكلات التعليم ، وذلك عندما توظف بطريقة منظومية تزيد من كفاءة وفاعلية المنظومة التعليمية .
ومن أمثلتها : ( التعليم الإلكتروني - الفيديو التفاعلي - مؤتمرات الفيديو عن بعد - المتاحف الإلكترونية - الواقع الإفتراضي - الأقمار الصناعية - الحقائب التعليمية - التعليم المبرمج - التعليم عن بعد - برمجيات الوسائط المتعددة التفاعلية) .
عالم الفصول الدراسية الإفتراضيه على شبكه الويب أصبح منافسا قويا لفصول الدراسة التقليدية التى اعتدنا عليها.
حيث أصبحت الفصول الإفتراضيه وسيله رئيسيه فى تقديم المحاضرات عبر الإنترنت وهى فصول دراسية ذكيه تتوفر فيها العناصر الأ ساسيه التى يحتاجها كل من المعلم و الطالب . وهى إحدى الوسائل الرئيسية فى نظام التعليم عن بعد التفاعلي ، وهى تقنيه متقدمه و تعتبر هى المستقبل فى عالم التدريب و التعليم بوجه عام
دور المعلم في التعلم المدمج والمعكوس
قد يتغير دور المعلم من نمط إلى آخر من أنماط التعليم وقد يكون دوره ظاهرا في نمط معين بينما يكون أقل ظهورا في نمط آخر.
قد يأخذ المعلم دور المحاضر فيكون دوره واضحا في عملية نقل المعلومة إلى الطالب أو قد يأخذ دور المرشد والموجه بحيث يراقب تعلم الطالب ويتدخل ليصحح العملية عندما يكون ذلك مطلوبا.
وقد يكون دور المعلم من خلال توجيه الطالب إلى المصادر التي تذكي تعلمه.
ومع التركيز على أهمية دور المعلم في التعلم المدمج والتعلم المعكوس لابد من التأكيد على ضرورة تقبل الدور غير التقليدي الذي يصبح مناطا به.
فالدور التقليدي للمعلم يعتبر من أهم المحاور التي ينبغي أن يعاد النظر فيها وعلى المعلم أن تكون لديه من المعرفة والمرونة للقيام بالدور المطلوب منه في ضوء ذلك.
وفي التعلم المدمج أو التعلم المعكوس ينتقل المعلم بين الأدوار المختلفة والمتعددة بحيث يكون ظاهرا أحيانا بينما يكون خفيا في أحيان أخرى.
عرض مرئي يناقض المخاطر التي قد يتعرض لها أبنائنا من خلال الشبكة العنكبوتية للتقليل من تأثير هذه المخاطر. كما يطرح بعض النصائح التي قد تساعد على الحد من هذه المخاطر. وهذا العرض هو باكورة العروض المرئية التي سأقوم بإعدادها في المُستقبل القريب بإذن الله.
ثانيا-التعلم عن بعد والتعليم الإلكتروني:
بدأ مفهوم التعليم الإلكتروني ينتشر منذ استخدام وسائل العرض الإلكترونية لإلقاء الدروس في الفصول التقليدية واستخدام الوسائط المتعددة في عمليات التعليم الفصلي والذاتي، وانتهاء ببناء المدارس الذكية والفصول الافتراضية.
يعرّف العويد والحامد (2002) التعليم الإلكتروني بأنه: "التعليم الذي يهدف لإيجاد بيئة تفاعلية غنية بالتطبيقات المعتمدة على تقنيات الحاسب الآلي والشبكة العالمية للمعلومات، وتمكن الطالب من الوصول إلى مصادر التعلم في أي وقت ومن أي مكان".
ويعرّف اسماعيل (2009، 39) التعليم الالكتروني بأنه: "توظيف أسلوب التعلم المرن باستخدام المستحدثات التكنولوجية أو تجهيزات شبكات المعلومات عبر الانترنت المعتمد على الاتصالات المتعددة الاتجاهات وتقديم مادة تعليمية تهتم بالتفاعلات بين المتعلمين والمعلمين والخبراء والبرمجيات في أي وقت وبأي مكان".
التعليم الالكتروني قريب من مفهوم التعليم القائم على الانترنت ولكنه يختلف عنه في أنه يستخدم اضافة إلى الانترنت أدوات يتم من خلالها التحكم في تصميم وتنفيذ وادارة وتقويم عملية التعليم والتعلم باستخدام برامج إدارة نظم التعلم Learning Management System (LMS)، وتستهدف هذه النظم تفاعلية المتعلم مع معلمه وأقرانه من خلال بيئة تعتمد بشكل كلي على الشبكة، من خلال توفير أدوات مختلفة لتفاعل المعلم والطالب كالحوار المباشر وحلقات النقاش والبريد الإلكتروني وغيرها.
يمكن أن يستخدم التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية بشكل جزئي أو كلي بحيث يكون:
أ- استخدام التعليم الإلكتروني بشكل جزئي في العملية التعليمية:
بمعنى توفير التكامل بين التعليم التقليدي والإلكتروني، بحيث تستخدم مصادر التعلم التقليدي ومصادر التعليم الإلكترونية بتنسيق ما ضمن المحاضرات التقليدية. (المصادر التقليدية كالكتاب المدرسي، والأنشطة والتدريبات التقليدية، والمصادر الإلكترونية كالإنترنت ورزم الوسائط المتعددة والبريد الإلكتروني).
ب- استخدام التعليم الإلكتروني بشكل كلي في العملية التعليمية:
كما هو الحالي في المدرسة الإلكترونية والجامعة الافتراضية التي تعتمد على برامج إلكترونية تتضمن أنشطة المؤسسة التعليمية إداريا وتدريسيا.
أهداف التعليم الإلكتروني:
سد العجز في أعضاء هيئة التدريس والمدربين في بعض المجالات أو لمقابلة الأعداد الكبيرة من الدراسين.
جعل التعلم أكثر مرونة حيث تتم الدراسة بدون قيود الزمان والمكان
توفير مصادر تعليمية متنوعة ومتعددة، مما يساعد على تحسين بيئة التعلم ومراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين.
عالم الفصول الدراسية الإفتراضيه على شبكه الويب أصبح منافسا قويا لفصول الدراسة التقليدية التى اعتدنا عليها.
حيث أصبحت الفصول الإفتراضيه وسيله رئيسيه فى تقديم المحاضرات عبر الإنترنت وهى فصول دراسية ذكيه تتوفر فيها العناصر الأ ساسيه التى يحتاجها كل من المعلم و الطالب . وهى إحدى الوسائل الرئيسية فى نظام التعليم عن بعد التفاعلي ، وهى تقنيه متقدمه و تعتبر هى المستقبل فى عالم التدريب و التعليم بوجه عام
دور المعلم في التعلم المدمج والمعكوس
قد يتغير دور المعلم من نمط إلى آخر من أنماط التعليم وقد يكون دوره ظاهرا في نمط معين بينما يكون أقل ظهورا في نمط آخر.
قد يأخذ المعلم دور المحاضر فيكون دوره واضحا في عملية نقل المعلومة إلى الطالب أو قد يأخذ دور المرشد والموجه بحيث يراقب تعلم الطالب ويتدخل ليصحح العملية عندما يكون ذلك مطلوبا.
وقد يكون دور المعلم من خلال توجيه الطالب إلى المصادر التي تذكي تعلمه.
ومع التركيز على أهمية دور المعلم في التعلم المدمج والتعلم المعكوس لابد من التأكيد على ضرورة تقبل الدور غير التقليدي الذي يصبح مناطا به.
فالدور التقليدي للمعلم يعتبر من أهم المحاور التي ينبغي أن يعاد النظر فيها وعلى المعلم أن تكون لديه من المعرفة والمرونة للقيام بالدور المطلوب منه في ضوء ذلك.
وفي التعلم المدمج أو التعلم المعكوس ينتقل المعلم بين الأدوار المختلفة والمتعددة بحيث يكون ظاهرا أحيانا بينما يكون خفيا في أحيان أخرى.
عرض مرئي يناقض المخاطر التي قد يتعرض لها أبنائنا من خلال الشبكة العنكبوتية للتقليل من تأثير هذه المخاطر. كما يطرح بعض النصائح التي قد تساعد على الحد من هذه المخاطر. وهذا العرض هو باكورة العروض المرئية التي سأقوم بإعدادها في المُستقبل القريب بإذن الله.
ثانيا-التعلم عن بعد والتعليم الإلكتروني:
بدأ مفهوم التعليم الإلكتروني ينتشر منذ استخدام وسائل العرض الإلكترونية لإلقاء الدروس في الفصول التقليدية واستخدام الوسائط المتعددة في عمليات التعليم الفصلي والذاتي، وانتهاء ببناء المدارس الذكية والفصول الافتراضية.
يعرّف العويد والحامد (2002) التعليم الإلكتروني بأنه: "التعليم الذي يهدف لإيجاد بيئة تفاعلية غنية بالتطبيقات المعتمدة على تقنيات الحاسب الآلي والشبكة العالمية للمعلومات، وتمكن الطالب من الوصول إلى مصادر التعلم في أي وقت ومن أي مكان".
ويعرّف اسماعيل (2009، 39) التعليم الالكتروني بأنه: "توظيف أسلوب التعلم المرن باستخدام المستحدثات التكنولوجية أو تجهيزات شبكات المعلومات عبر الانترنت المعتمد على الاتصالات المتعددة الاتجاهات وتقديم مادة تعليمية تهتم بالتفاعلات بين المتعلمين والمعلمين والخبراء والبرمجيات في أي وقت وبأي مكان".
التعليم الالكتروني قريب من مفهوم التعليم القائم على الانترنت ولكنه يختلف عنه في أنه يستخدم اضافة إلى الانترنت أدوات يتم من خلالها التحكم في تصميم وتنفيذ وادارة وتقويم عملية التعليم والتعلم باستخدام برامج إدارة نظم التعلم Learning Management System (LMS)، وتستهدف هذه النظم تفاعلية المتعلم مع معلمه وأقرانه من خلال بيئة تعتمد بشكل كلي على الشبكة، من خلال توفير أدوات مختلفة لتفاعل المعلم والطالب كالحوار المباشر وحلقات النقاش والبريد الإلكتروني وغيرها.
يمكن أن يستخدم التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية بشكل جزئي أو كلي بحيث يكون:
أ- استخدام التعليم الإلكتروني بشكل جزئي في العملية التعليمية:
بمعنى توفير التكامل بين التعليم التقليدي والإلكتروني، بحيث تستخدم مصادر التعلم التقليدي ومصادر التعليم الإلكترونية بتنسيق ما ضمن المحاضرات التقليدية. (المصادر التقليدية كالكتاب المدرسي، والأنشطة والتدريبات التقليدية، والمصادر الإلكترونية كالإنترنت ورزم الوسائط المتعددة والبريد الإلكتروني).
ب- استخدام التعليم الإلكتروني بشكل كلي في العملية التعليمية:
كما هو الحالي في المدرسة الإلكترونية والجامعة الافتراضية التي تعتمد على برامج إلكترونية تتضمن أنشطة المؤسسة التعليمية إداريا وتدريسيا.
أهداف التعليم الإلكتروني:
سد العجز في أعضاء هيئة التدريس والمدربين في بعض المجالات أو لمقابلة الأعداد الكبيرة من الدراسين.
جعل التعلم أكثر مرونة حيث تتم الدراسة بدون قيود الزمان والمكان
توفير مصادر تعليمية متنوعة ومتعددة، مما يساعد على تحسين بيئة التعلم ومراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين.
6. Offline learningBlended learningOnline learning
Traditional
classroom
learning
Low
technology
input
Fully online with
no face- to-face
component
High
technology
input
Increasing use of technology
Mason, R., & Rennie, F. (2006). E-learning: The key concepts. London: Routledge
في المعلومات تقنيات دمج تطور
التعليم