تعتبر المرونة النفسية هي القدرة على التأقلم بشكلٍ جيدٍ مع التغيير والصدمات والأزمات والتهديدات ومصادر القلق، ومثال ذلك العائلة ومشاكل العلاقات والمشاكل الصحية ومشاكل العمل والأزمات المالية، والمرونة ليست مهارة يملكها البعض والبعض الآخر، لا؛ بل هي مهارة مكتسبة عبر الأفكار والسلوكيات، ولا تعني المرونة النفسية أن الشخص لا يمر بالمشاعر التي ترافق المواقف الصعبة؛ بل يمر بها مثل غيره، ولكن يجيد التأقلم معها وتخطّيها بالشكل الصحيح، فهي قدرة الفرد على الاستمرارية متحدّيا أصعب الظروف
التربية الإيجابية للأبناء- ماذا نعرف عن الأبناء؟- ماهي صفاتهم، خصائصهم؟- كيف نتعامل مع كل مرحلة عمرية ؟ ماهي التربية الإيجابية؟ وماهو الفرق بينها وبين التربية التقليدية؟
تعتبر المرونة النفسية هي القدرة على التأقلم بشكلٍ جيدٍ مع التغيير والصدمات والأزمات والتهديدات ومصادر القلق، ومثال ذلك العائلة ومشاكل العلاقات والمشاكل الصحية ومشاكل العمل والأزمات المالية، والمرونة ليست مهارة يملكها البعض والبعض الآخر، لا؛ بل هي مهارة مكتسبة عبر الأفكار والسلوكيات، ولا تعني المرونة النفسية أن الشخص لا يمر بالمشاعر التي ترافق المواقف الصعبة؛ بل يمر بها مثل غيره، ولكن يجيد التأقلم معها وتخطّيها بالشكل الصحيح، فهي قدرة الفرد على الاستمرارية متحدّيا أصعب الظروف
التربية الإيجابية للأبناء- ماذا نعرف عن الأبناء؟- ماهي صفاتهم، خصائصهم؟- كيف نتعامل مع كل مرحلة عمرية ؟ ماهي التربية الإيجابية؟ وماهو الفرق بينها وبين التربية التقليدية؟
إن التفوق في الدراسة يتطلب إلى جانب القدرات الملائمة والإمكانات المناسبة، إلى توافر عادات ومهارات سلوكية قد لا يكون الطالب قد اكتسبها، ما لم تتح له الظروف لتنميتها بالشكل المناسب في المرحلة الابتدائية؛ ولذلك قد نجد بعض الطلاب الممتازين يتعثرون في بداية الدراسة المتوسطة والثانوية بسبب سوء معرفتهم بمتطلبات الدراسة.
وإذا كنت أحد الطلاب الذين يبذلون جهداً ووقتاً كبيرين في الاستذكار، وعلى الرغم من ذلك لا تحصل على النتائج التي ترتضيها، فإن الأمر قد يرجع إلى العادات السلبية للمذاكرة، ومع ذلك قد لا تستطيع أن تحدد بدقة متى اكتسبت هذه العادات، إلا أن أكثر ما قد تخشاه هو أن الفشل في حد ذاته قد يصبح عادة، ولكن هل معنى ذلك أن ما من سبيل لتغيير تلك العادات؟ على العكس تماماً فإن تلك العادات السلبية يمكن كبحها، ليس هذا فقط بل يمكن استبدالها بعادات استذكار جيدة وناجحة.
وقد يكون هذا البرنامج هو الخطوة الأولى لتعديل عادات الاستذكار لديك ومعرفة المهارات المثلى للحفظ والفهم وغيرهم من المهارات التي يتحلى بها الطلاب المتفوقون.
-----------------------
قوة الدبلوم
----------------------
• يعد هذا الدبلوم نتيجة أبحاث استمرت عشر سنوات .. وتناولت كل ما تيسر من كتب ومقالات وتجارب مسجلة وخبرات متداولة .. سواء لدى علماء الاسرة والتربية أو علم النفس الاسري والتربوي وخبراء هذا المجال.
• يمدك هذا البرنامج بأفضل الطرق للتعامل .. بنجاح ومصداقية .. وايجابية ودون صدام.
• يدلك على أحدث الوسائل التربوية .. وأكثرها فاعلية وتأثيرا .. كما يوضح لك الأخطاء التي من الممكن أن يقع فيها المربين .. ويبصرك بسلبياتها وأخطارها .. وطرق تفاديها.
• هذا البرنامج يعد من البرامج الشاملة .. التي تتناول الاسرة والتربية بمختلف قضاياها بوضوح وتفصيل .. وتتناسب مع جميع المراحل العمرية.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
اهداف الدبلوم
-----------------------
• توعية المستشار والأم والمربي بأساليب التربية الناجحة والاسرة السعيدة.
• إعداد زوج وزوجة وأبناء أصحاء نفسيا ً وفكرياً لمواجهة الحياة بمواقفها المختلفة.
• وضع أيدينا على أخطاءونا في الاسرة والتربية والبدء بالعلاج.
• القضاء على الصور التربوية السلبية لممارسات الأم والتي تضرها هي قبل أبنائها.. ولا تصل بها لنتائج.
• تغيير طبيعة العلاقة السيئة المتوترة بين الأم وابنائها واستبدالها بعلاقة صداقة حميمة دافئة.
• الوصول إلى تربية سليمة ممتعة يتسمتع بها الأم والأب والأبناء و المجتمع.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
لمعرفة تفاصيل المحتوى للمستويات الثلاثة تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليلجرام : 01011535664
فترة البرنامج 80 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
يُعد موضوع الذكاء المالي في الأعمال من المواضيع المهمة التي تتلاءم مع تسارع حركة التغيير المعاصرة في كل أوجه مكونات البيئة الاقتصادية والمالية والبشرية.
كيف تخطط عامك وتحول أحلامك إلى أهداف عملية قابلة للتحقيق
من خلال هذا البرنامج تسطيع أن تصمم لنفسك خطة فريدة ومميزة
ولا تنسى تحميل الأدوات من الموقع
http://www.oysarhan.com/#!plan/u8gbv
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان، وإن غلبهُ الصمت.
ورغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
ونحن كلما فهمنا مشاعرنا وتقبلناها ووجهناها بشكلٍ حقيقي وإيجابي، وكلما استطعنا تحويل تلك المشاعر المزعجة أثناء تعاملاتنا المختلفة إلى مشاعر دافعة نحو تحقيق أهدافنا، وكلما فهمنا مشاعر الآخرين وتقبلناها.. أصبحنا قادرين بجدارة على التفوق على مصاعب الحياة وتحديات الواقع وجروح الآخرين.
إن بناء الإنسان الصالح هي الغاية التي يسعى إليها المجتمع وهذا البناء يحتاج إلى تربية تنمّي من خلالها شخصية الإنسان المتكاملة من جميع الجوانب الجسميّة والعقلية والاجتماعية ولابد أن تكون هذه التربية مصدرها القيم والمبادئ والمعتقدات الصحيحة لكي يستطيع الوصول بالشخصية الإنسانية إلى البناء المنشود.
الأسرة نواة المجتمع ينمو في رحابها الصغار حتى يبلغون مرحلة البلوغ والنضج ومنذ ولادة الطفل يتلقى خلاصة الخبرة من أسرته، وبفضل رعاية أسرته له صحيا واجتماعيا يشب وينمو وتكتمل ملكاته وقدراته الذهنية. ولقد عرفت المجتمعات بأشكالها المختلفة (سواء بدوية أو ريفية أو حضرية) الحياة الزوجية والحياة الأسرية. والأسرة بشكلها البسيط تتكون من الزوج والزوجة والأبناء غير المتزوجين. ويطلق على هذا الشكل الأسرة النواة لأنها تتكون من جيلين فقط. وقد تتكون الأسرة من جيل واحد في حالة العقم أو عدم الرغبة في الإنجاب. والأسرة هي الخلية الأولى في المجتمع وهي الوحدة الأساسية في البناء الاجتماعي.
إن التفوق في الدراسة يتطلب إلى جانب القدرات الملائمة والإمكانات المناسبة، إلى توافر عادات ومهارات سلوكية قد لا يكون الطالب قد اكتسبها، ما لم تتح له الظروف لتنميتها بالشكل المناسب في المرحلة الابتدائية؛ ولذلك قد نجد بعض الطلاب الممتازين يتعثرون في بداية الدراسة المتوسطة والثانوية بسبب سوء معرفتهم بمتطلبات الدراسة.
وإذا كنت أحد الطلاب الذين يبذلون جهداً ووقتاً كبيرين في الاستذكار، وعلى الرغم من ذلك لا تحصل على النتائج التي ترتضيها، فإن الأمر قد يرجع إلى العادات السلبية للمذاكرة، ومع ذلك قد لا تستطيع أن تحدد بدقة متى اكتسبت هذه العادات، إلا أن أكثر ما قد تخشاه هو أن الفشل في حد ذاته قد يصبح عادة، ولكن هل معنى ذلك أن ما من سبيل لتغيير تلك العادات؟ على العكس تماماً فإن تلك العادات السلبية يمكن كبحها، ليس هذا فقط بل يمكن استبدالها بعادات استذكار جيدة وناجحة.
وقد يكون هذا البرنامج هو الخطوة الأولى لتعديل عادات الاستذكار لديك ومعرفة المهارات المثلى للحفظ والفهم وغيرهم من المهارات التي يتحلى بها الطلاب المتفوقون.
-----------------------
قوة الدبلوم
----------------------
• يعد هذا الدبلوم نتيجة أبحاث استمرت عشر سنوات .. وتناولت كل ما تيسر من كتب ومقالات وتجارب مسجلة وخبرات متداولة .. سواء لدى علماء الاسرة والتربية أو علم النفس الاسري والتربوي وخبراء هذا المجال.
• يمدك هذا البرنامج بأفضل الطرق للتعامل .. بنجاح ومصداقية .. وايجابية ودون صدام.
• يدلك على أحدث الوسائل التربوية .. وأكثرها فاعلية وتأثيرا .. كما يوضح لك الأخطاء التي من الممكن أن يقع فيها المربين .. ويبصرك بسلبياتها وأخطارها .. وطرق تفاديها.
• هذا البرنامج يعد من البرامج الشاملة .. التي تتناول الاسرة والتربية بمختلف قضاياها بوضوح وتفصيل .. وتتناسب مع جميع المراحل العمرية.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
اهداف الدبلوم
-----------------------
• توعية المستشار والأم والمربي بأساليب التربية الناجحة والاسرة السعيدة.
• إعداد زوج وزوجة وأبناء أصحاء نفسيا ً وفكرياً لمواجهة الحياة بمواقفها المختلفة.
• وضع أيدينا على أخطاءونا في الاسرة والتربية والبدء بالعلاج.
• القضاء على الصور التربوية السلبية لممارسات الأم والتي تضرها هي قبل أبنائها.. ولا تصل بها لنتائج.
• تغيير طبيعة العلاقة السيئة المتوترة بين الأم وابنائها واستبدالها بعلاقة صداقة حميمة دافئة.
• الوصول إلى تربية سليمة ممتعة يتسمتع بها الأم والأب والأبناء و المجتمع.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
لمعرفة تفاصيل المحتوى للمستويات الثلاثة تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليلجرام : 01011535664
فترة البرنامج 80 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
يُعد موضوع الذكاء المالي في الأعمال من المواضيع المهمة التي تتلاءم مع تسارع حركة التغيير المعاصرة في كل أوجه مكونات البيئة الاقتصادية والمالية والبشرية.
كيف تخطط عامك وتحول أحلامك إلى أهداف عملية قابلة للتحقيق
من خلال هذا البرنامج تسطيع أن تصمم لنفسك خطة فريدة ومميزة
ولا تنسى تحميل الأدوات من الموقع
http://www.oysarhan.com/#!plan/u8gbv
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان، وإن غلبهُ الصمت.
ورغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
ونحن كلما فهمنا مشاعرنا وتقبلناها ووجهناها بشكلٍ حقيقي وإيجابي، وكلما استطعنا تحويل تلك المشاعر المزعجة أثناء تعاملاتنا المختلفة إلى مشاعر دافعة نحو تحقيق أهدافنا، وكلما فهمنا مشاعر الآخرين وتقبلناها.. أصبحنا قادرين بجدارة على التفوق على مصاعب الحياة وتحديات الواقع وجروح الآخرين.
إن بناء الإنسان الصالح هي الغاية التي يسعى إليها المجتمع وهذا البناء يحتاج إلى تربية تنمّي من خلالها شخصية الإنسان المتكاملة من جميع الجوانب الجسميّة والعقلية والاجتماعية ولابد أن تكون هذه التربية مصدرها القيم والمبادئ والمعتقدات الصحيحة لكي يستطيع الوصول بالشخصية الإنسانية إلى البناء المنشود.
الأسرة نواة المجتمع ينمو في رحابها الصغار حتى يبلغون مرحلة البلوغ والنضج ومنذ ولادة الطفل يتلقى خلاصة الخبرة من أسرته، وبفضل رعاية أسرته له صحيا واجتماعيا يشب وينمو وتكتمل ملكاته وقدراته الذهنية. ولقد عرفت المجتمعات بأشكالها المختلفة (سواء بدوية أو ريفية أو حضرية) الحياة الزوجية والحياة الأسرية. والأسرة بشكلها البسيط تتكون من الزوج والزوجة والأبناء غير المتزوجين. ويطلق على هذا الشكل الأسرة النواة لأنها تتكون من جيلين فقط. وقد تتكون الأسرة من جيل واحد في حالة العقم أو عدم الرغبة في الإنجاب. والأسرة هي الخلية الأولى في المجتمع وهي الوحدة الأساسية في البناء الاجتماعي.