يُعد الإلهام أحد أكثر الصّفات المُميّزة للمشرف الإداري النّاجح، فبهذه الصّفة يكون له القدرة على مُساعدة كل فردٍ من أفراد فريق العمل يسعى للتميّز للوصول لهذا الهدف.
يُعد الإلهام أحد أكثر الصّفات المُميّزة للمشرف الإداري النّاجح، فبهذه الصّفة يكون له القدرة على مُساعدة كل فردٍ من أفراد فريق العمل يسعى للتميّز للوصول لهذا الهدف.
دورة متخصصة متكاملة في إدارة الذات والحياة والوقت تتضمن محاور متعددة في مهارات التخطيط والتنظيم والإدارة الفعالة لتحديد الرؤية في الحياة والرسالة ومن ثم تنظيم الحياة على شكل مشاريع عمل وتحديد أهداف المشاريع والأهداف الأسبوعية وتوزيعها على شكل مهام عمل لانجازها وتحقيق رسالتك في الحياة والعيش وفق رؤية واضحة ومحددة كما تعالج الدورة مفاهيم متعددة في عمليات التخطيط الشخصي
الرضا الوظيفي : شعور الفرد بالسعادة والارتياح أثناء أدائه لعمله ويتحقق ذلك بالتوافق بين ما يتوقعه الفرد من عمله ومقدار ما يحصل عليه فعلاً في هذا العمل وأن الرضا الوظيفي يتمثل في المكونات التي تدفع الفرد للعمل والإنتاج
تعيش المؤسسات في بيئة مضطربة ومعقدة يسودها عدم التأكد وترتفع فيها درجة المخاطرة، الأمر الذي يفرض عليها تحديات كبيرة وعديدة ينبغي عليها مواجهتها بسرعة وعليها أيضا أن تستبق الأحداث والتغيرات المفاجأة في بيئتها.
-----------------------
قوة الدبلوم
----------------------
• يعد هذا الدبلوم نتيجة أبحاث استمرت عشر سنوات .. وتناولت كل ما تيسر من كتب ومقالات وتجارب مسجلة وخبرات متداولة .. سواء لدى علماء الاسرة والتربية أو علم النفس الاسري والتربوي وخبراء هذا المجال.
• يمدك هذا البرنامج بأفضل الطرق للتعامل .. بنجاح ومصداقية .. وايجابية ودون صدام.
• يدلك على أحدث الوسائل التربوية .. وأكثرها فاعلية وتأثيرا .. كما يوضح لك الأخطاء التي من الممكن أن يقع فيها المربين .. ويبصرك بسلبياتها وأخطارها .. وطرق تفاديها.
• هذا البرنامج يعد من البرامج الشاملة .. التي تتناول الاسرة والتربية بمختلف قضاياها بوضوح وتفصيل .. وتتناسب مع جميع المراحل العمرية.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
اهداف الدبلوم
-----------------------
• توعية المستشار والأم والمربي بأساليب التربية الناجحة والاسرة السعيدة.
• إعداد زوج وزوجة وأبناء أصحاء نفسيا ً وفكرياً لمواجهة الحياة بمواقفها المختلفة.
• وضع أيدينا على أخطاءونا في الاسرة والتربية والبدء بالعلاج.
• القضاء على الصور التربوية السلبية لممارسات الأم والتي تضرها هي قبل أبنائها.. ولا تصل بها لنتائج.
• تغيير طبيعة العلاقة السيئة المتوترة بين الأم وابنائها واستبدالها بعلاقة صداقة حميمة دافئة.
• الوصول إلى تربية سليمة ممتعة يتسمتع بها الأم والأب والأبناء و المجتمع.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
لمعرفة تفاصيل المحتوى للمستويات الثلاثة تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليلجرام : 01011535664
فترة البرنامج 80 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
تعتبر المرونة النفسية هي القدرة على التأقلم بشكلٍ جيدٍ مع التغيير والصدمات والأزمات والتهديدات ومصادر القلق، ومثال ذلك العائلة ومشاكل العلاقات والمشاكل الصحية ومشاكل العمل والأزمات المالية، والمرونة ليست مهارة يملكها البعض والبعض الآخر، لا؛ بل هي مهارة مكتسبة عبر الأفكار والسلوكيات، ولا تعني المرونة النفسية أن الشخص لا يمر بالمشاعر التي ترافق المواقف الصعبة؛ بل يمر بها مثل غيره، ولكن يجيد التأقلم معها وتخطّيها بالشكل الصحيح، فهي قدرة الفرد على الاستمرارية متحدّيا أصعب الظروف
كثيراً ما تُصيب الإنسان الكآبة والضجر من الحياة وروتينها، ويتمنى أن يُحدِث التغيير في حياته، وأن تُكسّر جميع القيود التي تعيق حركته، إلا أنّه يبقى ساكناً يتساءل كيف ومتى ولماذا التغيير، وهل بمقدوره التغلب على ما يمر به من أزمات.
ومسألة التغيير ليست من المسائل اليسيرة والسهلة، فهي تحتاج من البصيرة والرؤية على مقدار ما تحتاجه من الإرادة والعزيمة، ومن المهم في هذا السياق أن ندرك أننا لا نستطيع الحصول على كل ما نريد، كما أن الحصول على كل ما نريده لا يكون دائماً في مصلحتنا، وهذا يتطلب منا أمرين:
الأول: هو إدراك حدود إمكاناتنا على نحو حسن، فابن الخمسين لا يستطيع أن يلعب مع فريق من الشباب لكرة القدم، وابن الستين لا يستطيع أن يحفظ الشعر كما يحفظه ابن العشرين...
الثاني: هو جعل ما نسعى إليه دائماً في نطاق المشروع والمعتدل.
من صفحات كتاب "حياة في اللإدارة" لـ غازي القصيبي رحمه الله. يذكر لنا ثلاث صفات يجب توفرها في القيادي الناجح، ويبسط فكرة النجاح في الإدارة. من المعلوم أن التبسيط لايعني التسهيل، فشتان بين الإثنين.
دورة متخصصة متكاملة في إدارة الذات والحياة والوقت تتضمن محاور متعددة في مهارات التخطيط والتنظيم والإدارة الفعالة لتحديد الرؤية في الحياة والرسالة ومن ثم تنظيم الحياة على شكل مشاريع عمل وتحديد أهداف المشاريع والأهداف الأسبوعية وتوزيعها على شكل مهام عمل لانجازها وتحقيق رسالتك في الحياة والعيش وفق رؤية واضحة ومحددة كما تعالج الدورة مفاهيم متعددة في عمليات التخطيط الشخصي
الرضا الوظيفي : شعور الفرد بالسعادة والارتياح أثناء أدائه لعمله ويتحقق ذلك بالتوافق بين ما يتوقعه الفرد من عمله ومقدار ما يحصل عليه فعلاً في هذا العمل وأن الرضا الوظيفي يتمثل في المكونات التي تدفع الفرد للعمل والإنتاج
تعيش المؤسسات في بيئة مضطربة ومعقدة يسودها عدم التأكد وترتفع فيها درجة المخاطرة، الأمر الذي يفرض عليها تحديات كبيرة وعديدة ينبغي عليها مواجهتها بسرعة وعليها أيضا أن تستبق الأحداث والتغيرات المفاجأة في بيئتها.
-----------------------
قوة الدبلوم
----------------------
• يعد هذا الدبلوم نتيجة أبحاث استمرت عشر سنوات .. وتناولت كل ما تيسر من كتب ومقالات وتجارب مسجلة وخبرات متداولة .. سواء لدى علماء الاسرة والتربية أو علم النفس الاسري والتربوي وخبراء هذا المجال.
• يمدك هذا البرنامج بأفضل الطرق للتعامل .. بنجاح ومصداقية .. وايجابية ودون صدام.
• يدلك على أحدث الوسائل التربوية .. وأكثرها فاعلية وتأثيرا .. كما يوضح لك الأخطاء التي من الممكن أن يقع فيها المربين .. ويبصرك بسلبياتها وأخطارها .. وطرق تفاديها.
• هذا البرنامج يعد من البرامج الشاملة .. التي تتناول الاسرة والتربية بمختلف قضاياها بوضوح وتفصيل .. وتتناسب مع جميع المراحل العمرية.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
اهداف الدبلوم
-----------------------
• توعية المستشار والأم والمربي بأساليب التربية الناجحة والاسرة السعيدة.
• إعداد زوج وزوجة وأبناء أصحاء نفسيا ً وفكرياً لمواجهة الحياة بمواقفها المختلفة.
• وضع أيدينا على أخطاءونا في الاسرة والتربية والبدء بالعلاج.
• القضاء على الصور التربوية السلبية لممارسات الأم والتي تضرها هي قبل أبنائها.. ولا تصل بها لنتائج.
• تغيير طبيعة العلاقة السيئة المتوترة بين الأم وابنائها واستبدالها بعلاقة صداقة حميمة دافئة.
• الوصول إلى تربية سليمة ممتعة يتسمتع بها الأم والأب والأبناء و المجتمع.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
لمعرفة تفاصيل المحتوى للمستويات الثلاثة تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليلجرام : 01011535664
فترة البرنامج 80 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
تعتبر المرونة النفسية هي القدرة على التأقلم بشكلٍ جيدٍ مع التغيير والصدمات والأزمات والتهديدات ومصادر القلق، ومثال ذلك العائلة ومشاكل العلاقات والمشاكل الصحية ومشاكل العمل والأزمات المالية، والمرونة ليست مهارة يملكها البعض والبعض الآخر، لا؛ بل هي مهارة مكتسبة عبر الأفكار والسلوكيات، ولا تعني المرونة النفسية أن الشخص لا يمر بالمشاعر التي ترافق المواقف الصعبة؛ بل يمر بها مثل غيره، ولكن يجيد التأقلم معها وتخطّيها بالشكل الصحيح، فهي قدرة الفرد على الاستمرارية متحدّيا أصعب الظروف
كثيراً ما تُصيب الإنسان الكآبة والضجر من الحياة وروتينها، ويتمنى أن يُحدِث التغيير في حياته، وأن تُكسّر جميع القيود التي تعيق حركته، إلا أنّه يبقى ساكناً يتساءل كيف ومتى ولماذا التغيير، وهل بمقدوره التغلب على ما يمر به من أزمات.
ومسألة التغيير ليست من المسائل اليسيرة والسهلة، فهي تحتاج من البصيرة والرؤية على مقدار ما تحتاجه من الإرادة والعزيمة، ومن المهم في هذا السياق أن ندرك أننا لا نستطيع الحصول على كل ما نريد، كما أن الحصول على كل ما نريده لا يكون دائماً في مصلحتنا، وهذا يتطلب منا أمرين:
الأول: هو إدراك حدود إمكاناتنا على نحو حسن، فابن الخمسين لا يستطيع أن يلعب مع فريق من الشباب لكرة القدم، وابن الستين لا يستطيع أن يحفظ الشعر كما يحفظه ابن العشرين...
الثاني: هو جعل ما نسعى إليه دائماً في نطاق المشروع والمعتدل.
من صفحات كتاب "حياة في اللإدارة" لـ غازي القصيبي رحمه الله. يذكر لنا ثلاث صفات يجب توفرها في القيادي الناجح، ويبسط فكرة النجاح في الإدارة. من المعلوم أن التبسيط لايعني التسهيل، فشتان بين الإثنين.