تبدأ إستراتيجيات النجاح بتحديد الهدف المراد الوصول إليه، ثم يبدأ الإنسان بالعمل لتحقيق ذلك الهدف مع التركيز وإرهاف الحواس للتحقق باستمرار من أنه يسير باتجاه الهدف، وفي هذه الأثناء يتساءل باستمرار؛ هل تحقق الهدف؟ فإذا كانت الإجابة نعم؛ أوقف العمل، وإلا اتجه إلى عملية المرونة للبحث عن وسائل أخرى توصله للهدف، ثم عاد إلى العمل، وهكذا.
فالنّجاح هو أن يحقق الإنسان مراده ويصل إلى هدفه بعد المثابرة والجهد، وقد يطول الوقت لتحقيق النجاح لأسابيع أو أشهر أو سنوات، ويمكن أن يمر الإنسان بمحطات فشل كثيرة قبل أن يصل أخيرًا إلى مبتغاه، فالنجاح الحقيقي ليس الذي نصل إليه بسهولة ودون تعب؛ بل الذي نتخطى من أجله المطبات ونسهر الليالي لتحقيقه، وهذه المتاعب هي التي تُشعرنا بالنهاية بقيمة النجاح وتجعلنا أكثر تقديرًا له وفرحةً به.
يعتبر موضوع السلامة المهنية من الموضوعات التي حظيت باهتمامٍ دولي خلال الفترة الحالية؛ خاصةً بعد انتشار وباء كرونا المستجد، والجدير بالذكر أن أهمية الحفاظ على صحة وسلامة الموارد البشرية تنبع من أهمية الموارد البشرية نفسها باعتبارها المورد الأهم؛ حيث يؤثر مدى صحة وسلامة تلك الموارد على رغبتهم ومقدرتهم على العمل، وبالتالي على مستوى أدائهم وإنتاجيتهم، وبالنتيجة إنتاجية البلد ككل، بالإضافة إلى ارتباط مدى اهتمام وعناية المنظمة بصحة أفرادها وصحة الزوار بشكلٍ مباشر
تبدأ إستراتيجيات النجاح بتحديد الهدف المراد الوصول إليه، ثم يبدأ الإنسان بالعمل لتحقيق ذلك الهدف مع التركيز وإرهاف الحواس للتحقق باستمرار من أنه يسير باتجاه الهدف، وفي هذه الأثناء يتساءل باستمرار؛ هل تحقق الهدف؟ فإذا كانت الإجابة نعم؛ أوقف العمل، وإلا اتجه إلى عملية المرونة للبحث عن وسائل أخرى توصله للهدف، ثم عاد إلى العمل، وهكذا.
فالنّجاح هو أن يحقق الإنسان مراده ويصل إلى هدفه بعد المثابرة والجهد، وقد يطول الوقت لتحقيق النجاح لأسابيع أو أشهر أو سنوات، ويمكن أن يمر الإنسان بمحطات فشل كثيرة قبل أن يصل أخيرًا إلى مبتغاه، فالنجاح الحقيقي ليس الذي نصل إليه بسهولة ودون تعب؛ بل الذي نتخطى من أجله المطبات ونسهر الليالي لتحقيقه، وهذه المتاعب هي التي تُشعرنا بالنهاية بقيمة النجاح وتجعلنا أكثر تقديرًا له وفرحةً به.
يعتبر موضوع السلامة المهنية من الموضوعات التي حظيت باهتمامٍ دولي خلال الفترة الحالية؛ خاصةً بعد انتشار وباء كرونا المستجد، والجدير بالذكر أن أهمية الحفاظ على صحة وسلامة الموارد البشرية تنبع من أهمية الموارد البشرية نفسها باعتبارها المورد الأهم؛ حيث يؤثر مدى صحة وسلامة تلك الموارد على رغبتهم ومقدرتهم على العمل، وبالتالي على مستوى أدائهم وإنتاجيتهم، وبالنتيجة إنتاجية البلد ككل، بالإضافة إلى ارتباط مدى اهتمام وعناية المنظمة بصحة أفرادها وصحة الزوار بشكلٍ مباشر
كثيراً ما يفكر الإنسان في أشياء تجعله شديد القلق على مستقبله، وكل هذه الاشياء تجعل الإنسان يشعر بالقلق والتوتر تجاه مستقبله، والتفكير الكثير حيال المستقبل غالباً ما يسبب الضغط الكبير على الدماغ، ويسبب التعب النفسي للشخص.
يُعدُّ العصر الذي نعيشه عصر الفيض المعلوماتي، فهو يتميز بالتغيُّرات المتسارعة والمتلاحقة نتيجةً للتطور التقني والمعلوماتي في كافة مجالاته، فلم تعُد المعرفة غايةً في حدّ ذاتها؛ وإنما أصبح التركيز على المفهوم الوظيفي التطبيقي لتلك المعرفة؛ مما جعل هناك حاجةً ماسةً للانتقال بالتعليم من مرحلة التلقين التي تعتمد على الحفظ واسترجاع المعلومات إلى مرحلة تدريب وتنمية مهارات التفكير، لبناء أفراد قادرين على مواكبة حصيلة هذا التطور الهائل، وما ينطوي عليه من تغيُّراتٍ مستقبليةٍ يتعذر التنبؤ بها، ومواقف تتطلب الفهم، والتفسير، والتحليل، والتقويم للوصول إلى استنتاجاتٍ ناقدةٍ بشأنها.
إدارة الوقت في ظل "الأزمات" مهارة مهمة للغاية في ظل الضغوط الحياتية التي تتزايد يومًا بعد آخر، والتعقيدات العصرية والتغيرات المفاجأة التي تعصف أحيانًا بكل التوقعات، وتعرقل مجرى الحياة الطبيعية، وتعيق تنفيذ الكثير من الخطط والإستراتيجيات.
تُعدُّ الضغوطات النفسية “عوامل مخاطرة” بإمكانها إحداث اكتئابٍ مُزمِن من تجربة صادمة، أو من مرض مزمن، أو من تعنيف لفظي
أو جسدي، أو من خلال الطرد من العمل، أو من مشكلات نواجهها في العلاقات مع أشخاص مقربين لنا.
من زواية أخرى، تعني المرونة في علم النفس الإنساني بأنها قدرة الفرد على النمو والعمل بأقصى إمكانياته على الرغم من وجود ضغوطات مسببة للقلق والتوتر، أي أن الشخص المرن ينظر إلى المشكلات على أنها فرص للنمو، ولا يتعاطى مع الضغوطات على أنها تجارب مسببة للقلق والتوتر أو أنها أحداث غير معتادة، بل يقوم بتحويل تلك الضغوطات الى فرص للتعلم والنمو في حياته.
يسعى الإنسان مهما كان عمره ، ومهما كان الزمان أو المكان الذي يعيش فيه إلى أن تكون حياته وحياة من حوله مليئة بالسعادة ، والرفاهية ، والنجاح المتواصل في شتى مجالات الحياة ، ولذلك يحاول جاهداً أن يجلب لنفسه ولغيره الخير والمصالح المادية والمعنوية ، وأن يدفع عن نفسه الضر والمفاسد ، وإن مما يمكن الإنسان من الوصول إلى مراده أن يقوم بادئ ذي بدء بتحسين مستوياته الفكرية وذلك بتبني منهج فكري سليم عن نفسه وعن مجتمعه وعن الحياة بصفة عامة ، وأن يدرب نفسه على التخلي عن الأفكار السلبية التي تحد من قدراته ، والتي تضيع جهوده في سبيل تحقيق ما يصبو إليه من أهداف في حياته.
بما أن التعليم يهدف إحداث تغييرات في سلوكيات الطلاب، كان من الضروري تحديد تلك التغييرات بدقة على شكل عبارات تصف تلك السلوكيات التي يرغب المجتمع في ظهورها لدى ابنائه، نتيجة مرورهم بالخبرات التعليمية خلال مراحل التعليم المختلفة، وعادة ما تعرف هذه العبارات بالأهداف التعليمية. فعملية وضع الأهداف جزءا أساسياً في التصميم التعليمي ولا يوجد فائدة من تصميم أي درس من غير تحديد أهداف لإحداث تغيير في معرفة المتعلم ومهاراته واتجاهاته والا سيكون ذلك عبارة عن تقديم مجموعة من الحقائق والعروض والمناقشات الغير هادفة
(ادارة فريق العمل و مهارات القائد المحاضرة الثالثة يوترن (بيجاد خطابbegad khattab
هومجموعة من الأفراد يتم تشكيلها لتحقيق هدف معين من خلال مجهود مشترك، يبذل الأفراد فيها تعاوناً متبادلاً
المفهوم الحديث للقيادة
القيادة هي عملية إلهام الأفراد ليقدموا أفضل ما لديهم لتحقيق النتائج المرجوة.
يعتبر التفكير هو كل ما يقوم العقل الواعي بفعله، وهذا يشمل العمليات الإدراكية، والحساب الذّهني، وتذكّر الأشياء كرقم الهاتف أو استحضار صورة معيّنة من الماضي وغيرها، ويُشار أيضاً إلى أنّ التّفكير هو الحوار الدّاخليّ المكثّف والموسّع، والذي يسمح بدمج المعلومات التي يحلّلها الدّماغ هو مجموعة من العمليات الإدراكيّة المترابطة التي تحقّق معنى، وهو عبارة عن حوار داخلي مكثّف وموسّع يؤدي إلى تدفق الأفكار التي بدورها تعمل على تكوين اللغة، وتمكّن الأشخاص من التواصل مع بعضهم بطريقة متناسقة ومترابطة حيث يضمن الفتكير العديد من الانواع
أن البيئة المحيطة بنا هي السبب في جعل أسلوب التفكير لدينا نمطي وتقليدي ويسير في اتجاه واحد فقط، لكن الحياة ومشاكلها تتطلب نوع آخر من التفكير، حيث لا توجد إجابة واحدة صحيحة، فهناك أكثر من حل للكثير من المشاكل، وهذه الحلول تتطلب نوع من التفكير يسمى التفكير المتشعب وهو القدرة على خلق بدائل مختلفة أخرى يمكن أن نختار منها حلولاً نهائية، وهو حجر الزاوية في عملية الإبداع والابتكار عملية معرفية تتيح عدة استجابات لتساؤل واحد ،والتى تنتج أفكارا ًجديدة غير مألوفة لمشكلة ما .وهو مايؤكد أهمية التفكير المتشعب لحل المشكلات، .والنوع الاخر يسمى بالتفكير المستقبلي
وقد بيَّنت الدراسات أثر التفكير الناقد في تمكُّن التلاميذ من التحصيل الدراسي، وتحقيق النمو المتكامل لشخصياتهم، والقدرة على مواجهة المشكلات الشخصية والمجتمعية، بفاعليةٍ ونجاح.
كثيراً ما يفكر الإنسان في أشياء تجعله شديد القلق على مستقبله، وكل هذه الاشياء تجعل الإنسان يشعر بالقلق والتوتر تجاه مستقبله، والتفكير الكثير حيال المستقبل غالباً ما يسبب الضغط الكبير على الدماغ، ويسبب التعب النفسي للشخص.
يُعدُّ العصر الذي نعيشه عصر الفيض المعلوماتي، فهو يتميز بالتغيُّرات المتسارعة والمتلاحقة نتيجةً للتطور التقني والمعلوماتي في كافة مجالاته، فلم تعُد المعرفة غايةً في حدّ ذاتها؛ وإنما أصبح التركيز على المفهوم الوظيفي التطبيقي لتلك المعرفة؛ مما جعل هناك حاجةً ماسةً للانتقال بالتعليم من مرحلة التلقين التي تعتمد على الحفظ واسترجاع المعلومات إلى مرحلة تدريب وتنمية مهارات التفكير، لبناء أفراد قادرين على مواكبة حصيلة هذا التطور الهائل، وما ينطوي عليه من تغيُّراتٍ مستقبليةٍ يتعذر التنبؤ بها، ومواقف تتطلب الفهم، والتفسير، والتحليل، والتقويم للوصول إلى استنتاجاتٍ ناقدةٍ بشأنها.
إدارة الوقت في ظل "الأزمات" مهارة مهمة للغاية في ظل الضغوط الحياتية التي تتزايد يومًا بعد آخر، والتعقيدات العصرية والتغيرات المفاجأة التي تعصف أحيانًا بكل التوقعات، وتعرقل مجرى الحياة الطبيعية، وتعيق تنفيذ الكثير من الخطط والإستراتيجيات.
تُعدُّ الضغوطات النفسية “عوامل مخاطرة” بإمكانها إحداث اكتئابٍ مُزمِن من تجربة صادمة، أو من مرض مزمن، أو من تعنيف لفظي
أو جسدي، أو من خلال الطرد من العمل، أو من مشكلات نواجهها في العلاقات مع أشخاص مقربين لنا.
من زواية أخرى، تعني المرونة في علم النفس الإنساني بأنها قدرة الفرد على النمو والعمل بأقصى إمكانياته على الرغم من وجود ضغوطات مسببة للقلق والتوتر، أي أن الشخص المرن ينظر إلى المشكلات على أنها فرص للنمو، ولا يتعاطى مع الضغوطات على أنها تجارب مسببة للقلق والتوتر أو أنها أحداث غير معتادة، بل يقوم بتحويل تلك الضغوطات الى فرص للتعلم والنمو في حياته.
يسعى الإنسان مهما كان عمره ، ومهما كان الزمان أو المكان الذي يعيش فيه إلى أن تكون حياته وحياة من حوله مليئة بالسعادة ، والرفاهية ، والنجاح المتواصل في شتى مجالات الحياة ، ولذلك يحاول جاهداً أن يجلب لنفسه ولغيره الخير والمصالح المادية والمعنوية ، وأن يدفع عن نفسه الضر والمفاسد ، وإن مما يمكن الإنسان من الوصول إلى مراده أن يقوم بادئ ذي بدء بتحسين مستوياته الفكرية وذلك بتبني منهج فكري سليم عن نفسه وعن مجتمعه وعن الحياة بصفة عامة ، وأن يدرب نفسه على التخلي عن الأفكار السلبية التي تحد من قدراته ، والتي تضيع جهوده في سبيل تحقيق ما يصبو إليه من أهداف في حياته.
بما أن التعليم يهدف إحداث تغييرات في سلوكيات الطلاب، كان من الضروري تحديد تلك التغييرات بدقة على شكل عبارات تصف تلك السلوكيات التي يرغب المجتمع في ظهورها لدى ابنائه، نتيجة مرورهم بالخبرات التعليمية خلال مراحل التعليم المختلفة، وعادة ما تعرف هذه العبارات بالأهداف التعليمية. فعملية وضع الأهداف جزءا أساسياً في التصميم التعليمي ولا يوجد فائدة من تصميم أي درس من غير تحديد أهداف لإحداث تغيير في معرفة المتعلم ومهاراته واتجاهاته والا سيكون ذلك عبارة عن تقديم مجموعة من الحقائق والعروض والمناقشات الغير هادفة
(ادارة فريق العمل و مهارات القائد المحاضرة الثالثة يوترن (بيجاد خطابbegad khattab
هومجموعة من الأفراد يتم تشكيلها لتحقيق هدف معين من خلال مجهود مشترك، يبذل الأفراد فيها تعاوناً متبادلاً
المفهوم الحديث للقيادة
القيادة هي عملية إلهام الأفراد ليقدموا أفضل ما لديهم لتحقيق النتائج المرجوة.
يعتبر التفكير هو كل ما يقوم العقل الواعي بفعله، وهذا يشمل العمليات الإدراكية، والحساب الذّهني، وتذكّر الأشياء كرقم الهاتف أو استحضار صورة معيّنة من الماضي وغيرها، ويُشار أيضاً إلى أنّ التّفكير هو الحوار الدّاخليّ المكثّف والموسّع، والذي يسمح بدمج المعلومات التي يحلّلها الدّماغ هو مجموعة من العمليات الإدراكيّة المترابطة التي تحقّق معنى، وهو عبارة عن حوار داخلي مكثّف وموسّع يؤدي إلى تدفق الأفكار التي بدورها تعمل على تكوين اللغة، وتمكّن الأشخاص من التواصل مع بعضهم بطريقة متناسقة ومترابطة حيث يضمن الفتكير العديد من الانواع
أن البيئة المحيطة بنا هي السبب في جعل أسلوب التفكير لدينا نمطي وتقليدي ويسير في اتجاه واحد فقط، لكن الحياة ومشاكلها تتطلب نوع آخر من التفكير، حيث لا توجد إجابة واحدة صحيحة، فهناك أكثر من حل للكثير من المشاكل، وهذه الحلول تتطلب نوع من التفكير يسمى التفكير المتشعب وهو القدرة على خلق بدائل مختلفة أخرى يمكن أن نختار منها حلولاً نهائية، وهو حجر الزاوية في عملية الإبداع والابتكار عملية معرفية تتيح عدة استجابات لتساؤل واحد ،والتى تنتج أفكارا ًجديدة غير مألوفة لمشكلة ما .وهو مايؤكد أهمية التفكير المتشعب لحل المشكلات، .والنوع الاخر يسمى بالتفكير المستقبلي
وقد بيَّنت الدراسات أثر التفكير الناقد في تمكُّن التلاميذ من التحصيل الدراسي، وتحقيق النمو المتكامل لشخصياتهم، والقدرة على مواجهة المشكلات الشخصية والمجتمعية، بفاعليةٍ ونجاح.
شرح لبرنامج الاتصالات الإدارية الذي يعمل به في وزارة التربية وإداراتها التعلميمية لتصدير المعاملات
من تقديم وشرح عبدالله الملحم مدير الاتصالات الإدارية بتعليم الأحساء سابقا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاضرة هامة جداً
#ماذا_تفعل_في_حالة_الحريق
#fireaction
#EmergencyActionPlan
How to use #fireextinguisher
بشكل بسيط ومعلومات قيمة باللغة العربية والانجليزية
بفضل الله تعالى
أخذت مجهود كبير من البحث والتأليف والتصميم
يمكن مشاركتها لتعم الفائدة والاجر
مع الاحتفاظ بحقوق الملكية الفكرية وعدم ارالة الاسم منها
يوجد شرائح تصلح لملصقات توعية منفصلة في #السلامة من الحرائق و #الاخلاء في حالة طوارئ #الحريق ومكافحة الحريق و #طفاية_الحريق انواعها وانواع الحرائق ومسبباتها
لاي معلومات ولتقديم المحاضرة مجانا يمكنكم التواصل على الخاص
نحتسب الأجر في ميزان حسنات والدينا رحمهم الله تعالى
مقدمة عن لغة بايثون.pdf-اهم لغات البرمجةelmadrasah
تعتبر لغة البرمجة بايثون من أشهر لغات البرمجة في العالم بفضل تصميمها البسيط وسهولة تعلمها، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للمبتدئين والمحترفين على حد سواء. تأسست بايثون في أواخر الثمانينات من القرن الماضي على يد المبرمج الهولندي جيدو فان روسوم، ومنذ ذلك الحين تطورت لتصبح واحدة من أكثر اللغات استخدامًا في مجالات متعددة، بدءًا من تطوير الويب وحتى تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي.