كيف تخطط عامك وتحول أحلامك إلى أهداف عملية قابلة للتحقيق
من خلال هذا البرنامج تسطيع أن تصمم لنفسك خطة فريدة ومميزة
ولا تنسى تحميل الأدوات من الموقع
http://www.oysarhan.com/#!plan/u8gbv
التخطيط الاستراتيجي الشخصي عملية منظمة لها إطار وأدوات معروفة قد يختلف المنهج والأدوات ولكن الخطوات هي نفسها، وقد يجد الكثيرين صعوبة في البداية ولكن مع مرور الزمن تتحول إلى سلوك وجزء مهم من حياة الشخص.
الديناميكية والمرونة شرطان أساسيان لوضع الخطة فالجمود في ظل المتغيرات السريعة يُفقد الخطة قيمتها وتصبح عقبة أساسية في طريق النجاح، لذلك كثير من الأشخاص يفشل في بداية الطريق ويصبح رهين خطته الاستراتيجية المتكلسة التي لا تتوافق مع متغيرات البيئة ولا الزمن.
هل فكرت يوماً أن تضع لنفسك خطة استراتيجية شخصية تتضمن أهدافاَ قصيرة أو طويلة تسعى لتحقيقها؟! إن كنت ممن يخططون لحياتهم ويضعون أهدافاً متنوعة ويسعون لتحقيقها فهذا أمر جيد، لكن هناك عدة استفسارات وهي : هل تقوم بمراجعة هذه الأهداف بشكل دوري ؟ هل لديك مقاييس أو مؤشرات لقياس هذه الأهداف ؟ هل تضع مستهدفات لتساعدك على تحقيق أهدافك؟ هل حددت مبادراتك الاستراتيجية التي ستقوم بتنفيذها كجزء من خطتك الاستراتيجية؟ هل قمت بتحليل وضعك الاستراتيجي قبل وضع خطتك الاستراتيجية ؟ الكثير من الأشخاص عندما يُفكر في وضع خطة استراتيجية يبدأ في وضع أهدافاً متعددة دون تأصيل علمي صحيح ودون أن يبدأ أولاً بعملية التحليل الاستراتيجي والتي على ضوئها يبدأ في وضع خطته الاستراتيجية بكل محتوياتها.
كيف تخطط عامك وتحول أحلامك إلى أهداف عملية قابلة للتحقيق
من خلال هذا البرنامج تسطيع أن تصمم لنفسك خطة فريدة ومميزة
ولا تنسى تحميل الأدوات من الموقع
http://www.oysarhan.com/#!plan/u8gbv
التخطيط الاستراتيجي الشخصي عملية منظمة لها إطار وأدوات معروفة قد يختلف المنهج والأدوات ولكن الخطوات هي نفسها، وقد يجد الكثيرين صعوبة في البداية ولكن مع مرور الزمن تتحول إلى سلوك وجزء مهم من حياة الشخص.
الديناميكية والمرونة شرطان أساسيان لوضع الخطة فالجمود في ظل المتغيرات السريعة يُفقد الخطة قيمتها وتصبح عقبة أساسية في طريق النجاح، لذلك كثير من الأشخاص يفشل في بداية الطريق ويصبح رهين خطته الاستراتيجية المتكلسة التي لا تتوافق مع متغيرات البيئة ولا الزمن.
هل فكرت يوماً أن تضع لنفسك خطة استراتيجية شخصية تتضمن أهدافاَ قصيرة أو طويلة تسعى لتحقيقها؟! إن كنت ممن يخططون لحياتهم ويضعون أهدافاً متنوعة ويسعون لتحقيقها فهذا أمر جيد، لكن هناك عدة استفسارات وهي : هل تقوم بمراجعة هذه الأهداف بشكل دوري ؟ هل لديك مقاييس أو مؤشرات لقياس هذه الأهداف ؟ هل تضع مستهدفات لتساعدك على تحقيق أهدافك؟ هل حددت مبادراتك الاستراتيجية التي ستقوم بتنفيذها كجزء من خطتك الاستراتيجية؟ هل قمت بتحليل وضعك الاستراتيجي قبل وضع خطتك الاستراتيجية ؟ الكثير من الأشخاص عندما يُفكر في وضع خطة استراتيجية يبدأ في وضع أهدافاً متعددة دون تأصيل علمي صحيح ودون أن يبدأ أولاً بعملية التحليل الاستراتيجي والتي على ضوئها يبدأ في وضع خطته الاستراتيجية بكل محتوياتها.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
إن التفوق في الدراسة يتطلب إلى جانب القدرات الملائمة والإمكانات المناسبة، إلى توافر عادات ومهارات سلوكية قد لا يكون الطالب قد اكتسبها، ما لم تتح له الظروف لتنميتها بالشكل المناسب في المرحلة الابتدائية؛ ولذلك قد نجد بعض الطلاب الممتازين يتعثرون في بداية الدراسة المتوسطة والثانوية بسبب سوء معرفتهم بمتطلبات الدراسة.
وإذا كنت أحد الطلاب الذين يبذلون جهداً ووقتاً كبيرين في الاستذكار، وعلى الرغم من ذلك لا تحصل على النتائج التي ترتضيها، فإن الأمر قد يرجع إلى العادات السلبية للمذاكرة، ومع ذلك قد لا تستطيع أن تحدد بدقة متى اكتسبت هذه العادات، إلا أن أكثر ما قد تخشاه هو أن الفشل في حد ذاته قد يصبح عادة، ولكن هل معنى ذلك أن ما من سبيل لتغيير تلك العادات؟ على العكس تماماً فإن تلك العادات السلبية يمكن كبحها، ليس هذا فقط بل يمكن استبدالها بعادات استذكار جيدة وناجحة.
وقد يكون هذا البرنامج هو الخطوة الأولى لتعديل عادات الاستذكار لديك ومعرفة المهارات المثلى للحفظ والفهم وغيرهم من المهارات التي يتحلى بها الطلاب المتفوقون.
إن إدارة الذات يقوم بها الإنسان بإلزام نفسه بعدة قواعد ومخططات، وكذلك لابد أن يراقب الإنسان نفسه، وأن يتحكم جيدًا بنفسه، وتعتبر الادارة من أهم الوسائل التي تعين الإنسان على تحقيق أهدافه بشكلٍ سريع، وذلك لأنها تعلمه العديد من المهارات التي تساعده على ذلك، وتمنح إدارة الذات الإنسان الثقة التي تعينه على استغلال الفرص، وعدم الشعور بأن هناك فرص ضائعة؛ بل تعينه على حسن استغلال الفرص، فإدارة الذات تقوم على قدرة توجيه المشاعر والأفكار بشكل صحيح يصل به في نهاية الأمر إلى تحقيق ما يسعى إليه
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
إن التفوق في الدراسة يتطلب إلى جانب القدرات الملائمة والإمكانات المناسبة، إلى توافر عادات ومهارات سلوكية قد لا يكون الطالب قد اكتسبها، ما لم تتح له الظروف لتنميتها بالشكل المناسب في المرحلة الابتدائية؛ ولذلك قد نجد بعض الطلاب الممتازين يتعثرون في بداية الدراسة المتوسطة والثانوية بسبب سوء معرفتهم بمتطلبات الدراسة.
وإذا كنت أحد الطلاب الذين يبذلون جهداً ووقتاً كبيرين في الاستذكار، وعلى الرغم من ذلك لا تحصل على النتائج التي ترتضيها، فإن الأمر قد يرجع إلى العادات السلبية للمذاكرة، ومع ذلك قد لا تستطيع أن تحدد بدقة متى اكتسبت هذه العادات، إلا أن أكثر ما قد تخشاه هو أن الفشل في حد ذاته قد يصبح عادة، ولكن هل معنى ذلك أن ما من سبيل لتغيير تلك العادات؟ على العكس تماماً فإن تلك العادات السلبية يمكن كبحها، ليس هذا فقط بل يمكن استبدالها بعادات استذكار جيدة وناجحة.
وقد يكون هذا البرنامج هو الخطوة الأولى لتعديل عادات الاستذكار لديك ومعرفة المهارات المثلى للحفظ والفهم وغيرهم من المهارات التي يتحلى بها الطلاب المتفوقون.
إن إدارة الذات يقوم بها الإنسان بإلزام نفسه بعدة قواعد ومخططات، وكذلك لابد أن يراقب الإنسان نفسه، وأن يتحكم جيدًا بنفسه، وتعتبر الادارة من أهم الوسائل التي تعين الإنسان على تحقيق أهدافه بشكلٍ سريع، وذلك لأنها تعلمه العديد من المهارات التي تساعده على ذلك، وتمنح إدارة الذات الإنسان الثقة التي تعينه على استغلال الفرص، وعدم الشعور بأن هناك فرص ضائعة؛ بل تعينه على حسن استغلال الفرص، فإدارة الذات تقوم على قدرة توجيه المشاعر والأفكار بشكل صحيح يصل به في نهاية الأمر إلى تحقيق ما يسعى إليه
للمزيد يمكنك زيارة موقعي الشخصي http://www.salemalanzi.sa/
ماذا بعد التخرج , كتابة السيرة الذاتية , كتب والمجلات المتخصصة وعبر مواقع الانترنت , البيانات الشخصية , التعليم , الخبرات السابقة , مصادر البحث عن وظيفة الصحف اليومية والمجلات وإرسال السيرة الذاتية , مكاتب العمل , الغرف التجارية , زيارة المعارض والملتقيات الخاصة بأيام المهنة , توصية الأقارب والمعارف , وكالات التوظيف , مواقع التوظيف عبر الانترنت , للمقابلة الشخصية , كتب مفيدة في مجال التوظيف
كيف تكتب السيرة الذاتية ، بيزات تقدم لك نصائح لكتابة سيرة ذاتية احترافية
لمتابعة وظائف بيزات ادخل على الرابط التالي
http://www.bezaat.com/ksa/riyadh/jobs/all/1
يعاني الكثير من الخريجين من صعوبة الحصول على وظيفة وذلك بسبب ما لديهم من قصور في مهارات الاتصال والتعبير عن الذات، كما يعاني بعض من الخريجين عند التحاقهم بالعمل من بعض المشكلات نتيجة عدم انسجامهم مع بيئة العمل الجديدة مما يؤدي في الغالب إلى تسربهم وعدم تكيفهم مع بيئة العمل ويمكن أن يعزى ذلك إلى عدم تهيئتهم وافتقارهم إلى بعض السلوكيات المهنية التي قد تدفعهم إلى اتخاذ قرارات خاطئة تؤثر على مستقبلهم المهني والوظيفي .
من خلال هذا الدليل سنساعدك في زيادة فرصتك في الحصول على وظيفة، كما نقدم لك مجموعة من المهارات، والمعارف، والسلوكيات التي تساعدك علي كتابة السيرة الذاتية والخطاب التمهيدي بطريقة سليمه وجذابة وخالية من الاخطاء .
أصبح العالم الحالي يتميز بديناميكية خاصة بعد التطور التكنولوجي والانفتاح على الأسواق العالمية وتنوع الحاجات،الأمر الذي جعل المؤسسات مجبرة على بذل جهود أكبر لمسايرة هذا الوضع الجديد و مواكبة التحولات في مختلف الميادين، ولكن ما نلاحظه أن التغيرات لم يواكبها بالضرورة تحولات في الميدان الإداري، وهذا ما أكد مقولة أن الفجوة الأساسية بين الدول المتقدمة والدول النامية هي فجوة إدارية في المقام الأول، والتي يقصد بها تلك القيادة الإدارية القادرة على الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة والدفع بأهم مورد بالمؤسسة وهو العامل والعمل على الارتقاء بمستوى أدائه، فتوفر قيادة إدارية بهذه الخصائص أصبح أمر ضروري بالمؤسسات اليوم والشغل الشاغل لها.