لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
ويسبب التعرض المستمر للتوتر والضغط النفسي تأثيراتٍ سلبية على الصحة الجسدية والعقلية، فيزيد من الشعور بالتعب والإجهاد، ويؤثر على مستوى التركيز، بالإضافة إلى مجموعة من الأضرار التي تؤذي المخ، فيمكن أن يتسبب الضغط النفسي في ضعف الذاكرة، وذلك لأن زيادة هذا الضغط واستمراره بشكلٍ متكرر يؤدي إلى تلفٍ خلايا المخ، فهناك منطقة بالدماغ تسمى "الحصين"، وهي مركز الذاكرة بالمخ، ومن يعانون من التوتر الزائد والاكتئاب تنكمش لديهم هذه المنطقة.
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
ويسبب التعرض المستمر للتوتر والضغط النفسي تأثيراتٍ سلبية على الصحة الجسدية والعقلية، فيزيد من الشعور بالتعب والإجهاد، ويؤثر على مستوى التركيز، بالإضافة إلى مجموعة من الأضرار التي تؤذي المخ، فيمكن أن يتسبب الضغط النفسي في ضعف الذاكرة، وذلك لأن زيادة هذا الضغط واستمراره بشكلٍ متكرر يؤدي إلى تلفٍ خلايا المخ، فهناك منطقة بالدماغ تسمى "الحصين"، وهي مركز الذاكرة بالمخ، ومن يعانون من التوتر الزائد والاكتئاب تنكمش لديهم هذه المنطقة.
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
كانت الأسرة ولا تزال محل اهتمام الكثير من المتخصصين في مختلف التخصصات، خاصة العلوم الاجتماعية والإنسانية نظرا لأهميتها، واعتبارها الخلية الأولى و الرئيسية التي يتكون منها المجتمع، فهي أول وحدة اجتماعية عرفها الإنسان في حياته من أول أسرة زواجية والتي ضمت (آدم وحواء) وانبثاق أولى الجماعات الأسرية التي تطورت عبر الزمن، إلى تنظيمات اجتماعية عديدة مختلفة، تنوعت فيها التنظيمات الأسرية في بنيانها وأحجامها ووظائفها وأدوارها، وعلاقاتها وسلطاتها من مجتمع إلى أخر. ولقد حاولنا التعرض من خلال التغيرات المطردة عبر الزمن إلى أشكال الأسرة المختلفة ووظائفها المتباينة، والتي قامت الأسرة بتعديل أشكالها حتى تتلاءم مع ظروف الحياة السائدة، وتغير معها أنماط معيشتها لتتكيف مع الأزمات الاجتماعية التي شهدها تاريخنا المعاصر، ولا تزال الأسرة في حالة تغير و إنماء مستمرين.
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
يواجه معظم الناس في عصرنا الحالي شتى أنواع الضغوط، أثناء العمل، أو خارج العمل لأسباب أخرى غير العمل، إذ يُعدّ العمل في المنظمات مصدراً للضغوط التي يشعر بها العاملون على مختلف المستويات الإدارية، إذ يشعر كثير من العاملين بالإرهاق النفسي، وحالات من عدم التوازن النفسي والجسمي، مما يؤثر علىهم، وعلى مستوى الأداء الذي يقومون به بشكل سلبي، وهذا من دواعي الاهتمام بهذا الموضوع، وذلك لأسباب عِدّة، منها إنسانية، إذ يجب على المنظمات الحديثة أن تتحمل مسؤولية اجتماعية كبيرة من خلال التعامل مع العاملين بطرق إنسانية، ورعايتهم كثروة بشرية لايمكن أن يتم العمل إلا بها، لأن ما يميز الإدارة الحديثة هو الشعور الكبير بالمسؤولية الاجتماعية التي تحتّم علىها الاهتمام بالصحة النفسية والجسمية للعاملين. وهناك أسباب تتعلق بالإنتاجية، لأنها (أي الإنتاجية) محصّلة لصحة العامل الجسمية والنفسية، وهناك أسباب تتعلق بالإبداع والابتكار المرتبطان بالقدرة على تحمل المسؤولية وسلامة العقل والجسم.
الثقة بالنفس وتقدير الذات هي من أهمّ السمات الشخصية الانفعالية البنَّاءة التي يتحلّى بها الفرد، والتي تُعتبر حجر الأساس في الكينونة الذاتية السليمة له، وممّا لا شكّ فيه أنّ كل نجاح يحققه الإنسان يكون سببه الأوّل والأساسي بعد التوكّل على الله عزّ وجل هو ثقة الإنسان بنفسه وتقديره لذاته، وقُدرته على تجاوز المشكلات والتحدّيات بقوة وثبات، إذاً فهما مُصطلحان يُعبِّران عن التوافق النفسي السوي، وسلامة الاتجاهات نحو الذات، والقُدرة الإيجابية على تَوليد المَشاعر السويّة في جميع الاستجابات الناجحة أو الفاشلة.
يواجه كل واحدٍ منا في حياته اليومية العديد من المواقف الضاغطة في محيط العائلة أو الأسرة، أو عندما نذهب إلى العمل أو نواجه ازدحامًا للمرور أو عند إنجاز المعاملات الصعبة أو عندما يواجه أطفالنا مشكلات دراسية تحصيلية.. وغيرها. هذه المواقف عامة وشائعة بيننا في حياتنا اليومية، تسبب لنا بعض الضيق والتوتر، ولكن سرعان ما نتكيف معها. ولكن الذي يسترعي انتباهنا أن هناك مواقف ضاغطة أخرى أشد حدة تسبب لنا الضغط والتوتر، ولكن لا نستطيع أن نتجاهلها أو نتكيف معها بسهولة، كأن يتعرض أحد أفراد الأسرة لمرض شديد أو لعملية جراحية أو أن يفصل الفرد من عمله أو التعرض لأزمة أخلاقية أو مالية أو إلى أزمة بيئية، كالكوارث الطبيعية، مثل الزلزال أو البراكين أو الحريق، أو أزمة سياسية كالحروب وغيرها. إنّ مثل المواقف الضاغطة قادرة على تفجير اضطراب سلوكي قد يكون حادًا ويدوم لفترة طويلة
يعاني معظم الناس من التوتر على فترات متقطعة في حياتهم، ولاسيما عندما تُلقى بعض الضغوطات على كاهلهم؛ مما يؤدي إلى شعورهم بالإحباط أو العصبية، أما القلق فهو الشعور بالخوف أو عدم الارتياح، وهو يمكن أن يحدث نتيجة شعور الناس بالتوتر، أو نتيجة لعدم قدرتهم على التحكم بأنفسهم عند بعض المواقف أو الاستحقاقات الهامة
في حياتهم. لعل أبرز الأمثلة على تلك المواقف هي المقابلات الوظيفية، أو الامتحانات الهامة، أو الشعور بالحرج في بعض المواقف الاجتماعية، ومع ذلك إذا أثر الشعور بالتوتر والقلق على الحياة اليومية للشخص، فإن ذلك قد يشير إلى حالة أكثر خطورة، ولاسيما عند الشعور المستمر بالخوف والقلق، أو تجنب بعض الأمور نتيجة لمخاوف غير عقلانية.
وفي هذه الحالات، لابد من استشارة طبيب مختص للحصول على المساعدة الطبية فورًا.
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
كانت الأسرة ولا تزال محل اهتمام الكثير من المتخصصين في مختلف التخصصات، خاصة العلوم الاجتماعية والإنسانية نظرا لأهميتها، واعتبارها الخلية الأولى و الرئيسية التي يتكون منها المجتمع، فهي أول وحدة اجتماعية عرفها الإنسان في حياته من أول أسرة زواجية والتي ضمت (آدم وحواء) وانبثاق أولى الجماعات الأسرية التي تطورت عبر الزمن، إلى تنظيمات اجتماعية عديدة مختلفة، تنوعت فيها التنظيمات الأسرية في بنيانها وأحجامها ووظائفها وأدوارها، وعلاقاتها وسلطاتها من مجتمع إلى أخر. ولقد حاولنا التعرض من خلال التغيرات المطردة عبر الزمن إلى أشكال الأسرة المختلفة ووظائفها المتباينة، والتي قامت الأسرة بتعديل أشكالها حتى تتلاءم مع ظروف الحياة السائدة، وتغير معها أنماط معيشتها لتتكيف مع الأزمات الاجتماعية التي شهدها تاريخنا المعاصر، ولا تزال الأسرة في حالة تغير و إنماء مستمرين.
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
يواجه معظم الناس في عصرنا الحالي شتى أنواع الضغوط، أثناء العمل، أو خارج العمل لأسباب أخرى غير العمل، إذ يُعدّ العمل في المنظمات مصدراً للضغوط التي يشعر بها العاملون على مختلف المستويات الإدارية، إذ يشعر كثير من العاملين بالإرهاق النفسي، وحالات من عدم التوازن النفسي والجسمي، مما يؤثر علىهم، وعلى مستوى الأداء الذي يقومون به بشكل سلبي، وهذا من دواعي الاهتمام بهذا الموضوع، وذلك لأسباب عِدّة، منها إنسانية، إذ يجب على المنظمات الحديثة أن تتحمل مسؤولية اجتماعية كبيرة من خلال التعامل مع العاملين بطرق إنسانية، ورعايتهم كثروة بشرية لايمكن أن يتم العمل إلا بها، لأن ما يميز الإدارة الحديثة هو الشعور الكبير بالمسؤولية الاجتماعية التي تحتّم علىها الاهتمام بالصحة النفسية والجسمية للعاملين. وهناك أسباب تتعلق بالإنتاجية، لأنها (أي الإنتاجية) محصّلة لصحة العامل الجسمية والنفسية، وهناك أسباب تتعلق بالإبداع والابتكار المرتبطان بالقدرة على تحمل المسؤولية وسلامة العقل والجسم.
الثقة بالنفس وتقدير الذات هي من أهمّ السمات الشخصية الانفعالية البنَّاءة التي يتحلّى بها الفرد، والتي تُعتبر حجر الأساس في الكينونة الذاتية السليمة له، وممّا لا شكّ فيه أنّ كل نجاح يحققه الإنسان يكون سببه الأوّل والأساسي بعد التوكّل على الله عزّ وجل هو ثقة الإنسان بنفسه وتقديره لذاته، وقُدرته على تجاوز المشكلات والتحدّيات بقوة وثبات، إذاً فهما مُصطلحان يُعبِّران عن التوافق النفسي السوي، وسلامة الاتجاهات نحو الذات، والقُدرة الإيجابية على تَوليد المَشاعر السويّة في جميع الاستجابات الناجحة أو الفاشلة.
يواجه كل واحدٍ منا في حياته اليومية العديد من المواقف الضاغطة في محيط العائلة أو الأسرة، أو عندما نذهب إلى العمل أو نواجه ازدحامًا للمرور أو عند إنجاز المعاملات الصعبة أو عندما يواجه أطفالنا مشكلات دراسية تحصيلية.. وغيرها. هذه المواقف عامة وشائعة بيننا في حياتنا اليومية، تسبب لنا بعض الضيق والتوتر، ولكن سرعان ما نتكيف معها. ولكن الذي يسترعي انتباهنا أن هناك مواقف ضاغطة أخرى أشد حدة تسبب لنا الضغط والتوتر، ولكن لا نستطيع أن نتجاهلها أو نتكيف معها بسهولة، كأن يتعرض أحد أفراد الأسرة لمرض شديد أو لعملية جراحية أو أن يفصل الفرد من عمله أو التعرض لأزمة أخلاقية أو مالية أو إلى أزمة بيئية، كالكوارث الطبيعية، مثل الزلزال أو البراكين أو الحريق، أو أزمة سياسية كالحروب وغيرها. إنّ مثل المواقف الضاغطة قادرة على تفجير اضطراب سلوكي قد يكون حادًا ويدوم لفترة طويلة
يعاني معظم الناس من التوتر على فترات متقطعة في حياتهم، ولاسيما عندما تُلقى بعض الضغوطات على كاهلهم؛ مما يؤدي إلى شعورهم بالإحباط أو العصبية، أما القلق فهو الشعور بالخوف أو عدم الارتياح، وهو يمكن أن يحدث نتيجة شعور الناس بالتوتر، أو نتيجة لعدم قدرتهم على التحكم بأنفسهم عند بعض المواقف أو الاستحقاقات الهامة
في حياتهم. لعل أبرز الأمثلة على تلك المواقف هي المقابلات الوظيفية، أو الامتحانات الهامة، أو الشعور بالحرج في بعض المواقف الاجتماعية، ومع ذلك إذا أثر الشعور بالتوتر والقلق على الحياة اليومية للشخص، فإن ذلك قد يشير إلى حالة أكثر خطورة، ولاسيما عند الشعور المستمر بالخوف والقلق، أو تجنب بعض الأمور نتيجة لمخاوف غير عقلانية.
وفي هذه الحالات، لابد من استشارة طبيب مختص للحصول على المساعدة الطبية فورًا.
مركز الزهرة البيضاء .. مركز متخصص في تقديم خدمات الكترونية متنوعة .. كتابة الابحاث والمقالات .. عروض تقديمية .. جداول حسابية اكسل .. قواعد بيانات آكسس .. تصميم فوتوشوب كروت شخصية وسائل تعليمية لوحات اعلانات مطويات تواقيع .. تصميم عروض الفيديو والتعديل على مقاطع الفيديو والتحويل بين صيغ الفيديو
لزيارة موقعنا
http://www.wf-center.com/
العمل التطوعي لابد له من مقومات وأسباب تأخذ به نحو النجاح، ولذلك من الأهمية بمكان معرفة أسباب النجاح ليتم الحرص عليها وتفعيلها وتثبيتها، وفي المقابل معرفة الأسباب التي تؤدي إلى الفشل والإخفاق ليتم البعد عنها وعلاجها في حال الوقوع فيها
ويعني كمية التأثير المعينة الواقعة على الاعضاء والاجهزة المختلفة للفرد اثناء ممارسته للنشاط البدني . وهو ايضا الجهد او العبء البدني والعصبي الواقع على اعضاء الجسم واجهزته كرد فعل للاداء البدني المنفذ .
العمل من أهم الأمور في حياة الإنسان، ويتميّز بفوائده على الفرد والمجتمع، كما أنّه ضرورة من ضروريات الحياة الاجتماعية والاقتصادية، وهو الحلقة التي تصل الفرد بالمجتمع، وتعزز من صحة الإنسان الجسدية والعقلية والفكرية والنفسية، وتسهم في دعمه ليحقق طموحه.
1. How to manage your stress
توترك تدير كيف
NAME: Ahlam Mohammed Abass
Open University Malaysia
EDHRM
عباس محمد المسم:أحل م
الماليزيا المفتوحة :الجامعه الجامعه امسم
البشرية التنمية إدارة :الدرامسه مجال
3. What Is Stress?
التوتر؟ هو ما
Stress is a reaction to some type of pressure,
either from an external source or self-
imposed, which prompts psychological and
physiological changes of an undesirable
nature.
التوترمن سواء ، الضغوط من جنوع بعض على فعل رد هو
أو خارجي مصدرمنالنفسية التغيرات يطالب والتي ، الذات
.فيه مرغوب غير طابع ذات والفسيولوجية
4.
5. Stress is Necessary
ضروري التوتر
– Stress is necessary for life
–للحياة ضروري هو التوتر
Life is interesting, enjoyable and exciting because of
stress.
–التوتر بسبب ومثيرة ممتعة ، للهتما م مثيرة هي الحياة
– We are surviving because of stress
–التوتر بسبب الحياة قيد على ونحن
– Stress is crucial for higher level of achievement
–من أعلى مستوى لتحقيق حامسم أمر التوتر
6. Stress is Necessary
ضروري التوتر
Stress can generate the impetus and help to convert
thoughts into actions
أفعال إلى الفكار تحويل على وتساعد زخما تولد أن يمكن التوتر
Procrastinators work very efficiently in the last
minutes because of the stress they get.
التي الضغوط بسبب الخيرة الدقائق في عالية بكفاءة العمل المماطلون
.عليها تحصل
In the crisis situation people achieve the goal
because of the stress
التوتر بسبب الهدف هذا تحقيق حالة الزمة في الناس
7. Having Stress is Normal
عادي شئ متوترا تكون أن
Stress itself is not bad or good sign
جيدة أو سيئة علمة ليس ذاته حد في التوتر
Stress is a fact of life. It is inevitable.
.منه مفر ل أمر اجنه .الحياة حقائق من حقيقة هو التوتر
Having stress is perfectly normal and healthy
التوتروصحي جدا طبيعي امر
Stress is part of day to day existence
وجود ليوم يوم من جزء هو التوتر
8. Having Too Much or Too Little Stress is
Bad
من الكثير وجودالتوترسيئ هو جدا القليل أو
Too much stress is detrimental
يضر التوتر من كثير
Too Little stress can be disastrous
كارثة تكون الهجهاد هجدا القليل أن يمكن
Absence of stress (Zero level of stress) is an indication of death
غيابالتوترالموت على دللة هو (التوتر من الصفر )مستوى
Without stress life is boring, and that is stressful
بدون الحياةالتوترالمجهدة هو وهذا ، السأ م على يبعث
The optimum point will result in efficiency, productivity and better
health
الصحة وتحسين والنتاهجية الكفاءة في المثل نتيجة نقطة ومستكون
9. Studies shows:
تقول الدرامسات
– 35% employees said workloads disturbed their
emotions
–35٪ال منموظفيصابون ينعواطف بالجنزعاجيمنالعمل أعباء
– 42% employees said work stress disturbed their
personal lives.
–42موظف ٪ينالعمل ضغوطا في تساعدالشخصية حياتهم جنزعاج
11. STRESS AT WORK PLACE
التوترببسبسببالعمل
Positive stress is known as EUSTRESS.
ب يعرف اليجابي التوتر المعروف ومنEUSTRESS
can motivate individuals to reach their goals and
succeed in all their endeavours.
.مساعيها كل في والنجاح أهدافهم تحقيق على الفراد تحفز أن يمكن
There is good types of stress that can
actually be healthy for your body
صحية الواقع في يكون أن يمكن التوتر من جيدة أنواع هناك
لجسمك
What can you tell about positive stress?
اليجابي؟ التوتر عن تقول ان يمكنك ماذا
13. Types of Stress
التوتر انواع
Physical – This occurs when the body
exhausted after heavy physical activities,
such as exercise. The symptoms include
body aches, muscle soreness etc.
اً فيزائييكون عندما يحدث وهذا --النشطة الجسم استنفاد بعد
وتشمل .الرياضية التمارين ممارسة مثل ، الثقيلة البدنية
الخ العضل ت ووجع ، الجسم في آل م العراض
14. Types of Stress
التوتر انواع
Emotional / mental –
The stress that most people
normally refer to affects our feeling,
emotion, mood and even our behavior.
– العقلي / العاطفيعلى يؤتر التوترالناس معظمعلىالشعور
و والمزاج والعاطفةحتى.السلوك
15. Types of Stress
التوتر انواع
Metabolic – Occurs when we are suffering
from illness (fever, sore throat, infections etc)
and when we are recovering from surgery,
fractures or other deceases.
، الحلق التهاب ، )الحمى مرض من نعاني عندما يحدث --
أو كسور ، جراحية عملية من يتعافى وعندما (الخ والتهابا ت
أمراض.الرخرى
16. Causes of stress
Causes of stress
- Overload roles in
work:
التوتر أسباب
- العبئالعمل في الزائد
17. Causes of stress - Overload roles in work:
-- التوتر أسبابالعبئالعمل في الزائد :
1. Difficult tasks الصعبة المها م
Eg. Too many responsibilities without time management
knowledge
الوقت إدارة علم دون جدا كثيرة مسؤوليا ت .المثال سبيل على
Eg. Repeated and monotonous jobs
.المثال سبيل علىالمها موالرتيبة المتكررة
2. No control power on jobs given
يوجد لمعينة وظائف في تحكم سلطة
1. No team work from other departments.
2..الرخرى الدارا ت من فريق يعمل ل
18. Causes of stress - Overload roles in work:
-- التوتر أسبابالعبئالعمل في الزائد :
3. Multi function roles
الوظائف متعددة أدوار
eg. As a clerk and as a reception
استقبال حفل وكما ككاتبة .المثال سبيل على
Eg. As a manager, and as a father, and as a son,
as a sports club president etc…
النادي ورئيس ، لبنه ونتيجة ، الب وبمثابة ، كمدير .المثال سبيل
...الخ الرياضي
19. Causes of stress - Overload roles in work:
-- التوتر -- رتوتلا بابسأسبابالعبئالعمل في الزائد :
4, No directions موجه غير
When an individual do not have the correct information
or direction to do a job.
عندمايكونبعمل للقيام اتجاه -- رتوتلا بابسأو الصحيحة المعلومات لديه ليس الفرد
5- Individuals differences الفراد بين التختل ف
Not a healthy Supervisory
صحيحة غير قياده
Office politics
سياسةالمكتب
Mis-communiations with Superior or downlines
والمدير الموظف بين اتصال يوجد ل
25. Managing Stress
التوتر إدارة
1. To plan ahead with a better strategy, do not
make any prompt changes in heavy
decisions.
استراتيجية مع للمستقبل التخطيط
ل ، -- رتوتلا بابسأفضلتفعلتغييرات -- رتوتلا بابسأي
القرارات اتخاذ في سريعةالمهمة.
26. Managing Stress
التوتر إدارة
2.Flexibility in life, not too rigid in making
decisions. Learn to accept things as the way
they are.
، الحياة في المرونةتكن لجامدة
.القرارات اتخاذ في جدا
.هي كما اليشياء تقبل -- رتوتلا بابسأن تعلم
27. Managing Stress
التوتر إدارة
3- Shift Your Work
– When we do the same work for a long time, we
will get tired
Changing work/task reduces stress
-فترةبك الخاص العمل
تتعب سو ف ، طويلة لفترة العمل نفس نفعل عندما
من ويقلل العمل تغييرالتوترمهمة
29. Managing Stress
التوتر إدارة
5-Get enough sleep
– Lack of rest aggravates stress
– Go to bed early and wake up early
– Maintain Consistent bedtime and wake-up time
النوم من كاف قسط على احصل -
-مبكر وقت في الفراش إلى الذهاب
المبكر والتستيقاظ
-والتستيقاظ النوم الوقت على الحفاظ
30. Managing Stress
التوتر إدارة
6- Watch your food وجباتك تابع
– Vegetables خضروات
– Fruits فواكه
7- Lesser (nice to eat) الذيذ الكل من قلل
– Sugar تسكر
– Salt ملح
– Caffeine قهوة
– Fast food الجاهز الكل
31. Managing Stress
التوتر إدارة
3. Sad? Get someone you trust…. Pout it out from
your chest and mind.
حزين؟يجب....به تثق شخص على الحصول
حزنك اخرجو صدرك منعقلك
.Share your Feelings
اقتسممشاعرالحزينة
Talk to someone about your worries.
–همومك عن ما شخص الى التحدث
Share your feelings with the person closer to
you in a limited way
3.اقتسممشاعركمحدود بشكل إليك أقرب الشخص مع
32. Managing Stress
التوتر إدارة
Visualization .:التأمل
– Visualization is another technique for
relaxation
– التاملللتسترخاء آخر أتسلوب هو
– Cultivate & collect positive
images of success & happy situations
تسعيد وحال ت للنجاح إيجابية صور جمع
33. Managing Stress
التوتر إدارة
Move to peaceful & comfortable setting
ومريحة هادئة أجواء إلى النتقال
Imagine a scene, place or event that you remember
peaceful, restful, beautiful and happy memory.
، مريحة ، السلمية الذاكرة تتذكر أن الحدث مكان أو ، المشهد تخيل
وتسعيدة جميلة
You can bring all senses ie; Sound,
Smell,Taste,Warmth etc
الخ والدفء والطعم والرائحة الصو ت ؛ أي الحواس كل تحقيق يمكنك
34. Managing Stress
التوتر إدارة
Reward yourself نفسك ..مكافأة
– Even for small successes, celebrate.
–، صغيرة للنجاحا ت بالنسبة حتىب قماحتفال
Promise yourself a reward for completing each
task.
–مهمة كل لنجاز مكافأة نفسك وعد
Indulge yourself and reward
والثواب نفسك تنغمس
Review your success
نجاحك اتستعراض