تحتاج القطاعات الصحية سواء حكومية أو خاصة إلى تطور هائل سواء كان على مستوى الكوادر البشرية (الطبية والإدارية والمعاونة)، أو بالبنية التحتية، وذلك تماشيًا مع التطور الهائل في الإدارة الصحية حيث دخلت تكنولوجيا المعلومات والأجهزة الطبية والأساليب الحديثة للجودة والتي تحتاج معها القطاعات الصحية إلى قيادات إدارية ذات كفاءات متميزة تحاكي ذلك التطور.