religion-2nd-preparatory-second-term- دين ثانية إعدادي تيرم ثاني #خواجه

1. ‫الدينية‬ ‫التربية‬ ‫مذكرة‬
‫الثانى‬ ‫الدراسى‬ ‫الفصل‬ ‫اإلعدادى‬ ‫الثانى‬ ‫الصف‬
‫الهامة‬ ‫اآليات‬
‫إنأه‬ ‫إليأه‬ ‫إويأوا‬ ‫بأم‬ ‫ثروه‬ ‫ااعأر‬ ‫ايفأا‬ ‫واعأركمرمم‬ ‫و‬ ‫اض‬ ‫مأن‬ ‫أنشأكمم‬ ‫هو‬ ‫غيره‬ ‫إله‬ ‫من‬ ‫لكم‬ ‫ما‬ ‫الله‬ ‫اعبدوا‬ ‫قوم‬ ‫يا‬ ‫قال‬
. ‫مجيب‬ ‫قريب‬
1-‫؟‬ ‫اآلية‬ ‫إرحدث‬ ‫عمن‬‫تت‬. ‫صالح‬ ‫ونبيهم‬ ، ‫ثمود‬ ‫قوم‬ ‫عن‬ ‫حدث‬
2-‫؟‬ ‫اآلية‬ ‫اى‬ ‫الله‬ ‫أمرهم‬ ‫يم‬
. ‫وحده‬ ‫بالله‬ ‫آمنوا‬ ‫هم‬ ‫إن‬ ‫وكفرهم‬ ‫ذنوبهم‬ ‫لهم‬ ‫ليغفر‬ ‫؛‬ ‫والتوبة‬ ‫باالستغفار‬ ‫أمرهم‬
. ‫إكلمون‬ ‫منرم‬ ‫إن‬ ‫لكم‬ ‫خير‬ ‫ذلكم‬ ‫البيع‬ ‫وا‬ ‫وذ‬ ‫الله‬ ‫ذمر‬ ‫إلى‬ ‫ااعكوا‬ ‫الجمكة‬ ‫يوم‬ ‫من‬ ‫للصالة‬ ‫نودى‬ ‫إذا‬ ‫آمنوا‬ ‫الذين‬ ‫يكيفا‬
1-‫ما‬] ‫اعكوا‬ [ ‫إثسير‬. ‫المساجد‬ ‫إلى‬ ‫توجهوا‬ :‫وا‬ ‫ذ‬ [‫اتركوا‬ : ].
2-‫؟‬ ‫اآلية‬ ‫من‬ ‫افمت‬ ‫مما‬ ‫الله‬ ‫أمرنا‬ ‫يم‬
. ‫الدنيا‬ ‫أمور‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫التجارة‬ ‫نترك‬ ‫وأن‬ ‫للصالة‬ ‫المؤذن‬ ‫أذن‬ ‫إذا‬ ‫ووقار‬ ‫سكينة‬ ‫فى‬ ‫المساجد‬ ‫إلى‬ ‫بالتوجه‬ ‫أمرنا‬
3-‫الله‬ ‫واذمروا‬ [ ‫قوله‬ ‫من‬ ‫الحكمة‬ ‫ما‬‫؟‬ ] ‫الرزق‬ ‫على‬ ‫يالسكى‬ ‫اضمر‬ [ ‫يكد‬ ] ‫مثيرا‬
. ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫لله‬ ‫خالصة‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫إال‬ ‫تنجح‬ ‫ال‬ ‫الدنيوية‬ ‫األعمال‬ ‫أن‬ ‫ليؤكد‬
. ‫إسمكون‬ ‫أاال‬ ‫يضياء‬ ‫يكإيكم‬ ‫الله‬ ‫غير‬ ‫إله‬ ‫من‬ ‫القيامة‬ ‫يوم‬ ‫إلى‬ ‫عرمدا‬ ‫الليل‬ ‫عليكم‬ ‫الله‬ ‫جكل‬ ‫إن‬ ‫أيرم‬ ‫أ‬ ‫قل‬
1-‫عرمدا‬ [ ‫إثسير‬ ‫ما‬‫دائما‬ : ]] ‫ضياء‬ [ ‫مقايل‬‫ظالم‬ :
2-‫؟‬ ‫والنفا‬ ‫الليل‬ ‫إكاقب‬ ‫من‬ ‫الحكمة‬ ‫ما‬
. ‫الرزق‬ ‫والتماس‬ ‫والكسب‬ ‫للعمل‬ ‫والنهار‬ ‫للراحة‬ ‫الليل‬
3-‫؟‬ ‫يكباده‬ ‫الله‬ ‫حمة‬ ‫مظاهر‬ ‫ما‬
‫وال‬ ‫إليهه‬ ‫يحتاج‬ ‫ما‬ ‫لتحصيل‬ ‫مضطر‬ ‫اإلنسان‬ ‫ألن‬ ‫؛‬ ‫ليل‬ ‫بغير‬ ‫دائما‬ ‫النهار‬ ‫يجعل‬ ‫لم‬ ‫كما‬ ‫نهار‬ ‫بغير‬ ‫دائما‬ ‫الليل‬ ‫يجعل‬ ‫لم‬ ‫أنه‬
. ‫العمل‬ ‫عناء‬ ‫من‬ ‫ليستريح‬ ‫والسكون‬ ‫الراحة‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫كما‬ ‫النهار‬ ‫ضوء‬ ‫فى‬ ‫إال‬ ‫ذلك‬ ‫يتم‬
4-‫يكإى‬ ‫مما‬ ‫ة‬ ‫عبا‬ ‫مل‬ ‫أمام‬ ] ‫خطك‬ [ ‫أو‬ ] ‫صح‬ [ ‫عالمة‬ ‫ضع‬:
) ( ‫المنشآت‬ ‫لحراسة‬ ‫الليل‬ ‫يسهر‬ / ‫أ‬
) ( ‫الشمس‬ ‫ضوء‬ ‫مع‬ ‫النهار‬ ‫فى‬ ‫مضيئا‬ ‫المصباح‬ ‫يترك‬ / ‫ب‬
‫م‬ ‫والقمر‬ ‫الشمس‬ / ‫ج‬) ( ‫الوقت‬ ‫وتحديد‬ ‫الزمن‬ ‫حساب‬ ‫عوامل‬ ‫ن‬
) ( ‫اإلنتاج‬ ‫ويعطل‬ ‫اإلنسان‬ ‫يرهق‬ ‫والراحة‬ ‫العمل‬ ‫بين‬ ‫وتوزيعه‬ ‫الوقت‬ ‫تنظيم‬ / ‫د‬
5-‫؟‬ ‫صحيحا‬ ‫الال‬ ‫اعر‬ ‫الوقت‬ ‫ل‬ ‫نسر‬ ‫ميف‬
‫ثقلها‬ ‫إلى‬ ‫يؤدى‬ ‫األعمال‬ ‫تراكم‬ ‫ألن‬ ‫الغد‬ ‫إلى‬ ‫اليوم‬ ‫عمل‬ ‫نؤخر‬ ‫وال‬ ‫والراحة‬ ‫العمل‬ ‫بين‬ ‫الوقت‬ ‫تنظيم‬ ‫طريق‬ ‫عن‬
6-‫؟‬ ‫والمحيطات‬ ‫البحا‬ ‫مياه‬ ‫حرمة‬ ‫اى‬ ‫القمر‬ ‫ضوء‬ ‫أهمية‬ ‫ما‬
. ‫المائية‬ ‫األحياء‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫نشاط‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫القمر‬ ‫وضوء‬ ‫القمر‬ ‫بمنازل‬ ‫ترتبط‬ ‫والجزر‬ ‫المد‬ ‫حركة‬ ‫ألن‬
7-‫؟‬ ‫خالاة‬ ‫مكنى‬ ‫ما‬
. ‫الباطل‬ ‫أهل‬ ‫على‬ ‫والنصر‬ ‫البشرية‬ ‫قيادة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫منح‬
8-. ‫و‬ ‫اض‬ ‫اى‬ ‫الثساد‬ ‫صو‬ ‫من‬ ‫بالبا‬ ‫اذمر‬
‫والهواء‬ ‫والماء‬ ‫التربة‬ ‫وتلويث‬ ‫الدماء‬ ‫وسفك‬ ‫واإليذاء‬ ‫والتشريد‬ ‫القتل‬.
‫الهامة‬ ‫األحاديث‬
‫إن‬‫الدنيا‬‫حلوة‬‫خضرة،وإن‬‫الله‬‫مسرخلثكم‬‫ايفا‬‫اناظر‬‫ماذا‬‫إكملون‬‫ااإقوا‬‫الدنيا‬
1-‫؟‬ ‫الحديث‬ ‫اى‬ ‫الرعول‬ ‫يدعونا‬ ‫إالم‬

2. ‫واآ‬ ‫الهدنيا‬ ‫بهين‬ ‫يهوازن‬ ‫اإلسهالم‬ ‫وأن‬ ‫المجتمهع‬ ‫تنميهة‬ ‫إلى‬ ‫يدعونا‬‫الهدنيا‬ ‫بهه‬ ‫نعمهر‬ ‫الهذى‬ ‫الحهالل‬ ‫الكسهب‬ ‫إلهى‬ ‫ويهدعونا‬ ‫خهرة‬
. ‫اآخرة‬ ‫فى‬ ‫بالجنة‬ ‫ونفوز‬
‫والله‬‫إنك‬‫ضحب‬‫يالد‬‫الله‬‫إلى‬‫قلبى‬‫ولوال‬‫أن‬‫أهلك‬‫أخرجونى‬‫منك‬‫ما‬‫خرجت‬
1-‫؟‬ ‫الحديث‬ ‫ايفا‬ ‫قيل‬ ‫الرى‬ ‫المناعبة‬ ‫ما‬
‫و‬ ‫للمسلمين‬ ‫اإليذاء‬ ‫ازدياد‬ ‫بعد‬ ‫المدينة‬ ‫إلى‬ ‫مهاجرا‬ ‫مكة‬ ‫من‬ ‫الرسول‬ ‫خروج‬ ‫عند‬. ‫بالهجرة‬ ‫رسوله‬ ‫الله‬ ‫أمر‬
2-‫؟‬ ‫الشريف‬ ‫الحديث‬ ‫يدعو‬ ‫إالم‬. ‫الوطن‬ ‫حب‬ ‫إلى‬ ‫يدعو‬
‫هذا‬‫جبيل‬‫يحبنا‬‫ونحبه‬
1-‫؟‬ ‫يقع‬ ‫وأين‬ ‫؟‬ ‫الجبل‬ ‫اعم‬ ‫ما‬
. ] ‫المنورة‬ ‫بالمدينة‬ [ ‫ويقع‬ ، ] ‫أحد‬ ‫جبل‬ [ ‫الجبل‬ ‫اسم‬
‫؟‬ ‫أاناه‬ ‫ايم‬ ‫عمره‬ ‫عن‬ ‫يع‬ ‫أ‬ ‫عن‬ ‫يسكل‬ ‫حرى‬ ‫القيامة‬ ‫يوم‬ ‫عبد‬ ‫قدما‬ ‫إزول‬ ‫ال‬‫أيأن‬ ‫مأن‬ ‫مالأه‬ ‫وعأن‬ ‫؟‬ ‫أياله‬ ‫ايم‬ ‫شبايه‬ ‫وعن‬
‫؟‬ ‫أنثقه‬ ‫وايم‬ ‫؟‬ ‫امرسبه‬
1-. ‫الحديث‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫القيامة‬ ‫يوم‬ ‫الكبد‬ ‫عنه‬ ‫يسكل‬ ‫ما‬ ‫وضح‬
. ‫علمه‬ ‫وعن‬ ‫ماله‬ ‫وعن‬ ‫شبابه‬ ‫وعن‬ ‫عمره‬ ‫عن‬ ‫يسأل‬
2-: ‫يكإى‬ ‫ما‬ ‫أمام‬ ] ‫[خطك‬ ‫أو‬ ] ‫صح‬ [ ‫عالمة‬ ‫ضع‬
. ) ( ‫الله‬ ‫طاعة‬ ‫فى‬ ‫عمره‬ ‫أفنى‬ ‫رجل‬ / ‫أ‬
‫اكتسب‬ ‫رجل‬ / ‫ب‬) ( ‫مشروع‬ ‫غير‬ ‫طريق‬ ‫من‬ ‫ماله‬.
. ‫صدقة‬ ‫يه‬ ‫له‬ ‫مان‬ ‫إال‬ ‫يفيمة‬ ‫أو‬ ‫إنسان‬ ‫أو‬ ‫طير‬ ‫منه‬ ‫ايكمل‬ ‫عا‬ ‫ز‬ ‫ع‬ ‫يز‬ ‫أو‬ ‫غرعا‬ ‫رس‬ ‫ي‬ ‫مسلم‬ ‫من‬ ‫ما‬
1-‫؟‬ ‫الكائنات‬ ‫منه‬ ‫إسرثيد‬ ‫عا‬ ‫ز‬ ‫أو‬ ‫غرعا‬ ‫رس‬ ‫ي‬ ‫من‬ ‫جزاء‬ ‫ما‬
‫بزراعتهه‬ ‫قهام‬ ‫الهذى‬ ‫لصهاحبها‬ ‫والثهواب‬ ‫األجهر‬ ‫عهاد‬ ‫كلما‬ ‫الزرع‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫الكائنات‬ ‫استفادت‬ ‫كلما‬‫دائمهة‬ ‫صهدقة‬ ‫لهه‬ ‫وكانهت‬ ‫ا‬
. ‫موته‬ ‫بعد‬ ‫حتى‬ ‫الثواب‬ ‫عليها‬ ‫يأخذ‬
2-. ‫اضشجا‬ ‫رس‬ ‫ي‬ ‫الدولة‬ ‫اهرمام‬ ‫وضح‬
‫تجهود‬ ‫حتهى‬ ‫والهرى‬ ‫الزراعهة‬ ‫فهى‬ ‫الحديثهة‬ ‫األسهاليب‬ ‫وتتبع‬ ‫والمصارف‬ ‫والترع‬ ‫الطرق‬ ‫على‬ ‫األشجار‬ ‫بغرس‬ ‫الدولة‬ ‫تقوم‬
‫السكانية‬ ‫الزيادة‬ ‫مشكلة‬ ‫يواجه‬ ‫العالم‬ ‫أن‬ ‫وخاصة‬ ‫الثمار‬ ‫وتعطى‬ ‫األراضى‬‫الزراعية‬ ‫األرض‬ ‫مساحة‬ ‫ضيق‬ ‫مع‬
3-: ‫الرالية‬ ‫ات‬ ‫الكبا‬ ‫أمام‬ ] ‫خطك‬ [ ‫أو‬ ] ‫صح‬ [ ‫عالمة‬ ‫ضع‬
. ) ( ‫اإلنسان‬ ‫لخدمة‬ ‫الكون‬ ‫فى‬ ‫شئ‬ ‫كل‬ ‫الله‬ ‫خلق‬ / ‫أ‬
. ) ( ‫لتجريفها‬ ‫زراعة‬ ‫بدون‬ ‫أرضه‬ ‫وترك‬ ‫يزرع‬ ‫أن‬ ‫رفض‬ ‫رجل‬ / ‫ب‬
4-‫؟‬ ‫و‬ ‫اض‬ ‫على‬ ‫االعرداء‬ ‫مظاهر‬ ‫ما‬
‫تجريفها‬ [–‫األشجار‬ ‫قطع‬–‫الب‬‫عليها‬ ‫ناء‬–. ] ‫مساحتها‬ ‫تقلص‬
5-‫؟‬ ‫الكامة‬ ‫يالمرااق‬ ‫المقصود‬ ‫ما‬
‫هائل‬‫ه‬‫وس‬ [ ‫هل‬‫ه‬‫مث‬ ‫هام‬‫ه‬‫الع‬ ‫هال‬‫ه‬‫بالم‬ ‫هة‬‫ه‬‫الدول‬ ‫ها‬‫ه‬‫وتقيمه‬ ‫هر‬‫ه‬‫اآخ‬ ‫دون‬ ‫هد‬‫ه‬‫واح‬ ‫هرد‬‫ه‬‫ف‬ ‫هه‬‫ه‬‫ب‬ ‫هتص‬‫ه‬‫يخ‬ ‫وال‬ ‫هاس‬‫ه‬‫الن‬ ‫هه‬‫ه‬‫ب‬ ‫هع‬‫ه‬‫ينتف‬ ‫هع‬‫ه‬‫نف‬ ‫هه‬‫ه‬‫في‬ ‫ها‬‫ه‬‫م‬ ‫هل‬‫ه‬‫ك‬ ‫هى‬‫ه‬‫ه‬
‫المواصالت‬–‫العامة‬ ‫المستشفيات‬–‫العامة‬ ‫المكتبات‬–. ] ‫العامة‬ ‫الحدائق‬
‫الناف‬ ‫الحيوانات‬ ‫من‬ / ‫أ‬‫األنعام‬ ( ‫لإلنسان‬ ‫عة‬–‫اإلبل‬–‫الكالب‬–) ‫ذلك‬ ‫كل‬
........... ‫فرعون‬ ‫آل‬ ‫من‬ ‫المكذبين‬ ‫لعقاب‬ ‫الله‬ ‫استخدمها‬ ‫التى‬ ‫الحشرات‬ ‫من‬ / ‫ب‬
6-: ‫يكإى‬ ‫مما‬ ‫ة‬ ‫عبا‬ ‫مل‬ ‫أمام‬ ] ‫خطك‬ [ ‫أو‬ ] ‫صح‬ [ ‫عالمة‬ ‫ضع‬
. ) ( ‫فقط‬ ‫باإلنسان‬ ‫الرحمة‬ ‫على‬ ‫يحض‬ ‫اإلسالم‬ / ‫أ‬
‫لإلن‬ ‫نافعة‬ ‫الحيوانات‬ ‫جميع‬ / ‫ب‬. ) ( ‫سان‬
) ( ‫المؤمنين‬ ‫الفتية‬ ‫مع‬ ‫وفيا‬ ‫الكهف‬ ‫أهل‬ ‫كلب‬ ‫كان‬ / ‫ج‬.

3. ‫الحج‬ ‫فى‬ ‫اإلسالم‬ ‫يسر‬
[‫ولله‬‫على‬‫الناس‬‫حج‬‫البيت‬‫من‬‫اعرطاع‬‫إليه‬‫عبيال‬]
1-‫؟‬ ‫يالبيت‬ ‫المقصود‬ ‫ما‬‫الحرام‬ ‫البيت‬
2-‫؟‬ ‫اآلية‬ ‫هذه‬ ‫اى‬ ‫االعرطاعة‬ ‫إرحقق‬ ‫يم‬
‫الصحة‬ [–‫ا‬ ‫امتالك‬‫للسفر‬ ‫االزم‬ ‫لمال‬–. ] ‫الطريق‬ ‫أمن‬
3-‫؟‬ ‫يكراة‬ ‫الوقوف‬ ‫اى‬ ‫اإلعالم‬ ‫يسر‬ ‫مظاهر‬ ‫ما‬
‫أو‬ ‫هدا‬‫ه‬‫قاع‬ ‫أو‬ ‫ها‬‫ه‬‫راكب‬ ‫أو‬ ‫ها‬‫ه‬‫نائم‬ ‫هان‬‫ه‬‫ك‬ ‫هواء‬‫ه‬‫س‬ ‫هود‬‫ه‬‫والوج‬ ‫هور‬‫ه‬‫الحض‬ ‫هالوقوف‬‫ه‬‫ب‬ ‫هود‬‫ه‬‫المقص‬ ‫ألن‬ ‫ها‬‫ه‬‫قائم‬ ‫هاج‬‫ه‬‫الح‬ ‫هون‬‫ه‬‫يك‬ ‫أن‬ ‫هترط‬‫ه‬‫يش‬ ‫هم‬‫ه‬‫ل‬
. ‫مضطجعا‬
4-: ‫الرالية‬ ‫ات‬ ‫الكبا‬ ‫أمام‬ ] ‫خطك‬ [ ‫أو‬ ] ‫صح‬ [ ‫عالمة‬ ‫ضع‬
‫للح‬ ‫يجوز‬ ‫ال‬ / ‫أ‬. ) ( ‫راكب‬ ‫وهو‬ ‫بعرفة‬ ‫الوقوف‬ ‫اج‬
. ) ( ‫منه‬ ‫بدال‬ ‫الجمار‬ ‫ليرمى‬ ‫آخر‬ ‫حاجا‬ ‫يكلف‬ ‫أن‬ ‫للحاج‬ ‫يجوز‬ ‫ال‬ / ‫ب‬
5-: ‫من‬ ‫حكم‬ ‫اذمر‬
. ‫يقبله‬ ‫أو‬ ‫اضعكد‬ ‫الحجر‬ ‫يلمس‬ ‫ولم‬ ‫حج‬ / ‫أ‬‫ومقبول‬ ‫صحيح‬ ‫حجه‬.
. ‫يكراة‬ ‫يقف‬ ‫ولم‬ ‫حج‬ / ‫ب‬‫الحج‬ ‫أركان‬ ‫من‬ ‫أساسى‬ ‫ركن‬ ‫ألنه‬ ‫؛‬ ‫باطل‬ ‫حجه‬.
‫مؤتة‬ ‫غزوة‬
1-‫؟‬ ‫وقكت‬ ‫ومرى‬ ‫؟‬ ‫مؤإة‬ ‫غزوة‬ ‫عبب‬ ‫ما‬
. ‫للهجرة‬ ‫الثامنة‬ ‫السنة‬ ‫فى‬ ‫ووقعت‬ ، ‫إليهم‬ ‫اإلسالم‬ ‫رسالة‬ ‫يحمل‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫الحارث‬ ‫قتلوا‬ ‫الروم‬ ‫ألن‬ ‫الغزوة‬ ‫سبب‬
2-‫؟‬ ‫الررإيب‬ ‫على‬ ‫مؤإة‬ ‫غزوة‬ ‫اى‬ ‫اضمراء‬ ‫من‬
‫حارثة‬ ‫بن‬ ‫زيد‬–‫طالب‬ ‫أبى‬ ‫بن‬ ‫جعفر‬–. ‫رواحة‬ ‫بن‬ ‫الله‬ ‫عبد‬
3-‫إو‬ ‫ميف‬‫؟‬ ‫مؤإة‬ ‫اى‬ ‫الجيش‬ ‫ة‬ ‫إما‬ ‫الوليد‬ ‫ين‬ ‫خالد‬ ‫لى‬
. ‫الجيش‬ ‫قيادة‬ ‫خالد‬ ‫تولى‬ ‫الثالثة‬ ‫القادة‬ ‫استشهاد‬ ‫بعد‬
4-. ‫الروم‬ ‫جيش‬ ‫لقرال‬ ‫خالد‬ ‫وضكفا‬ ‫الرى‬ ‫الخطة‬ ‫وضح‬
‫عهددهم‬ ‫وزاد‬ ‫للمسهلمين‬ ‫جهاء‬ ‫قهد‬ ‫المهدد‬ ‫أن‬ ‫العهدو‬ ‫ظهن‬ ‫حتهى‬ ‫ميمنهة‬ ‫والميسهرة‬ ‫ميسهرة‬ ‫الميمنة‬ ‫وجعل‬ ‫الجيش‬ ‫هيئة‬ ‫من‬ ‫غير‬
‫وفر‬ ‫الرعب‬ ‫فأصابهم‬. ‫هاربين‬ ‫وا‬
5-‫؟‬ ‫زوة‬ ‫ال‬ ‫هذه‬ ‫اى‬ ‫المسلمين‬ ‫جيش‬ ‫عدد‬ ‫ما‬3. ‫مقاتل‬ ‫أالف‬
6-‫مؤإة‬ ‫مكرمة‬ ‫أول‬ ‫اى‬ ‫المسلمين‬ ‫جيش‬ ‫يقود‬ ‫مان‬‫سفيان‬ ‫أبو‬ (–‫حارثة‬ ‫بن‬ ‫زيد‬–. ) ‫طالب‬ ‫أبى‬ ‫بن‬ ‫جعفر‬
7-‫السنة‬ ‫اى‬ ‫مؤإة‬ ‫غزوة‬ ‫وقكت‬‫التاسعة‬ (–‫السابعة‬–. ) ‫الثامنة‬
8-‫الجناحين‬ ‫يذى‬ ‫لقب‬(‫طالب‬ ‫أبى‬ ‫بن‬ ‫جعفر‬–‫حارثة‬ ‫بن‬ ‫زيد‬–‫رواحة‬ ‫بن‬ ‫الله‬ ‫عبد‬
9-‫الجناحين؟‬ ‫يذى‬ ‫طالب‬ ‫أيى‬ ‫ين‬ ‫جكثر‬ ‫لقب‬ ‫لماذا‬
‫استشههد‬ ‫حتهى‬ ‫بعضهديه‬ ‫اللهواء‬ ‫فضهم‬ ‫اليسرى‬ ‫يده‬ ‫وقطعت‬ ‫اليسرى‬ ‫بيده‬ ‫الراية‬ ‫فأمسك‬ ‫اليمنى‬ ‫يده‬ ‫قطعت‬ ‫المعركة‬ ‫فى‬ ‫ألنه‬
. ‫الجنة‬ ‫فى‬ ‫جناحين‬ ‫بيديه‬ ‫الله‬ ‫أبدله‬ ‫الرسول‬ ‫وقال‬
11-‫م‬‫؟‬ ‫مؤإة‬ ‫غزوة‬ ‫اى‬ ‫الوليد‬ ‫ين‬ ‫خالد‬ ‫دو‬ ‫ا‬
. ‫الثالثة‬ ‫القادة‬ ‫استشهاد‬ ‫بعد‬ ‫سالما‬ ‫المدينة‬ ‫إلى‬ ‫به‬ ‫وعاد‬ ‫الجيش‬ ‫صفوف‬ ‫نظم‬
11-‫يوم‬ ‫إعالمه‬ ‫الكباس‬ ‫أعلن‬‫مكة‬ ‫فتح‬ (–‫حنين‬–. ) ‫الحديبية‬
12-‫المسلمين‬ ‫عن‬ ‫يالدااع‬ ‫النجاشى‬ ‫يقنع‬ ‫أن‬ ‫جكثر‬ ‫اعرطاع‬‫وسلطانه‬ ‫بجاهه‬ (–‫الفصيح‬ ‫ولسانه‬ ‫بحجته‬–‫التى‬ ‫بهداياه‬
. ) ‫له‬ ‫أخذها‬
13-‫النجاشى‬ ‫أمر‬ ‫والنجاشى‬ ‫جكثر‬ ‫يين‬ ‫دا‬ ‫الذى‬ ‫الحوا‬ ‫يكد‬‫للكفار‬ ‫المسلمين‬ ‫بتسليم‬ (–‫المسلمين‬ ‫بقتل‬–‫عهن‬ ‫بالدفاع‬
. ) ‫المسلمين‬
14-‫اى‬ ‫اضولى‬ ‫الكقبة‬ ‫ييكة‬ ‫واحة‬ ‫اين‬ ‫حضر‬‫الطائف‬ (–‫المدينة‬–. ) ‫مكة‬
15-‫ييت‬ ‫اى‬ ‫خادما‬ ‫زيد‬ ‫مان‬‫خو‬ ‫بنت‬ ‫خديجة‬ (‫يلد‬–‫بكر‬ ‫أبى‬–. ) ‫عمر‬

4. 16-‫واحة‬ ‫ين‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫مان‬‫وشاعرا‬ ‫مقاتال‬ (–. ) ‫فقط‬ ‫مقاتال‬
17-( ‫مؤتة‬ ‫غزوة‬ ‫فى‬ ‫الروم‬ ‫جيش‬ ‫عدد‬211‫ألف‬–2111-3111. )
18-‫؟‬ ‫الحبشة‬ ‫من‬ ‫قادما‬ ‫المدينة‬ ‫إلى‬ ‫جكثر‬ ‫عاد‬ ‫مرى‬
. ‫خيبر‬ ‫فتح‬ ‫بعد‬ ‫الحبشة‬ ‫من‬ ‫قادما‬ ‫المدينة‬ ‫إلى‬ ‫جعفر‬ ‫عاد‬
19-‫ال‬ ‫قال‬ ‫ماذا‬‫؟‬ ‫الحبشة‬ ‫من‬ ‫عاد‬ ‫عندما‬ ‫لجكثر‬ ‫رعول‬
. ‫جعفر‬ ‫بمقدم‬ ‫أم‬ ‫خيبر‬ ‫بفتح‬ ‫أسر‬ ‫بأيهما‬ ‫أدرى‬ ‫ال‬ ‫قال‬
‫زيد‬ ‫بن‬ ‫أسامة‬ ‫كتاب‬
1-. ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫دلبل‬ . ‫الثرى‬ ‫عمرها‬ ‫النبى‬ ‫أيام‬ ‫أواخر‬ ‫اى‬ ‫اإلعالمية‬ ‫الدولة‬ ‫ت‬ ‫يل‬
‫وا‬ ‫اإلسالمية‬ ‫الدولة‬ ‫رقعة‬ ‫اتسعت‬ ‫حتى‬ ‫شتى‬ ‫مناطق‬ ‫فى‬ ‫اإلسالم‬ ‫ونشر‬ ‫مكة‬ ‫فتح‬ ‫تم‬. ‫كثيرة‬ ‫مناطق‬ ‫فى‬ ‫اإلسالم‬ ‫نتشر‬
2-‫؟‬ ‫ضعامة‬ ‫مثاجكة‬ ‫الجيش‬ ‫قيادة‬ ‫مانت‬ ‫لماذا‬
‫مقدمهة‬ ‫فهى‬ ‫يسهير‬ ‫وههو‬ ‫لهه‬ ‫عظهيم‬ ‫شهرف‬ ‫وههذا‬ ‫الصهحابة‬ ‫كبهار‬ ‫يضهم‬ ‫جيش‬ ‫قيادة‬ ‫سيتولى‬ ‫ألنه‬ ‫له‬ ‫أمنية‬ ‫أقصى‬ ‫كانت‬ ‫ألنها‬
. ‫عظيم‬ ‫جيش‬
3-‫؟‬ ‫للجيش‬ ‫أعامة‬ ‫قيادة‬ ‫من‬ ‫المسلمين‬ ‫يكض‬ ‫إذمر‬ ‫لماذا‬
‫بالقيادة‬ ‫أحق‬ ‫هو‬ ‫من‬ ‫لوجود‬. ‫المعارك‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫وخاضوا‬ ‫بالحروب‬ ‫خبرة‬ ‫لهم‬ ‫ممن‬ ‫العظام‬ ‫والقادة‬ ‫الصحابة‬ ‫كبار‬ ‫من‬
4-‫؟‬ ‫الروم‬ ‫حرب‬ ‫اى‬ ‫النبى‬ ‫اكر‬ ‫لماذا‬
‫نهائيا‬ ‫الروم‬ ‫على‬ ‫والقضاء‬ ‫مؤتة‬ ‫لشهداء‬ ‫بالثأر‬ ‫واألخذ‬ ‫اإلسالمية‬ ‫الدولة‬ ‫حدود‬ ‫لتأمين‬
5-‫؟‬ ‫مريض‬ ‫وهو‬ ‫للناس‬ ‫الرعول‬ ‫خرج‬ ‫لماذا‬
‫بتو‬ ‫ويأمر‬ ‫الناس‬ ‫فى‬ ‫ليخطب‬‫سهوف‬ ‫التهى‬ ‫والفتنهة‬ ‫التهذمر‬ ‫علهى‬ ‫ويقضهى‬ ‫الهروم‬ ‫لحهرب‬ ‫المتحهرك‬ ‫الجهيش‬ ‫قيهادة‬ ‫أسهامة‬ ‫ليهة‬
. ‫المسلمين‬ ‫بين‬ ‫تحدث‬
6-‫؟‬ ‫النبى‬ ‫خطبة‬ ‫عماع‬ ‫يكد‬ ‫يالبكاء‬ ‫يكر‬ ‫أيو‬ ‫أجفش‬ ‫لما‬
. ‫اآخرة‬ ‫الدار‬ ‫إلى‬ ‫سيذهب‬ ‫النبى‬ ‫أن‬ ‫عرف‬ ‫ألنه‬
7-‫الجرف‬ ‫إلى‬ ‫أعامة‬ ‫زوجة‬ ‫خرجت‬‫الحرب‬ ‫فى‬ ‫لتشترك‬ (–‫زوجها‬ ‫لتودع‬–‫لتخبر‬. ) ‫النبى‬ ‫مرض‬ ‫بشدة‬ ‫زوجها‬
8-‫المدينة‬ ‫اى‬ ‫الجرف‬ ‫مكسكر‬ ‫من‬ ‫الجند‬ ‫جع‬‫الحرب‬ ‫اليريدون‬ (–‫أسهامة‬ ‫قيهادة‬ ‫علهى‬ ‫مجتمعهين‬–‫فهى‬ ‫النبهى‬ ‫ليعهودوا‬
. ) ‫مرضه‬
9-‫؟‬ ‫النبى‬ ‫وااة‬ ‫يكد‬ ‫اإلعالمية‬ ‫الدولة‬ ‫من‬ ‫الكريية‬ ‫الجزيرة‬ ‫داخل‬ ‫اليفود‬ ‫موقف‬ ‫ما‬
. ‫المسلمين‬ ‫لمحاربة‬ ‫يستعدون‬ ‫بدأوا‬
11-‫أ‬ ‫لماذا‬‫؟‬ ‫الخليثة‬ ‫إلى‬ ‫عمر‬ ‫اضنصا‬ ‫عل‬
. ‫أسامة‬ ‫من‬ ‫سنا‬ ‫أكبر‬ ‫قائد‬ ‫تعيين‬ ‫فى‬ ‫الخليفة‬ ‫إلى‬ ‫رغبتهم‬ ‫لينقل‬
11-‫؟‬ ‫أعامة‬ ‫من‬ ‫عنا‬ ‫أمبر‬ ‫هو‬ ‫من‬ ‫يرولية‬ ‫منه‬ ‫عمر‬ ‫طلب‬ ‫من‬ ‫يكر‬ ‫أيى‬ ‫موقف‬ ‫ما‬
. ‫أنزعه‬ ‫أن‬ ‫وتأمرنى‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫استعمله‬ . ‫الخطاب‬ ‫ياابن‬ ‫وعدمتك‬ ‫أمك‬ ‫فقدتك‬ ‫غاضب‬ ‫وهو‬ ‫له‬ ‫قال‬
12-‫أ‬ ‫عياعة‬ ‫ما‬‫؟‬ ‫خالاره‬ ‫اى‬ ‫يكر‬ ‫يى‬
‫الطريق‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫السير‬ ‫عن‬ ‫االنحراف‬ ‫وعدم‬ ‫تعاليمه‬ ‫وتنفيذ‬ ‫الرسول‬ ‫خطى‬ ‫على‬ ‫السير‬
13-‫؟‬ ‫يكر‬ ‫أيو‬ ‫له‬ ‫إكرو‬ ‫الذى‬ ‫الكسير‬ ‫االمرحان‬ ‫ما‬
‫أم‬ ‫الهروم‬ ‫لقتهال‬ ‫أسهامة‬ ‫جهيش‬ ‫إرسهال‬ ‫فهى‬ ‫والتهردد‬ ‫للجهيش‬ ‫أسهامة‬ ‫تولية‬ ‫على‬ ‫والثائرين‬ ‫المرتدين‬ ‫بفتنة‬ ‫خالفته‬ ‫بكر‬ ‫أبو‬ ‫بدأ‬
‫ال‬ ‫محاربة‬. ‫الداخل‬ ‫فى‬ ‫مرتدين‬
14-. ‫أعامة‬ ‫يكث‬ ‫يكر‬ ‫أيى‬ ‫إنثاذ‬ . ‫علل‬
. ‫نهجه‬ ‫والسيرعلى‬ ، ‫أوامره‬ ‫مخالفة‬ ‫وعدم‬ ‫الرسول‬ ‫ألوامر‬ ‫تنفيذا‬
15-‫يرمب‬ ‫وأعامة‬ ‫يمشى‬ ‫يكر‬ ‫أيو‬ ‫علل‬.
‫وحسن‬ ‫الصفات‬ ‫رقة‬ ‫فى‬ ‫وإنما‬ ‫والعظمة‬ ‫األبهة‬ ‫فى‬ ‫ليست‬ ‫القائد‬ ‫عظمة‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫مثل‬ ‫أروع‬ ‫لإلنسانية‬ ‫يقدم‬ ‫أن‬ ‫بكر‬ ‫أبو‬ ‫أراد‬
. ‫الطباع‬ ‫وجمال‬ ‫المعاملة‬
16-] ‫إمثلوا‬ ‫وال‬ ‫وا‬ ‫د‬ ‫إ‬ ‫وال‬ ‫لوا‬ ‫إ‬ ‫وال‬ ‫إخونوا‬ ‫ال‬ [‫؟‬ ‫الوصية‬ ‫إدل‬ ‫وعالم‬ ‫؟‬ ‫ة‬ ‫الكبا‬ ‫قائل‬ ‫من‬
. ‫اإلنسانية‬ ‫المعانى‬ ‫أعمق‬ ‫تحمل‬ ‫وهى‬ ‫الرسول‬ ‫بها‬ ‫أوصى‬ ‫التى‬ ‫بالمبادئ‬ ‫والتذكرة‬ ‫النصيحة‬ ‫على‬ ‫وتدل‬ ‫بكر‬ ‫أبو‬ : ‫القائل‬
17-‫خطبة‬ ‫ايفا‬ ‫قيلت‬ ‫الرى‬ ‫المناعبة‬ ‫ما‬‫؟‬ ‫يكر‬ ‫أيى‬

5. . ‫زيد‬ ‫بن‬ ‫أسامة‬ ‫بقيادة‬ ‫الروم‬ ‫لقتال‬ ‫الجيش‬ ‫تحرك‬ ‫عند‬
18-‫؟‬ ‫النصر‬ ‫عوامل‬ ‫أهم‬ ‫ما‬
‫الطاعة‬، ‫للمسهلمين‬ ‫النصهر‬ ‫تحقيهق‬ ‫فهى‬ ‫سهاعدت‬ ‫التى‬ ‫المميزة‬ ‫السمة‬ ‫وهى‬‫واإلصأرا‬‫يالثأك‬ ‫اضخأذ‬ ‫علأى‬، ‫مؤتهة‬ ‫لشههداء‬
‫الكسكرية‬ ‫الفيبة‬ ‫وإزالة‬، ‫الروم‬ ‫دولة‬ ‫بها‬ ‫تتمتع‬ ‫كانت‬ ‫التى‬‫أوامر‬ ‫وإنثيذ‬‫الرعول‬.
19-‫؟‬ ‫الروم‬ ‫قرال‬ ‫أبناء‬ ‫اى‬ ‫الجيش‬ ‫من‬ ‫أحدا‬ ‫المسلمون‬ ‫اقد‬ ‫هل‬
. ‫للروم‬ ‫قتالهم‬ ‫فى‬ ‫واحدا‬ ‫جنديا‬ ‫المسلمون‬ ‫يفقد‬ ‫لم‬
21-‫؟‬ ‫الروم‬ ‫على‬ ‫النصر‬ ‫حققه‬ ‫الذى‬ ‫ما‬
‫كهان‬ ‫الهذى‬ ‫الوقهت‬ ‫فهى‬ ‫رهيبهة‬ ‫مكانهة‬ ‫المسهلمين‬ ‫وأعطهى‬ ، ‫العربيهة‬ ‫الجزيهرة‬ ‫داخهل‬ ‫اإلسهالم‬ ‫لدولهة‬ ‫األمهن‬ ‫مهن‬ ‫المزيد‬ ‫حقق‬
‫ف‬ ‫يستعد‬. ‫المسلمين‬ ‫محاربة‬ ‫عن‬ ‫وتراجعوا‬ ‫قلوبهم‬ ‫فى‬ ‫الرعب‬ ‫فألقى‬ ، ‫المسلمين‬ ‫لقتال‬ ‫والمشركون‬ ‫اليهود‬ ‫يه‬
21-‫؟‬ ‫أعامة‬ ‫هزيمة‬ ‫احرمال‬ ‫اي‬ ‫المسلمين‬ ‫غير‬ ‫موقف‬ ‫ما‬
‫وسيجدون‬ ‫األمور‬ ‫عظائم‬ ‫وتولى‬ ‫القيادة‬ ‫على‬ ‫قدرتهم‬ ‫وعدم‬ ‫الشباب‬ ‫قيمة‬ ‫فى‬ ‫ليشككوا‬ ‫المسلمين‬ ‫لغير‬ ‫مجاال‬ ‫الهزيمة‬ ‫كانت‬
‫لطعن‬ ‫طريقا‬. ‫الجديد‬ ‫الدين‬ ‫هذا‬ ‫حقيقة‬ ‫فى‬ ‫والشك‬ ‫المسلمين‬
22-‫؟‬ ‫يالجيش‬ ‫الرحرك‬ ‫قبل‬ ‫ضعامة‬ ‫يكر‬ ‫أيو‬ ‫وجففا‬ ‫الرى‬ ‫النصيحة‬ ‫ما‬
‫تخهالف‬ ‫وال‬ ‫عليهه‬ ‫تهزد‬ ‫وال‬ ‫الرسهول‬ ‫أمهر‬ ‫مهن‬ ‫شهئ‬ ‫فى‬ ‫تقصرن‬ ‫وال‬ ‫أبل‬ ‫ثم‬ ‫قضاعة‬ ‫ببالد‬ ‫ابدأ‬ . ‫الله‬ ‫نبى‬ ‫به‬ ‫أمرك‬ ‫ما‬ ‫اصنع‬
. ‫أوامره‬
23-: ‫يكإى‬ ‫ما‬ ‫أمام‬ ] ‫خطك‬ [ ‫أو‬ ] ‫صح‬ [ ‫ضع‬
. ) ( ‫ألسامة‬ ‫موهبة‬ ‫أى‬ ‫البلقاء‬ ‫معركة‬ ‫تبرز‬ ‫لم‬ / ‫أ‬
. ) ( ‫مؤتة‬ ‫لشهداء‬ ‫ثأرا‬ ‫البلقاء‬ ‫معركة‬ ‫كانت‬ / ‫ب‬
. ) ( ‫اإلسالمية‬ ‫للدولة‬ ‫قلق‬ ‫مصدر‬ ‫البلقاء‬ ‫بعد‬ ‫الروم‬ ‫تزل‬ ‫لم‬ / ‫ج‬
24-. ‫ضيه‬ ‫ومكا‬ ‫مؤيديه‬ ‫بقة‬ ‫أعامة‬ ‫مسب‬ . ‫علل‬
. ‫للجيش‬ ‫بقيادته‬ ‫الروم‬ ‫على‬ ‫االنتصار‬ ‫حقق‬ ‫ألنه‬
25-‫ع‬. ‫المرإدين‬ ‫ضد‬ ‫الحرب‬ ‫اى‬ ‫يشررك‬ ‫أن‬ ‫اى‬ ‫الخليثة‬ ‫أعامة‬ ‫اعركذن‬ . ‫لل‬
. ‫للراحة‬ ‫اللجوء‬ ‫وعدم‬ ‫للجهاد‬ ‫لحبه‬
26-. ‫عنه‬ ‫يالدااع‬ ‫أعامة‬ ‫عرو‬ ‫عثمان‬ ‫اض‬ . ‫علل‬
‫فهى‬ ‫سهالحه‬ ‫مسهلم‬ ‫يرفهع‬ ‫وأال‬ ، ‫بسهببه‬ ‫أحهد‬ ‫يقتهل‬ ‫أن‬ ‫يحهب‬ ‫وال‬ ‫للمهوت‬ ‫عنه‬ ‫المدافعين‬ ‫حياة‬ ‫يعرض‬ ‫أن‬ ‫يريد‬ ‫ال‬ ‫عثمان‬ ‫ألن‬
‫ك‬ ‫مهما‬ ‫مسلم‬ ‫وجه‬. ‫السبب‬ ‫ان‬
27-‫؟‬ ‫هما‬ ‫اما‬ . ‫الجرف‬ ‫اى‬ ‫ينساهما‬ ‫أن‬ ‫أعامة‬ ‫يسرطيع‬ ‫ال‬ ‫مشفدان‬
‫اضول‬ ‫المشفد‬. ‫للجيش‬ ‫قائد‬ ‫وهو‬ ‫المكان‬ ‫هذا‬ ‫حضر‬ ‫حين‬ :
‫الثانى‬ ‫المشفد‬. ‫للمغيب‬ ‫طريقها‬ ‫فى‬ ‫النبوة‬ ‫شمس‬ ‫بأن‬ ‫النبأ‬ ‫جاءه‬ ‫عندما‬ :
28-‫؟‬ ‫لكثمان‬ ‫حدث‬ ‫يما‬ ‫علمه‬ ‫يكد‬ ‫أعامة‬ ‫اكل‬ ‫ماذا‬
‫فق‬ ‫عليه‬ ‫يقضى‬ ‫الحزن‬ ‫كاد‬. ‫الشام‬ ‫بأرض‬ ‫ويقيم‬ ‫المدينة‬ ‫يترك‬ ‫أن‬ ‫وقرر‬ ‫والصالة‬ ‫للعبادة‬ ‫ويتفرغ‬ ‫الجهاد‬ ‫يعتزل‬ ‫أن‬ ‫رر‬
29-‫؟‬ ‫اضخير‬ ‫أعامة‬ ‫مثوى‬ ‫ما‬
. ‫الذكريات‬ ‫أجمل‬ ‫فيها‬ ‫له‬ ‫كان‬ ‫التى‬ ‫الجرف‬ ‫أرض‬
31-‫؟‬ ‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫للمدينة‬ ‫أعامة‬ ‫عاد‬ ‫لماذا‬
. ‫الجهاد‬ ‫فى‬ ‫األولى‬ ‫أيامه‬ ‫شهدت‬ ‫التى‬ ‫األرض‬ ‫على‬ ‫نظرة‬ ‫آخر‬ ‫ليلقى‬
31-‫؟‬ ‫يكر‬ ‫وأيى‬ ‫عمر‬ ‫من‬ ‫أعامة‬ ‫عليه‬ ‫حصل‬ ‫الذى‬ ‫الركريم‬ ‫ما‬
. ‫ألسامة‬ ‫عظيم‬ ‫تكريم‬ ‫وهذا‬ ‫فقط‬ ‫آالف‬ ‫ثالثة‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫ابنه‬ ‫ونصيب‬ ‫درهم‬ ‫آالف‬ ‫خمسة‬ ‫أسامة‬ ‫نصيب‬ ‫عمر‬ ‫جعل‬
32-‫؟‬ ‫عمر‬ ‫اين‬ ‫نصيب‬ ‫من‬ ‫أمبر‬ ‫المال‬ ‫ييت‬ ‫من‬ ‫أعامة‬ ‫نصيب‬ ‫مان‬ ‫لماذا‬
‫ال‬ ‫بهن‬ ‫الحهب‬ ‫الرسول‬ ‫وسماه‬ ‫النبى‬ ‫عند‬ ‫أفضل‬ ‫كان‬ ‫أسامة‬ ‫ألن‬‫مهن‬ ‫لهه‬ ‫يقهدم‬ ‫مها‬ ‫أقهل‬ ‫وههذا‬ ‫النبهى‬ ‫عنهد‬ ‫أفضهل‬ ‫ووالهده‬ ، ‫حهب‬
‫تكريم‬
33-‫؟‬ ‫الجفاد‬ ‫يكرزل‬ ‫أن‬ ‫أعامة‬ ‫قر‬ ‫لماذا‬
. ‫عثمان‬ ‫بمفتل‬ ‫علم‬ ‫عندما‬

6. ‫اإلعالمية‬ ‫الدينية‬ ‫الرريية‬
‫النفائية‬ ‫المراجكة‬
‫اإلعدادى‬ ‫الثانى‬ ‫الصف‬
‫الثانى‬ ‫الررم‬
4102_4102
‫نبيل‬ ‫أ.عبدالرحمن‬
10112841211
10022001140