1. ‫أسبابه‬
‫نتائجه‬
‫عالج‬‫ه‬

2. ‫النفس‬ ‫التوازن‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫ومصاعب‬ ‫معوقات‬ ‫حياته‬ ‫خالل‬ ‫الفرد‬ ‫يواجه‬‫أو‬ ‫ي‬
‫ا‬ ‫تأثير‬ ‫تحت‬ ‫يقع‬ ‫الفرد‬ ‫تجعل‬ ‫والمصاعب‬ ‫المعوقات‬ ‫وهذه‬ ، ‫الذات‬ ‫تحقيق‬‫لضغط‬
‫ه‬ ‫تحقيق‬ ‫عن‬ ‫باحثا‬ ‫االجتماعية‬ ‫والضغوط‬ ‫والصراع‬ ‫اإلحباط‬ ‫في‬ ‫النفسي‬،‫دفه‬
‫اخت‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫والضيق‬ ‫بالقلق‬ ‫يصاب‬ ‫لإلحباط‬ ‫يتعرض‬ ‫الذي‬ ‫والفرد‬‫الل‬
‫ا‬ ‫مواجهة‬ ‫في‬ ‫األفراد‬ ‫ويتفاوت‬ ‫شخصيته‬ ‫على‬ ‫والتأثير‬ ‫العاطفي‬ ‫توازنه‬‫إلحباط‬
‫شعور‬ ‫عليهم‬ ‫يسيطر‬ ‫آخرين‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫بالضعف‬ ‫اإلحباط‬ ‫يواجه‬ ‫من‬ ‫منهم‬‫بالخجل‬
‫بالتعقل‬ ‫اإلحباط‬ ‫يواجهون‬ ‫آخرون‬ ‫وأفراد‬ ‫نفوسهم‬ ‫في‬ ‫األمل‬ ‫وخيبة‬.

3. ‫اسبابه‬
‫أسبـــابه‬:
‫حاجات‬ ‫وإشباع‬ ‫أهدافه‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫عدم‬ ‫نتيجة‬ ‫باإلحباط‬ ‫األفراد‬ ‫يصاب‬‫ويتيح‬ ، ‫ه‬
‫يسعى‬ ‫التي‬ ‫الحاجة‬ ‫أو‬ ‫وهدفه‬ ‫الفرد‬ ‫بين‬ ‫تحول‬ ‫العوائق‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫وجود‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬‫إلى‬
‫إشباعها‬.‫ويمكن‬‫مجموعتين‬ ‫على‬ ‫العوائق‬ ‫هذه‬ ‫تقسيم‬:

4. ‫أوال‬:‫الداخلية‬ ‫العوائق‬ ‫مجموعة‬(‫الذاتية‬:)
‫وت‬ ‫وبقدراته‬ ‫بالفرد‬ ‫تتعلق‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬ ‫مجموعة‬ ‫بها‬ ‫ويقصد‬‫باآلتي‬ ‫تمثل‬:
1.‫المعقدة‬ ‫األمور‬ ‫مواجهة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬.
2.‫باآلخرين‬ ‫احتكاكه‬ ‫وقلة‬ ‫الفرد‬ ‫خبرة‬ ‫ضعف‬.
3.‫وكفاءاته‬ ‫لقدراته‬ ‫بالنسبة‬ ‫الفرد‬ ‫توقعات‬ ‫في‬ ‫المبالغة‬.
4.‫البدنية‬ ‫اإلعاقة‬ ‫مثل‬ ‫ذاتية‬ ‫إعاقة‬.

5. ‫ثانيا‬:‫الخارجية‬ ‫العوائق‬ ‫مجموعة‬(‫البيئية‬:)‫الخارجية‬ ‫العوامل‬ ‫مجموعة‬ ‫بها‬ ‫ويقصد‬‫المؤثرة‬
‫تي‬َ‫ال‬‫با‬ ‫وتتمثل‬ ‫الشخص‬ ‫على‬:
1.‫قدراته‬ ‫إلبراز‬ ‫للفرد‬ ‫الفرصة‬ ‫إتاحة‬ ‫عدم‬.
2.‫وقدراته‬ ‫الشخص‬ ‫أهمية‬ ‫من‬ ‫اإلقالل‬.
3.‫والمحسوبية‬ ‫الفساد‬ ‫مثل‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫المرضية‬ ‫الظواهر‬ ‫بعض‬ ‫انتشار‬.
4.‫بقدراته‬ ‫بالفرد‬ ‫المحيطين‬ ‫اهتمام‬ ‫عدم‬.
5.‫ت‬ ‫عدم‬ ‫بسبب‬ ‫المادية‬ ‫الفرد‬ ‫حاجات‬ ‫إشباع‬ ‫عدم‬ ‫نتيجة‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫المادي‬ ‫الحرمان‬‫السلع‬ ‫وفر‬
‫كالتعلي‬ ‫االجتماعية‬ ‫الخدمات‬ ‫توفر‬ ‫عدم‬ ‫بسبب‬ ‫االجتماعي‬ ‫الحرمان‬ ‫وكذلك‬ ‫المطلوبة‬‫م‬.

6. ‫أنواعه‬
‫أنواع‬‫اإلحباط‬
‫يلي‬ ‫كما‬ ،‫أنواع‬ ‫عدة‬ ‫إلى‬ ‫اإلحباط‬ ‫تصنيف‬ ‫يمكن‬:
.‫نوعين‬ ‫إلى‬ ،‫المصدر‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ،‫اإلحباط‬ ‫ينقسم‬:
‫أ‬.‫داخلي‬:‫بسمات‬ ‫تتعلق‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬ ‫مجموعة‬ ‫ويشمل‬
‫والنفسية‬ ،‫والعقلية‬ ،‫الجسمية‬ ‫وقدراته‬ ‫الشخص‬.
‫ب‬.‫خارجي‬:،‫العوامل‬ ‫مجموعة‬ ‫ويشمل‬
،‫واالجتماعية‬ ،‫واألسرية‬ ،‫الطبيعية‬ ‫بالظروف‬ ‫تتعلق‬ ‫التي‬
‫بالفرد‬ ‫المحيطة‬ ‫والحضارية‬ ،‫والسياسية‬ ،‫واالقتصادية‬.

7. ‫االحباط‬ ‫انواع‬ ‫تابع‬
2.‫موضوع‬ ‫وجود‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ،‫اإلحباط‬ ‫وينقسم‬
‫نوعين‬ ‫إلى‬ ،‫وجوده‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ‫الدافع‬ ‫غرض‬:
‫أ‬.‫أولي‬:‫الموضوع‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ،‫الشخص‬ ‫لدى‬ ‫الحاجة‬ ‫وجدت‬ ‫إذا‬
‫موجود‬ ‫غير‬ ‫غرضها‬ ‫لتلبية‬ ‫الالزم‬.
‫ب‬.‫ثانوي‬:‫الالزم‬ ‫الموضوع‬ ‫وجود‬ ‫مع‬ ،‫الشخص‬ ‫لدى‬ ‫الحاجة‬ ‫وجدت‬ ‫إذا‬
‫غرضها‬ ‫وتحقيق‬ ‫الحاجة‬ ‫تلبية‬ ‫يمنع‬ ً‫ا‬‫عائق‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ،‫لتلبيتها‬.

8. ‫عالجه‬
.‫النشء‬ ‫لدى‬ ‫وتنميته‬ ‫الديني‬ ‫الوازع‬ ‫غرس‬.
‫ب‬.‫هللا‬ ‫قسمه‬ ‫بما‬ ‫يقبل‬ ‫كي‬ ‫الفرد؛‬ ‫عند‬ ‫بالرضا‬ ‫الشعور‬ ‫تنمية‬
‫والجمال‬ ‫والذكاء‬ ‫والرزق‬ ‫الصحة‬ ‫من‬ ‫له‬…‫تتناس‬ ،‫أهداف‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫ومساعدته‬ ،‫إلخ‬‫ب‬
‫أهدافه‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫والمثابرة‬ ‫الجهد‬ ‫بذل‬ ‫على‬ ‫وحثه‬ ،‫وقدراته‬ ‫إمكاناته‬ ‫مع‬.
‫ج‬.‫والصبر‬ ‫والمثابرة‬ ‫األسباب‬ ‫فعل‬ ‫على‬ ‫األفراد‬ ‫تعويد‬
،‫والقنوط‬ ‫اليأس‬ ‫وعدم‬ ،‫النفس‬ ‫وضبط‬ ،‫والبالء‬ ‫الشدائد‬ ‫على‬
‫اإلحباط‬ ‫تحمل‬ ‫على‬ ‫أقدر‬ ‫يكونوا‬ ‫حتى‬

9. ‫د‬.‫يتعرض‬ ‫ال‬ ‫كي‬ ‫حاجاتها؛‬ ‫توفير‬ ‫على‬ ‫الفقيرة‬ ‫األسر‬ ‫مساعدة‬
‫الشديد‬ ‫لإلحباط‬ ‫أعضاؤها‬.
‫هـ‬.‫وإرشادهم‬ ‫والمعلمين‬ ‫اآلباء‬ ‫توجيه‬
‫المساعدة‬ ‫الظروف‬ ‫من‬ ‫للتقليل‬ ‫ومعاملتهم؛‬ ‫األبناء‬ ‫تنشئة‬ ‫في‬ ‫السليمة‬ ‫الطرق‬ ‫إلى‬
‫أو‬ ‫والنبذ‬ ‫القسوة‬ ‫أو‬ ‫واإلهمال‬ ‫كالتدليل‬ ،‫اإلحباط‬ ‫على‬
‫التالميذ‬ ‫أو‬ ‫األبناء‬ ‫بين‬ ‫التفريق‬.
‫و‬.‫واالهتمام‬ ،‫األفراد‬ ‫بين‬ ‫الفردية‬ ‫الفروق‬ ‫مراعاة‬
‫العاطلين‬ ‫والشباب‬ ،ً‫ا‬‫دراسي‬ ‫المتأخرين‬ ‫كالطالب‬ ،‫لإلحباط‬ ‫المعرضة‬ ‫الفئات‬ ‫برعاية‬
‫مشكالتهم‬ ‫حل‬ ‫على‬ ‫ومساعدتهم‬ ‫وتوجيههم‬ ،‫العمل‬ ‫عن‬.
‫ز‬.،‫مشكالتهم‬ ‫حل‬ ‫على‬ ‫وتعويدهم‬ ‫األطفال‬ ‫تشجيع‬
‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫سيما‬ ‫وال‬ ،‫وإهانتهم‬ ‫الفاشلين‬ ‫تحقير‬ ‫وعدم‬
‫إرادتهم‬ ‫عن‬ ‫خارجة‬ ‫الفشل‬ ‫أسباب‬