مقدمة لعلم النفس الأدلري

1. ‫النفس‬ ‫لعلم‬ ‫مقدمه‬‫المدرسة‬ )‫(مرشد‬ ‫لمستشار‬ ‫الأدلري‬
‫دن‬‫ألان‬
:‫النشر‬ ‫سنة‬1971
‫ملخص‬
‫عمل‬ ‫و‬ ‫حياة‬ ‫ايجاز‬‫الفريد‬‫ادلر‬‫مع‬‫تفسير‬‫خمس‬‫من‬ ‫مبادئ‬‫نظريته‬‫ال‬( :‫سيكولوجية‬ ‫فرديه‬1)‫ال‬,‫اجتماعيه‬ ‫مصلحه‬
(2( ‫الذاتي‬ ‫التحديد‬ )3( ، ‫الموجه‬ ‫السلوك‬ )4( ، ‫ذاتيا‬ ‫التفسيري‬ ‫التصور‬ )5)‫الكلانية‬.
‫العائلية‬ ‫والتشكيلة‬ ‫والحياة‬ ، ‫الادليزيه‬ ‫الشروط‬‫ايضاحها‬ ‫تم‬‫أيضا‬ ‫هناك‬ .‫أيضا‬‫مناقشة‬‫مبادئ‬ ‫تطبيق‬‫أ‬‫دلر‬‫في‬
‫الفصل‬‫ال‬‫دراسي‬‫تطويرها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫العائلية‬ ‫التعليمية‬ ‫المراكز‬ ‫في‬ ‫و‬.‫كندا‬ ‫في‬
‫مقدمة‬
‫المذهب‬ ‫إلى‬ ‫يلمح‬ ‫كان‬ ، ‫عليه‬ ‫وقف‬ ‫ما‬ ‫لوصف‬ "‫الثالث‬ ‫التعبير‬ ‫"علم‬ ‫مصطلح‬ ‫ماسلو‬ ‫إبراهام‬ ‫استخدم‬ ‫عندما‬
، ‫الحال‬ ‫بطبيعة‬ ، ‫الاولي‬ ‫القوه‬ .‫لجيلين‬ ‫السلوكيين‬ ‫العلماء‬ ‫يقسم‬ ‫الذي‬‫يهيمن‬‫فرويد‬ ‫عليها‬‫لل‬ ‫بنائه‬ ‫و‬‫ه‬، ‫الانا‬ ، ‫وية‬
‫وال‬ ، ‫البيولوجية‬ ‫الاقراص‬ ‫محركات‬ ‫علي‬ ‫والتركيز‬ ، ‫والغرور‬‫الذي‬ ‫النفساني‬ ‫التحليل‬ ‫من‬ ‫وتقنيته‬ ، ‫جنس‬‫ي‬‫فحص‬
‫المريض‬‫ب‬‫الامراض‬ ‫لعلم‬ ‫الأساسي‬ ‫الدافع‬ ‫إثبات‬ ‫أو‬ ‫علي‬ ‫للعثور‬ ‫محاولة‬ ‫في‬ ‫عمق‬.
‫ال‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫من‬ ‫نابعه‬ ، ‫الثانية‬ ‫والقوه‬، ‫الأمريكيين‬ ‫للسلوكيين‬ ‫تجريبي‬‫السلوكية‬ ‫هي‬ ‫و‬‫انا‬ .‫أ‬ ‫ان‬ ‫اعتقد‬‫هذه‬ ‫ب‬
‫القوة‬‫هو‬j.‫ولكن‬ ، ‫واتسون‬‫فإن‬ ‫بالطبع‬‫الزعيم‬‫هو‬‫التي‬ ‫سكينر‬‫إلى‬ ‫الرائع‬ ‫عمله‬ ‫تمخض‬‫تطبيق‬‫مثل‬ ‫ات‬‫آل‬‫ات‬
‫التعلم‬،‫المبرمج‬ ‫التعليم‬‫و‬ ،‫ال‬‫السلوك‬ ‫تعديل‬‫ي‬.
‫نظرية‬ ‫علي‬ ‫الحصول‬ ‫إلى‬ ‫الفروديين‬ ‫سعي‬ ‫وقد‬‫للشخصية‬‫العصبية‬ ‫للظروف‬ ‫اللاحق‬ ‫للعلاج‬ ‫تفسير‬ ‫بمثابه‬ ‫لتكون‬
‫الذهنية‬ ‫و‬‫ع‬ ‫وليسوا‬ ‫أطباء‬ ‫كانوا‬ ‫الناس‬ ‫هؤلاء‬ .‫نفس‬ ‫لماء‬‫كانوا‬ ‫و‬‫للامراض‬ ‫طبي‬ ‫لنموذج‬ ‫بحاجه‬‫و‬‫يكن‬ ‫لم‬‫لديه‬‫م‬
‫دافع‬‫علي‬ ‫للوقوف‬‫أدلة‬‫علمية‬‫قوية‬‫دام‬ ‫ما‬‫منها‬ ‫استفادوا‬ ‫أنهم‬.‫عملهم‬ ‫في‬،‫الآخر‬ ‫الجانب‬ ‫على‬‫السلوكيون‬ ‫كان‬
‫ع‬‫لماء‬‫نفس‬‫تجريبي‬‫يبنون‬ ‫ين‬‫الفيزيائية‬ ‫العلوم‬ ‫من‬ ‫والتوقعات‬ ‫الأساليب‬ ‫مع‬ ‫العلمي‬ ‫النفس‬ ‫علم‬،
‫يرفض‬ ، ‫ما‬ ‫بمعني‬ ، ‫الذي‬ ‫البشري‬ ‫السلوك‬ ‫من‬ ‫النفس‬ ‫لعلم‬ ‫الجديد‬ ‫الإنساني‬ ‫النهج‬ ‫هو‬ ‫ماسلوو‬ ‫في‬ ‫الثالثة‬ ‫القوه‬
‫ذلك‬ ‫من‬ ‫بدلا‬ ‫ح‬‫ويقتر‬ ‫السلوكية‬ ‫البيئية‬ ‫والحتمية‬ ‫للفروديين‬ ‫الداخلية‬ ‫الحتمية‬ ‫من‬ ‫كلا‬‫سلوكية‬‫انس‬‫انيه‬‫ت‬‫تقرير‬ ‫ضع‬
‫ا‬ ‫مصير‬‫المركز‬ ‫في‬ ‫لفرد‬‫توحي‬ ‫و‬‫اختيا‬ ‫في‬ ‫حر‬ ‫هو‬ ‫الرجل‬ ‫بان‬‫إمكاناته‬ ‫وتطوير‬ ‫الخاصة‬ ‫أهدافه‬ ‫ر‬‫ال‬‫نوعه‬ ‫من‬ ‫فريدة‬.‫ا‬
، ‫حقا‬ ‫جديدا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫الراي‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬‫ماسلو‬ ‫قداعترق‬ ‫و‬.‫معه‬ ‫ينشا‬ ‫لم‬ ‫بأنه‬‫فهو‬‫عمل‬ ‫إلى‬ ، ‫الأمر‬ ‫واقع‬ ‫في‬ ، ‫يعود‬
‫الاجتماعي‬ ‫المنظرين‬ ‫من‬ ‫العديد‬‫ين‬‫النفسان‬‫يين‬،‫في‬‫في‬ ‫لادلر‬ ‫المئوية‬ ‫بالذكري‬ ‫الاحتفال‬1970‫الدكتور‬ ‫كتب‬ ،
‫يصبح‬ ‫ادلر‬ ‫الفريد‬ ، ‫لي‬ ‫"بالنسبة‬ ، ‫ماسلوو‬‫نظرياته‬ ‫في‬ ‫صحيحا‬‫في‬ ‫الحقائق‬ ‫تاتي‬ ‫كما‬ .‫سنه‬ ‫بعد‬ ‫سنه‬ ‫وأكثر‬ ‫أكثر‬
‫اعطاء‬‫اقو‬ ‫دعم‬‫ى‬‫واقو‬‫ى‬‫الواقع‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫ادلر‬ .‫الإنسان‬ ‫لصوره‬‫المنظر‬، ‫الاساسي‬‫الأب‬ ‫يمثل‬ ‫و‬،‫ل‬‫لحركة‬‫النفسية‬
‫ال‬‫برمتها‬ ‫انسانيه‬‫النفسي‬ ‫العلاج‬ ‫و‬ ‫الاستشارات‬ ‫على‬ ‫تأثيره‬ ‫و‬‫الشخصية‬ ‫نظرية‬ ‫علي‬ ‫وكذلك‬ ،.
‫ولد‬‫ادلر‬‫في‬ ‫فيينا‬ ‫في‬1870،‫أصبح‬ ‫و‬‫نفسه‬ ‫وجد‬ ‫ما‬ ‫سرعان‬ ‫العامة‬ ‫التطبيقية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ .‫طبيبا‬‫في‬ ‫يخوض‬
‫دراسة‬، ‫والذهاني‬ ‫العصبي‬ ‫السلوك‬‫بين‬ ‫و‬ ‫بينه‬ ‫الارتباط‬ ‫كان‬ ‫هنا‬ ‫و‬‫كان‬ ‫الذي‬ ‫فرويد‬‫يك‬‫بـ‬ ‫بره‬14‫لما‬ ‫خلافا‬ .‫عاما‬
‫من‬ ‫مقرب‬ ‫زميل‬ ‫أو‬ ‫تلميذا‬ ‫أدلر‬ ‫بكن‬ ‫لم‬ ،‫البعض‬ ‫يعتقده‬‫في‬ ‫النفساني‬ ‫التحليل‬ ‫عن‬ ‫انشق‬ ‫انه‬ ، ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫؛‬ ‫فرويد‬
‫لم‬ ‫ما‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫مبكر‬ ‫وقت‬‫الخاصة‬ ‫المتعارضة‬ ‫أفكاره‬ ‫تابعه‬.

2. ‫وبعد‬‫الأولى‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬‫اراء‬ ‫وجهت‬‫ادلر‬‫الأطفال‬ ‫تدريب‬ ‫بشان‬ ‫وأفكاره‬ ‫الانسانيه‬ ‫الإمكانات‬ ‫بشان‬ ‫المتفائلة‬
‫الديمقراطية‬ ‫الحكومة‬ ‫إلى‬ ‫الانتباه‬‫يسم‬ ‫ما‬ ‫باعداد‬ ‫وكلف‬ ، ‫الاجتماعية‬‫ى‬‫التعليمية‬ ‫والمراكز‬ ‫الأطفال‬ ‫توجيه‬ ‫مراكز‬
‫في‬ ‫الحكومية‬ ‫المدارس‬ ‫من‬ ‫ثلاثين‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫اللاحقة‬‫بت‬ ‫قام‬ ‫المراكز‬ ‫هذه‬ ‫في‬ .‫فينا‬‫عل‬‫ي‬‫المعلم‬ ‫م‬‫والأطباء‬ ‫ين‬
‫و‬‫كيف‬ ‫والأمهات‬ ‫والاباء‬ ، ‫الممرضات‬‫فهم‬ ‫ية‬.‫مشاكلهم‬ ‫وحل‬ ‫مناقشه‬ ‫في‬ ‫معهم‬ ‫العمل‬ ‫وكيفيه‬ ‫الأطفال‬ ‫سلوك‬
‫يسجل‬ ‫التي‬ ‫الاولي‬ ‫المرة‬ ‫هي‬ ‫وهذه‬ ، ‫فيينا‬ ‫في‬ ‫الحكومي‬ ‫التعليم‬ ‫معهد‬ ‫في‬ ‫محاضرات‬ ‫القي‬ ، ‫نفسه‬ ‫الوقت‬ ‫وفي‬
‫ف‬ ‫والمشورة‬ ‫التوجيه‬ ‫إلى‬ ‫الكامل‬ ‫الانتباه‬ ‫نفساني‬ ‫طبيب‬ ‫فيها‬.‫المدرسي‬ ‫الوضع‬ ‫ي‬
‫الحقيقة‬ ‫هذه‬‫و‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫معروفة‬ ‫ليست‬‫يسبق‬ ‫لم‬‫ل‬ ‫أشير‬ ‫أن‬‫تاريخ‬ ‫في‬ ‫ها‬‫النفسي‬ ‫الإرشاد‬.‫م‬ ‫ليس‬ ‫هو‬ ‫ما‬‫عروفا‬
‫هو‬ ‫كذلك‬‫ان‬‫طرق‬ ‫و‬ ‫منطق‬‫ادلر‬‫جدا‬ ‫متقدمة‬ ‫كانت‬‫نموذجا‬ ‫توفر‬ ‫انها‬ ‫بحيث‬‫ا‬ ‫تطوير‬ ‫و‬ ‫لتنمية‬‫لإرشاد‬‫ف‬ ‫النفسي‬‫ي‬
‫وقد‬ .‫اليوم‬ ‫حتى‬ ‫المباراة‬ ‫المدارس‬‫ذهب‬‫ذلك‬ ‫كل‬‫ومج‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الديمقراطيين‬ ‫انهيار‬ ‫مع‬‫من‬ ‫ولكن‬ ، ‫النازيين‬ ‫يء‬
‫الحظ‬ ‫حسن‬‫أحد‬ ‫أن‬‫المعلمين‬‫يد‬ ‫على‬ ‫تدربوا‬ ‫الذين‬‫ادلر‬‫سماه‬ ‫و‬ ‫كتابا‬ ‫اصدر‬ ،‫سبيل‬ ‫أوسكار‬ ‫هو‬ ‫و‬‫دون‬ ‫"الانضباط‬
‫متاح‬ ‫وهو‬ ‫الانكليزيه‬ ‫باللغة‬ ‫الآن‬ ‫والكتاب‬ ." ‫عقاب‬‫المدرسي‬ ‫الارشاد‬ ‫في‬ ‫أدلر‬ ‫طرق‬ ‫تضمن‬ ‫و‬
‫و‬‫نفسها‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫في‬‫و‬‫حتى‬‫عام‬1931،‫في‬ ‫يسمى‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫من‬ ‫تدريجيا‬ ‫بها‬ ‫يتعلق‬ ‫ما‬ ‫و‬ ‫نظريته‬ ‫ادلر‬ ‫طور‬
‫سابق‬ ‫وقت‬"‫الفرد‬ ‫نفس‬ ‫علم‬."‫شهر‬ ‫انتشرت‬ ، ‫أيضا‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫في‬‫ته‬‫وسمع‬‫ته‬‫وبريطانيا‬ ‫أوروبا‬ ‫انحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬
‫مع‬ .‫وأمريكا‬‫قرب‬‫النمسا‬ ‫انهيار‬‫ل‬ ‫اتجه‬ ،‫ج‬‫لخار‬‫بعمل‬ ‫قام‬ ‫و‬‫اتصالات‬‫م‬‫ع‬‫وأخيرا‬ ‫نيويورك‬‫انتقل‬‫بشكل‬ ‫هناك‬ ‫إلى‬
‫في‬ ‫دائم‬1935‫تاركا‬ ،‫وراءه‬‫ما‬ ‫معظم‬‫يمتلكه‬.
‫يعد‬ ‫لم‬ ‫انه‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫علي‬ ، ‫أميركا‬ ‫في‬‫شابا‬‫أنه‬ ‫إلا‬‫انه‬‫لها‬ ‫متقنا‬ ‫أصبح‬ ‫و‬ ‫بسرعة‬ ‫الانجليزية‬ ‫اللغة‬ ‫تعلم‬‫وق‬ .‫د‬‫تم‬
‫تعيينه‬‫أخرى‬ ‫مره‬ ‫العمل‬ ‫وبدا‬ ، ‫صغيره‬ ‫طبية‬ ‫كليه‬ ‫في‬ ‫النفساني‬ ‫الطب‬ ‫لرئاسة‬‫إلقاء‬ ‫في‬‫والسفر‬ ‫المحاضرات‬.
‫الامريكيه‬ ‫الولايات‬ ‫إلى‬ ‫وصوله‬ ‫وكان‬‫إليها‬ ‫وصل‬ ‫أن‬ ‫بعد‬‫قبل‬‫ه‬‫والعدو‬ ‫الخصم‬‫القديم‬‫فرويد‬ ،‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ،
‫كان‬‫النفساني‬ ‫التحليل‬‫احتكار‬ ‫إلى‬ ‫طريقه‬ ‫في‬‫يكون‬ ‫أن‬ ‫إدلر‬ ‫بإمكان‬ ‫كان‬ .‫النفسي‬ ‫الطب‬‫ال‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫أكبر‬ ‫شأن‬ ‫له‬‫موت‬
‫جولة‬ ‫خلال‬ ‫فاجأه‬‫محاضرات‬‫له‬‫في‬ ‫هذا‬ ‫وكان‬ .‫بريطانيا‬ ‫في‬1937،‫دخل‬ ‫و‬‫العالم‬‫في‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬‫الحرب‬‫العالمية‬
‫الثانية‬‫وبدا‬ ، ‫قليله‬ ‫سنوات‬ ‫بعد‬.‫نسيانها‬ ‫سيتم‬ ‫نظرياته‬ ‫و‬ ‫ادلر‬ ‫أن‬
‫نسيانه‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫بدل‬ ،‫لكن‬ ‫و‬،‫و‬‫بعد‬‫من‬ ‫ج‬‫الخرو‬‫العالمية‬ ‫الحرب‬‫العالم‬ ‫أدرك‬ ،‫الثانية‬‫سابقا‬ ‫أدلر‬ ‫فيه‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫المدى‬
‫لعصره‬،‫أفضل‬ ‫من‬‫تأثيرا‬ ‫اكثرهم‬ ‫و‬ ‫أدلر‬ ‫نظرية‬ ‫أتباع‬‫في‬‫هو‬ ‫الحديث‬ ‫العصر‬‫دراكر‬ ‫رودولف‬ ‫الدكتور‬‫ز‬‫الأست‬ ،‫اذ‬
‫النفس‬ ‫للطب‬ ‫السابق‬.‫شيكاغو‬ ‫جامعه‬ ‫في‬ ‫اني‬‫الذي‬ ‫من‬ ‫الكثيرون‬‫حرصو‬‫تعلم‬ ‫على‬ ‫ا‬‫الفردي‬ ‫النفس‬ ‫علم‬‫قد‬
‫دراكرز‬ ‫كتب‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫تعلموا‬‫ومحاضراته‬.
‫الفردي‬ ‫النفس‬ ‫علم‬
‫النفس‬ ‫علم‬ ‫لتقديم‬:‫عليها‬ ‫للتعليق‬ ‫مبادئ‬ ‫خمس‬ ‫انتقاء‬ ‫تم‬ ‫فقد‬ ،‫الفردي‬
1.‫تميزا‬ ‫كثر‬‫الأ‬‫من‬‫الخمس‬‫مبادئ‬،‫صعوبة‬ ‫أكثرهم‬،‫هي‬‫من‬ ‫شخصيه‬ ‫كل‬ .‫الاجتماعية‬ ‫المصلحة‬‫لحظة‬
‫الولادة‬‫نزعة‬ ‫لديه‬‫فطرية‬‫من‬ ، ‫المجموعة‬ ‫نحو‬‫الأدنى‬ ‫المركز‬‫شخصا‬ ‫لتصبح‬ ، ‫الأعلى‬ ‫المركز‬ ‫إلى‬‫مقدر‬‫ا‬
‫تكتسب‬ ‫و‬.‫الاحترام‬‫و‬‫ا‬ ‫أن‬ ‫مع‬‫ل‬‫مصلحة‬‫أن‬ ‫إلا‬ ،‫الوقت‬ ‫مع‬ ‫تتطور‬ ‫و‬ ‫الطفل‬ ‫في‬ ‫غريزية‬ ‫الاجتماعية‬‫الطف‬‫ل‬
‫يصبح‬ ‫قد‬‫يصبح‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫سلوكه‬ ‫يتحول‬ ‫و‬ ،‫خاملا‬ ‫و‬ ‫محبطا‬‫يمتلك‬ ‫الذي‬ ‫والشخص‬ .‫الفائدة‬ ‫عديم‬
‫المصلحة‬‫الاجتماعية‬‫للغاية‬ ‫المتطورة‬‫يظهر‬‫بالنسبة‬ ‫الحال‬ ‫هو‬ ‫وكما‬ ، ‫الآخرين‬ ‫بمصالح‬ ‫نشطا‬ ‫اهتماما‬
‫الشخص‬ ‫و‬ ‫لماسلو‬‫الذي‬‫يعمل‬‫ذاته‬ ‫ليحقق‬‫وظائف‬ ‫يؤدي‬ ‫فانه‬ ،‫تحفزه‬.‫النمو‬ ‫علي‬‫ربط‬‫ادلر‬‫بين‬
‫مع‬ ‫المرتفعة‬ ‫الاجتماعية‬ ‫المصلحة‬‫الشخص‬ ‫صفات‬‫المرغوب‬‫فيها‬‫المنخفضة‬ ‫الاجتماعية‬ ‫المصلحة‬ ‫و‬
‫مع‬‫الصفات‬.‫العقلية‬ ‫الصحة‬ ‫معيار‬ ‫من‬ ‫وانه‬ ، ‫فيها‬ ‫المرغوب‬ ‫غير‬
2.‫يجب‬ ‫وبينما‬ ‫المتحركة‬ ‫الثالثة‬ ‫الانسانيه‬ ‫القوه‬ ‫سابق‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫ذكرت‬ ‫التي‬ ‫الذاتية‬ ‫الحتمية‬ ‫فكره‬ ‫لدينا‬ ‫ثانيا‬
، ‫الظروف‬ ‫لهذه‬ ‫الاستجابة‬ ‫لنا‬ ‫كيف‬ ‫اختيار‬ ‫في‬ ‫أحرار‬ ‫ونحن‬ ، ‫لدينا‬ ‫والبيئة‬ ‫الوراثة‬ ‫من‬ ‫كلا‬ ‫نقبل‬ ‫ان‬ ‫علينا‬

3. ‫الرد‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬‫أساس‬ ‫على‬‫تصرف‬‫؛‬ ‫بالفعل‬ ‫يتصرف‬ ‫لا‬ ‫انه‬ ‫؛‬ ‫الإنسان‬‫قادر‬ ‫وانه‬ ، ‫البهيبيه‬ ‫في‬ ‫حر‬ ‫وهو‬
‫منه‬ ‫يحد‬ ‫ولا‬ ، ‫له‬ ‫حد‬ ‫لا‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫التنمية‬ ‫علي‬ ‫وقادر‬ ، ‫محدد‬ ‫غير‬ ‫والإنسان‬ .‫لقراراته‬ ‫بالنفس‬ ‫الثقة‬ ‫علي‬
.‫سلفا‬ ‫المحددة‬ ‫التنمية‬ ‫عن‬ ‫فكره‬ ‫اي‬ ‫أو‬ ‫تحقيقه‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫الذي‬ ‫الذكاء‬
3.‫من‬ ‫الرغم‬ ‫علي‬ ، ‫الأرجواني‬ ، ‫موجه‬ ‫هدف‬ ‫هو‬ ‫السلوك‬ ‫وهذا‬ ‫الفكر‬ ‫ياتي‬ ‫ثالثا‬‫الحقيقي‬ ‫الغرض‬ ‫ان‬
)‫(بهفر‬-، ‫الاختيار‬ ‫الذاتية‬ ‫الأهداف‬ ‫من‬ ‫المطاردة‬ ‫في‬ ‫اجراء‬ ‫يتخذ‬ ‫الذي‬ ‫الادربي‬ ‫النفساني‬ ‫والسلوك‬ ‫؟‬ ‫ماذا‬
‫باسم‬ ‫ويعرف‬ ، ‫جدا‬ ‫الاصوليه‬ ' ‫هو‬ ‫هذا‬ .‫بدونها‬ ‫أو‬ ‫الداخل‬ ‫التحفيز‬ ‫محركات‬ ‫بعض‬ ‫علي‬ ‫فعل‬ ‫رد‬ ‫وليس‬
‫الهاتفي‬ ‫المبدا‬
4.‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫الفرد‬ ‫ان‬ ‫أو‬ ، ‫الناظر‬ ‫من‬ ‫العين‬ ‫الواقع‬ ‫وان‬ ، ‫ذاتي‬ ‫تفسير‬ ‫هو‬ ‫التصور‬ ‫ان‬ ‫هي‬ ‫الرابعة‬ ‫والنقطة‬
‫فهمه‬‫ينظر‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الطفل‬ ‫وانما‬ ، ‫يهم‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫للطفل‬ ‫حدث‬ ‫ما‬ ‫وليس‬ .‫الظواهر‬ ‫مجال‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫حقا‬
‫ان‬ ‫المرء‬ ‫علي‬ ‫يجب‬ ، ‫المستشار‬ ‫أو‬ ‫المعلم‬ ‫فاعليه‬ ‫علي‬ ‫للعمل‬ ، ‫ولذلك‬ ‫؛‬ ‫حدث‬ ‫ما‬ ‫إلى‬‫لهذا‬ ‫الإدراك‬ ‫يكون‬
‫الإنجاز‬ ‫في‬ ‫الواضح‬ ‫النقص‬ ‫فان‬ ، ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫علي‬ ، ‫وهكذا‬ ."‫الخاص‬ ‫"المنطق‬ ‫والطفل‬ ، ‫الذاتي‬ ‫الراي‬
‫من‬ ‫الموضوعية‬ ‫الذاتية‬ ‫التفسيرات‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫يفهم‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫المخدرات‬ ‫لمكافحه‬ ‫الوطني‬ ‫النظام‬ ‫في‬
‫ف‬ ‫النظر‬ ‫أو‬ .‫الموحدة‬ ‫الاختبارات‬ ‫بنتائج‬ ‫المتعلقة‬ ‫المصطلحات‬‫أب‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫الذي‬ ‫الصغير‬ ‫الصبي‬ ‫ي‬
‫اسم‬ ‫عليها‬ ‫يطلق‬ ‫التي‬ ‫العامة‬ ‫القوانين‬ ‫بعض‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫انه‬ .‫العاملة‬ ‫الام‬ ‫مع‬ ‫وحده‬ ‫يعيش‬ ‫والذي‬
‫لتطوير‬ ‫ويستخدمها‬ ‫بشجاعه‬ ‫حالته‬ ‫يفسر‬ ‫فانه‬ ، ‫محروما‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫انه‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلي‬ .‫اديسبين‬ ‫الطفل‬
.‫نفسه‬ ‫يقرر‬ ‫والذي‬ ‫عاليه‬ ‫بدرجه‬ ‫المسؤول‬ ‫الشاب‬ ‫الشخص‬
5.‫تتجزا‬ ‫لا‬ ‫الشخصية‬ ‫طبيعة‬ ‫بان‬ ‫يوحي‬ ‫الذي‬ ، ‫الهواويه‬ ‫المذهب‬ ‫هو‬ ‫الخامس‬ ‫والمبدا‬-‫من‬ ‫أكبر‬ ‫كله‬ ‫والأمر‬
‫فهم‬ ‫يمكن‬ ‫ولا‬ .‫مضلل‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ‫فحسب‬ ‫ضروريا‬ ‫ليس‬ ‫التحقيق‬ ‫لأغراض‬ ‫السلوك‬ ‫وتجزؤ‬ .‫أجزائه‬ ‫ع‬‫مجمو‬
‫كائنا‬ ‫وباعتباره‬ ، ‫السياق‬ ‫في‬ ‫الشخص‬ ‫بها‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫الحركة‬ ‫دراسة‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫السلوك‬‫نف‬ ‫بيولوجيا‬‫سانيا‬
، ‫الشخصية‬ ‫داخل‬ ‫التي‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫تساعدنا‬ ‫ان‬ ‫المرجح‬ ‫من‬ ‫المشتركة‬ ‫الشخصية‬ ‫العوامل‬ .‫موحدا‬
‫غير‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫ولكن‬ ، ‫المساعدة‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫تكون‬ ‫التي‬ ‫الدرجات‬ ‫اختبار‬ "‫"الهدف‬ ‫مثل‬ ‫الجمالية‬ ‫والبيانات‬
‫معر‬ ‫وفي‬ ‫الرائدة‬ ‫سوء‬ ‫حتى‬ ، ‫السياق‬ ‫ج‬‫خار‬ ‫استخدمت‬ ‫ما‬ ‫وإذا‬ ، ‫صله‬ ‫ذات‬‫ادلر‬ ‫مفهوم‬ ‫إلى‬ ‫إشارته‬ ‫ض‬
‫عليه‬ ‫القبض‬ ‫يتم‬ ‫لم‬ ‫الأوقات‬ ‫خصوصا‬ ‫الاحترامات‬ ‫أحد‬ ‫في‬ ‫انه‬ ‫أقول‬ ‫ان‬ ‫"ينبغي‬ :‫ماسلوو‬ ‫قال‬ ، ‫للهواويه‬
‫للسبعينات‬ ‫مهمة‬ ‫بالتاكيد‬ ‫هذا‬ .‫الكلي‬ ‫تركيزه‬ ‫إلى‬ ‫الاشاره‬ .‫معه‬".
‫تشي‬ ‫التي‬ "‫الطويلة‬ ‫"الحياة‬ ‫هو‬ ‫الأول‬ ‫مصطلحين‬ ‫إلى‬ ‫للاشاره‬ )‫(اونيشولد‬ ‫ينتقل‬ ‫ان‬ ‫قبل‬‫الفق‬ ‫الصفات‬ ‫إلى‬ ‫ر‬‫هية‬
‫هذا‬ ‫من‬ ‫جزء‬ .‫المدرسة‬ ‫قبل‬ ‫ما‬ ‫فتره‬ ‫في‬ ‫يزال‬ ‫لا‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫الذاتية‬ ‫التجربة‬ ‫لتفسير‬ ‫الصغير‬ ‫الطفل‬ ‫فيها‬ ‫يتعلم‬ ‫التي‬
‫نمط‬ ‫يعكس‬ ‫وقد‬ ."‫المصير‬ ‫"مفهوم‬ ‫مصطلح‬ ‫تحت‬ ‫الأيام‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫نسمع‬ ‫والتي‬ ، ‫لنفسه‬ ‫الذاتي‬ ‫التقييم‬ ‫هو‬
‫لا‬ ‫الثنائية‬ ‫التصورات‬ ‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫الحياة‬‫قد‬ ‫الحياة‬ ‫نمط‬ ‫فان‬ ، ‫ذلك‬ ‫ومع‬ .‫فقراء‬ ‫ولكنهم‬ ‫جيدون‬ ‫مراقبون‬ ‫هم‬ ‫الشباب‬ ‫ن‬
‫تغيير‬ ‫احداث‬ ‫مهمة‬ ‫يجعل‬ ‫فانه‬ ، ‫بالشخصية‬ ‫التنبؤ‬ ‫علي‬ ‫والقدرة‬ ‫الاتساق‬ ‫يضفي‬ ‫ذلك‬ ‫ان‬ ‫حين‬ ‫وفي‬ .‫التغيير‬ ‫جيد‬
‫صعوبة‬ ‫أكثر‬ ‫أمرا‬ ‫جوهري‬.
‫الت‬ ‫إلى‬ ‫يشير‬ ‫مع‬ ‫يستعمل‬ ,]‫[كونترتدد‬ ‫"أسره‬ ‫يذكر‬ ‫ان‬ ]‫[تريميارد‬ ‫والأخرى‬‫شخصيه‬ ]‫[فورغرس‬ ‫من‬ ‫دينامية‬ ‫وازن‬
‫شارب‬ ‫تويت‬ ‫ان‬ ‫المرجح‬ ‫من‬ ‫تنافسي‬ ‫مجتمع‬ ‫وفي‬ ، ‫المجموعة‬ ‫في‬ ‫مكانه‬ ‫لإنشاء‬ ‫طفل‬ ‫كل‬ ‫ويسعى‬ .‫الاسره‬ ‫داخل‬
، ‫المعاكسة‬ ‫الشخصية‬ ‫السمات‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫وهذا‬ ، ‫الثاني‬ ‫الطفل‬ ‫بين‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫شائعه‬ ‫والمنافسة‬ .‫اخوته‬ ‫من‬
‫و‬ ‫باعتبارها‬ ‫والتهدئة‬ ، ‫الخاصة‬ ‫والمصالح‬‫الأخرى‬ ‫الجهة‬ ‫عليها‬ ‫تهيمن‬ ‫لم‬ ‫التي‬ ‫في‬ ‫تحققت‬ ‫التي‬ ‫النجاحات‬ ‫من‬ ‫احده‬
‫حيث‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫شرحت‬ ‫وقد‬ !‫الأول‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫الثاني‬ ‫الطفل‬ ‫مختلفه‬ ‫اثو‬ ‫التعجب‬ ‫كنا‬ ‫ما‬ ‫كثيرا‬ ‫كيف‬ .‫بالفعل‬
‫الاسره‬ ‫كوكبه‬ ‫دراسة‬ ‫ان‬ .‫الاجتماعية‬ ‫للحركة‬ ‫نتيجة‬ ‫انها‬ ‫يري‬ ‫الفردية‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫ان‬ ‫حين‬ ‫في‬ ، ‫الوراثة‬‫م‬ ‫هي‬‫ن‬
‫فهم‬ ‫في‬ ‫الحيوية‬ ‫الأمور‬freestyles‫الأطفال‬.
‫علي‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ .‫العائلية‬ ‫المجموعة‬ ‫حياه‬ ‫نمط‬ ‫مفاهيم‬ ‫وذكرت‬ ، ‫النفساني‬ ‫بالطب‬ ‫الخاصة‬ ‫الخمسة‬ ‫المبادئ‬ ‫وذكرت‬
‫نقطه‬ ‫سيكون‬ ‫شيء‬ ‫لا‬ ‫والعلاج‬ ‫والمشورة‬ ‫الانسانيه‬ ‫الموافقة‬ ‫الحالية‬ ‫المختلفة‬ ‫مع‬ ‫اتصال‬‫لك‬ ‫تماما‬ ‫الاجنبيه‬، ‫م‬
‫ل‬ ‫سيكون‬‫علي‬ ‫التاثير‬ ‫لهم‬ ‫تسمح‬ ‫انا‬ ، ‫منهم‬ ‫كل‬ ‫وربما‬ ، ‫بعض‬ ‫في‬ ‫الاشتراك‬ ‫بالفعل‬ ‫القول‬ ‫إلى‬ ‫يميل‬ ‫حتى‬ ‫كم‬
‫النصح‬ ‫ان‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫انه‬ ، ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ، ‫جيده‬ ‫فكره‬ ‫لي‬ ‫؛‬ ‫المرهونة‬ ‫بالتاكيد‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫ما‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ، ‫حسنا‬ .‫عملك‬
‫الاشتراك‬ ‫والدكتوراه‬‫تطبيقها‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫قصيرة‬ ‫تقع‬ ‫فانها‬ ، ‫المبادئ‬ ‫بعض‬ ‫أو‬ ‫جميع‬‫تستوعب‬ ‫لم‬ ‫فانها‬ ، ‫هو‬ ‫وهذا‬ ‫؛‬
‫يتغاضيون‬ ‫لا‬ ‫الآخرين‬ ‫ان‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ، ‫الحال‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫بان‬ ‫منها‬ ‫واقتناعا‬ .‫التشغيلية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫فلسفيا‬ ‫لهم‬ ‫حقا‬
‫ماكيسا‬ ‫كورت‬ ، ‫دري‬ .‫د‬ .‫الخاصة‬ ‫أعمالهم‬ ‫وفي‬ ‫قاعاتنا‬ ‫في‬ ‫الشائعة‬ ‫والافتراضات‬ ‫الممارسات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫عن‬

4. ‫الاريك‬ ‫كان‬ ‫عندما‬ ‫هنا‬ ‫القوية‬، ‫كانت‬ ‫انها‬ ‫كما‬ ، ‫الفردية‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ .‫الشهوة‬ ‫انتقائية‬ ‫خطر‬ ‫حول‬ ‫المستشارين‬
‫غرضك‬ ‫تخدم‬ ‫قد‬ ‫انها‬ ‫اشعر‬ ‫كنت‬ ‫مره‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫لقضم‬ ‫شيء‬ ‫مجرد‬ ‫ليست‬ ‫انها‬ .‫نفسها‬ ‫تلقاء‬ ‫من‬ ‫والإدمان‬.
‫ونوعيه‬ ‫التعليم‬ ‫مستوي‬ ‫رفع‬ ‫في‬ ‫بإخلاص‬ ‫يرغبون‬ ‫الذين‬ ‫المهنية‬ ‫حقا‬ ‫هذا‬ ‫كل‬ ‫لنا‬ ‫يقدم‬ ‫ماذا‬ ، ‫الآن‬ ، ‫حسنا‬‫الح‬‫ياة‬
‫غرفه‬ ‫في‬ ‫للمعلم‬ ‫يقدم‬ ‫أولا‬ ‫لنتصرف‬ ‫الشجاعة‬ ‫وجدنا‬ ‫إذا‬ ‫الأشياء‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫لنا‬ ‫تقدم‬ ‫انها‬ ‫؟‬ ‫والخارجية‬ ‫المجتمعية‬
‫بشكل‬ ‫يرتكز‬ ‫والذي‬ .‫اليوم‬ .‫كل‬ ‫لها‬ ‫عمليه‬ ‫فائده‬ ‫لها‬ ‫ستكون‬ ‫التي‬ ‫الأطفال‬ ‫والتنمية‬ ‫السلوك‬ ‫لفهم‬ ‫نموذجا‬ ‫الفندق‬
‫الد‬ ‫الفصل‬ ‫تشغيل‬ ‫سيتم‬ ‫العدلية‬ ‫المبادئ‬ ‫في‬ ‫جيد‬‫وسوف‬ ، ‫الأطفال‬ ‫تشجيع‬ ‫كيفيه‬ ‫نعرف‬ ‫وسوف‬ ، ‫يمقراطي‬
‫مساعده‬ ‫علي‬ ‫قادره‬ ‫تكون‬ ‫وسوف‬ ، ‫لها‬ ‫الدراسية‬ ‫الفصول‬ ‫في‬ ‫المشاكل‬ ‫معظم‬ ‫علي‬ ‫الحصول‬ ‫علي‬ ‫قادره‬ ‫تكون‬
.‫العمل‬ ‫من‬ ‫الجزء‬ ‫مع‬ ‫الوالدين‬
‫وعندما‬ .‫الأشياء‬ ‫هذه‬ ‫يفعل‬ ‫كيف‬ ‫يتعلم‬ ‫لم‬ ‫ببساطه‬ ‫اليوم‬ ‫المثالي‬ ‫المعلم‬‫يواجه‬‫السلوك‬ ‫سوء‬ ‫مشاكل‬‫وال‬، ‫تثبيط‬
‫يصبح‬ ‫فانه‬‫اما‬‫دكتاتور‬‫استبدادي‬ ‫أو‬‫أو‬ ‫المدرسة‬ ‫مستشار‬ ‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫أو‬‫الطبيب‬‫دكتاتور‬ ‫أصبح‬ ‫إذا‬ .،‫ف‬‫المشكلة‬ ‫ان‬
‫تتضاعف‬‫الرئيسية‬ ‫المهمة‬ ‫ستكون‬ ، ‫بالدليل‬ ‫الخاص‬ ‫النموذج‬ ‫بشان‬ ‫الإنمائي‬ ‫بالتوجيه‬ ‫ملتزمه‬ ‫مدرسه‬ ‫وفي‬ .‫؛‬
‫يساعدهم‬ ‫مما‬ ، ‫للمعلمين‬ ‫كقائد‬ ‫العمل‬ ‫هي‬ ‫للمستشار‬‫أفضل‬ ‫معلمين‬ ‫يكونوا‬ ‫ان‬ ‫علي‬.
‫وقد‬‫خلصت‬‫الوالدين‬ ‫مناقشه‬ ‫بقياده‬ ‫له‬ ‫يسمح‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫جيد‬ ‫تدريب‬ ‫لديه‬ ‫الذي‬ ‫المستشار‬ ‫أو‬ ‫المعلم‬ ‫ان‬ ‫الشركة‬
‫وقد‬ ، ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ، ‫تورونتو‬ ‫مترو‬ ‫في‬ ‫المعلمين‬ ‫من‬ ‫العديد‬ .‫للاسره‬ ‫الديمقراطية‬ ‫والحياة‬ ‫الاسره‬ ‫تربيه‬ ‫لمبادئ‬
‫القل‬ ‫السنوات‬ ‫مدي‬ ‫علي‬ ‫هذا‬ ‫فعلت‬‫الواقع‬ ‫في‬ ‫مثيره‬ ‫كانت‬ ‫والنتائج‬ ، ‫الماضية‬ ‫يلة‬.
‫التي‬ ‫المفتوحة‬ ‫والمنتديات‬ ، ‫الاسريه‬ ‫التربية‬ ‫مراكز‬ ‫تطوير‬ ‫دراكوق‬ ‫الدكتور‬ ‫حققها‬ ‫التي‬ ‫العظيمة‬ ‫الإنجازات‬ ‫ومن‬
‫الاسريه‬ ‫المشورة‬ ‫تقنيه‬ ‫علي‬ ‫حسدل‬ ‫دراكودوس‬ ‫الدكتور‬ .‫الاسريه‬ ‫مشاكلهم‬ ‫في‬ ‫الأقارب‬ ‫فيها‬ ‫يساعد‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬
‫ف‬ ‫عديده‬ ‫مرات‬‫في‬ .‫نفس‬ .‫فعلت‬ ‫وقد‬ ، ‫العدلي‬ ‫النفس‬ ‫لعلم‬ ‫الامريكيه‬ ‫الرابطة‬ ‫رئيس‬ ::‫والمساواة‬ ، ‫بيو‬ ، ‫كندا‬ ‫ي‬
‫من‬ ‫يقرب‬ ‫ما‬ ‫مع‬ ، ‫النفس‬ ‫لعلم‬ ‫الفردية‬ ‫الرابطة‬ ‫تورونتو‬200، ‫بها‬ ‫الخاصة‬ ‫الاسره‬ ‫إنشاء‬ ‫نحو‬ ‫والانتقال‬ ، ‫عضوا‬
‫لتد‬ ‫العملية‬ ‫الدورات‬ ‫من‬ ‫سلسله‬ ‫ركضنا‬ ‫الماضي‬ ‫الشتاء‬ ‫في‬ .‫التعليم‬ ‫ومركز‬‫الأساليب‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫مستشارينا‬ ‫ريب‬،
‫الخريف‬ ‫هذا‬ ‫تشغيل‬ ‫في‬ ‫صغير‬ ‫مركز‬ ‫لدينا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫هو‬ ‫والاحتمال‬.
‫الوح‬ ‫للفرد‬ ‫الفردية‬ ‫النفس‬ ‫وعلم‬ ، ‫الادرريان‬ ‫النفس‬ ‫علم‬‫جيدا‬ ‫معروفه‬ ‫الآن‬ ‫أصبح‬ ‫الذي‬ ‫يد‬‫في‬‫والنصح‬ ‫المعلمين‬
‫و‬ ، ‫التفاؤل‬ ‫من‬ ‫التسامح‬ ‫استيعاب‬ ‫لأنها‬ ، ‫الحالي‬ ‫المشهد‬ ‫صلته‬ ‫لاكتشاف‬‫كما‬ ‫و‬ ، ‫المتبادلة‬ ‫والمساعدة‬ ، ‫التعاون‬
، ‫الدراسية‬ ‫والفصول‬ ‫المدرسة‬ ‫في‬ ‫وكذلك‬ ‫والمجتمع‬ ‫الاسره‬ ‫في‬ ‫الانسانيه‬ ‫العلاقات‬ ‫لتحسين‬ ‫إمكاناتها‬ ‫يدركون‬
‫سوف‬ ‫فانها‬‫تتطور‬‫الحماس‬ ‫من‬ ‫والمزيد‬ ‫المزيد‬ ‫مع‬.