إن إدخال التكنولوجيا الجديدة لعملية التعليم والتعلم هي التي قدمت التعلم المدمج للأضواء ومصطلح التعلم المدمج استخدم كرد فعل ضد الافراط غير الملائم أحياناً في استخدام التكنولوجيا.
التعليم يعتبر القاعدة الأساسية التي تبني عليها الأمم الحية تحولاتها ورؤيتها وحراكها في جميع المجالات، ذلك أنه يخرج أجيالا متميزة في أخلاقهم وعلمهم وعملهم وأدائهم في كافة المجالات وهذا هو سبب النجاح
ويعتبر التدريس المتمايز هو إطار فعال الذي ينطوي على تقديم المحتوي بوسائل مختلفة للطلاب المتنوعين فى نفس الصف؛ وتطوير التدريس والتقييم حتى يتسنى لجميع الطلاب أن يتعلموا على نحو فعال ، بغض االنظر عن الاختلافات القدرة والثقافة والوضع الاجتماعى والاقتصادى
إن إدخال التكنولوجيا الجديدة لعملية التعليم والتعلم هي التي قدمت التعلم المدمج للأضواء ومصطلح التعلم المدمج استخدم كرد فعل ضد الافراط غير الملائم أحياناً في استخدام التكنولوجيا.
التعليم يعتبر القاعدة الأساسية التي تبني عليها الأمم الحية تحولاتها ورؤيتها وحراكها في جميع المجالات، ذلك أنه يخرج أجيالا متميزة في أخلاقهم وعلمهم وعملهم وأدائهم في كافة المجالات وهذا هو سبب النجاح
ويعتبر التدريس المتمايز هو إطار فعال الذي ينطوي على تقديم المحتوي بوسائل مختلفة للطلاب المتنوعين فى نفس الصف؛ وتطوير التدريس والتقييم حتى يتسنى لجميع الطلاب أن يتعلموا على نحو فعال ، بغض االنظر عن الاختلافات القدرة والثقافة والوضع الاجتماعى والاقتصادى
تقرير اليوم الثاني المؤتمر الدولي(معلم المستقبل)امل العايد
اليوم الثاني:
الاربعاء 24/12/1436هـ الموافق 7/10/2015م.
الجلسة الخامسة: 8:30-9:30 ص.
المتحدث:
أ.د. جاري لافونن (رئيس قسم إعداد المعلمين بجامعة هلسنكي، فنلندا)
Professor Jari Lavonen Head of the Department of Teacher Education
عنوان المحاضرة:
"مهنية المعلم الفينلندي مبنية على أسس البحث ومدعومة من واقع المدرسة"
‘Finnish teachers’ professionalism is built through research based teacher education and supported by the school site’
مدير الجلسة:
أ.د عبدالرحمن بن سليمان الطريري (عميد كلية التربية سابقا)
منسقة الجلسة: د.دانية عبدالعزيز العباسي
المكان: قاعة حمد الجاسر، مبنى 26 (رجال)
القاعة الكبرى، مبنى 26 المدينة الجامعية (نساء)
تشهد الإنسانية تطورًا كبيرًا في وقتنا المعاصر نظرًا للتقدم العلمي والتكنولوجي الذي يتيح إمكانية هائلة في الحصول على المعرفة بشتى الوسائل. والتعليم بمعناه الشامل تأثر إلى حدٍّ كبير بالتغيرات العلمية والتكنولوجية، فلم تعد مضامينه وأساليبه وطرقه وما يتصل به من مناهج دراسية بعيدة عن هذه التطورات، بل أصبحنا نشهد اليوم انفجارًا علميًا يأخذ أشكالًا متعددة، ولم تعد الأنماط التقليدية في عمليات التعلّم والتعليم القائمة على التفاعل المباشر بين المعلم والمتعلم قادرةً على متابعة ما يجري في فروع المعرفة كافة، ولذا كان لابد من استحداث طرائق ووسائل جديدة تمكن المتعلم من استيعاب هذه المعرفة الجديدة وفهمها والتعامل معها من منظور مختلف.
سلسلة كتيبات عن صناعة التعلم النشط ، أعدها فريق من مشرفات اللغة العربية بالمدينة المنورة،موجهة للمعلمين والمعلمات.
اعتمدت منهجية فريق العمل في تناول الموضوع على العديد من أستراتيجيات التعلم النشط ، وخصص كتيب لكل محور.نسأل الله أن يجعله علمًا نافعً