Arabic school-books-3rd-preparatory-1st-term-khawagah-2019

1. https://www.facebook.com/eltamyz123
( ‫الشخصي‬ ‫الحساب‬face book)
https://www.facebook.com/mr.ahmed.fathy456789/
‫فتحي‬ ‫أحمد‬ . ‫األستاذ‬ ‫صفحة‬ ‫رابط‬
https://www.facebook.com/groups/ahmedfathy456789/?ref
bookmarks=
‫فتحي‬ ‫أحمد‬ .‫األستاذ‬ ‫جروب‬
da419955@gmail.com

2. ‫؟‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫صفات‬ ‫ما‬ : ‫س‬
. ‫مشيهم‬ ‫في‬ ‫والوقار‬ ‫والسكينة‬ ‫التواضع‬
. ‫اإلثم‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫يسلمون‬ ‫لين‬ ‫بقول‬ ‫الجاهلين‬ ‫يخاطبون‬
. ‫جهنم‬ ‫عذاب‬ ‫من‬ ‫ينجيهم‬ ‫أن‬ ‫بالدعاء‬ ‫هللا‬ ‫إلى‬ ‫يتضرعون‬
. ‫والبخل‬ ‫اإلسراف‬ ‫بين‬ ‫إنفاقهم‬ ‫في‬ ‫معتدلون‬
. ‫ا‬ً‫ئ‬‫شي‬ ‫به‬ ‫يشركون‬ ‫وال‬ ‫هللا‬ ‫يوحدون‬
. ‫بالحق‬ ‫إال‬ ‫بالقتل‬ ‫النفس‬ ‫على‬ ‫يعتدون‬ ‫ال‬
. ‫الزنا‬ ‫فاحشة‬ ‫يرتكبون‬ ‫ال‬
" ‫تعالى‬ ‫بقوله‬ ‫المراد‬ ‫ما‬ : ‫س‬‫ا‬ً‫م‬‫ا‬ َ‫َر‬‫غ‬ َ‫ان‬َ‫ك‬ ‫ا‬َ‫ه‬َ‫ب‬‫ا‬َ‫ذ‬َ‫ع‬ َّ‫ن‬ِ‫إ‬‫؟‬ "
. ‫يفارقه‬ ‫وال‬ ‫عنه‬ ‫يتحول‬ ‫ال‬ ‫لصاحبه‬ ‫مالزم‬ ‫جهنم‬ ‫عذاب‬ ‫أن‬ ‫أي‬ : ‫ج‬
": ‫س‬َ‫ت‬ْ‫س‬ُ‫م‬ ْ‫ت‬َ‫ء‬‫ا‬َ‫س‬ ‫ا‬َ‫ه‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬‫ا‬ً‫م‬‫ا‬َ‫ق‬ُ‫م‬ َ‫و‬ ‫ا‬ ًّ‫ر‬َ‫ق‬‫؟‬ ‫الكريمة‬ ‫اآلية‬ ‫توحي‬ ‫بم‬ "
. ‫ويقيم‬ ‫اإلنسان‬ ‫فيه‬ ‫يستقر‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫مكا‬ ‫جهنم‬ ‫من‬ ‫أسوأ‬ ‫يوجد‬ ‫فال‬ ‫والفزع‬ ‫بالرهبة‬ ‫توحي‬ : ‫ج‬
‫؟‬ ‫والتقتير‬ ‫لإلسراف‬ ‫السيئ‬ ‫األثر‬ ‫ما‬ :‫س‬
‫وحرمان‬ ‫للمال‬ ‫حبس‬ ‫والتقتير‬ ، ‫والمجتمع‬ ‫والمال‬ ‫للنفس‬ ‫مفسدة‬ ‫اإلسراف‬ : ‫ج‬
. ‫الحياة‬ ‫طيبات‬ ‫من‬ ‫لصاحبه‬

3. :‫س‬‫؟‬ ‫المجتمع‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫أثر‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫أموالهم‬ ‫في‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫يتصرف‬ ‫كيف‬
‫عظيم‬ ‫أثر‬ ‫له‬ ‫وذلك‬ ، ‫والبخل‬ ‫اإلسراف‬ ‫بين‬ ‫إنفاقهم‬ ‫في‬ ‫معتدلون‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ : ‫ج‬
. ‫واالطمئنان‬ ‫الحب‬ ‫أفراده‬ ‫بين‬ ‫وينشر‬ ‫رقيه‬ ‫في‬ ‫يسهم‬ ‫حيث‬ ‫المجتمع‬ ‫على‬
:‫س‬‫؟‬ ‫جهنم‬ ‫عذاب‬ ‫يكون‬ ‫كيف‬
‫يفارقه‬ ‫ال‬ ‫لصاحبه‬ ‫مالزم‬ ‫وعذابها‬ ‫واإلقامة‬ ‫لالستقرار‬ ‫مكان‬ ‫أسوأ‬ ‫هي‬ ‫جهنم‬ : ‫ج‬
‫س‬:‫عباد‬ ‫يتعامل‬ ‫كيف‬‫الرحمن‬‫؟‬ ‫الجاهلين‬ ‫مع‬
‫به‬ ‫يسلمون‬ ‫معروف‬ ‫بقول‬ ‫عليهم‬ ‫ويردون‬ ‫بلين‬ ‫الجاهلين‬ ‫مع‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫يتعامل‬ : ‫ج‬
. ‫اإلثم‬ ‫من‬
" ‫تعالى‬ ‫بقوله‬ ‫المقصود‬ ‫ما‬ : ‫س‬َ‫ع‬َ‫م‬ َ‫ون‬ُ‫ع‬ْ‫د‬َ‫ي‬ َ‫ال‬ِ‫إ‬ ِ َّ‫َّللا‬َ‫َر‬‫خ‬َ‫آ‬ ‫ا‬ً‫ه‬َ‫ل‬‫؟‬ "
. ‫ا‬ً‫ئ‬‫شي‬ ‫به‬ ‫ويشركون‬ ‫وحده‬ ‫باهلل‬ ‫يؤمنون‬ ‫أنهم‬ ‫المقصود‬ : ‫ج‬
:‫س‬‫؟‬ ‫الصالح‬ ‫والعمل‬ ‫واإليمان‬ ‫التوبة‬ ‫نتيجة‬ ‫ما‬
. ‫حسنات‬ ‫سيئاته‬ ‫ويبدل‬ ‫العبد‬ ‫عن‬ ‫ويرضى‬ ‫التوبة‬ ‫هللا‬ ‫يقبل‬ : ‫ج‬
:‫س‬‫والعقيدة‬ ‫االقتصاد‬ ‫في‬ ‫تميزهم‬ ‫صفات‬ ‫الرحمن‬ ‫لعباد‬‫والعالقات‬‫وضح‬ ‫االجتماعية‬
.‫ذلك‬
‫ف‬. ‫والبخل‬ ‫اإلسراف‬ ‫بين‬ ‫إنفاقهم‬ ‫في‬ ‫معتدلون‬ : ‫االقتصاد‬ ‫ي‬
‫ال‬ ‫وحده‬ ‫باهلل‬ ‫يؤمنون‬ : ‫العقيدة‬ ‫في‬. ‫ا‬ً‫ئ‬‫شي‬ ‫به‬ ‫يشركون‬ ‫وال‬ ‫له‬ ‫شريك‬
‫يرتكبون‬ ‫وال‬ ‫بالحق‬ ‫إال‬ ‫بالقتل‬ ‫النفس‬ ‫على‬ ‫يعتدون‬ ‫ال‬ : ‫االجتماعية‬ ‫العالقات‬ ‫في‬
. ‫الزنا‬ ‫فاحشة‬
:‫س‬" ‫تعلى‬ ‫قوله‬ ‫يدل‬ ‫عالم‬َ‫ون‬ُ‫ت‬‫ي‬ِ‫ب‬َ‫ي‬‫؟‬ "
‫يدل‬ : ‫ج‬. ‫تعالى‬ ‫باهلل‬ ‫التعلق‬ ‫وشدة‬ ‫والصالة‬ ‫هللا‬ ‫ذكر‬ ‫على‬ ‫المداومة‬ ‫على‬

4. :‫س‬‫في‬ ‫ذكرها‬ ‫يرد‬ ‫لم‬ ‫الرحمن‬ ‫لعباد‬ ‫أخرى‬ ‫صفات‬ ‫اذكر‬‫اآليات‬‫؟‬
‫بالمعروف‬ ‫واألمر‬ ‫بالوعد‬ ‫والوفاء‬ ‫واألمانة‬ ‫الصدق‬ : ‫صفاتهم‬ ‫من‬ : ‫ج‬‫والنهي‬‫عن‬
. ‫األذى‬ ‫على‬ ‫والصب‬ ‫المنكر‬
:‫س‬‫قتل‬ ‫يجوز‬ ‫متى‬‫النفس‬‫؟‬
. ً‫مثال‬ ‫القاتل‬ ‫كقتل‬ ‫هللا‬ ‫حدود‬ ‫من‬ ‫حد‬ ‫تنفيذ‬
. ‫المال‬ ‫أو‬ ‫العرض‬ ‫أو‬ ‫الدين‬ ‫أو‬ ‫النفس‬ ‫أو‬ ‫الوطن‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬
:‫س‬‫؟‬ ‫النفس‬ ‫قتل‬ ‫يكون‬ ‫كيف‬
. ‫لإلهمال‬ ‫النفس‬ ‫تعريض‬ ‫أو‬ ‫االنتحار‬ ‫أو‬ ‫بالعدوان‬ ‫الغير‬ ‫بقتل‬ ‫النفس‬ ‫قتل‬ ‫يكون‬ : ‫ج‬
:‫س‬‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫النجاة‬ ‫سبيل‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫العذاب‬ ‫هللا‬ ‫يضاعف‬ ‫لمن‬
: ‫ج‬‫باهلل‬ ‫شرك‬ ‫من‬ ‫الكبائر‬ ‫على‬ ‫ويصر‬ ‫الفواحش‬ ‫يرتكب‬ ‫لمن‬ ‫العذاب‬ ‫هللا‬ ‫يضاعف‬
. ‫الصالح‬ ‫والعمل‬ ‫واإليمان‬ ‫بالتوبة‬ ‫النجاة‬ ‫وسبيل‬ . ‫والزنا‬ ‫النفس‬ ‫وقتل‬
:‫س‬. ‫والعرض‬ ‫النفس‬ ‫يصونون‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫أن‬ ‫اآليات‬ ‫من‬ ‫دلل‬
‫ب‬ ‫إال‬ ‫بالقتل‬ ‫النفس‬ ‫على‬ ‫يعتدون‬ ‫ال‬ ‫أنهم‬ ‫حيث‬ ‫النفس‬ ‫يصونون‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ : ‫ج‬‫الحق‬
. ‫الزنا‬ ‫فاحشة‬ ‫عن‬ ‫وبعدهم‬ ‫باجتنابهم‬ ‫العرض‬ ‫يصونون‬ ‫أنهم‬ ‫كما‬
" : ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫قال‬ :‫س‬ْ‫م‬َ‫ل‬ َ‫و‬ ‫وا‬ُ‫ف‬ ِ‫ْر‬‫س‬ُ‫ي‬ ْ‫م‬َ‫ل‬ ‫وا‬ُ‫ق‬َ‫ف‬ْ‫ن‬َ‫أ‬ ‫ا‬َ‫ذ‬ِ‫إ‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ َ‫و‬‫ا‬ً‫م‬‫ا‬ َ‫و‬َ‫ق‬ َ‫ِك‬‫ل‬َ‫ذ‬ َ‫ْن‬‫ي‬َ‫ب‬ َ‫ان‬َ‫ك‬ َ‫و‬ ‫وا‬ُ‫ر‬ُ‫ت‬ْ‫ق‬َ‫ي‬"
. ‫اآلية‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫وضح‬ ‫رذيلتين‬ ‫بين‬ ‫وسط‬ ‫األفضلية‬
‫فإنفاقهم‬ ، ‫البخل‬ ‫ورذيلة‬ ‫اإلسراف‬ ‫رذيلة‬ ‫بين‬ ‫إنفاقهم‬ ‫في‬ ‫معتدلون‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ : ‫ج‬
. ‫والبخل‬ ‫اإلسراف‬ ‫رذيلتي‬ ‫بين‬ ‫فضيلة‬
:‫س‬‫ما‬‫؟‬ ‫الكبائر‬ ‫يرتكب‬ ‫من‬ ‫جزاء‬
‫ا‬ً‫حقير‬ ً‫ذليال‬ ‫فيه‬ ‫ويخلد‬ ‫العذاب‬ ‫له‬ ‫يضاعف‬ ‫الكبائر‬ ‫يرتكب‬ ‫من‬ : ‫ج‬

5. :‫س‬‫هللا‬ ‫قال‬-‫تعالى‬–"َ‫ون‬ُ‫ل‬‫و‬ُ‫ق‬َ‫ي‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ َ‫و‬ْ‫ف‬ ِ‫ر‬ْ‫ص‬‫ا‬ ‫َا‬‫ن‬َّ‫ب‬َ‫ر‬َ‫ان‬َ‫ك‬ ‫ا‬َ‫ه‬َ‫ب‬‫ا‬َ‫ذ‬َ‫ع‬ َّ‫ن‬ِ‫إ‬ َ‫م‬َّ‫ن‬َ‫ه‬َ‫ج‬ َ‫اب‬َ‫ذ‬َ‫ع‬ ‫ا‬َّ‫ن‬َ‫ع‬
‫ا‬ً‫م‬‫ا‬ َ‫َر‬‫غ‬"‫؟‬ ‫ولماذا‬ ‫؟‬ ‫اآلية‬ ‫في‬ ‫ربهم‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫طلب‬ ‫ماذا‬
‫؛‬ ‫جهنم‬ ‫عذاب‬ ‫من‬ ‫وينجيهم‬ ‫النار‬ ‫عن‬ ‫يبعدهم‬ ‫أن‬ ‫ربهم‬ ‫من‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫طلب‬ : ‫ج‬
. ‫صاحبه‬ ‫يفارق‬ ‫ال‬ ‫دائم‬ ‫عذابها‬ ‫ألن‬
:‫س‬‫والعمل‬ ‫واإليمان‬ ‫التوبة‬ ‫في‬. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ ‫كثير‬ ‫خير‬ ‫الصالح‬
‫الصادقة‬ ‫التوبة‬ ‫جزاء‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ، ‫كثير‬ ‫خير‬ ‫الصالح‬ ‫والعمل‬ ‫واإليمان‬ ‫التوبة‬ ‫في‬ : ‫ج‬
‫ذنبه‬ ‫ويغفر‬ ‫حسنات‬ ‫العبد‬ ‫سيئات‬ ‫هللا‬ ‫يبدل‬ ‫أن‬ ‫الصالح‬ ‫بالعمل‬ ‫المقرون‬ ‫واإليمان‬
. ‫ا‬ً‫م‬‫عظي‬ ‫ا‬ً‫أجر‬ ‫ويؤتيه‬
:‫س‬. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫له‬ ‫وتعليل‬ ‫دعاء‬ ‫إلى‬ ‫اآليات‬ ‫تشير‬
‫ألن‬ ‫؛‬ ‫جهنم‬ ‫عذاب‬ ‫من‬ ‫وينجيهم‬ ‫النار‬ ‫عن‬ ‫يبعدهم‬ ‫أن‬ ‫ربهم‬ ‫المؤمنون‬ ‫يدعو‬ : ‫ج‬
‫واإلقامة‬ ‫لالستقرار‬ ‫مكان‬ ‫أسوأ‬ ‫فهي‬ ‫صاحبه‬ ‫يفارق‬ ‫ال‬ ‫دائم‬ ‫عذابها‬
:‫س‬‫؟‬ ‫اآليات‬ ‫من‬ ‫فهمت‬ ‫كما‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫يتخلق‬ ‫بم‬
. ‫مشيهم‬ ‫في‬ ‫والوقار‬ ‫والسكينة‬ ‫التواضع‬
‫من‬ ‫به‬ ‫يسلمون‬ ‫لين‬ ‫بقول‬ ‫الجاهلين‬ ‫يخاطبون‬. ‫اإلثم‬
. ‫جهنم‬ ‫عذاب‬ ‫من‬ ‫ينجيهم‬ ‫أن‬ ‫بالدعاء‬ ‫هللا‬ ‫إلى‬ ‫يتضرعون‬
. ‫والبخل‬ ‫اإلسراف‬ ‫بين‬ ‫إنفاقهم‬ ‫في‬ ‫معتدلون‬
. ‫ا‬ً‫ئ‬‫شي‬ ‫به‬ ‫يشركون‬ ‫وال‬ ‫هللا‬ ‫يوحدون‬
. ‫بالحق‬ ‫إال‬ ‫بالقتل‬ ‫النفس‬ ‫على‬ ‫يعتدون‬ ‫ال‬
. ‫الزنا‬ ‫فاحشة‬ ‫يرتكبون‬ ‫ال‬
:‫س‬‫؟‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫عند‬ ‫اإلنفاق‬ ‫يكون‬ ‫كيف‬

6. : ‫ج‬‫إنفاقهم‬ ‫فكان‬ ، ‫يبخلوا‬ ‫ولم‬ ‫يسرفوا‬ ‫لم‬ ‫أنفقوا‬ ‫فإذا‬ ‫إنفاقهم‬ ‫في‬ ‫معتدلون‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬
. ‫والبخل‬ ‫اإلسراف‬ ‫بين‬ ‫ا‬ً‫ط‬‫وس‬
:‫س‬‫؟‬ ‫للجهالء‬ ‫خطابهم‬ ‫و‬ ‫مشيهم‬ ‫في‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫يتميز‬ ‫بم‬
. ‫والوقار‬ ‫والسكينة‬ ‫بالتواضع‬ ‫الرحمن‬ ‫عباد‬ ‫يتميز‬ : ‫مشيهم‬ ‫في‬ : ‫ج‬
: ‫للجهالء‬ ‫خطابهم‬ ‫في‬‫الرحم‬ ‫عباد‬ ‫يتميز‬‫على‬ ‫والصبر‬ ‫باللين‬ ‫ن‬‫األذى‬‫في‬ ‫واألدب‬
. ‫الحديث‬
:‫س‬" ‫تقديم‬ ‫في‬ ‫جمال‬ ‫من‬ ‫ترى‬ ‫ماذا‬‫ًا‬‫د‬َّ‫ج‬ُ‫س‬"َ " ‫على‬‫ا‬ً‫م‬‫ا‬َ‫ي‬ِ‫ق‬‫؟‬ "
" ‫تقديم‬ : ‫ج‬‫ًا‬‫د‬َّ‫ج‬ُ‫س‬"َ " ‫على‬‫ا‬ً‫م‬‫ا‬َ‫ي‬ِ‫ق‬‫ربه‬ ‫من‬ ‫العبد‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫فأقرب‬ ‫بالسجود‬ ‫اهتمام‬ ‫فيه‬ "
. ‫هلل‬ ‫بالخشوع‬ ‫ويوحي‬ ‫ساجد‬ ‫وهو‬
:‫س‬:‫لو‬ ‫يحدث‬ ‫ماذا‬
‫أ‬-‫صفة‬ ‫سادت‬‫؟‬ ‫البشر‬ ‫بين‬ ‫التواضع‬
-. ‫الناس‬ ‫وترابط‬ ‫الحب‬ ‫انتشر‬
‫ب‬-‫؟‬ ‫للفقراء‬ ‫مالهم‬ ‫من‬ ‫ا‬ً‫ء‬‫جز‬ ‫األغنياء‬ ‫خصص‬
-. ‫الناس‬ ‫وترابط‬ ‫الحقد‬ ‫واختفى‬ ‫الحب‬ ‫انتشر‬
:‫س‬‫هاتين‬ ‫عقوبة‬ ‫تشديد‬ ‫أثر‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫والزنا‬ ‫القتل‬ ‫جريمتي‬ ‫يرتكب‬ ‫من‬ ‫هللا‬ ‫توعد‬ ‫بم‬
‫؟‬ ‫الجريمتين‬
‫يضاعف‬ ‫والزنا‬ ‫القتل‬ ‫جريمتي‬ ‫يرتكب‬ ‫من‬ : ‫ج‬، ‫ا‬ ً‫حقير‬ ً‫ذليال‬ ‫فيه‬ ‫ويخلد‬ ‫العذاب‬ ‫له‬
‫واإليمان‬ ‫بالتوبة‬ ‫واإلسراع‬ ‫الكبائر‬ ‫هذه‬ ‫ارتكاب‬ ‫عن‬ ‫الرجوع‬ ‫العقوبة‬ ‫تشديد‬ ‫وأثر‬
. ‫الصالح‬ ‫والعمل‬

7. :‫س‬"َ‫و‬َ‫ا‬َ‫ذ‬ِ‫إ‬‫ا‬ً‫م‬ َ‫ال‬َ‫س‬ ‫وا‬ُ‫ل‬‫ا‬َ‫ق‬ َ‫ون‬ُ‫ل‬ِ‫ه‬‫ا‬َ‫ج‬ْ‫ال‬ ُ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ب‬َ‫ط‬‫َا‬‫خ‬‫فهمك‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫اآلية‬ ‫عليه‬ ‫تدل‬ ‫ما‬ ‫وضح‬ "
. ‫لها‬
‫الرحم‬ ‫عباد‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫اآلية‬ ‫تدل‬ : ‫ج‬‫على‬ ‫والصبر‬ ‫باللين‬ ‫يتميزون‬ ‫ن‬‫األذى‬‫واألدب‬
. ‫النفس‬ ‫ضبط‬ ‫على‬ ‫بقدرتهم‬ ‫ويتمتعون‬ ‫الحديث‬ ‫في‬
‫األول‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

8. ‫الثاني‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫الثالث‬ ‫التدريب‬

9. ‫اإلجابة‬
‫الرابع‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫الخامس‬ ‫التدريب‬

10. ‫اإلجابة‬
‫السادس‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

11. ‫السابع‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

12. ‫س‬-‫الشاعر؟‬ ‫على‬ ‫المسيطرة‬ ‫العاطفة‬ ‫ما‬
‫ج‬-‫أثرها‬ ‫العاطفة‬ ‫لهذه‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫واألمل‬ ‫التفاؤل‬ ‫عاطفة‬ ‫الشاعر‬ ‫على‬ ‫تسيطر‬‫في‬
.‫والتصوير‬ ‫التعبير‬
‫س‬-‫األول؟‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫الشاعر‬ ‫يتعجب‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫من‬
‫ج‬-‫وهو‬ ‫ويشكو‬ ‫يتأوه‬ ‫الذي‬ ‫اإلنسان‬ ‫من‬ ‫يتعجب‬‫سيكون‬ ‫فكيف‬ ‫بمرض‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫مصا‬ ‫ليس‬
‫فكيف‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫مري‬ ‫أصبح‬ ‫إذا‬ ‫باله‬ ‫فما‬ ‫مرض‬ ‫دون‬ ‫يشكو‬ ‫وهو‬ ‫حاله‬‫حاله‬ ‫سيكون‬
‫س‬-.‫ذلك‬ ‫وضح‬ .‫األول‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫التأملية‬ ‫النظرة‬ ‫تتضح‬
‫ج‬-‫حال‬ ‫في‬ ‫يتأمل‬‫صحيح‬ ‫وهو‬ ‫الشكوى‬ ‫كثير‬ ‫اإلنسان‬.‫معتل‬ ‫وهو‬ ‫وحاله‬
‫س‬-‫الجناة؟‬ ‫شر‬ ‫صفات‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ‫الثاني؟‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫الشاعر‬ ‫ذكرها‬ ‫التي‬ ‫الحقيقة‬ ‫ما‬
‫ج‬-‫شر‬ ‫أن‬‫أن‬ ‫قبل‬ ‫الموت‬ ‫هاجس‬ ‫وتنتظر‬ ‫الموت‬ ‫تنتظر‬ ٌ‫نفس‬ ‫الحياة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الناس‬
‫فهو‬ ‫منها‬ ‫يدنو‬‫ع‬ ‫يخيم‬ ‫الموت‬ ‫وكابوس‬ ‫تكتنفه‬ ‫التي‬ ‫بالهواجس‬ ‫موته‬ ‫قبل‬ ٌ‫ميت‬.‫ليه‬
‫س‬-‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫ما‬‫الثالث؟‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫والتشاؤم‬ ‫والتفاؤل‬ ‫الوردة‬ ‫صورة‬

13. ‫ج‬-‫من‬ ‫األسود‬ ‫للجانب‬ ‫النظر‬‫الشيء‬‫أعالها‬ ‫اإلكليل‬ ‫في‬ ً‫متمثال‬ ‫الجمال‬ ‫فيها‬ ‫فالورد‬
‫المتشاءم‬ ‫الرائي‬ ‫ينظر‬ ‫بينما‬‫الطيب‬ ‫الوجه‬ ‫نرى‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫الحياة‬ ‫فكذلك‬ ‫الشوك‬ ‫في‬
‫نركز‬ ‫ال‬ ‫وأن‬ ‫فيها‬ ‫والمتفائل‬‫أنظارنا‬‫طيب‬ ‫نصفان‬ ‫شيء‬ ‫فلكل‬ ‫األسود‬ ‫وجهها‬ ‫على‬
.‫أسود‬ ‫وآخر‬
‫س‬-‫التي‬ ‫الحكمة‬ ‫ما‬‫الخامس؟‬ ‫البيت‬ ‫من‬ ‫تستخلصها‬
‫ج‬-‫غير‬ ‫أمامه‬ ‫يرى‬ ‫ال‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫المتشاءم‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬‫دون‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫واليأس‬ ‫التشاؤم‬
‫المشرق‬ ‫لجانبها‬ ‫النظر‬
‫س‬-‫الشاعر‬ ‫يدعو‬ ‫إالم‬‫السادس؟‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫المتشائم‬ ‫اإلنسان‬
‫ج‬-‫يفكر‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫يجب‬ ‫وال‬ ‫لحظته‬ ‫وليد‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬‫في‬ ‫القادمة‬ ‫السوداء‬ ‫المصائب‬ ‫في‬
‫فليتمتع‬ ‫طيبة‬ ‫حياة‬ ِ‫ه‬‫لحظت‬ ‫في‬ ‫يعيش‬ ‫دام‬ ‫فما‬ ‫المستقبل‬‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫فكره‬ ‫يعمل‬ ‫وال‬ ‫بها‬
‫علينا‬ ‫الصبح‬ ‫فكذلك‬ ،‫المشرقة‬ ‫لحظته‬ ‫يعيش‬ ‫بل‬ ‫األسود‬‫أنفسنا‬ ‫نجهد‬ ‫وال‬ ‫نعيشه‬ ‫أن‬
‫بعد‬ ‫حالنا‬ ‫سيكون‬ ‫كيف‬ ‫بالتفكير‬‫األمر‬ ‫يحل‬ ‫عندما‬ ‫إال‬ ‫زواله‬‫ألن‬ ‫الصبح‬ ‫ويزول‬
‫لحظتنا‬ ‫في‬ ‫الهانئ‬ ‫العيش‬ ‫سيسلبنا‬ ‫القادم‬ ‫األسود‬ ‫الجانب‬ ‫في‬ ‫تفكيرنا‬‫ويقلب‬ ‫الهانئة‬
.‫والشقاء‬ ‫التعاسة‬ ‫إلى‬ ‫حياتنا‬
‫س‬-.‫حكمة‬ ‫يكون‬ ‫ألن‬ ‫يصلح‬ ‫ما‬ ‫األبيات‬ ‫من‬ ‫عين‬
‫ج‬-‫البيت‬ ‫ويعد‬ ‫التقرير‬ ‫منه‬ ‫الغرض‬ ‫خبري‬ ‫أسلوب‬ :‫الخامس‬ ‫البيت‬‫حكمة‬‫فاإلنس‬‫ان‬
.‫جميال‬ ‫ا‬ً‫ئ‬‫شي‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫يرى‬ ‫ال‬ ‫نفسه‬ ‫عناصر‬ ‫من‬ ‫الجمال‬ ‫يجعل‬ ‫ال‬ ‫الذي‬
‫س‬-‫؟‬ ‫ماضي‬ ‫أبو‬ ‫إيليا‬ ‫الشاعر‬ ‫أسلوب‬ ‫يمتاز‬ ‫بم‬
‫ج‬-‫والرقة‬ ‫والعذوبة‬ ‫والوضوح‬ ‫بالسهولة‬ ‫ماضي‬ ‫أبو‬ ‫إيليا‬ ‫أسلوب‬ ‫يمتاز‬
‫األول‬ ‫التدريب‬

14. ‫اإلجابة‬

15. ‫الثاني‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫الثالث‬ ‫التدريب‬

16. ‫اإلجابة‬
:‫س‬‫ما‬‫طبيعة‬‫العصر‬‫الحالي‬‫كما‬‫أشار‬‫الكاتب‬‫؟‬
‫ج‬:‫طبيعة‬‫العصر‬‫الحالي‬‫منافرة‬‫لالستبداد‬‫معادية‬‫لالستعباد‬‫ميالة‬‫إلى‬‫سوق‬‫القوى‬
‫اإلنسانية‬‫في‬‫طريق‬‫واحد‬‫وإلى‬‫غاية‬‫واحدة‬.
‫س‬:‫في‬‫النص‬‫قضية‬‫اجتماعية‬‫وضحها‬‫ا‬ً‫ن‬‫مبي‬‫رأيك‬‫فيها‬.
‫ج‬:‫القضية‬‫االجتماعية‬‫هي‬‫ظلم‬‫المرأة‬‫وضرورة‬‫العناية‬‫بها‬‫وإعطائها‬‫حقوقها‬
‫وحسن‬‫معاملتها‬،‫وأرى‬‫أنها‬‫قضية‬‫هامة‬‫البد‬‫من‬‫االهتمام‬‫بها‬‫والعمل‬‫على‬‫حلها‬‫ألن‬
‫المرأة‬‫نصف‬‫المجتمع‬‫وشريك‬‫في‬‫بناء‬‫الوطن‬.

17. ‫كيف‬ :‫س‬‫نجح‬‫الكاتب‬‫في‬‫اإلقناع‬‫بأهمية‬‫حسن‬‫معاملة‬‫المرأة‬‫؟‬
‫ج‬:‫نجح‬‫الكاتب‬‫في‬‫اإلقناع‬‫بحسن‬‫معاملة‬‫المرأة‬‫؛‬‫حيث‬‫استند‬‫على‬‫أدلة‬‫دينية‬‫من‬
‫السنة‬‫النبوية‬‫واستخدم‬‫معاني‬‫دينية‬‫مثل‬(‫فريضة‬–‫التقوى‬)‫كما‬‫استخدم‬‫صفات‬
‫كريمة‬‫حث‬‫عليها‬‫الدين‬‫مثل‬(‫العطف‬–‫المحبة‬–‫العدل‬.)
:‫س‬‫بم‬‫أمرنا‬‫الرسول‬-‫صلى‬‫هللا‬‫عليه‬‫وسلم‬-‫كما‬‫فهمت‬‫من‬‫الموضوع‬‫؟‬‫ولماذا‬‫؟‬
‫ج‬:‫أمرنا‬‫الرسول‬–‫صلى‬‫هللا‬‫عليه‬‫وسلم‬–‫بتقوى‬‫هللا‬‫في‬‫المرأة‬‫واليتيم‬,‫وذلك‬
‫رحمة‬‫بهما‬‫ا‬ً‫ح‬‫وإصال‬‫للفرد‬‫والمجتمع‬.
.‫علل‬ :‫س‬‫االهتمام‬‫بالمرأة‬‫فريضة‬‫وطنية‬‫؟‬
‫ج‬:‫حتى‬‫تكون‬‫جميع‬‫أعضاء‬‫المجتمع‬‫حية‬‫عاملة‬‫قائمة‬‫بوظائفها‬‫لتساعد‬‫على‬‫تقدم‬
‫الوطن‬.
:‫س‬‫التربية‬ .‫علل‬‫والتعليم‬‫حق‬‫من‬‫حقوق‬‫المرأة‬‫؟‬
‫ج‬:‫ألن‬‫التربية‬‫والتعليم‬‫تهذب‬‫النفس‬‫وتكمل‬‫العقل‬‫وتجعلها‬‫تعرف‬‫النافع‬‫وتدفع‬
‫الرذائل‬‫وتقاوم‬‫الشهوات‬.
‫س‬:‫ماذا‬‫يقصد‬‫الكاتب‬‫ب‬(‫القوى‬‫اإلنسانية‬)‫؟‬
‫ج‬:‫يقصد‬‫الكاتب‬‫بالقوى‬‫اإلنسانية‬‫المجتمعات‬‫البشرية‬‫والقوى‬‫البشرية‬.
‫س‬:‫ما‬‫دور‬‫الطائف‬‫الرحماني‬‫في‬‫تحقيق‬‫المقصود‬‫في‬‫نظر‬‫الكاتب‬‫؟‬
‫ج‬:‫الطائف‬‫الرحماني‬‫طاف‬‫على‬‫نفوس‬‫البشر‬‫ونبه‬‫منها‬‫ما‬‫كان‬ً‫غافال‬‫لكي‬‫تنال‬
‫المرأة‬‫حقوقها‬‫التي‬‫فرضها‬‫هللا‬.
:‫س‬‫يدعو‬‫الكاتب‬‫إلى‬‫فكرة‬‫سامية‬‫وضحها‬‫ا‬ًّ‫ن‬‫مبي‬‫ما‬‫استند‬‫إليه‬‫من‬‫دليل‬‫شرعي‬.

18. ‫ج‬:‫يدعو‬‫الكاتب‬‫إلى‬‫االهتمام‬‫بالمرأة‬‫وإعطائها‬‫حقوقها‬‫وقد‬‫استند‬‫الكاتب‬‫إلى‬‫أدلة‬
‫دينية‬‫من‬‫السنة‬‫النبوية‬‫حيث‬‫قال‬‫رسول‬‫هللا‬‫صلى‬‫هللا‬‫عليه‬‫وسلم‬" :‫اتقوا‬‫هللا‬‫في‬
‫الضعيفين‬:‫المرأة‬‫واليتيم‬"
:‫س‬‫وازن‬(‫قارن‬)‫من‬‫حيث‬‫النتيجة‬‫بين‬‫مجتمع‬‫أعطى‬‫المرأة‬‫حقوقها‬‫وآخر‬‫هضم‬
‫تلك‬‫الحقوق‬.
‫ج‬:‫المجتمع‬‫الذي‬‫يعطي‬‫المرأة‬‫حقوقها‬‫تصبح‬‫جميع‬‫أعضائه‬‫حية‬‫عاملة‬‫قائمة‬
‫بوظائفها‬‫وتساعد‬‫المرأة‬‫في‬‫بناء‬‫المجتمع‬.
‫المجتمع‬‫الذي‬‫يهضم‬‫حقوق‬‫المرأة‬‫تصبح‬‫قواه‬‫معطلة‬‫ويفقد‬‫المجتمع‬‫أسباب‬‫تقدمه‬
‫وتتدهور‬‫أحواله‬.
‫س‬:‫ما‬‫الذي‬‫تفرضه‬‫الشريعة‬‫واإلنسانية‬‫في‬‫معاملة‬‫نسائنا‬‫؟‬
‫ج‬:‫تفرض‬‫الشريعة‬‫واإلنسانية‬‫في‬‫معاملة‬‫نسائنا‬‫حسن‬‫التربية‬‫وتهذيب‬‫النفس‬
‫وتكميل‬‫العقل‬‫وحسن‬‫المعاملة‬‫واللطف‬‫في‬‫المعاشرة‬‫والمحبة‬‫والرحمة‬.
‫س‬:‫ما‬‫الذي‬‫يدخل‬‫في‬‫باب‬‫تقوى‬‫هللا‬‫؟‬
‫ج‬:‫تهذيب‬‫العقل‬‫وتكميل‬‫النفس‬‫وإعدادها‬‫بالتربية‬‫والتعليم‬‫وحسن‬‫المعاملة‬‫واللطف‬
‫في‬‫المعاشرة‬.
‫س‬:‫للكاتب‬‫ميول‬‫دينية‬‫أثرت‬‫في‬‫كتاباته‬.‫وضح‬‫ذلك‬.
‫ج‬:‫فقد‬‫استند‬‫الكاتب‬‫في‬‫توضيح‬‫فكرته‬‫إلى‬‫االستشهاد‬‫بالسنة‬‫النبوية‬‫من‬‫كالم‬
‫الرسول‬‫صلى‬‫هللا‬‫عليه‬‫وسلن‬" :‫اتقوا‬‫هللا‬‫في‬‫الضعيفين‬:‫المرأة‬‫واليتيم‬"‫كما‬
‫استخدم‬‫معاني‬‫دينية‬‫مثل‬(‫فريضة‬–‫التقوى‬)‫واستخدم‬‫الصفات‬‫الكريمة‬‫التي‬‫حث‬
‫عليها‬‫القرآن‬‫والسنة‬‫مثل‬(‫العطف‬–‫المحبة‬–‫العدل‬–‫الرحمة‬. )
‫س‬:‫ما‬‫أثر‬‫الطائف‬‫الرحمانى‬‫في‬‫نفوس‬‫البشر‬‫؟‬

19. ‫ج‬:‫نبه‬‫نفوس‬‫البشر‬‫و‬‫أيقظها‬‫من‬‫غفلتها‬‫و‬‫أكد‬‫على‬‫ضرورة‬‫إعطاء‬‫النساء‬
‫حقوقهن‬.
:‫س‬‫التعليم‬‫حق‬‫من‬‫حقوق‬‫المرأة‬.‫ناقش‬‫هذه‬‫العبارة‬.
‫ج‬:‫التعليم‬‫يهذب‬‫أخالق‬‫الفتاة‬‫و‬‫به‬‫تعرف‬‫الفتاة‬‫النافع‬‫و‬‫الضار‬‫فتستطيع‬‫التحكم‬‫في‬
‫كيفية‬‫مدافعة‬‫الرذائل‬‫و‬‫مقاومة‬‫الشهوات‬‫و‬‫إذا‬‫أخذت‬‫المرأة‬‫حقها‬‫في‬‫التعليم‬
‫أخرجت‬‫لنا‬‫أجياال‬‫واعية‬‫تقوم‬‫بنهضة‬‫عظيمة‬‫للبالد‬
:‫س‬‫إالم‬‫يدعو‬‫قاسم‬‫أمين‬‫في‬‫هذا‬‫النص‬‫؟‬
‫يدعو‬‫إلي‬‫حصول‬‫المرأة‬‫علي‬‫حقها‬‫الذي‬‫طالبت‬‫به‬‫الشريعة‬‫و‬‫اإلنسانية‬.
‫يدعو‬‫إلي‬‫تعليم‬‫المرأة‬‫و‬‫حسن‬‫معاملتها‬.
‫يدعو‬‫إلي‬‫أن‬‫نجعل‬‫الصلة‬‫بيننا‬‫و‬‫بين‬‫نسائنا‬‫صلة‬‫محبة‬‫و‬‫رحمة‬‫ال‬‫صلة‬‫كره‬‫و‬
‫قسوة‬.
:‫س‬‫كيف‬‫تكون‬‫تقوى‬‫هللا‬‫في‬‫المرأة‬‫؟‬
‫ج‬:‫يكون‬‫ذلك‬‫بتهذيب‬‫العقل‬‫و‬‫تكميل‬‫النفس‬،‫و‬‫إعدادها‬‫بالتعليم‬‫و‬‫التربية‬‫و‬
‫معرفة‬‫النافع‬‫و‬‫الضار‬،‫و‬‫مدافعة‬‫الرذائل‬‫و‬‫مقاومة‬‫الشهوات‬‫و‬‫حسن‬‫المعاملة‬‫و‬
‫اللطف‬‫في‬‫المعاشرة‬.
:‫س‬‫صلة‬‫المحبة‬‫والرحمة‬‫مع‬‫المرأة‬‫فريضة‬‫وطنية‬.‫فلماذا‬‫يجب‬‫علينا‬‫أداؤها‬‫؟‬
‫ج‬:‫صلة‬‫المحبة‬‫والرحمة‬‫مع‬‫المرأة‬‫فريضة‬‫وطنية‬,‫حتى‬‫تكون‬‫جميع‬‫أعضاء‬
‫المجتمع‬‫عندنا‬‫عاملة‬‫قائمة‬‫بوظائفها‬.
‫األول‬ ‫التدريب‬

20. ‫اإلجابة‬
‫الثاني‬ ‫التدريب‬

21. ‫اإلجابة‬
‫الثالث‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫الرابع‬ ‫التدريب‬

22. ‫اإلجابة‬
‫الخامس‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

23. ‫السادس‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫السابع‬ ‫التدريب‬

24. ‫اإلجابة‬
‫في‬ ‫العلم‬ ‫أثر‬ ‫ما‬ :‫س‬‫مجاالت‬‫؟‬ ‫الحياة‬
‫حياة‬ ‫يسهل‬ ‫العلم‬ : ‫ج‬‫الخرافات‬ ‫على‬ ‫ويقضي‬ ‫والمال‬ ‫والجهد‬ ‫الوقت‬ ‫ويوفر‬ ‫اإلنسان‬
. ‫المختلفة‬ ‫باالبتكارات‬ ‫وذلك‬ ‫الرخاء‬ ‫ويتحقق‬ ‫اإلنتاج‬ ‫ويزيد‬ ‫واألمراض‬
:‫س‬‫؟‬ ‫العلمي‬ ‫التقدم‬ ‫مظاهر‬ ‫ما‬

25. : ‫العلمي‬ ‫التقدم‬ ‫مظاهر‬ ‫من‬ : ‫ج‬
. ‫الفضاء‬ ‫وسفن‬ ‫الطائرات‬ ‫بابتكار‬ ‫الرياح‬ ‫ركوب‬
‫ابتكار‬‫الكهرباء‬‫المصانع‬ ‫إلدارة‬. ‫المختلفة‬ ‫واآلالت‬
‫والغواصات‬ ‫السفن‬ ‫صناعة‬
. ‫والمذياع‬ ‫والتلفاز‬ ‫والهاتف‬ ‫التلغراف‬ ‫ابتكار‬
. ‫المختلفة‬ ‫المواصالت‬ ‫وسائل‬ ‫ابتكار‬
:‫س‬‫؟‬ ‫لإلنسان‬ ‫العلم‬ ‫فائدة‬ ‫ما‬
. ‫اإلنسان‬ ‫مكانة‬ ‫ويرفع‬ ‫والرفاهية‬ ‫الراحة‬ ‫له‬ ‫ويحقق‬ ‫اإلنسان‬ ‫حياة‬ ‫يسهل‬ ‫العلم‬ : ‫ج‬
:‫س‬‫؟‬ ‫الجهل‬ ‫عن‬ ‫نبتعد‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫لماذا‬
‫منزلتها‬ ‫من‬ ‫ويحط‬ ‫األمم‬ ‫يخفض‬ ‫الجهل‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫والتأخر‬ ‫التخلف‬ ‫سبب‬ ‫الجهل‬ ‫ألن‬ : ‫ج‬
. ‫ويذلها‬
:‫س‬‫؟‬ ‫واألخالق‬ ‫العلم‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫ما‬
‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫العلم‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ، ‫مكانته‬ ‫وترتفع‬ ‫اإلنسان‬ ‫بناء‬ ‫يكتمل‬ ‫واألخالق‬ ‫بالعلم‬ : ‫ج‬
‫السل‬ ‫الطريق‬ ‫إلى‬ ‫لتوجهه‬ ‫األخالق‬. ‫يم‬
:‫س‬‫؟‬ ‫التصوير‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫رأيك‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫الجاهل‬ ‫الشاعر‬ ‫صور‬ ‫كيف‬
‫به‬ ‫يدافع‬ ‫سالح‬ ‫بال‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫حر‬ ‫يدخل‬ ‫الذي‬ ‫بالمحارب‬ ‫حياته‬ ‫في‬ ‫الجاهل‬ ‫الشاعر‬ ‫صور‬ : ‫ج‬
. ‫الجاهل‬ ‫ضعف‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫جميل‬ ‫تعبير‬ ‫وهو‬ ، ‫نفسه‬ ‫عن‬
. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫تقدم‬ ‫والعلم‬ ، ‫تخلف‬ ‫الجهل‬ :‫س‬
‫ويضعفها‬ ‫األمم‬ ‫قدر‬ ‫من‬ ‫يحط‬ ‫الجهل‬ ‫إن‬ : ‫ج‬‫الرفعة‬ ‫سبيل‬ ‫فهو‬ ‫العلم‬ ‫أما‬ ، ‫ويذلها‬
. ‫األمم‬ ‫مكانة‬ ‫ترتفع‬ ‫به‬ ‫والتقدم‬ ‫والرقي‬

26. :‫س‬‫مقام‬ ‫أجل‬ ‫رفعها‬ ‫العلم‬–‫؟‬ ‫ولماذا‬ ‫؟‬ ‫أجمل‬ ‫التعبيرين‬ ‫أي‬ . ‫مقام‬ ‫أجل‬ ‫يرفعها‬ ‫العلم‬
. ‫واالستمرار‬ ‫التجدد‬ ‫يفيد‬ ‫المضارع‬ ‫الفعل‬ ‫ألن‬ ‫؛‬ ‫مقام‬ ‫أجل‬ ‫يرفعها‬ ‫العلم‬ : ‫األجمل‬ : ‫ج‬
:‫س‬‫؟‬ ‫دعوته‬ ‫على‬ ‫قدمه‬ ‫الذي‬ ‫الدليل‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫األول‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫الشاعر‬ ‫يدعو‬ ‫إالم‬
‫أخالقهم‬ ‫وتحسين‬ ‫وتهذيبهم‬ ‫وتعليمهم‬ ‫أبنائهم‬ ‫تربية‬ ‫حسن‬ ‫إلى‬ ‫اآلباء‬ ‫الشاعر‬ ‫يدعو‬ : ‫ج‬
,‫المال‬ ‫وهو‬ ، ‫اإلنسان‬ ‫حياة‬ ‫عليه‬ ‫تقوم‬ ‫عماد‬ ‫خير‬ ‫هو‬ ‫العلم‬ ‫أن‬ : ‫دعوته‬ ‫على‬ ‫والدليل‬
. ‫الحياة‬ ‫من‬ ‫الفقير‬ ‫به‬ ‫يخرج‬ ‫الذي‬
:‫س‬‫؟‬ ‫للبشرية‬ ‫فائدتها‬ ‫وما‬ ‫بعضها‬ ‫اذكر‬ . ‫الشعوب‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫أحدثها‬ ‫تغييرات‬ ‫للعلم‬
‫والمنزلة‬ ‫الرفعة‬ ‫إلى‬ ‫فوصلت‬ ‫الشعوب‬ ‫حياة‬ ‫غير‬ ‫العلم‬ : ‫ج‬‫العالية‬‫بالعلم‬‫وتحقيق‬
‫بصنع‬ ‫صغيرة‬ ‫قرية‬ ‫العالم‬ ‫وجعلت‬ ‫الحياة‬ ‫شكل‬ ‫غيرت‬ ‫بابتكارات‬ ‫والراحة‬ ‫الرفاهية‬
‫االتصا‬ ‫ووسائل‬ ‫السفن‬ ‫واختراع‬ ‫الطائرات‬: ‫التغييرات‬ ‫هذه‬ ‫فوائد‬ ‫ومن‬ . ‫واإلعالم‬ ‫ل‬
. ‫والجهد‬ ‫الوقت‬ ‫وتوفير‬ ‫الراحة‬ ‫تحقيق‬
:‫س‬. ‫بأسلوبك‬ ‫وضحها‬ . ‫العلم‬ ‫آثار‬ ‫بعض‬ ‫األبيات‬ ‫تتناول‬
: ‫العلم‬ ‫آثار‬ ‫من‬ : ‫ج‬
. ‫الفضاء‬ ‫وسفن‬ ‫الطائرات‬ ‫اختراع‬
. ‫الدنيا‬ ‫وأنارت‬ ‫المصانع‬ ‫فأدارت‬ ‫الكهرباء‬ ‫اختراع‬
‫فو‬ ‫تسير‬ ‫التي‬ ‫السفن‬ ‫اختراع‬‫أعماق‬ ‫في‬ ‫تسبح‬ ‫التي‬ ‫الغواصات‬ ‫وابتكار‬ ‫الماء‬ ‫ق‬
. ‫البحار‬
‫التلغراف‬ ‫ابتكار‬‫والهاتف‬. ‫والحاسوب‬ ‫والتلفاز‬
:‫س‬‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫يدل‬ ‫وعالم‬ ‫؟‬ ‫الطائرة‬ ‫قائد‬ ‫الشاعر‬ ‫صور‬ ‫بم‬

27. ‫ش‬ ‫يصرف‬ ‫الذي‬ ‫بالملك‬ ‫الطائرة‬ ‫قائد‬ ‫الشاعر‬ ‫صور‬ : ‫ج‬‫أن‬‫ويدل‬ ، ‫بحكمة‬ ‫مملكته‬
. ‫والتحكم‬ ‫القوة‬
:‫س‬. ‫األبيات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫أكد‬ . ‫قدرها‬ ‫ويرتفع‬ ‫األمم‬ ‫ترتقي‬ ‫والمعرفة‬ ‫بالعلم‬
‫به‬ ، ‫والرقي‬ ‫التقدم‬ ‫سبيل‬ ‫فهو‬ ‫العلم‬ ‫أما‬ ، ‫وضعفها‬ ‫األمم‬ ‫تأخر‬ ‫في‬ ‫سبب‬ ‫الجهل‬ ‫إن‬ : ‫ج‬
‫إلى‬ ‫فوصلت‬ ‫بالعلم‬ ‫أخذت‬ ‫األمم‬ ‫من‬ ‫فكثير‬ ، ‫مكانة‬ ‫أعلى‬ ‫إلى‬ ‫األمة‬ ‫منزلة‬ ‫ترتفع‬
. ‫الرفيعة‬ ‫المنزلة‬
:‫س‬‫؟‬ ‫ولماذا‬ ‫؟‬ ‫وفتياتنا‬ ‫أبناءنا‬ ‫نربي‬ ‫عالم‬
‫عليه‬ ‫تقوم‬ ‫أساس‬ ‫أفضل‬ ‫العلم‬ ‫ألن‬ ‫؛‬ ‫والعلم‬ ‫الخلق‬ ‫حسن‬ ‫على‬ ‫وفتياتنا‬ ‫أبناءنا‬ ‫نربي‬ : ‫ج‬
. ‫اإلنسان‬ ‫حياة‬
:‫س‬‫؟‬ ‫المعدم‬ ‫لإلنسان‬ ‫العلم‬ ‫يمثل‬ ‫ماذا‬
‫في‬ ‫مكانته‬ ‫ترتفع‬ ‫وبه‬ ، ‫الحياة‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫يخرج‬ ‫الذي‬ ‫المعدم‬ ‫لإلنسان‬ ‫المال‬ ‫هو‬ ‫العلم‬ : ‫ج‬
‫المجتمع‬.
:‫س‬‫؟‬ ‫األبيات‬ ‫في‬ ) ‫غير‬ ( ‫تكرار‬ ‫قيمة‬ ‫ما‬
. ‫الضعف‬ ‫على‬ ‫للتأكيد‬ ) ‫غير‬ ( ‫تكرار‬ : ‫ج‬
:‫س‬‫من‬ ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫والجهل‬ ‫العلم‬ ‫بين‬ ‫موازنة‬ ‫يعقد‬ ‫ثم‬ ‫الجهل‬ ‫أضرار‬ ‫الشاعر‬ ‫يبين‬
. ‫لألبيات‬ ‫فهمك‬ ‫خالل‬
‫القتال‬ ‫ميدان‬ ‫في‬ ‫محارب‬ ‫كأنه‬ ‫والجاهل‬ ‫ويضعفها‬ ‫األمة‬ ‫قدر‬ ‫من‬ ‫يحط‬ ‫الجهل‬ ‫إن‬ : ‫ج‬
. ‫سالح‬ ‫بال‬‫إلى‬ ‫وتصل‬ ‫األمة‬ ‫منزلة‬ ‫ترتفع‬ ‫به‬ ‫والرقي‬ ‫التقدم‬ ‫سبيل‬ ‫فهو‬ ‫العلم‬ ‫أما‬
. ‫العالية‬ ‫المكانة‬
:‫س‬‫هذبوا‬ " ‫بين‬ ‫تجمع‬ ‫التي‬ ‫العالقة‬ ‫ما‬–‫؟‬ " ‫ربوا‬
: ‫ج‬‫هذبوا‬. ‫الخلق‬ ‫وحسن‬ ‫التربية‬ ‫أهمية‬ ‫يؤكد‬ ‫ترادف‬ ‫بينهما‬ ‫ربوا‬ ،

28. :‫س‬‫؟‬ ‫الجهل‬ ‫مساوئ‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫العلم‬ ‫ثمرة‬ ‫ما‬
‫التقدم‬ ‫يحقق‬ ‫العلم‬ : ‫ج‬‫إلى‬ ‫وتصل‬ ‫الرخاء‬ ‫وتحقق‬ ‫األمة‬ ‫منزلة‬ ‫ترتفع‬ ‫وبه‬ ‫والرقي‬
. ‫والتأخر‬ ‫التخلف‬ ‫سبب‬ ‫وهو‬ ‫ويذلها‬ ‫األمة‬ ‫قدر‬ ‫من‬ ‫يحط‬ ‫الجهل‬ ‫أما‬ . ‫العليا‬ ‫المكانة‬
:‫س‬‫؟‬ ‫ولماذا‬ ‫؟‬ ‫سالح‬ ‫بغير‬ ‫أم‬ ‫حسام‬ ‫بغير‬ : ‫تفضل‬ ‫أيهما‬
‫ا‬ً‫م‬‫قدي‬ ‫السالح‬ ‫أنواع‬ ‫جميع‬ ‫ويشمل‬ ‫للقوة‬ ‫رمز‬ ‫السيف‬ ‫ألن‬ : ‫حسام‬ ‫بغير‬ " ‫األفضل‬ : ‫ج‬
‫وحد‬‫يثا‬.
:‫س‬‫؟‬ ) ‫المعدمين‬ ‫مال‬ ‫والعلم‬ ( ‫ب‬ ‫المقصود‬ ‫لما‬
، ‫الدنيا‬ ‫من‬ ‫الفقير‬ ‫به‬ ‫يخرج‬ ‫الذي‬ ‫المال‬ ‫هو‬ ‫العلم‬ ‫أن‬ : ‫ج‬‫فيه‬‫منزلته‬ ‫ترتفع‬‫وتسمو‬
‫مكانه‬
‫األول‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

29. ‫الثاني‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫الثالث‬ ‫التدريب‬

30. ‫اإلجابة‬
‫الرابع‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

31. ‫الخامس‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

32. ‫؟‬ ‫الشريف‬ ‫الحديث‬ ‫إليه‬ ‫يدعونا‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ :‫س‬
‫الحديث‬ ‫يدعونا‬ : ‫ج‬. ‫طلبه‬ ‫في‬ ‫واالجتهاد‬ ‫النافع‬ ‫لعلم‬ ‫طلب‬ ‫إلى‬ ‫الشريف‬
‫؟‬ ) ‫وافر‬ ‫بحظ‬ ‫أخذ‬ (‫ب‬ ‫المقصود‬ ‫ما‬ :‫س‬
. ‫الجنة‬ ‫يدخله‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫ثوا‬ ‫ونال‬ ‫ا‬ً‫م‬‫عظي‬ ‫ا‬ً‫فوز‬ ‫فاز‬ ‫المقصود‬ : ‫ج‬
‫؟‬ ‫الحديث‬ ‫من‬ ‫فهمت‬ ‫كما‬ ‫األنبياء‬ ‫ميراث‬ ‫ما‬ :‫س‬
‫الفضائل‬ ‫وينشر‬ ‫األرض‬ ‫ويعمر‬ ‫الناس‬ ‫ينفع‬ ‫الذي‬ ‫النافع‬ ‫العلم‬ ‫هو‬ ‫األنبياء‬ ‫ميراث‬ : ‫ج‬
‫؟‬ ‫العلم‬ ‫طلب‬ ‫إلى‬ ‫الشريف‬ ‫الحديث‬ ‫يدعونا‬ ‫لماذا‬ :‫س‬
‫وتصل‬ ‫منزلتها‬ ‫وترتفع‬ ‫األمم‬ ‫نهضة‬ ‫تتحقق‬ ‫به‬ ‫الجنة‬ ‫أبواب‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫العلم‬ ‫ألن‬ : ‫ج‬
‫الالئقة‬ ‫المكانة‬ ‫إلى‬
‫؟‬ ‫هلل‬ ‫ا‬ً‫ص‬‫إخال‬ ‫العلم‬ ‫ابتغى‬ ‫من‬ ‫ثواب‬ ‫ما‬ :‫س‬
. ‫الجنة‬ ‫إلى‬ ‫طريقا‬ ‫له‬ ‫هللا‬ ‫يسهل‬ ‫هلل‬ ‫ا‬ً‫ص‬‫إخال‬ ‫العلم‬ ‫ابتغى‬ ‫من‬ : ‫ج‬
‫ط‬ ‫سلك‬ ‫لمن‬ :‫س‬‫فهمك‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫طيب‬ ‫جزاء‬ ‫ا‬ً‫م‬‫عل‬ ‫فيه‬ ‫يبتغي‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫ري‬
. ‫الشريف‬ ‫الحديث‬
‫إلى‬ ً‫سهال‬ ‫ا‬ً‫ق‬ً‫ي‬‫طر‬ ‫هللا‬ ‫يمنحه‬ ‫حيث‬ ‫طيب‬ ‫جزاؤه‬ ‫ا‬ً‫م‬‫عل‬ ‫فيه‬ ‫يبتغي‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫طري‬ ‫يسلك‬ ‫من‬ : ‫ج‬
‫واألرض‬ ‫السموات‬ ‫في‬ ‫من‬ ‫وكل‬ ‫له‬ ‫تستغفر‬ ‫أن‬ ‫المالئكة‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫يأمر‬ ‫كما‬ ، ‫الجنة‬
‫للع‬ ‫ألن‬ ‫للعالم‬ ‫تستغفر‬ ‫الحيتان‬ ‫حتى‬. ‫الناس‬ ‫وهداية‬ ‫األمم‬ ‫نهضة‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫كبير‬ ً‫فضال‬ ‫الم‬

33. ‫بها‬ ‫يفوز‬ ‫ولماذا‬ ‫؟‬ ‫هي‬ ‫ما‬ . ‫العلم‬ ‫لطالب‬ ‫عظيمة‬ ‫بشرى‬ ‫الشريف‬ ‫الحديث‬ ‫يحمل‬ :‫س‬
‫؟‬ ‫سواه‬ ‫دون‬ ‫العلم‬ ‫طالب‬
. ‫الجنة‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫طري‬ ‫له‬ ‫هللا‬ ‫سهل‬ ‫ا‬ً‫م‬‫عل‬ ‫فيه‬ ‫يبتغي‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫طري‬ ‫سلك‬ ‫من‬ ‫أن‬ : ‫البشرى‬ : ‫ج‬
‫ا‬ ‫هم‬ ‫العلماء‬ ‫ألن‬ ‫بالجنة‬ ‫العلم‬ ‫طالب‬ ‫ويفوز‬‫إلى‬ ‫ويهديهم‬ ‫الناس‬ ‫به‬ ‫يستضيء‬ ‫الذي‬ ‫لنور‬
. ‫اآلخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫وصالحهم‬ ‫خيرهم‬ ‫فيه‬ ‫ما‬
‫؟‬ ‫الجنة‬ ‫ودخول‬ ‫العلم‬ ‫بين‬ ‫يربط‬ ‫اإلسالم‬ : ‫علل‬ :‫س‬
‫ونهضة‬ ‫الناس‬ ‫هداية‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫فضل‬ ‫وللعلماء‬ ‫الجنة‬ ‫أبواب‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫العلم‬ ‫ألن‬ : ‫ج‬
. ‫األمم‬
‫؟‬ ‫والعابد‬ ‫العالم‬ ‫الشريف‬ ‫الحديث‬ ‫شبه‬ ‫بم‬ :‫س‬
‫ال‬ ‫شبه‬ : ‫ج‬. ‫بالكوكب‬ ‫والعابد‬ ‫بالقمر‬ ‫العالم‬ ‫حديث‬
‫؟‬ ‫العابد‬ ‫أم‬ ‫العالم‬ ‫؟‬ ‫ولماذا‬ ‫أنفع‬ ‫أيهما‬ :‫س‬
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫نفسه‬ ‫فينفع‬ ‫العابد‬ ‫أما‬ ‫بعلمه‬ ‫والناس‬ ‫نفسه‬ ‫يفيد‬ ‫ألنه‬ ‫؛‬ ‫العالم‬ ‫هو‬ ‫األنفع‬ : ‫ج‬
. ‫غيره‬
‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫يدل‬ ‫وعالم‬ ‫؟‬ ‫للعلماء‬ ‫األنبياء‬ ‫ورث‬ ‫ماذا‬ :‫س‬
‫يهدو‬ ‫الذي‬ ‫العلم‬ ‫للعلماء‬ ‫األنبياء‬ ‫ورث‬ : ‫ج‬‫ينفعهم‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫ويرشدونهم‬ ‫الناس‬ ‫به‬ ‫ن‬
. ‫العظيم‬ ‫وفضلهم‬ ‫العلماء‬ ‫شأن‬ ‫علو‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫ويدل‬ ، ‫وآخرتهم‬ ‫حياتهم‬ ‫ويصلح‬
‫الشريف‬ ‫للحديث‬ ‫فهمك‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫العالم‬ ‫مكانة‬ ‫الشريف‬ ‫الحديث‬ ‫أكد‬ :‫س‬
‫األمم‬ ‫نهضة‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫فضلهم‬ ‫العلماء‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫العالم‬ ‫مكانة‬ ‫الشريف‬ ‫الحديث‬ ‫أكد‬ : ‫ج‬
‫ورثة‬ ‫هم‬ ‫و‬‫ا‬‫الذي‬ ‫النور‬ ‫هم‬ ‫العلماء‬ ‫وكذلك‬ ‫الهداية‬ ‫مصابيح‬ ‫هم‬ ‫فاألنبياء‬ ‫ألنبياء‬
‫في‬ ‫وفالحهم‬ ‫صالحهم‬ ‫فيه‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫ويرشدونهم‬ ‫الناس‬ ‫يهدون‬ ‫فهم‬ ‫الناس‬ ‫به‬ ‫يستضيء‬
. ‫واآلخرة‬ ‫الدنيا‬

34. ‫الحدي‬ ‫هذا‬ ‫يبين‬ :‫س‬. ‫بأسلوبك‬ ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫والعلماء‬ ‫العلم‬ ‫مكانة‬ ‫ث‬
‫به‬ ‫الجنة‬ ‫أبواب‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫العلم‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫؛‬ ‫والعلماء‬ ‫العلم‬ ‫مكانة‬ ‫الحديث‬ ‫هذا‬ ‫يبين‬ : ‫ج‬
‫كبير‬ ‫فضلهم‬ ‫العلماء‬ ، ‫الالئقة‬ ‫المكانة‬ ‫إلى‬ ‫وتصل‬ ‫منزلتها‬ ‫وترتفع‬ ‫األمم‬ ‫نهضة‬ ‫تتحقق‬
‫مصابيح‬ ‫هم‬ ‫فاألنبياء‬ ‫ا؟ألنبياء‬ ‫ورثة‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫األمم‬ ‫نهضة‬ ‫في‬‫هم‬ ‫العلماء‬ ‫وكذلك‬ ‫الهداية‬
‫صالحهم‬ ‫فيه‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫ويرشدونهم‬ ‫الناس‬ ‫يهدون‬ ‫فهم‬ ‫الناس‬ ‫به‬ ‫يستضيء‬ ‫الذي‬ ‫النور‬
. ‫واآلخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫وفالحهم‬
. ‫األنبياء‬ ‫بعد‬ ‫العباد‬ ‫خيرة‬ ‫هم‬ ‫العلماء‬ . ‫س:علل‬
‫هم‬ ‫العلماء‬ ‫وكذلك‬ ‫الهداية‬ ‫مصابيح‬ ‫هم‬ ‫فاألنبياء‬ ‫األنبياء‬ ‫ورثة‬ ‫هم‬ ‫العلماء‬ ‫ألن‬ : ‫ج‬
. ‫الناس‬ ‫به‬ ‫يستضيء‬ ‫الذي‬ ‫النور‬
. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫األمم‬ ‫نهضة‬ ‫في‬ ‫الكبير‬ ‫وفضلهم‬ ‫العلماء‬ ‫منزلة‬ ‫الحديث‬ ‫يلمس‬ :‫س‬
‫العلماء‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫؛‬ ‫األمم‬ ‫نهضة‬ ‫في‬ ‫الكبير‬ ‫وفضلهم‬ ‫العلماء‬ ‫منزلة‬ ‫الحديث‬ ‫يلمس‬ : ‫ج‬
‫فضله‬‫الهداية‬ ‫مصابيح‬ ‫هم‬ ‫فاألنبياء‬ ‫األنبياء‬ ‫ورثة‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫األمم‬ ‫نهضة‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫م‬
‫إلى‬ ‫ويرشدونهم‬ ‫الناس‬ ‫يهدون‬ ‫فهم‬ ‫الناس‬ ‫به‬ ‫يستضيء‬ ‫الذي‬ ‫النور‬ ‫هم‬ ‫العلماء‬ ‫وكذلك‬
. ‫واآلخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫وفالحهم‬ ‫صالحهم‬ ‫فيه‬ ‫ما‬
‫األول‬ ‫التدريب‬

35. ‫اإلجابة‬
‫الثاني‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

36. ‫الثالث‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫الرابع‬ ‫التدريب‬

37. ‫اإلجابة‬
‫الخامس‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

38. ‫س‬‫هذا‬ ‫في‬ ‫رأيك‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ) ‫الصحابا‬ ‫بالكتب‬ ‫بدل‬ ‫من‬ ‫أنا‬ ( : ‫بقوله‬ ‫الشاعر‬ ‫يقصد‬ ‫ماذا‬ :
‫؟‬ ‫اللغوي‬ ‫التركيب‬
‫الوفي‬ ‫صديقه‬ ‫الكتاب‬ ‫وأصبح‬ ‫باألصدقاء‬ ‫الكتب‬ ‫استبدل‬ ‫أنه‬ ‫الشاعر‬ ‫يقصد‬ : ‫ج‬
‫أن‬ ‫والصواب‬ ‫الكتب‬ ‫على‬ ‫الباء‬ ‫أدخل‬ ‫أنه‬ ‫الشاعر‬ ‫على‬ ‫يؤخذ‬ ‫التعبير‬ ‫وهذا‬ ، ‫المخلص‬
. ‫المتروك‬ ‫على‬ ‫تدخل‬ ‫الباء‬ ‫هذه‬ ‫ألن‬ ) ‫(الصحاب‬ ‫على‬ ‫تدخل‬
‫؟‬ ‫األبيات‬ ‫في‬ ‫الشاعر‬ ‫عددها‬ ‫التي‬ ‫الكتاب‬ ‫صفات‬ ‫بعض‬ ‫اذكر‬ :‫س‬
‫فيه‬ ‫يشك‬ ‫ال‬ ‫لصاحبه‬ ‫محب‬ ‫واإلخالص‬ ‫بالوفاء‬ ‫يتصف‬ ‫فهو‬ ‫صديق‬ ‫خير‬ ‫الكتاب‬ :‫ج‬
‫يعات‬ ‫وال‬. ‫به‬
‫؟وهل‬ ) ‫الصحابا‬ ‫بالكتب‬ ‫بدل‬ ‫من‬ ‫أنا‬ ( : ‫اآلتية‬ ‫الجملة‬ ‫في‬ ‫تراه‬ ‫الذي‬ ‫الجمال‬ ‫ما‬ : ‫س‬
‫؟‬ ‫اللغوي‬ ‫االستخدام‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫ا‬ًّ‫ق‬‫مح‬ ‫الشاعر‬ ‫ترى‬
‫ج‬:‫الصحابا‬ ‫بالكتب‬ ‫بدل‬ ‫من‬ ‫أنا‬:‫المتكلم‬ ‫ضمير‬‫الكتب‬ ‫بصحبة‬ ‫الفخر‬ ‫على‬ ‫يدل‬،
‫تصوير‬‫ل‬‫لكتاب‬‫بال‬‫صاحب‬‫و‬. ‫الكتاب‬ ‫قيمة‬ ‫على‬ ‫يدل‬‫الش‬ ‫أن‬ ‫وأرى‬‫في‬ ‫يوفق‬ ‫لم‬ ‫اعر‬
‫على‬ ‫تدخل‬ ‫أن‬ ‫ولصواب‬ ‫الكتب‬ ‫على‬ ‫الباء‬ ‫أدخل‬ ‫أنه‬ ‫الشاعر‬ ‫على‬ ‫فيؤخذ‬ ‫التعبير‬ ‫هذا‬
. ‫المتروك‬ ‫على‬ ‫تدخل‬ ‫الباء‬ ‫هذه‬ ‫ألن‬ ) ‫(الصحاب‬
‫؟‬ ‫فيه‬ ‫رأيك‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫الشاعر‬ ‫موقف‬ ‫ما‬ : ‫س‬
‫النقد‬ ‫ويقبل‬ ‫والكرم‬ ‫بالوفاء‬ ‫يتصف‬ ‫صديق‬ ‫خير‬ ‫أنه‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫الشاعر‬ ‫موقف‬ : ‫ج‬
‫تعص‬ ‫دون‬. ‫ا‬ ً‫ووقار‬ ‫ومهابة‬ ‫ا‬ً‫م‬‫عل‬ ‫زادك‬ ‫للكتاب‬ ‫أخلصت‬ ‫وكلما‬ ‫عتاب‬ ‫أو‬ ‫ب‬
‫تبني‬ ‫التي‬ ‫فهي‬ ‫القراء‬ ‫على‬ ‫الحرص‬ ‫إلى‬ ‫ويدعو‬ ‫الكتاب‬ ‫فضل‬ ‫يبين‬ ‫جيد‬ ‫موقف‬ ‫وهذا‬
. ‫والحضارة‬ ‫المجد‬
. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫للكتاب‬ ‫صحبته‬ ‫من‬ ‫جميلة‬ ‫نتيجة‬ ‫إلى‬ ‫الشاعر‬ ‫توصل‬ : ‫س‬

39. ‫متسامح‬ ‫وفي‬ ‫مخلص‬ ‫صاحب‬ ‫الكتاب‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫الشاعر‬ ‫توصل‬ : ‫ج‬‫رأي‬ ‫يرفض‬ ‫ال‬
‫وهذب‬ ‫والخلق‬ ‫الفضل‬ ‫ثياب‬ ‫وألبسه‬ ‫معلوماته‬ ‫جدد‬ ‫فيه‬ ‫قرأ‬ ‫كلما‬ ‫وأنه‬ ‫يذمه‬ ‫وال‬ ‫صاحبه‬
. ‫ا‬ ً‫وقار‬ ‫وزاده‬ ‫نفسه‬
‫؟‬ ‫أفاد‬ ‫وماذا‬ ‫؟‬ ‫األسلوب‬ ‫نوع‬ ‫ما‬ . ‫الكتاب‬ ‫إال‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫واف‬ ‫لي‬ ‫أجد‬ ‫لم‬ : ‫س‬
. ‫الكتاب‬ ‫على‬ ‫الوفاء‬ ‫قصر‬ ‫حيث‬ ‫والتوكيد‬ ‫القصر‬ ‫يفيد‬ ‫استثناء‬ ‫أسلوب‬ : ‫ج‬
‫بين‬ ‫عالقة‬ ‫أترى‬ :‫س‬. ‫تقول‬ ‫لما‬ ‫علل‬ ‫؟‬ ‫والكتب‬ ‫الصداقة‬
‫نعم‬,. ‫الكاذب‬ ‫و‬ ‫الصادق‬ ‫ومنها‬ ‫الفاسد‬ ‫و‬ ‫الصالح‬ ‫منها‬ ‫األصدقاء‬ ‫مثل‬ ‫الكتب‬ ‫ألن‬
. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫والحب‬ ‫اإلخالص‬ ‫على‬ ‫مبنية‬ ‫الكتاب‬ ‫صداقة‬ :‫س‬
‫إن‬ ‫والتسامح‬ ‫الود‬ ‫على‬ ‫صداقته‬ ‫تقوم‬ ، ‫بالوفاء‬ ‫يتصف‬ ‫فهو‬ ‫صديق‬ ‫خير‬ ‫الكتاب‬ : ‫ج‬
‫عن‬ ‫لك‬ ‫يبحث‬ ‫فال‬ ‫عيوبه‬ ‫ذكرت‬‫وتكسب‬ ‫المعلومات‬ ‫تجدد‬ ‫الكتاب‬ ‫فصحبة‬ ، ‫عيب‬
‫الذي‬ ‫والحب‬ ‫شك‬ ‫يخالطه‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫اإلخالص‬ ‫أساسها‬ ‫الصداقة‬ ‫وهذه‬ ، ‫الطيبة‬ ‫الصفات‬
. ‫عتاب‬ ‫يعكره‬ ‫ال‬
‫؟‬ ‫والكتاب‬ ‫الصاحب‬ ‫بين‬ ‫فرق‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫النص‬ ‫في‬ ‫الشاعر‬ ‫اثبت‬ ‫كيف‬ : ‫س‬
‫فعلينا‬ ، ‫والفاسد‬ ‫الصالح‬ ‫فيها‬ ‫األصدقاء‬ ‫مثل‬ ‫الكتب‬ ‫أن‬ ‫الشاعر‬ ‫اثبت‬ : ‫ج‬‫نحسن‬ ‫أن‬
‫الكتب‬ ‫من‬ ‫األفضل‬ ‫على‬ ‫نحرص‬ ‫وأن‬ ‫األصدقاء‬ ‫اختيار‬ ‫نحسن‬ ‫كما‬ ‫الكتب‬ ‫اختيار‬
‫و‬‫ا‬‫يهديك‬ ‫الجيد‬ ‫والكتاب‬ ‫والهداية‬ ‫الصالح‬ ‫لك‬ ‫يريد‬ ‫الصالح‬ ‫الصديق‬ ‫ألن‬ ، ‫ألصدقاء‬
. ‫السليم‬ ‫والرأي‬ ‫الحق‬ ‫إلى‬
‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫يبدل‬ ‫فعالم‬ ‫المضارعة‬ ‫األفعال‬ ‫األبيات‬ ‫في‬ ‫كثرت‬ :‫س‬
‫واالستمرا‬ ‫التجدد‬ ‫على‬ ‫يدل‬ : ‫ج‬. ‫الصورة‬ ‫واستحضار‬ ‫ر‬
‫الصحابا‬ ‫بالكتب‬ ‫بدل‬ ‫من‬ ‫أنا‬ :‫س‬-‫؟‬ ‫أدق‬ ‫التعبيرين‬ ‫أي‬ ‫بالصحابا‬ ‫الكتب‬ ‫بدل‬ ‫من‬ ‫أنا‬
‫؟‬ ‫ولماذا‬
. ‫المتروك‬ ‫على‬ ‫يدخل‬ ‫الباء‬ ‫الجر‬ ‫حرف‬ ‫ألن‬ ‫أدق‬ ‫بالصحابا‬ ‫الكتب‬ ‫بدل‬ ‫من‬ ‫أنا‬ : ‫ج‬
‫؟‬ ‫صاحبه‬ ‫على‬ ‫الكتاب‬ ‫صحبة‬ ‫أثر‬ ‫ما‬ :‫س‬
‫نفسه‬ ‫وتهذب‬ ‫الحميدة‬ ‫الصفات‬ ‫وتكسبه‬ ‫صاحبه‬ ‫معلومات‬ ‫تجد‬ ‫الكتاب‬ ‫صحبة‬ : ‫ج‬
‫أفقه‬ ‫وتوسع‬ ‫وسلوكه‬

40. ‫؟‬ ‫السادس‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫الكتب‬ ‫الشاعر‬ ‫وصف‬ ‫بم‬ : ‫س‬
. ‫الفاسد‬ ‫ومنها‬ ‫الصالح‬ ‫منها‬ ‫األصدقاء‬ ‫مثل‬ ‫بأنها‬ ‫الكتب‬ ‫الشاعر‬ ‫وصف‬ : ‫ج‬
‫؟‬ ‫السابع‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫الشاعر‬ ‫إليه‬ ‫يدعو‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ : ‫س‬
‫الحرص‬ ‫مع‬ ‫األصدقاء‬ ‫اختيار‬ ‫نحسن‬ ‫كما‬ ‫الكتب‬ ‫اختيار‬ ‫حسن‬ ‫إلى‬ ‫الشاعر‬ ‫يدعو‬ : ‫ج‬
‫منهما‬ ‫األفضل‬ ‫على‬
‫؟‬ " ‫تعب‬ ‫لم‬ ‫أو‬ ‫عبته‬ ‫إن‬ " ‫الشرط‬ ‫أسلوب‬ ‫فائدة‬ ‫ما‬ :‫س‬
. ‫المدح‬ ‫يفيد‬ ‫شرط‬ ‫أسلوب‬ : ‫ج‬
‫؟‬ ‫العتاب‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫الكتاب‬ ‫وصحبة‬ ‫اإلنسان‬ ‫صحبة‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬ ‫ما‬ :‫س‬
‫ويعك‬ ‫الشك‬ ‫يخالطها‬ ‫اإلنسان‬ ‫صحبة‬ : ‫ج‬‫فأساسها‬ ‫الكتاب‬ ‫صحبة‬ ‫أما‬ ‫العتاب‬ ‫رها‬
. ‫عتاب‬ ‫يعكره‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫والحب‬ ‫شك‬ ‫يخالطه‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫اإلخالص‬
‫؟‬ ‫الكتاب‬ ‫بصداقة‬ ‫للناس‬ ‫صداقته‬ ‫الشاعر‬ ‫بدل‬ ‫لم‬ :‫س‬
‫إن‬ ‫والتسامح‬ ‫الود‬ ‫على‬ ‫صداقته‬ ‫تقوم‬ ، ‫بالوفاء‬ ‫يتصف‬ ‫فهو‬ ‫صديق‬ ‫خير‬ ‫الكتاب‬ : ‫ج‬
‫تجدد‬ ‫الكتاب‬ ‫فصحبة‬ ، ‫عيب‬ ‫عن‬ ‫لك‬ ‫يبحث‬ ‫فال‬ ‫عيوبه‬ ‫ذكرت‬‫وتكسب‬ ‫المعلومات‬
‫الذي‬ ‫والحب‬ ‫شك‬ ‫يخالطه‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫اإلخالص‬ ‫أساسها‬ ‫الصداقة‬ ‫وهذه‬ ، ‫الطيبة‬ ‫الصفات‬
. ‫عتاب‬ ‫يعكره‬ ‫ال‬
‫؟‬ ‫اللبابا‬ ‫والكتب‬ ‫الصحب‬ ‫في‬ ‫ادخر‬ : ‫بقوله‬ ‫الشاعر‬ ‫يقصد‬ ‫ماذا‬ :‫س‬
‫بالجوهر‬ ‫االهتمام‬ ‫و‬ ‫الطيبة‬ ‫الصفات‬ ‫توافر‬ ‫على‬ ‫الحرص‬ ‫ضرورة‬ ‫الشاعر‬ ‫يقصد‬ : ‫ج‬
‫بالم‬ ‫االنخداع‬ ‫وعدم‬. ‫والصديق‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫اختيار‬ ‫عند‬ ‫ظهر‬
. ‫بينهما‬ ‫ووازن‬ ‫حددهما‬ ‫صاحبين‬ ‫عن‬ ‫حديث‬ ‫األبيات‬ ‫في‬ :‫س‬
‫اإلنسان‬ ‫صحبة‬ ‫أن‬ ‫ونجد‬ ، ‫والكتاب‬ ‫الصديق‬ ‫هما‬ ‫صاحبين‬ ‫عن‬ ‫الشاعر‬ ‫يتحدث‬ : ‫ج‬
‫ال‬ ‫الذي‬ ‫اإلخالص‬ ‫فأساسها‬ ‫الكتاب‬ ‫صحبة‬ ‫أما‬ ‫العتاب‬ ‫ويعكرها‬ ‫الشك‬ ‫يخالطها‬
‫يعك‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫والحب‬ ‫شك‬ ‫يخالطه‬. ‫عتاب‬ ‫ره‬
. ‫لألبيات‬ ‫فهمك‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫المقولة‬ ‫هذه‬ ‫اشرح‬ . ‫صديق‬ ‫خير‬ ‫الكتاب‬ :‫س‬
‫إن‬ ‫والتسامح‬ ‫الود‬ ‫على‬ ‫صداقته‬ ‫تقوم‬ ، ‫بالوفاء‬ ‫يتصف‬ ‫فهو‬ ‫صديق‬ ‫خير‬ ‫الكتاب‬ : ‫ج‬
‫وتكسب‬ ‫المعلومات‬ ‫تجدد‬ ‫الكتاب‬ ‫فصحبة‬ ، ‫عيب‬ ‫عن‬ ‫لك‬ ‫يبحث‬ ‫فال‬ ‫عيوبه‬ ‫ذكرت‬

41. ‫الذي‬ ‫اإلخالص‬ ‫أساسها‬ ‫الصداقة‬ ‫وهذه‬ ، ‫الطيبة‬ ‫الصفات‬‫الذي‬ ‫والحب‬ ‫شك‬ ‫يخالطه‬ ‫ال‬
. ‫عتاب‬ ‫يعكره‬ ‫ال‬
‫؟‬ ‫الخامس‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ) ‫يطوي‬ ‫و‬ ‫(يتحدث‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫قيمة‬ ‫ما‬ :‫س‬
: ‫ج‬‫يطوي‬ ‫ـ‬ ‫يتحدث‬:‫المعنى‬ ‫يوضح‬ ‫تضاد‬. ‫ويقويه‬
‫؟‬ " ‫ا‬ً‫ب‬‫عتا‬ ‫يكلفني‬ ‫لم‬ ‫ووداد‬ " ‫الشاعر‬ ‫قول‬ ‫في‬ ‫الجمال‬ ‫وضح‬ :‫س‬
‫طي‬ ‫بصديق‬ ‫للكتاب‬ ‫تصوير‬ " ‫ا‬ً‫ب‬‫عتا‬ ‫يكلفني‬ ‫لم‬ ‫ووداد‬ " : ‫ج‬، ‫لصديقه‬ ‫محب‬ ‫القلب‬ ‫ب‬
‫للتقليل‬ ‫نكرة‬ ‫عتابا‬
‫؟‬ ‫الشاعر‬ ‫يقول‬ ‫كما‬ ‫الكتاب‬ ‫فائدة‬ ‫ما‬ :‫س‬
‫الكتاب‬ ‫فوائد‬ ‫من‬‫صاحبه‬ ‫مدارك‬ ‫ويوسع‬ ‫الطيبة‬ ‫الصفات‬ ‫ويكسب‬ ‫المعلومات‬ ‫يجدد‬ ‫أنه‬
.
‫؟‬ ‫والكتاب‬ ‫الصاحب‬ ‫بين‬ ‫المشتركة‬ ‫الميزات‬ ‫ما‬ :‫س‬
‫ن‬ ‫أن‬ ‫فعلينا‬ ، ‫الفاسد‬ ‫ومنهم‬ ‫الصالح‬ ‫منهم‬ ‫كاألصدقاء‬ ‫الكتب‬ : ‫ج‬‫ختار‬‫منهما‬ ‫األفضل‬
‫الحق‬ ‫إلى‬ ‫يرشدك‬ ‫الجيد‬ ‫الكتابي‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫الصالح‬ ‫لك‬ ‫يريد‬ ‫الصالح‬ ‫فالصديق‬
‫؟‬ ‫األبيات‬ ‫من‬ ‫فهمت‬ ‫كما‬ ‫الكتب‬ ‫صحبة‬ ‫الشاعر‬ ‫آثر‬ ‫لماذا‬ :‫س‬
‫تقوم‬ ، ‫بالوفاء‬ ‫يتصف‬ ‫فهو‬ ‫صديق‬ ‫خير‬ ‫الكتاب‬ : ‫الكتاب‬ ‫صحبة‬ ‫الشاعر‬ ‫آثر‬ : ‫ج‬
‫يبحث‬ ‫فال‬ ‫عيوبه‬ ‫ذكرت‬ ‫إن‬ ‫والتسامح‬ ‫الود‬ ‫على‬ ‫صداقته‬‫فصحبة‬ ، ‫عيب‬ ‫عن‬ ‫لك‬
‫اإلخالص‬ ‫أساسها‬ ‫الصداقة‬ ‫وهذه‬ ، ‫الطيبة‬ ‫الصفات‬ ‫وتكسب‬ ‫المعلومات‬ ‫تجدد‬ ‫الكتاب‬
. ‫عتاب‬ ‫يعكره‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫والحب‬ ‫شك‬ ‫يخالطه‬ ‫ال‬ ‫الذي‬
‫؟‬ ‫الشاعر‬ ‫نصحنا‬ ‫وبم‬ . ‫األبيات‬ ‫من‬ ‫فهمت‬ ‫كما‬ ‫ذلك‬ ‫وضح‬ ‫كالصديق‬ ‫الكتاب‬ :‫س‬
‫وال‬ ‫صاحبه‬ ‫رأي‬ ‫يرفض‬ ‫ال‬ ‫متسامح‬ ‫وفي‬ ‫مخلص‬ ‫صديق‬ ‫الكتاب‬ : ‫ج‬‫كلما‬ ‫وأنه‬ ‫يذمه‬
‫الكتب‬ ‫ا‬ً‫وقار‬ ‫وزاده‬ ‫نفسه‬ ‫وهذب‬ ‫والخلق‬ ‫الفضل‬ ‫ثياب‬ ‫وألبسه‬ ‫معلوماته‬ ‫جدد‬ ‫فيه‬ ‫قرأ‬
‫األفضل‬ ‫نختار‬ ‫بأن‬ ‫الشاعر‬ ‫نصحنا‬ ‫،وقد‬ ‫الفاسد‬ ‫ومنهم‬ ‫الصالح‬ ‫منهم‬ ‫كاألصدقاء‬
‫الجيد‬ ‫الكتابي‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫الصالح‬ ‫لك‬ ‫يريد‬ ‫الصالح‬ ‫فالصديق‬ ‫بالمظهر‬ ‫ننخدع‬ ‫وأال‬ ‫منهما‬
. ‫الحق‬ ‫إلى‬ ‫يرشدك‬

42. ‫األول‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫الثاني‬ ‫التدريب‬

43. ‫اإلجابة‬
‫الثالث‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫الرابع‬ ‫التدريب‬

44. ‫اإلجابة‬
‫الخامس‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

45. ‫س‬‫؟‬ ‫الموضوع‬ ‫في‬ ) ‫الحصن‬ ( ‫كلمة‬ ‫تعني‬ ‫ماذا‬ :
. ‫المنيع‬ ‫القوي‬ ‫الموضع‬ ‫هو‬ ‫الحصن‬ : ‫ج‬
‫س‬‫؟‬ ‫المعلقة‬ ‫الكنيسة‬ ‫بجانب‬ ‫العاص‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫جامع‬ ‫وجود‬ ‫داللة‬ ‫ما‬ :
‫واحد‬ ‫نسيج‬ ‫كلهم‬ ‫المصريين‬ ‫وأن‬ ، ‫مبادئه‬ ‫وعظمة‬ ‫اإلسالم‬ ‫تسامح‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫يدل‬ : ‫ج‬
. ‫والمسيحيين‬ ‫المسلمين‬ ‫بين‬ ‫الوحدة‬ ‫على‬ ‫ودليل‬ ،
‫س‬‫؟‬ ‫االسم‬ ‫هذا‬ ‫المعلقة‬ ‫الكنيسة‬ ‫على‬ ‫أطلق‬ ‫لماذا‬ :
.‫بابليون‬ ‫حصن‬ ‫أبراج‬ ‫من‬ ‫برجين‬ ‫على‬ ‫بنيت‬ ‫ألنها‬ : ‫ج‬
‫س‬‫؟‬ ‫المعلقة‬ ‫الكنيسة‬ ‫تقع‬ ‫أين‬ :
. ‫العاص‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫جامع‬ ‫من‬ ‫مقربة‬ ‫على‬ ‫القديمة‬ ‫مصر‬ ‫حي‬ ‫في‬ ‫تقع‬ : ‫ج‬
‫س‬‫؟‬ ‫مصر‬ ‫في‬ ‫سنوات‬ ‫عدة‬ ‫المقدسة‬ ‫العائلة‬ ‫قضاء‬ ‫داللة‬ ‫ما‬ :
. ‫العظيمة‬ ‫والتاريخية‬ ‫الدينية‬ ‫ومكانتها‬ ‫لمصر‬ ‫هللا‬ ‫تكريم‬ ‫على‬ ‫دليل‬ : ‫ج‬

46. ‫س‬:‫؟‬ ‫المعلقة‬ ‫للكنيسة‬ ‫المسلمين‬ ‫خلفاء‬ ‫تجديد‬ ‫تم‬ ‫متى‬
‫في‬ ‫جددت‬ ‫ثم‬ ‫الرشيد‬ ‫هارون‬ ‫العباسي‬ ‫الخليفة‬ ‫عهد‬ ‫في‬ ‫المعلقة‬ ‫الكنيسة‬ ‫جددت‬ : ‫ج‬
‫الف‬ ‫الخليفة‬ ‫عهد‬. ‫باهلل‬ ‫العزيز‬ ‫اطمي‬
‫س‬. ‫المعلقة‬ ‫للكنيسة‬ ‫المسلمين‬ ‫خلفاء‬ ‫تجديد‬ ‫يدل‬ ‫عالم‬ :
‫ألهل‬ ‫المسلمين‬ ‫ورعاية‬ ‫اإلسالم‬ ‫مبادئ‬ ‫وعظمة‬ ‫اإلسالم‬ ‫تسامح‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫يدل‬ : ‫ج‬
. ‫الكتاب‬
‫س‬:‫؟‬ ‫الكنيسة‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫الروايات‬ ‫بعض‬ ‫إليه‬ ‫تذهب‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
‫ج‬-‫على‬ ‫بنيت‬ ‫المعلقة‬ ‫الكنيسة‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫الروايات‬ ‫بعض‬ ‫تذهب‬‫احتمت‬ ‫مكان‬ ‫أنقاض‬
. ‫الرومان‬ ‫من‬ ‫هروبا‬ ‫مصر‬ ‫في‬ ‫قضوها‬ ‫التي‬ ‫السنوات‬ ‫أثناء‬ ‫في‬ ‫المقدسة‬ ‫العائلة‬ ‫فيه‬
‫س‬‫؟‬ ‫بها‬ ‫لهم‬ ‫يوجد‬ ‫الذي‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫المعلقة‬ ‫بالكنيسة‬ ‫دفنوا‬ ‫الذين‬ ‫من‬ :
‫ج‬-‫عشر‬ ‫والثاني‬ ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫القرنين‬ ‫في‬ ‫المسيحي‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫بها‬ ‫دفن‬
‫صور‬ ‫بها‬ ‫لهم‬ ‫وتوجد‬ . ‫الميالديين‬. ‫الشموع‬ ‫لها‬ ‫تضاء‬ ‫وأيقونات‬
‫س‬‫؟‬ ‫الكنيسة‬ ‫هذه‬ ‫أهمية‬ ‫ما‬ :
. ‫ا‬ً‫م‬‫ها‬ ‫ًّا‬‫ي‬‫سياح‬ ‫ا‬ ً‫مزار‬ ‫وتعتبر‬ ، ‫مصر‬ ‫في‬ ‫الكنائس‬ ‫أقدم‬ ‫من‬ : ‫لمصر‬
: ‫للمسيحيين‬-‫العائلة‬ ‫فيها‬ ‫اختبأت‬ ‫التي‬ ‫المغارة‬ ‫أنقاض‬ ‫على‬ ‫بنيت‬ ‫أنها‬ ‫يعتقد‬
. ‫المقدسة‬
‫عشر‬ ‫والثاني‬ ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫المسيحي‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫بها‬ ‫دفن‬
. ‫الشموع‬ ‫لها‬ ‫تضاء‬ ‫بالكنيسة‬ ‫وأيقونات‬ ‫صور‬ ‫لهم‬ ‫توجد‬ ‫تزال‬ ‫وال‬ ، ‫الميالدي‬
‫س‬‫؟‬ ‫الكنائس‬ ‫أقدم‬ ‫من‬ ‫المعلقة‬ ‫الكنيسة‬ ‫تعتبر‬ ‫لماذا‬ :
‫الكنائس‬ ‫أقدم‬ ‫من‬ ‫المعلقة‬ ‫الكنيسة‬ ‫تعتبر‬ : ‫ج‬‫التي‬‫باقية‬ ‫تزال‬ ‫ال‬‫في‬‫دفن‬ ‫وقد‬ ، ‫مصر‬
‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫بها‬‫المسيحي‬‫في‬‫القرنين‬‫الحادي‬، ‫عشر‬‫والثاني‬‫عشر‬‫الميالدي‬
. ‫الشموع‬ ‫لها‬ ‫تضاء‬ ‫بالكنيسة‬ ‫وأيقونات‬ ‫صور‬ ‫لهم‬ ‫توجد‬ ‫تزال‬ ‫وال‬ ،
‫س‬‫العصور‬ ‫مر‬ ‫على‬ ‫مصر‬ ‫وسالطين‬ ‫حكام‬ ‫اهتم‬ ‫لماذا‬ :‫بقلعة‬‫قايتباي‬‫؟‬
‫البحر‬ ‫ساحل‬ ‫على‬ ‫القالع‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫تعد‬ ‫ألنها‬ : ‫ج‬‫ا‬‫ألبيض‬. ‫المتوسط‬
:‫س‬‫مصر‬ ‫وسالطين‬ ‫حكام‬ ‫اهتمام‬ ‫داللة‬ ‫ما‬‫بقلعة‬‫قايتباي‬‫؟‬

47. ‫البحر‬ ‫ساحل‬ ‫على‬ ‫القالع‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫فهي‬ ‫القلعة‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ‫دليل‬ : ‫ج‬‫األبيض‬‫المتوسط‬,
. ‫الخارجي‬ ‫العدوان‬ ‫من‬ ‫وحمايتها‬ ‫مصر‬ ‫عن‬ ‫للدفاع‬ ‫ا‬ً‫مركز‬ ‫موقعها‬ ‫فاتخذوا‬
‫س‬:‫قلعة‬ ‫العثمانيون‬ ‫استخدم‬ ‫فيم‬‫قايتباي‬‫؟‬
: ‫ج‬‫قلعة‬ ‫العثمانيون‬ ‫استخدم‬‫قايتباي‬‫الجند‬ ‫من‬ ‫طوائف‬ ‫بها‬ ‫فجعلوا‬ ‫حمايتهم‬ ‫في‬
. ‫والمدفعية‬ ‫والفرسان‬ ‫والمشاة‬
‫س‬‫بقلعة‬ ‫الغوري‬ ‫قنصوه‬ ‫اهتم‬ ‫كيف‬ :‫قايتباي‬‫؟‬
‫بقلعة‬ ‫الغوري‬ ‫قنصوه‬ ‫اهتم‬ : ‫ج‬‫قايتباي‬. ‫والعتاد‬ ‫بالسالح‬ ‫وشحنها‬ ‫حاميتها‬ ‫من‬ ‫فزاد‬
‫س‬‫لقلعة‬ :‫قايتباي‬. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫العصور‬ ‫مر‬ ‫على‬ ‫كبيرة‬ ‫قيمة‬
‫قلعة‬ : ‫ج‬‫قايتباي‬‫البحر‬ ‫ساحل‬ ‫على‬ ‫القالع‬ ‫أهم‬ ‫من‬‫األبيض‬‫فاتخذوا‬ ‫؛‬ ‫المتوسط‬
‫السلطان‬ ‫اهتم‬ ‫فقد‬ ‫؛‬ ‫الخارجي‬ ‫العدوان‬ ‫من‬ ‫وحمايتها‬ ‫مصر‬ ‫عن‬ ‫للدفاع‬ ‫ا‬ ً‫مركز‬ ‫موقعها‬
‫بقلعة‬ ‫الغوري‬ ‫قنصوه‬‫قايتباي‬‫وا‬ ، ‫والعتاد‬ ‫بالسالح‬ ‫وشحنها‬ ‫حاميتها‬ ‫من‬ ‫فزاد‬‫ستخدم‬
‫العثمانيون‬‫قايتباي‬‫والفرسان‬ ‫والمشاة‬ ‫الجند‬ ‫من‬ ‫طوائف‬ ‫بها‬ ‫فجعلوا‬ ‫حمايتهم‬ ‫في‬
‫أبراج‬ ‫علي‬ ‫محمد‬ ‫جدد‬ ‫كما‬ ، ‫والمدفعية‬‫القلعة‬. ‫بالمدافع‬ ‫وزودها‬
‫س‬‫؟‬ ‫بناؤها‬ ‫يتكون‬ ‫ومم‬ ‫؟‬ ‫القلعة‬ ‫أبراج‬ ‫يميز‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ :
:‫ج‬‫من‬ ‫يتكون‬ ‫وبناء‬ ‫الغربية‬ ‫الشمالية‬ ‫الناحية‬ ‫في‬ ‫رئيسي‬ ‫برج‬ ‫لها‬ ‫القلعة‬‫طوابق‬ ‫ثالث‬
‫وقد‬ ‫الرئيسي‬ ‫البرج‬ ‫سطح‬ ‫عن‬ ‫يرتفع‬ ‫دائري‬ ‫برج‬ ‫ركن‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫يخرج‬ ‫الشكل‬ ‫مربعة‬
‫الجيري‬ ‫الحجر‬ ‫من‬ ‫البرج‬ ‫بني‬,‫على‬ ‫مقسمة‬ ‫األسوار‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫من‬ ‫البناء‬ ‫ويتكون‬
. ‫الضخمة‬ ‫األحجار‬ ‫من‬ ‫سورين‬
:‫س‬‫؟‬ ‫بنيت‬ ‫وأين‬ ‫؟‬ ‫قايتباي‬ ‫قلعة‬ ‫بنيت‬ ‫متى‬
‫ج‬-‫قا‬ ‫السلطان‬ ‫عهد‬ ‫في‬ ‫قايتباي‬ ‫قلعة‬ ‫بنيت‬‫اإلسكندرية‬ ‫منارة‬ ‫مكان‬ ‫وبنيت‬ ، ‫يتباي‬
. ‫المملوكي‬ ‫العصر‬ ‫أثناء‬ ‫في‬ ‫القديمة‬
:‫س‬‫ما‬‫الذي‬‫؟‬ ‫اآلن‬ ‫للقلعة‬ ‫العربية‬ ‫اآلثار‬ ‫حفظ‬ ‫لجنة‬ ‫به‬ ‫قامت‬
‫والتجديدات‬ ‫اإلصالحات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫بعمل‬ ‫العربية‬ ‫اآلثار‬ ‫حفظ‬ ‫لجنة‬ ‫قامت‬ ‫قد‬ :‫ج‬‫في‬
‫القلعة‬ ‫أسوار‬. ‫وطوابقها‬
:‫س‬‫؟‬ ‫آثارنا‬ ‫نحو‬ ‫واجبنا‬ ‫ما‬

48. ‫ج‬-‫معاملة‬ ‫نحسن‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫كما‬ ، ‫نتلفها‬ ‫وال‬ ‫ونرعاها‬ ‫عليها‬ ‫نحافظ‬ ‫أن‬ ‫واجبنا‬
. ‫للشباب‬ ‫عمل‬ ‫فرص‬ ‫وإيجاد‬ ‫القومي‬ ‫للدخل‬ ‫حيويا‬ ‫مصدرا‬ ‫تكون‬ ‫لكي‬ ‫زوارها‬
:‫س‬‫القلعة‬ ‫أهمية‬ ‫ما‬‫في‬‫؟‬ ‫الحديث‬ ‫العصر‬
‫ج‬-‫تع‬‫األ‬ ‫المناطق‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫القلعة‬ ‫د‬‫مختلف‬ ‫من‬ ‫السائحون‬ ‫يرتادها‬ ‫التي‬ ‫المصرية‬ ‫ثرية‬
‫بلدا‬. ‫القومي‬ ‫الدخل‬ ‫زيادة‬ ‫في‬ ‫يتسبب‬ ‫مما‬ ‫العالم‬ ‫ن‬
:‫س‬‫القلعة‬ ‫إبراز‬ ‫في‬ ‫العربية‬ ‫اآلثار‬ ‫حفظ‬ ‫لجنة‬ ‫دور‬ ‫وضح‬‫للسائحين‬.
‫والتجديدات‬ ‫اإلصالحات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫بعمل‬ ‫العربية‬ ‫اآلثار‬ ‫حفظ‬ ‫لجنة‬ ‫قامت‬ : ‫ج‬‫في‬
‫القلعة‬ ‫أسوار‬. ‫وطوابقها‬
‫األول‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

49. ‫الثاني‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫الثالث‬ ‫التدريب‬

50. ‫اإلجابة‬
‫الرابع‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

51. ‫الخامس‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

52. ‫السادس‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫السابع‬ ‫التدريب‬

53. ‫اإلجابة‬
‫الثامن‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

54. :‫س‬‫؟‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫نشأت‬ ‫أين‬
. ‫الغربية‬ ‫بمحافظة‬ ‫زفتى‬ ‫بمركز‬ " ‫سنبو‬ " ‫قرية‬ ‫في‬ ‫نشأت‬ : ‫ج‬
‫س‬‫؟‬ ‫صغرها‬ ‫منذ‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫تميزت‬ ‫بم‬ :
:‫ج‬‫عن‬ ‫الكشف‬ ‫في‬ ‫والرغبة‬ ‫العلم‬ ‫وحب‬ ‫والتفوق‬ ‫بالنبوغ‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫تميزت‬
.‫الغوامض‬
‫س‬‫؟‬ ‫لها‬ ‫ا‬ً‫ع‬‫مشج‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫أسرة‬ ‫دور‬ ‫كان‬ ‫كيف‬ :
‫ألحقتها‬ ‫ثم‬ ، ‫القرية‬ ‫كتاب‬ ‫في‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫حفظ‬ ‫على‬ ‫سميرة‬ ‫األسرة‬ ‫ساعدت‬ : ‫ج‬
‫وأصرت‬ ‫الثانوي‬ ‫تعليمها‬ ‫لتتم‬ ‫القاهرة‬ ‫إلى‬ ‫أسرتها‬ ‫مع‬ ‫انتقلت‬ ‫ثم‬ ، ‫االبتدائية‬ ‫بالمدرسة‬
. ‫القاهرة‬ ‫جامعة‬ ‫العلوم‬ ‫بكلية‬ ‫فالتحقت‬ ‫والدها‬ ‫فوافق‬ ‫الجامعة‬ ‫دخول‬ ‫على‬
‫س‬‫غي‬ ‫طفلة‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫كانت‬ ‫كيف‬ ‫وضح‬ :. ‫عادية‬ ‫ر‬
‫حف‬ ‫حيث‬ ‫؛‬ ‫عادية‬ ‫غير‬ ‫طفلة‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫كانت‬ : ‫ج‬‫القرية‬ ‫بكتاب‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫ظت‬
،‫والمعرفة‬ ‫للعلم‬ ‫الشديد‬ ‫حبها‬ ‫وبدأ‬ ‫بالقرية‬ ‫األولية‬ ‫المدرسة‬ ‫في‬ ‫نبوغها‬ ‫وظهر‬
. ‫الغوامض‬ ‫عن‬ ‫الكشف‬ ‫في‬ ‫ورغبتها‬
‫س‬‫؟‬ ‫اتخذته‬ ‫الذي‬ ‫القرار‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫أدركته‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ :
‫سمير‬ ‫أدركت‬ : ‫ج‬‫قرارها‬ ‫واتخذت‬ ، ‫والحياة‬ ‫والرسالة‬ ‫الهدف‬ ‫هو‬ ‫العلم‬ ‫أن‬ ‫موسى‬ ‫ة‬
. ‫شيء‬ ‫وأي‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫أولى‬ ‫العلم‬ ‫بأن‬ ‫ا‬ ً‫مبكر‬
. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫العظيمة‬ ‫أبنتها‬ ‫فضل‬ ‫مصر‬ ‫تنس‬ ‫لم‬ :‫س‬
‫ج‬‫أنور‬ ‫محمد‬ ‫الراحل‬ ‫الرئيس‬ ‫منحها‬ ‫عندما‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫بتكريم‬ ‫مصر‬ ‫قامت‬ :
‫مدارس‬ ‫إحدى‬ ‫على‬ ‫اسمها‬ ‫وأطلق‬ ، ‫األولى‬ ‫الطبقة‬ ‫من‬ ‫والفنون‬ ‫العلوم‬ ‫وسام‬ ‫السادات‬
‫في‬ ‫اسمها‬ ‫يحمل‬ ‫ثقافة‬ ‫قصر‬ ‫إنشاء‬ ‫وتم‬ ، ‫بقريتها‬ ‫والتعليم‬ ‫التربية‬ ‫وزارة‬‫قريتها‬‫عام‬
1998.
:‫س‬‫سمي‬ ‫عليه‬ ‫أصرت‬ ‫الذي‬ ‫القرار‬ ‫ما‬‫؟‬ ‫منه‬ ‫والدها‬ ‫موقف‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫موسى‬ ‫رة‬

55. ‫إصرارها‬ ‫وأمام‬ ، ‫الجامعة‬ ‫دخول‬ ‫هو‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫عليه‬ ‫أصرت‬ ‫الذي‬ ‫القرار‬ : ‫ج‬
. ‫قرارها‬ ‫على‬ ‫والدها‬ ‫وافق‬
:‫س‬‫؟‬ ‫هما‬ ‫فما‬ . ‫ألمرين‬ ‫الذرة‬ ‫في‬ ‫علومها‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫سخرت‬
. ‫السرطان‬ ‫مرض‬ ‫وعالج‬ ‫للذرة‬ ‫السلمي‬ ‫االستخدام‬ : ‫هما‬ ‫األمران‬ : ‫ج‬
‫س‬‫أذهلت‬ ‫بم‬ :‫؟‬ ‫تأمل‬ ‫كانت‬ ‫وماذا‬ ‫؟‬ ‫العالم‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬
‫تسخر‬ ‫أن‬ ‫تأمل‬ ‫وكانت‬ ، ‫الذرة‬ ‫في‬ ‫أبحاثها‬ ‫بنتائج‬ ‫العالم‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫أذهلت‬ : ‫ج‬
. ‫لهدمها‬ ‫وليس‬ ‫البشرية‬ ‫لخير‬ ‫الذرة‬ ‫في‬ ‫علومها‬
:‫س‬‫فيه‬ ‫نبغت‬ ‫الذي‬ ‫المجال‬ ‫وضح‬‫سميرة‬‫؟‬ ‫تأمله‬ ‫كانت‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫مبي‬ ‫موسى‬
‫ت‬ ‫وكانت‬ ، ‫الذرة‬ ‫في‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫نبغت‬ : ‫ج‬‫لخير‬ ‫الذرة‬ ‫في‬ ‫علومها‬ ‫تسخر‬ ‫أن‬ ‫أمل‬
. ‫لهدمها‬ ‫وليس‬ ‫البشرية‬
:‫س‬. ‫اذكرها‬ ‫جليلة‬ ‫وطنية‬ ‫بأعمال‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫قامت‬
‫ج‬. ‫بالدها‬ ‫بقضية‬ ‫األمريكي‬ ‫الشعب‬ ‫ولتعريف‬ ‫أبحاثها‬ ‫الستكمال‬ ‫أمريكا‬ ‫إلى‬ ‫سافرت‬ :
:‫س‬‫؟‬ ‫والعلمية‬ ‫الوطنية‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫أعمال‬ ‫أهم‬ ‫ما‬
‫ج‬‫أعمالها‬ ‫وأهم‬ . ‫بالدها‬ ‫بقضية‬ ‫األمريكي‬ ‫الشعب‬ ‫تعريف‬ : ‫الوطنية‬ ‫أعمالها‬ ‫أهم‬ :
‫االستخدام‬ : ‫العلمية‬‫السلمي‬‫من‬ ‫الذرة‬ ‫واستخدام‬ ، ‫السرطان‬ ‫مرض‬ ‫مكافحة‬ ‫في‬ ‫للذرة‬
. ‫السالم‬ ‫أجل‬
:‫س‬. ‫وضحهما‬ ‫لسببين‬ ‫أمريكا‬ ‫إلى‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫سافرت‬
‫أبحاثها‬ ‫الستكمال‬ ‫أمريكا‬ ‫إلى‬ ‫سافرت‬ : ‫ج‬‫وتبادلت‬‫األ‬‫فكار‬‫مع‬‫األساتذة‬‫في‬‫الجامعات‬
‫وصلت‬ ‫ما‬ ‫أحدث‬ ‫على‬ ‫واطلعت‬‫إليه‬‫أبحاث‬، ‫هناك‬ ‫الذرة‬‫األمريكي‬ ‫الشعب‬ ‫ولتعريف‬
. ‫بالدها‬ ‫بقضية‬
:‫س‬‫؟‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫نبوغ‬ ‫مظاهر‬ ‫ما‬
: ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫نبوغ‬ ‫مظاهر‬ ‫من‬ : ‫ج‬
‫أ‬-. ‫والمعرفة‬ ‫للعلم‬ ‫الشديد‬ ‫حبها‬
‫ب‬-‫الغوامض‬ ‫عن‬ ‫الكشف‬ ‫في‬ ‫رغبتها‬
‫ج‬-‫كانت‬. ‫الدراسة‬ ‫سنوات‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫األولى‬

56. ‫س‬‫؟‬ ‫البشرية‬ ‫لخير‬ ‫الذرة‬ ‫تسخير‬ ‫في‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫فعلت‬ ‫ماذا‬ :
‫السرطان‬ ‫مرض‬ ‫مكافحة‬ ‫في‬ ‫للذرة‬ ‫السلمي‬ ‫االستخدام‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫أبحاثها‬ ‫كانت‬ : ‫ج‬
‫تسخر‬ ‫أن‬ ‫تأمل‬ ‫وكانت‬ ‫المرض‬ ‫مع‬ ‫طويل‬ ‫صراع‬ ‫في‬ ‫أمها‬ ‫دخلت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫وخاصة‬
‫لهد‬ ‫وليس‬ ‫البشرية‬ ‫لخير‬ ‫الذرة‬ ‫في‬ ‫علومها‬‫شعار‬ ‫تحت‬ ‫مؤتمر‬ ‫عقد‬ ‫إلى‬ ‫ودعت‬ ‫مها‬
. ‫العلماء‬ ‫كبار‬ ‫فيه‬ ‫شارك‬ ‫وقد‬ "‫السالم‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫"الذرة‬
‫س‬‫؟‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫الدكتورة‬ ‫توفيت‬ ‫كيف‬ :
‫المصرية‬ ‫الصحف‬ ‫إحدى‬ ‫أعلنت‬ : ‫ج‬‫هوت‬ ‫حيث‬ ، ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫الدكتورة‬ ‫وفاة‬ ‫نبأ‬
‫لم‬ ‫إن‬ ‫اآلن‬ ‫إلى‬ ‫به‬ ‫يحيط‬ ‫الغموض‬ ‫مازال‬ ‫حادث‬ ‫،وهو‬ ‫جبل‬ ‫قمة‬ ‫من‬ ‫فجأة‬ ‫سيارتها‬
. ‫ولمصر‬ ‫لها‬ ‫ا‬ ً‫مدبر‬ ‫يكن‬
:‫س‬. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ . ‫نجاح‬ ‫كلها‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫دراسة‬ ‫كانت‬
‫ج‬‫األولى‬ ‫كانت‬ . ‫القاهرة‬ ‫جامعة‬ ‫العلوم‬ ‫بكلية‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫التحقت‬ :‫في‬‫جميع‬
‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫غادرت‬ ‫وبعدها‬ . ‫الماجستير‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫حصلت‬ ‫ثم‬ .‫الدراسة‬ ‫سنوات‬
‫مصر‬‫إلى‬‫انجلترا‬‫في‬‫عليها‬ ‫حصلت‬ ‫.ثم‬ ‫الدكتوراه‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫علمية‬ ‫بعثة‬
‫في‬‫االستخدام‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫دراستها‬ ‫وتابعت‬ .‫فقط‬ ‫شهرا‬ ‫عشر‬ ‫سبعة‬ ‫مدة‬‫السلمي‬‫للذرة‬‫في‬
.‫السرطان‬ ‫مرض‬ ‫مكافحة‬
:‫س‬‫؟‬ ‫سميرة‬ ‫الدكتورة‬ ‫مصر‬ ‫كرمت‬ ‫كيف‬
‫أ‬-‫الطبقة‬ ‫من‬ ‫والفنون‬ ‫العلوم‬ ‫وسام‬ ‫السادات‬ ‫أنور‬ ‫محمد‬ ‫الرئيس‬ ‫منحها‬‫األولى‬‫عام‬
1981. ‫م‬
‫ب‬-‫أطلق‬‫بقريتها‬ ‫والتعليم‬ ‫التربية‬ ‫وزارة‬ ‫مدارس‬ ‫إحدى‬ ‫على‬ ‫اسمها‬.
‫ج‬-‫تقرر‬‫إنشاء‬‫اسمها‬ ‫يحمل‬ ‫ثقافة‬ ‫قصر‬‫في‬‫عام‬ ‫قريتها‬1998.‫م‬
‫س‬‫ما‬ :‫الذي‬‫؟‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫له‬ ‫دعت‬
‫مؤتمر‬ ‫عقد‬ ‫إلى‬ ‫دعت‬ : ‫ج‬‫دولي‬‫العلوم‬ ‫بكلية‬‫حيث‬ ‫السالم‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الذرة‬ ‫شعار‬ ‫تحت‬
‫العلماء‬ ‫كبار‬ ‫فيه‬ ‫شارك‬. ‫األرض‬ ‫بقاع‬ ‫شتى‬ ‫من‬
‫س‬‫يدل‬ ‫عالم‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫عليها‬ ‫حصلت‬ ‫التي‬ ‫الدراسية‬ ‫المنحة‬ ‫ما‬ :.

57. ‫البعثة‬ ‫مدة‬ ‫انتهاء‬ ‫بعد‬ ‫عادت‬ : ‫ج‬‫إلى‬‫على‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫الدكتورة‬ ‫حصلت‬ ‫ثم‬ ‫مصر‬
‫المتحدة‬ ‫للواليات‬ ‫دراسية‬ ‫منحة‬‫األمريكية‬‫عام‬1951‫بجامعة‬ ‫الذرة‬ ‫لدراسة‬ ‫م‬
‫الد‬ ‫و‬ ‫العلمي‬ ‫تفوقها‬ ‫على‬ ‫يدل‬ * ‫كاليفورنيا‬.‫راسي‬
‫س‬‫؟‬ ‫ولماذا‬ ‫؟‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫تابعتها‬ ‫التي‬ ‫الدراسة‬ ‫ما‬ :
: ‫ج‬‫مكافحة‬ ‫في‬ ‫للذرة‬ ‫السلمي‬ ‫االستخدام‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫أبحاثها‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫تابعت‬
‫وكانت‬ ‫المرض‬ ‫مع‬ ‫طويل‬ ‫صراع‬ ‫في‬ ‫أمها‬ ‫دخلت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫وخاصة‬ ‫السرطان‬ ‫مرض‬
. ‫لهدمها‬ ‫وليس‬ ‫البشرية‬ ‫لخير‬ ‫الذرة‬ ‫في‬ ‫علومها‬ ‫تسخر‬ ‫أن‬ ‫تأمل‬
:‫س‬‫؟‬ ‫المعجزات‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫قادرة‬ ‫المصرية‬ ‫المرأة‬ ‫أن‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬ ‫أثبتت‬ ‫كيف‬
: ‫ج‬‫أثبتت‬‫حيث‬ ‫؛‬ ‫المعجزات‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫قادرة‬ ‫المصرية‬ ‫المرأة‬ ‫أن‬ ‫موسى‬ ‫سميرة‬
‫األولى‬ ‫كانت‬ . ‫القاهرة‬ ‫جامعة‬ ‫العلوم‬ ‫بكلية‬ ‫التحقت‬ ‫أنها‬‫في‬‫ثم‬ .‫الدراسة‬ ‫سنوات‬ ‫جميع‬
‫س‬ ‫غادرت‬ ‫وبعدها‬ . ‫الماجستير‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫حصلت‬‫مصر‬ ‫موسى‬ ‫ميرة‬‫إلى‬‫انجلترا‬
‫في‬‫عليها‬ ‫حصلت‬ ‫.ثم‬ ‫الدكتوراه‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫علمية‬ ‫بعثة‬‫في‬‫عشر‬ ‫سبعة‬ ‫مدة‬
‫االستخدام‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫دراستها‬ ‫وتابعت‬ .‫فقط‬ ‫شهرا‬‫السلمي‬‫للذرة‬‫في‬‫مرض‬ ‫مكافحة‬
.‫السرطان‬
‫األول‬ ‫التدريب‬

58. ‫اإلجابة‬
‫الثاني‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

59. ‫الثالث‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

60. ‫الرابع‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬

61. ‫الخامس‬ ‫التدريب‬
‫اإلجابة‬
‫السادس‬ ‫التدريب‬

62. ‫اإلجابة‬

63. ‫س‬‫؟‬ ‫برايل‬ ‫ولد‬ ‫أين‬ :
. ‫الفرنسية‬ ‫القرى‬ ‫إحدى‬ ‫في‬ ‫برايل‬ ‫ولد‬ : ‫ج‬
‫س‬‫؟‬ ‫بصره‬ ‫برايل‬ ‫فقد‬ ‫كيف‬ :
‫وأخذ‬ ‫محله‬ ‫إلى‬ ‫السروج‬ ‫صانع‬ ‫والده‬ ‫مع‬ ‫ذهب‬ ‫عمره‬ ‫من‬ ‫الثالثة‬ ‫في‬ ‫كان‬ ‫عندما‬ : ‫ج‬
‫فأصاب‬ ‫األرض‬ ‫على‬ ‫فوقع‬ ‫قدمه‬ ‫زلت‬ ‫يجري‬ ‫هو‬ ‫وبينما‬ ، ‫بهما‬ ‫يلهو‬ ‫أخذ‬ ‫مثقابين‬
. ‫منهما‬ ‫النور‬ ‫فخبا‬ ‫عينيه‬ ‫المثقابان‬
‫س‬‫ما‬ :‫؟‬ ‫برايل‬ ‫شغلت‬ ‫التي‬ ‫الفكرة‬
. ‫للمكفوفين‬ ‫والكتابة‬ ‫للقراءة‬ ‫سهلة‬ ‫طريقة‬ ‫ابتكار‬ ‫هي‬ ‫برايل‬ ‫شغلت‬ ‫التي‬ ‫الفكرة‬ : ‫ج‬
‫س‬‫؟‬ ‫للكتابة‬ ‫الرمزية‬ ‫الطريقة‬ ‫برايل‬ ‫عنه‬ ‫أخذ‬ ‫الذي‬ ‫من‬ :
. ‫الجيش‬ ‫في‬ ‫الضباط‬ ‫أحد‬ ‫عن‬ ‫الكتابة‬ ‫في‬ ‫الرمزية‬ ‫الطريقة‬ ‫برايل‬ ‫أخذ‬ : ‫ج‬
‫س‬‫سهل‬ ‫رموز‬ ‫وضع‬ ‫إلى‬ ‫برايل‬ ‫توصل‬ ‫كيف‬ :‫؟‬ ‫للمكفوفين‬ ‫األبجدية‬ ‫للحروف‬ ‫ة‬
‫تارة‬ ‫بالنجاح‬ ‫تكلل‬ ‫محاوالته‬ ‫وكانت‬ ‫ويجرب‬ ‫يبحث‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫برايل‬ ‫ظل‬ : ‫ج‬
‫للحروف‬ ‫سهلة‬ ‫رموز‬ ‫وضع‬ ‫إلى‬ ‫توصل‬ ‫حتى‬ ‫يتراجع‬ ‫لم‬ ‫لكنه‬ ‫و‬ ، ‫بالفشل‬ ‫وتواجه‬
. ‫األبجدية‬
‫س‬‫؟‬ ‫المكفوفين‬ ‫برايل‬ ‫اختراع‬ ‫أفاد‬ ‫كيف‬ :
‫فتع‬ ، ‫النور‬ ‫المكفوفين‬ ‫برايل‬ ‫اختراع‬ ‫وهب‬ : ‫ج‬. ‫بسهولة‬ ‫والكتابة‬ ‫القراءة‬ ‫لموا‬
‫س‬‫؟‬ ‫عصره‬ ‫في‬ ‫السائدة‬ ‫القراءة‬ ‫طريقة‬ ‫عن‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫راض‬ ‫برايل‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫لماذا‬ :
. ‫بها‬ ‫االنتفاع‬ ‫دون‬ ‫تحول‬ ‫كانت‬ ‫والتي‬ ‫فيها‬ ‫المستعملة‬ ‫الحروف‬ ‫ضخامة‬ ‫بسبب‬ : ‫ج‬
‫س‬‫؟‬ ‫طريقته‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫برايل‬ ‫بها‬ ‫استعان‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫ما‬ :
‫ا‬ ‫في‬ ‫الضباط‬ ‫أحد‬ ‫بفكرة‬ ‫استعان‬ : ‫ج‬‫؛‬ ‫الحروف‬ ‫من‬ ً‫بدال‬ ‫وعالمات‬ ‫نقاط‬ ‫ستخدام‬
. ‫الظالم‬ ‫في‬ ‫الرسائل‬ ‫قراءة‬ ‫من‬ ‫الجنود‬ ‫ليتمكن‬
‫س‬‫؟‬ ‫فرنسا‬ ‫معاهد‬ ‫في‬ ‫طريقته‬ ‫تعميم‬ ‫نبأ‬ ‫سمع‬ ‫عندما‬ ‫برايل‬ ‫قال‬ ‫ماذا‬ :
. ‫معي‬ ‫تموت‬ ‫لن‬ ‫جهودي‬ ‫أن‬ ‫مطمئن‬ ‫وأنا‬ ‫أموت‬ ‫اآلن‬ : ‫برايل‬ ‫قال‬ : ‫ج‬
‫س‬‫؟‬ ‫الكفيف‬ ‫تعليم‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫أثر‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫برايل‬ ‫توصل‬ ‫إالم‬ :

64. ‫ج‬‫الحسابية‬ ‫واألعداد‬ ‫األبجدية‬ ‫للحروف‬ ‫سهلة‬ ‫رموز‬ ‫وضع‬ ‫إلى‬ ‫برايل‬ ‫توصل‬ :
‫القراءة‬ ‫من‬ ‫مكنه‬ ‫فقد‬ ‫النور‬ ‫الكفيف‬ ‫وهب‬ : ‫ذلك‬ ‫وأثر‬ ، ‫الموسيقية‬ ‫والعالمات‬
. ‫الشهادات‬ ‫أعلى‬ ‫على‬ ‫والحصول‬ ‫الدراسة‬ ‫ومواصلة‬ ‫الحسابية‬ ‫األعداد‬ ‫وتعلم‬ ‫والكتابة‬
‫س‬‫؟‬ ‫صغره‬ ‫منذ‬ ‫برايل‬ ‫في‬ ‫وجدت‬ ‫التي‬ ‫الصفات‬ ‫ما‬ :
. ‫والكتابة‬ ‫القراءة‬ ‫يحب‬ ‫الذكاء‬ ‫حاد‬ ‫الروح‬ ‫خفيف‬ ‫برايل‬ ‫كان‬ : ‫ج‬
‫س‬:‫علل‬.‫؟‬ ‫ًا‬‫د‬‫شدي‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫مر‬ ‫برايل‬ ‫مرض‬
. ‫جهد‬ ‫من‬ ‫بذله‬ ‫ما‬ ‫فرط‬ ‫من‬ ‫ًا‬‫د‬‫شدي‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫مر‬ ‫برايل‬ ‫مرض‬ : ‫ج‬
‫س‬‫علل‬ :.‫؟‬ ‫تالميذه‬ ‫من‬ ‫لفيف‬ ‫برايل‬ ‫إلى‬ ‫هرول‬
‫في‬ ‫طريقته‬ ‫تعميم‬ ‫نبأ‬ ‫إليه‬ ‫يزفون‬ ‫تالميذه‬ ‫من‬ ‫لفيف‬ ‫برايل‬ ‫إلى‬ ‫هرول‬ : ‫ج‬‫معاهد‬ ‫جميع‬
. ‫طريقته‬ ‫من‬ ‫لإلفادة‬ ‫العلماء‬ ‫وتسابق‬ ، ‫فرنسا‬
‫س‬:. ‫ذلك‬ ‫وضح‬ ‫اليأس‬ ‫وعدم‬ ‫العزيمة‬ ‫وقوة‬ ‫بالصبر‬ ‫برايل‬ ‫اتسم‬
‫أليم‬ ‫حادث‬ ‫في‬ ‫بصره‬ ‫فقد‬ ‫حيث‬ ، ‫اليأس‬ ‫وعدم‬ ‫العزيمة‬ ‫وقوة‬ ‫بالصبر‬ ‫برايل‬ ‫اتسم‬ : ‫ج‬
‫نقاط‬ ‫استخدام‬ ‫في‬ ‫الضباط‬ ‫أحد‬ ‫بفكرة‬ ‫فاستعان‬ ، ‫والكتابة‬ ‫القراءة‬ ‫يحب‬ ‫وكان‬
‫وعال‬‫محاوالته‬ ‫وكانت‬ ‫ويجرب‬ ‫يبحث‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫وظل‬ ، ‫الحروف‬ ‫من‬ ً‫بدال‬ ‫مات‬
‫رموز‬ ‫وضع‬ ‫إلى‬ ‫توصل‬ ‫حتى‬ ‫يتراجع‬ ‫لم‬ ‫لكنه‬ ‫و‬ ، ‫بالفشل‬ ‫وتواجه‬ ‫تارة‬ ‫بالنجاح‬ ‫تكلل‬
. ‫األبجدية‬ ‫للحروف‬ ‫سهلة‬
‫س‬‫؟‬ ‫المكفوفين‬ ‫أفاد‬ ‫الذي‬ ‫واختراعه‬ ‫جهوده‬ ‫بعد‬ ‫برايل‬ ‫وصف‬ ‫بم‬ :
. ‫للمكفوفين‬ ‫النور‬ ‫بواهب‬ ‫برايل‬ ‫وصف‬ : ‫ج‬
‫س‬‫؟‬ ‫برايل‬ ‫طريقة‬ ‫انتشرت‬ ‫كيف‬ :
: ‫ج‬‫تناقلت‬‫فتسابقت‬ ‫واختراعه‬ ‫برايل‬ ‫قصة‬ ‫الصحف‬‫عليه‬‫طريقته‬ ‫من‬ ‫لإلفادة‬ ‫العلماء‬
. ‫فرنسا‬ ‫معاهد‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫طريقته‬ ‫تعميم‬ ‫وتم‬ ،
‫س‬:‫يتميز‬‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫الدليل‬ ‫فما‬ ‫واإلرادة‬ ‫بالعزيمة‬ ‫برايل‬
:‫ج‬‫يتميز‬‫يبح‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫ظل‬ ‫أنه‬ ‫حيث‬ ‫واإلرادة‬ ‫بالعزيمة‬ ‫برايل‬‫ويجرب‬ ‫ث‬
‫يتراجع‬ ‫لم‬ ‫لكنه‬ ‫و‬ ، ‫أخرى‬ ‫تارة‬ ‫بالفشل‬ ‫وتواجه‬ ‫تارة‬ ‫بالنجاح‬ ‫تكلل‬ ‫محاوالته‬ ‫وكانت‬