Judah, the fourth son of Jacob and Leah. He is the giant, athlete, warrior; he recounts heroic deeds. He runs so fast that he can outstrip a hind.

2. 1 ‫الفصل‬
‫المحارب؛‬ ،‫الرياضي‬ ،‫المملق‬ ‫إنه‬. ‫وليئة‬ ‫ليمقوب‬ ‫الرابع‬ ‫البن‬ ‫يهوذا‬
‫يستطيع‬ ‫أنه‬ ‫لدرجة‬ ‫كبيرة‬ ‫بسرعة‬ ‫يركض‬ ‫إنه‬. ‫البطولية‬ ‫العمال‬ ‫يروي‬
.‫هنده‬ ‫على‬ ‫يتفوق‬ ‫أن‬
.‫وفاته‬ ‫قبل‬ ‫بنيه‬ ‫به‬ ‫كلم‬ ‫الذي‬ ‫يهوذا‬ ‫كلم‬ ‫نسخة‬1
».‫أبيكم‬ ‫ليهوذا‬ ،‫بني‬ ‫يا‬ ‫اسمموا‬: «‫لهم‬ ‫فقال‬ ‫إليه‬ ‫وجاءوا‬ ‫فاجتمموا‬2
‫أحمد‬ ‫قائلة‬ ‫يهوذا‬ ‫ليئة‬ ‫أمي‬ ‫ودعتني‬. ‫يمقوب‬ ‫لبي‬ ‫الرابع‬ ‫البن‬ ‫وأنا‬3
.‫رابما‬ ‫ابنا‬ ‫أيضا‬ ‫أعطاني‬ ‫لنه‬ ‫الرب‬
.‫شيء‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫لبي‬ ‫ومطيما‬ ،‫شبابي‬ ‫في‬ ‫سريما‬ ‫كنت‬4
.‫أمي‬ ‫وأخت‬ ‫أمي‬ ‫وأكرمت‬5
‫وتنجح‬ ‫ملكا‬ ‫تكون‬ ‫أنت‬: ‫قائل‬ ‫باركني‬ ‫أبي‬ ‫أن‬ ‫رجل‬ ‫صرت‬ ‫لما‬ ‫وحدث‬6
.‫شيء‬ ‫كل‬ ‫في‬
.‫البيت‬ ‫وفي‬ ‫الحقل‬ ‫في‬ ‫أعمالي‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫نممة‬ ‫الرب‬ ‫لي‬ ‫فأظهر‬7
‫لحما‬ ‫لبي‬ ‫وهيأت‬ ‫بها‬ ‫وأمسكت‬ ‫غزالة‬ ‫على‬ ‫سباقت‬ ‫أني‬ ‫علمت‬ ‫قد‬8
.‫فأكل‬
.‫السهل‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫وأدرك‬ ‫الظباء‬ ‫في‬ ‫الصيد‬ ‫أتقن‬ ‫وكنت‬9
.‫وذضته‬ ‫وامسكته‬ ‫ادركته‬ ‫بري‬ ‫فرس‬10
.‫فمه‬ ‫من‬ ‫ا‬‫ي‬‫ي‬‫جد‬ ‫وخطفتت‬ ‫يا‬‫د‬‫أس‬ ‫قتلت‬11
.‫فانسحق‬ ‫الهاوية‬ ‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫وطرحته‬ ‫بمخلبه‬ ‫الدب‬ ‫أمسكت‬12
.‫فمزقته‬ ،‫أركض‬ ‫كنت‬ ‫بينما‬ ‫به‬ ‫وأمسكت‬ ،‫البري‬ ‫الخنزير‬ ‫سبقت‬ ‫لقد‬13
‫على‬ ‫وطرحته‬ ،‫ذيله‬ ‫من‬ ‫فأمسكته‬ ،‫كلبي‬ ‫على‬ ‫حبرون‬ ‫في‬ ‫نمر‬ ‫وثب‬14
.‫نصفين‬ ‫إلى‬ ‫فانكسر‬ ،‫الصخر‬
،‫وأذهله‬ ‫وأداره‬ ‫بقرنيه‬ ‫فأمسكه‬ ،‫الحقل‬ ‫في‬ ‫يرعى‬ ‫بريا‬ ‫ثورا‬ ‫وجدت‬15
.‫وقتلته‬ ‫عني‬ ‫فطرحته‬
‫قوم‬ ‫وممهم‬ ‫غنمنا‬ ‫ضد‬ ‫بسلح‬ ‫مغمدين‬ ‫الكنمانيين‬ ‫ملكا‬ ‫جاء‬ ‫ولما‬16
‫السروج‬ ‫على‬ ‫وضربته‬ ‫حاصور‬ ‫ملك‬ ‫على‬ ‫واحدة‬ ‫بيد‬ ‫هجمتت‬ ،‫كثير‬
. .‫فقتلته‬ ‫وجررته‬
.‫قومه‬ ‫كل‬ ‫وشتت‬ ‫قتلته‬ ،‫فرسه‬ ‫على‬ ‫جالس‬ ‫وهو‬ ،‫تفوح‬ ‫ملك‬ ،‫والخر‬17
‫المام‬ ‫من‬ ‫بالرمح‬ ‫يرمي‬ ،‫القامة‬ ‫طويل‬ ‫رجل‬ ،‫الملك‬ ‫عخور‬ ‫وجدت‬18
‫رطل‬ ‫ستين‬ ‫وزنه‬ ‫حجرا‬ ‫فتناولت‬ ،‫حصان‬ ‫على‬ ‫جالس‬ ‫وهو‬ ‫الخلف‬ ‫ومن‬
.‫فقتلته‬ ‫حصانه‬ ‫وضربت‬ ‫ورميته‬
‫قدميه‬ ‫وقطمت‬ ‫نصفين‬ ‫درعه‬ ‫فشقت‬. ‫ساعتين‬ ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫فتخاصمت‬19
.‫وقتلته‬
‫ابتدأوا‬ ‫أصحابه‬ ‫رجال‬ ‫بتسمة‬ ‫إذا‬ ،‫صدرته‬ ‫أخلع‬ ‫كنت‬ ‫وبينما‬20
.‫يقاتلونني‬
‫منهم‬ ‫أربمة‬ ‫فقتلت‬ ‫بالحجارة‬ ‫ورجمتهم‬. ‫يدي‬ ‫على‬ ‫ثيابي‬ ‫فجرحت‬21
.‫الباقون‬ ‫وهرب‬
‫طوله‬ ‫القوة‬ ‫جبار‬ ‫وهو‬ ‫الملوك‬ ‫كل‬ ‫ملك‬ ‫بليسات‬ ‫ابي‬ ‫يمقوب‬ ‫وقتل‬22
.‫ذراعا‬ ‫عشرة‬ ‫اثنتي‬
.‫قتالنا‬ ‫عن‬ ‫وكفوا‬ ‫الخوف‬ ‫عليهم‬ ‫فوقع‬23
.‫إخوتي‬ ‫مع‬ ‫كنت‬ ‫عندما‬ ‫الحروب‬ ‫هموم‬ ‫من‬ ‫بريئا‬ ‫أبي‬ ‫كان‬ ‫لذلك‬24
‫لئل‬ ‫مكان‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫يتبمني‬ ‫القوة‬ ‫ملك‬ ‫أن‬ ‫عني‬ ‫رؤيا‬ ‫في‬ ‫رأى‬ ‫لنه‬25
.‫تغلب‬
‫واصطفيت‬. ‫شكيم‬ ‫حرب‬ ‫من‬ ‫أعظم‬ ‫حرب‬ ‫الجنوب‬ ‫في‬ ‫علينا‬ ‫وجاءت‬26
.‫ملوك‬ ‫وأربمة‬ ‫رجل‬ ‫مئتي‬ ‫منهم‬ ‫وقتلت‬ ‫رجل‬ ‫ألف‬ ‫وطاردت‬ ‫إخوتي‬ ‫مع‬
.‫أبطال‬ ‫أربمة‬ ‫وقتلت‬ ‫السور‬ ‫على‬ ‫فصمدت‬27
.‫الغنيمة‬ ‫كل‬ ‫وأخذنا‬ ‫حاصور‬ ‫فأخذنا‬28
‫يمكن‬ ‫ل‬ ‫مسورة‬ ‫حصينة‬ ‫مدينة‬ ‫وهي‬ ،‫أريتان‬ ‫إلى‬ ‫خرجنا‬ ‫الغد‬ ‫وفي‬29
.‫بالموت‬ ‫تهددنا‬ ،‫إليها‬ ‫الوصول‬
.‫غربها‬ ‫من‬ ‫ولوي‬ ‫ورأوبين‬ ‫المدينة‬ ‫شرق‬ ‫من‬ ‫اقتربنا‬ ‫وجاد‬ ‫وأنا‬30
.‫إلينا‬ ‫وانجذبوا‬ ‫وحدنا‬ ‫أننا‬ ‫ظنوا‬ ‫السور‬ ‫على‬ ‫والذين‬31
‫المدينة‬ ‫ودخلوا‬ ‫بالوتاد‬ ‫الجانبين‬ ‫من‬ ‫سرا‬ ‫السور‬ ‫إخوتي‬ ‫تسلق‬ ‫وهكذا‬32
.‫يملمون‬ ‫ل‬ ‫والرجال‬
.‫السيف‬ ‫بحد‬ ‫فأخذناها‬33
.‫وإياهم‬ ‫وأخذناه‬ ‫البرج‬ ‫في‬ ‫النار‬ ‫فأضرمنا‬ ‫بالبرج‬ ‫احتموا‬ ‫الذين‬ ‫وأما‬34
‫ذلك‬ ‫رأينا‬ ‫فلما‬ ،‫غنائمنا‬ ‫تفوح‬ ‫أهل‬ ‫أخذ‬ ،‫منطلقون‬ ‫نحن‬ ‫وفيما‬35
.‫حاربناهم‬
.‫غنائمنا‬ ‫واستماد‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫فقتلناهم‬36
.‫للحرب‬ ‫يوبيل‬ ‫رجال‬ ‫علينا‬ ‫اتى‬ ‫كوزبا‬ ‫مياه‬ ‫عند‬ ‫كنت‬ ‫ولما‬37
‫ليأتوا‬ ‫قوة‬ ‫لهم‬ ‫نترك‬ ‫ولم‬ ‫شيلوه‬ ‫من‬ ‫حلفائهم‬ ‫فقتلنا‬. ‫وهزمناهم‬ ‫فقاتلناهم‬38
.‫علينا‬
‫فهجمنا‬. ‫سلبنا‬ ‫ليأخذوا‬ ‫الخامس‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫ماكير‬ ‫رجال‬ ‫علينا‬ ‫فجاء‬39
‫قبل‬ ‫فقتلناهم‬ ‫الجبابرة‬ ‫من‬ ‫جيش‬ ‫فيهم‬ ‫وكان‬ ‫شديدا‬ ‫قتال‬ ‫وغلبناهم‬ ‫عليهم‬
.‫المرج‬ ‫في‬ ‫يصمدوا‬ ‫أن‬
‫حافة‬ ‫من‬ ‫حجارة‬ ‫نساءهم‬ ‫علينا‬ ‫دحرجت‬ ‫مدينتهم‬ ‫إلى‬ ‫وصلنا‬ ‫ولما‬40
.‫عليه‬ ‫قائمة‬ ‫المدينة‬ ‫كانت‬ ‫الذي‬ ‫الجبل‬
‫ودمرنا‬ ‫المرتفمات‬ ‫على‬ ‫واستولينا‬ ‫المدينة‬ ‫وراء‬ ‫وشممون‬ ‫أنا‬ ‫وكنت‬41
.‫أيضا‬ ‫المدينة‬ ‫هذه‬
‫قادم‬ ‫عظيم‬ ‫جيش‬ ‫كان‬. ‫ممه‬ ‫جاعش‬ ‫مدينة‬ ‫ملك‬ ‫أن‬ ‫أخبرنا‬ ‫الغد‬ ‫وفي‬42
.‫علينا‬
.‫كحلفاء‬ ‫مدينتهم‬ ‫ودخلنا‬ ،‫أموريون‬ ‫بأننا‬ ‫ودان‬ ‫أنا‬ ‫فتظاهرت‬43
‫الرجال‬ ‫كل‬ ‫ودمرنا‬. ‫البواب‬ ‫لهم‬ ‫وفتحنا‬ ‫إخوتنا‬ ‫جاء‬ ‫الليل‬ ‫عمق‬ ‫وفي‬44
.‫الثلثة‬ ‫أسوارهم‬ ‫وهدمنا‬ ‫غنيمة‬ ‫لهم‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫وأخذنا‬ ‫وممتلكاتهم‬
.‫الممادين‬ ‫الملوك‬ ‫مادة‬ ‫كل‬ ‫كانت‬ ‫حيث‬ ‫ثمنا‬ ‫واقتربنا‬45
‫يقذفونني‬ ‫وكانوا‬. ‫القمة‬ ‫إلى‬ ‫عليهم‬ ‫واندفمت‬ ‫غضبت‬ ‫أهانوهم‬ ‫فإذ‬46
.‫والسهام‬ ‫بالحجارة‬
.‫لقتلوني‬ ‫ساعدني‬ ‫أخي‬ ‫دان‬ ‫أن‬ ‫ولول‬47
‫أخرى‬ ‫طريق‬ ‫في‬ ‫مروا‬ ‫ولما‬. ‫أجممين‬ ‫فهربوا‬ ‫بغضب‬ ‫عليهم‬ ‫فأتينا‬48
.‫فصالحهم‬ ‫أبي‬ ‫حاربوا‬
‫إليهم‬ ‫ورددنا‬ ‫الجزية‬ ‫تحت‬ ‫لنا‬ ‫كانوا‬ ‫بل‬ ‫ضررا‬ ‫بهم‬ ‫نلحق‬ ‫ولم‬49
.‫غنيمتهم‬
.‫بابائيل‬ ‫بنى‬ ‫وأبي‬ ‫ثمنا‬ ‫بنيت‬ ‫وأنا‬50
‫وكان‬. ‫الحرب‬ ‫هذه‬ ‫وقمت‬ ‫عندما‬ ‫عمري‬ ‫من‬ ‫المشرين‬ ‫في‬ ‫كنت‬51
.‫واخوتي‬ ‫انا‬ ‫يخافونني‬ ‫الكنمانيون‬
.‫المدلمي‬ ‫ايرام‬ ‫الرعاة‬ ‫رئيس‬ ‫لي‬ ‫وكان‬ ‫كثيرة‬ ‫ماشية‬ ‫عندي‬ ‫وكان‬52
. ‫وليمة‬ ‫لنا‬ ‫وعمل‬ ‫وكلمنا‬. ‫عدلم‬ ‫ملك‬ ‫برسابا‬ ‫رأيت‬ ‫إليه‬ ‫ذهبت‬ ‫ولما‬53
.‫زوجة‬ ‫ابنته‬ ‫بثشوع‬ ‫أعطاني‬ ‫سخنت‬ ‫ولما‬
‫شيلة‬ ‫لن‬ ،‫منهم‬ ‫اثنين‬ ‫الرب‬ ‫وضرب‬. ‫وشيلة‬ ‫وأونان‬ ‫عيرا‬ ‫لي‬ ‫فولدت‬54
.‫بنوه‬ ‫وأنتم‬ ،‫عاش‬
2 ‫الفصل‬
‫من‬ ‫أسوار‬ ‫ذات‬ ‫مدينة‬ ‫وهي‬ ،‫الثرية‬ ‫الكتشافات‬ ‫بمض‬ ‫يهوذا‬ ‫ويصف‬
.‫مغامرة‬ ‫مع‬ ‫لقاء‬ ‫لديه‬. ‫النحاس‬ ‫من‬ ‫وأبواب‬ ‫الحديد‬
‫بمد‬ ،‫ممنا‬ ‫وبنيه‬ ‫أخيه‬ ‫عيسو‬ ‫مع‬ ‫سنة‬ ‫عشرة‬ ‫ثماني‬ ‫سلم‬ ‫في‬ ‫أبي‬ ‫وأقام‬1
.‫لبان‬ ‫من‬ ‫النهرين‬ ‫أرام‬ ‫من‬ ‫جئنا‬ ‫أن‬
‫جاء‬ ،‫حياتي‬ ‫من‬ ‫الربمين‬ ‫السنة‬ ‫في‬ ،‫سنة‬ ‫عشرة‬ ‫ثماني‬ ‫تمت‬ ‫ولما‬2
.‫وشديد‬ ‫جبار‬ ‫بشمب‬ ‫أبي‬ ‫أخي‬ ‫عيسو‬ ‫علينا‬
‫وأثناء‬ ،‫سمير‬ ‫جبل‬ ‫إلى‬ ‫جريحا‬ ‫فنقله‬ ،‫بسهم‬ ‫عيسو‬ ‫يمقوب‬ ‫وضرب‬3
.‫أنونيرام‬ ‫في‬ ‫مات‬ ‫ذهابه‬
.‫عيسو‬ ‫بني‬ ‫فتبمنا‬4
‫من‬ ‫نتمكن‬ ‫ولم‬. ‫نحاس‬ ‫من‬ ‫وأبوابها‬ ‫حديد‬ ‫من‬ ‫أسوارها‬ ‫مدينة‬ ‫لهم‬ ‫وكان‬5
.‫وحاصرناها‬ ‫حولها‬ ‫وخيمنا‬ ‫دخولها‬
‫من‬ ‫مرأى‬ ‫على‬ ‫سلم‬ ‫بإعداد‬ ‫قمت‬ ،‫يوما‬ ‫عشرين‬ ‫في‬ ‫لنا‬ ‫يفتحوا‬ ‫لم‬ ‫ولما‬6
‫وزنها‬ ‫يزيد‬ ‫التي‬ ‫الحجارة‬ ‫متحمل‬ ،‫رأسي‬ ‫على‬ ‫بترس‬ ‫وصمدت‬ ‫الجميع‬
.‫أبطالهم‬ ‫من‬ ‫أربمة‬ ‫وقتلت‬. ‫وزنات‬ ‫ثلث‬ ‫عن‬
.‫آخرين‬ ‫ستة‬ ‫وجاد‬ ‫رأوبين‬ ‫وقتل‬7
.‫الجزية‬ ‫تحت‬ ‫وقبلناهم‬ ‫أبينا‬ ‫مع‬ ‫فتشاورنا‬. ‫الصلح‬ ‫منا‬ ‫فطلبوا‬8

3. ‫كر‬ ‫مئة‬ ‫وخمس‬ ‫زيت‬ ‫بث‬ ‫مئة‬ ‫وخمس‬ ‫قمح‬ ‫كر‬ ‫مئة‬ ‫خمس‬ ‫واعطونا‬9
.‫مصر‬ ‫الى‬ ‫نزولنا‬ ‫عند‬ ‫المجاعة‬ ‫الى‬ ‫خمر‬
،‫النهرين‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫من‬ ‫لثامار‬ ‫زوجة‬ ‫عير‬ ‫ابني‬ ‫اتخذ‬ ‫المور‬ ‫هذه‬ ‫وبمد‬10
.‫أرام‬ ‫ابنة‬
‫أرض‬ ‫من‬ ‫ليست‬ ‫لنها‬ ‫ثامار‬ ‫إلى‬ ‫محتاجا‬ ‫وكان‬ ‫شريرا‬ ‫عير‬ ‫وكان‬11
.‫كنمان‬
.‫الرب‬ ‫ملك‬ ‫ضربه‬ ‫الثالثة‬ ‫الليلة‬ ‫وفي‬12
.‫بنون‬ ‫له‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يشأ‬ ‫لم‬ ‫لنه‬ ،‫الرديء‬ ‫أمه‬ ‫مكر‬ ‫مثل‬ ‫يمرفها‬ ‫ولم‬13
،‫يمرفها‬ ‫لم‬ ‫بالشر‬ ‫ي‬‫ا‬‫أيض‬ ‫وهو‬. ‫زوجة‬ ‫أونان‬ ‫أعطيتها‬ ‫المرس‬ ‫أيام‬ ‫وفي‬14
.‫سنة‬ ‫ممها‬ ‫أقام‬ ‫أنه‬ ‫مع‬
‫أمه‬ ‫أمر‬ ‫حسب‬ ‫الرض‬ ‫على‬ ‫البذار‬ ‫وأراق‬ ‫عليها‬ ‫دخل‬ ‫هددته‬ ‫ولما‬15
.‫بالشر‬ ‫أيضا‬ ‫هو‬ ‫ومات‬
‫على‬ ‫ا‬‫ي‬‫شر‬ ‫عملت‬ ‫لنها‬. ‫أمه‬ ‫تسمح‬ ‫فلم‬ ‫أيضا‬ ‫شيلة‬ ‫أعطيها‬ ‫أن‬ ‫فأردت‬16
.‫يا‬‫ض‬‫أي‬ ‫هي‬ ‫كما‬ ‫كنمان‬ ‫بنات‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫لنها‬ ،‫ثامار‬
‫أعمت‬ ‫الشباب‬ ‫نزوة‬ ‫ولكن‬ ،‫شرير‬ ‫الكنمانيين‬ ‫جنس‬ ‫أن‬ ‫وعلمت‬17
.‫ذهني‬
‫ولم‬ ‫فأخذتها‬ ‫خدعتها‬ ‫الخمر‬ ‫سكر‬ ‫من‬ ‫خمرا‬ ‫تسكب‬ ‫رأيتها‬ ‫ولما‬18
.‫أبي‬ ‫ينصحني‬
.‫كنمان‬ ‫من‬ ‫زوجة‬ ‫لشيلة‬ ‫وأخذت‬ ‫ذهبت‬ ‫غيابي‬ ‫وفي‬19
.‫نفسي‬ ‫ضيق‬ ‫في‬ ‫لمنتها‬ ‫فملت‬ ‫بما‬ ‫علمت‬ ‫ولما‬20
.‫وأبناؤها‬ ‫هي‬ ‫بإثمها‬ ‫ماتت‬ ‫أيضا‬ ‫وهي‬21
‫أنني‬ ‫سنتين‬ ‫بمد‬ ،‫أرملة‬ ‫وهي‬ ،‫ثامار‬ ‫سممت‬ ،‫المور‬ ‫هذه‬ ‫وبمد‬22
‫عينايم‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫وجلست‬ ،‫المرس‬ ‫بملبس‬ ‫فتزينت‬ ،‫غنمي‬ ‫لجز‬ ‫صاعد‬
.‫الباب‬ ‫عند‬
‫تزني‬ ‫تجلس‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫تتزوج‬ ‫التي‬ ‫أن‬ ‫الموريين‬ ‫سنة‬ ‫كانت‬ ‫لنه‬23
.‫الباب‬ ‫عند‬ ‫أيام‬ ‫سبمة‬
‫بطريقة‬ ‫جمالها‬ ‫خدعني‬ ‫وقد‬. ‫أعرفها‬ ‫ولم‬ ‫بالخمر‬ ‫سكرانا‬ ‫فكنت‬24
.‫زينتها‬
.‫عليك‬ ‫أدخل‬ ‫دعيني‬: ‫وقلت‬ ‫إليها‬ ‫فالتفت‬25
.‫مملكتي‬ ‫وتاج‬ ‫ومنطقتي‬ ‫عصاي‬ ‫ورهنتها‬. ‫تمطيني‬ ‫ماذا‬ ‫فقالت‬26
.‫فحبلت‬ ‫عليها‬ ‫فدخلت‬27
‫سرا‬ ‫وعودي‬ ‫أرسلت‬ ‫لكنها‬. ‫أقتلها‬ ‫أن‬ ‫أردت‬ ‫فملت‬ ‫بما‬ ‫علمت‬ ‫ولما‬28
.‫وأخجلتني‬
‫كنت‬ ‫حين‬ ‫به‬ ‫تكلمت‬ ‫الذي‬ ‫السري‬ ‫الكلم‬ ‫ايضا‬ ‫سممت‬ ‫دعوتها‬ ‫ولما‬29
‫قبل‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫ذلك‬ ‫لن‬ ،‫أقتلها‬ ‫أن‬ ‫أقدر‬ ‫ولم‬. ‫سكري‬ ‫في‬ ‫ممها‬ ‫مضطجما‬
.‫الرب‬
.‫اخرى‬ ‫امرأة‬ ‫من‬ ‫الرهن‬ ‫اخذت‬ ‫اذ‬ ‫بمكر‬ ‫ذلك‬ ‫تفمل‬ ‫لملها‬ ‫قلت‬ ‫لني‬30
‫كل‬ ‫في‬ ‫الرجس‬ ‫هذا‬ ‫عملت‬ ‫لني‬ ‫حياتي‬ ‫في‬ ‫منها‬ ‫أقترب‬ ‫أعود‬ ‫ولم‬31
.‫إسرائيل‬
‫آخر‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫أتت‬ ‫لنها‬ ‫زانية‬ ‫الباب‬ ‫في‬ ‫ليس‬ ‫المدينة‬ ‫في‬ ‫الذين‬ ‫وقال‬32
.‫الباب‬ ‫في‬ ‫زمانا‬ ‫وجلست‬
.‫عليها‬ ‫دخلت‬ ‫أني‬ ‫يملم‬ ‫لم‬ ‫أحدا‬ ‫أن‬ ‫فظننت‬33
.‫المجاعة‬ ‫بسبب‬ ‫يوسف‬ ‫إلى‬ ‫مصر‬ ‫أنا‬ ‫أتينا‬ ‫هذا‬ ‫وبمد‬34
‫وسبمين‬ ‫ا‬‫ي‬‫ث‬‫ثل‬ ‫مصر‬ ‫في‬ ‫وأقمت‬ ،‫سنة‬ ‫وأربمين‬ ‫يا‬‫ت‬‫س‬ ‫عمري‬ ‫وكان‬35
.‫سنة‬
3 ‫الفصل‬
‫السكران‬ ‫لن‬. "‫مزدوجين‬ ‫شرين‬ ‫باعتبارهما‬ ‫والشهوة‬ ‫الخمر‬ ‫بمدم‬ ‫ينصح‬
13). ‫"الية‬. (‫أحدا‬ ‫يهاب‬ ‫ل‬
‫لتمملوا‬ ‫كلمي‬ ‫واحفظوا‬ ،‫أبيكم‬ ‫ليهوذا‬ ‫اسمموا‬ ،‫بني‬ ‫يا‬ ‫أوصيكم‬ ‫والن‬1
.‫ا‬ ‫وصايا‬ ‫وتحفظوا‬ ،‫الرب‬ ‫أحكام‬ ‫جميع‬
. ‫القلب‬ ‫بشموخ‬ ‫أفكاركم‬ ‫تصورات‬ ‫في‬ ‫ول‬ ‫شهواتكم‬ ‫بحسب‬ ‫تسلكوا‬ ‫ول‬2
‫عيني‬ ‫في‬ ‫شر‬ ‫يا‬‫ض‬‫أي‬ ‫هذا‬ ‫لن‬ ،‫شبابك‬ ‫وقوة‬ ‫شبابك‬ ‫بأعمال‬ ‫تفتخر‬ ‫ول‬
.‫الرب‬
‫في‬ ‫جميلة‬ ‫امرأة‬ ‫وجه‬ ‫يغرني‬ ‫لم‬ ‫أنه‬ ‫أيضا‬ ‫أفتخر‬ ‫كنت‬ ‫أنني‬ ‫وبما‬3
‫علي‬ ‫ظهرت‬ ‫فقد‬ ،‫أبي‬ ‫امرأة‬ ‫بلهة‬ ‫على‬ ‫أخي‬ ‫رأوبين‬ ‫ووبخت‬ ،‫الحروب‬
‫التي‬ ‫وثامار‬ ،‫الكنماني‬ ‫بثشوع‬ ‫مع‬ ‫اضطجمت‬ ‫حتى‬ ‫والزنا‬ ‫الغيرة‬ ‫أرواح‬
.‫لبنائي‬ ‫مخطوبة‬ ‫كانت‬
.‫ابنتك‬ ‫آخذ‬ ‫وهكذا‬ ،‫أبي‬ ‫مع‬ ‫أتشاور‬ ‫أنا‬: ‫لحمي‬ ‫قلت‬ ‫لني‬4
‫كان‬ ‫لنه‬. ‫الذهب‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫نهاية‬ ‫ل‬ ‫مخزونا‬ ‫ابنته‬ ‫لجل‬ ‫اراني‬ ‫بل‬ ‫يرد‬ ‫ولم‬5
.‫ملكا‬
.‫النساء‬ ‫بزينة‬ ‫الميد‬ ‫في‬ ‫خمرا‬ ‫لنا‬ ‫وسكبت‬ ،‫واللؤلؤ‬ ‫بالذهب‬ ‫وزينها‬6
.‫قلبي‬ ‫أعمت‬ ‫واللذة‬ ‫عيني‬ ‫ازالت‬ ‫فالخمر‬7
‫آبائي‬ ‫ووصية‬ ‫الرب‬ ‫قول‬ ‫وتمديت‬ ‫ممها‬ ‫واضطجمت‬ ‫فمشقتها‬8
.‫زوجة‬ ‫واتخذتها‬
.‫بأولدها‬ ‫أفرح‬ ‫لم‬ ‫إذ‬ ،‫قلبي‬ ‫تصور‬ ‫حسب‬ ‫الرب‬ ‫فكافأني‬9
‫يصرف‬ ‫الخمر‬ ‫فإن‬. ‫بالخمر‬ ‫تسكروا‬ ‫ل‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫لكم‬ ‫أقول‬ ‫والن‬10
.‫الضلل‬ ‫إلى‬ ‫الميون‬ ‫ويقود‬ ،‫الشهوة‬ ‫شهوة‬ ‫ويثير‬ ،‫الحق‬ ‫عن‬ ‫المقل‬
‫ينزعان‬ ‫يا‬‫ض‬‫أي‬ ‫هذين‬ ‫فإن‬. ‫المقل‬ ‫لمتمة‬ ‫خادما‬ ‫الخمر‬ ‫له‬ ‫الزنا‬ ‫روح‬ ‫فإن‬11
.‫النسان‬ ‫فكر‬
‫نجسة‬ ‫بأفكار‬ ‫المقل‬ ‫يفسد‬ ‫فإنه‬ ،‫للسكر‬ ‫الخمر‬ ‫أحد‬ ‫شرب‬ ‫إذا‬ ‫لنه‬12
‫الشهوة‬ ‫مناسبة‬ ‫وجدت‬ ‫فإن‬. ‫الجسدي‬ ‫التحاد‬ ‫إلى‬ ‫الجسد‬ ‫ويسخن‬ ،‫للزنا‬
.‫يخجل‬ ‫ول‬ ‫الخطية‬ ‫عمل‬
.‫أحدا‬ ‫يهاب‬ ‫ل‬ ‫السكران‬ ‫لن‬. ‫بني‬ ‫يا‬ ‫المخمور‬ ‫الرجل‬ ‫هو‬ ‫هذا‬13
،‫المدينة‬ ‫في‬ ‫الذي‬ ‫الجمع‬ ‫من‬ ‫أخجل‬ ‫لم‬ ‫حتى‬ ،‫أضللت‬ ‫قد‬ ‫أيضا‬ ‫أنا‬ ‫فها‬14
،‫عظيمة‬ ‫خطيئة‬ ‫وارتكبت‬ ،‫الجميع‬ ‫أعين‬ ‫أمام‬ ‫ثامار‬ ‫إلى‬ ‫ملت‬ ‫لني‬
.‫أبنائي‬ ‫عار‬ ‫من‬ ‫الغطاء‬ ‫وكشفت‬
.‫كنمانية‬ ‫امرأة‬ ‫فاتخذت‬ ،‫ا‬ ‫وصية‬ ‫أحترم‬ ‫لم‬ ‫الخمر‬ ‫شربت‬ ‫بمدما‬15
‫وفي‬. ‫بني‬ ‫يا‬ ‫كثير‬ ‫تمقل‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫الخمر‬ ‫يشرب‬ ‫الذي‬ ‫الرجل‬ ‫فإن‬16
‫على‬ ‫محافظا‬ ‫دام‬ ‫ما‬ ‫يشرب‬ ‫أن‬ ‫للرجل‬ ‫يجوز‬ ،‫الخمر‬ ‫شرب‬ ‫في‬ ‫تقدير‬ ‫هذا‬
.‫الحياء‬
‫السكير‬ ‫ويجمل‬ ،‫الغش‬ ‫روح‬ ‫عقله‬ ‫يهاجم‬ ،‫الحد‬ ‫هذا‬ ‫تجاوز‬ ‫إذا‬ ‫ولكن‬17
‫ويحسب‬ ،‫بخزيه‬ ‫يفتخر‬ ‫بل‬ ،‫يخجل‬ ‫ول‬ ،‫ويذنب‬ ،‫قبيح‬ ‫كلم‬ ‫في‬ ‫يتكلم‬
.‫ا‬‫ي‬‫م‬‫مكر‬ ‫نفسه‬
.‫أهان‬ ‫إذا‬ ‫يخجل‬ ‫ول‬ ،‫خسر‬ ‫إذا‬ ‫يملم‬ ‫ل‬ ‫يزني‬ ‫الذي‬18
‫عبدا‬ ‫صار‬ ‫لنه‬ ‫ملكه‬ ‫من‬ ‫يتجرد‬ ‫فإنه‬ ،‫وزنى‬ ‫ملكا‬ ‫أحد‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ‫لنه‬19
.‫أيضا‬ ‫أنا‬ ‫عانيت‬ ‫كما‬ ،‫للزنى‬
‫وتاجي‬. ‫قوتي‬ ‫هي‬ ‫ومنطقتي‬. ‫سبطي‬ ‫موطئ‬ ‫عصاي‬ ‫اعطيت‬ ‫لني‬20
.‫مملكتي‬ ‫مجد‬ ‫أي‬
‫شيخوختي‬ ‫حتى‬ ‫آكل‬ ‫لم‬ ‫ا‬‫ي‬‫م‬‫ولح‬ ‫ا‬‫ي‬‫خمر‬. ‫المور‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫ندمت‬ ‫وأنا‬21
.‫ا‬‫ي‬‫ح‬‫فر‬ ‫أرى‬ ‫ولم‬
‫إلى‬ ‫الفقير‬ ‫وعلى‬ ‫الملك‬ ‫على‬ ‫يتسلطن‬ ‫النساء‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫ملك‬ ‫وأراني‬22
.‫البد‬
‫القليل‬ ‫الفقير‬ ‫ومن‬ ‫جبروته‬ ‫الباس‬ ‫ومن‬ ‫مجده‬ ‫الملك‬ ‫من‬ ‫وينزعون‬23
.‫فقره‬ ‫يسد‬ ‫الذي‬
‫أرواح‬ ‫أربمة‬ ‫فيها‬ ‫لن‬. ‫الخمر‬ ‫في‬ ‫الصحيح‬ ‫الحد‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫فاحفظوا‬24
.‫القبيح‬ ‫والربح‬ ‫والسراف‬ ‫والشهوة‬ ‫الشهوة‬: ‫شريرة‬
.‫ا‬ ‫خوف‬ ‫في‬ ‫فتواضموا‬ ،‫بفرح‬ ‫الخمر‬ ‫تشربون‬ ‫كنتم‬ ‫إذا‬25
‫ويتسلل‬ ‫السكر‬ ‫يأتي‬ ‫فإنه‬ ،‫فرحكم‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫خوف‬ ‫ذهب‬ ‫إذا‬ ‫لنه‬26
.‫المجون‬
‫لئل‬ ،‫البتة‬ ‫الخمر‬ ‫تمسوا‬ ‫فل‬ ،‫بالتمقل‬ ‫تميشوا‬ ‫أن‬ ‫أردتم‬ ‫إن‬ ‫ولكن‬27
‫فتهلكوا‬ ،‫ا‬ ‫وصايا‬ ‫وتمديات‬ ‫والشتائم‬ ‫والخصام‬ ‫الشتائم‬ ‫بكلم‬ ‫تخطئوا‬
.‫أوانكم‬ ‫قبل‬
‫ا‬ ‫وصايا‬ ‫أيضا‬ ‫كشفت‬ ‫كما‬ ،‫والناس‬ ‫ا‬ ‫أسرار‬ ‫تكشف‬ ‫والخمر‬28
‫ل‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫أمرني‬ ‫التي‬ ‫بثشوع‬ ‫الكنمانية‬ ‫للمرأة‬ ‫أبي‬ ‫يمقوب‬ ‫وأسرار‬
.‫أكشفها‬
.‫وبلبلة‬ ‫حرب‬ ‫سبب‬ ‫والخمر‬29
‫جمال‬ ‫إلى‬ ‫تنظروا‬ ‫ول‬ ‫المال‬ ‫تحبوا‬ ‫ل‬ ‫أن‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫أوصيكم‬ ‫والن‬30
.‫الكنماني‬ ‫بثشوع‬ ‫إلى‬ ‫ضللت‬ ‫والجمال‬ ‫المال‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫لني‬. ‫النساء‬
.‫الشر‬ ‫في‬ ‫جنسي‬ ‫يسقط‬ ‫المرين‬ ‫هذين‬ ‫بسبب‬ ‫أنه‬ ‫أعلم‬ ‫فإني‬31

4. ‫التي‬ ‫يهوذا‬ ‫مملكة‬ ‫ويصغرون‬ ‫يفسدون‬ ‫أبنائي‬ ‫من‬ ‫الحكماء‬ ‫حتى‬ ‫لنه‬32
.‫لبي‬ ‫طاعتي‬ ‫بسبب‬ ‫الرب‬ ‫أعطانيها‬
‫أمر‬ ‫كانت‬ ‫مهما‬ ‫الشياء‬ ‫لجميع‬. ‫أبي‬ ‫يمقوب‬ ‫قط‬ ‫أحزن‬ ‫لم‬ ‫لني‬33
.‫ففملت‬
‫يمقوب‬ ‫وباركني‬ ،‫إسرائيل‬ ‫على‬ ‫لملك‬ ‫أبي‬ ‫أبو‬ ‫إسحق‬ ‫وباركني‬34
.‫كذلك‬
.‫الملكوت‬ ‫يقوم‬ ‫مني‬ ‫أنه‬ ‫أعلم‬ ‫وأنا‬35
.‫الخيرة‬ ‫اليام‬ ‫في‬ ‫ستفملونه‬ ‫الذي‬ ‫الشر‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫أعلم‬ ‫وأنا‬36
.‫أبيكم‬ ‫ليهوذا‬ ‫واسمموا‬ ،‫المال‬ ‫ومحبة‬ ‫الزنا‬ ‫من‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫فتحفظوا‬37
‫وتملم‬ ،‫النفس‬ ‫ميل‬ ‫وتممي‬ ،‫ا‬ ‫شريمة‬ ‫عن‬ ‫تحيد‬ ‫المور‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬38
.‫قريبه‬ ‫يرحم‬ ‫أحدا‬ ‫تدع‬ ‫ول‬ ،‫التكبر‬
‫ويطردون‬ ،‫والضيق‬ ‫بالتمب‬ ‫ويضايقونه‬ ،‫خير‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ‫يسلبون‬39
.‫لحمه‬ ‫ويأكلون‬ ،‫النوم‬ ‫عنه‬
،‫يتكلم‬ ‫عندما‬ ‫للنبي‬ ‫يسمع‬ ‫ول‬ ،‫ا‬ ‫بركة‬ ‫يذكر‬ ‫ول‬. ‫ا‬ ‫ذبائح‬ ‫ويمنع‬40
.‫التقوى‬ ‫كلم‬ ‫ويبغض‬
‫لنهما‬ ،‫ا‬ ‫يطيع‬ ‫أن‬ ‫يستطيع‬ ‫ول‬ ،‫متضادتين‬ ‫لماطفتين‬ ‫عبد‬ ‫لنه‬41
.‫الليل‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫النهار‬ ‫في‬ ‫ويسير‬ ،‫نفسه‬ ‫أعما‬
‫يضلل‬ ‫عندما‬ ‫لنه‬. ‫الوثان‬ ‫عبادة‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫المال‬ ‫محبة‬ ،‫بني‬ ‫يا‬42
‫يملكه‬ ‫من‬ ‫يجمل‬ ‫مما‬ ،‫آلهة‬ ‫بآلهة‬ ‫ليسوا‬ ‫من‬ ‫يسمون‬ ‫فإنهم‬ ،‫بالمال‬ ‫الناس‬
.‫الجنون‬ ‫في‬ ‫يسقط‬
،‫أبي‬ ‫وطلبات‬ ‫ومذلتي‬ ‫توبتي‬ ‫ولول‬ ،‫أولدي‬ ‫خسرت‬ ‫المال‬ ‫أجل‬ ‫من‬43
.‫ولد‬ ‫بل‬ ‫مت‬ ‫لكنت‬
.‫بجهل‬ ‫ذلك‬ ‫فملت‬ ‫لني‬ ‫رحمهني‬ ‫آبائي‬ ‫إله‬ ‫لكن‬44
‫فسدت‬ ‫إذ‬ ،‫وكجسد‬ ‫كإنسان‬ ‫وأخطأت‬ ،‫أعماني‬ ‫الغش‬ ‫ورئيس‬45
.‫أقهر‬ ‫ل‬ ‫أنني‬ ‫أعتقد‬ ‫كنت‬ ‫عندما‬ ‫ضمفي‬ ‫وتملمت‬. ‫بالخطايا‬
‫وروح‬ ‫الحق‬ ‫روح‬: ‫النسان‬ ‫ينتظران‬ ‫روحين‬ ‫أن‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫فاعلموا‬46
.‫الغش‬
.‫يشاء‬ ‫حيث‬ ‫يتجه‬ ‫أن‬ ‫له‬ ‫الذي‬ ‫المقل‬ ‫فهم‬ ‫روح‬ ‫الوسط‬ ‫وفي‬47
‫كل‬ ‫يملم‬ ‫والرب‬ ‫الناس‬ ‫قلوب‬ ‫في‬ ‫مكتوبة‬ ‫الغش‬ ‫واعمال‬ ‫الحق‬ ‫واعمال‬
.‫منهم‬ ‫واحد‬
‫مكتوبة‬ ‫نفسه‬ ‫القلب‬ ‫على‬ ‫لنها‬. ‫الناس‬ ‫أعمال‬ ‫فيه‬ ‫تخفى‬ ‫وقت‬ ‫وليس‬49
.‫الرب‬ ‫أمام‬
‫والخاطئ‬. ‫الجميع‬ ‫على‬ ‫ويشتكي‬ ‫شيء‬ ‫لكل‬ ‫يشهد‬ ‫الحق‬ ‫وروح‬50
.‫القاضي‬ ‫إلى‬ ‫وجهه‬ ‫يرفع‬ ‫أن‬ ‫يستطيع‬ ‫ول‬ ‫قلبه‬ ‫من‬ ‫يحترق‬
4 ‫الفصل‬
‫بأخلق‬ ‫يتملق‬ ‫فيما‬ ‫رهيبة‬ ‫ونبوة‬ ‫للستبداد‬ ‫ا‬‫ي‬‫ي‬‫ح‬ ‫ا‬‫ي‬‫ه‬‫تشبي‬ ‫يوجه‬ ‫يهوذا‬
.‫مستمميه‬
‫ترتفموا‬ ‫ول‬ ،‫تثبتوا‬ ‫لكي‬ ‫لوي‬ ‫تحبوا‬ ‫أن‬ ‫أوصيكم‬ ‫أنا‬ ،‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫والن‬1
.‫تهلكوا‬ ‫لئل‬ ‫عليه‬
‫تحت‬ ‫المملكة‬ ‫وجمل‬ ،‫الكهنوت‬ ‫وله‬ ‫الملكوت‬ ‫أعطاني‬ ‫الرب‬ ‫لي‬ ‫لن‬2
.‫الكهنوت‬
.‫السموات‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫له‬. ‫الرض‬ ‫على‬ ‫ما‬ ‫أعطاني‬3
‫المملكة‬ ‫فوق‬ ‫ا‬ ‫كهنوت‬ ‫كذلك‬ ‫الرض‬ ‫عن‬ ‫السماء‬ ‫علت‬ ‫كما‬4
‫المملكة‬ ‫عليه‬ ‫وتسلطت‬ ‫الرب‬ ‫من‬ ‫بالخطية‬ ‫سقط‬ ‫إذا‬ ‫إل‬ ،‫الرضية‬
.‫الرضية‬
‫ويأكل‬ ‫إليه‬ ‫ليقترب‬ ‫دونك‬ ‫اختاره‬ ‫قد‬ ‫الرب‬ ‫إن‬: ‫لي‬ ‫قال‬ ‫الرب‬ ‫ملك‬ ‫لن‬5
‫ملكا‬ ‫تكون‬ ‫أنت‬ ‫بل‬. ‫إسرائيل‬ ‫بني‬ ‫خيار‬ ‫باكورات‬ ‫له‬ ‫ويقدم‬ ‫مائدته‬ ‫من‬
.‫ليمقوب‬
.‫كالبحر‬ ‫فيهم‬ ‫وتكون‬6
‫والبمض‬ ‫البمض‬ ‫فيسبي‬ ،‫والظالمون‬ ‫البرار‬ ‫البحر‬ ‫في‬ ‫يلقى‬ ‫كما‬ ‫لنه‬7
‫إلى‬ ‫سيفتقرون‬ ‫البمض‬: ‫الناس‬ ‫من‬ ‫جنس‬ ‫كل‬ ‫فيك‬ ‫يكون‬ ‫كذلك‬ ،‫يستغنى‬
.‫الخرين‬ ‫ممتلكات‬. ‫بالنهب‬ ‫يستغنون‬ ‫الخر‬ ‫والبمض‬ ،‫السبي‬
.‫البحر‬ ‫وحوش‬ ‫مثل‬ ‫يكونون‬ ‫الملوك‬ ‫لن‬8
‫وينهبون‬. ‫الحرار‬ ‫وبنات‬ ‫بني‬ ‫يستمبدون‬. ‫كالسمك‬ ‫الناس‬ ‫يبلمون‬9
.‫والموال‬ ‫والمواشي‬ ‫والراضي‬ ‫البيوت‬
‫الشر‬ ‫في‬ ‫فيتقدمون‬. ‫ظلما‬ ‫والكراكي‬ ‫الغربان‬ ‫كثيرين‬ ‫لحوم‬ ‫ويرعون‬10
‫جميع‬ ‫ويضطهدون‬ ،‫كالماصفة‬ ‫كذبة‬ ‫أنبياء‬ ‫ويكون‬ ،‫المرتفع‬ ‫الطمع‬ ‫في‬
.‫البرار‬
.‫بمض‬ ‫على‬ ‫بمضهم‬ ‫النقسامات‬ ‫عليهم‬ ‫الرب‬ ‫فيجلب‬11
‫تنتهي‬ ‫آخر‬ ‫جنس‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫وبين‬. ‫إسرائيل‬ ‫في‬ ‫دائمة‬ ‫حروب‬ ‫وتكون‬12
.‫إسرائيل‬ ‫خلص‬ ‫يأتي‬ ‫حتى‬ ‫مملكتي‬
.‫بسلم‬ ‫المم‬ ‫وجميع‬ ‫يمقوب‬ ‫ليستريح‬ ،‫البر‬ ‫إله‬ ‫ظهور‬ ‫إلى‬13
‫ينقض‬ ‫ل‬ ‫أنه‬ ‫بقسم‬ ‫لي‬ ‫علم‬ ‫الرب‬ ‫لن‬. ‫البد‬ ‫إلى‬ ‫مملكتي‬ ‫قوة‬ ‫ويحفظ‬14
.‫البد‬ ‫إلى‬ ‫نسلي‬ ‫من‬ ‫المملكة‬
‫وعبادة‬ ‫وسحركم‬ ‫رذيلتكم‬ ‫بسبب‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫كثيرا‬ ‫حزنت‬ ‫والن‬15
‫والمرافين‬ ‫التوابع‬ ‫أصحاب‬ ‫باتباعكم‬ ،‫المملكة‬ ‫ضد‬ ‫تمملونها‬ ‫التي‬ ‫الوثان‬
.‫الضلل‬ ‫وشياطين‬
.‫المم‬ ‫برجاسات‬ ‫وتختلطون‬ ‫وزانيات‬ ‫مغنيات‬ ‫بناتكم‬ ‫تجملون‬16
‫والسيف‬ ‫والموت‬ ‫والوبا‬ ‫الجوع‬ ‫عليكم‬ ‫الرب‬ ‫يجلب‬ ‫أجلها‬ ‫من‬ ‫التي‬17
‫النساء‬ ‫واغتصاب‬ ‫الطفال‬ ‫وقتل‬ ‫الصدقاء‬ ‫وشتيمة‬ ‫العداء‬ ‫وحصار‬
‫بين‬ ‫واستمبادكم‬ ‫الرض‬ ‫خراب‬ ‫ل‬ ‫الهيكل‬ ‫وحرق‬ ‫الممتلكات‬ ‫ونهب‬
.‫المم‬
.‫نسائه‬ ‫يخصي‬ ‫من‬ ‫ومنكم‬ ‫فيصنمون‬18
‫وصاياه‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫وتسلكوا‬ ‫كامل‬ ‫بقلب‬ ‫وتتوبوا‬ ‫الرب‬ ‫يفتقدكم‬ ‫حتى‬19
.‫المم‬ ‫بين‬ ‫السبي‬ ‫من‬ ‫ويصمدكم‬
،‫بالسلم‬ ‫يمقوب‬ ‫من‬ ‫كوكب‬ ‫لك‬ ‫يطلع‬ ‫المور‬ ‫هذه‬ ‫وبمد‬20
،‫البر‬ ‫كشمس‬ ‫زرعي‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫ويقوم‬21
.‫والبر‬ ‫الوداعة‬ ‫في‬ ‫البشر‬ ‫بني‬ ‫مع‬ ‫السلوك‬22
.‫خطية‬ ‫فيه‬ ‫توجد‬ ‫ول‬23
‫عليكم‬ ‫فيسكب‬. ‫القدوس‬ ‫الب‬ ‫بركة‬ ‫روح‬ ‫ليسكب‬ ‫السموات‬ ‫له‬ ‫وتنفتح‬24
.‫النممة‬ ‫روح‬
.‫وآخرا‬ ‫أول‬ ‫وصاياه‬ ‫في‬ ‫وتسلكون‬ ،‫بالحق‬ ‫أبناء‬ ‫له‬ ‫وتكونون‬25
‫تنبت‬ ‫ومنه‬. ‫ساق‬ ‫ينشأ‬ ‫أصلك‬ ‫ومن‬. ‫مملكتي‬ ‫قضيب‬ ‫يسطع‬ ‫حينئذ‬26
.‫الرب‬ ‫يدعون‬ ‫الذين‬ ‫كل‬ ‫ويخلص‬ ‫ليدين‬ ‫للمم‬ ‫البر‬ ‫عصا‬
‫وأنا‬. ‫الحياة‬ ‫إلى‬ ‫ويمقوب‬ ‫وإسحاق‬ ‫إبراهيم‬ ‫سيقوم‬ ‫المور‬ ‫هذه‬ ‫وبمد‬27
:‫إسرائيل‬ ‫أسباط‬ ‫رؤساء‬ ‫سنكون‬ ‫وإخوتي‬
‫شممون‬ ،‫الرابع‬ ‫بنيامين‬ ،‫ثالثا‬ ‫يوسف‬ ،‫الثاني‬ ‫أنا‬ ،‫الول‬ ‫لوي‬28
.‫التوالي‬ ‫على‬ ‫وهكذا‬ ،‫السادس‬ ‫يساكر‬ ،‫الخامس‬
. ‫سممان‬ ‫يا‬ ‫المجد‬ ‫قوات‬. ‫الحضرة‬ ‫وملك‬ ‫لوي‬ ‫الرب‬ ‫وباركني‬29
. ‫يوسف‬ ‫الجبال‬. ‫زبولون‬ ‫البحر‬. ‫يساكر‬ ‫الرض‬. ‫رأوبين‬ ‫السماء‬
‫يا‬ ‫القمر‬. ‫جاد‬ ‫الشمس‬ ‫نفتالي؛‬ ،‫عدن‬. ‫دان‬ ‫رون‬‫ي‬‫ي‬‫الن‬. ‫بنيامين‬ ‫والمسكن‬
.‫عاشور‬
‫بل‬ ،‫بليمار‬ ‫غش‬ ‫روح‬ ‫يكون‬ ‫ول‬. ‫واحد‬ ‫ولسان‬ ‫الرب‬ ‫شمب‬ ‫وتكونون‬30
.‫البد‬ ‫إلى‬ ‫النار‬ ‫في‬ ‫يطرح‬
‫الرب‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫والفقراء‬ ،‫بفرح‬ ‫يقومون‬ ‫الحزن‬ ‫في‬ ‫ماتوا‬ ‫والذين‬31
.‫الحياة‬ ‫إلى‬ ‫يستيقظون‬ ‫الرب‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫ماتوا‬ ‫والذين‬ ،‫يستغنون‬
‫وجميع‬. ‫بابتهاج‬ ‫اسرائيل‬ ‫نسور‬ ‫وتطير‬ ‫بابتهاج‬ ‫يمقوب‬ ‫ايل‬ ‫وتركض‬32
.‫البد‬ ‫إلى‬ ‫الرب‬ ‫يمجدون‬ ‫الشمب‬
‫لكل‬ ‫رجاء‬ ‫يوجد‬ ‫لنه‬ ،‫الرب‬ ‫شريمة‬ ‫كل‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫فاحفظوا‬33
.‫بطرقه‬ ‫المتمسكين‬
‫عشرة‬ ‫وتسع‬ ‫مئة‬ ‫ابن‬ ‫أعينكم‬ ‫أمام‬ ‫اليوم‬ ‫أموت‬ ‫أنا‬ ‫ها‬: «‫لهم‬ ‫فقال‬34
».‫سنة‬
‫يفمله‬ ‫هذا‬ ‫لن‬ ،‫أحشائي‬ ‫يفتح‬ ‫ول‬ ،‫فاخرة‬ ‫بملبس‬ ‫أحد‬ ‫يدفنني‬ ‫ل‬35
.‫حبرون‬ ‫إلى‬ ‫ممك‬ ‫واصمدني‬. ‫الملوك‬
،‫به‬ ‫أوصاهم‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫حسب‬ ‫بنوه‬ ‫ففمل‬. ‫رقد‬ ‫هذا‬ ‫يهوذا‬ ‫قال‬ ‫ولما‬36
.‫حبرون‬ ‫في‬ ‫آبائه‬ ‫مع‬ ‫ودفنوه‬