Benjamin, the twelfth son of Jacob and Rachel, the baby of the family, turns philosopher and philanthropist.

2. 1‫الفصل‬
.‫ا‬‫ن‬ً‫ومحس‬ ‫ا‬‫ن‬ً‫ًيلسو‬ ‫أصبح‬، ‫العائلة‬ ‫طفل‬، ‫وراحيل‬ ‫ليعقوب‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫البن‬، ‫بًيامين‬
.‫سًة‬ ‫وعشرين‬ ‫وخمسا‬ ‫مئة‬ ‫عاش‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫به‬ ‫يعملوا‬ ‫أن‬ ‫بًيه‬ ‫أوصى‬ ‫الذي‬ ‫بًيامين‬ ‫الم‬ ‫نسخة‬1
.‫ليعقوب‬ ‫أنا‬ ‫اذلك‬، ‫شيخوخته‬ ‫ًي‬ ‫لبراهيم‬ ‫إسحق‬ ‫ولد‬ ‫اما‬: ‫وقال‬ ‫وقبلهم‬2
.‫جاريتها‬ ‫بلهة‬ ‫من‬ ‫أرضعت‬ ‫لذلك‬. ‫حليب‬ ‫لي‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫تضعًي‬ ‫وهي‬ ‫امي‬ ‫راحيل‬ ‫ماتت‬ ‫ومًذ‬3
‫عشر‬ ‫اثًي‬ ‫بصوم‬ ‫الرب‬ ‫إلى‬ ‫ت‬‫ل‬‫وصل‬. ‫يوسف‬ ‫ولدت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫سًة‬ ‫عشرة‬ ‫اثًتي‬ ‫عاقرا‬ ‫ظلت‬ ‫راحيل‬ ‫لن‬4
.‫وولدتًي‬ ‫وحبلت‬، ‫ن‬‫ا‬‫يوم‬
.‫لها‬ ‫ولدين‬ ‫يرى‬ ‫لكي‬ ‫يصلي‬ ‫واان‬، ‫اثيرا‬ ‫راحيل‬ ‫يحب‬ ‫اان‬ ‫أبي‬ ‫لن‬5
.‫أيام‬ ‫ابن‬ ‫أي‬، ‫بًيامين‬ ‫دعيت‬ ‫لذلك‬6
‫باعواني؟‬ ‫حين‬ ‫لبي‬ ‫قالوا‬ ‫ماذا‬: ‫لي‬ ‫قال‬، ‫أخي‬ ‫وعرًًي‬ ‫يوسف‬ ‫إلى‬ ‫مصر‬ ‫إلى‬ ‫ذهبت‬ ‫ولما‬7
.‫ابًك‬ ‫قميص‬ ‫هذا‬ ‫هل‬ ‫اعرف‬ ‫قائلين‬ ‫وارسلوا‬ ‫بالدم‬ ‫ثوبك‬ ‫بلبلوا‬ ‫له‬ ‫ًقلت‬8
‫ا‬‫ن‬‫مئزر‬ ‫ًأعطوني‬، ‫للسماعيليين‬ ‫وأعطوني‬ ‫قميصي‬ ‫عًي‬ ‫نزعوا‬ ‫عًدما‬، ‫أخي‬ ‫يا‬ ‫ا‬‫ن‬‫ض‬‫أي‬ ‫هكذا‬: ‫لي‬ ‫ًقال‬9
.‫أهرب‬ ‫أن‬ ‫مًي‬ ‫وطلبوا‬ ‫وجلدوني‬
.‫وقتله‬ ‫أسد‬ ‫استقبله‬، ‫بالعصا‬ ‫ضربًي‬ ‫ممن‬ ‫واحد‬ ‫واان‬10
.‫رًاقه‬ ‫ًخاف‬11
‫بالرجل‬ ‫ن‬ً‫اقتدا‬، ‫وصاياه‬ ‫وتحفظون‬، ‫والرض‬ ً‫السما‬ ‫إله‬ ‫الرب‬ ‫تحبون‬، ‫أولدي‬ ‫يا‬، ‫ا‬‫ن‬‫ض‬‫أي‬ ‫أنتم‬ ‫ًهل‬12
.‫يوسف‬ ‫والقديس‬ ‫الصالح‬
.‫باستقامة‬ ً‫شي‬ ‫ال‬ ‫يرى‬ ‫بالصواب‬ ‫عقله‬ ‫يغسل‬ ‫من‬ ‫لن‬. ‫عرًتوني‬ ‫اما‬ ‫للخير‬ ‫أًكارام‬ ‫وتكون‬13
‫تتسلط‬ ‫لن‬ ‫أنها‬ ‫إل‬، ‫شر‬ ‫بكل‬ ‫تصيبك‬ ‫أنك‬ ‫تزعم‬ ‫بليعار‬ ‫أرواح‬ ‫أن‬ ‫ومع‬. ‫قريبك‬ ‫واحب‬ ‫الرب‬ ‫اتق‬14
.‫أخي‬ ‫يوسف‬ ‫على‬ ‫تتسلط‬ ‫لم‬ ‫اما‬، ‫عليك‬
!‫ستره‬ ‫وا‬ ‫يقتله‬ ‫أن‬ ‫أراد‬ ‫رجل‬ ‫من‬ ‫ًكم‬15
.‫متحفظا‬ ‫ا‬ ‫بمخاًة‬ ‫يكون‬ ‫إذ‬، ‫بليعار‬ ‫روح‬ ‫يضربه‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ل‬ ‫قريبه‬ ‫ويحب‬ ‫ا‬ ‫يتقي‬ ‫من‬ ‫لن‬16
.‫للقريب‬ ‫بمحبته‬ ‫يعيًه‬ ‫الرب‬ ‫لن‬، ‫البهائم‬ ‫أو‬ ‫الًاس‬ ‫بمكر‬ ‫عليه‬ ‫يتسلط‬ ‫أن‬ ‫يستطيع‬ ‫ول‬17
‫ما‬ ‫ال‬ ‫ًي‬ ‫خطية‬ ‫الرب‬ ‫لهم‬ ‫يحسب‬ ‫لئل‬، ‫إخوته‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫يصلي‬ ‫أن‬ ‫أبيًا‬ ‫من‬ ‫طلب‬ ‫أيضا‬ ‫يوسف‬ ‫لن‬18
.‫شر‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫ًعلوه‬
.‫يعقوب‬ ‫ابيك‬ ً‫احشا‬ ‫غلبت‬ ‫قد‬، ‫الصالح‬ ‫ابًي‬ ‫يا‬: ‫يعقوب‬ ‫صرخ‬ ‫وهكذا‬19
:‫قائل‬ ‫ساعتين‬ ‫وقبله‬ ‫ًاحتضًه‬20
‫يموت‬ ‫والكاًر‬، ‫الثمة‬ ‫عن‬ ‫يسلم‬ ‫الكامل‬ ‫وأن‬، ‫العالم‬ ‫ومخلص‬ ‫ا‬ ‫حمل‬ ‫عن‬ ً‫السما‬ ‫نبوة‬ ‫تتم‬ ‫ًيك‬21
.‫وعبيده‬ ‫بليعار‬ ‫ويهلك‬ ‫وإسرائيل‬ ‫المم‬ ‫لخلص‬ ‫العهد‬ ‫دم‬ ‫ًي‬ ‫الثمة‬ ‫عن‬
‫الصالح؟‬ ‫الرجل‬ ‫نهاية‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫إذن‬ ‫أرأيتم‬22
.‫المجد‬ ‫أااليل‬ ‫أيضا‬ ‫أنتم‬ ‫تلبسوا‬ ‫لكي‬ ‫صالح‬ ‫بذهن‬ ‫رحمته‬ ‫ًي‬ ‫متمثلين‬ ‫ًكونوا‬23
.‫خطاة‬ ‫اانوا‬ ‫ولو‬ ‫الجميع‬ ‫يرحم‬ ‫لنه‬. ‫مظلمة‬ ‫عين‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫الصالح‬ ‫الرجل‬ ‫لن‬24
‫الصديق‬ ‫ويحب‬. ‫ا‬ ‫ستر‬ ‫تحت‬ ‫الشر‬ ‫يغلب‬ ‫الخير‬ ‫بفعل‬ ‫ًإنه‬ ‫له‬ ‫بالًسبة‬ ‫أما‬. ً‫بالسو‬ ‫ًكروا‬ ‫وإن‬25
.‫اًفسه‬
. ‫يمدحه‬ ‫الصالح‬ ‫الرجل‬. ‫يمجده‬ ‫بأس‬ ‫له‬ ‫أحد‬ ‫اان‬ ‫إن‬. ‫يغار‬ ‫ل‬ ‫اغتًى‬ ‫من‬. ‫يحسده‬ ‫ل‬ ‫أحد‬ ‫تمجد‬ ‫إن‬26
.‫يسبح‬ ‫ل‬. ‫يرحم‬ ً‫الضعفا‬ ‫على‬. ‫الفقير‬ ‫يرحم‬

3. .‫اًفسه‬ ‫يحبه‬ ‫الصالح‬ ‫الروح‬ ‫نعمة‬ ‫له‬ ‫ومن‬27
‫ولن‬. ‫الخير‬ ‫إلى‬ ‫ويرجعون‬ ‫الفاسق‬ ‫ويهابكم‬، ‫الشرار‬ ‫يسالمكم‬، ‫صالح‬ ‫عقل‬ ‫أيضا‬ ‫أنتم‬ ‫لكم‬ ‫اان‬ ‫ًإن‬28
.‫للمبتلين‬ ‫طمعهم‬ ً‫أشيا‬ ‫ا‬‫ن‬‫ض‬‫أي‬ ‫سيعطون‬ ‫بل‬، ‫ًحسب‬ ‫المفرطة‬ ‫رغبتهم‬ ‫عن‬ ‫الطماعون‬ ‫يتوقف‬
.‫الوحوش‬ ‫تخيفك‬ ‫وسوف‬. ‫الًجسة‬ ‫الرواح‬ ‫حتى‬ ‫مًكم‬ ‫تهرب‬ ‫حسًا‬ ‫ًعلتم‬ ‫إن‬29
.‫الظلمة‬ ‫حتى‬ ‫مًه‬ ‫يهرب‬، ‫الفكر‬ ‫ًي‬ ‫ونور‬ ‫الصالحة‬ ‫للعمال‬ ‫تقوى‬ ‫يوجد‬ ‫حيث‬ ‫لنه‬30
.‫ويسكت‬ ‫شاتمه‬ ‫يرحم‬ ‫القديس‬ ‫لن‬. ‫يتوب‬ ‫ًإنه‬ ‫قديس‬ ‫على‬ ‫يعتدي‬ ‫أحد‬ ‫اان‬ ‫إن‬ ‫لنه‬31
‫اان‬ ‫اما‬ ‫مجدا‬ ‫أاثر‬ ‫يظهر‬ ‫قليل‬ ‫بعد‬ ‫لكن‬، ‫قليل‬ ‫تواضع‬ ‫ولو‬، ‫يصلي‬ ‫البار‬ ‫ًإن‬، ‫بارا‬ ‫أحد‬ ‫خان‬ ‫وإن‬32
.‫أخي‬ ‫يوسف‬
.‫نفسه‬ ‫يهدي‬ ‫السلم‬ ‫ملك‬ ‫لن‬، ‫بليعار‬ ‫روح‬ ‫خداع‬ ‫قوة‬ ‫ًي‬ ‫ليس‬ ‫الصالح‬ ‫الرجل‬ ‫هوى‬33
.‫اللذة‬ ‫بشهوة‬ ‫ثروة‬ ‫يجمع‬ ‫ول‬، ‫الفاسدة‬ ً‫الشيا‬ ‫إلى‬ ‫يتطلع‬ ‫ول‬34
‫الرب‬ ‫لن‬، ‫العيون‬ ‫رًعة‬ ‫ًي‬ ‫يخطئ‬ ‫ل‬، ‫التًعمات‬ ‫ًي‬ ‫يجلس‬ ‫ل‬، ‫قريبه‬ ‫يحزن‬ ‫ل‬، ‫بلذة‬ ‫يسر‬ ‫ل‬35
.‫نصيبه‬
. ‫ا‬‫ن‬‫ف‬‫تجدي‬ ‫أو‬ ‫ن‬
‫قتال‬ ‫أو‬ ‫ا‬‫ن‬‫ب‬‫اذ‬ ‫أو‬ ‫ا‬‫ن‬‫مكر‬ ‫تعرف‬ ‫ول‬، ‫الًاس‬ ‫من‬ ‫هوانا‬ ‫ول‬ ‫مجدا‬ ‫تقبل‬ ‫ل‬ ‫الصالحة‬ ‫الًزعة‬36
.‫دائما‬ ‫الرجال‬ ‫جميع‬ ‫تجاه‬ ‫ًيفرح‬ ‫نفسه‬ ‫ويًير‬ ‫ًيه‬ ‫يسكن‬ ‫الرب‬ ‫لن‬
ً‫للهدو‬، ‫والفرح‬ ‫للحزن‬، ‫والكرامة‬ ً‫للزدرا‬، ‫واللعًة‬ ‫للبراة‬: ‫لسانان‬ ‫الصالح‬ ‫للفكر‬ ‫ليس‬37
‫جميع‬ ‫تجاه‬، ‫ونقية‬ ‫ًاسدة‬ ‫غير‬، ‫واحدة‬ ‫شخصية‬ ‫لها‬ ‫ولكن‬. ‫والغًى‬ ‫للفقر‬، ‫والحق‬ ً‫للريا‬، ‫والرتباك‬
.‫البشر‬
.‫نفسه‬ ‫إلى‬ ‫يًظر‬ ‫الرب‬ ‫أن‬ ‫يعلم‬ ‫يرى‬ ‫أو‬ ‫يتكلم‬ ‫أو‬ ‫يفعل‬ ‫ما‬ ‫ال‬ ‫ًي‬ ‫لنه‬. ‫سمع‬ ‫ول‬ ‫بصر‬ ‫له‬ ‫ليس‬38
.‫ا‬ ‫من‬ ‫اما‬ ‫الًاس‬ ‫من‬ ‫يدين‬ ‫لئل‬ ‫عقله‬ ‫ويطهر‬39
.‫توحد‬ ‫ًيها‬ ‫وليس‬ ‫شقين‬ ‫ذات‬ ‫بليعار‬ ‫أعمال‬ ‫واذلك‬40
.‫يطيعونه‬ ‫للذين‬ ‫سيفا‬ ‫يعطي‬ ‫لنه‬. ‫بليعار‬ ‫خبث‬ ‫من‬ ‫اهربوا‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫لكم‬ ‫أقول‬ ‫لذلك‬41
‫ثانيا‬ ‫الدماً؛‬ ‫سفك‬ ‫يحدث‬ ‫ن‬
‫وأول‬، ‫بليعار‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫العقل‬ ‫يتصور‬ ‫ن‬
‫أول‬. ‫شرور‬ ‫سبعة‬ ‫أم‬ ‫والسيف‬42
.‫الدمار‬: ‫سابعا‬ ‫الذعر؛‬، ‫سادسا‬. ‫الًدرة‬، ‫خامسا‬. ‫المًفى‬، ‫رابعا‬ ‫الضيقة؛‬، ‫ا‬‫ن‬‫ث‬‫ثال‬ ‫الخراب؛‬
‫مئة‬ ‫ال‬ ‫ًي‬ ‫واحدة‬ ‫ضربة‬ ‫عليه‬ ‫يجلب‬ ‫اان‬ ‫الرب‬ ‫لن‬، ‫ا‬ ‫من‬ ‫نقمات‬ ‫لسبعة‬ ‫أيضا‬ ‫قايين‬ ‫أسلم‬ ‫ولذلك‬43
.‫سًة‬
.‫هلك‬ ‫مئة‬ ‫التسع‬ ‫السًة‬ ‫وًي‬، ‫يتألم‬ ‫ابتدأ‬ ‫سًة‬ ‫مائتي‬ ‫العمر‬ ‫من‬ ‫بلغ‬ ‫ولما‬44
.‫مرة‬ ‫وسبعين‬ ‫سبعة‬ ‫لمك‬ ‫وأما‬، ‫الشرور‬ ‫بجميع‬ ‫حوام‬ ‫أخيه‬ ‫هابيل‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫لنه‬45
.‫الحكم‬ ‫بًفس‬ ‫البد‬ ‫إلى‬ ‫سيعاقبون‬، ‫الخوة‬ ‫وبغض‬ ‫الحسد‬ ‫ًي‬ ‫قايين‬ ‫مثل‬ ‫هم‬ ‫الذين‬ ‫لن‬46
2‫الفصل‬
ً‫لهال‬ ‫الكلم‬ ‫شخصيات‬ ‫حيوية‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ - ‫المًزلية‬ ‫الطمأنيًة‬ ‫على‬ ‫صارخ‬ ‫مثال‬ ‫على‬ 3 ‫الية‬ ‫تحتوي‬
.ً‫القدما‬ ً‫البا‬
.‫والمحبة‬ ‫بالخير‬ ‫وتمسكوا‬، ‫الخوة‬ ‫واراهية‬ ‫والحسد‬ ‫الشر‬ ‫ًعل‬ ‫من‬ ‫اهربوا‬، ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫وأنتم‬1
‫يحل‬ ‫ا‬ ‫روح‬ ‫لن‬، ‫دنس‬ ‫قلبه‬ ‫ًي‬ ‫ليس‬ ‫لنه‬. ‫الزنا‬ ‫ًي‬ ‫امرأة‬ ‫إلى‬ ‫يًظر‬ ‫ًل‬ ‫المحبة‬ ‫ًي‬ ‫نقي‬ ‫قلب‬ ‫له‬ ‫من‬2
.‫عليه‬

4. . ‫الكريهة‬ ‫الرائحة‬ ‫وتطرد‬ ‫تجففهما‬ ‫بالحري‬ ‫بل‬، ‫والحمأة‬ ‫الحمأة‬ ‫على‬ ‫بإشراقها‬ ‫تتًجس‬ ‫ل‬ ‫الشمس‬ ‫ًإن‬3
.‫نفسه‬ ‫هو‬ ‫يتًجس‬ ‫ول‬ ‫يطهرها‬ ‫ًإنه‬، ‫الرض‬ ‫بًجاسات‬ ‫ا‬‫ن‬‫ط‬‫محا‬ ‫اان‬ ‫وإن‬، ‫الًقي‬ ‫العقل‬ ‫ا‬‫ن‬‫ض‬‫أي‬ ‫هكذا‬
‫وتهلكون‬، ‫سدوم‬ ‫بزنا‬ ‫تزنون‬ ‫أنكم‬: ‫الصديق‬ ‫أخًوخ‬ ‫الم‬ ‫من‬، ‫شر‬ ‫أيضا‬ ‫بيًكم‬ ‫سيكون‬ ‫أنه‬ ‫أؤمن‬ ‫وأنا‬4
.‫ن‬‫ل‬‫حا‬ ‫يأخذه‬ ‫بل‬، ‫وسطكم‬ ‫ًي‬ ‫الرب‬ ‫ملكوت‬ ‫يكون‬ ‫ول‬ ; ً‫الًسا‬ ‫مع‬ ‫الفجور‬ ‫وتجددون‬، ‫قليل‬ ‫إل‬ ‫الكم‬
.‫الول‬ ‫من‬ ‫أاثر‬ ‫مجد‬ ‫ًي‬ ‫الخير‬ ‫الهيكل‬ ‫ويكون‬، ‫نصيبكم‬ ‫ًي‬ ‫ا‬ ‫هيكل‬ ‫يكون‬ ‫ولكن‬5
.‫وحيد‬ ‫نبي‬ ‫باًتقاد‬ ‫خلصه‬ ‫العلي‬ ‫يرسل‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫المم‬ ‫وجميع‬ ‫ا‬‫ن‬‫ط‬‫سب‬ ‫عشر‬ ‫الثًي‬ ‫هًاك‬ ‫ويجتمع‬6
.‫الشجرة‬ ‫على‬ ‫ويرتفع‬ ‫الرب‬ ‫يغتاظ‬ ‫وهًاك‬، ‫الول‬ ‫الهيكل‬ ‫إلى‬ ‫ويدخل‬7
.‫الًار‬ ‫تسكب‬ ‫اما‬ ‫المم‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫روح‬ ‫ويعبر‬، ‫الهيكل‬ ‫حجاب‬ ‫وانشق‬8
.ً‫السما‬ ‫الى‬ ‫الرض‬ ‫من‬ ‫ويعبر‬ ‫الجحيم‬ ‫من‬ ‫ويصعد‬9
.ً‫السما‬ ‫ًي‬ ‫ومجدا‬ ‫الرض‬ ‫ًي‬ ‫متضعا‬ ‫يكون‬ ‫ام‬ ‫أعلم‬ ‫وأنا‬10
‫أبي‬ ‫يعقوب‬ ‫صلة‬ ‫خلل‬ ‫ومن‬. ‫وجهه‬ ‫وهيئة‬ ‫صورته‬ ‫رؤية‬ ‫الى‬ ‫اشتقت‬ ‫مصر‬ ‫ًي‬ ‫يوسف‬ ‫اان‬ ‫ولما‬11
.‫اان‬ ‫اما‬ ‫بالكامل‬ ‫صورته‬ ‫حتى‬، ‫الًهار‬ ‫ًي‬ ‫اليقظة‬ ‫ًي‬ ‫رأيته‬
.‫أموت‬ ‫أني‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫اعلموا‬: ‫لهم‬ ‫قال‬ ‫هذا‬ ‫قال‬ ‫ولما‬12
.‫ووصاياه‬ ‫الرب‬ ‫شريعة‬ ‫واحفظوا‬ ‫قريبه‬ ‫واحد‬ ‫ال‬ ‫لقوا‬‫د‬‫ًص‬13
.‫الميراث‬ ‫عن‬ ‫عوضا‬ ‫أتراكم‬ ‫هذا‬ ‫لجل‬14
.‫ويعقوب‬ ‫وإسحاق‬ ‫إبراهيم‬ ‫ًعل‬ ‫ًهكذا‬. ‫ابديا‬ ‫ملكا‬ ‫لولدام‬ ‫ايضا‬ ‫انتم‬ ‫ًاعطوها‬15
.‫المم‬ ‫لجميع‬ ‫خلصه‬ ‫الرب‬ ‫يعلن‬ ‫حتى‬ ‫ا‬ ‫وصايا‬ ‫احفظوا‬: ‫قائلين‬ ‫جميعها‬ ‫هذه‬ ‫ورثونا‬ ‫ًقد‬16
.‫بفرح‬ ‫اليمين‬ ‫عن‬ ‫قائمين‬ ‫ويعقوب‬ ‫واسحق‬ ‫وابراهيم‬ ‫وسام‬ ‫ونوح‬ ‫اخًوخ‬ ‫ترون‬ ‫وحيًئذ‬17
‫صورة‬ ‫ًي‬ ‫الرض‬ ‫على‬ ‫ظهر‬ ‫الذي‬ ً‫السما‬ ‫لملك‬ ‫نسجد‬، ‫سبطًا‬ ‫ًي‬ ‫واحد‬ ‫ال‬، ‫أيضا‬ ‫نحن‬ ‫نقوم‬ ‫ثم‬18
.‫متواضع‬ ‫إنسان‬
.‫معه‬ ‫سيفرح‬ ‫الرض‬ ‫على‬ ‫به‬ ‫يامن‬ ‫من‬ ‫وال‬19
.‫للخزي‬ ‫والبعض‬ ‫للمجد‬ ‫بعضهم‬، ‫أيضا‬ ‫الًاس‬ ‫جميع‬ ‫سيقوم‬ ‫ثم‬20
.‫به‬ ‫يامًوا‬ ‫لم‬ ‫ليًجيهم‬ ‫الجسد‬ ‫ًي‬ ‫اإله‬ ‫ظهر‬ ‫لما‬ ‫لنه‬. ‫إثمهم‬ ‫على‬ ‫أول‬ ‫إسرائيل‬ ‫الرب‬ ‫ًيدين‬21
.‫الرض‬ ‫على‬ ‫ظهوره‬ ‫عًد‬ ‫به‬ ‫يامًوا‬ ‫لم‬ ‫الذين‬ ‫المم‬ ‫جميع‬ ‫يدين‬ ‫وحيًئذ‬22
‫إخوتهم‬ ‫خدعوا‬ ‫الذين‬ ‫المديانيين‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫عيسو‬ ‫وبخ‬ ‫اما‬ ‫المم‬ ‫مختاري‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫إسرائيل‬ ‫ويدين‬23
.‫الرب‬ ‫المتقين‬ ‫نصيب‬ ‫ًي‬ ً‫أبًا‬ ‫ًصاروا‬، ‫ا‬ ‫عن‬ ‫وابتعدوا‬. ‫الوثان‬ ‫وعبادة‬ ‫الزنا‬ ‫ًي‬ ‫سقطوا‬ ‫حتى‬
‫سأنضم‬ ‫إسرائيل‬ ‫ال‬ ‫ًي‬ ‫آمًين‬ ‫معي‬ ‫تسكًون‬، ‫الرب‬ ‫وصايا‬ ‫حسب‬ ‫القداسة‬ ‫ًي‬ ‫أولدي‬ ‫يا‬ ‫سلكتم‬ ‫ًإن‬24
.‫الرب‬ ‫إلى‬
.‫الخير‬ ‫صانعي‬ ‫على‬ ‫الطعام‬ ‫يوزع‬ ‫الرب‬ ‫عامل‬ ‫بل‬، ‫نهبكم‬ ‫بسبب‬ ‫مفترس‬ ‫ذئبا‬ ‫بعد‬ ‫ما‬ ‫ًي‬ ‫أدعى‬ ‫ول‬25
‫جديدة‬ ‫بمعرًة‬، ‫بفمه‬ ‫مسرته‬ ‫عامل‬، ‫ولوي‬ ‫يهوذا‬ ‫سبط‬ ‫من‬ ‫للرب‬ ‫محب‬ ‫واحد‬ ‫اليام‬ ‫آخر‬ ‫ًي‬ ‫ويقوم‬26
.‫للمم‬ ‫مًيرة‬
.‫الجميع‬ ‫أًواه‬ ‫ًي‬ ً‫غًا‬ ‫اًغمة‬ ‫رؤسائهم‬ ‫وبين‬ ‫المم‬ ‫مجامع‬ ‫ًي‬ ‫يكون‬ ‫الدهر‬ ً‫انقضا‬ ‫وإلى‬27
.‫البد‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫مختارا‬ ‫ويكون‬ ‫والمته‬ ‫عمله‬ ‫المقدسة‬ ‫الكتب‬ ‫ًي‬ ‫ويكتب‬28
.‫سبطك‬ ‫نقص‬ ‫يكمل‬: ‫قائل‬ ‫ابي‬ ‫يعقوب‬ ‫اما‬ ‫بهم‬ ‫ويجول‬29
.‫رجليه‬ ‫بسط‬ ‫هذا‬ ‫قال‬ ‫ولما‬30
.‫طيب‬ ‫جميل‬ ‫بًوم‬ ‫ومات‬31
.‫آبائه‬ ‫مع‬ ‫حبرون‬ ‫ًي‬ ‫ودًًوه‬ ‫جسده‬ ‫ورًعوا‬ ‫أمرهم‬ ‫اما‬ ‫بًوه‬ ‫ًفعل‬32
.‫سًة‬ ‫وعشرين‬ ‫وخمسا‬ ‫مئة‬ ‫حياته‬ ‫أيام‬ ‫عدد‬ ‫واان‬33