البيئات التعليمية:
تمثل البيئة التعليمية الوسط الذي يحيط المعلم والمحتوى والمتعلم. فالبيئة التعليمية هي السياق الذي يحدث فيه التدريس. بالإضافة إلى ذلك فإنها تمثل البيئة المادية، فهي تتشكل طبقاً لنوع الدرس الذي يجب أن يحدث، وتتأثر باتجاهات وميول الذين ينظمون ويشغلون تلك البيئة.
في ظل تحديات العصر المتسارعة، وعصر العولمة التنافسية، ومتطلبات سوق العمل المتغيرة، وفرص العمل النادرة؛ تسعى الأمم جاهدةً إلى تطوير المنظومة التعليمية، لما لها من تأثيرٍ مباشرٍ على الجوانب الاقتصادية والمجتمعية للفرد.
وفي إطار مفهوم ضمان الجودة الذي نشأ في مجال الصناعة بهدف الحصول على صناعات ومنتجات تتوافر فيها المواصفات والشروط التي تُرضي العملاء؛ سارعت الأمم بالأخذ بمفهوم الجودة وتطبيقه في مجال التعليم، بُغية الحصول على منتجٍ تعليمي يمثل مرتكزًا حيويًا لتجويد المنتج الصناعي والاقتصادي، فبدون المنتج التعليمي الجيد المتمثل في أبناء الأمة القادرين على إعداد المنتجات الصناعية والاقتصادية الجيدة، والقادرين على تطوير وبناء مستقبلها؛ لا يمكن أن تتوافر الجودة في أية جانب من جوانب المجتمع. وتمثل نواتج التعلُّم ما ينبغي أن يعرفه الطالب ويكون قادرًا على أدائه بعد دراسة المقرر الدراسي أو البرنامج التعليمي المعين.
الفصل الأول: التصميم التعليمى.
الفصل الثاني: المقررات الإلكترونية.
الفصل الثالث: المرونة المعرفية كقدرة عقلية.
الفصل الرابع: مدخل إلى نظرية المرونة المعرفية.
الفصل الخامس: نماذج نظرية المرونة المعرفية لتصميم التعليم .
الفصل السادس: دراسات سابقة فى المقررات الإلكترونية المرنة معرفيًا.
الفصل السابع: ملخص دراسة بعنوان (تصميم مقرر إلكتروني فى علم النفس قائم على مبادئ نظرية المرونة المعرفية، وتأثيره فى تنمية الذكاء المنظومي ، وخفض العبء المعرفى لدى طلاب كلية التربية النوعية جامعة الإسكندرية.
البيئات التعليمية:
تمثل البيئة التعليمية الوسط الذي يحيط المعلم والمحتوى والمتعلم. فالبيئة التعليمية هي السياق الذي يحدث فيه التدريس. بالإضافة إلى ذلك فإنها تمثل البيئة المادية، فهي تتشكل طبقاً لنوع الدرس الذي يجب أن يحدث، وتتأثر باتجاهات وميول الذين ينظمون ويشغلون تلك البيئة.
في ظل تحديات العصر المتسارعة، وعصر العولمة التنافسية، ومتطلبات سوق العمل المتغيرة، وفرص العمل النادرة؛ تسعى الأمم جاهدةً إلى تطوير المنظومة التعليمية، لما لها من تأثيرٍ مباشرٍ على الجوانب الاقتصادية والمجتمعية للفرد.
وفي إطار مفهوم ضمان الجودة الذي نشأ في مجال الصناعة بهدف الحصول على صناعات ومنتجات تتوافر فيها المواصفات والشروط التي تُرضي العملاء؛ سارعت الأمم بالأخذ بمفهوم الجودة وتطبيقه في مجال التعليم، بُغية الحصول على منتجٍ تعليمي يمثل مرتكزًا حيويًا لتجويد المنتج الصناعي والاقتصادي، فبدون المنتج التعليمي الجيد المتمثل في أبناء الأمة القادرين على إعداد المنتجات الصناعية والاقتصادية الجيدة، والقادرين على تطوير وبناء مستقبلها؛ لا يمكن أن تتوافر الجودة في أية جانب من جوانب المجتمع. وتمثل نواتج التعلُّم ما ينبغي أن يعرفه الطالب ويكون قادرًا على أدائه بعد دراسة المقرر الدراسي أو البرنامج التعليمي المعين.
الفصل الأول: التصميم التعليمى.
الفصل الثاني: المقررات الإلكترونية.
الفصل الثالث: المرونة المعرفية كقدرة عقلية.
الفصل الرابع: مدخل إلى نظرية المرونة المعرفية.
الفصل الخامس: نماذج نظرية المرونة المعرفية لتصميم التعليم .
الفصل السادس: دراسات سابقة فى المقررات الإلكترونية المرنة معرفيًا.
الفصل السابع: ملخص دراسة بعنوان (تصميم مقرر إلكتروني فى علم النفس قائم على مبادئ نظرية المرونة المعرفية، وتأثيره فى تنمية الذكاء المنظومي ، وخفض العبء المعرفى لدى طلاب كلية التربية النوعية جامعة الإسكندرية.