مقياس نظريات الأنظمة

2. ‫لورش‬ ‫جاي‬ ‫و‬ ‫لورينس‬ ‫بول‬
‫إعداد‬ ‫من‬:
-‫هشام‬ ‫قدور‬
-‫زناقي‬‫اسماعيل‬
‫األستاذة‬ ‫إشراف‬ ‫تحت‬:

3. ‫البحث‬ ‫خطة‬
‫مقدمة‬
‫المبحث‬‫االول‬:Paul lawrence et Jay.w.Lorshe
‫المطلب‬‫االول‬:‫بول‬‫لورينس‬‫و‬‫جاي‬‫لورش‬
‫الثاني‬ ‫المطلب‬:‫اصناف‬‫حسب‬ ‫التغيير‬‫لورينس‬‫لورش‬ ‫و‬
‫الثاني‬ ‫المبحث‬:‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬
‫المطلب‬‫االول‬:‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬ ‫مفهوم‬
‫الثاني‬ ‫المطلب‬:‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬ ‫عناصر‬
‫الثالث‬ ‫المبحث‬:‫تاثيير‬‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬ ‫على‬ ‫البيئة‬
‫المطلب‬‫االول‬:‫دراسة‬‫بيرنز‬‫و‬‫ستوكر‬‫دراسة‬ ‫و‬‫ايميري‬‫و‬‫تريست‬
‫الثاني‬ ‫المطلب‬:‫دراسة‬‫لورينس‬‫لورش‬ ‫و‬
‫خاتمة‬

4. ‫مقدمة‬
‫تنظيم‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫منها‬ ‫الموقفية‬ ‫وخاصة‬ ‫الحديثة‬ ‫النظريات‬ ‫أكدت‬ ‫قد‬‫مثالي‬
‫من‬ ‫يختلف‬ ‫التنظيمي‬ ‫فالهيكل‬ ‫وبالتالي‬ ،‫المنظمات‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫يطبق‬‫إلى‬ ‫منظمة‬
‫ف‬ ‫مباشر‬ ‫وبشكل‬ ‫تؤثر‬ ‫والتي‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫لمجموعة‬ ‫وفقا‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫أخرى‬‫ي‬
‫التص‬ ‫عملية‬ ‫تكون‬ ‫حتى‬ ‫دراستها‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ‫والتي‬ ‫وتصميمه‬ ‫اختياره‬‫فعالة‬ ‫ميم‬
‫ألجله‬ ‫صمم‬ ‫ما‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫فعاال‬ ‫الهيكل‬ ‫يكون‬ ‫وبذلك‬.

5. ‫ال‬ ‫ما‬‫ا‬ ‫البيئة‬ ‫بين‬ ‫عالقة‬‫لتي‬
‫اله‬‫و‬ ‫المنظمة‬ ‫فيها‬ ‫تعمل‬‫يكل‬
‫لها‬ ‫التنظيمي‬‫؟؟؟؟؟‬

6. ‫االول‬ ‫املبحث‬:Paul lawrence et Jay.w.Lorshe

7. ‫االول‬ ‫املطلب‬:‫لورش‬ ‫جاي‬ ‫و‬ ‫ينس‬‫ر‬‫لو‬ ‫بول‬
‫مواليد‬ ‫من‬ ‫لورنس‬ ‫روجر‬ ‫بول‬26‫ابريل‬1922‫امريكي‬ ‫اجتماع‬ ‫عالم‬ ‫كان‬
‫ع‬ ‫من‬ ‫المعروف‬ ‫و‬ ‫لالعمال‬ ‫فارد‬ ‫مار‬ ‫كلية‬ ‫في‬ ‫التنظيمي‬ ‫السلوك‬ ‫واستاذ‬‫مله‬
‫المعقدة‬ ‫النظمات‬ ‫في‬ ‫التكامل‬ ‫و‬ ‫التفاعل‬ ‫حول‬ ‫ورش‬ ‫جاي‬ ‫مع‬
‫مواليد‬ ‫من‬ ‫ورش‬ ‫ويليام‬ ‫جاي‬1932‫االمريكي‬ ‫التنظيمي‬ ‫المنظر‬ ‫من‬
‫هاالفارد‬ ‫كلية‬ ‫في‬ ‫االنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫من‬ ‫ستين‬ ‫كبر‬ ‫لويس‬ ‫واستاذ‬‫لالعمال‬
‫التنظيم‬ ‫السلوك‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫الموقفية‬ ‫النظرية‬ ‫مساهمته‬ ‫عن‬ ‫المعروف‬ ‫و‬‫ي‬
‫إدراكي‬

8. ‫الثاين‬ ‫املطلب‬:‫ينس‬‫ر‬‫لو‬ ‫حسب‬ ‫التغيري‬ ‫اصناف‬‫لورش‬ ‫و‬
‫لورش‬ ‫وجاي‬ ‫نس‬‫ر‬‫لو‬ ‫بول‬ ‫من‬ ‫كل‬‫أوال‬ ‫يبني‬Paul Lawrence & Jay W.Lorsch‫املنظمة‬ ‫تغيري‬ ‫أن‬ ،
‫خمططهما‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ‫يبني‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ‫و‬ ‫املواقف‬‫و‬ ‫كات‬‫السلو‬ ‫تغيري‬ ‫يف‬ ‫كذلك‬‫يتمثل‬.

9. ‫ولورش‬ ‫نس‬‫ر‬‫لو‬ ‫حسب‬ ‫التغيري‬ ‫أصناف‬
‫التغيير‬ ‫اهداف‬‫التغيير‬ ‫اساليب‬‫او‬ ‫االدراكية‬
‫العاطفية‬
-‫للسلو‬ ‫محتشم‬ ‫تغيير‬‫كيات‬
‫في‬ ‫معمق‬ ‫تغيير‬
‫السلوكيات‬
-‫وسائل‬‫التفاعل‬
‫المختلفة‬
-‫المختلفة‬ ‫االدوار‬
-‫والقيم‬ ‫االتجاهات‬
‫المختلفة‬
-‫االساسية‬ ‫الدوافع‬
‫المختلفة‬(‫السلطة‬
.‫االنتماء‬.‫الذات‬ ‫تحقيق‬)
-‫الجديدة‬ ‫الملفات‬
‫كالموازانات‬
.‫الخطط‬...‫قنوات‬ ‫فتح‬
‫جديدة‬ ‫رسمية‬ ‫اتصال‬
-‫مكثفة‬ ‫برامج‬‫تكوي‬‫نية‬
‫للعمل‬ ‫جديد‬ ‫تقييم‬
‫والسلطة‬
-‫جديدة‬ ‫مكافات‬ ‫انظمة‬
‫للقي‬ ‫طريقةمختلفة‬‫ادة‬
-‫جديدة‬ ‫مناهج‬
‫واستبدال‬ ‫لالختيار‬
‫االفراد‬.‫التغيير‬
‫للمعتاد‬ ‫الجذري‬
‫والعالقات‬
-‫االدراكي‬
-‫العاطفي‬

10. ‫الثاين‬ ‫املبحث‬:‫التنظيمي‬ ‫اهليكل‬

11. ‫االول‬ ‫املطلب‬:‫التنظيمي‬ ‫اهليكل‬ ‫مفهوم‬
‫ح‬ ،‫والمعاصـرين‬ ‫األوائل‬ ‫التنظيم‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬ ‫مفهوم‬ ‫تناول‬‫عرفـه‬ ‫يـث‬
Max Weber‫لمجموع‬ ‫الحق‬ ‫تعطي‬ ،‫البيروقراطية‬ ‫واللوائح‬ ‫القواعد‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫بأنه‬‫ـة‬
‫والكفاءة‬ ‫الرشد‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫آخرين‬ ‫ألفراد‬ ‫األوامر‬ ‫يصدروا‬ ‫أن‬ ‫األفـراد‬ ‫مـن‬.
‫لورنس‬ ‫يرى‬ ‫حين‬ ‫في‬Lawrence‫هذا‬ ‫يصف‬ ‫حيث‬ ،‫جسده‬ ‫هو‬ ‫التنظيم‬ ‫هيكل‬ ‫أن‬
‫الج‬ ‫ويشمل‬ ،‫التنظيم‬ ‫داخل‬ ‫والجماعات‬ ‫لألفراد‬ ‫الرسمية‬ ‫والعالقات‬ ‫القواعـد‬ ‫الجسـد‬‫ماعات‬
‫الفرعيـة‬ ‫واألنظمة‬ ‫والوحدات‬‫محاولة‬ ‫هو‬ ‫التنظيمي‬ ‫والهيكل‬ ،‫واإلدارات‬ ‫األقسام‬ ‫مثل‬
‫ا‬ ‫واستمرار‬ ‫األهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫تجاه‬ ‫العمل‬ ‫يوجه‬ ‫لكي‬ ‫والعالقات‬ ‫القواعد‬ ‫هذه‬ ‫لترتيب‬‫لنظام‬.
‫يم‬ ‫التي‬ ‫األداة‬ ‫بأنه‬ ‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬ ‫تعريف‬ ‫يمكن‬ ‫سبق‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫وبناءا‬‫من‬ ‫كن‬
‫داخ‬ ‫واالتصال‬ ‫السلطة‬ ‫خطوط‬ ‫تحديد‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ،‫والوظائف‬ ‫المهام‬ ‫تحديد‬ ‫خاللها‬‫ل‬
‫المنظمة‬.‫س‬ ‫والتي‬ ‫األجزاء‬ ‫أو‬ ‫المستويات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫التنظيمي‬ ‫والهيكل‬‫وف‬
‫الموال‬ ‫العنصر‬ ‫في‬ ‫نتناولها‬.

12. ‫الثاين‬ ‫املطلب‬:‫التنظيم‬ ‫اهليكل‬ ‫عناصر‬‫ي‬
‫منتزبارغ‬ ‫هنري‬ ‫قام‬ ‫لقد‬Mintzberg Henry‫إلى‬ ‫المنظمة‬ ‫هيكل‬ ‫بتقسيم‬
‫خمسة‬‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫والتي‬ ‫أجزاء‬:
‫التشغيلية‬ ‫اإلدارة‬
‫اإلستراتيجية‬ ‫القمة‬
‫التنفيذية‬ ‫الوسطى‬ ‫اإلدارة‬
‫المهني‬ ‫التقني‬ ‫الجانب‬
‫الداعم‬ ‫أو‬ ‫المساند‬ ‫الجانب‬

13. ‫الثالث‬ ‫املبحث‬:‫اهلي‬ ‫على‬ ‫البيئة‬ ‫اتثيري‬‫التنظيمي‬ ‫كل‬

14. ‫االول‬ ‫املطلب‬:‫ت‬ ‫و‬ ‫اميريي‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫و‬ ‫كر‬‫ستو‬ ‫و‬ ‫نز‬‫ري‬‫ب‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬‫يست‬‫ر‬
‫وستوكر‬ ‫بيرنز‬ ‫دراسة‬:
‫حوالي‬ ‫بدراسة‬ ‫ستوكر‬ ‫ام‬ ‫وجي‬ ‫بيرنز‬ ‫توم‬ ‫قام‬(20)‫بريطانية‬ ‫صناعية‬ ‫منظمة‬
‫وممارسات‬ ‫التنظيمية‬ ‫هياكلها‬ ‫في‬ ‫التباين‬ ‫مدى‬ ‫معرفة‬ ‫بهدف‬ ‫واسكتلندية‬‫اإلدارية‬ ‫ها‬
‫البيئية‬ ‫الظروف‬ ‫لتباين‬ ً‫ا‬‫تبع‬.
‫ت‬ ً‫ال‬‫هيك‬ ‫اختارت‬ ‫التي‬ ‫تلك‬ ً‫ا‬‫ونجاح‬ ‫فعاليه‬ ‫المنظمات‬ ‫أكثر‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫وأشارا‬ً‫ا‬‫نظيمي‬
‫البيئية‬ ‫المتطلبات‬ ‫مع‬ ‫يتوافق‬.
‫وتريست‬ ‫إميري‬ ‫دراسة‬:
‫صنف‬ ‫لقد‬Fred Emery‫و‬Eric Trist‫حيث‬ ‫من‬ ‫تتدرج‬ ‫أنواع‬ ‫أربعة‬ ‫إلى‬ ‫البيئة‬
‫منخفض‬ ‫درجة‬ ‫ذات‬ ً‫ا‬‫نسبي‬ ‫وثابتة‬ ‫مستقرة‬ ‫بيئة‬ ‫من‬ ‫والثبات‬ ‫اإلستقرار‬‫عدم‬ ‫من‬ ‫ة‬
‫الراب‬ ‫النوع‬ ‫في‬ ،‫التأكد‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫درجة‬ ‫ذات‬ ‫مضطربة‬ ‫بيئة‬ ‫إلى‬ ،‫التأكد‬‫ع‬

15. ‫الثاين‬ ‫املطلب‬:‫لورش‬ ‫و‬ ‫ينس‬‫ر‬‫لو‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬
‫البحث‬ ‫في‬ ‫وستولكر‬ ‫برونز‬ ‫ودراسة‬ ‫وترست‬ ‫إمري‬ ‫دراسة‬ ‫من‬ ‫أبعد‬ ‫إلى‬ ‫ولورش‬ ‫لورنس‬ ‫ذهب‬‫عن‬
‫منظمات‬ ‫عشرة‬ ‫اختارا‬ ‫بحيث‬ ،‫التنظيمي‬ ‫والهيكل‬ ‫المختلفة‬ ‫البيئات‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫طبيعة‬‫ثالث‬ ‫في‬
‫بيئا‬ ‫تواجه‬ ‫ألنها‬ ‫الصناعات‬ ‫هذه‬ ‫اختارا‬ ‫وقد‬ ،‫والحاويات‬ ‫األغذية‬ ،‫البالستيك‬ ‫وهي‬ ‫صناعات‬‫ت‬
‫يص‬ ‫والتي‬ ،‫جدا‬ ‫المعقدة‬ ‫البيئة‬ ‫البالستيك‬ ‫صناعة‬ ‫مثلت‬ ‫حيث‬ ،‫التأكد‬ ‫عدم‬ ‫في‬ ‫متنوعة‬‫التنبؤ‬ ‫فيها‬ ‫عب‬
‫واست‬ ‫هدوءا‬ ‫أكثر‬ ‫فيها‬ ‫البيئة‬ ‫الحاويات‬ ‫صناعة‬ ‫اعتبرا‬ ‫حين‬ ‫في‬ ،‫البيئية‬ ‫بالمتغيرات‬‫ال‬ ‫والتي‬ ‫قرارا‬
‫البالستي‬ ‫الصناعات‬ ‫مع‬ ‫مقارنة‬ ‫المستعملة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫نمط‬ ‫في‬ ‫كثيرة‬ ‫تطورات‬ ‫تشهد‬‫الفئة‬ ‫أما‬ ،‫كية‬
‫التغ‬ ‫وسرعة‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫ودينامكية‬ ‫التعقيد‬ ‫درجة‬ ‫في‬ ‫وسطى‬ ‫درجة‬ ‫فتمثل‬ ‫الوسطى‬‫يرات‬
‫والتطورات‬.‫األك‬ ‫البيئات‬ ‫مع‬ ‫يتالءم‬ ‫المعقد‬ ‫وغير‬ ‫العضوي‬ ‫الهيكل‬ ‫أن‬ ‫دراستهما‬ ‫بينت‬ ‫وقد‬،‫تغيرا‬ ‫ثر‬
‫وهكذ‬ ،‫مستقرة‬ ‫بيئات‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫المنظمات‬ ‫مع‬ ‫الميكانيكي‬ ‫الهيكل‬ ‫يتناسب‬ ‫بينما‬‫زادت‬ ‫كلما‬ ‫فإنه‬ ‫ا‬
‫العضوية‬ ‫إلى‬ ‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬ ‫مال‬ ‫التعقيد‬ ‫درجة‬.
‫ع‬ ‫التأثير‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫أخر‬ ‫متغيرا‬ ‫ولورتش‬ ‫لورنس‬ ‫اكتشف‬ ‫البيئية‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫وفضال‬‫الهيكل‬ ‫لى‬
‫حيث‬ ،‫التنظيمية‬ ‫الوحدات‬ ‫ألعضاء‬ ‫المسبق‬ ‫االستعداد‬ ‫درجة‬ ‫في‬ ‫يتمثل‬ ‫والذي‬ ‫التنظيمي‬‫األفراد‬ ‫أن‬
‫بالعض‬ ‫هيكلها‬ ‫يتميز‬ ‫تنظيمية‬ ‫وحدة‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫باستطاعتهم‬ ‫والتطوير‬ ‫البحث‬ ‫دوائر‬ ‫في‬‫بينما‬ ،‫وية‬
‫التقنيون‬ ‫األفراد‬(‫اإلنتاج‬)‫آلية‬ ‫هياكل‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫يفضلون‬.

16. ‫خامتة‬
‫ان‬ ‫نجد‬ ‫هذا‬ ‫بحثنا‬ ‫في‬ ‫اليها‬ ‫تطرئنا‬ ‫التي‬ ‫الدراسات‬ ‫خالل‬ ‫من‬‫عالق‬ ‫هناك‬‫ة‬
‫فالب‬ ‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬ ‫وتعقد‬ ‫البيئة‬ ‫استقرار‬ ‫درجة‬ ‫بين‬ ‫عكسية‬‫غير‬ ‫يئة‬
ً‫ا‬‫معقد‬ ً‫ا‬‫تنظيمي‬ ً‫ل‬‫هيك‬ ‫تتطلب‬ ‫المستقرة‬‫تغ‬ ‫البيئة‬ ‫ازدادت‬ ‫كلما‬، ً‫ا‬‫واضطراب‬ ً‫ا‬‫ير‬
‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬ ‫في‬ ‫الالمركزية‬ ‫من‬ ‫اكبر‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ ‫ازدادت‬.