إنّ التواصل البشري هو في المقام الأول دراسة معمقة لعملية الحوار والإقناع والاتصال الشفهي وغير الشفهي والتأثيرات الداخلية والخارجية، وإن معرفة هذا الأمر تساعد الفرد على المحافظة على علاقاته الاجتماعية والعملية والعاطفية من جهة أخرى، وعلم فن الحوار والإقناع هو بمثابة بناء جسر بين المعرفة والفهم.