دورة مقدمه حول أنماط التعلم إعداد وتقديم أ عمر العنزي
المده المقترحه لتقديم هذه الماده يوم تدريبي كامل بواقع 5 ساعات
تقدم لكل من:
المعلمين المدربين العلاقات العامه موظفي الخط الأمامي للمنظمات التعامل مع العملاء
المسوقين
ملاحظه مدعمه بدراسات ورسائل علمية يتم تحديثها عندما يطرأ أخر دراسة لنفس الموضوع
تم انتقاء بعض الشرائح
العرض البوربوينت يختلف عن الماده الاساسيه لطلبها التواصل على الحساب بتويتر
29/6/1438
دورة مقدمه حول أنماط التعلم إعداد وتقديم أ عمر العنزي
المده المقترحه لتقديم هذه الماده يوم تدريبي كامل بواقع 5 ساعات
تقدم لكل من:
المعلمين المدربين العلاقات العامه موظفي الخط الأمامي للمنظمات التعامل مع العملاء
المسوقين
ملاحظه مدعمه بدراسات ورسائل علمية يتم تحديثها عندما يطرأ أخر دراسة لنفس الموضوع
تم انتقاء بعض الشرائح
العرض البوربوينت يختلف عن الماده الاساسيه لطلبها التواصل على الحساب بتويتر
29/6/1438
عرض مجموعة من انماط التعلم المختلفة التى يتعرض لها المعلم اثناء عملة داخل الفصل الدراسى مع طلابة وذلك لكى يتعرف المعلم على تلك الانماط وكيفية التعامل مع كل نمط
إن أنماط التدريس تعني تفضيل المعلم لأساليب تدريس بعينها ، أو سيادة بعض الصفات الشخصية دون غيرها ،أو عدد من التصرفات السلوكية دون سواها باستمرار طوال مواقف التعلم دون الاهتمام بتعديلها أو مراعاة المرونة وفقاً لما تمليه متطلبات مواقف التعلم أثناء التدريس . وترجع أسباب ذلك إلي أن المعلم أحياناً ما يجد سهولة في استخدام أساليب تدريسية عن غيرها ومن ثم فهو يفضلها ويميل لاستخدامها عن غيرها من الأساليب الأخرى ، كما أنه قد يجد صعوبة في تعديل بعض من صفاته الشخصية ويطلب من التلاميذ أن يتكيفوا معه ولا يبذل أي جهد في سبيل أن يكيف هو نفسه مع تلاميذه ، أو قد يجد أن صفاته الشخصية جيدة وليست في حاجة إلي تعديل ويشعر بالسعادة أن التلاميذ يرون فيه هذه الصفات
سلسلة كتيبات عن صناعة التعلم النشط ، أعدها فريق من مشرفات اللغة العربية بالمدينة المنورة،موجهة للمعلمين والمعلمات.
اعتمدت منهجية فريق العمل في تناول الموضوع على العديد من أستراتيجيات التعلم النشط ، وخصص كتيب لكل محور.نسأل الله أن يجعله علمًا نافعً
سلسلة كتيبات عن صناعة التعلم النشط ، أعدها فريق من مشرفات اللغة العربية بالمدينة المنورة،موجهة للمعلمين والمعلمات.
اعتمدت منهجية فريق العمل في تناول الموضوع على العديد من أستراتيجيات التعلم النشط ، وخصص كتيب لكل محور.نسأل الله أن يجعله علمًا نافعً
عرض مجموعة من انماط التعلم المختلفة التى يتعرض لها المعلم اثناء عملة داخل الفصل الدراسى مع طلابة وذلك لكى يتعرف المعلم على تلك الانماط وكيفية التعامل مع كل نمط
إن أنماط التدريس تعني تفضيل المعلم لأساليب تدريس بعينها ، أو سيادة بعض الصفات الشخصية دون غيرها ،أو عدد من التصرفات السلوكية دون سواها باستمرار طوال مواقف التعلم دون الاهتمام بتعديلها أو مراعاة المرونة وفقاً لما تمليه متطلبات مواقف التعلم أثناء التدريس . وترجع أسباب ذلك إلي أن المعلم أحياناً ما يجد سهولة في استخدام أساليب تدريسية عن غيرها ومن ثم فهو يفضلها ويميل لاستخدامها عن غيرها من الأساليب الأخرى ، كما أنه قد يجد صعوبة في تعديل بعض من صفاته الشخصية ويطلب من التلاميذ أن يتكيفوا معه ولا يبذل أي جهد في سبيل أن يكيف هو نفسه مع تلاميذه ، أو قد يجد أن صفاته الشخصية جيدة وليست في حاجة إلي تعديل ويشعر بالسعادة أن التلاميذ يرون فيه هذه الصفات
سلسلة كتيبات عن صناعة التعلم النشط ، أعدها فريق من مشرفات اللغة العربية بالمدينة المنورة،موجهة للمعلمين والمعلمات.
اعتمدت منهجية فريق العمل في تناول الموضوع على العديد من أستراتيجيات التعلم النشط ، وخصص كتيب لكل محور.نسأل الله أن يجعله علمًا نافعً
سلسلة كتيبات عن صناعة التعلم النشط ، أعدها فريق من مشرفات اللغة العربية بالمدينة المنورة،موجهة للمعلمين والمعلمات.
اعتمدت منهجية فريق العمل في تناول الموضوع على العديد من أستراتيجيات التعلم النشط ، وخصص كتيب لكل محور.نسأل الله أن يجعله علمًا نافعً
لم يعُد التدريس مجرد إجراءاتٍ روتينيةٍ يقوم بها المعلم أو الطالب المعلم؛ بل أصبح جهدًا واعيًا مقصودًا له أبعاد متعددة، وأصبحت الممارسة التأمُّلية المدخل المثالي لإعداد المعلم، عكس نماذج الإعداد التقليدية؛ حيث إنها تضع المعلمين في مركز تطوير أنفسهم لأنهم يحللون ممارساتهم ويُقيِّمونها، ويبدؤون التغيير، ويراقبون جهود هذا التغيير. وعلى العكس من النماذج التقليدية في إعداد المعلم؛ فإن الممارسة التأمُّلية تأخذ في الحسبان الخبرات والمعرفة الشخصية العملية للمعلمين، وتسمح لهم بتطبيقها في سياق ممارساتهم، فهي نشاط يشجع على الإبداع، وهنا؛ أصبح من الضروري تنمية مهارات التدريس التأمُّلي عند المعلم حتي يتمكن من ملاحظة نفسه ومعرفة
ما ينقصه وكيفية تطبيق ما تعلّمه على نفسه، إضافةً إلى أن الممارسات التأمُّلية تساعد المشرف على سد الفجوة بين النظرية والتطبيق، فتأمل المشرف في النظريات التربوية والتدريسية -مع وضع الواقع العملي لمدرسته ومعلميه نصب عينية- يساعده على الخروج بحلولٍ مناسبةٍ للمواقف التعليمية التي يواجهها مع المتعلمين، بحيث يشتق
من هذه النظريات حلولاً عمليةً لمشكلاتٍ يلامسها في واقع الإشراف اليومي.
لم يعُد التدريس مجرد إجراءاتٍ روتينيةٍ يقوم بها المعلم أو الطالب المعلم؛ بل أصبح جهدًا واعيًا مقصودًا له أبعاد متعددة، وأصبحت الممارسة التأمُّلية المدخل المثالي لإعداد المعلم، عكس نماذج الإعداد التقليدية؛ حيث إنها تضع المعلمين في مركز تطوير أنفسهم لأنهم يحللون ممارساتهم ويُقيِّمونها، ويبدؤون التغيير