بين ثنايا هذا الكتاب ستجد الكثير والكثير من الأفكار التي تهدف في مجموعها إلى تنمية وتطوير ذاتك للاتصال والتواصل مع الآخرين ، وستتعرف على كيفية السيطرة على ذاتك ، وتحويل توترك إلى عصبية تولد الحماس والطاقة والثقة بالنفس ومواجهة الأمور بشجاعة.
بين ثنايا هذا الكتاب ستجد الكثير والكثير من الأفكار التي تهدف في مجموعها إلى تنمية وتطوير ذاتك للاتصال والتواصل مع الآخرين ، وستتعرف على كيفية السيطرة على ذاتك ، وتحويل توترك إلى عصبية تولد الحماس والطاقة والثقة بالنفس ومواجهة الأمور بشجاعة.
لَعِبت المرأة على مر التاريخ دوراً حيوياً وحاسمًا في التكوين الثقافي والتأثير الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وخلال القرن الماضي، حققت المرأة خطوات عملاقة على صعيد تعزيز دورها في مختلف المجالات، بما فيها السياسية والتعليمية والقانونية والاجتماعية، وتولت بنجاح واقتدار قيادة اقتصادات كبرى كما نجحت أيضاً في تحقيق التوازن بين حياتها المهنية والأسرية.
تتمتع النساء بشكل عام بسمات خاصة ومواهب وملكات مميزة تنبع من طبيعتها الاجتماعية. ولكن هل يكفي ذلك لتشغل المرأة أدور قيادية؟! بالطبع لا.
تقول النظرية السلوكية أن القادة يتم صناعتهم خطوة بخطوة من خلال عمليات متواصلة تدعم إمكانياتهم وتصقلها.
وغالباً ما يختلف الأسلوب القيادي بين المرأة والرجل، حيث تعتمد المرأة أسلوب «التغيير الإيجابي» في القيادة، وتمزج ما بين التركيز والذكاء العاطفي، وتميل للتواصل بانفتاح ومشاركة المسؤوليات بشكل تام، مع التركيز على التفاصيل، وإبداء التزام أكبر مما يبديه الرجال وعليه، فإن أسلوب المرأة في القيادة يكون أقل استبداداً وأكثر شمولية من أسلوب الرجل.
التخطيط الاستراتيجي الشخصي عملية منظمة لها إطار وأدوات معروفة قد يختلف المنهج والأدوات ولكن الخطوات هي نفسها، وقد يجد الكثيرين صعوبة في البداية ولكن مع مرور الزمن تتحول إلى سلوك وجزء مهم من حياة الشخص.
الديناميكية والمرونة شرطان أساسيان لوضع الخطة فالجمود في ظل المتغيرات السريعة يُفقد الخطة قيمتها وتصبح عقبة أساسية في طريق النجاح، لذلك كثير من الأشخاص يفشل في بداية الطريق ويصبح رهين خطته الاستراتيجية المتكلسة التي لا تتوافق مع متغيرات البيئة ولا الزمن.
هل فكرت يوماً أن تضع لنفسك خطة استراتيجية شخصية تتضمن أهدافاَ قصيرة أو طويلة تسعى لتحقيقها؟! إن كنت ممن يخططون لحياتهم ويضعون أهدافاً متنوعة ويسعون لتحقيقها فهذا أمر جيد، لكن هناك عدة استفسارات وهي : هل تقوم بمراجعة هذه الأهداف بشكل دوري ؟ هل لديك مقاييس أو مؤشرات لقياس هذه الأهداف ؟ هل تضع مستهدفات لتساعدك على تحقيق أهدافك؟ هل حددت مبادراتك الاستراتيجية التي ستقوم بتنفيذها كجزء من خطتك الاستراتيجية؟ هل قمت بتحليل وضعك الاستراتيجي قبل وضع خطتك الاستراتيجية ؟ الكثير من الأشخاص عندما يُفكر في وضع خطة استراتيجية يبدأ في وضع أهدافاً متعددة دون تأصيل علمي صحيح ودون أن يبدأ أولاً بعملية التحليل الاستراتيجي والتي على ضوئها يبدأ في وضع خطته الاستراتيجية بكل محتوياتها.
التعليم هو الاستثمار الناجح في أي إنسان على وجه الأرض، والتعليم هو لبنة المجتمع الأولى وأساسه المتين الذي كلما كان صلباً عميقاً كلما تحمل من الحمل الكثير لنيل العلى.
ينجذب الكثير من الطلاب إلى المعلم الناجح، وكلمة ناجح ليست مُقتصرة على نجاحه في أسلوبه العلمي الذي يقوم به عند شرح دروسه، ولكن هي كلمة أكثر عامية، حيث تشمل صفات المعلم الناجح، وأسلوب تعامله مع طلابه، وتشجيعه لهم وحرصه على أدائهم الدراسي، معظم المعلمون ناجحون ويتميزون بصفات رائعة، لكن القليل منهم الذي يراعي كل هذه الأمور التي تُجرى مع الطلاب.
يعتبر المعلم بمثابة الأب والأخ والقدوة لطلابه ويتخرج من بين يديه كثير من الطلاب الذين ينفعون بلدهم.
فالمعلم يعمل على نقل العلم والمعرفة وثقافة البلد الذي يعيش فيها ويبذل جهد كبير في تعليم الطلاب. وهو يسهر الليالي حتى يعمل على تجهيز المحتوى الدراسي الذي يقدمه إلى طلابه.
والمعلم المبدع يتبع طرق تعلم إبداعية، ويشجع الأفكار الغريبة والجديدة ويحل المشكلات التي تقابله
بطريقة إبداعية.
لَعِبت المرأة على مر التاريخ دوراً حيوياً وحاسمًا في التكوين الثقافي والتأثير الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وخلال القرن الماضي، حققت المرأة خطوات عملاقة على صعيد تعزيز دورها في مختلف المجالات، بما فيها السياسية والتعليمية والقانونية والاجتماعية، وتولت بنجاح واقتدار قيادة اقتصادات كبرى كما نجحت أيضاً في تحقيق التوازن بين حياتها المهنية والأسرية.
تتمتع النساء بشكل عام بسمات خاصة ومواهب وملكات مميزة تنبع من طبيعتها الاجتماعية. ولكن هل يكفي ذلك لتشغل المرأة أدور قيادية؟! بالطبع لا.
تقول النظرية السلوكية أن القادة يتم صناعتهم خطوة بخطوة من خلال عمليات متواصلة تدعم إمكانياتهم وتصقلها.
وغالباً ما يختلف الأسلوب القيادي بين المرأة والرجل، حيث تعتمد المرأة أسلوب «التغيير الإيجابي» في القيادة، وتمزج ما بين التركيز والذكاء العاطفي، وتميل للتواصل بانفتاح ومشاركة المسؤوليات بشكل تام، مع التركيز على التفاصيل، وإبداء التزام أكبر مما يبديه الرجال وعليه، فإن أسلوب المرأة في القيادة يكون أقل استبداداً وأكثر شمولية من أسلوب الرجل.
التخطيط الاستراتيجي الشخصي عملية منظمة لها إطار وأدوات معروفة قد يختلف المنهج والأدوات ولكن الخطوات هي نفسها، وقد يجد الكثيرين صعوبة في البداية ولكن مع مرور الزمن تتحول إلى سلوك وجزء مهم من حياة الشخص.
الديناميكية والمرونة شرطان أساسيان لوضع الخطة فالجمود في ظل المتغيرات السريعة يُفقد الخطة قيمتها وتصبح عقبة أساسية في طريق النجاح، لذلك كثير من الأشخاص يفشل في بداية الطريق ويصبح رهين خطته الاستراتيجية المتكلسة التي لا تتوافق مع متغيرات البيئة ولا الزمن.
هل فكرت يوماً أن تضع لنفسك خطة استراتيجية شخصية تتضمن أهدافاَ قصيرة أو طويلة تسعى لتحقيقها؟! إن كنت ممن يخططون لحياتهم ويضعون أهدافاً متنوعة ويسعون لتحقيقها فهذا أمر جيد، لكن هناك عدة استفسارات وهي : هل تقوم بمراجعة هذه الأهداف بشكل دوري ؟ هل لديك مقاييس أو مؤشرات لقياس هذه الأهداف ؟ هل تضع مستهدفات لتساعدك على تحقيق أهدافك؟ هل حددت مبادراتك الاستراتيجية التي ستقوم بتنفيذها كجزء من خطتك الاستراتيجية؟ هل قمت بتحليل وضعك الاستراتيجي قبل وضع خطتك الاستراتيجية ؟ الكثير من الأشخاص عندما يُفكر في وضع خطة استراتيجية يبدأ في وضع أهدافاً متعددة دون تأصيل علمي صحيح ودون أن يبدأ أولاً بعملية التحليل الاستراتيجي والتي على ضوئها يبدأ في وضع خطته الاستراتيجية بكل محتوياتها.
التعليم هو الاستثمار الناجح في أي إنسان على وجه الأرض، والتعليم هو لبنة المجتمع الأولى وأساسه المتين الذي كلما كان صلباً عميقاً كلما تحمل من الحمل الكثير لنيل العلى.
ينجذب الكثير من الطلاب إلى المعلم الناجح، وكلمة ناجح ليست مُقتصرة على نجاحه في أسلوبه العلمي الذي يقوم به عند شرح دروسه، ولكن هي كلمة أكثر عامية، حيث تشمل صفات المعلم الناجح، وأسلوب تعامله مع طلابه، وتشجيعه لهم وحرصه على أدائهم الدراسي، معظم المعلمون ناجحون ويتميزون بصفات رائعة، لكن القليل منهم الذي يراعي كل هذه الأمور التي تُجرى مع الطلاب.
يعتبر المعلم بمثابة الأب والأخ والقدوة لطلابه ويتخرج من بين يديه كثير من الطلاب الذين ينفعون بلدهم.
فالمعلم يعمل على نقل العلم والمعرفة وثقافة البلد الذي يعيش فيها ويبذل جهد كبير في تعليم الطلاب. وهو يسهر الليالي حتى يعمل على تجهيز المحتوى الدراسي الذي يقدمه إلى طلابه.
والمعلم المبدع يتبع طرق تعلم إبداعية، ويشجع الأفكار الغريبة والجديدة ويحل المشكلات التي تقابله
بطريقة إبداعية.
مهارات الاتصال والتواصل م. احمد فليونة
مفهوم الاتصال
عملية الاتصال ومكوناتها
عناصر الاتصال
وسائل الاتصال
معوقات الاتصال
استراتيجيات التغلب على عوائق الاتصال .
زيادة فاعلية عملية الاتصال