أصبح مجال تكنولوجيا التعليم من المجالات الهامة والمفيدة في دراسة الظواهر التعليمية والكشف عن العلاقات الموجودة بينها، ونظرًا لطبيعة هذا العلم؛ فهو يقوم بخدمة كل العلوم في المجالات الأخرى لما يتمتع به من امتلاك الوسائل والأجهزة والتقنيات وأنظمة التعلُّم الحديثة المتمثلة في التعليم الإلكتروني والتعلُّم النقال وغيرها من الأنظمة التعليمية الأخرى، فكان من الضروري أن يتداخل هذا المجال مع المجالات الأخرى من العلوم الإنسانية. وفي الآونة الأخيرة؛ شهد مجال علم النفس التربوي تغيراتٍ كبيرة، ونتيجـةً لذلك؛ أصبح التعلُّم المنظم ذاتيًا في الوقت الحالي محور اهتمام للبحـث، وأحـد المحـاور الضرورية للممارسة التربوية، كما حاولت العديد من النظريات والنماذج تمييز المكونات التي تحدد التعلُّم المنظم ذاتيًا، والعمل على توضيح العلاقـات والتفـاعلات المشتركة بين تلك العمليات والأداء الأكاديمي
أصبح مجال تكنولوجيا التعليم من المجالات الهامة والمفيدة في دراسة الظواهر التعليمية والكشف عن العلاقات الموجودة بينها، ونظرًا لطبيعة هذا العلم؛ فهو يقوم بخدمة كل العلوم في المجالات الأخرى لما يتمتع به من امتلاك الوسائل والأجهزة والتقنيات وأنظمة التعلُّم الحديثة المتمثلة في التعليم الإلكتروني والتعلُّم النقال وغيرها من الأنظمة التعليمية الأخرى، فكان من الضروري أن يتداخل هذا المجال مع المجالات الأخرى من العلوم الإنسانية. وفي الآونة الأخيرة؛ شهد مجال علم النفس التربوي تغيراتٍ كبيرة، ونتيجـةً لذلك؛ أصبح التعلُّم المنظم ذاتيًا في الوقت الحالي محور اهتمام للبحـث، وأحـد المحـاور الضرورية للممارسة التربوية، كما حاولت العديد من النظريات والنماذج تمييز المكونات التي تحدد التعلُّم المنظم ذاتيًا، والعمل على توضيح العلاقـات والتفـاعلات المشتركة بين تلك العمليات والأداء الأكاديمي
تتعاظم أهمية المعلومات يومًا بعد يوم، لذا؛ فإن توفير مصادر المعلومات الحديثة يُعد أساسًا للبحث العلمي الحديث، ومهما حاولت المكتبات من تحديث مقتنياتها الرقمية لا يمكنها الإحاطة بالإنتاج الفكري الضخم في زمن ثورة المعلومات والاتصالات الذي يتزايد فيه الإنتاج المعرفي تزايدًا مضطربًا، غير أنه وإلى الآن لا يزال البحث عن المعلومة، لاسيما
من خلال قواعد البيانات الإلكترونية يحتاج إلى دقة في البحث.
وتعد الشبكة العنكبوتية أكبر مصدر للمعلومات في العصر الحالي. ومن ثم؛ فالباحث اليوم في مواجهة مجموعة من التحديات تتعلق في مجملها بعملية البحث عن المعلومات، وتساهم في توجيه اتجاهاته في رحلة التنقيب عن المعلومة من مختلف مصادرها، خاصةً منها مصادر المعلومات الإلكترونية التي فرضت نفسها على المكتبات ومراكز المعلومات في شكلٍ مادي جديد، يرتدي ثوبًا تكنولوجيًا يناسب تطورات التكنولوجية للمعلومات، فأصبحت مصادر المعلومات الإلكترونية تشكل جزءًا مهمًا في كيان مقتنيات مراكز المعلومات، من أوعية المعلومات بمختلف أنواعها.
ولقد أدى تطور ونمو الشبكة العنكبوتية (WWW or The Web) إلى حدوث تغيير كبير في أساليب البحث عن المعلومات وسبل الإفادة من المصادر المتاحة من خلال شبكة الإنترنت ويرجع ذلك بشكلٍ كبير إلى النمو السريع والهائل في عدد وأشكال وأنواع مصادر المعلومات المتاحة من خلال الشبكة العنكبوتية، بالإضافة إلى تنوع تلك المصادر، وسهولة الوصول إليها، هذا إلى جانب طبيعة تلك المصادر والتكنولوجيات المستخدمة في إتاحتها.
لذا على الباحث الذي يريد الوصول للمعلومات التي يحتاج إليها في بحثه؛ أن يمتلك بعض مهارات البحث في مصادر المعلومات الإلكترونية.
إن تطبيق مفهوم الجدارات بصورة عملية يسهم في تطوير خطط تدريب وتعليم الأفراد أو مجموعات من الموظفين على أساس الفجوة بين الجدارات الوظيفية المطلوبة من الوظيفة والجدارات الوظيفية التي تتم معالجتها من قبل الموظف، وذلك وفق معيار وأساس محدد ومعلوم بما يساعد الموظف شخصياً من تبني أسلوب التطوير والتعلم الذاتي عبر سد فجوات المعرفة والمهارة لديه بنفسه كمسؤولية ذاتية نحو مهنته.
القراءة الإبداعية تعني قراءة ما هو خارج السطور، وبالتالي هي قمة مستويات الفهم القرائي، لأنها عصارة التجارب وثمرة القراءات، وأعلى درجات السلم في مراحل القراءة؛ فمن لم يفهم شكل النص"الحرفي " أو لم يحلل النص جيدًا أو لم يتمكن من ملاحظة نقاط الضعف والقوة ويحكم على النص "القراءة الناقدة" فإنه لن يصل إلى القراءة الإبداعية "الجيدة على الأقل".
وهناك أمور يجب أخذها بعين الاعتبار لتنمية القراءة لدى الطفل، منها توفير مكان جاذب للقراءة والمناقشة، مما يؤدي إلى توليد أفكار جديدة، والتوصل إلى استنتاجات مختلفة، ما يساعد على عرض حلول متنوعة للمشاكل، وتطبيق الحلول في الواقع، مع البحث عن المعلومات والحقائق المذكورة في القصة أو الكتاب، وربط المقروء بالواقع، والتعبير عن المقروء بالرسم أو التمثيل، ومقابلة الكتاب والأدباء ومناقشتهم ومحاورتهم فيما كتبوا، وللمعلم دور كبير فى تنمية القراءة الإبداعية وأيضًا الأسرة تشكل الدعامة الرئيسية في بناء شخصية الطفل المبدعة، ومن هذا المنطلق كان هناك حاجة لهذا البرنامج التدريبي للتدريب على طرق تنمية القراءة الإبداعية للطلاب
المحتويات الفنية للحقيبة التدريبية :
الجلسة الأولى:
فيديو تدريبي.
نشاط تعارف وكسر الجمود.
نشاط تدريبي.
مفهوم القراءة الإبداعية
سمات القارئ المبدع.
القراءة الإبداعية والتفكير الإبداعي.
نشاط تدريبي.
أهمية القراءة الإبداعية.
إستراتيجيات القراءة الإبداعية
الجلسة الثانية:
فيديو تدريبي.
أنواع القراءة.
نشاط تدريبي.
مستويات الفهم القرائي.
مهارات القراءة الإبداعية
دور المعلمة فى تنمية القراءة الإبداعية.
خطوات تحسين مهارتي القراءة والتعلُّم.
نشاط تدريبي.
مدة الحقيبة التدريبية :-
عدد الأيام:
يوم تدريبى
عددالجلسات:
جلستان
عدد الساعات:
4 ساعات
المادة التدريبية لليوم الثاني من دورة إعداد المدربين بعنوان " تحديد الاحتياجات التدريبية "
تقديم المدرب لؤي قباجة ، عضو مجلس إدارة جمعية المدربين الفلسطينيين
قد يعتقد البعض أن التخطيط للدروس اليومية يعني تسجيل بعض المعلومات في دفتر الإعداد (دفتر تحضير الدروس) ولا شك أن هذا المفهوم يُعد قاصرًا؛ حيث إن التخطيط للدروس اليومية بمعناه البسيط، يعني تفكير المعلم حول الدرس وماذا سيدرّس للطلاب وكيف سيدرّس لهم. ومن ثم؛ فالتخطيط للدروس اليومية هو عملٌ منظمٌ وهادفٌ يقوم المعلم من خلاله باتخاذ مجموعةٍ من القرارات التي تساعده على تحقيق أهدافه من الدرس وفق مراحل محددة، وخلال فترة زمنية محددة، من خلال استخدام الإمكانات المتاحة في حجرة الدراسة.
تتعاظم أهمية المعلومات يومًا بعد يوم، لذا؛ فإن توفير مصادر المعلومات الحديثة يُعد أساسًا للبحث العلمي الحديث، ومهما حاولت المكتبات من تحديث مقتنياتها الرقمية لا يمكنها الإحاطة بالإنتاج الفكري الضخم في زمن ثورة المعلومات والاتصالات الذي يتزايد فيه الإنتاج المعرفي تزايدًا مضطربًا، غير أنه وإلى الآن لا يزال البحث عن المعلومة، لاسيما
من خلال قواعد البيانات الإلكترونية يحتاج إلى دقة في البحث.
وتعد الشبكة العنكبوتية أكبر مصدر للمعلومات في العصر الحالي. ومن ثم؛ فالباحث اليوم في مواجهة مجموعة من التحديات تتعلق في مجملها بعملية البحث عن المعلومات، وتساهم في توجيه اتجاهاته في رحلة التنقيب عن المعلومة من مختلف مصادرها، خاصةً منها مصادر المعلومات الإلكترونية التي فرضت نفسها على المكتبات ومراكز المعلومات في شكلٍ مادي جديد، يرتدي ثوبًا تكنولوجيًا يناسب تطورات التكنولوجية للمعلومات، فأصبحت مصادر المعلومات الإلكترونية تشكل جزءًا مهمًا في كيان مقتنيات مراكز المعلومات، من أوعية المعلومات بمختلف أنواعها.
ولقد أدى تطور ونمو الشبكة العنكبوتية (WWW or The Web) إلى حدوث تغيير كبير في أساليب البحث عن المعلومات وسبل الإفادة من المصادر المتاحة من خلال شبكة الإنترنت ويرجع ذلك بشكلٍ كبير إلى النمو السريع والهائل في عدد وأشكال وأنواع مصادر المعلومات المتاحة من خلال الشبكة العنكبوتية، بالإضافة إلى تنوع تلك المصادر، وسهولة الوصول إليها، هذا إلى جانب طبيعة تلك المصادر والتكنولوجيات المستخدمة في إتاحتها.
لذا على الباحث الذي يريد الوصول للمعلومات التي يحتاج إليها في بحثه؛ أن يمتلك بعض مهارات البحث في مصادر المعلومات الإلكترونية.
إن تطبيق مفهوم الجدارات بصورة عملية يسهم في تطوير خطط تدريب وتعليم الأفراد أو مجموعات من الموظفين على أساس الفجوة بين الجدارات الوظيفية المطلوبة من الوظيفة والجدارات الوظيفية التي تتم معالجتها من قبل الموظف، وذلك وفق معيار وأساس محدد ومعلوم بما يساعد الموظف شخصياً من تبني أسلوب التطوير والتعلم الذاتي عبر سد فجوات المعرفة والمهارة لديه بنفسه كمسؤولية ذاتية نحو مهنته.
القراءة الإبداعية تعني قراءة ما هو خارج السطور، وبالتالي هي قمة مستويات الفهم القرائي، لأنها عصارة التجارب وثمرة القراءات، وأعلى درجات السلم في مراحل القراءة؛ فمن لم يفهم شكل النص"الحرفي " أو لم يحلل النص جيدًا أو لم يتمكن من ملاحظة نقاط الضعف والقوة ويحكم على النص "القراءة الناقدة" فإنه لن يصل إلى القراءة الإبداعية "الجيدة على الأقل".
وهناك أمور يجب أخذها بعين الاعتبار لتنمية القراءة لدى الطفل، منها توفير مكان جاذب للقراءة والمناقشة، مما يؤدي إلى توليد أفكار جديدة، والتوصل إلى استنتاجات مختلفة، ما يساعد على عرض حلول متنوعة للمشاكل، وتطبيق الحلول في الواقع، مع البحث عن المعلومات والحقائق المذكورة في القصة أو الكتاب، وربط المقروء بالواقع، والتعبير عن المقروء بالرسم أو التمثيل، ومقابلة الكتاب والأدباء ومناقشتهم ومحاورتهم فيما كتبوا، وللمعلم دور كبير فى تنمية القراءة الإبداعية وأيضًا الأسرة تشكل الدعامة الرئيسية في بناء شخصية الطفل المبدعة، ومن هذا المنطلق كان هناك حاجة لهذا البرنامج التدريبي للتدريب على طرق تنمية القراءة الإبداعية للطلاب
المحتويات الفنية للحقيبة التدريبية :
الجلسة الأولى:
فيديو تدريبي.
نشاط تعارف وكسر الجمود.
نشاط تدريبي.
مفهوم القراءة الإبداعية
سمات القارئ المبدع.
القراءة الإبداعية والتفكير الإبداعي.
نشاط تدريبي.
أهمية القراءة الإبداعية.
إستراتيجيات القراءة الإبداعية
الجلسة الثانية:
فيديو تدريبي.
أنواع القراءة.
نشاط تدريبي.
مستويات الفهم القرائي.
مهارات القراءة الإبداعية
دور المعلمة فى تنمية القراءة الإبداعية.
خطوات تحسين مهارتي القراءة والتعلُّم.
نشاط تدريبي.
مدة الحقيبة التدريبية :-
عدد الأيام:
يوم تدريبى
عددالجلسات:
جلستان
عدد الساعات:
4 ساعات
المادة التدريبية لليوم الثاني من دورة إعداد المدربين بعنوان " تحديد الاحتياجات التدريبية "
تقديم المدرب لؤي قباجة ، عضو مجلس إدارة جمعية المدربين الفلسطينيين
قد يعتقد البعض أن التخطيط للدروس اليومية يعني تسجيل بعض المعلومات في دفتر الإعداد (دفتر تحضير الدروس) ولا شك أن هذا المفهوم يُعد قاصرًا؛ حيث إن التخطيط للدروس اليومية بمعناه البسيط، يعني تفكير المعلم حول الدرس وماذا سيدرّس للطلاب وكيف سيدرّس لهم. ومن ثم؛ فالتخطيط للدروس اليومية هو عملٌ منظمٌ وهادفٌ يقوم المعلم من خلاله باتخاذ مجموعةٍ من القرارات التي تساعده على تحقيق أهدافه من الدرس وفق مراحل محددة، وخلال فترة زمنية محددة، من خلال استخدام الإمكانات المتاحة في حجرة الدراسة.
سلسلة كتيبات عن صناعة التعلم النشط ، أعدها فريق من مشرفات اللغة العربية بالمدينة المنورة،موجهة للمعلمين والمعلمات.
اعتمدت منهجية فريق العمل في تناول الموضوع على العديد من أستراتيجيات التعلم النشط ، وخصص كتيب لكل محور.نسأل الله أن يجعله علمًا نافعً
Ghada fikr 4-تطوير تعريف للتصميم التعليمي وفقا لبيئة العمل Ghada ALAmoudi
التصميم التعليم هو نظام يمكّن عملية التعليم والتدريب من العمل بطريقة منسقة وموثوق بنتائجها . وتكمن أهميته فيما يقدمه من معايير في لتحكيم مناهج التعلم والوسائل التعليمية ، وبطريقة أكثر دقة يجمع بين النظرية والممارسة