1
2
‫المحتويات‬‫المحتويات‬
-‫العامة‬ ‫الدارية‬ ‫العادات‬ ‫و‬ ‫المهارات‬ ‫ل‬ً ‫أو‬
‫وراثة‬ ‫ليس‬ ‫و‬ ‫اكتسابا‬ ‫المهارات‬ ‫أن‬ ‫تذكر‬
( ) -‫الرشيفية‬ ‫الختصاصية‬ ‫المهارات‬ ‫ثانيا‬
3
‫المقدمة‬‫المقدمة‬
: ‫كوفي‬ ‫ستيفن‬ ‫يقول‬
‫مختصرة‬ ‫أساليب‬ ‫يفضل‬ ‫حديث‬ ‫مجتمع‬ ‫في‬ ‫نعيش‬ ‫أننا‬
‫ل‬ ‫الحياة‬ ‫جودة‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫الهدف‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬
‫هناك‬ ‫المختصرة‬ ‫الساليب‬ ‫هذه‬ ‫استخدام‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫تتحقق‬
‫التاريخ‬ ‫عبر‬ ‫بالحترام‬ ‫حظيت‬ ‫مبادئ‬ ‫على‬ ‫قائم‬ ‫والممر‬ ‫ممر‬
‫السرعة‬ ‫مجرد‬ ‫من‬ ‫معناها‬ ‫تكسب‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ل‬ ‫الحياة‬ ‫أن‬
‫تفعله‬ ‫ولماذا‬ ‫تفعله‬ ‫بما‬ ‫العبرة‬ ‫ولكن‬ ‫والكفاءة‬
‫وراثة‬ ‫ليس‬ ‫و‬ ‫اكتسابا‬ ‫المهارات‬ ‫أن‬ ‫تذكر‬
4
‫السعي‬
‫للتميز‬
‫تحديد‬
‫الهداف‬
‫ترتيب‬
‫الولويات‬
‫التخطيط‬‫التركيز‬
‫إدارة‬
‫الوقت‬
‫جهاد‬
‫النفس‬
‫البراعة‬
‫التصالية‬
‫التفكير‬
‫اليجابي‬
‫التوازن‬
‫العشر‬ ‫العادات‬
‫الناجحة‬ ‫للشخصية‬ 12345
678910
5
‫؟‬ ‫العادة‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫عمله‬ ‫على‬ ‫تعودنا‬ ‫الذي‬ ‫الشيء‬ ‫هي‬ : ‫العادة‬،
‫مع‬ ‫يتغير‬ ‫ل‬ ‫ثابتا‬ ‫يصبح‬ ‫مكتسب‬ ‫سلوك‬ ‫وهو‬
.. ‫والخبرة‬ ‫التكرار‬
‫فيها‬ ‫تلتقي‬ ‫التي‬ ‫النقطة‬ ‫وهي‬‫المعرفة‬،‫الرغبة‬
‫و‬‫المهارة‬
•‫الذهاب‬ ‫مثل‬ ‫حسيا‬ ‫أمرا‬ ‫العادة‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬
‫محددة‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الجلوس‬ ‫أو‬ ‫معين‬ ‫مكان‬ ‫إلى‬
‫الطعام‬ ‫من‬ ‫معين‬ ‫نوع‬ ‫أكل‬ ‫أو‬،
•‫تكون‬ ‫وقد‬‫ا‬‫شعورا‬ ‫أو‬ ‫فكريا‬ ‫موقفا‬ ‫أو‬ ‫تجاها‬
: ‫مثل‬ ‫نفسيا‬‫ا‬‫بالعزة‬ ‫والشعور‬ ‫الخرين‬ ‫حترام‬
6
‫العادات‬
‫المعرفة‬
(‫نفعله‬ ‫ولماذا‬ ،‫نفعل‬ ‫)ماذا‬
‫الرغبة‬
(‫التحفيزي‬ ‫)الجانب‬
‫المهارة‬
(‫نفعل‬ ‫)كيف‬
‫ه‬‫ل‬‫م‬‫ع‬
‫ب‬
‫و‬‫ل‬‫ط‬
‫م‬‫ل‬‫ا‬‫ء‬‫ي‬
‫ش‬
‫ل‬‫ا‬‫ب‬‫ة‬‫ي‬‫ر‬‫ظ‬
‫ن‬‫ل‬‫ا‬‫ة‬‫ف‬‫ر‬‫ع‬‫م‬‫ل‬‫ا‬
- ‫الشيء‬ ‫هذا‬ ‫لعمل‬ ‫النفسي‬ ‫والميل‬ ‫والحافز‬ ‫الدافع‬ ‫وجود‬
-‫ء‬‫ي‬‫ش‬‫ل‬‫ا‬‫ل‬‫م‬‫ع‬‫ن‬‫م‬‫ن‬‫ك‬‫م‬‫ت‬‫ل‬‫ا‬‫و‬‫ة‬‫ر‬‫د‬‫ق‬‫ل‬‫ا‬
7
• ‫و‬‫و‬‫بأنها‬ ‫العادة‬ ‫تعريف‬ ‫يمكن‬‫بأنها‬ ‫العادة‬ ‫تعريف‬ ‫يمكن‬‫تعلمه‬ ‫تم‬ ‫سلوك‬‫تعلمه‬ ‫تم‬ ‫سلوك‬
‫بسهولة‬ ‫يؤدى‬ ‫أصبح‬ ‫و‬ ‫جيدة‬ ‫بصفة‬‫بسهولة‬ ‫يؤدى‬ ‫أصبح‬ ‫و‬ ‫جيدة‬ ‫بصفة‬..
• ‫بذل‬ ‫ضرورة‬ ‫معناها‬ ‫العادة‬ ‫لتغيير‬ ‫محاولة‬ ‫أي‬‫بذل‬ ‫ضرورة‬ ‫معناها‬ ‫العادة‬ ‫لتغيير‬ ‫محاولة‬ ‫أي‬
‫جهد‬‫جهد‬‫إ‬‫إ‬‫و‬ ‫ضافي‬‫و‬ ‫ضافي‬‫أ‬‫أ‬‫جديدة‬ ‫مهارات‬ ‫لتعلم‬ ‫كبر‬‫جديدة‬ ‫مهارات‬ ‫لتعلم‬ ‫كبر‬ ..
• ‫الجهد‬ ‫هذا‬ ‫بذل‬ ‫يريدون‬ ‫ل‬ ‫الناس‬ ‫أغلب‬‫الجهد‬ ‫هذا‬ ‫بذل‬ ‫يريدون‬ ‫ل‬ ‫الناس‬ ‫أغلب‬
‫الجديد‬‫الجديد‬‫نظام‬ ‫في‬ ‫اضطرابا‬ ‫لهم‬ ‫يسبب‬ ‫لنه‬‫نظام‬ ‫في‬ ‫اضطرابا‬ ‫لهم‬ ‫يسبب‬ ‫لنه‬
‫أو‬ ‫الجتماعي‬ ‫المحيط‬ ‫أو‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫توافقهم‬‫أو‬ ‫الجتماعي‬ ‫المحيط‬ ‫أو‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫توافقهم‬
‫الذات‬ ‫مع‬‫الذات‬ ‫مع‬..
8
‫دافع‬
‫الخطرة‬
‫لم‬ ‫فإن‬
‫تفعل‬
‫صارت‬
‫فكرة‬
‫فدافع‬
‫فإن‬ ‫الفكرة‬
‫تفعل‬ ‫لم‬
‫شهوة‬ ‫صارت‬
‫فحارب‬
‫فإن‬ ‫الشهوة‬
‫تفعل‬ ‫لم‬
‫عزيمة‬ ‫صارت‬
‫وهمة‬
‫لم‬ ‫فإن‬
‫تدافعها‬
‫صارت‬
‫ل‬ً ‫فع‬
‫صارت‬ ‫بضده‬ ‫الفعل‬ ‫تتدارك‬ ‫لم‬ ‫فإن‬‫عادة‬
‫عنها‬ ‫النتقال‬ ‫عليك‬ ‫.يصعب‬”‫القيم‬ ‫لبن‬ ““‫الفوائد‬
9
‫ل‬ً ‫فع‬ ‫تحصد‬ ‫وسوف‬ ‫فكرة‬ ‫ازرع‬
‫عادة‬ ‫تحصد‬ ‫وسوف‬ ‫ل‬ً ‫فع‬ ‫ازرع‬
‫شخصية‬ ‫تحصد‬ ‫وسوف‬ ‫عادة‬ ‫ازرع‬
‫را‬ً ‫مصي‬ ‫تحصد‬ ‫وسوف‬ ‫شخصية‬ ‫ازرع‬
‫سمايلز‬ ‫صامويل‬
10 ‫كوفي‬ .‫ر‬ ‫ستيفن‬
11
‫النجاح‬‫عملية‬‫مستمرة‬‫منقطعة‬ ‫غير‬‫وهي‬‫ليست‬
‫الهدف‬
‫النهائي‬‫عليه‬ ‫تدور‬ ‫الذي‬‫الحياة‬‫الهدف‬ ‫بل‬‫هو‬
‫الستمرار‬
‫في‬‫والعمل‬ ‫التطور‬‫لنكون‬‫أفضل‬ ‫في‬ ‫دائما‬
‫من‬ ‫التوقعات‬
‫تحقيقها‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫ثم‬ ‫الهداف‬ ‫تحديد‬ ‫خلل‬
‫إليها‬ ‫.والوصول‬
‫النسان‬ ‫فنجاح‬‫عمله‬ ‫في‬‫حياته‬ ‫وفي‬‫الخاصة‬
‫على‬ ‫يعتمد‬
‫ثلثة‬ ‫توافر‬‫رئيسية‬ ‫جوانب‬.‫شخصيته‬ ‫في‬‫وهذه‬
‫الجوانب‬
،‫متداخلة‬‫وهي‬‫الرؤية‬ ‫جانب‬،‫و‬‫الحتراف‬ ‫جانب‬،
‫؟‬ ‫النجاح‬ ‫هو‬ ‫ما‬
12
‫الرؤية‬ ‫جانب‬ - ‫أول‬ :
‫في‬ ‫بالتجاه‬ ‫النسان‬ ‫بإحساس‬ ‫ويتعلق‬‫حياته‬
‫على‬ ‫وقدرته‬
‫التطبيق‬ ‫حيز‬ ‫إلى‬ ‫الحساس‬ ‫هذا‬ ‫تحويل‬ :
‫من‬ ‫يسعى‬ ‫التي‬ ‫الكبيرة‬ ‫الغايات‬ ‫ما‬‫أ‬‫؟‬ ‫جلها‬
‫؟‬ ‫أهدافه‬ ‫ما‬
‫الخلقية‬ ‫ومعايره‬ ‫خياراته‬ ‫هي‬ ‫ما‬‫ا‬‫ل‬‫ت‬‫في‬ ‫يتبناها‬ ‫ي‬
‫الوصول‬
‫الهداف‬ ‫هذه‬ ‫.إلى‬
‫للتميز‬ ‫السعي‬- ‫الهداف‬ ‫تحديد‬- ‫التخطيط‬- ‫ترتيب‬
‫الولويات‬
13
‫الحتراف‬ ‫جانب‬ - ‫ثانيا‬ :
‫والليات‬ ‫المهارات‬ ‫بقضية‬ ‫ويتعلق‬‫والمعرفة‬
‫المتخصصة‬ :
‫الذي‬ ‫الموضوع‬ ‫أو‬ ،‫يتقنها‬ ‫التي‬ ‫الحرفة‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫فيه‬ ‫تخصص‬
‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫أو‬‫ي‬‫به‬ ‫قوم‬‫مستمرة‬ ‫بصفة‬ ‫ويؤديه‬ .
‫النسانية‬ ‫العلقات‬ ‫جانب‬ - ‫ثالثا‬ :
‫و‬‫النسان‬ ‫رصيد‬ ‫به‬ ‫يقصد‬‫الجتماعي‬ ‫التعامل‬ ‫في‬ :
‫ك‬‫م‬‫لديه‬ ‫هل‬ ،‫مرن‬ ، ‫،متشدد‬ ‫تفتح‬‫وخبرات‬ ‫قدرات‬
‫على‬
،‫والمشاكل‬ ‫الحداث‬ ‫استيعاب‬‫أ‬‫ضعيفة‬ ‫قدرته‬ ‫م‬ .
‫ال‬‫تركي‬‫ز‬‫جهاد‬ -  ‫الوقت‬ ‫إدارة‬ - 
‫النفس‬
‫ال‬‫التوازن‬ -  ‫اليجابي‬ ‫التفكير‬ -  ‫التصالية‬ ‫براعة‬
14
:‫اللولى‬ ‫العادة‬‫للتميز‬ ‫السعي‬
-‫التحتراف‬‫مستوى‬ ‫برفع‬ ‫وذلك‬ :
‫في‬ ‫والفعالية‬ ‫والكفاءة‬ ‫التنتاج‬
.‫مهنتك‬ ‫او‬ ‫عملك‬
‫مصادر‬
‫السعادة‬
‫التي‬
‫ثمرة‬ ‫هي‬
‫التميز‬
‫ا‬ ‫رضى‬
‫النتاج‬‫الخرين‬ ‫إسعاد‬
‫ثلثة‬ ‫يعني‬ ‫للتميز‬ ‫السعي‬‫أ‬‫رئيسية‬ ‫مور‬ :
- ‫اليمان‬‫بالمداومة‬ ‫وذلك‬ :
‫اليمان‬ ‫مستوى‬ ‫رفع‬ ‫على‬
‫واجتناب‬ ‫الطاعات‬ ‫بفعل‬
‫من‬ ‫والكثار‬ ‫المنكرات‬
‫.النوافل‬
- ‫العلقات‬‫بالمداومة‬ ‫وذلك‬ :
‫علقتك‬ ‫مستوى‬ ‫رفع‬ ‫على‬
‫الخرين‬ ‫مع‬ ‫.اليجابية‬
15
‫ومواصلته‬ ‫الدؤوب‬ ‫العمل‬ ‫هو‬ ‫و‬
‫في‬ ‫التميز‬ ‫لتحقيق‬ ‫عليه‬ ‫والستمرار‬
‫التطوير‬ ‫مداومة‬ ‫يعني‬ ‫وهذا‬ ،‫الحياة‬
‫والخل ق‬ ‫اليمان‬ ‫مستوى‬ ‫ورفع‬ ‫الذاتي‬
‫في‬ ‫رسالتك‬ ‫لتحقيق‬ ‫وتسخيرها‬ ‫والعلقات‬
‫.الحياة‬
16
•‫تعالى‬ ‫ال‬ ‫قال‬:
•”‫والبحر‬ ‫البر‬ ‫في‬ ‫وحملناهم‬ ‫آدم‬ ‫بني‬ ‫كرمنا‬ ‫ولقد‬“‫سورة‬
‫السراء‬:70
•“‫سابقون‬ ‫لها‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫الخيرات‬ ‫في‬ ‫يسارعون‬ ‫كانوا‬ ‫”إنهم‬
•:‫النبياء‬90
•‫سلم‬ ‫و‬ ‫عليه‬ ‫ال‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫قال‬:
•‫مني‬ ‫”أقربكم‬‫مجلسا‬“‫ا‬ً“‫أخلق‬ ‫أحسنكم‬ ‫القيامة‬ ‫يوم‬‫الترمذي‬
•‫الطبراني‬ “‫يتقنه‬ ‫أن‬ ‫عمل‬ ‫أحدكم‬ ‫عمل‬ ‫إذا‬ ‫يحب‬ ‫ال‬ ‫”إن‬
‫اللباني‬ ‫وصححه‬ ‫والبيهقي‬
17
) = ‫المربعات‬ ‫عدد‬30‫التالي‬ ‫النحو‬ ‫على‬ (
18
‫إ‬‫الذين‬ ‫الشخاص‬ ‫بين‬ ‫الساسي‬ ‫الفر ق‬ ‫ن‬
،‫الميادين‬ ‫من‬ ‫ميدان‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫نجاحا‬ ‫حققوا‬
‫النجاح‬ ‫هذا‬ ‫ل‬َ  ‫مث‬ ‫يحققوا‬ ‫لم‬ ‫الذين‬ ‫وأولئك‬
‫ة‬ً ‫أسئل‬ ‫وجهوا‬ ‫الناجحين‬ ‫ص‬َ  ‫الشخا‬ ‫أن‬ ‫هو‬
،‫أفضل‬ ‫لجابات‬ ‫توصلوا‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ،‫أفضل‬
‫يجب‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ ‫يعرفوا‬ ‫لكي‬ ‫ة‬َ  ‫القو‬ ‫منحتهم‬
‫أنفسهم‬ ‫يجدون‬ ‫وضعية‬ ‫أية‬ ‫في‬ ‫له‬ُ‫ه‬ ‫فع‬
‫.فيها‬
‫الخفية‬ ‫قواك‬ ‫أيقظ‬- ‫روبنز‬ ‫أنتوني‬ -
19
‫بيضة‬ ‫أخذ‬ ،‫والطيور‬ ‫الحيوانات‬ ‫بيض‬ ‫يجمع‬ ‫ل‬ً ‫رج‬ ‫أن‬ ‫يحكى‬
‫الطيور‬ ‫خرجت‬ ‫وحين‬ ،‫الدجاج‬ ‫بيض‬ ‫وسط‬ ‫ووضعها‬ ‫نسر‬
‫يعيش‬ ‫فظل‬ ،‫الدجاج‬ ‫وسط‬ ‫الصغير‬ ‫النسر‬ ‫خرج‬ ‫بيضها‬ ‫من‬
‫حياته‬‫مرة‬ ‫رأى‬ ‫حتى‬ ‫مثلهم‬ ‫دجاجة‬ ‫باعتباره‬‫السماء‬ ‫في‬
‫وليس‬ ‫نسر‬ ‫أنه‬ ‫وعرف‬ ،‫السماء‬ ‫في‬ ‫يطير‬ ‫رائعا‬ ‫نسرا‬
،‫تطير‬ ‫ول‬ ‫الرض‬ ‫على‬ ‫تسير‬ ‫دجاجة‬‫فاستيقظ‬‫في‬‫أحد‬
‫اليام‬‫مبكرا‬‫قبل‬،‫الدجاج‬‫الطيران‬ ‫وحاول‬‫النسر‬ ‫مثل‬
،‫رآه‬ ‫الذي‬‫دجاجة‬ ‫وشاهدته‬‫له‬ ‫وقالت‬ ‫منه‬ ‫فسخرت‬‫أنت‬ :
‫يستمع‬ ‫فلم‬ ،‫حاولت‬ ‫لو‬ ‫النسر‬ ‫وسيأكلك‬ ‫تطير‬ ‫لن‬ ‫دجاجة‬
‫إليها‬،‫الطيران‬ ‫وحاول‬،‫سقط‬ ‫مرة‬ ‫أول‬ ‫في‬‫حاول‬ ‫ولكنه‬
‫حتى‬ ،‫بإصرار‬ ‫ثانية‬‫يحلق‬ ‫وأصبح‬ ‫ل‬ً ‫فع‬ ‫السماء‬ ‫في‬ ‫طار‬
‫بحرية‬
‫بجناحيه‬ ‫السماء‬ ‫في‬ ..‫في‬ ‫نسرا‬ ‫أم‬ ‫الرض‬ ‫على‬ ‫دجاجة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫فهل‬
‫السماء؟‬
20
‫الثانية‬ ‫العادة‬:‫الدهداف‬ ‫تحديد‬
‫ال‬ ‫قال‬‫ل‬‫تعالى‬ ‫ه‬ :
” ‫يره‬ ‫خيرا‬ ‫ذرة‬ ‫مثقال‬ ‫يعمل‬ ‫فمن‬،‫من‬ ‫و‬
“‫يره‬ ‫شرا‬ ‫ذرة‬ ‫مثقال‬ ‫يعمل‬: ‫الزلزلة‬7
”‫وما‬ ‫استطعت‬ ‫ما‬ ‫الصلح‬ ‫إل‬ ‫أريد‬ ‫إن‬
“‫أنيب‬ ‫وإليه‬ ‫توكلت‬ ‫عليه‬ ‫بالله‬ ‫إل‬ ‫توفيقي‬
: ‫هود‬88
21
‫المصدر‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫الهداف‬ ‫تنقسم‬
‫إ‬‫لى‬ :
‫أ‬‫شخصية‬ ‫هداف‬ ‫أ‬‫اجتماعية‬ ‫هداف‬ ‫أ‬‫إلهية‬ ‫هداف‬
‫تقييم‬ ‫على‬ ‫الحصول‬
‫العام‬ ‫في‬ ‫مرتفع‬
‫الحالي‬
‫ساعتين‬ ‫تخصيص‬
‫مع‬ ‫للجلوس‬ ‫يوم‬ ‫كل‬
‫والفطفال‬ ‫الزوجة‬
‫من‬ ‫جزء‬ ‫قراءة‬
‫يوم‬ ‫كل‬ ‫القرآن‬
‫كلمات‬ ‫ثل ث‬ ‫تعلم‬
‫اللغة‬ ‫من‬ ‫جديدة‬
‫يوم‬ ‫كل‬ ‫التنجليزية‬
‫شريط‬ ‫توزيع‬‫أ‬‫و‬
‫كل‬ ‫المسجد‬ ‫في‬ ‫كتاب‬
‫شهر‬
‫الدعوة‬‫إ‬‫ال‬ ‫لى‬
‫رياضة‬ ‫ممارسة‬
‫تنصف‬ ‫لمدة‬ ‫المشي‬
‫يوم‬ ‫كل‬ ‫ساعة‬
‫عمل‬ ‫في‬ ‫التطوع‬
‫جمعوي‬
‫أ‬‫جميع‬ ‫داء‬
‫في‬ ‫الصلوات‬
‫المسجد‬
1. ‫أ‬‫إلهية‬ ‫هداف‬
2. ‫أ‬‫اجتماعية‬ ‫هداف‬
3. ‫أ‬‫شخصية‬ ‫هداف‬
‫أ‬‫نوع‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫مثلة‬ :
22
‫الجيد‬ ‫الهدف‬ ‫مواصفات‬
‫ومحدد‬ ‫واضح‬
‫للقياس‬ ‫قابل‬
‫عمل‬
‫ي‬
‫طموح‬
‫تاريخ‬‫إ‬‫محدد‬ ‫نجازه‬
23
24
‫واضحة‬ ‫أهداف‬
+
‫سليم‬ ‫تخطيط‬
+
‫مناسبة‬ ‫بوسائل‬ ‫تنفيذ‬
+
‫ومراجعة‬ ‫تقويم‬
=
‫ا‬ ‫بإذن‬ ‫المطلوبة‬ ‫النتائج‬ ‫تحقيق‬
25
26
‫الثالثة‬ ‫العادة‬:‫اللولويات‬ ‫ترتيب‬
‫تعالى‬ ‫ا‬ ‫قال‬ :
” ‫إن‬‫كتابا‬ ‫المؤمنين‬ ‫على‬ ‫كانت‬ ‫الصلة‬
‫موقوتا‬“:‫النساء‬103
‫سلم‬ ‫و‬ ‫عليه‬ ‫ا‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫قال‬ :
”‫ولهلك‬ ‫ا‬ًّ ‫حق‬ ‫عليك‬ ‫ولنفسك‬ ‫ا‬ًّ ‫حق‬ ‫عليك‬ ‫لربك‬ ‫إن‬
‫حقه‬ ‫حق‬ ‫ذي‬ ‫كل‬ ‫فأعط‬ ،‫ا‬ًّ ‫حق‬ ‫عليك‬“‫البخاري‬
‫عنهما‬ ‫ا‬ ‫رضي‬ ‫لعمر‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫وصية‬ :
”‫ل‬ً ‫وعم‬ ،‫بالليل‬ ‫يقبله‬ ‫ل‬ ‫بالنهار‬ ‫ل‬ً ‫عم‬ ‫لله‬ ‫أن‬ ‫إعلم‬
27
•،‫يوم‬ ‫كل‬ ‫الكبيرة‬ ‫المهمات‬ ‫لداء‬ ‫ا‬ً“‫وقت‬ ‫خصص‬
،‫ا‬ً“‫دم‬َّ‫مق‬ ‫اليومية‬ ‫العمل‬ ‫لمهمات‬ ‫خطة‬ ‫وضع‬
‫أداءها‬ ‫تستطيع‬ ‫التي‬ ‫الصغيرة‬ ‫بالعمال‬ ‫واستفرد‬
‫إلى‬ ‫مباشرة‬ ‫اتجه‬ ‫بعدها‬ ،‫الصباح‬ ‫في‬ ‫مباشرة‬
.‫تنتهي‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫وتابعها‬ ‫الكبيرة‬ ‫الهداف‬
•(‫ريبروتز‬ ‫روم‬ ‫)بورد‬
28
‫الثالثة‬ ‫العادة‬:‫اللولويات‬ ‫ترتيب‬
‫الجدلول‬ ‫في‬ ‫موضح‬ ‫دهو‬ ‫كما‬ ‫اللوليات‬ ‫تحديد‬ ‫يجب‬:
‫العمل‬ ‫تنوع‬
‫الول‬‫و‬‫ية‬
‫ضروري‬ ‫غير‬ ‫ضروري‬ ‫ا‬ً‫جد‬ ‫هام‬
5 3 1 ‫عاجل‬
6 4 2 ‫عاجل‬ ‫غير‬
1. ‫محورا‬ ‫لنهما‬ ‫والرابع‬ ‫الثاني‬ ‫بالمربعين‬ ‫الهتمام‬‫ا‬‫للتسويف‬ ‫ولتعرضهما‬ ‫لنجاح‬
‫.والكسل‬
2. ‫لنها‬ ‫والثالث‬ ‫الول‬ ‫للمربعين‬ ‫الهتمام‬ ‫اعطاء‬‫أ‬‫ول‬ ‫نفسها‬ ‫تفرض‬ ‫حتمية‬ ‫مور‬
‫من‬ ‫النتهاء‬ ‫بعد‬ ‫ويجب‬ .‫حلولها‬ ‫قبل‬ ‫مسبق‬ ‫زمني‬ ‫جدول‬ ‫وضع‬ ‫و‬ ‫تجنبها‬ ‫يمكن‬
‫أ‬‫لتحقيق‬ ‫العودة‬ ‫داءها‬‫أ‬‫والرابع‬ ‫الثاني‬ ‫المربعين‬ ‫هداف‬ .
3. ‫للوقت‬ ‫مضيعة‬ ‫فكلهما‬ ‫السادس‬ ‫و‬ ‫الخامس‬ ‫بالمربعين‬ ‫النشغال‬ ‫تجنب‬
‫الهداف‬ ‫عن‬ ‫.وانحراف‬
29
‫بحسب‬ ‫أعماله‬ ‫تب‬ِّ ‫ير‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫للمرء‬ ‫لبد‬
‫والمهم‬ ،‫المهم‬ ‫على‬ ‫الهم‬ ‫دم‬ِّ ‫فيق‬ ،‫الهمية‬
‫غيره‬ ‫على‬‫وهكذا‬،‫ل‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫ينبغي‬ ‫أنه‬ ‫كما‬
‫لط‬ِ‫ ط‬ ‫خ‬ْ‫ِل‬ ‫ي‬َ ‫المهم‬ ‫بين‬‫دي‬ِّ ‫فيؤ‬ ،‫العاجل‬ ‫وبين‬
‫المهم‬ ‫جل‬ِّ ‫ويؤ‬ ‫العمال‬ ‫من‬ ‫العاجل‬،‫ومن‬
‫النادر‬‫تكون‬ ‫أن‬‫المهمة‬ ‫المور‬‫عاجلة‬ ،
‫ل‬ّ   ‫إ‬‫إذا‬‫وصلنا‬“‫إلى‬ “ ‫بتأجيلنا‬‫مرحلة‬
‫فبتأجيل‬ ،‫الزمة‬‫المهم‬‫وتعجيل‬‫العاجل‬
‫حياتنا‬ ‫في‬ ‫بالستمرار‬ ‫للزمات‬ ‫.نسمح‬‫؟‬ ‫النجاح‬ ‫تحقق‬ ‫كيف‬
30
‫بحسم‬
31
‫الفارغة‬ ‫الوكواب‬
‫الحل‬ ‫انظر‬
‫المعبأة‬ ‫الوكواب‬
‫يكون‬ ‫بحيث‬ ‫الوكواب‬ ‫هذه‬ ‫ترتيب‬ ‫إعادة‬ ‫يمكننا‬ ‫وكيف‬
‫ئا‬ً‫ا‬‫ممتل‬ ‫والرخر‬ ‫ا‬ً‫ا‬‫فارغ‬ ‫أحدها‬،
‫؟‬ ‫اللصلي‬ ‫مكانه‬ ‫من‬ ‫منها‬ ‫أي‬ ‫نقل‬ ‫عدم‬ ‫بشرط‬
32
33
34
‫الرابعة‬ ‫العادة‬:‫التخطيط‬
‫وضعك‬ ‫حدد‬
‫الراهن‬
‫صورة‬ ‫حدد‬
‫المستقبل‬
35
•‫تعالى‬ ‫ا‬ ‫قال‬:
•”‫حصدتم‬ ‫فما‬ ‫دأبا‬ ‫سنين‬ ‫سبع‬ ‫تزرعون‬ ‫قال‬
‫تأوكلون‬ ‫مما‬ ‫قليل‬ ‫إل‬ ‫سنبله‬ ‫في‬ ‫فدروه‬“
:‫يوسف‬47
•‫سلم‬ ‫و‬ ‫عليه‬ ‫ا‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫قال‬:
•”‫ا‬ ‫على‬ ‫وتووكل‬ ‫اعقلها‬“‫وحسنه‬ ‫الترمذي‬
‫اللباني‬
•... ‫النبوية‬ ‫الهجرة‬ ‫قصة‬
36
‫عمل‬ ‫برنامج‬ ‫في‬ ‫الهداف‬ ‫وضع‬ ‫وهو‬
‫صورة‬ ‫رسم‬ ‫هو‬ ‫أو‬ ،‫للتنفيذ‬ ‫قابل‬
‫الخطوات‬ ‫وتحديد‬ ،‫للمستقبل‬ ‫واضحة‬
‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫الفعالة‬ ‫والجراءات‬
‫الصورة‬ ‫.هذه‬
37
!‫؟‬ ‫تخطط‬ ‫وكيف‬
‫الطريقة‬ ‫الخطه‬ ‫نوع‬ ‫المستوى‬
‫بوضع‬ ‫وذلك‬ ‫للحياة‬ ‫وغاية‬ ‫رسالة‬ ‫وضع‬‫أ‬. ‫لتحقيقها‬ ‫كبرى‬ ‫هداف‬
‫الحياة‬ ‫مدى‬ ‫الول‬
‫هدفين‬ ‫تحديد‬‫أ‬‫من‬ ‫منبثقة‬ ‫السنوات‬ ‫هذه‬ ‫خلل‬ ‫فقط‬ ‫ةثلةثة‬ ‫و‬
.‫الكبرى‬ ‫الهداف‬
‫ةثل ث‬ ‫من‬ ‫خطة‬‫إ‬‫لى‬
‫سنوات‬ ‫خمس‬
‫الثاني‬
‫واحد‬ ‫لتحقيق‬ ‫السنة‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫عملي‬ ‫برنامج‬ ‫وضع‬‫أ‬‫و‬‫أ‬‫كثر‬
.‫الثاني‬ ‫المستوى‬ ‫في‬ ‫وضعت‬ ‫التي‬ ‫الهداف‬ ‫من‬ ‫سنوية‬ ‫خطة‬ ‫الثالث‬
.‫محدد‬ ‫تاريخ‬ ‫خلل‬ ‫للنجاز‬ ‫وقابل‬ ‫وواضح‬ ‫محدد‬ ‫جدول‬ ‫وضع‬ ‫شهرية‬ ‫خطة‬ ‫الرابع‬
‫تحديد‬‫أ‬‫كل‬ ‫من‬ ‫يوم‬ ‫ول‬‫أ‬‫و‬ ‫الشهرية‬ ‫الهداف‬ ‫لدراسة‬ ‫سبوع‬
.‫لتحقيقها‬ ‫والليات‬ ‫الخطوات‬ ‫وضع‬ ‫خطة‬‫أ‬‫سبوعية‬ ‫الخامس‬
‫التركيب‬ ‫وحدة‬ ‫فهي‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬ ‫جسم‬ ‫في‬ ‫الخلية‬ ‫بمثابة‬ ‫هي‬
‫جميع‬ ‫تتحقق‬ ‫استغللها‬ ‫من‬ ‫الفعالية‬ ‫قدر‬ ‫وعلى‬ ‫الخطط‬ ‫لجميع‬
.‫الهداف‬
‫يومية‬ ‫خطة‬ ‫السادس‬
38
‫للفشل‬ ‫خططت‬ ‫فقد‬ ‫التخطيط‬ ‫في‬ ‫فشلت‬ ‫إذا‬
.‫د‬‫الراشد‬ ‫صل ح‬
39
‫المستقبل‬ ‫من‬ ‫يجعل‬ ‫التخطيط‬
‫حاضرا‬
‫شيئا‬ ‫تفعل‬ ‫أن‬ ‫يمكنك‬ ‫لذا‬
‫الن‬ ‫من‬ ‫.تجاهه‬
‫لوكين‬ ‫ألن‬
40
‫الخامسة‬ ‫العادة‬:‫التروكيز‬
‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫أو‬ ‫المسؤولية‬ ‫أو‬ ‫بالمهمة‬ ‫التهتمام‬ ‫تهو‬ ‫التركيز‬
‫ذلك‬ ‫في‬ ‫والتستمرار‬ ‫والمتابعة‬ ‫التنفيذ‬ ‫في‬ ‫والمباشرة‬ ،‫أمامك‬
‫النهاية‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫.حتى‬
‫نقطة‬ ‫نحو‬ ‫الطاقات‬ ‫وكل‬ ‫توجيه‬ ‫هو‬ ‫التروكيز‬
،‫النقطة‬ ‫تلك‬ ‫إلى‬ ‫المباشر‬ ‫والتجاه‬ ،‫واحدة‬
.‫يسارا‬ ‫أو‬ ‫يمينا‬ ‫اللتفات‬ ‫دون‬‫ماثيوس‬ ‫)وليام‬ )
41
‫ا‬‫المساعدة‬ ‫لساليب‬
‫التروكيز‬ ‫على‬
1. ‫بالله‬ ‫الستعانة‬
‫علي‬ ‫والتووكل‬‫ه‬‫البدء‬ ‫قبل‬
‫عمل‬ ‫أي‬ ‫في‬
2. ‫لبداية‬ ‫وقت‬ ‫تحديد‬
‫وآخر‬ ‫العمل‬
‫لنهايته‬
3. ‫الفوائد‬ ‫في‬ ‫فكر‬
‫التي‬ ‫والمنافع‬
‫عند‬ ‫عليها‬ ‫ستحصل‬‫إ‬‫العمل‬ ‫وكمال‬
‫والعقبات‬ ‫العوائق‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫ول‬
4. ‫ابت‬‫كار‬‫أ‬‫جديدة‬ ‫ساليب‬
‫الم‬ ‫لنجاز‬‫والخروج‬ ‫هام‬
‫الروتين‬ ‫عن‬‫الممل‬
5. ‫المقاطعات‬ ‫تجنب‬
‫العمال‬ ‫مباشرة‬ ‫عند‬
‫الى‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬
‫شديد‬ ‫تروكيز‬
6. ‫إ‬‫الصبر‬ ‫لتزام‬
‫قوة‬ ‫مع‬ ‫والهدوء‬
‫تحميل‬ ‫وعدم‬ ‫الرادة‬
‫طاقتها‬ ‫فوق‬ ‫النفس‬
7. ‫التي‬ ‫والثناءات‬ ‫الحوافز‬ ‫انتظار‬ ‫عدم‬
‫الخر‬ ‫يقدمها‬‫و‬‫ووكن‬ ‫ن‬‫إ‬‫في‬ ‫يجابيا‬
‫لنفسك‬ ‫نظرتك‬
‫وللخرين‬
8. ‫استعم‬‫ل‬
‫أ‬‫سلوب‬‫دقائق‬ ‫السبع‬
‫ف‬ ‫للتروكيز‬‫تشعر‬ ‫التي‬ ‫العمال‬ ‫ي‬
‫بدأها‬ ‫في‬ ‫الرغبة‬ ‫.بعدم‬
42
‫؟‬ ‫دقائق‬ ‫السبع‬ ‫أسلوب‬ ‫ماهو‬
‫في‬ ‫الرغبة‬ ‫بعدم‬ ‫تشعر‬ ‫عمل‬
‫منه‬ ‫والهروب‬ ‫بدئه‬
‫نفسك‬ ‫أعط‬7‫دقائق‬
‫العمل‬ ‫تنفيذ‬ ‫في‬ ‫وكبداية‬
‫دقائق‬ ‫السبع‬ ‫انتهاء‬ ‫بعد‬
‫ا‬‫المهمة‬ ‫إنجاز‬ ‫في‬ ‫ستمر‬‫ا‬‫آخر‬ ‫وقت‬ ‫إلى‬ ‫العمل‬ ‫ترك‬
‫برغبة‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
‫المواصلة‬ ‫في‬
43
44
‫أ‬‫بل‬ ‫السيارة‬ ‫بواب‬‫مقابض‬
45
‫السادسة‬ ‫العادة‬:‫الوقت‬ ‫إدارة‬
‫أ‬‫الوقت‬ ‫نواع‬
‫تنظيمه‬ ‫يصعب‬
‫وإدارته‬
‫الذي‬ ‫الوقت‬
‫حاجاتنا‬ ‫في‬ ‫نقضيه‬
‫النوم‬ ‫مثل‬ ‫الساسية‬
‫والعلقات‬ ‫والراحة‬ ‫والوكل‬
‫والجتماعية‬ ‫السرية‬
1
‫أ‬‫وقات‬
‫الذروة‬
‫النشاط‬ ‫في‬
‫مثل‬ ‫والحيوية‬
‫العمل‬ ‫ساعات‬
‫ألولى‬
2
‫أ‬‫وقات‬
‫فيها‬ ‫يقل‬
‫النشاط‬
‫مثل‬ ‫والحيوية‬
‫العمل‬ ‫ساعات‬
‫ا‬‫لخيرة‬
‫تنظيمه‬ ‫يمكن‬
‫وإدارته‬
46
•‫تعالى‬ ‫ا‬ ‫قال‬:
•”‫الذين‬ ‫إل‬ ،‫خسر‬ ‫لفي‬ ‫النسان‬ ‫إن‬ ،‫والعصر‬
‫بالحق‬ ‫وتواصوا‬ ‫الصالحات‬ ‫وعملوا‬ ‫أمنوا‬
‫بالصبر‬ ‫وتواصوا‬“‫العصر‬
•‫قال‬‫حكيم‬:
•‫قطعك‬ ‫تقطعه‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫وكالسيف‬ ‫الوقت‬
47
‫الناجحة‬ ‫الدارة‬
‫للوقت‬
‫راجع‬‫أ‬‫وخططك‬ ‫هدافك‬
‫ة‬‫ي‬‫ن‬‫م‬‫ز‬‫ة‬‫ط‬‫خ‬‫ب‬‫ظ‬‫ف‬‫ت‬‫ح‬‫ا‬
(‫ة‬‫ع‬‫ب‬‫ا‬‫ر‬‫ل‬‫ا‬‫ة‬‫د‬‫ا‬‫ع‬‫ل‬‫ا‬)
‫ة‬‫م‬‫ئ‬‫ا‬‫ق‬‫ك‬‫س‬‫ف‬‫ن‬‫ل‬‫ع‬‫ض‬
‫إ‬‫ن‬‫ج‬
‫ة‬‫ي‬‫م‬‫و‬‫ي‬‫ز‬‫ا‬
‫الهروب‬ ‫منافذ‬ ‫سد‬
(‫دقائق‬ ‫)السبع‬
‫ة‬‫ي‬‫ش‬‫م‬‫ا‬‫ه‬‫ل‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ق‬‫و‬‫ل‬‫ا‬‫ل‬‫غ‬‫ت‬‫س‬‫ا‬
‫ل‬‫ث‬‫م‬
‫أ‬
‫ر‬‫ف‬‫س‬‫ل‬‫ا‬‫و‬‫ر‬‫ا‬‫ظ‬‫ت‬‫ن‬‫ل‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ق‬‫و‬
‫ر‬‫و‬‫م‬‫ل‬‫ل‬‫م‬‫ل‬‫س‬‫ت‬‫س‬‫ت‬‫ل‬
‫ة‬‫ث‬‫ل‬‫ا‬‫ث‬‫ل‬‫ا‬‫ة‬‫د‬‫ا‬‫ع‬‫ل‬‫ا‬)‫ة‬‫ل‬‫ج‬‫ا‬‫ع‬‫ل‬‫ا‬)
1
2
3
4
5
6
48
‫التخطيط‬ ‫من‬ ‫ساعة‬
‫عليك‬ ‫توفر‬2‫إلى‬4
‫التنفيذ‬ ‫في‬ ‫ساعات‬
‫ما‬ ‫على‬ ‫ستحصل‬ ‫أي‬= ‫نسبته‬2 X365 = 730 ‫العام‬ ‫في‬ ‫ساعة‬،
‫فتصور‬
‫ما‬ ‫على‬ ‫ستحصل‬ ‫أي‬= ‫نسبته‬2 X365 = 730 ‫العام‬ ‫في‬ ‫ساعة‬،
‫فتصور‬
49
‫السابعة‬ ‫العادة‬:‫النفس‬ ‫جهاد‬
•‫تعالى‬ ‫ال‬ ‫قال‬:
•”‫تسبلنا‬ ‫لنهدينهم‬ ‫فينا‬ ‫جاتهدوا‬ ‫والذين‬“:‫العنكبوت‬69
•‫تخافوا‬ ‫أل‬ ‫الملكئكة‬ ‫عليهم‬ ‫تتنزل‬ ‫اتستقاموا‬ ‫ثم‬ ‫ال‬ ‫ربنا‬ ‫قالوا‬ ‫الذين‬ ‫”إن‬
:‫فصلت‬ “‫تحزنوا‬ ‫ول‬30
‫قواك‬ ‫توظف‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫للنجا ح‬ ‫ب‬ٍ ‫ل‬ّ ‫تط‬َ ‫م‬ُ ‫أول‬ ‫إن‬
‫توقف‬ ‫بل‬ ‫واحدة‬ ‫لمشكلة‬ ‫والعقلية‬ ‫الجسدية‬
‫وملل‬ ‫وكلل‬ ‫غير‬ ‫.ومن‬
‫أديسون‬ ‫توماس‬
50
‫تجاهد‬ ‫وكيف‬
‫نفسك‬‫؟‬
1. ‫مجاهدة‬
‫العدو‬
‫الول‬
2. ‫مجاهدة‬
‫الثاني‬ ‫العدو‬
3. ‫تربية‬
‫النفس‬
4. ‫التخلص‬
‫معوقات‬ ‫من‬
‫الفعالية‬
51
‫إ‬‫والتقرب‬ ‫لله‬ ‫العبادة‬ ‫خل ص‬
‫ذوكره‬ ‫على‬ ‫والمداومة‬ ‫منه‬
‫الشيطان‬ :‫الول‬ ‫العدو‬
‫الستعاذة‬ ‫على‬ ‫المداومة‬
‫الشيطان‬ ‫من‬ ‫بالله‬
‫القول‬ ‫في‬ ‫ا‬ ‫مراقبة‬
‫والنية‬ ‫والعمل‬
‫أوكبر‬ ‫من‬ ‫الغضب‬ ‫لن‬ ‫تغضب‬ ‫ل‬
‫الشيطان‬ ‫مداخل‬
‫النفس‬ :‫الثاني‬ ‫العدو‬
‫على‬ ‫الصبر‬ ‫على‬ ‫النفس‬ ‫تعويد‬
‫وكريمة‬ ‫حياة‬ ‫لتحيا‬ ‫المكاره‬
‫تحمل‬ ‫على‬ ‫النفس‬ ‫تعويد‬
‫المسؤوليات‬
‫له‬ ‫تميل‬ ‫قد‬ ‫بما‬ ‫التضحية‬
‫النفس‬
‫من‬‫أ‬‫تعود‬ ‫وشهوات‬ ‫مور‬
‫والخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫بالضرر‬
‫التقصير‬ ‫على‬ ‫النفس‬ ‫محاسبة‬
‫عدم‬ ‫على‬ ‫والعزم‬ ‫والخطأ‬
‫العودة‬‫إ‬‫ليه‬
‫إدارة‬ ‫في‬ ‫ل‬ً ‫ف‬ ‫فعا‬ ‫تكون‬ ‫وكيف‬
‫مع‬ ‫الصراع‬‫أ‬‫عدائك؟‬ !‫النفس‬‫تربية‬‫ت‬‫ب‬‫كون‬
12
3
52
‫من‬ ‫التخلص‬
‫الفعالية‬ ‫معوقات‬
‫النفسية‬ ‫الحيل‬
‫والكسل‬ ‫العجز‬
‫والتسويف‬ ‫الفوضى‬
‫الفشل‬ ‫مشاعر‬
1. ‫التبرير‬‫النفس‬ ‫عن‬ ‫والدفاع‬ ‫للهروب‬ ‫وكوسيلة‬ ‫يستخدم‬ ‫الذي‬ ‫السلبي‬ ‫التبرير‬ :
2. ‫للخرين‬ ‫السلبي‬ ‫.التقليد‬
. ‫النفسي‬ ‫الكبت‬‫مؤقت‬ ‫وكحل‬ ‫منها‬ ‫والهروب‬ ‫بالمشكلة‬ ‫العتراف‬ ‫رفض‬ ‫وهو‬ : .
‫المبادرة‬ ‫عدم‬ ‫وأيضا‬ ‫الفعل‬ ‫عدم‬ ‫وهو‬‫أ‬‫ذميم‬ ‫خلق‬ُ ‫وهو‬ .‫المحاولة‬ ‫و‬
‫يفعل‬ ‫وكان‬ ‫وكما‬ ‫منه‬ ‫بالله‬ ‫ويستعيذ‬ ‫منه‬ ‫يتخلص‬ ‫ان‬ ‫المؤمن‬ ‫على‬ ‫يجب‬
‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫سلبية‬ ‫آثار‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ا‬ ‫صلى‬ ‫المصطفى‬
‫.والخرة‬
‫من‬ ‫الفوضى‬‫أ‬‫وكبر‬‫أ‬‫والذي‬ ‫وحياته‬ ‫النسان‬ ‫عمر‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫ضياع‬ ‫سباب‬
‫يؤدي‬‫إ‬‫وحيويته‬ ‫فعاليتة‬ ‫شل‬ ‫لى‬ .
‫والضياع‬ ‫بالهامشية‬ ‫النسان‬ ‫حياة‬ ‫ب غ‬ُ ‫يص‬ ‫عضال‬ ‫داء‬ ‫.والتسويف‬
‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫الحظ‬ ‫يحالفنا‬ ‫ل‬ ‫عندما‬ ‫والحباط‬ ‫المل‬ ‫بخيبة‬ ‫الشعور‬ ‫هو‬
‫أو‬ ‫هدف‬
‫إ‬‫وهو‬ .‫مهمة‬ ‫نجاز‬‫أ‬‫وذلك‬ ‫مواجهته‬ ‫ويجب‬ ‫النسان‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫طبيعي‬ ‫مر‬
‫بطرد‬
4
53
‫الثامنة‬ ‫العادة‬:‫ال‬ ‫البراعة‬‫ا‬‫تصالية‬
•‫طرف‬ ‫مع‬ ‫اتصال‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫الهدف‬‫آ‬‫ةثلةثة‬ ‫عن‬ ‫يخرج‬ ‫ل‬ ‫خر‬‫أ‬‫هي‬ ‫مور‬‫الخبار‬،‫أو‬
‫القناع‬،‫أو‬‫المتاع‬.
•‫جوانب‬ ‫ةثل ث‬ ‫من‬ ‫العادة‬ ‫هذه‬ ‫عناصر‬ ‫وتتكون‬:
1.‫وراةثية‬ ‫معينة‬ ‫شخصية‬ ‫سمات‬‫أ‬‫مكتسبة‬ ‫و‬‫الحلم‬ ‫مثل‬،‫بالنفس‬ ‫الثقة‬،‫الصبر‬،
‫الناة‬،‫المخالفين‬ ‫استيعاب‬ ‫على‬ ‫القدرة‬،‫والشجاعة‬،.‫الشخصية‬ ‫وقوة‬
2.‫اللغوية‬ ‫المهارات‬ ‫استعمال‬‫النصات‬ ‫آداب‬ ‫تعلم‬ ‫مثل‬،‫الحديث‬،‫فنون‬ ‫وتعلم‬
.‫والكتابة‬ ‫القراءة‬
3.‫إيحاءاتها‬ ‫من‬ ‫والتمكن‬ ‫الشارة‬ ‫لغة‬ ‫استعمال‬‫حركات‬ ‫الشارة‬ ‫بلغة‬ ‫والمقصود‬ .
‫واللبس‬ ‫الجلوس‬ ‫وطريقة‬ ‫واليدين‬ ‫العينين‬ ‫وحركات‬ ‫واليماءات‬ ‫الجسم‬
.‫وغيرها‬ ‫والبتسامة‬
54
•‫تعالى‬ ‫ال‬ ‫قال‬:
•“‫حولك‬ ‫من‬ ‫لنفضوا‬ ‫القلب‬ ‫غليظ‬ ‫ا‬ً ‫فظ‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ ‫”و‬‫آل‬
:‫عمران‬159
•: ‫وتسلم‬ ‫عليه‬ ‫ال‬ ‫صلى‬ ‫ال‬ ‫رتسول‬ ‫قال‬
•“‫كله‬ ‫المر‬ ‫في‬ ‫الرفق‬ ‫يحب‬ ‫رفيق‬ ‫ال‬ ‫”إن‬
•‫ومسلم‬ ‫البخاري‬
55
‫متصل‬ ‫منك‬ ‫تجعل‬ ‫التي‬ ‫الخطوات‬ ‫بعض‬‫ا‬ً‫ا‬‫أفضل‬
•‫ل‬ ‫قول‬ ‫من‬ ‫تخف‬ ‫ل‬‫أ‬‫عرف‬‫أ‬‫ل‬ ‫و‬
‫أ‬.‫علم‬
•‫طرح‬ ‫حاول‬‫أ‬‫المكان‬ ‫في‬ ‫فكارك‬
.‫المناسب‬ ‫والوقت‬
•‫تتحد ث‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫ا‬ً ‫ومحدد‬ ‫ا‬ً ‫واضح‬ ‫كن‬
‫والغموض‬ ‫العموميات‬ ‫وتجنب‬ ‫عنة‬
.‫الحديث‬ ‫في‬
•‫بأمور‬ ‫وذهنك‬ ‫نفسك‬ ‫تشغل‬ ‫ل‬‫أ‬‫خرى‬
.‫التصال‬ ‫موضوع‬ ‫عن‬ ‫خارجة‬
•‫على‬ ‫الحرص‬‫إ‬‫التصال‬ ‫وسائل‬ ‫ظهار‬
.‫الجيد‬ ‫بالمظهر‬
•‫ومدى‬ ‫التصال‬ ‫من‬ ‫الهدف‬ ‫حدد‬
‫أ‬.‫هميته‬
•‫بزيادة‬ ‫لديك‬ ‫التفكير‬ ‫دائرة‬ ‫وسع‬
‫المراد‬ ‫الموضع‬ ‫عن‬ ‫المعلومات‬
‫من‬ ‫التصال‬‫أ‬.‫جله‬
•‫واستيعاب‬ ‫بدقة‬ ‫استمع‬‫إ‬‫الرسالة‬ ‫لى‬
‫ينقلها‬ ‫التي‬‫إ‬‫الخرون‬ ‫ليك‬.
•‫الخرين‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫بما‬ ‫رسالتك‬ ‫صمم‬
‫خلفية‬ ‫من‬ ‫يحملونه‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ء‬ً  ‫بنا‬
.‫ومعرفة‬
•‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫ة‬ً  ‫خاص‬ ‫السئلة‬ ‫اطرح‬
‫من‬ ‫تخف‬ ‫ول‬ ‫المعنى‬ ‫من‬ ‫متأكد‬ ‫غير‬
.‫الجاهل‬ ‫بمظهر‬ ‫الظهور‬
56
‫التاسعة‬ ‫العادة‬:‫اليجابي‬ ‫التفكير‬
‫إ‬‫اليجابي‬ ‫الشخص‬ ‫سألت‬ ‫ذا‬‫نفس‬
‫السؤال‬
‫يقول‬ ‫فسوف‬‫مليء‬ ‫نصفه‬ : .
‫وهذا‬‫التفكير‬ ‫في‬ ‫اليجابية‬ ‫على‬ ‫يدل‬ .
‫إ‬‫نظرت‬ ‫ذا‬‫إ‬‫ستراه‬ ‫فكيف‬ ‫الكوب‬ ‫هذا‬ ‫لى‬‫؟‬ !!!
‫التي‬ ‫للطريقة‬ ‫رمزي‬ ‫مفهوم‬ ‫وهذا‬
‫ينظر‬
‫الواحد‬ ‫للشيء‬ ‫الناس‬ ‫بها‬...‫ويعكس‬
‫أ‬‫يضا‬
‫يقول‬ ‫فسوف‬ ‫السلبي‬ ‫الشخص‬ ‫وأما‬ :
‫فارغ‬ ‫.نصفه‬
57
•‫تعالى‬ ‫ال‬ ‫قال‬:
•”‫فإذا‬ ‫أحسن‬ ‫تهي‬ ‫بالتي‬ ‫إدفع‬ ،‫السيئة‬ ‫ول‬ ‫الحسنة‬ ‫تستوي‬ ‫ول‬
‫حميم‬ ‫ولي‬ ‫كأنه‬ ‫عداوة‬ ‫وبينه‬ ‫بينك‬ ‫الذي‬“:‫فصلت‬34
•: ‫وتسلم‬ ‫عليه‬ ‫ال‬ ‫صلى‬ ‫ال‬ ‫رتسول‬ ‫قال‬
•‫أحمد‬ “‫فليغرتسها‬ ‫فسيلة‬ ‫أحدكم‬ ‫يد‬ ‫وفي‬ ‫الساعة‬ ‫قامت‬ ‫”إذا‬
58
59
‫اليجابي‬ ‫التفكير‬ ‫عادة‬ ‫تبني‬ ‫كيف‬
‫اليجابي‬ ‫التفكير‬ ‫لبناء‬ ‫مهمة‬ ‫وسائل‬ ‫عشرة‬ ‫هناك‬
‫بحبل‬ ‫التمسك‬
‫المتين‬ ‫ا‬
‫عليه‬ ‫والتوكل‬
‫التفاؤل‬
‫بالخير‬
‫أ‬‫الحياة‬ ‫خذ‬
‫بهدوء‬
‫وبساطة‬
‫الدائم‬ ‫التذكر‬
‫ا‬ ‫لنعم‬
‫على‬ ‫ر ق‬ْ‫ق‬ ‫الط‬
‫الجيد‬ ‫الجانب‬
‫الخرين‬ ‫في‬
‫الخلق‬ ‫حسن‬
‫واستعمال‬
‫)العبارة‬ ‫)اللغة‬
‫الجيدة‬
‫عن‬ ‫البحث‬
‫في‬ ‫اليجابية‬ ‫العناصر‬
‫والتركيز‬ ‫شخصيتك‬
‫عليها‬
‫المشاكل‬ ‫تجعل‬ ‫ل‬
‫بل‬ ‫عليك‬ ‫تسيطر‬
‫لحلها‬ ‫واجهها‬
‫الدعابة‬ ‫استعمال‬
‫النكتة‬ ‫وروح‬
‫مواجهة‬ ‫عند‬
‫المشاكل‬
‫التمارين‬ ‫ممارسة‬
‫الرياضية‬
60
61
62
‫العاشرة‬ ‫العادة‬:‫التوازن‬
‫الحياة‬‫في‬‫التوازن‬‫عادة‬‫لبناء‬‫مؤشرات‬
‫الكبيرة‬ ‫الهداف‬ ‫توازن‬
‫حياتك‬ ‫في‬
‫والليات‬ ‫الوسائل‬ ‫توازن‬
‫الهداف‬ ‫تحقق‬ ‫التي‬
‫العمل‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬
‫الخاصة‬ ‫والحياة‬
‫العقل‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬
‫والعاطفة‬
‫الهداف‬ ‫وضع‬ ‫فيها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫الثانية‬ ‫العادة‬ ‫خلل‬ ‫من‬
‫التنبه‬ ‫يجب‬‫إ‬‫جعل‬ ‫عدم‬ ‫لى‬‫إ‬‫على‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫يطغى‬ ‫حداها‬
‫الهداف‬ ‫على‬ ‫الشخصية‬ ‫الهداف‬ ‫تطغى‬ ‫كأن‬ ‫الخر‬‫ا‬‫لجتماعية‬ .
‫يجب‬ ‫الهداف‬ ‫لتحقق‬ ‫الوقت‬ ‫توزيع‬‫أ‬‫متواز‬ ‫بطريقة‬ ‫يكون‬ ‫ن‬
‫اليوم‬ ‫العمال‬ ‫قائمة‬ ‫لنجاز‬ ‫اللزم‬ ‫الوقت‬ ‫بتحديد‬ ‫وذلك‬.
‫الخاصة‬ ‫والحياة‬ ‫العمل‬ ‫بين‬ ‫التام‬ ‫الفصل‬ ‫يجب‬،‫ذلك‬ ‫ويكون‬
‫التفرغ‬ ‫وإعطاء‬ (‫العمل‬ ‫)مقر‬ ‫المكتب‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫هموم‬ ‫بترك‬
‫العمل‬ ‫ترك‬ ‫بمجرد‬ ‫الخاصة‬ ‫والحياة‬ ‫للسرة‬ ‫و‬ ‫للعبادة‬ ‫.الكامل‬
‫يرى‬ ‫التي‬ ‫والمور‬ ‫الشخصية‬ ‫للراء‬ ‫التحيز‬ ‫عدم‬ ‫يجب‬
‫الشخص‬‫أ‬‫على‬ ‫الحكم‬ ‫يجب‬ ‫ولكن‬ ‫نظره‬ ‫في‬ ‫الفضل‬ ‫هي‬ ‫نها‬
‫فيها‬ ‫والعدل‬ ‫متوازنة‬ ‫بطريقة‬ ‫المور‬.
-‫الرشيفة‬ ‫المهارات‬ ‫ثانيا‬
‫تورث‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫تكتسب‬ ‫المهارات‬
‫المحتويات‬
-‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
........................................: ‫والتقنية‬
-‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
...............................: ‫الوثائق‬
 
-‫مستودعات‬ ‫الثالث‬ ‫الفصل‬
................................: ‫البيانات‬
 
-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫الرابع‬ ‫الفصل‬
.............................: ‫اللكتروني‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.01:‫احصائية‬ ‫تاريخيةو‬ ‫-نظرة‬
‫سنة‬ ‫تمت‬ ‫إحصائيات‬ ‫في‬2002: ‫مايلي‬ ‫تبين‬
‫هناك‬ ‫الرمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الوليات‬ ‫في‬ ‫سنة‬ ‫كل‬ ‫في‬7,5. ‫إنتاجها‬ ‫يتم‬ ‫وثيقة‬ ‫بليون‬
‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫سيضاف‬ ‫عارمين‬ ‫خل ل‬60.(‫)يورميا‬ ‫رسالة‬ ‫بليون‬
7%. ‫يفقد‬ ‫اللقل‬ ‫على‬ ‫الوثائق‬ ‫رمن‬
‫الوثيقة‬ ‫نسخ‬ ‫رمعد ل‬9. ‫رمرات‬
‫النترنت‬ ‫شبكة‬ ‫عن‬ ‫هارمة‬ ‫رمعلورمات‬
‫رمن‬ ‫بها‬ ‫تخزينه‬ ‫تم‬ ‫رما‬ ‫أن‬ ‫إل‬ ‫علمي‬ ‫بشكل‬ ‫النترنت‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫طويل‬ ‫ولقت‬ ‫يمض‬ ‫لم‬ ‫أنه‬ ‫رمع‬
. ‫تدور‬ ‫رؤوسنا‬ ‫يجعل‬ ‫رمعلورمات‬
‫عنوانها‬ ‫أرمريكية‬ ‫شركة‬ ‫تمكنت‬http://archive.org‫العوام‬ ‫خل ل‬1993‫إلى‬1999‫رمن‬
‫يعاد ل‬ ‫رما‬ ‫إلى‬ ‫ارتفعت‬ ‫الوراق‬ ‫رمن‬ ‫سلسلة‬ ‫جمع‬1000‫سعة‬ ‫رمن‬ ‫رمرن‬ ‫لقرص‬15. ‫بايت‬ ‫غيغا‬
‫رمن‬ ‫أكثر‬ ‫بإدخا ل‬ ‫وتقوم‬100‫رما‬ ‫انه‬ ‫سنجد‬ ‫وجيزة‬ ‫لقترة‬ ‫وبعد‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫المعطيات‬ ‫رمن‬ ‫بايت‬ ‫رميغا‬
. ‫اللكتروني‬ ‫الفضاء‬ ‫إلى‬ ‫تجهيزه‬ ‫سيتم‬ ‫الكتب‬ ‫حبيس‬ ‫كان‬
‫بنقل‬ ‫الفرنسية‬ ‫الوطنية‬ ‫الخزانة‬ ‫لقارمت‬100‫و‬ ‫كتاب‬ ‫ألف‬80. ‫اللكتروني‬ ‫النظام‬ ‫إلى‬ ‫وثيقة‬ ‫ألف‬
‫لكل‬ ‫يصبح‬ ‫بحيث‬ ‫اللكترونية‬ ‫الموالقع‬ ‫عدد‬ ‫ستتضاعف‬ ‫عندرما‬ ‫سيحصل‬ ‫رماذا‬ ‫تخيل‬ : ‫تخيل‬
. ‫الشبكة‬ ‫على‬ ‫رمولقع‬ ...............‫أو‬ ‫رمحل‬ ‫أو‬ ‫رمؤسسة‬ ‫أو‬ ‫وزارة‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
‫مفهومة‬ ‫بلغة‬ ‫التخزين‬ ‫طاقة‬
‫المسم‬
‫الرمز‬ ‫السعة‬ ‫المتداول‬ ‫السعة‬
‫بال‬Byte
‫صفحات‬
‫تقريبي‬
‫الكيلو‬
‫بايت‬
kilo
Byte
KB Byte1024 Byte 1000 Byte 1000 1‫صفحة‬
‫ميجا‬
‫بايت‬
Mega
Byte
MB kB1024 kB 1000 Byte100000
0
‫من‬ ‫كتاب‬
1000‫صفحة‬
‫جيجا‬
‫بايت‬
Giga
Byte
GB mb1024 mb 1000 Byte
1000000000
‫فيها‬ ‫مكتبة‬
1000‫كتاب‬
‫التيرا‬
‫بايت‬Te
ra
Byre
TB gb1024 gb 1000 Byte
1000000000
000
1000‫مكتبة‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.02‫التوثيق‬ -
01.02.1:‫وأهميتها‬ ‫الوثيقة‬ -
‫بجمع‬ ‫الدو ل‬ ‫اهتمت‬ ‫أن‬ ‫عجب‬ ‫فل‬ ‫له‬ ‫تاريخ‬ ‫ل‬ ‫وثيقة‬ ‫بدون‬ ‫،والوطن‬ ‫الوطن‬ ‫ذاكرة‬ ‫هي‬ ‫الوثيقة‬ ‫إن‬
. ‫القدم‬ ‫رمنذ‬ ‫الوثائقي‬ ‫تراثها‬ ‫وحفظ‬
‫أن‬ ‫نجد‬ ‫هنا‬ ‫ومن‬..…
. ‫علوم‬ ‫رمن‬ ‫سبقهم‬ ‫رما‬ ‫بخلةصة‬ ‫الباحثين‬ ‫ويمد‬ ‫الشعوب‬ ‫تراث‬ ‫على‬ ‫يحافظ‬ ‫حضاري‬ ‫عمل‬ ‫التوثيق‬
‫يبدأ‬ ‫خللها‬ ‫ورمن‬ ‫والحديث‬ ‫القديم‬ ‫بين‬ ‫وةصل‬ ‫وحلقة‬ ‫والمعرفة‬ ‫بالعلم‬ ‫زاخرة‬ ‫بنوك‬ ‫التوثيق‬ ‫ورمراكز‬
. ‫والزرمن‬ ‫والما ل‬ ‫الجهد‬ ‫يوفر‬ ‫رمما‬ ‫الخرون‬ ‫انتهى‬ ‫حيث‬ ‫رمن‬ ‫النسان‬
‫رمن‬ ‫أوسع‬ ‫لقاعدة‬ ‫يمتلك‬ ‫رمن‬ ‫السباق‬ ‫ويكسب‬ . ‫علوم‬ ‫رمن‬ ‫لديها‬ ‫يتوفر‬ ‫فيما‬ ‫تتنافس‬ ‫الرمم‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫وعليه‬
. ‫المعلورمات‬
‫آلية‬ ‫تنوعت‬ ‫كما‬ ‫واسع‬ ‫بشكل‬ ‫التوثيق‬ ‫علم‬ ‫تطور‬ ‫فقد‬ ‫المختلفة‬ ‫العلمية‬ ‫المنجزات‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫وبهدف‬
. ‫تقديمها‬ ‫وأسلوب‬ ‫المعلورمات‬ ‫حفظ‬
. ‫العصر‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫العلمي‬ ‫النتاج‬ ‫يهدد‬ ‫كبير‬ ‫خطر‬ ‫المعرفي‬ ‫النفجار‬ ‫لن‬
: ‫والباحثين‬ ‫العلماء‬ ‫احد‬ ‫يقول‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬
‫رمن‬ ‫للتحقق‬ ‫اللزرمة‬ ‫الوسائل‬ ‫لها‬ ‫يتوفر‬ ‫لم‬ ‫ورما‬ ، ‫رملئمة‬ ‫بطريقة‬ ‫الضخمة‬ ‫الكميات‬ ‫هذه‬ ‫ترتب‬ ‫لم‬ ‫رما‬
‫سوف‬ ‫المعلورمات‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫الفكري‬ ‫النتاج‬ ‫أكداس‬ ‫بين‬ ‫سبيلهم‬ ‫الباحثون‬ ‫يضل‬ ‫فسوف‬ ‫رمحتوياتها‬
. ‫وزنه‬ ‫وطأة‬ ‫تحت‬ ‫يتداعى‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.02.03‫الوثيقة‬ ‫تعريف‬ -
‫أخرى‬ ‫رمصطلحات‬ ‫بين‬ ‫خلط‬ ‫وهناك‬ ‫للوثيقة‬ ‫كثيرة‬ ‫تعاريف‬ ‫ثمة‬
.( ‫رمثل‬ ‫)كالرشيف‬
‫الوثيقة‬‫بالنجليزي‬ ‫يقابلها‬ ‫والتي‬ ‫العام‬ ‫بمفهورمها‬Document‫كل‬ ‫تعني‬
‫أو‬ ‫كتابا‬ ‫المصدر‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫سواء‬ ‫المعلورمات‬ ‫رمصادر‬ ‫رمن‬ ‫رمصدر‬ ‫أو‬ ‫وعاء‬
‫أو‬ ‫رمخطوطة‬ ‫أو‬ ‫لقيادة‬ ‫رخصة‬ ‫أو‬ ‫رمصورة‬ ‫أو‬ ‫فيلما‬ ‫أو‬ ‫جريدة‬ ‫أو‬ ‫رمجلة‬
‫الخ‬ ..... ‫رممغنطا‬ ‫لقرةصا‬ ‫أو‬ ‫ليزريا‬ ‫لقرةصا‬
‫بالنجليزية‬ ‫يقابلها‬ ‫التي‬ ‫الشرشفة‬ ‫الوثيقة‬ ‫أما‬Archives.
‫رمعلورمات‬ ‫تحمل‬ ‫التي‬ ‫الوثائق‬ ‫حفظ‬ ‫رمراكز‬ ‫في‬ ‫المحفوظة‬ ‫الوثائق‬ ‫فتعني‬
‫الفراد‬ ‫بها‬ ‫يتعارمل‬ ‫حية‬ ‫رمعلورمات‬ ‫رما‬ ‫يوم‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫والتي‬ ‫ولقانونية‬ ‫تاريخية‬
‫والخاةصة‬ ‫العارمة‬ ‫والمؤسسات‬ ‫الدو ل‬ ‫بها‬ ‫وتتعارمل‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.02.04: ‫الشكل‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫الوثائق‬ ‫أنواع‬ -
1.. ‫المكتوبة‬ ‫الوثائق‬
2.. ‫المرئية‬ ‫الوثائق‬
3.. ‫المسموعة‬ ‫الوثائق‬
4.. ‫الرسورمات‬
5.. ‫الخرائط‬
6.)-‫المحوسبة-الكمبيوترية‬ ‫الوثائق‬Hard Disk, Flopp disk,
CD.(
7.، ‫،رمايكروفيش‬ ‫)رمايكروفيم‬ ‫المايكروفوررميات‬SLIDE.(
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.02.05:‫الوثائق‬ ‫حفظ‬ ‫أساليب‬ -
1.: ‫بذاتها‬ ‫الوثيقة‬ ‫حفظ‬
‫ةصيانتها‬ ‫رمن‬ ‫ولبد‬ ‫بها‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئية‬ ‫العوارمل‬ ‫كافة‬ ‫رمن‬ ‫خاةصة‬ ‫وحماية‬ ‫عناية‬ ‫يتطلب‬ ‫رمما‬ ‫الةصلية‬ ‫بصورتها‬ ‫الوثيقة‬ ‫حفظ‬ ‫أي‬
‫رمثل‬ ‫الطارئة‬ ‫العوارمل‬ ‫أو‬ ‫الحشرات‬ ‫أو‬ ‫والحرارة‬ ‫الرطوبة‬ ‫رمثل‬ ‫الطبيعية‬ ‫للعوارمل‬ ‫نتيجة‬ ‫وتتهالك‬ ‫تتآكل‬ ‫ل‬ ‫حتى‬ ‫أخرى‬ ‫إلى‬ ‫فترة‬ ‫رمن‬
. ‫الحرائق‬
2.: ‫المايكروفوشرمي‬ ‫التصوير‬
‫)المصغرات‬ ‫لتقنية‬ ‫هذه‬ ‫سمحت‬ ‫إذا‬ ‫الحاسوب‬ ‫باستخدام‬ ‫الحفظ‬ ‫استخدام‬ ‫أو‬ ‫ظهور‬ ‫لقبل‬ ‫الطرق‬ ‫أفضل‬ ‫رمن‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬
‫هذه‬ ‫رمن‬ ‫رمختلفة‬ ‫أنواع‬ ‫وهناك‬ ‫الوثائق‬ ‫استرجاع‬ ‫وسرعة‬ ‫عملية‬ ‫رمن‬ ‫زادت‬ ‫كما‬ ‫للحفظ‬ ‫المخصص‬ ‫المكان‬ ‫أزرمة‬ ‫بمعالجة‬ (‫الفيلمية‬
. ‫التقنية‬
: ‫المايكروفيلم‬ -‫أ‬
. ‫.كاسيت‬ ‫.خرطوشة‬ ‫:بكرات‬ ‫الملفوفة‬ ‫المصغرة‬ ‫الفلم‬
: ‫المسطحة‬ ‫الشكال‬ -‫ب‬
: ‫المعلورمة‬ ‫عن‬ ‫أسرع‬ ‫بحث‬ ‫تتيح‬ ‫ولكنها‬ ‫الولى‬ ‫رمن‬ ‫ألقل‬ ‫ةصور‬ ‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫تستوعب‬
. ‫.الترافيش‬ ‫.الجاكيت‬ ‫الفتحة‬ ‫ذات‬ ‫.البطالقة‬ ‫المايكروفيش‬
3‫الحاسوب‬ ‫بواسطة‬ ‫.الحفظ‬
‫دخلت‬ ‫حيث‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫حتى‬ ‫المعلورمات‬ ‫حفظ‬ ‫عالم‬ ‫إلى‬ ‫طريقها‬ ‫تشق‬ ‫بدأت‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحواسيب‬ ‫اخترعت‬ ‫رمنذ‬
‫ورمراكز‬ ‫المكتبات‬ ‫رمنه‬ ‫تعاني‬ ‫الذي‬ ‫الوثائقي‬ ‫النفجار‬ ‫رمشكلة‬ ‫لحل‬ ‫رمنه‬ ‫لبد‬ ‫كحل‬ ‫نفسها‬ ‫وفرضت‬ ‫العالم‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫بقوة‬ ‫الحواسيب‬
. ‫المعلورمات‬
. ‫الحضاري‬ ‫الركب‬ ‫عن‬ ‫التخلف‬ ‫خانة‬ ‫في‬ ‫المراكز‬ ‫هذه‬ ‫يضع‬ ‫عنه‬ ‫الستغناء‬ ‫وأةصبح‬
‫بالحاسوب‬ ‫الحفظ‬ ‫أساليب‬
1: ‫الوثائق‬ ‫كتابة‬ ‫.اعادة‬
. ‫المعلورمات‬ ‫لسترجاع‬ ‫خاةصة‬ ‫ببرنارمج‬ ‫وربطها‬ ‫وحفظها‬ ‫المفاتيح‬ ‫لوحة‬ ‫خل ل‬ ‫رمن‬ ‫طباعتها‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫تتم‬
2‫الماس‬ ‫عبر‬ ‫.التصوير‬‫ح‬: ‫الرقمية‬ ‫الكاميرا‬ ‫الضوئي‬
‫تفصيله‬ ‫على‬ ‫وسنأتي‬ ‫السترجاع‬ ‫وسرعة‬ ‫المكان‬ ‫حجم‬ ‫رمنها‬ ‫نذكر‬ ‫كثيرة‬ ‫لسباب‬ ‫الحفظ‬ ‫أساليب‬ ‫أفضل‬ ‫رمن‬ ‫السلوب‬ ‫هذا‬ ‫يعتبر‬.
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.02.06:‫البيانات‬ ‫وتدفق‬ ‫الوثائق‬ ‫إداشرة‬ -
‫والمعلورمات‬ ‫البيانات‬ ‫رمن‬ ‫هائل‬ ‫كم‬ ‫باستخدام‬ ‫وغيرها‬ ‫النشر‬ ‫ودور‬ ‫البحاث‬ ‫ورمراكز‬ ‫والخاةصة‬ ‫العارمة‬ ‫والمؤسسات‬ ‫الوزارات‬ ‫تقوم‬
‫القديمة‬ ‫بالطرق‬ ‫المعلورمات‬ ‫هذه‬ ‫واسترجاع‬ ‫وحفظ‬ ‫وفهرسة‬ ‫تصنيف‬ ‫يتطلب‬ ‫الرمر‬ ‫وهذا‬ ‫والصوتية‬ ‫الورلقية‬ ‫ةصورها‬ ‫بجميع‬
‫العالية‬ ‫والكلف‬ ‫والجهد‬ ‫والولقت‬ ‫بسبب‬ ‫الجهات‬ ‫لهذه‬ ‫كبيرة‬ ‫رمعضلة‬.
‫والوظائف‬ ‫المهام‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫بالوثيقة‬ ‫الخاصة‬ ‫العمال‬ ‫جميع‬ ‫بإداشرة‬ ‫يقوم‬ ‫المستندات‬ ‫أو‬ ‫البيانات‬ ‫وتدقيق‬ ‫الوثائق‬ ‫إداشرة‬ ‫نظام‬ ‫إن‬
. ( ‫اللكتروني‬ ، ‫ورلقي‬ ) ‫المختلفة‬ ‫رمصادرها‬ ‫رمن‬ ‫النظام‬ ‫إلى‬ ‫إدخالها‬
. ‫الوثائق‬ ‫ةصور‬ ‫رمعالجة‬
. ‫الوثائق‬ ‫فهرسة‬
. ‫الوثائق‬ ‫حفظ‬
. ‫النترنت‬ ‫عبر‬ ‫أو‬ ‫داخليا‬ ‫والسترجاع‬ ‫البحث‬
. ‫والمجموعات‬ ‫الفراد‬ ‫إلى‬ ‫الوثائق‬ ‫إرسا ل‬
. ‫والحصائيات‬ ‫التقارير‬ ‫إةصدار‬
. ‫الوثائق‬ ‫سرية‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬
. ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫للوثائق‬ ‫العمل‬ ‫سير‬ ‫ضبط‬
. ‫المناسب‬ ‫الولقت‬ ‫في‬ ‫وتوزيعها‬ ‫المعلورمات‬ ‫إلى‬ ‫الوةصو ل‬ ‫تحسين‬
. ‫الدنى‬ ‫الحد‬ ‫إلى‬ ‫تقليلها‬ ‫أو‬ ‫الوثائق‬ ‫ضياع‬ ‫فكرة‬ ‫إلغاء‬
. ‫فعا ل‬ ‫بشكل‬ ‫المعارملت‬ ‫التأثرعلى‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
‫الوثائق‬ ‫أنظمة‬ ‫إجرائية‬ ‫مخطط‬:
.
‫النظمة‬ ‫هذه‬ ‫معظم‬ ‫تتكون‬
‫من‬‫جزئيين‬
‫والتنسيق‬ ‫الرشفة‬ ‫أنظمة‬
‫والسترجاع‬ ‫والبحث‬
‫المعلومات‬ ‫إدخال‬ ‫أنظمة‬
Capturing
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
‫فهرسة‬ ‫قراءة‬ ‫مراقبة‬
‫ماسح‬
‫ضوئي‬
‫البيانات‬ ‫قواعد‬‫إرسال‬ ‫وحدة‬‫التصحيح‬ ‫وحدة‬
‫بنظام‬ ‫العمليات‬ ‫لسير‬ ‫التنظيمي‬ ‫المخطط‬
‫اللكتروني‬ ‫الرشيف‬
‫التصويب‬ ‫و‬ ‫المراجعة‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
‫اللكتروني؟‬ ‫الرشيف‬ ‫لماذا‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.02.07: ‫اللكترونية‬ ‫الشرشفة‬ ‫تطبيق‬ ‫أسباب‬ -
–. ‫أعمالها‬ ‫جميع‬ ‫لتنفيذ‬ ‫والمؤسسة‬ ‫الوزارة‬ ‫إليه‬ ‫تستند‬ ‫ورمعلورمات‬ ‫إداري‬ ‫نظام‬ ‫بناء‬
–. ‫أةصنافها‬ ‫بجميع‬ ‫وثيقة‬ ‫أي‬ ‫ضياع‬ ‫عدم‬ ‫ضمان‬
–. ‫القادرمة‬ ‫للجيا ل‬ ‫رمعلورماتي‬ ‫رمصدر‬
–. ‫والفنية‬ ‫الدارية‬ ‫العما ل‬ ‫تبسيط‬
–. ‫حفظها‬ ‫أو‬ ‫الوثائق‬ ‫إنشاء‬ ‫في‬ ‫سواء‬ ‫التكلفة‬ ‫تقليل‬
–. ‫الوثائق‬ ‫رمن‬ ‫المعلورمات‬ ‫على‬ ‫الحصو ل‬ ‫في‬ ‫السرعة‬
–. ‫البيانات‬ ‫عن‬ ‫ورمجمعة‬ ‫خاةصة‬ ‫تقارير‬ ‫عمل‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
–. ‫المخزنة‬ ‫المعلورمات‬ ‫أرمن‬ ‫ضمان‬
–. ‫الزرمن‬ ‫رمن‬ ‫طويلة‬ ‫لفترات‬ ‫الحفظ‬
–. ‫طريقة‬ ‫رمن‬ ‫بأكثر‬ ‫الوثائق‬ ‫عن‬ ‫البحث‬
–. ‫المكان‬ ‫وتوفير‬ ‫التخزينية‬ ‫المساحة‬ ‫تقليل‬
–. ‫رمنها‬ ‫الستفادة‬ ‫ورمدى‬ ‫الوثائق‬ ‫حركة‬ ‫رةصد‬
–. ‫خارجها‬ ‫أو‬ ‫المؤسسة‬ ‫فروع‬ ‫بين‬ ‫والوثائق‬ ‫الرسائل‬ ‫نقل‬ ‫سهولة‬
–. ‫للوثائق‬ ‫والتكرار‬ ‫التضارب‬ ‫عدم‬
–‫لقاعدة‬ ‫رمن‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫المعلورمات‬ ‫بين‬ ‫والربط‬ ‫الوثائق‬ ‫رمع‬ ‫التعارمل‬ ‫في‬ ‫المعايير‬ ‫توحيد‬
. ‫رمعلورمات‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
‫الرشيف‬ ‫بين‬ ‫قارن‬
‫التقليدي؟‬ ‫و‬ ‫اللكتروني‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.02.08: ‫التقليدي‬ ‫الشرشيف‬ ‫و‬ ‫اللكتروني‬ ‫الشرشيف‬ ‫بين‬ ‫المقاشرنة‬ -
1‫والملفات‬ ‫المعارملت‬ ‫وأكوام‬ ‫الورلقي‬ ‫الرشيف‬ ‫عن‬ ‫والستغناء‬ ‫المكاني‬ ‫الحيز‬ ‫توفير‬
2. ‫أرماكنها‬ ‫تباعدت‬ ‫رمهما‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬ ‫المؤسسة‬ ‫أجزاء‬ ‫ربط‬
3‫نطاق‬ ‫خارج‬ ‫أو‬ ‫المؤسسة‬ ‫فروع‬ ‫بين‬ ‫اللكترونية‬ ‫والوثائق‬ ‫الرسائل‬ ‫نقل‬ ‫وسرعة‬ ‫سهولة‬
. ‫المؤسسة‬
4. ‫الوثائق‬ ‫لهذه‬ ‫المستخدم‬ ‫أو‬ ‫المستفيد‬ ‫رمولقع‬ ‫كان‬ ‫أيا‬ ‫اللكتروني‬ ‫الوثائق‬ ‫إلى‬ ‫الوةصو ل‬ ‫سهولة‬
5. ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫المعارملت‬ ‫سير‬ ‫ورمعرفة‬ ‫وتطورها‬ ‫ورمتابعتها‬ ‫وتحولتها‬ ‫الوثائق‬ ‫رمرالقبة‬
6. ( ‫والتكرار‬ ‫التضارب‬ ‫)عدم‬ ‫الوثائق‬ ‫رمع‬ ‫التعارمل‬ ‫في‬ ‫المركزية‬
7‫بيانات‬ ‫لقاعدة‬ ‫رمن‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫المعلورمات‬ ‫بين‬ ‫والربط‬ ‫الوثائق‬ ‫رمع‬ ‫التعارمل‬ ‫في‬ ‫المعايير‬ ‫توحيد‬
. ‫خارجها‬ ‫أو‬ ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫سواء‬
8. ‫المؤسسة‬ ‫أداء‬ ‫رفع‬
9.‫الولقت‬ ‫بنفس‬ ‫و‬ ‫الوثيقة‬ ‫لنفس‬ ‫و‬ ‫رممكن‬ ‫عدد‬ ‫لكثر‬ ‫الوثائق‬ ‫استعراض‬ ‫تمكين‬
1.‫شريحة‬ ‫لكثر‬ ‫توفيره‬ ‫و‬ ‫النترنت‬ ‫شبكة‬ ‫على‬ ‫نشره‬ ‫سهولة‬
1.‫ا‬ً.‫الكتروني‬ ‫استعراضها‬ ‫بإتاحة‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫الةصلية‬ ‫الستراتيجة‬ ‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
‫رمحاور‬
‫التقنية‬ ‫الخيارات‬
‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬
‫التكلفة‬‫الستخدام‬ ‫سهولة‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.02.09: ‫الكتروني‬ ‫أشرشف‬ ‫نظام‬ ‫شراء‬ ‫عند‬ ‫وضعها‬ ‫يجب‬ ‫عامة‬ ‫أسس‬ -
1. ( ‫...الخ‬ ‫أوتوكاد‬ ، ‫أوفيس‬ ‫ملفات‬ ، ‫صوتية‬ ‫ملفات‬ ، ‫فيديو‬ ‫ملفات‬ ، ‫)صوشر‬ ‫والوثائق‬ ‫البيانات‬ ‫أنواع‬ ‫مختلف‬ ‫حفظ‬ ‫إمكانية‬
2. ‫الستخدام‬ ‫وسهلة‬ ‫بسيطة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫العمل‬ ‫واجهة‬
3.( ‫المناسب‬ ‫الوجهة‬ ‫اختياشر‬ ‫للمستخدم‬ ‫ويمكن‬ ( ‫إنجليزي‬  ‫)عربي‬ ‫لغة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫البرنامج‬ ‫واجهة‬
4.( ‫طباعة‬ ، ‫معالجة‬ ، ‫حذف‬ ، ‫)نقل‬ ‫الوثائق‬ ‫إداشرة‬ ‫إمكانية‬
5. ‫علئقية‬ ‫الوثائق‬ ‫بتخزين‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫البيانات‬ ‫قاعدة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
6‫استيرادها‬ ‫أو‬ ‫الماسحة‬ ‫باستخدام‬ ‫مباشرة‬ ‫مسحها‬ ‫أو‬ ‫المختلفة‬ ‫التخزين‬ ‫أوساط‬ ‫على‬ ‫محفوظة‬ ‫ملفات‬ ‫من‬ ‫الوثائق‬ ‫إضافة‬ ‫إمكانية‬
. ‫آخر‬ ‫أشرشيف‬ ‫من‬
7‫دمج‬ ‫ثم‬ ‫متباعدة‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫إمكانية‬ ‫يتيح‬ ‫مما‬ ‫التميز‬ ‫جدول‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫آخر‬ ‫أشرشيف‬ ‫ملف‬ ‫مع‬ ‫أشرشيف‬ ‫ملف‬ ‫دمج‬ ‫إمكانية‬
. ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫البيانات‬
8‫ووفقا‬ ‫البرنامج‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫إل‬ ‫البيانات‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫يمكن‬ ‫ل‬ ‫بحيث‬ ‫والمان‬ ‫السرية‬ ‫من‬ ‫عالي‬ ‫بمستوى‬ ‫النظام‬ ‫يتمتع‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
. ‫المحددة‬ ‫للصلحيات‬
9‫إمكانية‬ ‫يتيح‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫كما‬ ‫خللها‬ ‫من‬ ‫والستخراج‬ ‫البحث‬ ‫ليتم‬ ‫الوثائق‬ ‫لتوصيف‬ ‫افتراضية‬ ‫حقول‬ ‫على‬ ‫البرنامج‬ ‫يحتوي‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
. ‫المستخدم‬ ‫شرغبة‬ ‫حسب‬ ( ‫لئحة‬ ، ‫شرقم‬ ، ‫تاشريخ‬ ، ‫)نص‬ ‫النواع‬ ‫مختلف‬ ‫من‬ ‫الحقول‬ ‫من‬ ‫محدد‬ ‫غير‬ ‫عدد‬ ‫إضافية‬
1‫النسخ‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫يساعد‬ ‫وهذا‬ ‫السعة‬ ‫حسب‬ ‫البيانات‬ ‫بتقسيم‬ ‫للبرنامج‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ‫الواحد‬ ‫المخزن‬ ‫مساحة‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫القدشرة‬
. ‫المضغوطة‬ ‫أو‬ ‫الليزشرية‬ ‫للقراص‬ ‫والستخدام‬
1. ‫أخرى‬ ‫برنامج‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫الصوشر‬ ‫بمعالجة‬ ‫للمستخدم‬ ‫الصلحية‬ ‫إعطاء‬ ‫مع‬ ‫نفسه‬ ‫الشرشفة‬ ‫برنامج‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫الوثائق‬ ‫معالجة‬ ‫يتم‬
1‫)إمكانية‬ ‫مستخدم‬ ‫كل‬ ‫صلحيات‬ ‫تحدد‬ ‫بحيث‬ ‫أمنية‬ ‫للية‬ ‫وفقا‬ ‫المستخدمين‬ ‫متعددة‬ ‫شبكية‬ ‫بيئة‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫النظام‬ ‫قدشرة‬
. ( ‫الخ‬ ... ‫الحذف‬ ، ‫الطباعة‬ ، ‫التحرير‬ ، ‫القراءة‬
1. ‫المحفوظة‬ ‫بالوثائق‬ ‫التقاشرير‬ ‫واستصداشر‬ ( ‫بعض‬ ‫مع‬ ‫شروط‬ ‫)عدة‬ ‫التقاطعي‬ ‫للبحث‬ ‫واسعة‬ ‫لمكانية‬ ‫تتوفر‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
01.02.10:‫إلكتروني‬ ‫أشرشيف‬ ‫و‬ ‫إلكترونية‬ ‫حكومة‬ -
-:‫حقيقة‬ ‫أصبحت‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحكومة‬
‫وإةصدار‬ ،‫الواب‬ ‫رموالقع‬ ‫وفتح‬ ،‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫باستخدام‬ ،‫عنها‬ ‫الرسمي‬ ‫العلن‬ ‫لقبل‬ ‫التنفيذ‬ ‫حيز‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحكورمة‬ ‫دخلت‬
...‫آلية‬ ‫بوسائل‬ ‫للجمهور‬ ‫خدرمات‬ ‫والقتراح‬ ،‫الورق‬ ‫رمن‬ ‫ل‬ً. ‫بد‬ ‫الرلقمي‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫الملفات‬
‫حكورمتي‬ ‫وباشرت‬ ، ‫اللكترونية‬ ‫الحكورمة‬ ‫بناء‬ ‫رمشاريع‬ ‫والرمارت‬ ‫ورمصر‬ ‫الردن‬ ‫هي‬ ‫عربية‬ ‫دو ل‬ ‫ثلث‬ ‫اطلقت‬ ،‫رمتقارب‬ ‫ولقت‬ ‫في‬
‫لديه‬ ‫تصور‬ ‫ضمن‬ ، (‫جور‬ ‫)آ ل‬ ‫السابق‬ ‫الرمريكي‬ ‫الرئيس‬ ‫نائب‬ ‫بها‬ ‫ونادى‬ ‫اثارها‬ ‫فكرة‬ ‫وهي‬ ، ‫شبيهة‬ ‫رمشاريع‬ ‫تنفيذ‬ ‫والسعودية‬ ‫لقطر‬
‫الحكورمة‬ ‫انجاز‬ ‫الى‬ ‫اضافة‬ ‫ورمؤتمت‬ ‫آلي‬ ‫بشكل‬ ‫بانواعها‬ ‫الحكورمية‬ ‫الخدرمات‬ ‫على‬ ‫للحصو ل‬ ‫الحكورمة‬ ‫اجهزة‬ ‫بمختلف‬ ‫المواطن‬ ‫لربط‬
. ‫التنفيذ‬ ‫وفعالية‬ ‫النجاز‬ ‫وسرعة‬ ‫الداء‬ ‫وتحسين‬ ‫الكلف‬ ‫لخفض‬ ‫والمعلورمات‬ ‫التصا ل‬ ‫شبكات‬ ‫باعتماد‬ ‫انشطتها‬ ‫رمختلف‬ ‫ذاتها‬
-‫اللكترونية‬ ‫الحكومة‬ ‫تقدمها‬ ‫التي‬ ‫الخدمات‬:
1-‫الصماء‬ ‫الخدرمة‬:
2-‫التلكس‬ ‫خدرمة‬Telex Service:
3-‫المتطورة‬ ‫الخدرمة‬Developing Service
‫هما‬ ‫جانبين‬ ‫تتضمن‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحكورمة‬ ‫ان‬ ‫ذلك‬ ‫رمن‬ ‫ويتضح‬:
‫بعد‬ ‫عن‬ ‫العمل‬Remote Work
‫فيمكن‬ ،‫رمعين‬ ‫رمكان‬ ‫في‬ ‫الموظف‬ ‫حضور‬ ‫دون‬ ‫رمن‬ ‫ينجز‬ ‫العمل‬ ‫ان‬ ‫اي‬ ‫العمل‬ ‫لنجاز‬ ‫والزرمان‬ ‫المكان‬ ‫تحديد‬ ‫ةصيغة‬ ‫العمل‬ ‫يتجاوز‬ ‫وهنا‬
‫رمثل‬ ‫رمنزله‬ ،‫رمكان‬ ‫اي‬ ‫في‬ ‫عمله‬ ‫الموظف‬ ‫يؤدي‬ ‫ان‬.
*‫بعد‬ ‫عن‬ ‫الخدرمة‬Remote Service
‫فان‬ ‫وهكذا‬ .‫رمحددين‬ ‫رمكان‬ ‫او‬ ‫بزرمان‬ ‫الرتباط‬ ‫دون‬ ‫رمن‬ ‫يرتئيهما‬ ‫اللذين‬ ‫والزرمان‬ ‫المكان‬ ‫في‬ ‫الخدرمة‬ ‫رمن‬ ‫الفادة‬ ‫للمستفيد‬ ‫يمكن‬ ‫وهنا‬
‫واللرمكانية‬ ‫زرمانية‬ ‫بالل‬ ‫تتسم‬ ‫اللكترونية‬ ‫الخدرمة‬.
-‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬
‫اللكترونية؟‬ ‫الدارة‬ ‫و‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحكورمة‬ ‫رماهي‬
‫اللكتروني؟‬ ‫هوالرشيف‬ ‫رما‬ -
‫المستخدرمة؟‬ (‫)الوسائط‬ ‫الدعارمات‬ ‫هي‬ ‫رما‬ -
‫الدعارمات؟‬ ‫هذه‬ ‫حياة‬ ‫رمدة‬ ‫هي‬ ‫رما‬ -
‫اللكتروني؟‬ ‫الرشيف‬ ‫حفظ‬ ‫رمدة‬ ‫تحدد‬ ‫كيف‬ -
‫الحفظ؟‬ ‫طرق‬ ‫هي‬ ‫-رما‬
‫اللكتروني؟‬ ‫الرشيف‬ ‫إتلف‬ ‫يمكن‬ ‫-هل‬
‫اللكتروني؟‬ ‫الرشيف‬ ‫عن‬ ‫الطلع‬ ‫شروط‬ ‫هي‬ ‫-رما‬
‫الورق؟‬ ‫على‬ ‫التقليدي‬ ‫الرشيف‬ ‫هورمصير‬ ‫-رما‬
‫اللكتروني؟‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫تصويره‬ ‫يجب‬ ‫-هل‬
‫اللكتروني؟‬ ‫الرمضاء‬ ‫لقانونية‬ ‫هي‬ ‫-رما‬
-‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
:
:‫الناجح‬ ‫التصنيف‬ ‫خصائص‬
*‫التدشرج‬‫وبذلك‬ . ‫الخاص‬ ‫إلى‬ ‫العام‬ ‫رمن‬ ‫وتفريعاتها‬ ‫الوظائف‬ ‫تسلسل‬ ‫العتبار‬ ‫بعين‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫يأخذ‬ ‫أن‬ ‫وهو‬ :
‫وألقسام‬ ‫ألقسام‬ ‫إلى‬ ‫بدورها‬ ‫تتفرع‬ ‫الخيرة‬ ‫وهذه‬ ‫فرعية‬ ‫أةصناف‬ ‫عنها‬ ‫تتفرع‬ ‫رئيسية‬ ‫أةصناف‬ ‫رمن‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫يتكون‬
. ‫الرمر‬ ‫القتضى‬ ‫إذا‬ ‫آخر‬ ‫تصنيفي‬ ‫رمستوى‬ ‫إضافة‬ ‫ويمكن‬ . ‫فرعية‬
*‫المنطقية‬‫الفصل‬ ‫ويتم‬ ‫رمتشابه‬ ‫هو‬ ‫رما‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫يتم‬ ‫بحيث‬ ‫وتفريعاتها‬ ‫الةصناف‬ ‫داخل‬ ‫تجانسا‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ :
‫داخل‬ ‫الوثائق‬ ‫ترتيب‬ ‫أثناء‬ ‫المنطقي‬ ‫بالتسلسل‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫فيتسم‬ ،‫والمواضيع‬ ‫الوظائف‬ ‫رمن‬ ‫رمختلف‬ ‫هو‬ ‫رما‬ ‫بين‬
. ‫اللقسام‬
*‫التفرد‬‫رمختلف‬ ‫بين‬ ‫الفصل‬ ‫بذلك‬ ‫فنضمن‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫داخل‬ ‫واحدا‬ ‫رمولقعا‬ ‫رمفهوم‬ ‫أو‬ ‫رموضوع‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫يسند‬ :
‫عنوان‬ ‫تحت‬ ‫الوثائق‬ ‫تجميع‬ ‫تجنب‬ ‫ويجب‬ ،‫هذا‬ . ‫لها‬ ‫المناسب‬ ‫القسم‬ ‫أو‬ ‫الصنف‬ ‫في‬ ‫وثيقة‬ ‫كل‬ ‫تصنف‬ ‫بحيث‬ ‫الةصناف‬
. ‫دلقيق‬ ‫غير‬ ‫آخر‬ ‫عنوان‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫رمتفرلقات‬
*‫الشمولية‬‫هذه‬ ‫أشكا ل‬ ‫اختلفت‬ ‫رمهما‬ ‫العمورمية‬ ‫الدارة‬ ‫أو‬ ‫الوزارة‬ ‫وثائق‬ ‫لجميع‬ ‫شارمل‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫وهي‬ :
. ‫الدارية‬ ‫والعما ل‬ ‫الوظائف‬ ‫لكافة‬ ‫جارمعا‬ ‫أيضا‬ ‫يكون‬ ‫وأن‬ ،‫استثناء‬ ‫دون‬ ‫تتضمنها‬ ‫التي‬ ‫المعلورمات‬ ‫وتنوعت‬ ‫الوثائق‬
‫المنظورمة‬ ‫رمستويات‬ ‫رمختلف‬ ‫داخل‬ ‫وطبيعتها‬ ‫يتماشى‬ ‫رمحددا‬ ‫رمكانا‬ ‫الوثائق‬ ‫رمن‬ ‫رمجموعة‬ ‫أو‬ ‫وثيقة‬ ‫لكل‬ ‫فيخصص‬
. ‫الفرعي‬ ‫القسم‬ ‫أو‬ ‫القسم‬ ‫أو‬ ‫الفرعي‬ ‫الصنف‬ ‫أو‬ ‫الرئيسي‬ ‫الصنف‬ ‫رمستوى‬ ‫على‬ ‫سواء‬ ‫التصنيفية‬
*‫للتمدد‬ ‫القابلية‬‫التي‬ ‫الوثائق‬ ‫رمن‬ ‫جديدة‬ ‫نوعيات‬ ‫احتواء‬ ‫ليضمن‬ ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫التفريع‬ ‫في‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫لقابلية‬ ‫وهي‬ :
. ‫رموجودة‬ ‫تفريعات‬ ‫تدلقيق‬ ‫إلى‬ ‫تنتمي‬ ‫أخرى‬ ‫نوعيات‬ ‫أو‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫اعداد‬ ‫بعد‬ ‫إنشاؤها‬ ‫يتم‬ ‫لقد‬
-‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
:
02.02: ‫للوثائق‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫أهداف‬ -
1‫إلى‬ ‫اشرجاعها‬ ‫ثم‬ ‫ومواقعها‬ ‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫الستدلل‬ ‫في‬ ‫والنجاعة‬ ‫السرعة‬ ‫ضمان‬
‫أماكنها؛‬
2‫؛‬ ‫الداشري‬ ‫العمل‬ ‫مردودية‬ ‫من‬ ‫الرفع‬ ‫في‬ ‫المساهمة‬
3‫؛‬ ‫وحمايتها‬ ‫الوثائق‬ ‫حفظ‬ ‫تيسير‬
4‫؛‬ ‫واستعمالها‬ ‫نشأتها‬ ‫ظروف‬ ‫على‬ ‫للستدلل‬ ‫الطبيعي‬ ‫إطاشرها‬ ‫في‬ ‫الوثائق‬ ‫وضع‬
5‫؛‬ ‫الداشرية‬ ‫والوظائف‬ ‫العمال‬ ‫تطوشر‬ ‫على‬ ‫الستدلل‬
6‫طرق‬ ‫بتوحيد‬ ‫وذلك‬ ‫العوان‬ ‫بحركية‬ ‫التأثر‬ ‫دون‬ ‫الداشري‬ ‫العمل‬ ‫استمراشرية‬ ‫ضمان‬
. ‫المشخص‬ ‫الفردي‬ ‫الجتهاد‬ ‫ونبذ‬ ‫التصنيف‬
7.‫القتراحات‬ ‫و‬ ‫الشراء‬ ‫تقديم‬ ‫و‬ ‫بالعمل‬ ‫اللمركزية‬ ‫و‬ ‫بالرقابة‬ ‫المركزية‬ ‫تحقيق‬
8.‫الحصاء‬ ‫و‬ ‫للبحث‬ ‫صلحيات‬ ‫ضمن‬ ‫اتاحتها‬ ‫و‬ ‫الوثائق‬ ‫اشرشفة‬ ‫من‬ ‫الفاعلية‬ ‫تحقيق‬
9.‫العتيادي‬ ‫اليومي‬ ‫العمل‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫الوثائق‬ ‫أشرشفة‬ ‫بعمل‬ ‫المنظمة‬ ‫افراد‬ ‫كل‬ ‫اشراك‬
-‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
:
02.03: ‫التصنيف‬ ‫طرق‬ -
: ‫يلي‬ ‫فيما‬ ‫أهمها‬ ‫وتتمثل‬ . ‫حدود‬ ‫أو‬ ‫سلبية‬ ‫وجوانب‬ ‫إيجابية‬ ‫جوانب‬ ‫رمنها‬ ‫واحدة‬ ‫لكل‬ ،‫الوثائق‬ ‫لتصنيف‬ ‫طرق‬ ‫عدة‬ ‫توجد‬
-‫اللفبائي‬ ‫التصنيف‬‫ترتيبها‬ ‫فيمكن‬ . ‫جغرافية‬ ‫لموالقع‬ ‫أو‬ ‫رمعنويين‬ ‫أو‬ ‫رماديين‬ ‫لشخاص‬ ‫أسماء‬ ‫تحمل‬ ‫التي‬ ‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫ينطبق‬ ‫وهو‬ :
‫رمثا ل‬ . ‫التصنيف‬ ‫في‬ ‫المعتمدة‬ ‫اللغة‬ ‫إلى‬ ‫بالنسبة‬ ‫للحروف‬ ‫اللفبائي‬ ‫التسلسل‬ ‫باحترام‬ ‫وذلك‬ ‫السماء‬ ‫لهذه‬ ‫المكونة‬ ‫الحروف‬ ‫حسب‬ ‫ألفبائيا‬
. (‫واللم‬ ‫اللف‬ ‫وتحذف‬ ‫العائلي‬ ‫اللقب‬ ‫حسب‬ ‫)ترتيب‬ ‫أةصحابها‬ ‫أسماء‬ ‫حسب‬ ‫للعوان‬ ‫الدارية‬ ‫الملفات‬ ‫ترتيب‬ ‫ذلك‬
-‫العددي‬ ‫التصنيف‬‫لكن‬ . ‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫بسهولة‬ ‫الستدل ل‬ ‫فيمكن‬ ،‫العددي‬ ‫التسلسل‬ ‫حسب‬ ‫وثيقة‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫رلقم‬ ‫إسناد‬ ‫في‬ ‫ويتمثل‬ :
‫تستخدم‬ . ‫الرفوف‬ ‫فوق‬ ‫ضبطها‬ ‫يتيسر‬ ‫ذلك‬ ‫وعند‬ ‫وثيقة‬ ‫لكل‬ ‫المناسب‬ ‫الرلقم‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫رمن‬ ‫كن‬ّ‫ن‬ ‫تم‬ ‫بحث‬ ‫أداة‬ ‫التصنيف‬ ‫هذا‬ ‫يستوجب‬
. ‫الضبط‬ ‫رمكتب‬ ‫في‬ ‫المراسلت‬ ‫تسجيل‬ ‫في‬ ‫رمثل‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬
-‫الزمني‬ ‫التصنيف‬‫المزج‬ ‫ويمكن‬ . ‫الوثيقة‬ ‫تاريخ‬ ‫رمعرفة‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫وتستوجب‬ ‫ةصدورها‬ ‫تاريخ‬ ‫حسب‬ ‫الوثائق‬ ‫ضبط‬ ‫في‬ ‫ويتمثل‬ :
‫اختيار‬ ‫المصنف‬ ‫على‬ ‫يتعين‬ ،‫حا ل‬ ‫أية‬ ‫وعلى‬ . ‫الزرمني‬ ‫والتصنيف‬ ‫العددي‬ ‫التصنيف‬ ‫بين‬ ‫أو‬ ،‫العددي‬ ‫والتصنيف‬ ‫اللفبائي‬ ‫التصنيف‬ ‫بين‬
. ‫بالتصنيف‬ ‫المعنية‬ ‫الوثائق‬ ‫رمع‬ ‫يمكن‬ ‫رما‬ ‫أكثر‬ ‫تتماشى‬ ‫التي‬ ‫التصنيف‬ ‫طريقة‬
-‫الوظيفي‬ ‫التصنيف‬‫وظيفة‬ ‫كل‬ ‫وتؤدي‬ ،‫الوثائق‬ ‫لتصنيف‬ ‫كأساس‬ ‫العمورمي‬ ‫المرفق‬ ‫بها‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫الوظائف‬ ‫الوظيفي‬ ‫التصنيف‬ ‫يعتمد‬ :
‫إلى‬ ‫فرعية‬ ‫وظيفة‬ ‫كل‬ ‫وتتفرع‬ . ‫فرعية‬ ‫أةصناف‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫في‬ ‫تقابلها‬ ‫فرعية‬ ‫وظائف‬ ‫إلى‬ ‫الوظيفة‬ ‫وتتفرع‬ . ‫رئيسي‬ ‫ةصنف‬ ‫إلى‬
‫للتمدد‬ ‫لقابلة‬ ‫وتكون‬ ،‫الخاص‬ ‫إلى‬ ‫العام‬ ‫رمن‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫الناشئة‬ ‫المواضيع‬ ‫تركيبة‬ ‫وتتدرج‬ . ‫فرعية‬ ‫ألقسام‬ ‫إلى‬ ‫لقسم‬ ‫كل‬ ‫ويتجزأ‬ ‫ألقسام‬
‫المواضيع‬ ‫لهذه‬ ‫التصنيف‬ ‫ررموز‬ ‫تمثل‬ ‫عددية‬ ‫رمنظورمة‬ ‫وتصاحبها‬ ‫هذا‬ . ‫والتطور‬
-‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
:
‫الوظيفي‬ ‫التصنيف‬ ‫على‬ ‫مثال‬
‫الوظيفة‬
‫وتفريعاتها‬
‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫التصنيف‬ ‫رمز‬
‫العام‬ ‫التسيير‬ ‫وظيففة‬
‫لوزارة‬
‫رئيسي‬ ‫صنف‬ 1000
‫للتسيير‬ ‫فرعية‬ ‫وظيفة‬
‫لوزارة‬ ‫العام‬
‫فرعي‬ ‫صنف‬ 1100
‫الوظيفة‬ ‫أقسفففام‬
‫العام‬ ‫للتسيير‬ ‫الفرعية‬
‫لوزارة‬
‫قسم‬ 1110
‫لقسم‬ ‫فرعيفة‬ ‫أقسفام‬
‫فرعية‬ ‫فة‬‫ف‬‫وظيف‬ ‫فن‬‫ف‬‫م‬
‫لوزارة‬ ‫العام‬ ‫للتسيير‬
‫فرعي‬ ‫قسم‬ 1111
-‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
:
: ‫الوظيفي‬ ‫التصنيف‬ ‫مزايا‬
1‫الطار‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫الوثائق‬ ‫فصل‬ ‫لن‬ ،‫فيه‬ ‫نشأت‬ ‫الذي‬ ‫الطار‬ ‫في‬ ‫الملف‬ ‫أو‬ ‫الوثيقة‬ ‫يضع‬
‫بينها؛‬ ‫تربط‬ ‫التي‬ ‫والعللقة‬ ‫تحتويها‬ ‫التي‬ ‫المعلورمات‬ ‫فهم‬ ‫في‬ ‫ةصعوبة‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫لقد‬
2‫يسهل‬ ‫لنه‬ ‫الدارة‬ ‫بها‬ ‫تضطلع‬ ‫التي‬ ‫المشمولت‬ ‫على‬ ‫تغيير‬ ‫طرأ‬ ‫وإن‬ ‫حتى‬ ‫ةصالحا‬ ‫يبقى‬
‫؛‬ ‫تحيينه‬
3. ‫والتطور‬ ‫للتمدد‬ ‫لقابل‬
4‫ول‬ ‫وتفريعاتها‬ ‫الوظائف‬ ‫على‬ ‫ينبني‬ ‫لنه‬ ‫المعنية‬ ‫للدارة‬ ‫الهيكلي‬ ‫بالتنظيم‬ ‫يرتبط‬ ‫ل‬
. ‫المصالح‬ ‫أسماء‬ ‫على‬
-‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
:
02.04:‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫بناء‬ ‫ية‬ّ‫ة‬‫مرحل‬ -
1-: ‫التفريعات‬ ‫إعداد‬
‫الرئيسية‬ ‫التفريعات‬ ‫ضبط‬ ‫في‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫إعداد‬ ‫رمن‬ ‫الولى‬ ‫المرحلة‬ ‫تتمثل‬
.‫رمستويات‬ ‫عدة‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ ‫حسب‬ ‫وتفريعها‬ ‫تقسيمها‬ ‫يجب‬ ،‫الرئيسية‬ ‫الةصناف‬ ‫ضبط‬ ‫بعد‬
: ‫كالتي‬ ‫التقسيم‬ ‫فيكون‬ ‫الرئيسي‬ ‫الصنف‬ ‫لتفريع‬ ‫رمستويات‬ ‫ثلثة‬ ‫اعتماد‬ ‫يمكن‬
‫العامة‬ ‫الوظيفة‬ ‫رئيسي‬ ‫صنف‬
)Classe(
⇓
‫للتفريع‬ ‫الول‬ ‫المستوى‬ ‫فرعي‬ ‫صنف‬
(Sub-classe)
⇓
‫للتفريع‬ ‫الثاني‬ ‫المستوى‬ ‫قسم‬
(Division)
⇓
‫للتفريع‬ ‫الثالث‬ ‫المستوى‬ ‫فرعي‬ ‫قسم‬
(Subdivision)
-‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
:
 2 -: ‫الترميز‬
 . ‫يتمثل الترميز في إسناد قرموز لجميع النصناف والقسام وتكون الرموز في شكل أقرقام أو في شكل مزدوج بين القرقام والحروف‬
. ‫هذه الرموز هي بمثابة المعرف ل ي وحدة من وحدات التقسيم وهي التي ستجعل كل تفريع يتفرد عن غيره‬
 
: ‫يلي‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫الترميز‬ ‫من‬ ‫الغاية‬ ‫وتتمثل‬
 
‫التمييز بين مختلف التقسيمات . فالرمز يحيلنا مباشرة إلى وحدة التقسيم ومستوى انتمائها ؛‬
.‫تسهيل عملية الترتيب التي هي امتداد لنظام التصنيف وتجسيما لوضعه حيز التنفيذ‬
 ‫تسهيل تجميع الوثائق ذهنيا )استرجاع قائمات لها انطلقا من الكشاف( على أساس الوظيفة أو النشاط أو الموضوع‬
. ‫أو المصدقر، وهو ما ييسر استرجاع الوثائق الموضوعة فوق الرفوف‬
 ‫فيمكن بذلك الستدل ل على مواضع حفظ الوثائق والرجوع إليها عند القتضاء بسرعة، نظرا لن الترفيف يراعي‬
 ‫التسلسل العدد ي لرموز التصنيف . ويتطلب المر إنشاء آداة بحيث تجمع المعطيات عن قرموز التفريع وأماكن‬
 ‫الترفيف كما يمكن تحقيق التطابق مع نظام التصنيف لن الترميز يترجم عن أقسام التصنيف وتفريعاته ويضمن‬
. ‫النجاعة والسرعة في استرجاع الوثائق‬
-‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
: 02.06-)‫العشري‬ ‫ديوي‬ ‫تصنيف‬Dewey Decimal Classification:(
‫ديوي‬ ‫كوسوث‬ ‫لويس‬ ‫ملفل‬ ‫ ولد في‬10 ‫ديسمبر‬  ‫سنة‬1851  ‫م في مدينة أدامز بنيويوقرك، دقرس في‬‫جامعة ألفرد‬  ‫قبل أن يتخرج من‬
‫كلية أمهيرست‬  ‫في‬1874  ‫م والتي عمل فيها كمساعد لمين المكتبة واكتسب من عمله هذا خبرة ساعدته في اختراع نظام تصنيفه‬
 ‫المعروف باسم‬‫تصنيف ديو ي العشر ي‬ . ‫انتقل ملفل من نيويوقرك إلى‬‫بوسطن‬  ‫وهناك ساهم في تأسيس مجلة المكتبات المريكية. توفي‬
 ‫ديو ي في‬26 ‫ديسمبر‬ 1931 ‫ا‬ً.‫م عن عمر يناهز الثمانين عام‬.
‫العشري‬ ‫ديوي‬ ‫تصنيف‬ ‫ هو أو ل نظام تصنيف من نظم‬‫تصنيف‬  ‫المكتبات بالمعنى الحديث وأكثرها شهرة في نفس الوقت، وقد‬
 ‫نصدقرت الطبعة الولى منه عام‬1876  ‫م، ويقوم هذا النظام على تقسيم المعرفة البشرية إلى عشرة أقسام قرئيسية ويتفرع كل واحد‬
 ‫من القسام الرئيسية إلى عشرة شعب تمثل التفريعات الرئيسية للموضوع. كما أن كل شعبة تتفرع بدوقرها إلى عشرة فروع حسب‬
‫طبيعة الموضوع، وهكذا ينقسم كل فرع إلى عشرة وبذلك يمكن أن يستمر التقسيم العشر ي إلى ما ل نهاية‬
 ‫وتغطى هذه الموضوعات قاعدة واسعة من الموضوعات المندقرجة ضمن‬10‫ فروع من فروع المعرفة‬.
000 ‫معاقرف عامة‬
100 ‫الفلسفة وعلم النفس‬
200 ‫الديان‬
300 ‫العلوم الجتماعية‬
400 ‫اللغات‬
500 ‫العلوم الطبيعية والرياضيات‬
600 ‫التكنولوجيا والعلوم التطبيقية‬
700 ‫الفنون‬
800 ‫الدب والبلغة‬
900 ‫الجغرافيا والتاقريخ‬
-‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬
:
‫التصنيف‬ ‫على‬ ‫تمارين‬
‫تمرين‬1
‫تمرين‬2
‫تمرين‬3
‫تمرين‬4
‫تمرين‬5
‫تمرين‬6
‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬:
‫البيانات‬ ‫مستودعات‬ ‫مفهوم‬
“‫الدارية‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫تساعد‬ ‫متكاملة‬ ‫تاريخية‬ ‫دائمة‬ ‫بيانات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬
‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬:
‫البيانات‬ ‫مستودعات‬ ‫وصفات‬ ‫خصائص‬:
:‫يمكن إجما ل خصائصها في النقاط التالية‬
1  ‫(     تستخدم النموذج المتعدد البعاد‬Multidimensional model.
2 ‫(  تدعم السلسل الزمنية‬Time series ‫ وتحليل التوجهات‬Trends analysis ‫ اللذين يحتاجان لبيانات تاقريخية ل‬
.‫تستطيع قواعد البيانات العادية أن توفرها‬
3.‫(     تحديث البيانات وهو يتم كل فترة بواسطة أجزاء منه تختص بهذا المر‬
4.‫(     استرجاع البيانات وتحليلها وهو نصميم عملها وتهتم به أكثر‬
5 ‫(     مستويات تجميع‬Aggregation ‫ وأبعاد‬Dimensions.‫ غير محددة‬
6.‫(     دعم معماقرية العميل/الخادم وتعددية المستخدمين‬
7.‫(     الحتفاظ بكمية ضخمة من البيانات قد تصل إلى عدة تيرابايتات‬
8 ‫(  أنها محددة لموضوع‬Subject-Oriented ‫ على سبيل المثا ل في منشأة طبية ما تكون موضوعاتها تتعلق‬
.‫بالطباء، المرضى، الممرضون، الدوية... الخ فهي أشياء حسية ومعنوية‬
9 ‫(     أنها متكاملة‬Integrated.‫ من خل ل وجود علقة بين البيانات‬
10 ‫(أنها غير قابلة للتعديل‬Non-Volatile ‫ أن تلك البيانات عند تحميلها في المستودعات تستخدم فقط للتحليل‬
.‫والدقراسة والعرض‬
11 ‫(أنها مرتبطة بعامل الوقت‬Time-Variant.‫ وهى من أهم نقطة في تلك البيانات‬
‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬:
‫البيانات‬ ‫مستودعات‬ ‫بناء‬ ‫خطوات‬
 ‫ل، بل يتطلب فريق محترف في عملية تحليل النظمة‬ً. ‫ا سه‬ً.‫إن مشروع بناء مستودع للبيانات في مؤسسة ما ليس أمر‬
‫والعما ل، مع وجود مهاقرات تقنية محترفة في ذلك الفريق، وهذه الخطوات كالتالي‬()
:
1 ‫.  إنشاء مساحة للبيانات‬Creating data preparation area ‫ا‬ً.‫ وهي قاعدة بيانات ذات سعة تخزين عالية جد‬
 ‫تقوم بتخزين كافة البيانات القادمة من أنظمة التشغيل المختلفة لكي يتم تنقية وتعديل البيانات فيها قبل تحميلها في‬
.‫ا مع تصميم مستودع البيانات‬ً.‫مستودع البيانات، ويراعى فيها أن يكون تصميم قاعدة إعداد البيانات متوافق‬
2 ‫.  بناء مستودع البيانات‬Creating data warehouse ‫ وفيها ينشأ مستودع للبيانات والذ ي تحمل فيه بعد‬
.‫استخراجها وتنقيتها، وتصمم المستودعات دائما بحيث تسمح بوجود علقات ذات أبعاد مختلفة‬
3 ‫.  تجزئة مستودع البيانات إلى مجموعة من متاجر البيانات‬Data marts ‫ بحيث يكون هناك بيانات خانصة بالداقرة‬
.‫ا على فروع المؤسسة‬ً.‫المالية، وأخرى خاص بإداقرة المواقرد البشرية أو يكون التقسيم مبني‬
4 ‫.  دمج وتنقية ونقل البيانات‬Data extraction  cleansing  transformation ‫ وفي هذه المرحلة يتم جلب‬
 ‫البيانات من مصادقرها المختلفة إلى‬Data preparation area ‫، ونقوم بتحويلها من نصوقرة إلى أخرى إذا تطلب‬
 ‫المر ذلك، وفي أحيان كثيرة تدمج بعض البيانات مع بعضها البعض، أو نقوم بتعريف بيانات جديدة لم تكن موجودة‬
.‫من قبل، بالضافة إلى تنقية البيانات غير الصحيحة وحذف الغير مهم منها‬
5 ‫.  تحميل البيانات في مستودع البيانات‬Loading data in data warehouse ‫ وفي تلك المرحلة تحمل من‬
Data preparation area.‫ إلى مستودع البيانات، ويتم فيها اختباقر البيانات‬
6 ‫.  تحليل البيانات وإنشاء تطبيقات نظم دعم اتخاذ القراقر‬OLAP  creating DSS applications ‫ وفي تلك‬
 ‫المرحلة تنفذ التطبيقات الخانصة بعرض مستودع البيانات وتحليلها وتسمى‬Processing systems online
analytical ،‫ وهذه التطبيقات تقوم بعرض البيانات بعدة أبعاد وتقوم باستخدام خواقرزميات معقدة لتحليل البيانات‬
 ‫ا في تلك المرحلة تستخدم أدوات التنقب عن البيانات‬ُ ‫أيض‬Data mining tools.
‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬:
‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬:
:‫هناك بعض القضايا التي يجب مراعاتها عند بناء مستودعات البيانات وهي كالتالي‬
o       ‫.استخلص البيانات من عدة مصادقر قد تكون غير متجانسة‬
o       ‫ تهيئة البيانات لضمان انسجامها‬Consistency ‫.داخل مستودع البيانات‬
o       ‫ تنظيف البيانات لضمان شرعيتها‬Validity، ‫ويتم من خل ل قاعدة البيانات التي أخذت منها‬ 
‫.البيانات‬
o       ‫.مراقبة وضبط حجم مستودع البيانات أثناء وبعد تحميله بالبيانات‬
o       ‫.تحديث البيانات كل فترة من الزمن‬
o       ‫.تحديد الوقت اللزم للبناء وما هي الجدوى القتصادية بالنسبة للمؤسسة التي سوف تستعمله‬
 ‫معظم أو غالبية المؤسسات تعتمد بنية‬Three-tier architecture ‫ في عمل مستودعات البيانات، وفيها‬
:‫يقسم المستودع إلى ثلثة مستويات على النحو التي‬
• ‫مستوى النظمة التشغيلية ومصادقر البيانات المختلفة‬Data sources and operation systems.
• ‫مستوى مستودع البيانات‬Data warehouses tier.
• ‫مستوى تطبيقات العرض والتحليل‬OLAP systems.
‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬:
‫البيانات‬ ‫مستودعات‬ ‫تطبيق‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫الصعوبات‬:
  ‫ء من وضع الخطط حوله وحتى النتهاء من‬ً. ‫النشاء يستغرق بعض الوقت ابتدا‬
.‫تطبيقه‬
 ‫ا للقائمين عليه‬ً.‫ إداقرة المستودع نصعبة نظرا للحجم الكبير وتعقيده، ويتطلب ذلك تدقريب‬
.‫ا من ناحية مراعاة جودة البيانات‬ً.‫وخصونص‬
.‫ التقدير لحتياجات المستخدم قبل البدء في عملية النشاء‬
 ‫ ظهوقر أشكا ل ومواقع جديدة للبيانات بعد النتهاء من إنشاء المستودع يزيد من‬
.‫نصعوبة إداقرته‬ SHAPE * MERGEFORMAT 
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫عناصر‬
   ‫اليميل‬ ‫مرسل‬ ‫عنوان‬Sender@Providor.be
From
‫على‬ ‫وتحتوى‬‫عنوان‬ ‫المستلم‬ Reciver@Providor.be 
To
 ‫اللكترونية‬ ‫للرسالة‬ ‫موضوع‬ ‫رأس‬ ‫على‬ ‫وتحتوى‬
Subject
  ‫الرسالة‬ ‫من‬ ‫كربونية‬ ‫نسخة‬Carbon Copy 
 
Cc
‫إرسال‬ ‫في‬ ‫وتستخدم‬‫نفس‬‫ولكنها‬ ‫آخر‬ ‫شخص‬ ‫إلى‬ ‫اللكترونية‬ ‫الرسالة‬
. ‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫عنوان‬ ‫تظهر‬ ‫ل‬ Blind Carbon Copy
  
BCc
‫مالية‬ ‫تقارير‬ ‫بالرسالة‬ ‫يرفق‬ ‫فقد‬ ‫اللكترونية‬ ‫للرسالة‬ ‫مصاحب‬ ‫جزء‬ ‫وهو‬
‫بصرية‬ ‫أو‬ ‫سمعية‬ ‫ملفات‬ ‫إرفاق‬ ‫أيضا‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬ ‫وغيرها‬ ‫وإحصائيات‬
‫والمؤتمرات‬ ‫الدارة‬ ‫مجالس‬ ‫اجتماعات‬ ‫مثل‬ ) ‫الطريق‬ ‫بنفس‬
. ‫للرسالة‬ ‫مكمل‬ ‫جزء‬ ‫هي‬ ‫والمرفقات‬ (  ....... ‫وهكذا‬
Attachment
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
‫عيوب‬ ‫و‬ ‫ميزات‬ ‫ماهي‬
‫اللكتروني؟‬ ‫البريد‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫ميزات‬
1 ‫وسيلة اتصا ل سريعة وسهلة ، حيث يصل البريد اللكتروني إلى نصندوق بريد المرسل اليه في ثوان‬ ‫أو‬
 . ‫دقائق‬
2 ‫وسيلة اتصا ل قرخيصة الثمن ، ولنا أن نتخيل كم يتكلف إقرسا ل خطاب إلى شخص في احد القطاقر أو‬
 ‫ا، ولكن إقرسا ل البريد اللكتروني يأخذ نفس الوقت سواء أقرسلت الرسالة إلى أحد جيرانك‬ً.‫مخاطبته هاتفي‬
 . ‫أو إلى شخص يبعد عنك آلف الميا ل‬
3 ‫يعمل البريد اللكتروني طوا ل الوقت دون أجازات أو عطل قرسمية أو غير قرسمية ، كذلك فأنه ل يضل‬
 .‫طريقة إلى نصندوق البريد اللكتروني كما قد يحدث في البريد العاد ي‬
4‫تسجيل‬ . ‫ا غير دقيق مائة  بالمائة‬ً.‫ وقت تاقريخ الرسائل وحفظها وأن كان وقت‬
5‫إمكانية‬ . ‫ إقرسا ل أكثر من قرسالة لكثر من شخص في وقت واحد‬
6 ‫منع التطفل على الرسائل للطلع عليها كما يحدث في المكالمات التليفونية ، وذلك من خل ل تشفير‬
 . ‫البريد اللكتروني‬
7‫إمكانية‬ ‫ قراءة الرسائل في أى وقت وفي أى مكان طالما أن المستفيد يتصل بالشبكة ونصندوق البريد‬
 . ‫متاح من خل ل أسم المستفيد وكتابة كلمة المروقر‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫عيوب‬
1 ‫إمكانية تخزين الرسالة في أكثر من مكان مما يؤدى إلى مشاكل في عملية التخزين‬
 . ‫وتكراقر النسخ‬
2‫إمكانية‬ ‫ طبع الرسائل من خل ل النترنت بدون موافقة المسئو ل عن إداقرة البريد‬
 . ‫اللكتروني‬
3 ، ‫ا‬ً.‫إمكانية الحذف أو التعديل كما أن محو الرسائل وحذفها ل يعنى التخلص منها نهائي‬
‫مما قد يؤدى إلى إمكانية‬ . ‫ إقرجاعها والطلع عليها‬
4 ‫العديد‬‫من‬ ‫ نسخ الرسائل الوثائق المرفقة بها وسهل طبعها وحفظها مما يزيد من التكلفة‬
 . ‫سواء للمكان أو الوقرقة‬
5 ‫عدم‬‫الرسمية‬ . ‫ مما يؤدى إلى النحراف‬
6‫عدم‬ ‫ وجود إداقرة منهجية للبريد اللكتروني المنظمة سوف يحدث اقرتباك في المساحة‬
 ‫المخصصة لتخزين الرسائل – خانصة عند حذف قرسائل بعينها ، مما يؤدى إلى خلل‬
 ‫شديد في العمل الداقر ي‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
‫رسائل‬ ‫تعد‬ ‫متى‬
‫وثائق‬ ‫اللكتروني‬ ‫البريد‬
‫؟‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
:‫الوثائق‬ ‫بريد‬ ‫عناصر‬
1: ‫والتدوين‬ ‫التسجيل‬ - ‫حيث يتم تسجيل وسائل البريد وتدوينها على خادم البريد أو‬
 . ‫على القرص الصلب لكمبيوتر المستلم للرسالة‬
2-: ‫النشاء‬ - ‫ل يوجد اختلف عن الوثائق الوقرقية ، حيث تنشا الرسائل داخل المنظمة‬
. ‫وترسل إلى خاقرجها أو داخل الداقرات التابعة للمنظمة مثلها مثل الوقراق العادية‬
3-: ‫الستلم‬ - ‫هناك اختلف عن الوثائق التقليدية حيث يتم عمل نسخة من الرسائل‬
 ‫الوقرقية الواقردة ، في حين أن قرسائل البريد اللكتروني يتم تخزينها بشكل آلى فـــي‬
 ‫نصنـــدوق الـــــواقرد‬)Out Box ( 
4--: ‫الدليل‬ ‫حيث تثبت الرسائل اللكترونية اللتزامات القانونية أو المالية للمنظمة‬
 ‫سواء لها أو عليها ، ولكن هناك اختلف عن النظم الو قرقية التقليدية ، فمن الموظفين‬
 ‫من يتعامل مع قرسائل البريد اللكتروني لغراض شخصية كما أنه في بعض الحيان ل‬
 ‫تصل الرسائل إلى الصندوق البريد ي للمنظمة نتيجة لحادث أو كتابة العنوان البريد ي‬
.‫خطأ مما يتسبب في حدوث مشاكل‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
‫دائمة‬ ‫قيمة‬ ‫وذات‬ ‫رسمية‬ ‫وثائق‬ ‫تعد‬ ‫التي‬ ‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫رسائل‬ ‫أمثلة‬ ‫ومن‬
 ‫قرسائل البريد‬‫اللكتروني‬ . ‫ التى تعكس وضع وسياسيات المنظمة‬
 ‫الرسائل التى تعد دليل على إنجاز وإتمام أعما ل المنظمة‬
 . ‫الرسائل الصادقرة والواقردة والتي تكون جزء من العملية الداقرية‬
 . ‫قرسائل السياسات أو التوجيهات أو التعليمات‬
 . ‫الرسائل التى تحتوى عن قليل أو كثير من المعلومات عن الوثائق النصلية‬
 -: ‫كذلك الرسائل التى تحتوى على معلومات غير موجودة في مكان آخر مثل‬
   ‫الرسائل المتعلقة بجداو ل العما ل‬
 ‫جداو ل ومحاضر المقابلت والجتماعات‬
 . ‫التقاقرير النهائية والتونصيات‬
 .‫المفكرات والتعليقات غير الرسمية‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
:‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫استخدام‬ ‫بقرار‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬
‫الرسالة‬ ‫موضوع‬ : ‫ل‬ً : ‫أو‬
 ‫      تنقل قرسائل البريد اللكتروني في موضوعات مختلفة ، فهى تعد سجل للحداث الرسمية بالمنظمة، ويستخدم في نشر وتوزيع المعلومات‬
 ‫والمناقشات والعما ل العامة، والتفاقيات والعقود وغيرها، ويجب تحدد دقرجة حساسية الموضوعات التى يتم نقلها عبر البريد وذلك لتجنب نقلها أو‬
. ‫وضع نظام تشفير لها لحمايتها من خطر الطلع التطفلى أو المتعمد‬
 ‫المتلقي‬ ‫وجود‬ :‫ثانيا‬
 ‫   يوجد أوقات يصبح فيها استخدام البريد اللكتروني ليس أفضل وسيلة لنقل الرسائل بسبب كثرة ما يتم إقرساله من قرسائل من غير ضروقرة لسهولة‬
 ‫ا لوجه فأنها تكون أكثر فاعلية . خانصة إذا كان‬ً.‫كتابتها وقرخص تكاليفها على سبيل المثا ل إذا كانت الرسالة المراد نقلها تحتاج إلى مقابلة المستلم وجه‬
.‫الموضوع المراد نقله عن طريق البريد كبير الحجم‬
 ‫الرسائل‬ ‫نقل‬ ‫سرعة‬ :‫ثالثا‬
 ‫ا إذا كانت ما كانت المعلومات يتم تونصيلها بسرعة عندما يكون‬ً.‫ا مناسب‬ً.‫يتم نقل واستلم الرسائل بسرعة كبيرة ، ويعد نظام البريد اللكتروني نظام‬
. ‫المستلم فى حاجة إليها، وإذا لم تكن الرسالة تحتمل التأخير لبعض الوقت فمن الممكن أن يحل التليفون مكانه‬
 ‫الرد‬ ‫سرعة‬ : ‫رابعا‬
 ‫ا أو تتطلب المر سرعة اتخاذ قراقر بشأنها، فإن البريد اللكتروني ليس أفضل وسيلة‬ً.‫       إذا احتاجت الرسالة إلى التصرف فيها والرد عليها فوقر‬
‫اتصا ل لنقل المعلومات في هذه الحالة، بل من الفضل مخاطبة  المستلم والتأكد‬
 ‫من أن الرسالة ونصلت إليه, وعلى الرغم من أن قرسالة البريد اللكتروني يمكن أن ترسل وتنقل بسرعة إل أنه ل يوجد ضمان بأن هذه الرسالة سوف‬
. ‫تقرأ أو تمحى على الفوقر ، ولكن فى نفس الوقت ل يجيب على الرسالة إل الشخص المختص‬
 ‫المستلمين‬ ‫عدد‬ :‫خامسا‬
 ‫على الرغم من أن البريد اللكتروني يعتبر طريقة جيدة في نشر المعلومات إلى مجموعات كبيرة من المستلمين ، إل أنه يجب أن نلحظ وجود عدد‬
 ‫من الصعوبات ففى بعض الحيان ل يتم معرفة اسم من ترسل إليه الرسالة ، وينصح عند إقرسا ل قرسالة بريدية إلى كل موظف بالمنظمة فأنه يجب‬
. ‫تخزينها على خادم الشبكة الداخلية‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
: ‫وهى‬ ‫اللكتروني‬ ‫بريده‬ ‫وإدارة‬ ‫تنظيم‬ ‫فى‬ ‫المستخدم‬ ‫بها‬ ‫يستعين‬ ‫التى‬ ‫النصائح‬ ‫بعض‬ ‫وهناك‬
1   . ‫تخصيص وقت في اليوم أو السبوع لقراءة قرسائل البريد اللكتروني‬
2 . ‫ل‬ً. ‫تحديد أولوية الرسائل التى يجب التعامل معها أو‬
3‫فحص الراسل وعنوان الموضوع لتحديد مدى أهمية الرسالة فالرسائل الثانية ) النسخة الكربونية‬Cc  (
 . ‫ا ما تخصص لغراض إعلمية أو دعائية‬ً.‫غالب‬
4 ‫ا في المجلدات المخصصة لها ويتيح برنامج‬ً.‫وضع قواعد الرسائل الواقردة بحيث توضع للي‬MS Out
Look . ‫ تلك الخانصية‬
5 ‫إنشاء مجلدات لتجميع قرسائل البريد اللكتروني ذات الموضوعات المتشابهة مع بعضها مما يسهل‬
 . ‫التعامل معها‬
6 . ‫تحديد هوية قرسائل البريد اللكتروني التى تعامل كأنها وثائق أو التى يتم الرجوع إليها باستمراقر‬
7 ‫حفظ الرسائل في مجلدات شخصية يتم فقط بالنسبة للمعلومات التى تحفظ لوقت قصير ، أما البريد‬
 ‫اللكتروني الذ ي يحتاج إلى حفظه لمدة طويلة لهميته يحفظ في مجلدات على القرص الصلب الخاص‬
 ‫للمستخدم أو على خادم البريــد‬Mail Server . 
8 . ‫حذف قرسائل البريد اللكتروني التي حفظت في مكان آخر منعا لتكراقرها‬
9 ‫حذف قرسائل البريد اللكتروني التي لم تعد مطلوبة لغراض السترجاع من داخل الصندوق أو‬
 .‫خاقرجة‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
‫اللكتروني‬ ‫للبريد‬ ‫المنظمة‬ ‫واجبات‬:
1    .. ‫تأسيس وإنشاء نظام حفظ بالترتيب منطقي يعتمد على طبيعة العمل بها‬
2    .‫العمل على توحيد أسماء المجلدات وعناوينها على الشبكة الداخلية‬
LAN ‫.بالمنظمة‬
3  . ‫عدم وضع المجلدات التى يحفظ داخلها قرسائل البريد على القرص الصلب لنه وضع غير آمن يمكن‬
.‫أن يؤدى إلى الفقد المتعمد أو الخاطـئ  نتيجــة لدخو ل فيــروس أو سقــوط نظــام التشغيــل‬
4  . ‫يجب أن تكون المجلدات التى تحفظ داخلها الرسائل التي ينشئها الفراد متوافقة مع نظام الحفظ‬
. ‫اللكتروني تتبناه للمنظمة‬
5   .‫من الممكن استخدام برنامج للبريد اللكتروني مثل برنامج أوت لوك‬    Out Look ‫ حتى يمكن‬
.‫توحيد الجراءات الخانصة بتكامل قرسائل البريد‬
.:‫وهناك نوعين من النظمة يستخدمان عند أنشاء المجلدات وحفظها هى‬
1    .‫مجلدات نصناديق البريد العامة‬
Public Mail Box Folders
2    .‫مجلدات نصناديق البريد المشتركة‬
Shared Mail Box Folders
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫رسائل‬ ‫لرشفة‬ ‫طرق‬:
 11/1‫المادى‬ ‫الحفظ‬   Hard Copy
 ‫بالنسبة لرسائل البريد اللكتروني التى تعامل معاملة الوثائق الرسمية والتى تتطلب مصلحة العمل استبقاؤها أكثر من‬
) ‫خمسة عشرة سنة‬15 ، ‫(، فانه من الفضل طبعها على وسيط ماد ي أى كان شكل هذا الوسيط ) وقرقى، ميكروفيلم‬
 ‫ميكروفيش ......  ( وهذا الحل يتم تطبيقه إذا لم يكن لدى المنظمة القدقرة على امتلك نظام حفظ الكتروني يعمل على‬
.‫حماية الوثائق ذات القيمة الدائمة وتيسير الونصو ل إليها‬
‫وهى‬ ‫أيضا‬ ‫والعيوب‬ ‫المميزات‬ ‫بعض‬ ‫الطريقة‬ ‫ولهذه‬
1  . ‫إن أفضل ميزة لهذه الطريقة هو ثبات الوسيط، و قد ل تملك المنظمة المكانات  المادية اللزمة لتحديث أو تغيير‬
. ‫البرامج والمعدات المستخدمة في أقرشفة البريد اللكتروني‬
2  . ‫فى حالة طبع قرسائل البريد اللكتروني على وسيط ماد ي فانه يسهل تصنيفها وفهرستها طبقا لخطة التصنيف‬
 ‫التى تطبق على الوثائق الوقرقية بالمنظمة وبالتالي يسهل إدماج نظام البريد اللكتروني مع نظام الحفظ العام داخل‬
. ‫المنظمة‬
3  . ‫سهولة تطبيق إجراءات الستبقاء والستبعاد على قرسائل البريد اللكتروني بنفس الطريقة المطبقة على الوثائق‬
‫الوقرقية‬.
: ‫عيوبـها‬ ‫ومــن‬
 ‫فقد الميزة الساسية للمعلومات اللكترونية ، ففى حالة طبع البريد اللكتروني على وسيط مادى فسوف نفقد ميزة‬
 . ‫المعلومات اللكترونية مثل السرعة والدقة فى تخزين واسترجاع المعلومات و توفير أماكن تجهيزات التخزين‬
 ‫تشتت قرسائل البريد اللكتروني فى أكثر من مكان واحد ، وفى  حالة الحفظ اللكتروني  للرسائل فانه يمكن الرجوع‬
 .‫إليها فى مكان واحد‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫رسائل‬ ‫لرشفة‬ ‫طرق‬:
 11/2‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫خادم‬ ‫على‬ ‫الرسائل‬ ‫أرشفة‬
‫حيث يتم حفظ قرسائل البريد داخل نظام البريد اللكتروني الذ ي تم إنشاؤه داخل المنظمة من خل ل تركيب شبكة داخلية‬) (LAN 
 ‫وتونصيلها بخادم‬Server ‫، يتم تحميل مجموعة من البرامج اللزمة للتعامل تخزين واسترجاع، وتخزن عليه الرسائل  سواء الواقردة‬
. ‫من الخاقرج أو الصادقرة من الداقرات‬
 ‫وهذه الطريقة تتيح تخزين قرسائل البريد على خادم نظام البريد اللكتروني وتجعل من الحواسب اللية التى يستخدمها الموظفون‬
 ‫بمثابة نهايات طرفية‬   Terminals  ‫بحيث يصعب عليهم تعد يل أو حذف الرسائل التي قد تحتوى على معلومات هامة  تعكس‬
 ‫أنشطة المنظمة ، وذك لن الرسالة النصلية ومرفقاتها مخزنة على الخادم‬  Server.
  ‫والميزة الساسية  فىهذه الطريقة تكمن فيما توفره من وقت وجهد ، حيث تخزن الرسائل الكترونيا على خادم البريد اللكتروني‬
 ‫ا لنظام الحفظ الذى تتبناه المنظمة ، وتظل الرسائل مخزنة على الخادم طالما كانت هناك حاجة إليها مع القيام بترتيبها‬ً.‫تبع‬
.‫ واسترجاعها الكترونيا‬
 : ‫ومن عيوب تخزين قرسائل البريد اللكتروني على الخادم‬
 . ‫التكاليف اللزمة لنشاء نظام البريد اللكتروني وما يستتبعه من عمل نصيانة ومتابعة لنظام الحفظ اللكتروني للرسائل‬
  ‫وجود نصعوبة بين دمج نظام حفظ قرسائل البريد اللكتروني و نظام الحفظ اللكتروني الذى تتبناه المنظمة‬
 ‫التطوقرات التى تطرأ على أنظمة البريد اللكتروني تتطلب نقل أو تحويل الرسائل الى تسبقى لكثر من خمس سنوات الى نظام جديد‬
 .‫وذلك لقدم النظام المستخدم‬
 ‫     والقرشفة المباشرة على خادم البريد قد تواجه بعض المعاقرضة القرشيفية والقانونية فالقرشيفي يرى أن قرسائل البريد‬
 ‫اللكتروني قد ل تحتوى على معلومات أقرشيفية تبرقر تكلفة حفظها ، بالضافة إلى أن حفظ السياق الداقرى للرسائل، والربط  بينها‬
 ‫وبين أنشطة ووظائف المنظمة قد يسبب بعض المتاعب الفنية ، ومن الناحية القانونية فانه فى حالة انتهاك واختراق خادم البريد‬
 . ‫اللكتروني يؤدى الى خروج  محتوى الرسائل إلى أشخاص آخرون ثالث قد يسيئون استخدمها‬
 
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬
:‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫استخدام‬ ‫عند‬ ‫نصائح‬
1    .‫عدم كتابة معلومات كثيرة فى الرسالة الواحدة مما قد‬  .‫يعد عبئا على المستلم ويشعره بالملل‬
2    .. ‫إذا تضمنت الرسالة موضوع جديد  يجب كتابته فى قرسالة منفصلة لجذب النتباه إليه‬
3  . ‫عند كتابة عنوان الرسالة الرئيسي الذ ي يعبر عن محتواها، يجب اختياقر قرؤوس موضوعات أو كلمات‬
. ‫مفتاحية واضحة ومتفردة، مما يسمح لنا بعد ذلك بسهولة الترتيب والفهرسة‬
4  . ‫يجب أن تكون الرسالة منظمة بمعنى استخدام سطوقر و فقرات قصيرة مع مراعاة قواعد اللغة وفحص‬
. ‫الخطاء اللغوية قبل إقرسالها‬
5  . ‫ل يتم كتابة الرسالة بحروف كبيرة‬Capital ‫  ول يستحب استخدام علمات التعجب ، فقد يظن مستلم الرسالة‬
. ‫أن هذا استهزاء به‬
6  . ‫تذكر انك قد ترسل البريد اللكتروني إلى العديد من المستلمين الذين يختلفون فى خبراتهم وثقافتهم والبعض قد‬
. ‫ل يستطيع فهم المصطلحات التى تستخدمها, فمن الفضل تجنب استخدام المصطلحات غير المفهومة‬
7    .‫يجب إقرسا ل نسخة كربونية‬
Cc ‫. إلى الذين قد يكون لديهم معلومات أو اقتراحات تحتاج الى إضافتها‬
8  . ‫نص الرسالة الذ ي لم تكتبه ل يحب  أن تغير فيه أو تبدله لنة قد يتعاقرض مع المعنى النصلي الذى أقراده‬
.‫منشئ الرسالة‬
‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬
‫اللكتروني‬   ‫يجب الرد على قرسائـل البريد اللكتروني بسرعة وفى أى وقت طالما كان ذلك ممكنا، وإذا كانت الجابة على الرسالة والرد‬
 ‫عليها يمكن أن يتم خل ل ساعة فانه ينصح الراسل باستخدام وسيلة أخرى مثل التليفون، أما إذا كانت أكثر من ذلك فيجب أعطاء‬
. ‫الراسل الفرنصة فى البحث واعدا د الرد المناسب  مع تجنب الردود المتبذلة‬
 . ‫يجب فحص قائمة المر سل إليهم قبل إقرسا ل الرسالة ، حتى نضمن إقرسالها إلى الشخص المراد بالفعل‬
 ‫يجب لفت النتباه إلى مراعاة قانون حق المؤلف إذا نقلت فى قرسالتك  معلومات من مصدقر آخر, ويتم معا ملة البريد اللكتروني‬
 .‫كوسيط معلوماتى يمكن نسخ ما عليه من معلومات بالمخالفة لقانون حق المؤلف‬
 . ‫ل يجب تتبع وملحقة البريد اللكتروني الخاص بشخص آخر ومحاولـة الطلع عليــة إل بتصريــح قرسمى من اشخص نفسه‬
 . ‫ل تطلق الستغاثة كاذبة عبر البر يد اللكتروني إل  فى الحالت الملحة الحرجة‬
 ‫إذا ما احتوت الرسالة على معلومات ذات قيمة ، فل تشير إلى ذلك فى الرسالة حتى ل تكون سببا في جذب الجمهوقر إلى التطفل‬
 . ‫عليها ومحاولة قراءتها‬
 ‫ل تقل أو تذكر معلومات عبر البريد الكتروني عن اى فرد ل تستطيع أن تقولها فى وجه، كما انه من غير المرغوب فيه استخدام‬
 . ‫اللغة الداقرجة أو العامية فى كتابة الرسالة‬
 . ‫استخدام الدعاية والبتذا ل غير مرغوب فيه وقد يساء فهمه‬
 . ‫تجنب قرسائل الثاقرة والتى قد ترسلها فى حالة الغضب لنه  عادة ما تندم على هذا التصرف فيما بعد‬
 . ‫يجب إدقراك أن البريد اللكتروني يقوم على المشاقركة فى الساس لذا يجب تطبيق إجراءات الخصونصية والسرية وحمايتها‬
 ‫إذا كان من الممكن قراءة الرسالة مرة واحدة فهذا أفضل ، لن وضعها داخل المرفقات نتيجة لطو لها يجعل قراءتها نصعبة‬
 . ‫ويستهلك بعض الوقت‬
 ‫يجب تحد يد حجم المرفقات بما ل يزيد عن واحد ميجا بايت لكل مرفقة ،وإقرسا ل عدد كبير من المرفقات يتسبب فى تأخير العمل‬
 . ‫كثيرا‬
 ‫ل يجب إقرسا ل أية بريد مبتذ ل أ ويخض على التعصب أو العنصرية أو يحتوى على تهديد أو بريد دعائي  قد يحمل فيروسات‬
 ‫تدمر نظام البريد اللكتروني‬
‫ملحق‬-‫النترنت‬ ‫مواقع‬ ‫أرشفة‬
‫استعراض‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫حذفت‬ ‫انترنت‬ ‫مواقع‬
‫؟؟؟؟؟؟؟‬
‫خلصة‬
‫الشكر‬ ‫و‬ ‫المناقشة‬ ‫و‬ ‫السئلة‬
‫؟؟؟؟؟؟؟‬
!!!!!!!
$$$$
114
‫استماعكم‬ ‫لحسن‬ ‫ا‬ً :‫ر‬‫شك‬
ithariri@yahoo.com
00971558155520

مهارات العاملين بالارشيف

  • 1.
  • 2.
    2 ‫المحتويات‬‫المحتويات‬ -‫العامة‬ ‫الدارية‬ ‫العادات‬‫و‬ ‫المهارات‬ ‫ل‬ً ‫أو‬ ‫وراثة‬ ‫ليس‬ ‫و‬ ‫اكتسابا‬ ‫المهارات‬ ‫أن‬ ‫تذكر‬ ( ) -‫الرشيفية‬ ‫الختصاصية‬ ‫المهارات‬ ‫ثانيا‬
  • 3.
    3 ‫المقدمة‬‫المقدمة‬ : ‫كوفي‬ ‫ستيفن‬‫يقول‬ ‫مختصرة‬ ‫أساليب‬ ‫يفضل‬ ‫حديث‬ ‫مجتمع‬ ‫في‬ ‫نعيش‬ ‫أننا‬ ‫ل‬ ‫الحياة‬ ‫جودة‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫الهدف‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫هناك‬ ‫المختصرة‬ ‫الساليب‬ ‫هذه‬ ‫استخدام‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫تتحقق‬ ‫التاريخ‬ ‫عبر‬ ‫بالحترام‬ ‫حظيت‬ ‫مبادئ‬ ‫على‬ ‫قائم‬ ‫والممر‬ ‫ممر‬ ‫السرعة‬ ‫مجرد‬ ‫من‬ ‫معناها‬ ‫تكسب‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ل‬ ‫الحياة‬ ‫أن‬ ‫تفعله‬ ‫ولماذا‬ ‫تفعله‬ ‫بما‬ ‫العبرة‬ ‫ولكن‬ ‫والكفاءة‬ ‫وراثة‬ ‫ليس‬ ‫و‬ ‫اكتسابا‬ ‫المهارات‬ ‫أن‬ ‫تذكر‬
  • 4.
  • 5.
    5 ‫؟‬ ‫العادة‬ ‫هي‬‫ما‬ ‫عمله‬ ‫على‬ ‫تعودنا‬ ‫الذي‬ ‫الشيء‬ ‫هي‬ : ‫العادة‬، ‫مع‬ ‫يتغير‬ ‫ل‬ ‫ثابتا‬ ‫يصبح‬ ‫مكتسب‬ ‫سلوك‬ ‫وهو‬ .. ‫والخبرة‬ ‫التكرار‬ ‫فيها‬ ‫تلتقي‬ ‫التي‬ ‫النقطة‬ ‫وهي‬‫المعرفة‬،‫الرغبة‬ ‫و‬‫المهارة‬ •‫الذهاب‬ ‫مثل‬ ‫حسيا‬ ‫أمرا‬ ‫العادة‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬ ‫محددة‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الجلوس‬ ‫أو‬ ‫معين‬ ‫مكان‬ ‫إلى‬ ‫الطعام‬ ‫من‬ ‫معين‬ ‫نوع‬ ‫أكل‬ ‫أو‬، •‫تكون‬ ‫وقد‬‫ا‬‫شعورا‬ ‫أو‬ ‫فكريا‬ ‫موقفا‬ ‫أو‬ ‫تجاها‬ : ‫مثل‬ ‫نفسيا‬‫ا‬‫بالعزة‬ ‫والشعور‬ ‫الخرين‬ ‫حترام‬
  • 6.
    6 ‫العادات‬ ‫المعرفة‬ (‫نفعله‬ ‫ولماذا‬ ،‫نفعل‬‫)ماذا‬ ‫الرغبة‬ (‫التحفيزي‬ ‫)الجانب‬ ‫المهارة‬ (‫نفعل‬ ‫)كيف‬ ‫ه‬‫ل‬‫م‬‫ع‬ ‫ب‬ ‫و‬‫ل‬‫ط‬ ‫م‬‫ل‬‫ا‬‫ء‬‫ي‬ ‫ش‬ ‫ل‬‫ا‬‫ب‬‫ة‬‫ي‬‫ر‬‫ظ‬ ‫ن‬‫ل‬‫ا‬‫ة‬‫ف‬‫ر‬‫ع‬‫م‬‫ل‬‫ا‬ - ‫الشيء‬ ‫هذا‬ ‫لعمل‬ ‫النفسي‬ ‫والميل‬ ‫والحافز‬ ‫الدافع‬ ‫وجود‬ -‫ء‬‫ي‬‫ش‬‫ل‬‫ا‬‫ل‬‫م‬‫ع‬‫ن‬‫م‬‫ن‬‫ك‬‫م‬‫ت‬‫ل‬‫ا‬‫و‬‫ة‬‫ر‬‫د‬‫ق‬‫ل‬‫ا‬
  • 7.
    7 • ‫و‬‫و‬‫بأنها‬ ‫العادة‬‫تعريف‬ ‫يمكن‬‫بأنها‬ ‫العادة‬ ‫تعريف‬ ‫يمكن‬‫تعلمه‬ ‫تم‬ ‫سلوك‬‫تعلمه‬ ‫تم‬ ‫سلوك‬ ‫بسهولة‬ ‫يؤدى‬ ‫أصبح‬ ‫و‬ ‫جيدة‬ ‫بصفة‬‫بسهولة‬ ‫يؤدى‬ ‫أصبح‬ ‫و‬ ‫جيدة‬ ‫بصفة‬.. • ‫بذل‬ ‫ضرورة‬ ‫معناها‬ ‫العادة‬ ‫لتغيير‬ ‫محاولة‬ ‫أي‬‫بذل‬ ‫ضرورة‬ ‫معناها‬ ‫العادة‬ ‫لتغيير‬ ‫محاولة‬ ‫أي‬ ‫جهد‬‫جهد‬‫إ‬‫إ‬‫و‬ ‫ضافي‬‫و‬ ‫ضافي‬‫أ‬‫أ‬‫جديدة‬ ‫مهارات‬ ‫لتعلم‬ ‫كبر‬‫جديدة‬ ‫مهارات‬ ‫لتعلم‬ ‫كبر‬ .. • ‫الجهد‬ ‫هذا‬ ‫بذل‬ ‫يريدون‬ ‫ل‬ ‫الناس‬ ‫أغلب‬‫الجهد‬ ‫هذا‬ ‫بذل‬ ‫يريدون‬ ‫ل‬ ‫الناس‬ ‫أغلب‬ ‫الجديد‬‫الجديد‬‫نظام‬ ‫في‬ ‫اضطرابا‬ ‫لهم‬ ‫يسبب‬ ‫لنه‬‫نظام‬ ‫في‬ ‫اضطرابا‬ ‫لهم‬ ‫يسبب‬ ‫لنه‬ ‫أو‬ ‫الجتماعي‬ ‫المحيط‬ ‫أو‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫توافقهم‬‫أو‬ ‫الجتماعي‬ ‫المحيط‬ ‫أو‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫توافقهم‬ ‫الذات‬ ‫مع‬‫الذات‬ ‫مع‬..
  • 8.
    8 ‫دافع‬ ‫الخطرة‬ ‫لم‬ ‫فإن‬ ‫تفعل‬ ‫صارت‬ ‫فكرة‬ ‫فدافع‬ ‫فإن‬ ‫الفكرة‬ ‫تفعل‬‫لم‬ ‫شهوة‬ ‫صارت‬ ‫فحارب‬ ‫فإن‬ ‫الشهوة‬ ‫تفعل‬ ‫لم‬ ‫عزيمة‬ ‫صارت‬ ‫وهمة‬ ‫لم‬ ‫فإن‬ ‫تدافعها‬ ‫صارت‬ ‫ل‬ً ‫فع‬ ‫صارت‬ ‫بضده‬ ‫الفعل‬ ‫تتدارك‬ ‫لم‬ ‫فإن‬‫عادة‬ ‫عنها‬ ‫النتقال‬ ‫عليك‬ ‫.يصعب‬”‫القيم‬ ‫لبن‬ ““‫الفوائد‬
  • 9.
    9 ‫ل‬ً ‫فع‬ ‫تحصد‬‫وسوف‬ ‫فكرة‬ ‫ازرع‬ ‫عادة‬ ‫تحصد‬ ‫وسوف‬ ‫ل‬ً ‫فع‬ ‫ازرع‬ ‫شخصية‬ ‫تحصد‬ ‫وسوف‬ ‫عادة‬ ‫ازرع‬ ‫را‬ً ‫مصي‬ ‫تحصد‬ ‫وسوف‬ ‫شخصية‬ ‫ازرع‬ ‫سمايلز‬ ‫صامويل‬
  • 10.
  • 11.
    11 ‫النجاح‬‫عملية‬‫مستمرة‬‫منقطعة‬ ‫غير‬‫وهي‬‫ليست‬ ‫الهدف‬ ‫النهائي‬‫عليه‬ ‫تدور‬‫الذي‬‫الحياة‬‫الهدف‬ ‫بل‬‫هو‬ ‫الستمرار‬ ‫في‬‫والعمل‬ ‫التطور‬‫لنكون‬‫أفضل‬ ‫في‬ ‫دائما‬ ‫من‬ ‫التوقعات‬ ‫تحقيقها‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫ثم‬ ‫الهداف‬ ‫تحديد‬ ‫خلل‬ ‫إليها‬ ‫.والوصول‬ ‫النسان‬ ‫فنجاح‬‫عمله‬ ‫في‬‫حياته‬ ‫وفي‬‫الخاصة‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫ثلثة‬ ‫توافر‬‫رئيسية‬ ‫جوانب‬.‫شخصيته‬ ‫في‬‫وهذه‬ ‫الجوانب‬ ،‫متداخلة‬‫وهي‬‫الرؤية‬ ‫جانب‬،‫و‬‫الحتراف‬ ‫جانب‬، ‫؟‬ ‫النجاح‬ ‫هو‬ ‫ما‬
  • 12.
    12 ‫الرؤية‬ ‫جانب‬ -‫أول‬ : ‫في‬ ‫بالتجاه‬ ‫النسان‬ ‫بإحساس‬ ‫ويتعلق‬‫حياته‬ ‫على‬ ‫وقدرته‬ ‫التطبيق‬ ‫حيز‬ ‫إلى‬ ‫الحساس‬ ‫هذا‬ ‫تحويل‬ : ‫من‬ ‫يسعى‬ ‫التي‬ ‫الكبيرة‬ ‫الغايات‬ ‫ما‬‫أ‬‫؟‬ ‫جلها‬ ‫؟‬ ‫أهدافه‬ ‫ما‬ ‫الخلقية‬ ‫ومعايره‬ ‫خياراته‬ ‫هي‬ ‫ما‬‫ا‬‫ل‬‫ت‬‫في‬ ‫يتبناها‬ ‫ي‬ ‫الوصول‬ ‫الهداف‬ ‫هذه‬ ‫.إلى‬ ‫للتميز‬ ‫السعي‬- ‫الهداف‬ ‫تحديد‬- ‫التخطيط‬- ‫ترتيب‬ ‫الولويات‬
  • 13.
    13 ‫الحتراف‬ ‫جانب‬ -‫ثانيا‬ : ‫والليات‬ ‫المهارات‬ ‫بقضية‬ ‫ويتعلق‬‫والمعرفة‬ ‫المتخصصة‬ : ‫الذي‬ ‫الموضوع‬ ‫أو‬ ،‫يتقنها‬ ‫التي‬ ‫الحرفة‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫فيه‬ ‫تخصص‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫أو‬‫ي‬‫به‬ ‫قوم‬‫مستمرة‬ ‫بصفة‬ ‫ويؤديه‬ . ‫النسانية‬ ‫العلقات‬ ‫جانب‬ - ‫ثالثا‬ : ‫و‬‫النسان‬ ‫رصيد‬ ‫به‬ ‫يقصد‬‫الجتماعي‬ ‫التعامل‬ ‫في‬ : ‫ك‬‫م‬‫لديه‬ ‫هل‬ ،‫مرن‬ ، ‫،متشدد‬ ‫تفتح‬‫وخبرات‬ ‫قدرات‬ ‫على‬ ،‫والمشاكل‬ ‫الحداث‬ ‫استيعاب‬‫أ‬‫ضعيفة‬ ‫قدرته‬ ‫م‬ . ‫ال‬‫تركي‬‫ز‬‫جهاد‬ - ‫الوقت‬ ‫إدارة‬ - ‫النفس‬ ‫ال‬‫التوازن‬ - ‫اليجابي‬ ‫التفكير‬ - ‫التصالية‬ ‫براعة‬
  • 14.
    14 :‫اللولى‬ ‫العادة‬‫للتميز‬ ‫السعي‬ -‫التحتراف‬‫مستوى‬‫برفع‬ ‫وذلك‬ : ‫في‬ ‫والفعالية‬ ‫والكفاءة‬ ‫التنتاج‬ .‫مهنتك‬ ‫او‬ ‫عملك‬ ‫مصادر‬ ‫السعادة‬ ‫التي‬ ‫ثمرة‬ ‫هي‬ ‫التميز‬ ‫ا‬ ‫رضى‬ ‫النتاج‬‫الخرين‬ ‫إسعاد‬ ‫ثلثة‬ ‫يعني‬ ‫للتميز‬ ‫السعي‬‫أ‬‫رئيسية‬ ‫مور‬ : - ‫اليمان‬‫بالمداومة‬ ‫وذلك‬ : ‫اليمان‬ ‫مستوى‬ ‫رفع‬ ‫على‬ ‫واجتناب‬ ‫الطاعات‬ ‫بفعل‬ ‫من‬ ‫والكثار‬ ‫المنكرات‬ ‫.النوافل‬ - ‫العلقات‬‫بالمداومة‬ ‫وذلك‬ : ‫علقتك‬ ‫مستوى‬ ‫رفع‬ ‫على‬ ‫الخرين‬ ‫مع‬ ‫.اليجابية‬
  • 15.
    15 ‫ومواصلته‬ ‫الدؤوب‬ ‫العمل‬‫هو‬ ‫و‬ ‫في‬ ‫التميز‬ ‫لتحقيق‬ ‫عليه‬ ‫والستمرار‬ ‫التطوير‬ ‫مداومة‬ ‫يعني‬ ‫وهذا‬ ،‫الحياة‬ ‫والخل ق‬ ‫اليمان‬ ‫مستوى‬ ‫ورفع‬ ‫الذاتي‬ ‫في‬ ‫رسالتك‬ ‫لتحقيق‬ ‫وتسخيرها‬ ‫والعلقات‬ ‫.الحياة‬
  • 16.
    16 •‫تعالى‬ ‫ال‬ ‫قال‬: •”‫والبحر‬‫البر‬ ‫في‬ ‫وحملناهم‬ ‫آدم‬ ‫بني‬ ‫كرمنا‬ ‫ولقد‬“‫سورة‬ ‫السراء‬:70 •“‫سابقون‬ ‫لها‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫الخيرات‬ ‫في‬ ‫يسارعون‬ ‫كانوا‬ ‫”إنهم‬ •:‫النبياء‬90 •‫سلم‬ ‫و‬ ‫عليه‬ ‫ال‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫قال‬: •‫مني‬ ‫”أقربكم‬‫مجلسا‬“‫ا‬ً“‫أخلق‬ ‫أحسنكم‬ ‫القيامة‬ ‫يوم‬‫الترمذي‬ •‫الطبراني‬ “‫يتقنه‬ ‫أن‬ ‫عمل‬ ‫أحدكم‬ ‫عمل‬ ‫إذا‬ ‫يحب‬ ‫ال‬ ‫”إن‬ ‫اللباني‬ ‫وصححه‬ ‫والبيهقي‬
  • 17.
    17 ) = ‫المربعات‬‫عدد‬30‫التالي‬ ‫النحو‬ ‫على‬ (
  • 18.
    18 ‫إ‬‫الذين‬ ‫الشخاص‬ ‫بين‬‫الساسي‬ ‫الفر ق‬ ‫ن‬ ،‫الميادين‬ ‫من‬ ‫ميدان‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫نجاحا‬ ‫حققوا‬ ‫النجاح‬ ‫هذا‬ ‫ل‬َ ‫مث‬ ‫يحققوا‬ ‫لم‬ ‫الذين‬ ‫وأولئك‬ ‫ة‬ً ‫أسئل‬ ‫وجهوا‬ ‫الناجحين‬ ‫ص‬َ ‫الشخا‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ،‫أفضل‬ ‫لجابات‬ ‫توصلوا‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ،‫أفضل‬ ‫يجب‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ ‫يعرفوا‬ ‫لكي‬ ‫ة‬َ ‫القو‬ ‫منحتهم‬ ‫أنفسهم‬ ‫يجدون‬ ‫وضعية‬ ‫أية‬ ‫في‬ ‫له‬ُ‫ه‬ ‫فع‬ ‫.فيها‬ ‫الخفية‬ ‫قواك‬ ‫أيقظ‬- ‫روبنز‬ ‫أنتوني‬ -
  • 19.
    19 ‫بيضة‬ ‫أخذ‬ ،‫والطيور‬‫الحيوانات‬ ‫بيض‬ ‫يجمع‬ ‫ل‬ً ‫رج‬ ‫أن‬ ‫يحكى‬ ‫الطيور‬ ‫خرجت‬ ‫وحين‬ ،‫الدجاج‬ ‫بيض‬ ‫وسط‬ ‫ووضعها‬ ‫نسر‬ ‫يعيش‬ ‫فظل‬ ،‫الدجاج‬ ‫وسط‬ ‫الصغير‬ ‫النسر‬ ‫خرج‬ ‫بيضها‬ ‫من‬ ‫حياته‬‫مرة‬ ‫رأى‬ ‫حتى‬ ‫مثلهم‬ ‫دجاجة‬ ‫باعتباره‬‫السماء‬ ‫في‬ ‫وليس‬ ‫نسر‬ ‫أنه‬ ‫وعرف‬ ،‫السماء‬ ‫في‬ ‫يطير‬ ‫رائعا‬ ‫نسرا‬ ،‫تطير‬ ‫ول‬ ‫الرض‬ ‫على‬ ‫تسير‬ ‫دجاجة‬‫فاستيقظ‬‫في‬‫أحد‬ ‫اليام‬‫مبكرا‬‫قبل‬،‫الدجاج‬‫الطيران‬ ‫وحاول‬‫النسر‬ ‫مثل‬ ،‫رآه‬ ‫الذي‬‫دجاجة‬ ‫وشاهدته‬‫له‬ ‫وقالت‬ ‫منه‬ ‫فسخرت‬‫أنت‬ : ‫يستمع‬ ‫فلم‬ ،‫حاولت‬ ‫لو‬ ‫النسر‬ ‫وسيأكلك‬ ‫تطير‬ ‫لن‬ ‫دجاجة‬ ‫إليها‬،‫الطيران‬ ‫وحاول‬،‫سقط‬ ‫مرة‬ ‫أول‬ ‫في‬‫حاول‬ ‫ولكنه‬ ‫حتى‬ ،‫بإصرار‬ ‫ثانية‬‫يحلق‬ ‫وأصبح‬ ‫ل‬ً ‫فع‬ ‫السماء‬ ‫في‬ ‫طار‬ ‫بحرية‬ ‫بجناحيه‬ ‫السماء‬ ‫في‬ ..‫في‬ ‫نسرا‬ ‫أم‬ ‫الرض‬ ‫على‬ ‫دجاجة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫فهل‬ ‫السماء؟‬
  • 20.
    20 ‫الثانية‬ ‫العادة‬:‫الدهداف‬ ‫تحديد‬ ‫ال‬‫قال‬‫ل‬‫تعالى‬ ‫ه‬ : ” ‫يره‬ ‫خيرا‬ ‫ذرة‬ ‫مثقال‬ ‫يعمل‬ ‫فمن‬،‫من‬ ‫و‬ “‫يره‬ ‫شرا‬ ‫ذرة‬ ‫مثقال‬ ‫يعمل‬: ‫الزلزلة‬7 ”‫وما‬ ‫استطعت‬ ‫ما‬ ‫الصلح‬ ‫إل‬ ‫أريد‬ ‫إن‬ “‫أنيب‬ ‫وإليه‬ ‫توكلت‬ ‫عليه‬ ‫بالله‬ ‫إل‬ ‫توفيقي‬ : ‫هود‬88
  • 21.
    21 ‫المصدر‬ ‫حيث‬ ‫من‬‫الهداف‬ ‫تنقسم‬ ‫إ‬‫لى‬ : ‫أ‬‫شخصية‬ ‫هداف‬ ‫أ‬‫اجتماعية‬ ‫هداف‬ ‫أ‬‫إلهية‬ ‫هداف‬ ‫تقييم‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫العام‬ ‫في‬ ‫مرتفع‬ ‫الحالي‬ ‫ساعتين‬ ‫تخصيص‬ ‫مع‬ ‫للجلوس‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫والفطفال‬ ‫الزوجة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫قراءة‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫القرآن‬ ‫كلمات‬ ‫ثل ث‬ ‫تعلم‬ ‫اللغة‬ ‫من‬ ‫جديدة‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫التنجليزية‬ ‫شريط‬ ‫توزيع‬‫أ‬‫و‬ ‫كل‬ ‫المسجد‬ ‫في‬ ‫كتاب‬ ‫شهر‬ ‫الدعوة‬‫إ‬‫ال‬ ‫لى‬ ‫رياضة‬ ‫ممارسة‬ ‫تنصف‬ ‫لمدة‬ ‫المشي‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫ساعة‬ ‫عمل‬ ‫في‬ ‫التطوع‬ ‫جمعوي‬ ‫أ‬‫جميع‬ ‫داء‬ ‫في‬ ‫الصلوات‬ ‫المسجد‬ 1. ‫أ‬‫إلهية‬ ‫هداف‬ 2. ‫أ‬‫اجتماعية‬ ‫هداف‬ 3. ‫أ‬‫شخصية‬ ‫هداف‬ ‫أ‬‫نوع‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫مثلة‬ :
  • 22.
    22 ‫الجيد‬ ‫الهدف‬ ‫مواصفات‬ ‫ومحدد‬‫واضح‬ ‫للقياس‬ ‫قابل‬ ‫عمل‬ ‫ي‬ ‫طموح‬ ‫تاريخ‬‫إ‬‫محدد‬ ‫نجازه‬
  • 23.
  • 24.
    24 ‫واضحة‬ ‫أهداف‬ + ‫سليم‬ ‫تخطيط‬ + ‫مناسبة‬‫بوسائل‬ ‫تنفيذ‬ + ‫ومراجعة‬ ‫تقويم‬ = ‫ا‬ ‫بإذن‬ ‫المطلوبة‬ ‫النتائج‬ ‫تحقيق‬
  • 25.
  • 26.
    26 ‫الثالثة‬ ‫العادة‬:‫اللولويات‬ ‫ترتيب‬ ‫تعالى‬‫ا‬ ‫قال‬ : ” ‫إن‬‫كتابا‬ ‫المؤمنين‬ ‫على‬ ‫كانت‬ ‫الصلة‬ ‫موقوتا‬“:‫النساء‬103 ‫سلم‬ ‫و‬ ‫عليه‬ ‫ا‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫قال‬ : ”‫ولهلك‬ ‫ا‬ًّ ‫حق‬ ‫عليك‬ ‫ولنفسك‬ ‫ا‬ًّ ‫حق‬ ‫عليك‬ ‫لربك‬ ‫إن‬ ‫حقه‬ ‫حق‬ ‫ذي‬ ‫كل‬ ‫فأعط‬ ،‫ا‬ًّ ‫حق‬ ‫عليك‬“‫البخاري‬ ‫عنهما‬ ‫ا‬ ‫رضي‬ ‫لعمر‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫وصية‬ : ”‫ل‬ً ‫وعم‬ ،‫بالليل‬ ‫يقبله‬ ‫ل‬ ‫بالنهار‬ ‫ل‬ً ‫عم‬ ‫لله‬ ‫أن‬ ‫إعلم‬
  • 27.
    27 •،‫يوم‬ ‫كل‬ ‫الكبيرة‬‫المهمات‬ ‫لداء‬ ‫ا‬ً“‫وقت‬ ‫خصص‬ ،‫ا‬ً“‫دم‬َّ‫مق‬ ‫اليومية‬ ‫العمل‬ ‫لمهمات‬ ‫خطة‬ ‫وضع‬ ‫أداءها‬ ‫تستطيع‬ ‫التي‬ ‫الصغيرة‬ ‫بالعمال‬ ‫واستفرد‬ ‫إلى‬ ‫مباشرة‬ ‫اتجه‬ ‫بعدها‬ ،‫الصباح‬ ‫في‬ ‫مباشرة‬ .‫تنتهي‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫وتابعها‬ ‫الكبيرة‬ ‫الهداف‬ •(‫ريبروتز‬ ‫روم‬ ‫)بورد‬
  • 28.
    28 ‫الثالثة‬ ‫العادة‬:‫اللولويات‬ ‫ترتيب‬ ‫الجدلول‬‫في‬ ‫موضح‬ ‫دهو‬ ‫كما‬ ‫اللوليات‬ ‫تحديد‬ ‫يجب‬: ‫العمل‬ ‫تنوع‬ ‫الول‬‫و‬‫ية‬ ‫ضروري‬ ‫غير‬ ‫ضروري‬ ‫ا‬ً‫جد‬ ‫هام‬ 5 3 1 ‫عاجل‬ 6 4 2 ‫عاجل‬ ‫غير‬ 1. ‫محورا‬ ‫لنهما‬ ‫والرابع‬ ‫الثاني‬ ‫بالمربعين‬ ‫الهتمام‬‫ا‬‫للتسويف‬ ‫ولتعرضهما‬ ‫لنجاح‬ ‫.والكسل‬ 2. ‫لنها‬ ‫والثالث‬ ‫الول‬ ‫للمربعين‬ ‫الهتمام‬ ‫اعطاء‬‫أ‬‫ول‬ ‫نفسها‬ ‫تفرض‬ ‫حتمية‬ ‫مور‬ ‫من‬ ‫النتهاء‬ ‫بعد‬ ‫ويجب‬ .‫حلولها‬ ‫قبل‬ ‫مسبق‬ ‫زمني‬ ‫جدول‬ ‫وضع‬ ‫و‬ ‫تجنبها‬ ‫يمكن‬ ‫أ‬‫لتحقيق‬ ‫العودة‬ ‫داءها‬‫أ‬‫والرابع‬ ‫الثاني‬ ‫المربعين‬ ‫هداف‬ . 3. ‫للوقت‬ ‫مضيعة‬ ‫فكلهما‬ ‫السادس‬ ‫و‬ ‫الخامس‬ ‫بالمربعين‬ ‫النشغال‬ ‫تجنب‬ ‫الهداف‬ ‫عن‬ ‫.وانحراف‬
  • 29.
    29 ‫بحسب‬ ‫أعماله‬ ‫تب‬ِّ‫ير‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫للمرء‬ ‫لبد‬ ‫والمهم‬ ،‫المهم‬ ‫على‬ ‫الهم‬ ‫دم‬ِّ ‫فيق‬ ،‫الهمية‬ ‫غيره‬ ‫على‬‫وهكذا‬،‫ل‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫ينبغي‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫لط‬ِ‫ ط‬ ‫خ‬ْ‫ِل‬ ‫ي‬َ ‫المهم‬ ‫بين‬‫دي‬ِّ ‫فيؤ‬ ،‫العاجل‬ ‫وبين‬ ‫المهم‬ ‫جل‬ِّ ‫ويؤ‬ ‫العمال‬ ‫من‬ ‫العاجل‬،‫ومن‬ ‫النادر‬‫تكون‬ ‫أن‬‫المهمة‬ ‫المور‬‫عاجلة‬ ، ‫ل‬ّ ‫إ‬‫إذا‬‫وصلنا‬“‫إلى‬ “ ‫بتأجيلنا‬‫مرحلة‬ ‫فبتأجيل‬ ،‫الزمة‬‫المهم‬‫وتعجيل‬‫العاجل‬ ‫حياتنا‬ ‫في‬ ‫بالستمرار‬ ‫للزمات‬ ‫.نسمح‬‫؟‬ ‫النجاح‬ ‫تحقق‬ ‫كيف‬
  • 30.
  • 31.
    31 ‫الفارغة‬ ‫الوكواب‬ ‫الحل‬ ‫انظر‬ ‫المعبأة‬‫الوكواب‬ ‫يكون‬ ‫بحيث‬ ‫الوكواب‬ ‫هذه‬ ‫ترتيب‬ ‫إعادة‬ ‫يمكننا‬ ‫وكيف‬ ‫ئا‬ً‫ا‬‫ممتل‬ ‫والرخر‬ ‫ا‬ً‫ا‬‫فارغ‬ ‫أحدها‬، ‫؟‬ ‫اللصلي‬ ‫مكانه‬ ‫من‬ ‫منها‬ ‫أي‬ ‫نقل‬ ‫عدم‬ ‫بشرط‬
  • 32.
  • 33.
  • 34.
  • 35.
    35 •‫تعالى‬ ‫ا‬ ‫قال‬: •”‫حصدتم‬‫فما‬ ‫دأبا‬ ‫سنين‬ ‫سبع‬ ‫تزرعون‬ ‫قال‬ ‫تأوكلون‬ ‫مما‬ ‫قليل‬ ‫إل‬ ‫سنبله‬ ‫في‬ ‫فدروه‬“ :‫يوسف‬47 •‫سلم‬ ‫و‬ ‫عليه‬ ‫ا‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫قال‬: •”‫ا‬ ‫على‬ ‫وتووكل‬ ‫اعقلها‬“‫وحسنه‬ ‫الترمذي‬ ‫اللباني‬ •... ‫النبوية‬ ‫الهجرة‬ ‫قصة‬
  • 36.
    36 ‫عمل‬ ‫برنامج‬ ‫في‬‫الهداف‬ ‫وضع‬ ‫وهو‬ ‫صورة‬ ‫رسم‬ ‫هو‬ ‫أو‬ ،‫للتنفيذ‬ ‫قابل‬ ‫الخطوات‬ ‫وتحديد‬ ،‫للمستقبل‬ ‫واضحة‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫الفعالة‬ ‫والجراءات‬ ‫الصورة‬ ‫.هذه‬
  • 37.
    37 !‫؟‬ ‫تخطط‬ ‫وكيف‬ ‫الطريقة‬‫الخطه‬ ‫نوع‬ ‫المستوى‬ ‫بوضع‬ ‫وذلك‬ ‫للحياة‬ ‫وغاية‬ ‫رسالة‬ ‫وضع‬‫أ‬. ‫لتحقيقها‬ ‫كبرى‬ ‫هداف‬ ‫الحياة‬ ‫مدى‬ ‫الول‬ ‫هدفين‬ ‫تحديد‬‫أ‬‫من‬ ‫منبثقة‬ ‫السنوات‬ ‫هذه‬ ‫خلل‬ ‫فقط‬ ‫ةثلةثة‬ ‫و‬ .‫الكبرى‬ ‫الهداف‬ ‫ةثل ث‬ ‫من‬ ‫خطة‬‫إ‬‫لى‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫الثاني‬ ‫واحد‬ ‫لتحقيق‬ ‫السنة‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫عملي‬ ‫برنامج‬ ‫وضع‬‫أ‬‫و‬‫أ‬‫كثر‬ .‫الثاني‬ ‫المستوى‬ ‫في‬ ‫وضعت‬ ‫التي‬ ‫الهداف‬ ‫من‬ ‫سنوية‬ ‫خطة‬ ‫الثالث‬ .‫محدد‬ ‫تاريخ‬ ‫خلل‬ ‫للنجاز‬ ‫وقابل‬ ‫وواضح‬ ‫محدد‬ ‫جدول‬ ‫وضع‬ ‫شهرية‬ ‫خطة‬ ‫الرابع‬ ‫تحديد‬‫أ‬‫كل‬ ‫من‬ ‫يوم‬ ‫ول‬‫أ‬‫و‬ ‫الشهرية‬ ‫الهداف‬ ‫لدراسة‬ ‫سبوع‬ .‫لتحقيقها‬ ‫والليات‬ ‫الخطوات‬ ‫وضع‬ ‫خطة‬‫أ‬‫سبوعية‬ ‫الخامس‬ ‫التركيب‬ ‫وحدة‬ ‫فهي‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬ ‫جسم‬ ‫في‬ ‫الخلية‬ ‫بمثابة‬ ‫هي‬ ‫جميع‬ ‫تتحقق‬ ‫استغللها‬ ‫من‬ ‫الفعالية‬ ‫قدر‬ ‫وعلى‬ ‫الخطط‬ ‫لجميع‬ .‫الهداف‬ ‫يومية‬ ‫خطة‬ ‫السادس‬
  • 38.
    38 ‫للفشل‬ ‫خططت‬ ‫فقد‬‫التخطيط‬ ‫في‬ ‫فشلت‬ ‫إذا‬ .‫د‬‫الراشد‬ ‫صل ح‬
  • 39.
    39 ‫المستقبل‬ ‫من‬ ‫يجعل‬‫التخطيط‬ ‫حاضرا‬ ‫شيئا‬ ‫تفعل‬ ‫أن‬ ‫يمكنك‬ ‫لذا‬ ‫الن‬ ‫من‬ ‫.تجاهه‬ ‫لوكين‬ ‫ألن‬
  • 40.
    40 ‫الخامسة‬ ‫العادة‬:‫التروكيز‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬‫أو‬ ‫المسؤولية‬ ‫أو‬ ‫بالمهمة‬ ‫التهتمام‬ ‫تهو‬ ‫التركيز‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫والتستمرار‬ ‫والمتابعة‬ ‫التنفيذ‬ ‫في‬ ‫والمباشرة‬ ،‫أمامك‬ ‫النهاية‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫.حتى‬ ‫نقطة‬ ‫نحو‬ ‫الطاقات‬ ‫وكل‬ ‫توجيه‬ ‫هو‬ ‫التروكيز‬ ،‫النقطة‬ ‫تلك‬ ‫إلى‬ ‫المباشر‬ ‫والتجاه‬ ،‫واحدة‬ .‫يسارا‬ ‫أو‬ ‫يمينا‬ ‫اللتفات‬ ‫دون‬‫ماثيوس‬ ‫)وليام‬ )
  • 41.
    41 ‫ا‬‫المساعدة‬ ‫لساليب‬ ‫التروكيز‬ ‫على‬ 1.‫بالله‬ ‫الستعانة‬ ‫علي‬ ‫والتووكل‬‫ه‬‫البدء‬ ‫قبل‬ ‫عمل‬ ‫أي‬ ‫في‬ 2. ‫لبداية‬ ‫وقت‬ ‫تحديد‬ ‫وآخر‬ ‫العمل‬ ‫لنهايته‬ 3. ‫الفوائد‬ ‫في‬ ‫فكر‬ ‫التي‬ ‫والمنافع‬ ‫عند‬ ‫عليها‬ ‫ستحصل‬‫إ‬‫العمل‬ ‫وكمال‬ ‫والعقبات‬ ‫العوائق‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫ول‬ 4. ‫ابت‬‫كار‬‫أ‬‫جديدة‬ ‫ساليب‬ ‫الم‬ ‫لنجاز‬‫والخروج‬ ‫هام‬ ‫الروتين‬ ‫عن‬‫الممل‬ 5. ‫المقاطعات‬ ‫تجنب‬ ‫العمال‬ ‫مباشرة‬ ‫عند‬ ‫الى‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬ ‫شديد‬ ‫تروكيز‬ 6. ‫إ‬‫الصبر‬ ‫لتزام‬ ‫قوة‬ ‫مع‬ ‫والهدوء‬ ‫تحميل‬ ‫وعدم‬ ‫الرادة‬ ‫طاقتها‬ ‫فوق‬ ‫النفس‬ 7. ‫التي‬ ‫والثناءات‬ ‫الحوافز‬ ‫انتظار‬ ‫عدم‬ ‫الخر‬ ‫يقدمها‬‫و‬‫ووكن‬ ‫ن‬‫إ‬‫في‬ ‫يجابيا‬ ‫لنفسك‬ ‫نظرتك‬ ‫وللخرين‬ 8. ‫استعم‬‫ل‬ ‫أ‬‫سلوب‬‫دقائق‬ ‫السبع‬ ‫ف‬ ‫للتروكيز‬‫تشعر‬ ‫التي‬ ‫العمال‬ ‫ي‬ ‫بدأها‬ ‫في‬ ‫الرغبة‬ ‫.بعدم‬
  • 42.
    42 ‫؟‬ ‫دقائق‬ ‫السبع‬‫أسلوب‬ ‫ماهو‬ ‫في‬ ‫الرغبة‬ ‫بعدم‬ ‫تشعر‬ ‫عمل‬ ‫منه‬ ‫والهروب‬ ‫بدئه‬ ‫نفسك‬ ‫أعط‬7‫دقائق‬ ‫العمل‬ ‫تنفيذ‬ ‫في‬ ‫وكبداية‬ ‫دقائق‬ ‫السبع‬ ‫انتهاء‬ ‫بعد‬ ‫ا‬‫المهمة‬ ‫إنجاز‬ ‫في‬ ‫ستمر‬‫ا‬‫آخر‬ ‫وقت‬ ‫إلى‬ ‫العمل‬ ‫ترك‬ ‫برغبة‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬ ‫المواصلة‬ ‫في‬
  • 43.
  • 44.
  • 45.
    45 ‫السادسة‬ ‫العادة‬:‫الوقت‬ ‫إدارة‬ ‫أ‬‫الوقت‬‫نواع‬ ‫تنظيمه‬ ‫يصعب‬ ‫وإدارته‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫حاجاتنا‬ ‫في‬ ‫نقضيه‬ ‫النوم‬ ‫مثل‬ ‫الساسية‬ ‫والعلقات‬ ‫والراحة‬ ‫والوكل‬ ‫والجتماعية‬ ‫السرية‬ 1 ‫أ‬‫وقات‬ ‫الذروة‬ ‫النشاط‬ ‫في‬ ‫مثل‬ ‫والحيوية‬ ‫العمل‬ ‫ساعات‬ ‫ألولى‬ 2 ‫أ‬‫وقات‬ ‫فيها‬ ‫يقل‬ ‫النشاط‬ ‫مثل‬ ‫والحيوية‬ ‫العمل‬ ‫ساعات‬ ‫ا‬‫لخيرة‬ ‫تنظيمه‬ ‫يمكن‬ ‫وإدارته‬
  • 46.
    46 •‫تعالى‬ ‫ا‬ ‫قال‬: •”‫الذين‬‫إل‬ ،‫خسر‬ ‫لفي‬ ‫النسان‬ ‫إن‬ ،‫والعصر‬ ‫بالحق‬ ‫وتواصوا‬ ‫الصالحات‬ ‫وعملوا‬ ‫أمنوا‬ ‫بالصبر‬ ‫وتواصوا‬“‫العصر‬ •‫قال‬‫حكيم‬: •‫قطعك‬ ‫تقطعه‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫وكالسيف‬ ‫الوقت‬
  • 47.
    47 ‫الناجحة‬ ‫الدارة‬ ‫للوقت‬ ‫راجع‬‫أ‬‫وخططك‬ ‫هدافك‬ ‫ة‬‫ي‬‫ن‬‫م‬‫ز‬‫ة‬‫ط‬‫خ‬‫ب‬‫ظ‬‫ف‬‫ت‬‫ح‬‫ا‬ (‫ة‬‫ع‬‫ب‬‫ا‬‫ر‬‫ل‬‫ا‬‫ة‬‫د‬‫ا‬‫ع‬‫ل‬‫ا‬) ‫ة‬‫م‬‫ئ‬‫ا‬‫ق‬‫ك‬‫س‬‫ف‬‫ن‬‫ل‬‫ع‬‫ض‬ ‫إ‬‫ن‬‫ج‬ ‫ة‬‫ي‬‫م‬‫و‬‫ي‬‫ز‬‫ا‬ ‫الهروب‬‫منافذ‬ ‫سد‬ (‫دقائق‬ ‫)السبع‬ ‫ة‬‫ي‬‫ش‬‫م‬‫ا‬‫ه‬‫ل‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ق‬‫و‬‫ل‬‫ا‬‫ل‬‫غ‬‫ت‬‫س‬‫ا‬ ‫ل‬‫ث‬‫م‬ ‫أ‬ ‫ر‬‫ف‬‫س‬‫ل‬‫ا‬‫و‬‫ر‬‫ا‬‫ظ‬‫ت‬‫ن‬‫ل‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ق‬‫و‬ ‫ر‬‫و‬‫م‬‫ل‬‫ل‬‫م‬‫ل‬‫س‬‫ت‬‫س‬‫ت‬‫ل‬ ‫ة‬‫ث‬‫ل‬‫ا‬‫ث‬‫ل‬‫ا‬‫ة‬‫د‬‫ا‬‫ع‬‫ل‬‫ا‬)‫ة‬‫ل‬‫ج‬‫ا‬‫ع‬‫ل‬‫ا‬) 1 2 3 4 5 6
  • 48.
    48 ‫التخطيط‬ ‫من‬ ‫ساعة‬ ‫عليك‬‫توفر‬2‫إلى‬4 ‫التنفيذ‬ ‫في‬ ‫ساعات‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ستحصل‬ ‫أي‬= ‫نسبته‬2 X365 = 730 ‫العام‬ ‫في‬ ‫ساعة‬، ‫فتصور‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ستحصل‬ ‫أي‬= ‫نسبته‬2 X365 = 730 ‫العام‬ ‫في‬ ‫ساعة‬، ‫فتصور‬
  • 49.
    49 ‫السابعة‬ ‫العادة‬:‫النفس‬ ‫جهاد‬ •‫تعالى‬‫ال‬ ‫قال‬: •”‫تسبلنا‬ ‫لنهدينهم‬ ‫فينا‬ ‫جاتهدوا‬ ‫والذين‬“:‫العنكبوت‬69 •‫تخافوا‬ ‫أل‬ ‫الملكئكة‬ ‫عليهم‬ ‫تتنزل‬ ‫اتستقاموا‬ ‫ثم‬ ‫ال‬ ‫ربنا‬ ‫قالوا‬ ‫الذين‬ ‫”إن‬ :‫فصلت‬ “‫تحزنوا‬ ‫ول‬30 ‫قواك‬ ‫توظف‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫للنجا ح‬ ‫ب‬ٍ ‫ل‬ّ ‫تط‬َ ‫م‬ُ ‫أول‬ ‫إن‬ ‫توقف‬ ‫بل‬ ‫واحدة‬ ‫لمشكلة‬ ‫والعقلية‬ ‫الجسدية‬ ‫وملل‬ ‫وكلل‬ ‫غير‬ ‫.ومن‬ ‫أديسون‬ ‫توماس‬
  • 50.
    50 ‫تجاهد‬ ‫وكيف‬ ‫نفسك‬‫؟‬ 1. ‫مجاهدة‬ ‫العدو‬ ‫الول‬ 2.‫مجاهدة‬ ‫الثاني‬ ‫العدو‬ 3. ‫تربية‬ ‫النفس‬ 4. ‫التخلص‬ ‫معوقات‬ ‫من‬ ‫الفعالية‬
  • 51.
    51 ‫إ‬‫والتقرب‬ ‫لله‬ ‫العبادة‬‫خل ص‬ ‫ذوكره‬ ‫على‬ ‫والمداومة‬ ‫منه‬ ‫الشيطان‬ :‫الول‬ ‫العدو‬ ‫الستعاذة‬ ‫على‬ ‫المداومة‬ ‫الشيطان‬ ‫من‬ ‫بالله‬ ‫القول‬ ‫في‬ ‫ا‬ ‫مراقبة‬ ‫والنية‬ ‫والعمل‬ ‫أوكبر‬ ‫من‬ ‫الغضب‬ ‫لن‬ ‫تغضب‬ ‫ل‬ ‫الشيطان‬ ‫مداخل‬ ‫النفس‬ :‫الثاني‬ ‫العدو‬ ‫على‬ ‫الصبر‬ ‫على‬ ‫النفس‬ ‫تعويد‬ ‫وكريمة‬ ‫حياة‬ ‫لتحيا‬ ‫المكاره‬ ‫تحمل‬ ‫على‬ ‫النفس‬ ‫تعويد‬ ‫المسؤوليات‬ ‫له‬ ‫تميل‬ ‫قد‬ ‫بما‬ ‫التضحية‬ ‫النفس‬ ‫من‬‫أ‬‫تعود‬ ‫وشهوات‬ ‫مور‬ ‫والخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫بالضرر‬ ‫التقصير‬ ‫على‬ ‫النفس‬ ‫محاسبة‬ ‫عدم‬ ‫على‬ ‫والعزم‬ ‫والخطأ‬ ‫العودة‬‫إ‬‫ليه‬ ‫إدارة‬ ‫في‬ ‫ل‬ً ‫ف‬ ‫فعا‬ ‫تكون‬ ‫وكيف‬ ‫مع‬ ‫الصراع‬‫أ‬‫عدائك؟‬ !‫النفس‬‫تربية‬‫ت‬‫ب‬‫كون‬ 12 3
  • 52.
    52 ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫الفعالية‬ ‫معوقات‬ ‫النفسية‬‫الحيل‬ ‫والكسل‬ ‫العجز‬ ‫والتسويف‬ ‫الفوضى‬ ‫الفشل‬ ‫مشاعر‬ 1. ‫التبرير‬‫النفس‬ ‫عن‬ ‫والدفاع‬ ‫للهروب‬ ‫وكوسيلة‬ ‫يستخدم‬ ‫الذي‬ ‫السلبي‬ ‫التبرير‬ : 2. ‫للخرين‬ ‫السلبي‬ ‫.التقليد‬ . ‫النفسي‬ ‫الكبت‬‫مؤقت‬ ‫وكحل‬ ‫منها‬ ‫والهروب‬ ‫بالمشكلة‬ ‫العتراف‬ ‫رفض‬ ‫وهو‬ : . ‫المبادرة‬ ‫عدم‬ ‫وأيضا‬ ‫الفعل‬ ‫عدم‬ ‫وهو‬‫أ‬‫ذميم‬ ‫خلق‬ُ ‫وهو‬ .‫المحاولة‬ ‫و‬ ‫يفعل‬ ‫وكان‬ ‫وكما‬ ‫منه‬ ‫بالله‬ ‫ويستعيذ‬ ‫منه‬ ‫يتخلص‬ ‫ان‬ ‫المؤمن‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫سلبية‬ ‫آثار‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ا‬ ‫صلى‬ ‫المصطفى‬ ‫.والخرة‬ ‫من‬ ‫الفوضى‬‫أ‬‫وكبر‬‫أ‬‫والذي‬ ‫وحياته‬ ‫النسان‬ ‫عمر‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫ضياع‬ ‫سباب‬ ‫يؤدي‬‫إ‬‫وحيويته‬ ‫فعاليتة‬ ‫شل‬ ‫لى‬ . ‫والضياع‬ ‫بالهامشية‬ ‫النسان‬ ‫حياة‬ ‫ب غ‬ُ ‫يص‬ ‫عضال‬ ‫داء‬ ‫.والتسويف‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫الحظ‬ ‫يحالفنا‬ ‫ل‬ ‫عندما‬ ‫والحباط‬ ‫المل‬ ‫بخيبة‬ ‫الشعور‬ ‫هو‬ ‫أو‬ ‫هدف‬ ‫إ‬‫وهو‬ .‫مهمة‬ ‫نجاز‬‫أ‬‫وذلك‬ ‫مواجهته‬ ‫ويجب‬ ‫النسان‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫طبيعي‬ ‫مر‬ ‫بطرد‬ 4
  • 53.
    53 ‫الثامنة‬ ‫العادة‬:‫ال‬ ‫البراعة‬‫ا‬‫تصالية‬ •‫طرف‬‫مع‬ ‫اتصال‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫الهدف‬‫آ‬‫ةثلةثة‬ ‫عن‬ ‫يخرج‬ ‫ل‬ ‫خر‬‫أ‬‫هي‬ ‫مور‬‫الخبار‬،‫أو‬ ‫القناع‬،‫أو‬‫المتاع‬. •‫جوانب‬ ‫ةثل ث‬ ‫من‬ ‫العادة‬ ‫هذه‬ ‫عناصر‬ ‫وتتكون‬: 1.‫وراةثية‬ ‫معينة‬ ‫شخصية‬ ‫سمات‬‫أ‬‫مكتسبة‬ ‫و‬‫الحلم‬ ‫مثل‬،‫بالنفس‬ ‫الثقة‬،‫الصبر‬، ‫الناة‬،‫المخالفين‬ ‫استيعاب‬ ‫على‬ ‫القدرة‬،‫والشجاعة‬،.‫الشخصية‬ ‫وقوة‬ 2.‫اللغوية‬ ‫المهارات‬ ‫استعمال‬‫النصات‬ ‫آداب‬ ‫تعلم‬ ‫مثل‬،‫الحديث‬،‫فنون‬ ‫وتعلم‬ .‫والكتابة‬ ‫القراءة‬ 3.‫إيحاءاتها‬ ‫من‬ ‫والتمكن‬ ‫الشارة‬ ‫لغة‬ ‫استعمال‬‫حركات‬ ‫الشارة‬ ‫بلغة‬ ‫والمقصود‬ . ‫واللبس‬ ‫الجلوس‬ ‫وطريقة‬ ‫واليدين‬ ‫العينين‬ ‫وحركات‬ ‫واليماءات‬ ‫الجسم‬ .‫وغيرها‬ ‫والبتسامة‬
  • 54.
    54 •‫تعالى‬ ‫ال‬ ‫قال‬: •“‫حولك‬‫من‬ ‫لنفضوا‬ ‫القلب‬ ‫غليظ‬ ‫ا‬ً ‫فظ‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ ‫”و‬‫آل‬ :‫عمران‬159 •: ‫وتسلم‬ ‫عليه‬ ‫ال‬ ‫صلى‬ ‫ال‬ ‫رتسول‬ ‫قال‬ •“‫كله‬ ‫المر‬ ‫في‬ ‫الرفق‬ ‫يحب‬ ‫رفيق‬ ‫ال‬ ‫”إن‬ •‫ومسلم‬ ‫البخاري‬
  • 55.
    55 ‫متصل‬ ‫منك‬ ‫تجعل‬‫التي‬ ‫الخطوات‬ ‫بعض‬‫ا‬ً‫ا‬‫أفضل‬ •‫ل‬ ‫قول‬ ‫من‬ ‫تخف‬ ‫ل‬‫أ‬‫عرف‬‫أ‬‫ل‬ ‫و‬ ‫أ‬.‫علم‬ •‫طرح‬ ‫حاول‬‫أ‬‫المكان‬ ‫في‬ ‫فكارك‬ .‫المناسب‬ ‫والوقت‬ •‫تتحد ث‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫ا‬ً ‫ومحدد‬ ‫ا‬ً ‫واضح‬ ‫كن‬ ‫والغموض‬ ‫العموميات‬ ‫وتجنب‬ ‫عنة‬ .‫الحديث‬ ‫في‬ •‫بأمور‬ ‫وذهنك‬ ‫نفسك‬ ‫تشغل‬ ‫ل‬‫أ‬‫خرى‬ .‫التصال‬ ‫موضوع‬ ‫عن‬ ‫خارجة‬ •‫على‬ ‫الحرص‬‫إ‬‫التصال‬ ‫وسائل‬ ‫ظهار‬ .‫الجيد‬ ‫بالمظهر‬ •‫ومدى‬ ‫التصال‬ ‫من‬ ‫الهدف‬ ‫حدد‬ ‫أ‬.‫هميته‬ •‫بزيادة‬ ‫لديك‬ ‫التفكير‬ ‫دائرة‬ ‫وسع‬ ‫المراد‬ ‫الموضع‬ ‫عن‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫التصال‬‫أ‬.‫جله‬ •‫واستيعاب‬ ‫بدقة‬ ‫استمع‬‫إ‬‫الرسالة‬ ‫لى‬ ‫ينقلها‬ ‫التي‬‫إ‬‫الخرون‬ ‫ليك‬. •‫الخرين‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫بما‬ ‫رسالتك‬ ‫صمم‬ ‫خلفية‬ ‫من‬ ‫يحملونه‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ء‬ً ‫بنا‬ .‫ومعرفة‬ •‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫ة‬ً ‫خاص‬ ‫السئلة‬ ‫اطرح‬ ‫من‬ ‫تخف‬ ‫ول‬ ‫المعنى‬ ‫من‬ ‫متأكد‬ ‫غير‬ .‫الجاهل‬ ‫بمظهر‬ ‫الظهور‬
  • 56.
    56 ‫التاسعة‬ ‫العادة‬:‫اليجابي‬ ‫التفكير‬ ‫إ‬‫اليجابي‬‫الشخص‬ ‫سألت‬ ‫ذا‬‫نفس‬ ‫السؤال‬ ‫يقول‬ ‫فسوف‬‫مليء‬ ‫نصفه‬ : . ‫وهذا‬‫التفكير‬ ‫في‬ ‫اليجابية‬ ‫على‬ ‫يدل‬ . ‫إ‬‫نظرت‬ ‫ذا‬‫إ‬‫ستراه‬ ‫فكيف‬ ‫الكوب‬ ‫هذا‬ ‫لى‬‫؟‬ !!! ‫التي‬ ‫للطريقة‬ ‫رمزي‬ ‫مفهوم‬ ‫وهذا‬ ‫ينظر‬ ‫الواحد‬ ‫للشيء‬ ‫الناس‬ ‫بها‬...‫ويعكس‬ ‫أ‬‫يضا‬ ‫يقول‬ ‫فسوف‬ ‫السلبي‬ ‫الشخص‬ ‫وأما‬ : ‫فارغ‬ ‫.نصفه‬
  • 57.
    57 •‫تعالى‬ ‫ال‬ ‫قال‬: •”‫فإذا‬‫أحسن‬ ‫تهي‬ ‫بالتي‬ ‫إدفع‬ ،‫السيئة‬ ‫ول‬ ‫الحسنة‬ ‫تستوي‬ ‫ول‬ ‫حميم‬ ‫ولي‬ ‫كأنه‬ ‫عداوة‬ ‫وبينه‬ ‫بينك‬ ‫الذي‬“:‫فصلت‬34 •: ‫وتسلم‬ ‫عليه‬ ‫ال‬ ‫صلى‬ ‫ال‬ ‫رتسول‬ ‫قال‬ •‫أحمد‬ “‫فليغرتسها‬ ‫فسيلة‬ ‫أحدكم‬ ‫يد‬ ‫وفي‬ ‫الساعة‬ ‫قامت‬ ‫”إذا‬
  • 58.
  • 59.
    59 ‫اليجابي‬ ‫التفكير‬ ‫عادة‬‫تبني‬ ‫كيف‬ ‫اليجابي‬ ‫التفكير‬ ‫لبناء‬ ‫مهمة‬ ‫وسائل‬ ‫عشرة‬ ‫هناك‬ ‫بحبل‬ ‫التمسك‬ ‫المتين‬ ‫ا‬ ‫عليه‬ ‫والتوكل‬ ‫التفاؤل‬ ‫بالخير‬ ‫أ‬‫الحياة‬ ‫خذ‬ ‫بهدوء‬ ‫وبساطة‬ ‫الدائم‬ ‫التذكر‬ ‫ا‬ ‫لنعم‬ ‫على‬ ‫ر ق‬ْ‫ق‬ ‫الط‬ ‫الجيد‬ ‫الجانب‬ ‫الخرين‬ ‫في‬ ‫الخلق‬ ‫حسن‬ ‫واستعمال‬ ‫)العبارة‬ ‫)اللغة‬ ‫الجيدة‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫في‬ ‫اليجابية‬ ‫العناصر‬ ‫والتركيز‬ ‫شخصيتك‬ ‫عليها‬ ‫المشاكل‬ ‫تجعل‬ ‫ل‬ ‫بل‬ ‫عليك‬ ‫تسيطر‬ ‫لحلها‬ ‫واجهها‬ ‫الدعابة‬ ‫استعمال‬ ‫النكتة‬ ‫وروح‬ ‫مواجهة‬ ‫عند‬ ‫المشاكل‬ ‫التمارين‬ ‫ممارسة‬ ‫الرياضية‬
  • 60.
  • 61.
  • 62.
    62 ‫العاشرة‬ ‫العادة‬:‫التوازن‬ ‫الحياة‬‫في‬‫التوازن‬‫عادة‬‫لبناء‬‫مؤشرات‬ ‫الكبيرة‬ ‫الهداف‬‫توازن‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ ‫والليات‬ ‫الوسائل‬ ‫توازن‬ ‫الهداف‬ ‫تحقق‬ ‫التي‬ ‫العمل‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬ ‫الخاصة‬ ‫والحياة‬ ‫العقل‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬ ‫والعاطفة‬ ‫الهداف‬ ‫وضع‬ ‫فيها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫الثانية‬ ‫العادة‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫التنبه‬ ‫يجب‬‫إ‬‫جعل‬ ‫عدم‬ ‫لى‬‫إ‬‫على‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫يطغى‬ ‫حداها‬ ‫الهداف‬ ‫على‬ ‫الشخصية‬ ‫الهداف‬ ‫تطغى‬ ‫كأن‬ ‫الخر‬‫ا‬‫لجتماعية‬ . ‫يجب‬ ‫الهداف‬ ‫لتحقق‬ ‫الوقت‬ ‫توزيع‬‫أ‬‫متواز‬ ‫بطريقة‬ ‫يكون‬ ‫ن‬ ‫اليوم‬ ‫العمال‬ ‫قائمة‬ ‫لنجاز‬ ‫اللزم‬ ‫الوقت‬ ‫بتحديد‬ ‫وذلك‬. ‫الخاصة‬ ‫والحياة‬ ‫العمل‬ ‫بين‬ ‫التام‬ ‫الفصل‬ ‫يجب‬،‫ذلك‬ ‫ويكون‬ ‫التفرغ‬ ‫وإعطاء‬ (‫العمل‬ ‫)مقر‬ ‫المكتب‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫هموم‬ ‫بترك‬ ‫العمل‬ ‫ترك‬ ‫بمجرد‬ ‫الخاصة‬ ‫والحياة‬ ‫للسرة‬ ‫و‬ ‫للعبادة‬ ‫.الكامل‬ ‫يرى‬ ‫التي‬ ‫والمور‬ ‫الشخصية‬ ‫للراء‬ ‫التحيز‬ ‫عدم‬ ‫يجب‬ ‫الشخص‬‫أ‬‫على‬ ‫الحكم‬ ‫يجب‬ ‫ولكن‬ ‫نظره‬ ‫في‬ ‫الفضل‬ ‫هي‬ ‫نها‬ ‫فيها‬ ‫والعدل‬ ‫متوازنة‬ ‫بطريقة‬ ‫المور‬.
  • 63.
    -‫الرشيفة‬ ‫المهارات‬ ‫ثانيا‬ ‫تورث‬‫ل‬ ‫و‬ ‫تكتسب‬ ‫المهارات‬
  • 64.
    ‫المحتويات‬ -‫التوثيق‬ ‫الول‬ ‫الفصل‬ ........................................:‫والتقنية‬ -‫تصنيف‬ ‫نظام‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬ ...............................: ‫الوثائق‬   -‫مستودعات‬ ‫الثالث‬ ‫الفصل‬ ................................: ‫البيانات‬   -‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫الرابع‬ ‫الفصل‬ .............................: ‫اللكتروني‬
  • 65.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.01:‫احصائية‬ ‫تاريخيةو‬ ‫-نظرة‬ ‫سنة‬ ‫تمت‬ ‫إحصائيات‬ ‫في‬2002: ‫مايلي‬ ‫تبين‬ ‫هناك‬ ‫الرمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الوليات‬ ‫في‬ ‫سنة‬ ‫كل‬ ‫في‬7,5. ‫إنتاجها‬ ‫يتم‬ ‫وثيقة‬ ‫بليون‬ ‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫سيضاف‬ ‫عارمين‬ ‫خل ل‬60.(‫)يورميا‬ ‫رسالة‬ ‫بليون‬ 7%. ‫يفقد‬ ‫اللقل‬ ‫على‬ ‫الوثائق‬ ‫رمن‬ ‫الوثيقة‬ ‫نسخ‬ ‫رمعد ل‬9. ‫رمرات‬ ‫النترنت‬ ‫شبكة‬ ‫عن‬ ‫هارمة‬ ‫رمعلورمات‬ ‫رمن‬ ‫بها‬ ‫تخزينه‬ ‫تم‬ ‫رما‬ ‫أن‬ ‫إل‬ ‫علمي‬ ‫بشكل‬ ‫النترنت‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫طويل‬ ‫ولقت‬ ‫يمض‬ ‫لم‬ ‫أنه‬ ‫رمع‬ . ‫تدور‬ ‫رؤوسنا‬ ‫يجعل‬ ‫رمعلورمات‬ ‫عنوانها‬ ‫أرمريكية‬ ‫شركة‬ ‫تمكنت‬http://archive.org‫العوام‬ ‫خل ل‬1993‫إلى‬1999‫رمن‬ ‫يعاد ل‬ ‫رما‬ ‫إلى‬ ‫ارتفعت‬ ‫الوراق‬ ‫رمن‬ ‫سلسلة‬ ‫جمع‬1000‫سعة‬ ‫رمن‬ ‫رمرن‬ ‫لقرص‬15. ‫بايت‬ ‫غيغا‬ ‫رمن‬ ‫أكثر‬ ‫بإدخا ل‬ ‫وتقوم‬100‫رما‬ ‫انه‬ ‫سنجد‬ ‫وجيزة‬ ‫لقترة‬ ‫وبعد‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫المعطيات‬ ‫رمن‬ ‫بايت‬ ‫رميغا‬ . ‫اللكتروني‬ ‫الفضاء‬ ‫إلى‬ ‫تجهيزه‬ ‫سيتم‬ ‫الكتب‬ ‫حبيس‬ ‫كان‬ ‫بنقل‬ ‫الفرنسية‬ ‫الوطنية‬ ‫الخزانة‬ ‫لقارمت‬100‫و‬ ‫كتاب‬ ‫ألف‬80. ‫اللكتروني‬ ‫النظام‬ ‫إلى‬ ‫وثيقة‬ ‫ألف‬ ‫لكل‬ ‫يصبح‬ ‫بحيث‬ ‫اللكترونية‬ ‫الموالقع‬ ‫عدد‬ ‫ستتضاعف‬ ‫عندرما‬ ‫سيحصل‬ ‫رماذا‬ ‫تخيل‬ : ‫تخيل‬ . ‫الشبكة‬ ‫على‬ ‫رمولقع‬ ...............‫أو‬ ‫رمحل‬ ‫أو‬ ‫رمؤسسة‬ ‫أو‬ ‫وزارة‬
  • 66.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ ‫مفهومة‬ ‫بلغة‬ ‫التخزين‬ ‫طاقة‬ ‫المسم‬ ‫الرمز‬ ‫السعة‬ ‫المتداول‬ ‫السعة‬ ‫بال‬Byte ‫صفحات‬ ‫تقريبي‬ ‫الكيلو‬ ‫بايت‬ kilo Byte KB Byte1024 Byte 1000 Byte 1000 1‫صفحة‬ ‫ميجا‬ ‫بايت‬ Mega Byte MB kB1024 kB 1000 Byte100000 0 ‫من‬ ‫كتاب‬ 1000‫صفحة‬ ‫جيجا‬ ‫بايت‬ Giga Byte GB mb1024 mb 1000 Byte 1000000000 ‫فيها‬ ‫مكتبة‬ 1000‫كتاب‬ ‫التيرا‬ ‫بايت‬Te ra Byre TB gb1024 gb 1000 Byte 1000000000 000 1000‫مكتبة‬
  • 67.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.02‫التوثيق‬ - 01.02.1:‫وأهميتها‬ ‫الوثيقة‬ - ‫بجمع‬ ‫الدو ل‬ ‫اهتمت‬ ‫أن‬ ‫عجب‬ ‫فل‬ ‫له‬ ‫تاريخ‬ ‫ل‬ ‫وثيقة‬ ‫بدون‬ ‫،والوطن‬ ‫الوطن‬ ‫ذاكرة‬ ‫هي‬ ‫الوثيقة‬ ‫إن‬ . ‫القدم‬ ‫رمنذ‬ ‫الوثائقي‬ ‫تراثها‬ ‫وحفظ‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫هنا‬ ‫ومن‬..… . ‫علوم‬ ‫رمن‬ ‫سبقهم‬ ‫رما‬ ‫بخلةصة‬ ‫الباحثين‬ ‫ويمد‬ ‫الشعوب‬ ‫تراث‬ ‫على‬ ‫يحافظ‬ ‫حضاري‬ ‫عمل‬ ‫التوثيق‬ ‫يبدأ‬ ‫خللها‬ ‫ورمن‬ ‫والحديث‬ ‫القديم‬ ‫بين‬ ‫وةصل‬ ‫وحلقة‬ ‫والمعرفة‬ ‫بالعلم‬ ‫زاخرة‬ ‫بنوك‬ ‫التوثيق‬ ‫ورمراكز‬ . ‫والزرمن‬ ‫والما ل‬ ‫الجهد‬ ‫يوفر‬ ‫رمما‬ ‫الخرون‬ ‫انتهى‬ ‫حيث‬ ‫رمن‬ ‫النسان‬ ‫رمن‬ ‫أوسع‬ ‫لقاعدة‬ ‫يمتلك‬ ‫رمن‬ ‫السباق‬ ‫ويكسب‬ . ‫علوم‬ ‫رمن‬ ‫لديها‬ ‫يتوفر‬ ‫فيما‬ ‫تتنافس‬ ‫الرمم‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫وعليه‬ . ‫المعلورمات‬ ‫آلية‬ ‫تنوعت‬ ‫كما‬ ‫واسع‬ ‫بشكل‬ ‫التوثيق‬ ‫علم‬ ‫تطور‬ ‫فقد‬ ‫المختلفة‬ ‫العلمية‬ ‫المنجزات‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫وبهدف‬ . ‫تقديمها‬ ‫وأسلوب‬ ‫المعلورمات‬ ‫حفظ‬ . ‫العصر‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫العلمي‬ ‫النتاج‬ ‫يهدد‬ ‫كبير‬ ‫خطر‬ ‫المعرفي‬ ‫النفجار‬ ‫لن‬ : ‫والباحثين‬ ‫العلماء‬ ‫احد‬ ‫يقول‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬ ‫رمن‬ ‫للتحقق‬ ‫اللزرمة‬ ‫الوسائل‬ ‫لها‬ ‫يتوفر‬ ‫لم‬ ‫ورما‬ ، ‫رملئمة‬ ‫بطريقة‬ ‫الضخمة‬ ‫الكميات‬ ‫هذه‬ ‫ترتب‬ ‫لم‬ ‫رما‬ ‫سوف‬ ‫المعلورمات‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫الفكري‬ ‫النتاج‬ ‫أكداس‬ ‫بين‬ ‫سبيلهم‬ ‫الباحثون‬ ‫يضل‬ ‫فسوف‬ ‫رمحتوياتها‬ . ‫وزنه‬ ‫وطأة‬ ‫تحت‬ ‫يتداعى‬
  • 68.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.02.03‫الوثيقة‬ ‫تعريف‬ - ‫أخرى‬ ‫رمصطلحات‬ ‫بين‬ ‫خلط‬ ‫وهناك‬ ‫للوثيقة‬ ‫كثيرة‬ ‫تعاريف‬ ‫ثمة‬ .( ‫رمثل‬ ‫)كالرشيف‬ ‫الوثيقة‬‫بالنجليزي‬ ‫يقابلها‬ ‫والتي‬ ‫العام‬ ‫بمفهورمها‬Document‫كل‬ ‫تعني‬ ‫أو‬ ‫كتابا‬ ‫المصدر‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫سواء‬ ‫المعلورمات‬ ‫رمصادر‬ ‫رمن‬ ‫رمصدر‬ ‫أو‬ ‫وعاء‬ ‫أو‬ ‫رمخطوطة‬ ‫أو‬ ‫لقيادة‬ ‫رخصة‬ ‫أو‬ ‫رمصورة‬ ‫أو‬ ‫فيلما‬ ‫أو‬ ‫جريدة‬ ‫أو‬ ‫رمجلة‬ ‫الخ‬ ..... ‫رممغنطا‬ ‫لقرةصا‬ ‫أو‬ ‫ليزريا‬ ‫لقرةصا‬ ‫بالنجليزية‬ ‫يقابلها‬ ‫التي‬ ‫الشرشفة‬ ‫الوثيقة‬ ‫أما‬Archives. ‫رمعلورمات‬ ‫تحمل‬ ‫التي‬ ‫الوثائق‬ ‫حفظ‬ ‫رمراكز‬ ‫في‬ ‫المحفوظة‬ ‫الوثائق‬ ‫فتعني‬ ‫الفراد‬ ‫بها‬ ‫يتعارمل‬ ‫حية‬ ‫رمعلورمات‬ ‫رما‬ ‫يوم‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫والتي‬ ‫ولقانونية‬ ‫تاريخية‬ ‫والخاةصة‬ ‫العارمة‬ ‫والمؤسسات‬ ‫الدو ل‬ ‫بها‬ ‫وتتعارمل‬
  • 69.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.02.04: ‫الشكل‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫الوثائق‬ ‫أنواع‬ - 1.. ‫المكتوبة‬ ‫الوثائق‬ 2.. ‫المرئية‬ ‫الوثائق‬ 3.. ‫المسموعة‬ ‫الوثائق‬ 4.. ‫الرسورمات‬ 5.. ‫الخرائط‬ 6.)-‫المحوسبة-الكمبيوترية‬ ‫الوثائق‬Hard Disk, Flopp disk, CD.( 7.، ‫،رمايكروفيش‬ ‫)رمايكروفيم‬ ‫المايكروفوررميات‬SLIDE.(
  • 70.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.02.05:‫الوثائق‬ ‫حفظ‬ ‫أساليب‬ - 1.: ‫بذاتها‬ ‫الوثيقة‬ ‫حفظ‬ ‫ةصيانتها‬ ‫رمن‬ ‫ولبد‬ ‫بها‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئية‬ ‫العوارمل‬ ‫كافة‬ ‫رمن‬ ‫خاةصة‬ ‫وحماية‬ ‫عناية‬ ‫يتطلب‬ ‫رمما‬ ‫الةصلية‬ ‫بصورتها‬ ‫الوثيقة‬ ‫حفظ‬ ‫أي‬ ‫رمثل‬ ‫الطارئة‬ ‫العوارمل‬ ‫أو‬ ‫الحشرات‬ ‫أو‬ ‫والحرارة‬ ‫الرطوبة‬ ‫رمثل‬ ‫الطبيعية‬ ‫للعوارمل‬ ‫نتيجة‬ ‫وتتهالك‬ ‫تتآكل‬ ‫ل‬ ‫حتى‬ ‫أخرى‬ ‫إلى‬ ‫فترة‬ ‫رمن‬ . ‫الحرائق‬ 2.: ‫المايكروفوشرمي‬ ‫التصوير‬ ‫)المصغرات‬ ‫لتقنية‬ ‫هذه‬ ‫سمحت‬ ‫إذا‬ ‫الحاسوب‬ ‫باستخدام‬ ‫الحفظ‬ ‫استخدام‬ ‫أو‬ ‫ظهور‬ ‫لقبل‬ ‫الطرق‬ ‫أفضل‬ ‫رمن‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫هذه‬ ‫رمن‬ ‫رمختلفة‬ ‫أنواع‬ ‫وهناك‬ ‫الوثائق‬ ‫استرجاع‬ ‫وسرعة‬ ‫عملية‬ ‫رمن‬ ‫زادت‬ ‫كما‬ ‫للحفظ‬ ‫المخصص‬ ‫المكان‬ ‫أزرمة‬ ‫بمعالجة‬ (‫الفيلمية‬ . ‫التقنية‬ : ‫المايكروفيلم‬ -‫أ‬ . ‫.كاسيت‬ ‫.خرطوشة‬ ‫:بكرات‬ ‫الملفوفة‬ ‫المصغرة‬ ‫الفلم‬ : ‫المسطحة‬ ‫الشكال‬ -‫ب‬ : ‫المعلورمة‬ ‫عن‬ ‫أسرع‬ ‫بحث‬ ‫تتيح‬ ‫ولكنها‬ ‫الولى‬ ‫رمن‬ ‫ألقل‬ ‫ةصور‬ ‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫تستوعب‬ . ‫.الترافيش‬ ‫.الجاكيت‬ ‫الفتحة‬ ‫ذات‬ ‫.البطالقة‬ ‫المايكروفيش‬ 3‫الحاسوب‬ ‫بواسطة‬ ‫.الحفظ‬ ‫دخلت‬ ‫حيث‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫حتى‬ ‫المعلورمات‬ ‫حفظ‬ ‫عالم‬ ‫إلى‬ ‫طريقها‬ ‫تشق‬ ‫بدأت‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحواسيب‬ ‫اخترعت‬ ‫رمنذ‬ ‫ورمراكز‬ ‫المكتبات‬ ‫رمنه‬ ‫تعاني‬ ‫الذي‬ ‫الوثائقي‬ ‫النفجار‬ ‫رمشكلة‬ ‫لحل‬ ‫رمنه‬ ‫لبد‬ ‫كحل‬ ‫نفسها‬ ‫وفرضت‬ ‫العالم‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫بقوة‬ ‫الحواسيب‬ . ‫المعلورمات‬ . ‫الحضاري‬ ‫الركب‬ ‫عن‬ ‫التخلف‬ ‫خانة‬ ‫في‬ ‫المراكز‬ ‫هذه‬ ‫يضع‬ ‫عنه‬ ‫الستغناء‬ ‫وأةصبح‬ ‫بالحاسوب‬ ‫الحفظ‬ ‫أساليب‬ 1: ‫الوثائق‬ ‫كتابة‬ ‫.اعادة‬ . ‫المعلورمات‬ ‫لسترجاع‬ ‫خاةصة‬ ‫ببرنارمج‬ ‫وربطها‬ ‫وحفظها‬ ‫المفاتيح‬ ‫لوحة‬ ‫خل ل‬ ‫رمن‬ ‫طباعتها‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫تتم‬ 2‫الماس‬ ‫عبر‬ ‫.التصوير‬‫ح‬: ‫الرقمية‬ ‫الكاميرا‬ ‫الضوئي‬ ‫تفصيله‬ ‫على‬ ‫وسنأتي‬ ‫السترجاع‬ ‫وسرعة‬ ‫المكان‬ ‫حجم‬ ‫رمنها‬ ‫نذكر‬ ‫كثيرة‬ ‫لسباب‬ ‫الحفظ‬ ‫أساليب‬ ‫أفضل‬ ‫رمن‬ ‫السلوب‬ ‫هذا‬ ‫يعتبر‬.
  • 71.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.02.06:‫البيانات‬ ‫وتدفق‬ ‫الوثائق‬ ‫إداشرة‬ - ‫والمعلورمات‬ ‫البيانات‬ ‫رمن‬ ‫هائل‬ ‫كم‬ ‫باستخدام‬ ‫وغيرها‬ ‫النشر‬ ‫ودور‬ ‫البحاث‬ ‫ورمراكز‬ ‫والخاةصة‬ ‫العارمة‬ ‫والمؤسسات‬ ‫الوزارات‬ ‫تقوم‬ ‫القديمة‬ ‫بالطرق‬ ‫المعلورمات‬ ‫هذه‬ ‫واسترجاع‬ ‫وحفظ‬ ‫وفهرسة‬ ‫تصنيف‬ ‫يتطلب‬ ‫الرمر‬ ‫وهذا‬ ‫والصوتية‬ ‫الورلقية‬ ‫ةصورها‬ ‫بجميع‬ ‫العالية‬ ‫والكلف‬ ‫والجهد‬ ‫والولقت‬ ‫بسبب‬ ‫الجهات‬ ‫لهذه‬ ‫كبيرة‬ ‫رمعضلة‬. ‫والوظائف‬ ‫المهام‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫بالوثيقة‬ ‫الخاصة‬ ‫العمال‬ ‫جميع‬ ‫بإداشرة‬ ‫يقوم‬ ‫المستندات‬ ‫أو‬ ‫البيانات‬ ‫وتدقيق‬ ‫الوثائق‬ ‫إداشرة‬ ‫نظام‬ ‫إن‬ . ( ‫اللكتروني‬ ، ‫ورلقي‬ ) ‫المختلفة‬ ‫رمصادرها‬ ‫رمن‬ ‫النظام‬ ‫إلى‬ ‫إدخالها‬ . ‫الوثائق‬ ‫ةصور‬ ‫رمعالجة‬ . ‫الوثائق‬ ‫فهرسة‬ . ‫الوثائق‬ ‫حفظ‬ . ‫النترنت‬ ‫عبر‬ ‫أو‬ ‫داخليا‬ ‫والسترجاع‬ ‫البحث‬ . ‫والمجموعات‬ ‫الفراد‬ ‫إلى‬ ‫الوثائق‬ ‫إرسا ل‬ . ‫والحصائيات‬ ‫التقارير‬ ‫إةصدار‬ . ‫الوثائق‬ ‫سرية‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ . ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫للوثائق‬ ‫العمل‬ ‫سير‬ ‫ضبط‬ . ‫المناسب‬ ‫الولقت‬ ‫في‬ ‫وتوزيعها‬ ‫المعلورمات‬ ‫إلى‬ ‫الوةصو ل‬ ‫تحسين‬ . ‫الدنى‬ ‫الحد‬ ‫إلى‬ ‫تقليلها‬ ‫أو‬ ‫الوثائق‬ ‫ضياع‬ ‫فكرة‬ ‫إلغاء‬ . ‫فعا ل‬ ‫بشكل‬ ‫المعارملت‬ ‫التأثرعلى‬
  • 72.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ ‫الوثائق‬ ‫أنظمة‬ ‫إجرائية‬ ‫مخطط‬: . ‫النظمة‬ ‫هذه‬ ‫معظم‬ ‫تتكون‬ ‫من‬‫جزئيين‬ ‫والتنسيق‬ ‫الرشفة‬ ‫أنظمة‬ ‫والسترجاع‬ ‫والبحث‬ ‫المعلومات‬ ‫إدخال‬ ‫أنظمة‬ Capturing
  • 73.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ ‫فهرسة‬ ‫قراءة‬ ‫مراقبة‬ ‫ماسح‬ ‫ضوئي‬ ‫البيانات‬ ‫قواعد‬‫إرسال‬ ‫وحدة‬‫التصحيح‬ ‫وحدة‬ ‫بنظام‬ ‫العمليات‬ ‫لسير‬ ‫التنظيمي‬ ‫المخطط‬ ‫اللكتروني‬ ‫الرشيف‬ ‫التصويب‬ ‫و‬ ‫المراجعة‬
  • 74.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ ‫اللكتروني؟‬ ‫الرشيف‬ ‫لماذا‬
  • 75.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.02.07: ‫اللكترونية‬ ‫الشرشفة‬ ‫تطبيق‬ ‫أسباب‬ - –. ‫أعمالها‬ ‫جميع‬ ‫لتنفيذ‬ ‫والمؤسسة‬ ‫الوزارة‬ ‫إليه‬ ‫تستند‬ ‫ورمعلورمات‬ ‫إداري‬ ‫نظام‬ ‫بناء‬ –. ‫أةصنافها‬ ‫بجميع‬ ‫وثيقة‬ ‫أي‬ ‫ضياع‬ ‫عدم‬ ‫ضمان‬ –. ‫القادرمة‬ ‫للجيا ل‬ ‫رمعلورماتي‬ ‫رمصدر‬ –. ‫والفنية‬ ‫الدارية‬ ‫العما ل‬ ‫تبسيط‬ –. ‫حفظها‬ ‫أو‬ ‫الوثائق‬ ‫إنشاء‬ ‫في‬ ‫سواء‬ ‫التكلفة‬ ‫تقليل‬ –. ‫الوثائق‬ ‫رمن‬ ‫المعلورمات‬ ‫على‬ ‫الحصو ل‬ ‫في‬ ‫السرعة‬ –. ‫البيانات‬ ‫عن‬ ‫ورمجمعة‬ ‫خاةصة‬ ‫تقارير‬ ‫عمل‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ –. ‫المخزنة‬ ‫المعلورمات‬ ‫أرمن‬ ‫ضمان‬ –. ‫الزرمن‬ ‫رمن‬ ‫طويلة‬ ‫لفترات‬ ‫الحفظ‬ –. ‫طريقة‬ ‫رمن‬ ‫بأكثر‬ ‫الوثائق‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ –. ‫المكان‬ ‫وتوفير‬ ‫التخزينية‬ ‫المساحة‬ ‫تقليل‬ –. ‫رمنها‬ ‫الستفادة‬ ‫ورمدى‬ ‫الوثائق‬ ‫حركة‬ ‫رةصد‬ –. ‫خارجها‬ ‫أو‬ ‫المؤسسة‬ ‫فروع‬ ‫بين‬ ‫والوثائق‬ ‫الرسائل‬ ‫نقل‬ ‫سهولة‬ –. ‫للوثائق‬ ‫والتكرار‬ ‫التضارب‬ ‫عدم‬ –‫لقاعدة‬ ‫رمن‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫المعلورمات‬ ‫بين‬ ‫والربط‬ ‫الوثائق‬ ‫رمع‬ ‫التعارمل‬ ‫في‬ ‫المعايير‬ ‫توحيد‬ . ‫رمعلورمات‬
  • 76.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ ‫الرشيف‬ ‫بين‬ ‫قارن‬ ‫التقليدي؟‬ ‫و‬ ‫اللكتروني‬
  • 77.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.02.08: ‫التقليدي‬ ‫الشرشيف‬ ‫و‬ ‫اللكتروني‬ ‫الشرشيف‬ ‫بين‬ ‫المقاشرنة‬ - 1‫والملفات‬ ‫المعارملت‬ ‫وأكوام‬ ‫الورلقي‬ ‫الرشيف‬ ‫عن‬ ‫والستغناء‬ ‫المكاني‬ ‫الحيز‬ ‫توفير‬ 2. ‫أرماكنها‬ ‫تباعدت‬ ‫رمهما‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬ ‫المؤسسة‬ ‫أجزاء‬ ‫ربط‬ 3‫نطاق‬ ‫خارج‬ ‫أو‬ ‫المؤسسة‬ ‫فروع‬ ‫بين‬ ‫اللكترونية‬ ‫والوثائق‬ ‫الرسائل‬ ‫نقل‬ ‫وسرعة‬ ‫سهولة‬ . ‫المؤسسة‬ 4. ‫الوثائق‬ ‫لهذه‬ ‫المستخدم‬ ‫أو‬ ‫المستفيد‬ ‫رمولقع‬ ‫كان‬ ‫أيا‬ ‫اللكتروني‬ ‫الوثائق‬ ‫إلى‬ ‫الوةصو ل‬ ‫سهولة‬ 5. ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫المعارملت‬ ‫سير‬ ‫ورمعرفة‬ ‫وتطورها‬ ‫ورمتابعتها‬ ‫وتحولتها‬ ‫الوثائق‬ ‫رمرالقبة‬ 6. ( ‫والتكرار‬ ‫التضارب‬ ‫)عدم‬ ‫الوثائق‬ ‫رمع‬ ‫التعارمل‬ ‫في‬ ‫المركزية‬ 7‫بيانات‬ ‫لقاعدة‬ ‫رمن‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫المعلورمات‬ ‫بين‬ ‫والربط‬ ‫الوثائق‬ ‫رمع‬ ‫التعارمل‬ ‫في‬ ‫المعايير‬ ‫توحيد‬ . ‫خارجها‬ ‫أو‬ ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫سواء‬ 8. ‫المؤسسة‬ ‫أداء‬ ‫رفع‬ 9.‫الولقت‬ ‫بنفس‬ ‫و‬ ‫الوثيقة‬ ‫لنفس‬ ‫و‬ ‫رممكن‬ ‫عدد‬ ‫لكثر‬ ‫الوثائق‬ ‫استعراض‬ ‫تمكين‬ 1.‫شريحة‬ ‫لكثر‬ ‫توفيره‬ ‫و‬ ‫النترنت‬ ‫شبكة‬ ‫على‬ ‫نشره‬ ‫سهولة‬ 1.‫ا‬ً.‫الكتروني‬ ‫استعراضها‬ ‫بإتاحة‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫الةصلية‬ ‫الستراتيجة‬ ‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬
  • 78.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ ‫رمحاور‬ ‫التقنية‬ ‫الخيارات‬ ‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫التكلفة‬‫الستخدام‬ ‫سهولة‬
  • 79.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.02.09: ‫الكتروني‬ ‫أشرشف‬ ‫نظام‬ ‫شراء‬ ‫عند‬ ‫وضعها‬ ‫يجب‬ ‫عامة‬ ‫أسس‬ - 1. ( ‫...الخ‬ ‫أوتوكاد‬ ، ‫أوفيس‬ ‫ملفات‬ ، ‫صوتية‬ ‫ملفات‬ ، ‫فيديو‬ ‫ملفات‬ ، ‫)صوشر‬ ‫والوثائق‬ ‫البيانات‬ ‫أنواع‬ ‫مختلف‬ ‫حفظ‬ ‫إمكانية‬ 2. ‫الستخدام‬ ‫وسهلة‬ ‫بسيطة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫العمل‬ ‫واجهة‬ 3.( ‫المناسب‬ ‫الوجهة‬ ‫اختياشر‬ ‫للمستخدم‬ ‫ويمكن‬ ( ‫إنجليزي‬ ‫)عربي‬ ‫لغة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫البرنامج‬ ‫واجهة‬ 4.( ‫طباعة‬ ، ‫معالجة‬ ، ‫حذف‬ ، ‫)نقل‬ ‫الوثائق‬ ‫إداشرة‬ ‫إمكانية‬ 5. ‫علئقية‬ ‫الوثائق‬ ‫بتخزين‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫البيانات‬ ‫قاعدة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ 6‫استيرادها‬ ‫أو‬ ‫الماسحة‬ ‫باستخدام‬ ‫مباشرة‬ ‫مسحها‬ ‫أو‬ ‫المختلفة‬ ‫التخزين‬ ‫أوساط‬ ‫على‬ ‫محفوظة‬ ‫ملفات‬ ‫من‬ ‫الوثائق‬ ‫إضافة‬ ‫إمكانية‬ . ‫آخر‬ ‫أشرشيف‬ ‫من‬ 7‫دمج‬ ‫ثم‬ ‫متباعدة‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫إمكانية‬ ‫يتيح‬ ‫مما‬ ‫التميز‬ ‫جدول‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫آخر‬ ‫أشرشيف‬ ‫ملف‬ ‫مع‬ ‫أشرشيف‬ ‫ملف‬ ‫دمج‬ ‫إمكانية‬ . ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫البيانات‬ 8‫ووفقا‬ ‫البرنامج‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫إل‬ ‫البيانات‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫يمكن‬ ‫ل‬ ‫بحيث‬ ‫والمان‬ ‫السرية‬ ‫من‬ ‫عالي‬ ‫بمستوى‬ ‫النظام‬ ‫يتمتع‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ . ‫المحددة‬ ‫للصلحيات‬ 9‫إمكانية‬ ‫يتيح‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫كما‬ ‫خللها‬ ‫من‬ ‫والستخراج‬ ‫البحث‬ ‫ليتم‬ ‫الوثائق‬ ‫لتوصيف‬ ‫افتراضية‬ ‫حقول‬ ‫على‬ ‫البرنامج‬ ‫يحتوي‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ . ‫المستخدم‬ ‫شرغبة‬ ‫حسب‬ ( ‫لئحة‬ ، ‫شرقم‬ ، ‫تاشريخ‬ ، ‫)نص‬ ‫النواع‬ ‫مختلف‬ ‫من‬ ‫الحقول‬ ‫من‬ ‫محدد‬ ‫غير‬ ‫عدد‬ ‫إضافية‬ 1‫النسخ‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫يساعد‬ ‫وهذا‬ ‫السعة‬ ‫حسب‬ ‫البيانات‬ ‫بتقسيم‬ ‫للبرنامج‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ‫الواحد‬ ‫المخزن‬ ‫مساحة‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫القدشرة‬ . ‫المضغوطة‬ ‫أو‬ ‫الليزشرية‬ ‫للقراص‬ ‫والستخدام‬ 1. ‫أخرى‬ ‫برنامج‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫الصوشر‬ ‫بمعالجة‬ ‫للمستخدم‬ ‫الصلحية‬ ‫إعطاء‬ ‫مع‬ ‫نفسه‬ ‫الشرشفة‬ ‫برنامج‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫الوثائق‬ ‫معالجة‬ ‫يتم‬ 1‫)إمكانية‬ ‫مستخدم‬ ‫كل‬ ‫صلحيات‬ ‫تحدد‬ ‫بحيث‬ ‫أمنية‬ ‫للية‬ ‫وفقا‬ ‫المستخدمين‬ ‫متعددة‬ ‫شبكية‬ ‫بيئة‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫النظام‬ ‫قدشرة‬ . ( ‫الخ‬ ... ‫الحذف‬ ، ‫الطباعة‬ ، ‫التحرير‬ ، ‫القراءة‬ 1. ‫المحفوظة‬ ‫بالوثائق‬ ‫التقاشرير‬ ‫واستصداشر‬ ( ‫بعض‬ ‫مع‬ ‫شروط‬ ‫)عدة‬ ‫التقاطعي‬ ‫للبحث‬ ‫واسعة‬ ‫لمكانية‬ ‫تتوفر‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
  • 80.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ 01.02.10:‫إلكتروني‬ ‫أشرشيف‬ ‫و‬ ‫إلكترونية‬ ‫حكومة‬ - -:‫حقيقة‬ ‫أصبحت‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحكومة‬ ‫وإةصدار‬ ،‫الواب‬ ‫رموالقع‬ ‫وفتح‬ ،‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫باستخدام‬ ،‫عنها‬ ‫الرسمي‬ ‫العلن‬ ‫لقبل‬ ‫التنفيذ‬ ‫حيز‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحكورمة‬ ‫دخلت‬ ...‫آلية‬ ‫بوسائل‬ ‫للجمهور‬ ‫خدرمات‬ ‫والقتراح‬ ،‫الورق‬ ‫رمن‬ ‫ل‬ً. ‫بد‬ ‫الرلقمي‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫الملفات‬ ‫حكورمتي‬ ‫وباشرت‬ ، ‫اللكترونية‬ ‫الحكورمة‬ ‫بناء‬ ‫رمشاريع‬ ‫والرمارت‬ ‫ورمصر‬ ‫الردن‬ ‫هي‬ ‫عربية‬ ‫دو ل‬ ‫ثلث‬ ‫اطلقت‬ ،‫رمتقارب‬ ‫ولقت‬ ‫في‬ ‫لديه‬ ‫تصور‬ ‫ضمن‬ ، (‫جور‬ ‫)آ ل‬ ‫السابق‬ ‫الرمريكي‬ ‫الرئيس‬ ‫نائب‬ ‫بها‬ ‫ونادى‬ ‫اثارها‬ ‫فكرة‬ ‫وهي‬ ، ‫شبيهة‬ ‫رمشاريع‬ ‫تنفيذ‬ ‫والسعودية‬ ‫لقطر‬ ‫الحكورمة‬ ‫انجاز‬ ‫الى‬ ‫اضافة‬ ‫ورمؤتمت‬ ‫آلي‬ ‫بشكل‬ ‫بانواعها‬ ‫الحكورمية‬ ‫الخدرمات‬ ‫على‬ ‫للحصو ل‬ ‫الحكورمة‬ ‫اجهزة‬ ‫بمختلف‬ ‫المواطن‬ ‫لربط‬ . ‫التنفيذ‬ ‫وفعالية‬ ‫النجاز‬ ‫وسرعة‬ ‫الداء‬ ‫وتحسين‬ ‫الكلف‬ ‫لخفض‬ ‫والمعلورمات‬ ‫التصا ل‬ ‫شبكات‬ ‫باعتماد‬ ‫انشطتها‬ ‫رمختلف‬ ‫ذاتها‬ -‫اللكترونية‬ ‫الحكومة‬ ‫تقدمها‬ ‫التي‬ ‫الخدمات‬: 1-‫الصماء‬ ‫الخدرمة‬: 2-‫التلكس‬ ‫خدرمة‬Telex Service: 3-‫المتطورة‬ ‫الخدرمة‬Developing Service ‫هما‬ ‫جانبين‬ ‫تتضمن‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحكورمة‬ ‫ان‬ ‫ذلك‬ ‫رمن‬ ‫ويتضح‬: ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫العمل‬Remote Work ‫فيمكن‬ ،‫رمعين‬ ‫رمكان‬ ‫في‬ ‫الموظف‬ ‫حضور‬ ‫دون‬ ‫رمن‬ ‫ينجز‬ ‫العمل‬ ‫ان‬ ‫اي‬ ‫العمل‬ ‫لنجاز‬ ‫والزرمان‬ ‫المكان‬ ‫تحديد‬ ‫ةصيغة‬ ‫العمل‬ ‫يتجاوز‬ ‫وهنا‬ ‫رمثل‬ ‫رمنزله‬ ،‫رمكان‬ ‫اي‬ ‫في‬ ‫عمله‬ ‫الموظف‬ ‫يؤدي‬ ‫ان‬. *‫بعد‬ ‫عن‬ ‫الخدرمة‬Remote Service ‫فان‬ ‫وهكذا‬ .‫رمحددين‬ ‫رمكان‬ ‫او‬ ‫بزرمان‬ ‫الرتباط‬ ‫دون‬ ‫رمن‬ ‫يرتئيهما‬ ‫اللذين‬ ‫والزرمان‬ ‫المكان‬ ‫في‬ ‫الخدرمة‬ ‫رمن‬ ‫الفادة‬ ‫للمستفيد‬ ‫يمكن‬ ‫وهنا‬ ‫واللرمكانية‬ ‫زرمانية‬ ‫بالل‬ ‫تتسم‬ ‫اللكترونية‬ ‫الخدرمة‬.
  • 81.
    -‫والتقنية‬ ‫التوثيق‬ ‫الول‬‫الفصل‬ ‫اللكترونية؟‬ ‫الدارة‬ ‫و‬ ‫اللكترونية‬ ‫الحكورمة‬ ‫رماهي‬ ‫اللكتروني؟‬ ‫هوالرشيف‬ ‫رما‬ - ‫المستخدرمة؟‬ (‫)الوسائط‬ ‫الدعارمات‬ ‫هي‬ ‫رما‬ - ‫الدعارمات؟‬ ‫هذه‬ ‫حياة‬ ‫رمدة‬ ‫هي‬ ‫رما‬ - ‫اللكتروني؟‬ ‫الرشيف‬ ‫حفظ‬ ‫رمدة‬ ‫تحدد‬ ‫كيف‬ - ‫الحفظ؟‬ ‫طرق‬ ‫هي‬ ‫-رما‬ ‫اللكتروني؟‬ ‫الرشيف‬ ‫إتلف‬ ‫يمكن‬ ‫-هل‬ ‫اللكتروني؟‬ ‫الرشيف‬ ‫عن‬ ‫الطلع‬ ‫شروط‬ ‫هي‬ ‫-رما‬ ‫الورق؟‬ ‫على‬ ‫التقليدي‬ ‫الرشيف‬ ‫هورمصير‬ ‫-رما‬ ‫اللكتروني؟‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫تصويره‬ ‫يجب‬ ‫-هل‬ ‫اللكتروني؟‬ ‫الرمضاء‬ ‫لقانونية‬ ‫هي‬ ‫-رما‬
  • 82.
    -‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬‫الثاني‬ ‫الفصل‬ : :‫الناجح‬ ‫التصنيف‬ ‫خصائص‬ *‫التدشرج‬‫وبذلك‬ . ‫الخاص‬ ‫إلى‬ ‫العام‬ ‫رمن‬ ‫وتفريعاتها‬ ‫الوظائف‬ ‫تسلسل‬ ‫العتبار‬ ‫بعين‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫يأخذ‬ ‫أن‬ ‫وهو‬ : ‫وألقسام‬ ‫ألقسام‬ ‫إلى‬ ‫بدورها‬ ‫تتفرع‬ ‫الخيرة‬ ‫وهذه‬ ‫فرعية‬ ‫أةصناف‬ ‫عنها‬ ‫تتفرع‬ ‫رئيسية‬ ‫أةصناف‬ ‫رمن‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫يتكون‬ . ‫الرمر‬ ‫القتضى‬ ‫إذا‬ ‫آخر‬ ‫تصنيفي‬ ‫رمستوى‬ ‫إضافة‬ ‫ويمكن‬ . ‫فرعية‬ *‫المنطقية‬‫الفصل‬ ‫ويتم‬ ‫رمتشابه‬ ‫هو‬ ‫رما‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫يتم‬ ‫بحيث‬ ‫وتفريعاتها‬ ‫الةصناف‬ ‫داخل‬ ‫تجانسا‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ : ‫داخل‬ ‫الوثائق‬ ‫ترتيب‬ ‫أثناء‬ ‫المنطقي‬ ‫بالتسلسل‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫فيتسم‬ ،‫والمواضيع‬ ‫الوظائف‬ ‫رمن‬ ‫رمختلف‬ ‫هو‬ ‫رما‬ ‫بين‬ . ‫اللقسام‬ *‫التفرد‬‫رمختلف‬ ‫بين‬ ‫الفصل‬ ‫بذلك‬ ‫فنضمن‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫داخل‬ ‫واحدا‬ ‫رمولقعا‬ ‫رمفهوم‬ ‫أو‬ ‫رموضوع‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫يسند‬ : ‫عنوان‬ ‫تحت‬ ‫الوثائق‬ ‫تجميع‬ ‫تجنب‬ ‫ويجب‬ ،‫هذا‬ . ‫لها‬ ‫المناسب‬ ‫القسم‬ ‫أو‬ ‫الصنف‬ ‫في‬ ‫وثيقة‬ ‫كل‬ ‫تصنف‬ ‫بحيث‬ ‫الةصناف‬ . ‫دلقيق‬ ‫غير‬ ‫آخر‬ ‫عنوان‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫رمتفرلقات‬ *‫الشمولية‬‫هذه‬ ‫أشكا ل‬ ‫اختلفت‬ ‫رمهما‬ ‫العمورمية‬ ‫الدارة‬ ‫أو‬ ‫الوزارة‬ ‫وثائق‬ ‫لجميع‬ ‫شارمل‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫وهي‬ : . ‫الدارية‬ ‫والعما ل‬ ‫الوظائف‬ ‫لكافة‬ ‫جارمعا‬ ‫أيضا‬ ‫يكون‬ ‫وأن‬ ،‫استثناء‬ ‫دون‬ ‫تتضمنها‬ ‫التي‬ ‫المعلورمات‬ ‫وتنوعت‬ ‫الوثائق‬ ‫المنظورمة‬ ‫رمستويات‬ ‫رمختلف‬ ‫داخل‬ ‫وطبيعتها‬ ‫يتماشى‬ ‫رمحددا‬ ‫رمكانا‬ ‫الوثائق‬ ‫رمن‬ ‫رمجموعة‬ ‫أو‬ ‫وثيقة‬ ‫لكل‬ ‫فيخصص‬ . ‫الفرعي‬ ‫القسم‬ ‫أو‬ ‫القسم‬ ‫أو‬ ‫الفرعي‬ ‫الصنف‬ ‫أو‬ ‫الرئيسي‬ ‫الصنف‬ ‫رمستوى‬ ‫على‬ ‫سواء‬ ‫التصنيفية‬ *‫للتمدد‬ ‫القابلية‬‫التي‬ ‫الوثائق‬ ‫رمن‬ ‫جديدة‬ ‫نوعيات‬ ‫احتواء‬ ‫ليضمن‬ ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫التفريع‬ ‫في‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫لقابلية‬ ‫وهي‬ : . ‫رموجودة‬ ‫تفريعات‬ ‫تدلقيق‬ ‫إلى‬ ‫تنتمي‬ ‫أخرى‬ ‫نوعيات‬ ‫أو‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫اعداد‬ ‫بعد‬ ‫إنشاؤها‬ ‫يتم‬ ‫لقد‬
  • 83.
    -‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬‫الثاني‬ ‫الفصل‬ : 02.02: ‫للوثائق‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫أهداف‬ - 1‫إلى‬ ‫اشرجاعها‬ ‫ثم‬ ‫ومواقعها‬ ‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫الستدلل‬ ‫في‬ ‫والنجاعة‬ ‫السرعة‬ ‫ضمان‬ ‫أماكنها؛‬ 2‫؛‬ ‫الداشري‬ ‫العمل‬ ‫مردودية‬ ‫من‬ ‫الرفع‬ ‫في‬ ‫المساهمة‬ 3‫؛‬ ‫وحمايتها‬ ‫الوثائق‬ ‫حفظ‬ ‫تيسير‬ 4‫؛‬ ‫واستعمالها‬ ‫نشأتها‬ ‫ظروف‬ ‫على‬ ‫للستدلل‬ ‫الطبيعي‬ ‫إطاشرها‬ ‫في‬ ‫الوثائق‬ ‫وضع‬ 5‫؛‬ ‫الداشرية‬ ‫والوظائف‬ ‫العمال‬ ‫تطوشر‬ ‫على‬ ‫الستدلل‬ 6‫طرق‬ ‫بتوحيد‬ ‫وذلك‬ ‫العوان‬ ‫بحركية‬ ‫التأثر‬ ‫دون‬ ‫الداشري‬ ‫العمل‬ ‫استمراشرية‬ ‫ضمان‬ . ‫المشخص‬ ‫الفردي‬ ‫الجتهاد‬ ‫ونبذ‬ ‫التصنيف‬ 7.‫القتراحات‬ ‫و‬ ‫الشراء‬ ‫تقديم‬ ‫و‬ ‫بالعمل‬ ‫اللمركزية‬ ‫و‬ ‫بالرقابة‬ ‫المركزية‬ ‫تحقيق‬ 8.‫الحصاء‬ ‫و‬ ‫للبحث‬ ‫صلحيات‬ ‫ضمن‬ ‫اتاحتها‬ ‫و‬ ‫الوثائق‬ ‫اشرشفة‬ ‫من‬ ‫الفاعلية‬ ‫تحقيق‬ 9.‫العتيادي‬ ‫اليومي‬ ‫العمل‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫الوثائق‬ ‫أشرشفة‬ ‫بعمل‬ ‫المنظمة‬ ‫افراد‬ ‫كل‬ ‫اشراك‬
  • 84.
    -‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬‫الثاني‬ ‫الفصل‬ : 02.03: ‫التصنيف‬ ‫طرق‬ - : ‫يلي‬ ‫فيما‬ ‫أهمها‬ ‫وتتمثل‬ . ‫حدود‬ ‫أو‬ ‫سلبية‬ ‫وجوانب‬ ‫إيجابية‬ ‫جوانب‬ ‫رمنها‬ ‫واحدة‬ ‫لكل‬ ،‫الوثائق‬ ‫لتصنيف‬ ‫طرق‬ ‫عدة‬ ‫توجد‬ -‫اللفبائي‬ ‫التصنيف‬‫ترتيبها‬ ‫فيمكن‬ . ‫جغرافية‬ ‫لموالقع‬ ‫أو‬ ‫رمعنويين‬ ‫أو‬ ‫رماديين‬ ‫لشخاص‬ ‫أسماء‬ ‫تحمل‬ ‫التي‬ ‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫ينطبق‬ ‫وهو‬ : ‫رمثا ل‬ . ‫التصنيف‬ ‫في‬ ‫المعتمدة‬ ‫اللغة‬ ‫إلى‬ ‫بالنسبة‬ ‫للحروف‬ ‫اللفبائي‬ ‫التسلسل‬ ‫باحترام‬ ‫وذلك‬ ‫السماء‬ ‫لهذه‬ ‫المكونة‬ ‫الحروف‬ ‫حسب‬ ‫ألفبائيا‬ . (‫واللم‬ ‫اللف‬ ‫وتحذف‬ ‫العائلي‬ ‫اللقب‬ ‫حسب‬ ‫)ترتيب‬ ‫أةصحابها‬ ‫أسماء‬ ‫حسب‬ ‫للعوان‬ ‫الدارية‬ ‫الملفات‬ ‫ترتيب‬ ‫ذلك‬ -‫العددي‬ ‫التصنيف‬‫لكن‬ . ‫الوثائق‬ ‫على‬ ‫بسهولة‬ ‫الستدل ل‬ ‫فيمكن‬ ،‫العددي‬ ‫التسلسل‬ ‫حسب‬ ‫وثيقة‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫رلقم‬ ‫إسناد‬ ‫في‬ ‫ويتمثل‬ : ‫تستخدم‬ . ‫الرفوف‬ ‫فوق‬ ‫ضبطها‬ ‫يتيسر‬ ‫ذلك‬ ‫وعند‬ ‫وثيقة‬ ‫لكل‬ ‫المناسب‬ ‫الرلقم‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫رمن‬ ‫كن‬ّ‫ن‬ ‫تم‬ ‫بحث‬ ‫أداة‬ ‫التصنيف‬ ‫هذا‬ ‫يستوجب‬ . ‫الضبط‬ ‫رمكتب‬ ‫في‬ ‫المراسلت‬ ‫تسجيل‬ ‫في‬ ‫رمثل‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ -‫الزمني‬ ‫التصنيف‬‫المزج‬ ‫ويمكن‬ . ‫الوثيقة‬ ‫تاريخ‬ ‫رمعرفة‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫وتستوجب‬ ‫ةصدورها‬ ‫تاريخ‬ ‫حسب‬ ‫الوثائق‬ ‫ضبط‬ ‫في‬ ‫ويتمثل‬ : ‫اختيار‬ ‫المصنف‬ ‫على‬ ‫يتعين‬ ،‫حا ل‬ ‫أية‬ ‫وعلى‬ . ‫الزرمني‬ ‫والتصنيف‬ ‫العددي‬ ‫التصنيف‬ ‫بين‬ ‫أو‬ ،‫العددي‬ ‫والتصنيف‬ ‫اللفبائي‬ ‫التصنيف‬ ‫بين‬ . ‫بالتصنيف‬ ‫المعنية‬ ‫الوثائق‬ ‫رمع‬ ‫يمكن‬ ‫رما‬ ‫أكثر‬ ‫تتماشى‬ ‫التي‬ ‫التصنيف‬ ‫طريقة‬ -‫الوظيفي‬ ‫التصنيف‬‫وظيفة‬ ‫كل‬ ‫وتؤدي‬ ،‫الوثائق‬ ‫لتصنيف‬ ‫كأساس‬ ‫العمورمي‬ ‫المرفق‬ ‫بها‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫الوظائف‬ ‫الوظيفي‬ ‫التصنيف‬ ‫يعتمد‬ : ‫إلى‬ ‫فرعية‬ ‫وظيفة‬ ‫كل‬ ‫وتتفرع‬ . ‫فرعية‬ ‫أةصناف‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫في‬ ‫تقابلها‬ ‫فرعية‬ ‫وظائف‬ ‫إلى‬ ‫الوظيفة‬ ‫وتتفرع‬ . ‫رئيسي‬ ‫ةصنف‬ ‫إلى‬ ‫للتمدد‬ ‫لقابلة‬ ‫وتكون‬ ،‫الخاص‬ ‫إلى‬ ‫العام‬ ‫رمن‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫الناشئة‬ ‫المواضيع‬ ‫تركيبة‬ ‫وتتدرج‬ . ‫فرعية‬ ‫ألقسام‬ ‫إلى‬ ‫لقسم‬ ‫كل‬ ‫ويتجزأ‬ ‫ألقسام‬ ‫المواضيع‬ ‫لهذه‬ ‫التصنيف‬ ‫ررموز‬ ‫تمثل‬ ‫عددية‬ ‫رمنظورمة‬ ‫وتصاحبها‬ ‫هذا‬ . ‫والتطور‬
  • 85.
    -‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬‫الثاني‬ ‫الفصل‬ : ‫الوظيفي‬ ‫التصنيف‬ ‫على‬ ‫مثال‬ ‫الوظيفة‬ ‫وتفريعاتها‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫التصنيف‬ ‫رمز‬ ‫العام‬ ‫التسيير‬ ‫وظيففة‬ ‫لوزارة‬ ‫رئيسي‬ ‫صنف‬ 1000 ‫للتسيير‬ ‫فرعية‬ ‫وظيفة‬ ‫لوزارة‬ ‫العام‬ ‫فرعي‬ ‫صنف‬ 1100 ‫الوظيفة‬ ‫أقسفففام‬ ‫العام‬ ‫للتسيير‬ ‫الفرعية‬ ‫لوزارة‬ ‫قسم‬ 1110 ‫لقسم‬ ‫فرعيفة‬ ‫أقسفام‬ ‫فرعية‬ ‫فة‬‫ف‬‫وظيف‬ ‫فن‬‫ف‬‫م‬ ‫لوزارة‬ ‫العام‬ ‫للتسيير‬ ‫فرعي‬ ‫قسم‬ 1111
  • 86.
    -‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬‫الثاني‬ ‫الفصل‬ : : ‫الوظيفي‬ ‫التصنيف‬ ‫مزايا‬ 1‫الطار‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫الوثائق‬ ‫فصل‬ ‫لن‬ ،‫فيه‬ ‫نشأت‬ ‫الذي‬ ‫الطار‬ ‫في‬ ‫الملف‬ ‫أو‬ ‫الوثيقة‬ ‫يضع‬ ‫بينها؛‬ ‫تربط‬ ‫التي‬ ‫والعللقة‬ ‫تحتويها‬ ‫التي‬ ‫المعلورمات‬ ‫فهم‬ ‫في‬ ‫ةصعوبة‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫لقد‬ 2‫يسهل‬ ‫لنه‬ ‫الدارة‬ ‫بها‬ ‫تضطلع‬ ‫التي‬ ‫المشمولت‬ ‫على‬ ‫تغيير‬ ‫طرأ‬ ‫وإن‬ ‫حتى‬ ‫ةصالحا‬ ‫يبقى‬ ‫؛‬ ‫تحيينه‬ 3. ‫والتطور‬ ‫للتمدد‬ ‫لقابل‬ 4‫ول‬ ‫وتفريعاتها‬ ‫الوظائف‬ ‫على‬ ‫ينبني‬ ‫لنه‬ ‫المعنية‬ ‫للدارة‬ ‫الهيكلي‬ ‫بالتنظيم‬ ‫يرتبط‬ ‫ل‬ . ‫المصالح‬ ‫أسماء‬ ‫على‬
  • 87.
    -‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬‫الثاني‬ ‫الفصل‬ : 02.04:‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫بناء‬ ‫ية‬ّ‫ة‬‫مرحل‬ - 1-: ‫التفريعات‬ ‫إعداد‬ ‫الرئيسية‬ ‫التفريعات‬ ‫ضبط‬ ‫في‬ ‫التصنيف‬ ‫نظام‬ ‫إعداد‬ ‫رمن‬ ‫الولى‬ ‫المرحلة‬ ‫تتمثل‬ .‫رمستويات‬ ‫عدة‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ ‫حسب‬ ‫وتفريعها‬ ‫تقسيمها‬ ‫يجب‬ ،‫الرئيسية‬ ‫الةصناف‬ ‫ضبط‬ ‫بعد‬ : ‫كالتي‬ ‫التقسيم‬ ‫فيكون‬ ‫الرئيسي‬ ‫الصنف‬ ‫لتفريع‬ ‫رمستويات‬ ‫ثلثة‬ ‫اعتماد‬ ‫يمكن‬ ‫العامة‬ ‫الوظيفة‬ ‫رئيسي‬ ‫صنف‬ )Classe( ⇓ ‫للتفريع‬ ‫الول‬ ‫المستوى‬ ‫فرعي‬ ‫صنف‬ (Sub-classe) ⇓ ‫للتفريع‬ ‫الثاني‬ ‫المستوى‬ ‫قسم‬ (Division) ⇓ ‫للتفريع‬ ‫الثالث‬ ‫المستوى‬ ‫فرعي‬ ‫قسم‬ (Subdivision)
  • 88.
    -‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬‫الثاني‬ ‫الفصل‬ :  2 -: ‫الترميز‬  . ‫يتمثل الترميز في إسناد قرموز لجميع النصناف والقسام وتكون الرموز في شكل أقرقام أو في شكل مزدوج بين القرقام والحروف‬ . ‫هذه الرموز هي بمثابة المعرف ل ي وحدة من وحدات التقسيم وهي التي ستجعل كل تفريع يتفرد عن غيره‬   : ‫يلي‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫الترميز‬ ‫من‬ ‫الغاية‬ ‫وتتمثل‬   ‫التمييز بين مختلف التقسيمات . فالرمز يحيلنا مباشرة إلى وحدة التقسيم ومستوى انتمائها ؛‬ .‫تسهيل عملية الترتيب التي هي امتداد لنظام التصنيف وتجسيما لوضعه حيز التنفيذ‬  ‫تسهيل تجميع الوثائق ذهنيا )استرجاع قائمات لها انطلقا من الكشاف( على أساس الوظيفة أو النشاط أو الموضوع‬ . ‫أو المصدقر، وهو ما ييسر استرجاع الوثائق الموضوعة فوق الرفوف‬  ‫فيمكن بذلك الستدل ل على مواضع حفظ الوثائق والرجوع إليها عند القتضاء بسرعة، نظرا لن الترفيف يراعي‬  ‫التسلسل العدد ي لرموز التصنيف . ويتطلب المر إنشاء آداة بحيث تجمع المعطيات عن قرموز التفريع وأماكن‬  ‫الترفيف كما يمكن تحقيق التطابق مع نظام التصنيف لن الترميز يترجم عن أقسام التصنيف وتفريعاته ويضمن‬ . ‫النجاعة والسرعة في استرجاع الوثائق‬
  • 89.
    -‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬‫الثاني‬ ‫الفصل‬ : 02.06-)‫العشري‬ ‫ديوي‬ ‫تصنيف‬Dewey Decimal Classification:( ‫ديوي‬ ‫كوسوث‬ ‫لويس‬ ‫ملفل‬ ‫ ولد في‬10 ‫ديسمبر‬  ‫سنة‬1851  ‫م في مدينة أدامز بنيويوقرك، دقرس في‬‫جامعة ألفرد‬  ‫قبل أن يتخرج من‬ ‫كلية أمهيرست‬  ‫في‬1874  ‫م والتي عمل فيها كمساعد لمين المكتبة واكتسب من عمله هذا خبرة ساعدته في اختراع نظام تصنيفه‬  ‫المعروف باسم‬‫تصنيف ديو ي العشر ي‬ . ‫انتقل ملفل من نيويوقرك إلى‬‫بوسطن‬  ‫وهناك ساهم في تأسيس مجلة المكتبات المريكية. توفي‬  ‫ديو ي في‬26 ‫ديسمبر‬ 1931 ‫ا‬ً.‫م عن عمر يناهز الثمانين عام‬. ‫العشري‬ ‫ديوي‬ ‫تصنيف‬ ‫ هو أو ل نظام تصنيف من نظم‬‫تصنيف‬  ‫المكتبات بالمعنى الحديث وأكثرها شهرة في نفس الوقت، وقد‬  ‫نصدقرت الطبعة الولى منه عام‬1876  ‫م، ويقوم هذا النظام على تقسيم المعرفة البشرية إلى عشرة أقسام قرئيسية ويتفرع كل واحد‬  ‫من القسام الرئيسية إلى عشرة شعب تمثل التفريعات الرئيسية للموضوع. كما أن كل شعبة تتفرع بدوقرها إلى عشرة فروع حسب‬ ‫طبيعة الموضوع، وهكذا ينقسم كل فرع إلى عشرة وبذلك يمكن أن يستمر التقسيم العشر ي إلى ما ل نهاية‬  ‫وتغطى هذه الموضوعات قاعدة واسعة من الموضوعات المندقرجة ضمن‬10‫ فروع من فروع المعرفة‬. 000 ‫معاقرف عامة‬ 100 ‫الفلسفة وعلم النفس‬ 200 ‫الديان‬ 300 ‫العلوم الجتماعية‬ 400 ‫اللغات‬ 500 ‫العلوم الطبيعية والرياضيات‬ 600 ‫التكنولوجيا والعلوم التطبيقية‬ 700 ‫الفنون‬ 800 ‫الدب والبلغة‬ 900 ‫الجغرافيا والتاقريخ‬
  • 90.
    -‫الوثائق‬ ‫تصنيف‬ ‫نظام‬‫الثاني‬ ‫الفصل‬ : ‫التصنيف‬ ‫على‬ ‫تمارين‬ ‫تمرين‬1 ‫تمرين‬2 ‫تمرين‬3 ‫تمرين‬4 ‫تمرين‬5 ‫تمرين‬6
  • 91.
    ‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬: ‫البيانات‬‫مستودعات‬ ‫مفهوم‬ “‫الدارية‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫تساعد‬ ‫متكاملة‬ ‫تاريخية‬ ‫دائمة‬ ‫بيانات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬
  • 92.
    ‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬: ‫البيانات‬‫مستودعات‬ ‫وصفات‬ ‫خصائص‬: :‫يمكن إجما ل خصائصها في النقاط التالية‬ 1  ‫(     تستخدم النموذج المتعدد البعاد‬Multidimensional model. 2 ‫(  تدعم السلسل الزمنية‬Time series ‫ وتحليل التوجهات‬Trends analysis ‫ اللذين يحتاجان لبيانات تاقريخية ل‬ .‫تستطيع قواعد البيانات العادية أن توفرها‬ 3.‫(     تحديث البيانات وهو يتم كل فترة بواسطة أجزاء منه تختص بهذا المر‬ 4.‫(     استرجاع البيانات وتحليلها وهو نصميم عملها وتهتم به أكثر‬ 5 ‫(     مستويات تجميع‬Aggregation ‫ وأبعاد‬Dimensions.‫ غير محددة‬ 6.‫(     دعم معماقرية العميل/الخادم وتعددية المستخدمين‬ 7.‫(     الحتفاظ بكمية ضخمة من البيانات قد تصل إلى عدة تيرابايتات‬ 8 ‫(  أنها محددة لموضوع‬Subject-Oriented ‫ على سبيل المثا ل في منشأة طبية ما تكون موضوعاتها تتعلق‬ .‫بالطباء، المرضى، الممرضون، الدوية... الخ فهي أشياء حسية ومعنوية‬ 9 ‫(     أنها متكاملة‬Integrated.‫ من خل ل وجود علقة بين البيانات‬ 10 ‫(أنها غير قابلة للتعديل‬Non-Volatile ‫ أن تلك البيانات عند تحميلها في المستودعات تستخدم فقط للتحليل‬ .‫والدقراسة والعرض‬ 11 ‫(أنها مرتبطة بعامل الوقت‬Time-Variant.‫ وهى من أهم نقطة في تلك البيانات‬
  • 93.
    ‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬: ‫البيانات‬‫مستودعات‬ ‫بناء‬ ‫خطوات‬  ‫ل، بل يتطلب فريق محترف في عملية تحليل النظمة‬ً. ‫ا سه‬ً.‫إن مشروع بناء مستودع للبيانات في مؤسسة ما ليس أمر‬ ‫والعما ل، مع وجود مهاقرات تقنية محترفة في ذلك الفريق، وهذه الخطوات كالتالي‬() : 1 ‫.  إنشاء مساحة للبيانات‬Creating data preparation area ‫ا‬ً.‫ وهي قاعدة بيانات ذات سعة تخزين عالية جد‬  ‫تقوم بتخزين كافة البيانات القادمة من أنظمة التشغيل المختلفة لكي يتم تنقية وتعديل البيانات فيها قبل تحميلها في‬ .‫ا مع تصميم مستودع البيانات‬ً.‫مستودع البيانات، ويراعى فيها أن يكون تصميم قاعدة إعداد البيانات متوافق‬ 2 ‫.  بناء مستودع البيانات‬Creating data warehouse ‫ وفيها ينشأ مستودع للبيانات والذ ي تحمل فيه بعد‬ .‫استخراجها وتنقيتها، وتصمم المستودعات دائما بحيث تسمح بوجود علقات ذات أبعاد مختلفة‬ 3 ‫.  تجزئة مستودع البيانات إلى مجموعة من متاجر البيانات‬Data marts ‫ بحيث يكون هناك بيانات خانصة بالداقرة‬ .‫ا على فروع المؤسسة‬ً.‫المالية، وأخرى خاص بإداقرة المواقرد البشرية أو يكون التقسيم مبني‬ 4 ‫.  دمج وتنقية ونقل البيانات‬Data extraction cleansing transformation ‫ وفي هذه المرحلة يتم جلب‬  ‫البيانات من مصادقرها المختلفة إلى‬Data preparation area ‫، ونقوم بتحويلها من نصوقرة إلى أخرى إذا تطلب‬  ‫المر ذلك، وفي أحيان كثيرة تدمج بعض البيانات مع بعضها البعض، أو نقوم بتعريف بيانات جديدة لم تكن موجودة‬ .‫من قبل، بالضافة إلى تنقية البيانات غير الصحيحة وحذف الغير مهم منها‬ 5 ‫.  تحميل البيانات في مستودع البيانات‬Loading data in data warehouse ‫ وفي تلك المرحلة تحمل من‬ Data preparation area.‫ إلى مستودع البيانات، ويتم فيها اختباقر البيانات‬ 6 ‫.  تحليل البيانات وإنشاء تطبيقات نظم دعم اتخاذ القراقر‬OLAP creating DSS applications ‫ وفي تلك‬  ‫المرحلة تنفذ التطبيقات الخانصة بعرض مستودع البيانات وتحليلها وتسمى‬Processing systems online analytical ،‫ وهذه التطبيقات تقوم بعرض البيانات بعدة أبعاد وتقوم باستخدام خواقرزميات معقدة لتحليل البيانات‬  ‫ا في تلك المرحلة تستخدم أدوات التنقب عن البيانات‬ُ ‫أيض‬Data mining tools.
  • 94.
  • 95.
    ‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬: :‫هناك بعض القضايا التي يجب مراعاتها عند بناء مستودعات البيانات وهي كالتالي‬ o       ‫.استخلص البيانات من عدة مصادقر قد تكون غير متجانسة‬ o       ‫ تهيئة البيانات لضمان انسجامها‬Consistency ‫.داخل مستودع البيانات‬ o       ‫ تنظيف البيانات لضمان شرعيتها‬Validity، ‫ويتم من خلل قاعدة البيانات التي أخذت منها‬  ‫.البيانات‬ o       ‫.مراقبة وضبط حجم مستودع البيانات أثناء وبعد تحميله بالبيانات‬ o       ‫.تحديث البيانات كل فترة من الزمن‬ o       ‫.تحديد الوقت اللزم للبناء وما هي الجدوى القتصادية بالنسبة للمؤسسة التي سوف تستعمله‬  ‫معظم أو غالبية المؤسسات تعتمد بنية‬Three-tier architecture ‫ في عمل مستودعات البيانات، وفيها‬ :‫يقسم المستودع إلى ثلثة مستويات على النحو التي‬ • ‫مستوى النظمة التشغيلية ومصادقر البيانات المختلفة‬Data sources and operation systems. • ‫مستوى مستودع البيانات‬Data warehouses tier. • ‫مستوى تطبيقات العرض والتحليل‬OLAP systems.
  • 96.
    ‫الثا‬ ‫الفصل‬‫لث‬-‫البيانات‬ ‫مستودعات‬: ‫البيانات‬‫مستودعات‬ ‫تطبيق‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫الصعوبات‬:   ‫ء من وضع الخطط حوله وحتى النتهاء من‬ً. ‫النشاء يستغرق بعض الوقت ابتدا‬ .‫تطبيقه‬  ‫ا للقائمين عليه‬ً.‫ إداقرة المستودع نصعبة نظرا للحجم الكبير وتعقيده، ويتطلب ذلك تدقريب‬ .‫ا من ناحية مراعاة جودة البيانات‬ً.‫وخصونص‬ .‫ التقدير لحتياجات المستخدم قبل البدء في عملية النشاء‬  ‫ ظهوقر أشكا ل ومواقع جديدة للبيانات بعد النتهاء من إنشاء المستودع يزيد من‬ .‫نصعوبة إداقرته‬ SHAPE * MERGEFORMAT 
  • 97.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ ‫اللكتروني‬‫البريد‬ ‫عناصر‬    ‫اليميل‬ ‫مرسل‬ ‫عنوان‬Sender@Providor.be From ‫على‬ ‫وتحتوى‬‫عنوان‬ ‫المستلم‬ Reciver@Providor.be  To  ‫اللكترونية‬ ‫للرسالة‬ ‫موضوع‬ ‫رأس‬ ‫على‬ ‫وتحتوى‬ Subject   ‫الرسالة‬ ‫من‬ ‫كربونية‬ ‫نسخة‬Carbon Copy    Cc ‫إرسال‬ ‫في‬ ‫وتستخدم‬‫نفس‬‫ولكنها‬ ‫آخر‬ ‫شخص‬ ‫إلى‬ ‫اللكترونية‬ ‫الرسالة‬ . ‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫عنوان‬ ‫تظهر‬ ‫ل‬ Blind Carbon Copy    BCc ‫مالية‬ ‫تقارير‬ ‫بالرسالة‬ ‫يرفق‬ ‫فقد‬ ‫اللكترونية‬ ‫للرسالة‬ ‫مصاحب‬ ‫جزء‬ ‫وهو‬ ‫بصرية‬ ‫أو‬ ‫سمعية‬ ‫ملفات‬ ‫إرفاق‬ ‫أيضا‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬ ‫وغيرها‬ ‫وإحصائيات‬ ‫والمؤتمرات‬ ‫الدارة‬ ‫مجالس‬ ‫اجتماعات‬ ‫مثل‬ ) ‫الطريق‬ ‫بنفس‬ . ‫للرسالة‬ ‫مكمل‬ ‫جزء‬ ‫هي‬ ‫والمرفقات‬ (  ....... ‫وهكذا‬ Attachment
  • 98.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ ‫عيوب‬‫و‬ ‫ميزات‬ ‫ماهي‬ ‫اللكتروني؟‬ ‫البريد‬
  • 99.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ ‫اللكتروني‬‫البريد‬ ‫ميزات‬ 1 ‫وسيلة اتصا ل سريعة وسهلة ، حيث يصل البريد اللكتروني إلى نصندوق بريد المرسل اليه في ثوان‬ ‫أو‬  . ‫دقائق‬ 2 ‫وسيلة اتصا ل قرخيصة الثمن ، ولنا أن نتخيل كم يتكلف إقرسا ل خطاب إلى شخص في احد القطاقر أو‬  ‫ا، ولكن إقرسا ل البريد اللكتروني يأخذ نفس الوقت سواء أقرسلت الرسالة إلى أحد جيرانك‬ً.‫مخاطبته هاتفي‬  . ‫أو إلى شخص يبعد عنك آلف الميا ل‬ 3 ‫يعمل البريد اللكتروني طوا ل الوقت دون أجازات أو عطل قرسمية أو غير قرسمية ، كذلك فأنه ل يضل‬  .‫طريقة إلى نصندوق البريد اللكتروني كما قد يحدث في البريد العاد ي‬ 4‫تسجيل‬ . ‫ا غير دقيق مائة  بالمائة‬ً.‫ وقت تاقريخ الرسائل وحفظها وأن كان وقت‬ 5‫إمكانية‬ . ‫ إقرسا ل أكثر من قرسالة لكثر من شخص في وقت واحد‬ 6 ‫منع التطفل على الرسائل للطلع عليها كما يحدث في المكالمات التليفونية ، وذلك من خل ل تشفير‬  . ‫البريد اللكتروني‬ 7‫إمكانية‬ ‫ قراءة الرسائل في أى وقت وفي أى مكان طالما أن المستفيد يتصل بالشبكة ونصندوق البريد‬  . ‫متاح من خل ل أسم المستفيد وكتابة كلمة المروقر‬
  • 100.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ ‫اللكتروني‬‫البريد‬ ‫عيوب‬ 1 ‫إمكانية تخزين الرسالة في أكثر من مكان مما يؤدى إلى مشاكل في عملية التخزين‬  . ‫وتكراقر النسخ‬ 2‫إمكانية‬ ‫ طبع الرسائل من خل ل النترنت بدون موافقة المسئو ل عن إداقرة البريد‬  . ‫اللكتروني‬ 3 ، ‫ا‬ً.‫إمكانية الحذف أو التعديل كما أن محو الرسائل وحذفها ل يعنى التخلص منها نهائي‬ ‫مما قد يؤدى إلى إمكانية‬ . ‫ إقرجاعها والطلع عليها‬ 4 ‫العديد‬‫من‬ ‫ نسخ الرسائل الوثائق المرفقة بها وسهل طبعها وحفظها مما يزيد من التكلفة‬  . ‫سواء للمكان أو الوقرقة‬ 5 ‫عدم‬‫الرسمية‬ . ‫ مما يؤدى إلى النحراف‬ 6‫عدم‬ ‫ وجود إداقرة منهجية للبريد اللكتروني المنظمة سوف يحدث اقرتباك في المساحة‬  ‫المخصصة لتخزين الرسائل – خانصة عند حذف قرسائل بعينها ، مما يؤدى إلى خلل‬  ‫شديد في العمل الداقر ي‬
  • 101.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ ‫رسائل‬‫تعد‬ ‫متى‬ ‫وثائق‬ ‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫؟‬
  • 102.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ :‫الوثائق‬‫بريد‬ ‫عناصر‬ 1: ‫والتدوين‬ ‫التسجيل‬ - ‫حيث يتم تسجيل وسائل البريد وتدوينها على خادم البريد أو‬  . ‫على القرص الصلب لكمبيوتر المستلم للرسالة‬ 2-: ‫النشاء‬ - ‫ل يوجد اختلف عن الوثائق الوقرقية ، حيث تنشا الرسائل داخل المنظمة‬ . ‫وترسل إلى خاقرجها أو داخل الداقرات التابعة للمنظمة مثلها مثل الوقراق العادية‬ 3-: ‫الستلم‬ - ‫هناك اختلف عن الوثائق التقليدية حيث يتم عمل نسخة من الرسائل‬  ‫الوقرقية الواقردة ، في حين أن قرسائل البريد اللكتروني يتم تخزينها بشكل آلى فـــي‬  ‫نصنـــدوق الـــــواقرد‬)Out Box (  4--: ‫الدليل‬ ‫حيث تثبت الرسائل اللكترونية اللتزامات القانونية أو المالية للمنظمة‬  ‫سواء لها أو عليها ، ولكن هناك اختلف عن النظم الو قرقية التقليدية ، فمن الموظفين‬  ‫من يتعامل مع قرسائل البريد اللكتروني لغراض شخصية كما أنه في بعض الحيان ل‬  ‫تصل الرسائل إلى الصندوق البريد ي للمنظمة نتيجة لحادث أو كتابة العنوان البريد ي‬ .‫خطأ مما يتسبب في حدوث مشاكل‬
  • 103.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ ‫دائمة‬‫قيمة‬ ‫وذات‬ ‫رسمية‬ ‫وثائق‬ ‫تعد‬ ‫التي‬ ‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫رسائل‬ ‫أمثلة‬ ‫ومن‬  ‫قرسائل البريد‬‫اللكتروني‬ . ‫ التى تعكس وضع وسياسيات المنظمة‬  ‫الرسائل التى تعد دليل على إنجاز وإتمام أعما ل المنظمة‬  . ‫الرسائل الصادقرة والواقردة والتي تكون جزء من العملية الداقرية‬  . ‫قرسائل السياسات أو التوجيهات أو التعليمات‬  . ‫الرسائل التى تحتوى عن قليل أو كثير من المعلومات عن الوثائق النصلية‬  -: ‫كذلك الرسائل التى تحتوى على معلومات غير موجودة في مكان آخر مثل‬    ‫الرسائل المتعلقة بجداو ل العما ل‬  ‫جداو ل ومحاضر المقابلت والجتماعات‬  . ‫التقاقرير النهائية والتونصيات‬  .‫المفكرات والتعليقات غير الرسمية‬
  • 104.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ :‫اللكتروني‬‫البريد‬ ‫استخدام‬ ‫بقرار‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬ ‫الرسالة‬ ‫موضوع‬ : ‫ل‬ً : ‫أو‬  ‫      تنقل قرسائل البريد اللكتروني في موضوعات مختلفة ، فهى تعد سجل للحداث الرسمية بالمنظمة، ويستخدم في نشر وتوزيع المعلومات‬  ‫والمناقشات والعما ل العامة، والتفاقيات والعقود وغيرها، ويجب تحدد دقرجة حساسية الموضوعات التى يتم نقلها عبر البريد وذلك لتجنب نقلها أو‬ . ‫وضع نظام تشفير لها لحمايتها من خطر الطلع التطفلى أو المتعمد‬  ‫المتلقي‬ ‫وجود‬ :‫ثانيا‬  ‫   يوجد أوقات يصبح فيها استخدام البريد اللكتروني ليس أفضل وسيلة لنقل الرسائل بسبب كثرة ما يتم إقرساله من قرسائل من غير ضروقرة لسهولة‬  ‫ا لوجه فأنها تكون أكثر فاعلية . خانصة إذا كان‬ً.‫كتابتها وقرخص تكاليفها على سبيل المثا ل إذا كانت الرسالة المراد نقلها تحتاج إلى مقابلة المستلم وجه‬ .‫الموضوع المراد نقله عن طريق البريد كبير الحجم‬  ‫الرسائل‬ ‫نقل‬ ‫سرعة‬ :‫ثالثا‬  ‫ا إذا كانت ما كانت المعلومات يتم تونصيلها بسرعة عندما يكون‬ً.‫ا مناسب‬ً.‫يتم نقل واستلم الرسائل بسرعة كبيرة ، ويعد نظام البريد اللكتروني نظام‬ . ‫المستلم فى حاجة إليها، وإذا لم تكن الرسالة تحتمل التأخير لبعض الوقت فمن الممكن أن يحل التليفون مكانه‬  ‫الرد‬ ‫سرعة‬ : ‫رابعا‬  ‫ا أو تتطلب المر سرعة اتخاذ قراقر بشأنها، فإن البريد اللكتروني ليس أفضل وسيلة‬ً.‫       إذا احتاجت الرسالة إلى التصرف فيها والرد عليها فوقر‬ ‫اتصا ل لنقل المعلومات في هذه الحالة، بل من الفضل مخاطبة  المستلم والتأكد‬  ‫من أن الرسالة ونصلت إليه, وعلى الرغم من أن قرسالة البريد اللكتروني يمكن أن ترسل وتنقل بسرعة إل أنه ل يوجد ضمان بأن هذه الرسالة سوف‬ . ‫تقرأ أو تمحى على الفوقر ، ولكن فى نفس الوقت ل يجيب على الرسالة إل الشخص المختص‬  ‫المستلمين‬ ‫عدد‬ :‫خامسا‬  ‫على الرغم من أن البريد اللكتروني يعتبر طريقة جيدة في نشر المعلومات إلى مجموعات كبيرة من المستلمين ، إل أنه يجب أن نلحظ وجود عدد‬  ‫من الصعوبات ففى بعض الحيان ل يتم معرفة اسم من ترسل إليه الرسالة ، وينصح عند إقرسا ل قرسالة بريدية إلى كل موظف بالمنظمة فأنه يجب‬ . ‫تخزينها على خادم الشبكة الداخلية‬
  • 105.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ :‫وهى‬ ‫اللكتروني‬ ‫بريده‬ ‫وإدارة‬ ‫تنظيم‬ ‫فى‬ ‫المستخدم‬ ‫بها‬ ‫يستعين‬ ‫التى‬ ‫النصائح‬ ‫بعض‬ ‫وهناك‬ 1   . ‫تخصيص وقت في اليوم أو السبوع لقراءة قرسائل البريد اللكتروني‬ 2 . ‫ل‬ً. ‫تحديد أولوية الرسائل التى يجب التعامل معها أو‬ 3‫فحص الراسل وعنوان الموضوع لتحديد مدى أهمية الرسالة فالرسائل الثانية ) النسخة الكربونية‬Cc  (  . ‫ا ما تخصص لغراض إعلمية أو دعائية‬ً.‫غالب‬ 4 ‫ا في المجلدات المخصصة لها ويتيح برنامج‬ً.‫وضع قواعد الرسائل الواقردة بحيث توضع للي‬MS Out Look . ‫ تلك الخانصية‬ 5 ‫إنشاء مجلدات لتجميع قرسائل البريد اللكتروني ذات الموضوعات المتشابهة مع بعضها مما يسهل‬  . ‫التعامل معها‬ 6 . ‫تحديد هوية قرسائل البريد اللكتروني التى تعامل كأنها وثائق أو التى يتم الرجوع إليها باستمراقر‬ 7 ‫حفظ الرسائل في مجلدات شخصية يتم فقط بالنسبة للمعلومات التى تحفظ لوقت قصير ، أما البريد‬  ‫اللكتروني الذ ي يحتاج إلى حفظه لمدة طويلة لهميته يحفظ في مجلدات على القرص الصلب الخاص‬  ‫للمستخدم أو على خادم البريــد‬Mail Server .  8 . ‫حذف قرسائل البريد اللكتروني التي حفظت في مكان آخر منعا لتكراقرها‬ 9 ‫حذف قرسائل البريد اللكتروني التي لم تعد مطلوبة لغراض السترجاع من داخل الصندوق أو‬  .‫خاقرجة‬
  • 106.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ ‫اللكتروني‬‫للبريد‬ ‫المنظمة‬ ‫واجبات‬: 1    .. ‫تأسيس وإنشاء نظام حفظ بالترتيب منطقي يعتمد على طبيعة العمل بها‬ 2    .‫العمل على توحيد أسماء المجلدات وعناوينها على الشبكة الداخلية‬ LAN ‫.بالمنظمة‬ 3  . ‫عدم وضع المجلدات التى يحفظ داخلها قرسائل البريد على القرص الصلب لنه وضع غير آمن يمكن‬ .‫أن يؤدى إلى الفقد المتعمد أو الخاطـئ  نتيجــة لدخو ل فيــروس أو سقــوط نظــام التشغيــل‬ 4  . ‫يجب أن تكون المجلدات التى تحفظ داخلها الرسائل التي ينشئها الفراد متوافقة مع نظام الحفظ‬ . ‫اللكتروني تتبناه للمنظمة‬ 5   .‫من الممكن استخدام برنامج للبريد اللكتروني مثل برنامج أوت لوك‬    Out Look ‫ حتى يمكن‬ .‫توحيد الجراءات الخانصة بتكامل قرسائل البريد‬ .:‫وهناك نوعين من النظمة يستخدمان عند أنشاء المجلدات وحفظها هى‬ 1    .‫مجلدات نصناديق البريد العامة‬ Public Mail Box Folders 2    .‫مجلدات نصناديق البريد المشتركة‬ Shared Mail Box Folders
  • 107.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ ‫اللكتروني‬‫البريد‬ ‫رسائل‬ ‫لرشفة‬ ‫طرق‬:  11/1‫المادى‬ ‫الحفظ‬   Hard Copy  ‫بالنسبة لرسائل البريد اللكتروني التى تعامل معاملة الوثائق الرسمية والتى تتطلب مصلحة العمل استبقاؤها أكثر من‬ ) ‫خمسة عشرة سنة‬15 ، ‫(، فانه من الفضل طبعها على وسيط ماد ي أى كان شكل هذا الوسيط ) وقرقى، ميكروفيلم‬  ‫ميكروفيش ......  ( وهذا الحل يتم تطبيقه إذا لم يكن لدى المنظمة القدقرة على امتلك نظام حفظ الكتروني يعمل على‬ .‫حماية الوثائق ذات القيمة الدائمة وتيسير الونصو ل إليها‬ ‫وهى‬ ‫أيضا‬ ‫والعيوب‬ ‫المميزات‬ ‫بعض‬ ‫الطريقة‬ ‫ولهذه‬ 1  . ‫إن أفضل ميزة لهذه الطريقة هو ثبات الوسيط، و قد ل تملك المنظمة المكانات  المادية اللزمة لتحديث أو تغيير‬ . ‫البرامج والمعدات المستخدمة في أقرشفة البريد اللكتروني‬ 2  . ‫فى حالة طبع قرسائل البريد اللكتروني على وسيط ماد ي فانه يسهل تصنيفها وفهرستها طبقا لخطة التصنيف‬  ‫التى تطبق على الوثائق الوقرقية بالمنظمة وبالتالي يسهل إدماج نظام البريد اللكتروني مع نظام الحفظ العام داخل‬ . ‫المنظمة‬ 3  . ‫سهولة تطبيق إجراءات الستبقاء والستبعاد على قرسائل البريد اللكتروني بنفس الطريقة المطبقة على الوثائق‬ ‫الوقرقية‬. : ‫عيوبـها‬ ‫ومــن‬  ‫فقد الميزة الساسية للمعلومات اللكترونية ، ففى حالة طبع البريد اللكتروني على وسيط مادى فسوف نفقد ميزة‬  . ‫المعلومات اللكترونية مثل السرعة والدقة فى تخزين واسترجاع المعلومات و توفير أماكن تجهيزات التخزين‬  ‫تشتت قرسائل البريد اللكتروني فى أكثر من مكان واحد ، وفى  حالة الحفظ اللكتروني  للرسائل فانه يمكن الرجوع‬  .‫إليها فى مكان واحد‬
  • 108.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ ‫اللكتروني‬‫البريد‬ ‫رسائل‬ ‫لرشفة‬ ‫طرق‬:  11/2‫اللكتروني‬ ‫البريد‬ ‫خادم‬ ‫على‬ ‫الرسائل‬ ‫أرشفة‬ ‫حيث يتم حفظ قرسائل البريد داخل نظام البريد اللكتروني الذ ي تم إنشاؤه داخل المنظمة من خل ل تركيب شبكة داخلية‬) (LAN   ‫وتونصيلها بخادم‬Server ‫، يتم تحميل مجموعة من البرامج اللزمة للتعامل تخزين واسترجاع، وتخزن عليه الرسائل  سواء الواقردة‬ . ‫من الخاقرج أو الصادقرة من الداقرات‬  ‫وهذه الطريقة تتيح تخزين قرسائل البريد على خادم نظام البريد اللكتروني وتجعل من الحواسب اللية التى يستخدمها الموظفون‬  ‫بمثابة نهايات طرفية‬   Terminals  ‫بحيث يصعب عليهم تعد يل أو حذف الرسائل التي قد تحتوى على معلومات هامة  تعكس‬  ‫أنشطة المنظمة ، وذك لن الرسالة النصلية ومرفقاتها مخزنة على الخادم‬  Server.   ‫والميزة الساسية  فىهذه الطريقة تكمن فيما توفره من وقت وجهد ، حيث تخزن الرسائل الكترونيا على خادم البريد اللكتروني‬  ‫ا لنظام الحفظ الذى تتبناه المنظمة ، وتظل الرسائل مخزنة على الخادم طالما كانت هناك حاجة إليها مع القيام بترتيبها‬ً.‫تبع‬ .‫ واسترجاعها الكترونيا‬  : ‫ومن عيوب تخزين قرسائل البريد اللكتروني على الخادم‬  . ‫التكاليف اللزمة لنشاء نظام البريد اللكتروني وما يستتبعه من عمل نصيانة ومتابعة لنظام الحفظ اللكتروني للرسائل‬   ‫وجود نصعوبة بين دمج نظام حفظ قرسائل البريد اللكتروني و نظام الحفظ اللكتروني الذى تتبناه المنظمة‬  ‫التطوقرات التى تطرأ على أنظمة البريد اللكتروني تتطلب نقل أو تحويل الرسائل الى تسبقى لكثر من خمس سنوات الى نظام جديد‬  .‫وذلك لقدم النظام المستخدم‬  ‫     والقرشفة المباشرة على خادم البريد قد تواجه بعض المعاقرضة القرشيفية والقانونية فالقرشيفي يرى أن قرسائل البريد‬  ‫اللكتروني قد ل تحتوى على معلومات أقرشيفية تبرقر تكلفة حفظها ، بالضافة إلى أن حفظ السياق الداقرى للرسائل، والربط  بينها‬  ‫وبين أنشطة ووظائف المنظمة قد يسبب بعض المتاعب الفنية ، ومن الناحية القانونية فانه فى حالة انتهاك واختراق خادم البريد‬  . ‫اللكتروني يؤدى الى خروج  محتوى الرسائل إلى أشخاص آخرون ثالث قد يسيئون استخدمها‬  
  • 109.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬ :‫اللكتروني‬‫البريد‬ ‫استخدام‬ ‫عند‬ ‫نصائح‬ 1    .‫عدم كتابة معلومات كثيرة فى الرسالة الواحدة مما قد‬  .‫يعد عبئا على المستلم ويشعره بالملل‬ 2    .. ‫إذا تضمنت الرسالة موضوع جديد  يجب كتابته فى قرسالة منفصلة لجذب النتباه إليه‬ 3  . ‫عند كتابة عنوان الرسالة الرئيسي الذ ي يعبر عن محتواها، يجب اختياقر قرؤوس موضوعات أو كلمات‬ . ‫مفتاحية واضحة ومتفردة، مما يسمح لنا بعد ذلك بسهولة الترتيب والفهرسة‬ 4  . ‫يجب أن تكون الرسالة منظمة بمعنى استخدام سطوقر و فقرات قصيرة مع مراعاة قواعد اللغة وفحص‬ . ‫الخطاء اللغوية قبل إقرسالها‬ 5  . ‫ل يتم كتابة الرسالة بحروف كبيرة‬Capital ‫  ول يستحب استخدام علمات التعجب ، فقد يظن مستلم الرسالة‬ . ‫أن هذا استهزاء به‬ 6  . ‫تذكر انك قد ترسل البريد اللكتروني إلى العديد من المستلمين الذين يختلفون فى خبراتهم وثقافتهم والبعض قد‬ . ‫ل يستطيع فهم المصطلحات التى تستخدمها, فمن الفضل تجنب استخدام المصطلحات غير المفهومة‬ 7    .‫يجب إقرسا ل نسخة كربونية‬ Cc ‫. إلى الذين قد يكون لديهم معلومات أو اقتراحات تحتاج الى إضافتها‬ 8  . ‫نص الرسالة الذ ي لم تكتبه ل يحب  أن تغير فيه أو تبدله لنة قد يتعاقرض مع المعنى النصلي الذى أقراده‬ .‫منشئ الرسالة‬
  • 110.
    ‫ال‬ ‫الفصل‬‫رابع‬-‫البريد‬ ‫أرشفة‬ ‫اللكتروني‬  ‫يجب الرد على قرسائـل البريد اللكتروني بسرعة وفى أى وقت طالما كان ذلك ممكنا، وإذا كانت الجابة على الرسالة والرد‬  ‫عليها يمكن أن يتم خل ل ساعة فانه ينصح الراسل باستخدام وسيلة أخرى مثل التليفون، أما إذا كانت أكثر من ذلك فيجب أعطاء‬ . ‫الراسل الفرنصة فى البحث واعدا د الرد المناسب  مع تجنب الردود المتبذلة‬  . ‫يجب فحص قائمة المر سل إليهم قبل إقرسا ل الرسالة ، حتى نضمن إقرسالها إلى الشخص المراد بالفعل‬  ‫يجب لفت النتباه إلى مراعاة قانون حق المؤلف إذا نقلت فى قرسالتك  معلومات من مصدقر آخر, ويتم معا ملة البريد اللكتروني‬  .‫كوسيط معلوماتى يمكن نسخ ما عليه من معلومات بالمخالفة لقانون حق المؤلف‬  . ‫ل يجب تتبع وملحقة البريد اللكتروني الخاص بشخص آخر ومحاولـة الطلع عليــة إل بتصريــح قرسمى من اشخص نفسه‬  . ‫ل تطلق الستغاثة كاذبة عبر البر يد اللكتروني إل  فى الحالت الملحة الحرجة‬  ‫إذا ما احتوت الرسالة على معلومات ذات قيمة ، فل تشير إلى ذلك فى الرسالة حتى ل تكون سببا في جذب الجمهوقر إلى التطفل‬  . ‫عليها ومحاولة قراءتها‬  ‫ل تقل أو تذكر معلومات عبر البريد الكتروني عن اى فرد ل تستطيع أن تقولها فى وجه، كما انه من غير المرغوب فيه استخدام‬  . ‫اللغة الداقرجة أو العامية فى كتابة الرسالة‬  . ‫استخدام الدعاية والبتذا ل غير مرغوب فيه وقد يساء فهمه‬  . ‫تجنب قرسائل الثاقرة والتى قد ترسلها فى حالة الغضب لنه  عادة ما تندم على هذا التصرف فيما بعد‬  . ‫يجب إدقراك أن البريد اللكتروني يقوم على المشاقركة فى الساس لذا يجب تطبيق إجراءات الخصونصية والسرية وحمايتها‬  ‫إذا كان من الممكن قراءة الرسالة مرة واحدة فهذا أفضل ، لن وضعها داخل المرفقات نتيجة لطو لها يجعل قراءتها نصعبة‬  . ‫ويستهلك بعض الوقت‬  ‫يجب تحد يد حجم المرفقات بما ل يزيد عن واحد ميجا بايت لكل مرفقة ،وإقرسا ل عدد كبير من المرفقات يتسبب فى تأخير العمل‬  . ‫كثيرا‬  ‫ل يجب إقرسا ل أية بريد مبتذ ل أ ويخض على التعصب أو العنصرية أو يحتوى على تهديد أو بريد دعائي  قد يحمل فيروسات‬  ‫تدمر نظام البريد اللكتروني‬
  • 111.
    ‫ملحق‬-‫النترنت‬ ‫مواقع‬ ‫أرشفة‬ ‫استعراض‬‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫حذفت‬ ‫انترنت‬ ‫مواقع‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟‬
  • 112.
  • 113.
    ‫الشكر‬ ‫و‬ ‫المناقشة‬‫و‬ ‫السئلة‬ ‫؟؟؟؟؟؟؟‬ !!!!!!! $$$$
  • 114.
    114 ‫استماعكم‬ ‫لحسن‬ ‫ا‬ً:‫ر‬‫شك‬ ithariri@yahoo.com 00971558155520