1. ‫ذيل مولد العلماء ج: 1 ص: 661 لعبد العزيز بن أحمد الكتاني ت 664‬
‫توفي شيخنا القاضي أبو الحسن مبارك بن سعيد بن إبراهيم النصيبي الخطيب آخر ييوم مين‬
‫ي‬
‫ي‬
‫رجب يوم الجمعة سنة اثنتين وعشرين وأربعمئة‬
‫حدث عن ابن أبي الشيخ النصيبي وغيره‬
‫وحدث بكتاب شرح البهري عنه وبكتاب القيراءات عين ابين خيالويه كيان يخطيب بدمشيق‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫للمغاربة ويقضي لهم‬
‫لسان الميزان ج: 2 ص: 762‬
‫الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي الهمداني اللصل نزيل حلب أخذ ببغداد عيين أبييي بكيير‬
‫بن دريد وأبي بكر بن مجاهد وأبي عمر الزاهد وابن النباري وسمع عل يي أب يي العب ياس ب ين‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫عقدة وغيره قال بن أبي طي كان اماميا عالما بالمذهب قلت وقد ذك ير ف يي كت ياب لي يس م يا‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي ي‬
‫يدل على ذلك وقال الذهبي في تاريخه كان لصاحب سنة قلت يظهر ذلك تقربا لس ييف الدول ية‬
‫ي‬
‫ي‬
‫لصاحب حلب فإنه كان يعتقد ذلك وقد قرأ أبو الحسين النصيبي وهو من المامي ية علي يه كت يابه‬
‫ي ي‬
‫ي‬
‫في المامة وله تصنيف في اللغة والفراسة وغيرهما وكان يقال له ذو النونين لنه كان يكتيب‬
‫ي‬
‫في آخر كتبه الحسين بن خالويه فيعرف بالنونين أخذ عنه عبد المنعم بن علب يون والحس ين‬
‫ي‬
‫ي‬
‫بن سليمان وغيرهما ونفق سوقه بحلب ووقع بينه وبين المتنبي منازعات عنييد سيييف الدوليية‬
‫مات بحلب سنة إحدى وسبعين وثلث مائة وقيل في التي قبلها‬
‫لسان الميزان ج: 4 ص: 88‬
‫عبد الوهاب بن عبد ا أبو القاسم البغدادي كان من اجلء المعتزلة انته يى ذك ير ب ين النج يار‬
‫ي‬
‫ي ي‬
‫ي‬
‫عبد الوهاب بن عبد ا البغدادي وكناه أبا القاسم وساق له قصة مع ب ين خ يالويه النح يوي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫في مجلس سيف الدولة بحلب قال بن خالويه ناظرته فأخذ يحتج بان القرآن مخلييوق فلييم‬
‫أزل احتج عليه من القرآن والحديث ومن لغة العرب حتى استظهرت عليه وذكير بقيية القصية‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ورأيته بخط الحافظ بن الطاهري بن عبيد ا بالتصغير‬
‫غاية النهاية في طبقات القراء‬
‫الحسين بن أحمد بن خالويه بين حميدون أبيو عبيد اي النحيوي اللغيوي نزييل حليب الميام‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫المشهور، أخذ القراآت عرضا عن أبي بكر بن مجاهد وابين النبياري والنحيو واللغية عين ابين‬
‫دريد ونفطويه، أخذ القراءة عنه عرضا أبو عليي الحسيين بين عليي الرهياوي، وليه تصيانيف‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ي‬

2. ‫كثيرة منها البديع في القرآن الكريم وحواشي البديع في القراآت وكتاب مجدول في القققراآت‬
‫ألفه لعضد الدولة، ودخل اليمن وأقام بذمار ومات بحلب سنة سبعين ومثلمثمائة‬
‫كشف الظنون ج: 2 ص: 9441‬
‫كتاب القراءات لبن خالويه حسين بن عبد ا النحوي المتوفى سنة 73 سبعين ومثلثمائة‬
‫طبقات المفسرين 1 ج: 1 ص: 28‬
‫حسين بن أحمد بن حمدان بن خالويه أبو عبد ا الهمداني الشافعي إمام في اللغة والعربية وغيرهما من العلوم الدبية قدم‬
‫بغداد وأخذ عن أبي بكر النباري وغيره وصحب سيف الدولة ابن حمدان وصقنف فقي اللغقة وكتقاب البقديع فقي الققراءات وكتقاب‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫غريب القرآن قال ابن الصل ح حكى في كتابه إعراب مثلمثين سورة توفي س قنة سقبعين ومثلمثمائ قة مقن طبققات الس قبكي وفقي‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫ق‬
‫أسامي الكتب وفسر من سورة الطارق إلى آخر القرآن العظيم وسورة الفاتحة وشر ح أصول الحرف وفروعه وتلخيصه‬
‫ابن خالويه )00-073هق، 00-089م(‬
‫ْيَ ْيَ هْ‬
‫الحسين بن أحمد بن خالويه، أبو عبد ا: لغوى، من كبار النحاة. أصله من همذان. زار‬
‫،ّ‬
‫اليمن وأقام بذمار، مدة، وانتقل إى الشام فاستوطن حلب. وعظمت بها شهرته، فأحله بنو‬
‫حمدان منزلة رفعية. وكانت له مع المتنبيى مجالس ومباحث عند سيف الدولة. وعهد إليه‬
‫سيف الدولة بتأديب أولده. وتوفى في حلب. من كتبه )شر ح مقصورة ابن دريد-خ( و)مختصر‬
‫فى شواذ القرآن-ط( و)إعراب مثلمثين سورة من القرآن العزيز-ط( و)ليس فى كلم العرب-‬
‫ط( و)الشجر-ط( ويقال إنه لبى زيد، و)الل( و)الشتقاق( و)الجمل( فى النحو، و)المقصور‬
‫والممدود(‬
‫وافي الوفيات‬
‫ابن خالويه النحوي‬
‫الحسين بن أحمد بن خالويه بن حمدان، أبو عبد ا الهمذاني النحوي.‬
‫دخل بغداد، وطلب العلم سنة أربع عشرة ومثلمثمائة. وقرأ القرآن على أبي بكر ابن مجاهد،‬
‫والدب على أبوي بكر: محمد بن بشار النباري، ومحمد بن الحسن بن دريد، وإبراهيم بن‬
‫محمد بن عرفة نفطويه، وأبي عمر الزاهد. وسمع الحديث من محمد بن مخلد العطار‬
‫الدوري وغيره.‬
‫مثم دخلها بعد علو سنه، وأملى بها في جامع المدينة.‬
‫روى عنه من أهلها: عثمان بن أحمد بن الفلو، والقاضي المعافى بن زكريا النهرواني.‬

3. ‫وسافر إلى الشام، وسكن حلب، واختص بسيف الدولة بن حمدان وبأولهده. وانتشر ذكره‬
‫في الفاق. وتوفي سنة سبعين ومثلمثمائة بحلب.‬
‫وأورهد له الثعالبي قوله: من الطويل‬
‫إذا لم يكن صدر المجالس فاضل فل خير فيمن صدرته المجالس‬
‫وكم قائل مالي رأيتك راجل ً فقلت له من أجل أنك فارس‬
‫ ٍ‬
‫وكانت له مع أبي الطيب مجالس ومباحث بحضرة سيف الدولة.‬
‫ومن تصانيفه: كتاب التشتقاق، الجمل في النحو، اطرغش لغة، القراءات، إعراب مثلمثين‬
‫ ً‬
‫سورة، المقصور والممدوهد، المذكر والمؤنث، اللفات. وله كتاب: ) (ليس كتاب كبير، ولم أر‬
‫ ٌ‬
‫مثله، يدل على إطل ع عظيم، واستحضار كثير، بناه على أن يقول: ليس في كلم العرب كذا‬
‫إل كذا وكذا، كقوله: "ليس في كلم العرب ما مفرهده ممدوهد وجمعه ممدوهد إل هداء وأهدوات".‬
‫وعمل بعضهم كتابا سماه: كتاب ) (بل استدرك عليه أتشياء‬